تغلب فريق المغرب الرياضي الفاسي لكرة القدم، بهدفين لواحد على حساب ضيفه الجيش الملكي، في مباراة الجولة الأولى من البطولة التي جمعت بينهما مساء اليوم الجمعة، على أرضية ملعب الحسن الثاني بفاس.
وتمكن “الماص” من إحراز هدف السبق من هفوة فادحة للحارس “العسكري” أيوب لكرد، في حدود الدقيقة 42، فيما نجح المهاجم علاء الدين أجراي، من تعزيز النتيجة بهدف ثان في حدود الدقيقة 70، قبل أن يقلص رضا سليم، النتيجة للجيش من ركلة جزاء في الدقيقة 81.
مستوى ضعععيف جدا الفريقين صراحة المقارنة مع البطولة المصرية أو السعودية
برجوع المغرب الفاسي سيعود التشويق إلى البطولة الوطنية فحظ سعيد له في بطولة هذا الموسم
مبروك للمغرب الفاسي بهذا الفوز ومزيد من الاجتهاد في الدورات القادمة من أجل تكوين فريق تنافسي لهذه السنة وديما ماص
الفرق القادمة من جحيم القسم الثاني كشرت عن أنيابها وبينت أنها ستشعل الفتيل في بطولة هذا الموسم.
دبا عاد غادي البطولة الوطنية تولي عندها طعم ألف مبروك المغرب الفاسي النادي العريق رجاوي مر من هنا
أعتز بكوني رجاوي أعشق الخضراء من أيام العربي ، بينيني ، بيتشو ، بتي عمر ، بكار …
لكني سعدت برجوع فريق المغرب الفاسي وشباب المحمدية لقسم الصفوة ،فريقان عريقان أعطوا للكرة المغربية لاعبين كبار:
التازي ، الزهراوي ، مولاي ادريس ، الهزاز، الكزار . و فرس عسيلة ، الرعد ، الحدادي
السلام وياسلام على المغرب الفاسي أتمنى لكم القمة
فرق البطولة الوطنية دون المستوى بلا روح
ليس هنالك فرق في المستوى بين فرق القسم الأول و الثاني الفرق يوجد في الامكانيات المادية فقط
حال الجيش الملكي لم و لن يتغير كل سنة نفس السيناريو، لن يكفي تغيير اللاعبين أو المدرب، الأجدر بالإدارة ان تعترف بفشلها و تستقيل، يجب إعطاء الفرصة لمسييرين مدنيين لتسيير الفريق ،لقد إنتهى زمن المسير العسكري
لا يمكن الحكم مسبقا عن الفرق في الدورة الاولى مستوى المباراتين متواضع او اقل من المتوسط لكن مع مرور الدورات يتضح الفرق الاكثر استعدادا وقوة وجمع النقط لفرق اخرى تحسبا للشطر الثاني الذي يشتد لهيبه سواء من اجل الظفر باللقب او الهروب من متطقة الخطر المؤدية للقسم الثاني ..
للأسف، لقد أصبح نادي الجيش الملكي في وضعية نؤسفة جدا. الكل متفق على الخطأ المرتكب من طرف الجامعة حين اعفت الجيش من التحول إلى شركة رياضية. كانت في الحقيقة فرصة من وموعد حاسم مع العصرنة والاحتراف الحقيقي وتغيير الاسم والابتعاد عن العالم العسكري.
مع الاسف نفس السيناريو يتكرر لاشيء تغير والفريق سيبقى يدور في نفس الدوامة النتائج السلبية مع ان الفريق والتاريخ ديالوا واللاعبين الكبار لي قدم للمنتخب مايستهلش هذا الوضع الدي هو فيه منذ المواسم الماضية فالفريق كبير يحتاج الى ناس في مستواه اداريا وتقنيا نتمى للجيش وكل الفرق الوطنية كل التوفيق في مسيرتها الكروية