المغرب الدبلوماسي يحظى بتقدير دولي

المغرب الدبلوماسي يحظى بتقدير دولي
الخميس 26 نونبر 2020 - 03:30

بانوراما عامة

لاحظ المغاربة قاطبة، وبكثير من مشاعر الفخر والاعتزاز، توالي رسائل الترحيب والدعم كمواقف سياسية للعديد من الجهات، حكومية ودبلوماسية وأممية؛ وذلك في أعقاب إقدام القوات المسلحة الملكية على فتح معبر الكركرات الحدودي جنوب أقصى الصحراء المغربية وتمشيطه، بعد أن ظل محاصرا ومغلقا من قبل عصابات البوليساريو التي استنفدت جميع أوراقها في نزاعها المفتعل مع المغرب في صحرائه؛ آخرها كانت العزلة الدولية التي وجدت الجزائر نفسها مطبقة عليها على أكثر من صعيد، وهي ترى وبشعور من الإحباط العديد من الدول الإفريقية والعربية تعلن عن فتح سفاراتها بمدينة العيون، هذا عدا الأوراش الاقتصادية الضخمة بالمليارات من الدولارات، المزمع تنفيذها في كل من العيون والداخلة والكويرة، وينتظر أن تحمل رساميلها هويات شركات ومؤسسات دولية وازنة؛ سواء في منطقتي الشرق الأوسط أو آسيا.

موقف المغرب الصارم

سبق للعاهل المغربي محمد السادس أن نبّه، في خطابه الأخير 6 نونبر 2020 بمناسبة الذكرى السنوية للمسيرة الخضراء، المنتظم الدولي وكل الذين لا يتوانون عن شيطنة “ملف” الصحراء المغربية إلى أن مواقف المغرب يستمد قوتها من العديد من المواثيق الدولية، وظل وما زال منفتحا على كل حوار بناء وجاد يحفظ للمغرب حقوقه، وفي آن لن “يقف مكتوف الأيدي ” أمام كل المناوشات والعراقيل التي تضعها البوليساريو ومن يمولها.

وقد وجد المغرب نفسه مضطرا، بعد استنفاده لكل الوسائل السلمية، إلى أن يواجه تعنت بعض فلول البوليساريو ويلقنها درسا في عدم أخذهم خطاب المغرب بعين الاعتبار، بالرغم من البروباغندا العرجاء التي وظفتها من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، والدّس الكاذب لمقاطع فيديو زائفة.. كشفت ألاعيبها واقع منطقة الكركرات والرايات المغربية الخفاقة على أبنيتها والهدوء المستتب الذي يعم كل أرجائها، فضلا عن قوافل السلع التي استأنفت رحلاتها من وإلى مناطق المغرب وموريتانيا.

لو يعلم الرأي العام الجزائري..

إن توالي استنكار الشعب الجزائري لسياسة حكامه بإقحام البلاد في دوامة الضياع ليس وليد اليوم، فقد أصبح صريحا بعد أن كان تلميحا، إذ أن هناك العديد من مكوناته السياسية أصبحت تجاهر الحاكم الجزائري بعاصفة من الاحتجاجات إلى درجة الاستنكار؛ وهي ترى الجزائر، في شخص حكامها، حشرت أنفها في ملف الصحراء المغربية لحقبة تنيف عن أربعة عقود، ولم ينالها منه حتى الآن سوى حصاد خيبة تلو أخرى، إن على المستوى الدبلوماسي الأممي أو الميداني، علاوة على العناء العسكري الذي يستنزف ماليتها. والحال أن معظم “الزعماء” والأفراد الرئيسيين الذي شاركوا في تأسيس جبهة البوليساريو عادوا إلى وطنهم الأم المغرب، في إطار نداء “إن الوطن غفور رحيم”، فلم يتبق من هذه الجمهورية الوهمية سوى خليط هجين من المرتزقة وفدوا على المنطقة من بلدان إفريقية عديدة، فارين من وجه العدالة التي تلاحقهم في بلدانهم، والبعض منهم على صلة بتنظيم داعش الذي تأكد أن زعيمها بمنطقة جنوب الصحراء يحمل جنسية جزائرية.

الدبلوماسية المغربية تحظى بتقدير دولي

كانت وما زالت الدبلوماسية المغربية تتسم بالهدوء ورجاحة العقل، وتشتغل في إطار المواثيق الدولية مع احترامها لسيادة الشعوب؛ وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، وهي إلى هذا منفتحة على الحوار وتتريث في اتخاذ المواقف والقرارات.

ونظرا لهذه الخصوصيات المتميزة، حازت على ثقة كثير من الأطراف الدولية والأممية، وجعلتها تستوعب خطاب المغرب وتفند كل الأطروحات الانفصالية. وبذلك، تضاعف عدد الدول التي تخلت عن تبني الخطاب الانفصالي الذي ما فتئ حكام الجزائر يروجون له في كل المحافل الدولية.

كما أن مساعي المغرب في حلحلة قضية ليبيا حظيت بتقدير ودعم العديد من الشركاء الأوروبيين، وأصبحت توصيات بوزنيقة سابقا وطنجة حاليا تشكل مرجعية أساسية للفرقاء الليبيين أنفسهم، بالنظر إلى البيئة الدبلوماسية الخصبة التي وفرها المغرب للأشقاء الليبيين.

كما لا يمكن، في هذا السياق، إغفال الدور المغربي الريادي في مجاله الإفريقي ومد جسور التعاون بينه وبين العديد من الدول الإفريقية.

‫تعليقات الزوار

13
  • القبطان موحا
    الخميس 26 نونبر 2020 - 08:27

    شكراً لهسبريس على انفتاحها على كل الفعاليات، كما بودي أن أشد بحرارة على يد الكاتب الذي كشف للرأي العام ألاعيب الاتفصاليين ومن يكونوا سوى مرتزقة وفدوا من دول ومناطق عديدة فارين من وجه العدالة المتابعة لهم داخل بلدانهم، وأن معظم الزعماء الذي شاركوا في تأسيس جبهة البوليساريو عادوا إلى المغرب في إطار "إن الوطن غفور رحيم"، ومما يؤكد خطاب المغرب هو صوت الأحزاب الجزائرية نفسها وهذا رئيس حزب سبق أن كان وزيرا في حقبة بوتفليقة يصرح بأن الجزائر ضالعة في نزاع الصحراء المغربية، وتتكبد خسائر كبيرة في مخيمات تندوف والأسلحة التي تزود بها هؤلاء الاتفصاليين… في وقت يعاني فيه الشعب الجزائري من الجوع وضيق العيش.

  • المساعدي علال
    الخميس 26 نونبر 2020 - 10:28

    الفيديو المرافق للمقال يغني عن قراءة الموضوع ولو أنه يحمل حقائق ربما غابت عن الكثيرين، كهوية فلول المرتزقة فمعظمهم كما أشار الكاتب جاؤوا هربا من العدالة التي تطاردهم في بلدانهم علاوة على كونهم أو معظمهم له صلة بتنظيم داعش، هؤلاء يشكلون خطراً على المنطقة ليس المغرب فحسب بل على حوض جنوب الأبيض المتوسط، لذا صار المنتظم الدولي ينادي بدحرهم كما حيى المغرب على وقفته ضد المد الانفصالي المتطرف.

  • karam
    الخميس 26 نونبر 2020 - 10:52

    مصر رفضت دعم المغرب في حربه ضد جبهة البوليساريو أو إظهار أي دعم للجيش المغربي. واكتفت ببيان صادر عن وزارة الخارجية على صفحتها على في 15 نوفمبر ، قالت فيه إن الدولة تتابع عن كثب التطورات في المنطقة. ودعت القاهرة الأطراف إلى ضبط النفس والامتناع عن أي أعمال استفزازية وأية أعمال تضر بالمصالح الاقتصادية والتبادل التجاري في منطقة الكركرات, ألا يعد هذا تواطؤا مع أطروحة الانفصاليين؟

  • عبد الرحيم فتح الخير .
    الخميس 26 نونبر 2020 - 11:16

    لانريد المراهنة على مبدإ الخسارة أو الربح في قضية الصحراء بقدر ما نبحث عن حل توافقي يكون فيه الفوز حليف جميع دول المنطقة فالصحراء ليست فريسة استفرد بها المغرب كما جاء في الشريط اسفل المقال لأن البيعة لا يمكن إدراجها تحت مسمى الطريدة والصياد . فكما للمغرب حق في الصحراء عليه بالمقابل واجب يدخل ضمنيا في عرف العلاقة بين الحاكم والمحكوم فالأرض ليست مجرد بعد جغرافي جامد وإلا فما تفسير الإرتباط العاطفي بين الإنسان والمحيط بين الأبناء ومنزل الصبا . علاقة ملتهبة وعواطف جياشة وعشق جدران شهدت مرحنا وشغبنا صغارا ، وشبابا ، هنا تشبتنا بجلباب أبي القادم ذات مساء . جدران خبرنا دفئها وجلسنا القرفصاء حول جدتي تسرح بنا لعوالم الخيال هنا غادرتنا وهنا بقي عطرها وحضنها الرائع الجميل ، جدارن مقدسة فمن هنا مر أبي وهنا على السطح سرقت من جارتي الوردة أول قبلة وآخر قبلة وأحلى قبلة قبل سنوات طوال ✌

  • زينون الرواقي
    الخميس 26 نونبر 2020 - 11:21

    في كل النزاعات والحروب الإقليمية بين دول متجاورة يكون هناك اقليم متنازع عليه أو تماس على الحدود .. الجزائر ستنتهي أضحوكة العالم وهي تهدد على لسان رئيس أركانها شنقريحة جنرال أرذل العمر وهو يصف المغرب بالعدو الكلاسيكي في حالة سعار تكشف عن حالته الصحية من ارتفاع في الضغط وعدم انضباط مستوى الأنسولين مستعرضاً عضلاته العسكرية بدباباته وطائراته وصواريخه الباليستية يتبعه الاعلام الحربي وهو يكشف ترسانته وصفقاته الماضية والحاضرة والمستقبلية لاقتناء السوخوي والبوخوي والجاوي والحرمل وكافة الاستعدادات للعرس بينما لا يوجد عريس أصلاً فلا نزاع بين البلدين على اقليم ولا تماس حدودي والجزائر في صحرائها والمغرب في صحرائه ومشكل المغرب مع فئة تطالب بالانفصال ليست جزائرية فأي تبرير ستقدمه الجزائر للعالم المتفرج على صعلكتها الإقليمية وأي ضرر مسّها من المغرب حتى يدق پينوشي الجزائر طبول الحرب ؟ ألم تمضي الجزائر أزيد من نصف قرن وهي تحاول إقناع العالم انها ليست طرفاً في النزاع ؟ فبآي وجه ستبرر لهذا العالم شطحاتها الأخيرة وان ظلت متمسكة بموقفها فكيف لمن يدعي انه ليس طرفاً يدق طبول الحرب لمعركة لا تعنيه ؟ انه الجنون وانعدام الحيلة بعينه فهل كلما فتحت قنصلية بالعيون اشتروا صاروخاً جديداً وكلما سحبت دولة اعترافها بكراكيزهم توجهوا لاقتناء دبابة أو طائرة ؟
    حسناً فعل المغرب بتعقٌله فحين يبدأ المجنون في الصراخ والتعرٌي فالأفضل تجاهله وترك الحكم للمارّة وهم يتفرجون عليه في سخط أو إشفاق ….

  • elouardanihamid
    الخميس 26 نونبر 2020 - 11:58

    وشاهد شاهد من أهلها،…
    الاعتراف سيد الأدلة انها الحقيقة التي لا غبار عليها المقطع بالصوت والصورة يوضح ذلك والكاتب له معطيات دقيقة كما جاء في النص يوضح من خلاله مكونات البوليزاريو التي تستفطب عناصرها من افريقيا جنوب الصحراء عبارة عن مجرمين فارين من العدالة مما يؤكد أنها ميليشيا مرتزقة ترأسها عصابة تستمد قوتها من أعداء الوحدة الترابية للمملكة المغربية .

  • الفيديو
    الخميس 26 نونبر 2020 - 12:08

    قراءة الفيديو المصاحب ينطوي على معاني كثيرة منها أن الجزائر متورطة في ملف لا ناقة لها ولا جمل فيه، كما يشير إلى تأفف الرأي العام الجزائري من حمل الجزائر لهذا الملف ول تجن منه إلا الخسائر المتتالية زيادة على عزلتها الدولية، لكن الحكام الجزائر يأبون فقط ركوب رؤوسهم الصلدة ويرفضون أيادي المغرب في الحوار وفي إعادة بناء الوحدة المغاربية وتقوية الحركة الاقتصادية، إنه لمخجل هذا التوجه من طرف حكام الجزائر، وشكرآ

  • زينون الرواقي
    الخميس 26 نونبر 2020 - 12:41

    في كل النزاعات والحروب الإقليمية بين دول متجاورة يكون هناك اقليم متنازع عليه أو تماس على الحدود .. الجزائر ستنتهي أضحوكة العالم وهي تهدد على لسان رئيس أركانها شنقريحة جنرال أرذل العمر وهو يصف المغرب بالعدو الكلاسيكي في حالة سعار تكشف عن حالته الصحية من ارتفاع في الضغط وعدم انضباط مستوى الأنسولين مستعرضاً عضلاته العسكرية بدباباته وطائراته وصواريخه الباليستية يتبعه الاعلام الحربي وهو يكشف ترسانته وصفقاته الماضية والحاضرة والمستقبلية لاقتناء السوخوي والبوخوي والجاوي والحرمل وكافة الاستعدادات للعرس بينما لا يوجد عريس أصلاً فلا نزاع بين البلدين على اقليم ولا تماس حدودي والجزائر في صحرائها والمغرب في صحرائه ومشكل المغرب مع فئة تطالب بالانفصال ليست جزائرية فأي تبرير ستقدمه الجزائر للعالم المتفرج على صعلكتها الإقليمية وأي ضرر مسّها من المغرب حتى يدق پينوشي الجزائر طبول الحرب ؟ ألم تمضي الجزائر أزيد من نصف قرن وهي تحاول إقناع العالم انها ليست طرفاً في النزاع ؟ فبآي وجه ستبرر لهذا العالم شطحاتها الأخيرة وان ظلت متمسكة بموقفها فكيف لمن يدعي انه ليس طرفاً يدق طبول الحرب لمعركة لا تعنيه ؟ انه الجنون وانعدام الحيلة بعينه فهل كلما فتحت قنصلية بالعيون اشتروا صاروخاً جديداً وكلما سحبت دولة اعترافها بكراكيزهم توجهوا لاقتناء دبابة أو طائرة ؟
    حسناً فعل المغرب بتعقٌله فحين يبدأ المجنون في الصراخ والتعرٌي فالأفضل تجاهله وترك الحكم للمارّة وهم يتفرجون عليه في سخط أو إشفاق ….

  • إ. عبد الرحيم
    الخميس 26 نونبر 2020 - 13:22

    تحية ، تعليق بعربية بليغة لكن الفكرة ظلت غامضة، وإلا فما الحل بالنسبة لبلد ظل لأزيد من أربعة عقود وهو يناور ضدا على سيادة المغرب في صحرائه، أفلا ترى معي العزلة الديبلوماسية التي تخندق فيها حكام الجزائر، بعد أن أصبحوا يرون بأم أعينهم توالي الاعترافات الدولية بمغربية الصحراء وفتح سفارات دول أجنبية وصديقة لسفاراتها في العيون، ناهيك عن الأوراش الاقتصادية التي أصبحت جاهزة للمشروع فيها، سواء بالداخلة أو العيون، وفوق هذا وذاك، ما رأيك في موضوع الفيديو المصاحب، أليست حجة كافية على تذمر مكونات الشعب الجزائري من خذلان السياسة الجزائرية وديبلوماسيتها تجاه المغرب؟؟!

  • KITAB
    الخميس 26 نونبر 2020 - 13:44

    نعم عزيزي الرواقي، ففي تعليقك ألف رد ورد على الأطروحة الصدئة التي ما فتئ حكام الجزائر يتغنون بها في المحافل الدولية، يتقنون البهتان والكذب على الشعب الجزائري قبل المحافل الدولية، وقد تضاعف سعارهم وهم يرون السفارات الأجنبية والصديقة تفتح بالعيون علاوة على المشاريع الاقتصادية الضخمة المزمع فتح أوراشها هناك، بيد أن أضخم ورم أصابهم ظهر إلى العلن حديثا على ألسنة العديد من مكونات المجتمع المدني الجزائري، وشريط الفيديو يكفي ليقوم أكبر حجة على تردي السياسة الخارجية الجزائرية وتورطها في ملف الصحراء المغربية، وأعتقد جازما أنه ستفتح قنوات بين البلدين للحوار و التوافق سيما في ظل الإدارة الأمريكية جو بايدن، سلمات

  • إلى صاحب تاسع تعليق .
    الخميس 26 نونبر 2020 - 13:47

    بعد التحية .
    الضم قادم لا جدال في الأمر ولكن الكيفية تبقى مجرد افتراض . قد يكون الضم بعد انهيار حكم العكسر في الدولة الجار ولنا في جماهيرية المجنون إسوة حسنة ، قد يكون ذاتيا عن طريق رجوع قادة الصف الأول في جبهة الوهم تفعيلا لقاعدة الوطن الغفور الرحيم ، ربما قد تنهار أحلام جمهورية الوهم بضغط من المجتمع المدني الموريتاني الذي اضرت جبهة البوليزايو بمصالحه المباشرة مع المغرب . كل الإحتمالات واردة بما فيها احتمال الحرب الشاملة .

  • فم يسبح ويد تذبح
    الخميس 26 نونبر 2020 - 16:40

    هذا مثل يجري معناه على حكام الجزائر، تظهر للمجتمع الدولي أنها غير معنية بقضية الصحراء المغربية، لكن في الواقع هي من تقف خلف شيطنة الملف من خلال دعمها اللامحدود للبوليزاريو، تهمل الشعب وتتركه جائعا لتغني ترسانة الانفصاليين بالسلاح والعتاد، ويقول المثل من زرع الريح حصد العاصفة، وقصاصة الفيديو هي خير دليل على تردي الموقف السياسي الجزائري وشعورها بالإحباط أمام مناوراتها العدائية ضد سيادة المغرب.

  • موقف المغرب يتقوى
    الخميس 26 نونبر 2020 - 19:47

    موقف المغرب أصبح يتقوى يوما بعد آخر، وهاهي مملكة البحرين تعلن للعالم فتح سفارتها بالعيون، ويعني هذا إقبار الجمهورية الوهمية، وإطباق العزلة الديبلوماسية على الجزائر وحكامها.

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 4

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 1

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 2

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة