أجرى ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، الثلاثاء، مباحثات، عبر تقنية التناظر المرئي، مع أرانشا غونزاليس لايا، وزيرة الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون الإسبانية.
وأشاد المسؤولان خلال هذه المباحثات بمتانة العلاقات الممتازة القائمة بين المغرب وإسبانيا، التي يعتبرها الملك محمد السادس شريكا طبيعيا.
كما اتفق الوزيران على تعزيز التعاون القطاعي في العديد من المجالات، وخاصة في الميدان الاقتصادي والثقافي والتعليمي، داعيين إلى اغتنام الفرص المتاحة في سياق ما بعد كوفيد باعتبار البلدين شريكين إستراتيجيين، مع الاستفادة من التكامل بينهما.
وتناولت المباحثات بين الوزيرين أيضا القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك في المغرب الكبير والساحل والمنطقة الأورومتوسطية.
هذا خبر زوين نتمنى تعتارف بمغربية الصحراء شكرا هسبريس
حين تسموا العقول وتحضر الحكامة الجيدة والتحلي بالجرأة الكافية للنقاش بكل شفافية تهون المشاكل مهما تعقدت ،اللهم ارزقنا الجورة الصالحة والرفقة الصالحة وقنا شر جار السوء الدي لا يفاوص ولا يتفاوض لا يعرف الا السوء والإساءة.
رسالة إلى السيد الوزير
من فضلك لو طلبتكم من السيدة الوزيرة تبديل شهادة السكنى hestoriko بشهادة السكنا العادية للأشخاص الدين يتوفرون على إقامة دائمة صنف خمس سنوات لكي يتمكنوا من تجديد إقاماتهم بدون مشاكل وشكرا وكما نتمنا أن تبقى على رأس هذه الوزارة في الإستحقاقات المقبلة لأنك أهلا لها وبمتياز
انت طالبت بالقشور ونسيت اللب، كان الاجدر بك ان تطالب اسبانيا بالاعتراف بمغربية سبتة ومليلية قبل مغربية الصحراء، كيف تطلب من اسبانيا ان تعترف بما سرقه غيرها وهي سرقت ماهو اكبر من الصحراء الرملية، بعدما يئس المغرب وفقد الامل في استرجاع الصحراء يجب عليه الان ان يوجه انظاره الى الجارة الشمالية ويطالب بعودة الثغرين الحبيبين الى ارض الوطن فقد طال بهما الاستعمار .
مع الاسف اسبانيا لازالت تتعامل مع المغرب بمنطق الدولة الاستعمارية القوية التي تفرض املاءاتها وشروطها في السياسة والتعامل ولا ترى ان مستعمرتها القديمة استقلت ولها وضعها الاعتباري في العالم. يكفي ان نعرف الجهد الحثيث الذي بدلته اسبانيا لتقنع الادارة الامريكية الجديدة بالتراجع عن قرار اعترافها بالسيادة المغربية على ارضه بالصحراء هذا كاااف للتعامل مع هذه الدولة الاستعمارية بمنطق الدولة العدوة باحتياط كبير…
هذا التفاهم والتوافق المفاجئ الذي طرى على العلاقات المغربية-الإسبانية ينطبق عليه المثل القائل لادخان بدون نار،ولو حققنا جيدا في المجالات التي سيتم التركيز على تعزيز التعاون القطاعي فيها فإلى جانب الاقتصاد والتعليم فسنجد الثقافة،فإذا بحثنا في أجندات التعاون الثقافي بين المغرب وإسبانيا فسنجد أن المغرب مقبل على تنظيم معرض شامل في الفنون التشكيلية بمتحف الملكة صوفيا بمدريد في نهاية الشهر القادم وهو المعرض الذي سيعيد إحياء الإشعاع الثقافي الدولي للمغرب في حالة نجاحه المؤكد وإسبانيا مصرة بقوة وعن سبق الإصرار على مساعدة المغرب في إعادة إحياء إشعاعه الثقافي الدولي وقد جاء على لسان مصادر موثوقة أن إسبانيا قررت توحيد مصيرها مع المغرب على غرار فرنسا وإسرائيل انطلاقا من قناعات هذه الدول وشعوبها بأن مستقبلها في نجاح المغرب ويبدو أن الطائفة اليهودية بإيعاز من إسرائيل قرروا التنازل على مشروع الهيمنة على المغرب وإحداث توافق مع الأمازيغ والعرب والأندلسيين لتسليمهم السلطة الشاملة على المغرب ثقافيا واجتماعيا وسياسيا واقتصاديا ومساعدتهم في تنزيل مشروع التامغرابيت شريطة الحفاظ على مصالح إسرائيل في المغرب.
التعاون يجب أن يكون في كل شيئ واول ما يطمح إليه المغاربة هو التعاون السياسي بالاعتراف بمغربية الصحراء وما دون دالك فهو كلام ديبلوماسي يقال في الليل ويمحى في النهار اثق في العلاقات الثنائية مع إسرائيل والتعاون معها لانه تعاون بين الشعوب ولا يتأثر والنقابات السياسية ولا عقبة لي مع الجيران لانه تعاون مصالح وقتية انية فقط
ما هي النتيجة من هذه المحادثات كل يوم نسمع خبر جديد على اتفاقية جديدة ولكن كل شيء مجرد إشاعات وأخبار لا فائدة منها الذي يهم الجالية المغربية باسبانيا هو فتح الحدود بين المغرب وإسبانيا لأنهم مسجونين فمنهم من ماتوا أهاليهم وابائهم ولم يتمكنوا من حضور جنائزهم وتوديعهم وهناك حالات عديدة والغريب في الأمر الحدود البحرية مفتوحة مع فرنسا وإيطاليا إلا مع اسبانيا .سؤال ما ذنب الجالية إذا كانت هناك مشاكل سياسية بين البلدين ألا يكفيكم المعانات التي يعيشونها اولها العنصرية وقلت الشغل وووو واخرها اغلاق الحدود وتركهم بين المطرقة والسندان يا مسؤولين افتحوا الحدود البحرية مع أسبانيا لقد وصل السيل الزبى حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
مسألة وقت فقط و يتم إعادة تربية بورقعة… المغرب يعرف كيف و متى…
هد الوزير الوحيد لي لكخلي لينا شوية الامل فى الحكومة المغربية يريت اكن رئيس الحكومة و الوزير الخارجية في نفس الوقت الله يعون علي اعداء المغرب كبان ليا كخدم اكتر من العتماني اسيد بوريطة انا نسميك اسد الأطلس وصحراء المغربية نتمني لك توفيق سيشهد لك التاريخ انشأ الله سيكتب لك بمداد من الدهب
لنكونوا صرحين مع انفسنا. اامغرب واسبانيا كالدئاب في السياسة الكل يمشي متوازن مع الاخر لان الاخر لا يتيق في الاخر. اامغرب مشكلته مع ااسبانيا هي الصحراء لانها ورقة ضغط رغم الاعتراف الامريكي اسبانبا كانت البلد المستعمر والان هده ااحكومة مدعومة من احزاب تطالب باستفتاء في الصحراء. تميل لجبهة البوايزاريو مما قد يسبب خلل في سياسة اسبانيا من ناحية الصحراء وهدا ما يخشاه المغرب. اما بالنسبة لاسبانيا مشكلتها هي الهجرة. المخدرات. والجريمة المنضمة. حيت اوروبا تعطي بضهرها لاسبانيا في هدا المجال. وهدا يسبب لها مشاكل داخلبة وامنية ومادية والحزب الحاكم يفقض المصوتين عليه. زيادة على الازمة الاقتقادية اللتي تمر بها اسبانيا حيت مستوى الفقر ينزايد بسرعة.وايس هناك تفاهم ولا هم بحزنون. ااسياسة مصااح ففط
يجب أن تعمل الدولة المغربية على افهام الاسبان مايلي :
– سبتة ومليلية والجزر الجعفرية اراضي مغربية.
– الصحراء مغربية وعلى أسبانيا ان ترفع يدها نهائيا عن الملف.
– ان المغرب لن يكون دركيا لاسبانيا للحد من الهجرة.
وعلى هذا الأساس يجب التعامل مع هؤلاء المعقدين من تاريخ التواجد المغربي حتى لا أقول العربي في الأندلس.
نثمن هذا الخبر وهو يحمل دلالات التعاون القائم بين البلدين الجارين؛ لكن لماذا لم يتطرق الوزيران إلى مسألة الحدود وبرمجة فتحها؟ نحن كجالية ننتظر هذا القرار أكثر من أي شيء آخر. الحدود هنا بين الدول الأوروبية مفتوح رغم الوباء فلماذا لم تفتح سبته ومليلية؟ لماذا لم يناقش الوزيران الموضوع؟ لماذا نسمع كلما مرة رحلة طنجة الجزيرة الخضراء؟
انا سراحة لا اتق في اسبانيا الاستعمارية ولا اعتبرها حليفا استراتيجيا و اقتصاديا الى ان تعترف بمغربية اقاليمنا الجنوبية وتطرد مرتزقة المرادية من فوق اراضيها وتراعي مصالح المغرب الاقتصادية و الترابية وحسن الجوار واحترام الجالية المغربية في اسبانيا ومعادلة رابح رابح ،غير هادا فليس الا ضحك على الدقون
اسبانيا عليها اولا وقبل كل شيء ان تقوم باحصاء البوليزاريو الدين. يوجدون. حاليا داخل بللدها بجوزات سفر مزورة منحتهم الجزاءر الى الارهابين ودلك من اجل زعزعة الشعب الاسباني عن قضيته ……الصحراء المغرببة.
اسبانية الاستعمارية الاتقل مكر وحقد على بلادنا لاولا المغرب لكان اقتصاد اسبانية فى المرتبة 130 فى العالم والهدا يجيب على المغرب ان يكون حذر من جران الشياطين الدولة الكبرانت والدولة الفرنكية وان يكون جاهز لكلو الاحتمالة ان التاريخ لايرحم
أسبانيا تحتضر والدراسات المستقبلية تأكد ذالك من خبراء اسبان بأنها ستعرف هزات سياسية قوية جدا. (حركات انفصالية تمزق النسيج الهوياتي المزعوم أسبانيا سينتهي) . أوروبا لن تستطيع الوقوف معها ومساعدتها في المستقبل بحيث ان الدولة المركزية (القشتالين) سيدوسون على الديمقراطية بالاقدام وستنهار حريات التعبير… الخ أسبانيا تعلم جيدا ان لا مستقبل لها في فترة ضعفها الا مع المغرب ستبعثر أوراق الانفصالين في الداخل (كطالونيا. والبسك. والاندلس) ببناء الجسر مع المغرب يعني تكريس الوحدة بالاسمنت العابر للقارات.. ببعد سياسي وجيواستراتجي لها.
كما اتفق الوزيران على تعزيز التعاون القطاعي في العديد من المجالات، وخاصة في الميدان الاقتصادي والثقافي والتعليم….
نلاحظ نفس الكلام يتكرر عندما يلقي المغرب ببعض البلدان الأجنبية
لاحول ولا قوة الا بالله لقد اتفق كل من امريكا واسبانيا وفرنسا على اغبى جنرالات العالم لحلب الجزاءر مزيدا من مليارات الدولارات وهم يعلمون ان جميع الاسلحة اللتي اشتروها سيوجهونها ضد شعبهم استفيقوا يا شعب الجزاءر وافلحوا بلدكم فالبتروا والغاز سينفذ لا محالة ورحم الله الشهداء.