رويدا رويدا، بدأت معالم البرتوكول الصحي الذي ستعتمده السلطات الرّسمية في عملية التلقيح ضد “كورونا” تتضح أكثر مع وصول أولى الجرعات إلى البلاد، واستعداد الأطقم الطبية لإنجاح هذه العملية، التي خلقت استنفارا كبيرا في صفوف أصحاب البذلة البيضاء، المدنيون منهم والعسكريون، في سبيل تحقيق “المناعة الجماعية”.
وبعد ترقب طال أمده، يبدأ المغرب معركة “ترويض” الفيروس “الفتاك”، بينما تطرح تساؤلات كثيرة بشأن عملية التلقيح وتأثيراتها وما إذا كان الملقحون قد يحملون الفيروس مرة أخرى، أو احتمال نقل العدوى إلى أشخاص آخرين، وهي أسئلة يطرحها قطاع كبير من المغاربة مع استعدادهم لتلقي اللقاح المضاد.
ويبرز الدكتور عزيز بوصفيحة، أستاذ طب الأطفال، تخصص في القابلية الوراثية للعدوى والالتهاب بكلية الطب والصيدلة بالدار البيضاء، أن “جميع اللقاحات الموجودة حاليا تنتج بعض الأعراض الجانبية، مثل الحمى وصداع الرأس والإحساس بالإعياء؛ وهي كلها أعراض طبيعية غير خطيرة”، مبرزا أنه “كلما كان سن الملقَّح متقدما كلمها تقلصت حدة الأعراض”.
وقال البروفيسور بوصفيحة إن “هناك أنواعا مختلفة من اللقاحات؛ اللقاحات المعطلة مثل ‘سينوفارم’ الصّيني، ولقاحات الوحدات البروتينية، ومبدؤها هو خلق بروتين خاص بالمضاد الحيوي، والجسيمات الشبيهة بالفيروس التي لا تحتوي على مادة وراثية ولكنها تعرض البروتينات الفيروسية على سطحها، ولقاح النواقل الفيروسية مثل ‘أسترازينيكا’، التي تتكون من فيروسات غير ممرضة تنتج البروتين S الخاص بكوفيد 19”.
وعن التخوف من اقتحام الفيروس الحيوي عمق نواة الخلية أورد بوصفيحة أنه “لا مجال للخوف بخصوص هذه النقطة”، وتابع موضحا: “لقاح فيروس ‘بوشويكة’ مثلا الذي استفاد منه العديد من المغاربة يدخل إلى النواة دون أن يؤثر على الخلايا”، وزاد: “لا داعي للخوف من اقتحام الفيروس للنواة، لأن الأشعة تحت البنفسجية أخطر بكثير من ذلك”.
وتوقف الطبيب المغربي عند فعالية اللقاحين المعتمدين من المغرب (أسترازينيكا وسينوفارم)، وقال إنهما متقاربين من ناحية الفعالية، وزاد: “فعالية اللقاحين مضمونة، والتأثيرات غير خطيرة على صحة الإنسان، إذ إن الملايين من الناس تم تلقيحهم بهما ولم تكن هناك أيّ أعراض خطيرة”.
وتصل نسبة فعالية لقاح أسترازنيكا البريطاني الذي اختاره المغرب إلى 98 في المائة، وقال بوصفيحة في هذا الصدد: “لا حل أمامنا سوى اللقاح، إذ إن الكثير من المواطنين أقل من خمسين سنة توفوا، وبالتالي هذا مرض خطير وسريع الانتشار.. وغرف الإنعاش امتلأت عن آخرها، ما خلق هلعا داخل المجتمع، وأثّر سلبا على الاقتصاد الوطني”.
وبشأن المزاعم التي تتداول بشأن اللقاح ضد كوفيد 19، خاصة ما يتعلق بإعادة هندسة جينية جديدة للبشر، قال بوصفيحة إن “هذه الادعاءات مجرد مغالطات لا تنبني على أي أساس علمي”، مبرزا أن “اللقاحين يتمتعان بفعالية أكبر بالاستناد إلى نتائج التجارب السريرية”.
وكذب الطبيب المغربي أن يكون لقاح “أسترازينيكا” يدخل في جينات الإنسان ويؤثر على خلايا الخصوبة وغيرها، لكنه لا يستبعد أن تحصل التهابات على مستوى الجهاز العصبي، مستدركا: “لكن ليس هناك إثبات إلى حد الآن”.
ومعلوم أن التلقيح سيهم في البداية أساسا الذين يشتغلون في الصفوف الأمامية (أطر صحية وأمنية وتعليمية)، على أن تعطى الأولوية أيضا للمصابين بأمراض مزمنة والذين يعانون الهشاشة الصحية؛ بينما سيتم تعميم التلقيح في مرحلة ثالثة على البالغين من العمر أزيد من 44 سنة، ثم يعمم بعد ذلك على باقي الفئات العمرية.
وتقود الحكومة المغربية بمعية وزارة الصحة حملات تواصلية “مكثفة” لإقناع المغاربة بجدوى اللقاح الصيني وفعاليته من أجل الحد من انتشار فيروس “كورونا”، بينما يصر مواطنون كثر على التشكيك في مصداقية الخطاب الرسمي، إذ ينظرون إلى عملية التطعيم برمّتها بنوع من الريبة.
الصورة لدليل على إهتراء المنضومة الصحية
تجهيزات قديمة و ممرضات بدون كمامة وإهمال وتراخي
بغيت ندير نفس اللقاح لي دارو إخواننا الاسرائيليين أو بناقص ما دايرش …
حلل مبرزا ” انه كلما كان سن الملقح متقدما كلما تقلصت حدة الاعراض ”
هل معنى هدا ان المتقدمين في السن لديهم مقاومة قوية ضد اعراض التلقيح ؟؟؟؟
استفهام؟ توقف السيد الطبيب على فعالية تلقيح استرازينكا البريطاني (98 %) ولم يتطرق الى ففعالية تلقيح سينو .. الصيني ؟؟
نتمنى ان يعطينا نظرة محايدة عن التلقيح الصيني المذكور ومدى فعاليته ؟؟ وشكرا لكم ولهسبريس.
ليست الإصابة بفيروس كورونا الجديد، أو غيره من الفيروسات التي يمكن أن تظهر، أخطر ما يمكن أن يحصل لنا، ولن تكون. فالثقة في المنظومة التي نعيش فيها هي أكثر ما نفتقده خلال أيام الأزمات كائناً ما كان نوعها. وهذه أسوأ من فيروس، سيتراجع في وقت ما. أما الثقة فتحتاج زمناً طويلاً كي نستعيدها. زمن ربما لا يقل عن عدة أجيال.
ومادا عن القوة الاقليمية الكرطونية الشرقية الدين يقومون بتحاليل محدودة للمواطنين حتى يقللو من انتشار الوباء ولا يجرونها نهائيا على موتاهم
خبراء من أنحاء متفرقة من العالم قالوا بأن اللقاح خطير و لم يستوفي شروط اللقاحات الآمنة و أيضا هناك أطباء يشككون في هذه اللقاحات و حتى ظروف نقل هذا اللقاح و الغموض الذي يكتنف العملية يثيران الشكوك و أخبار وفاة كثير ممن جرب عليهم اللقاح أيضا تدل على أن نسبة ظهور أعراض جانبية خطيرة كبيرة جدا عكس ما يروج خصوصا عندما يلقح ملايير الناس حول العالم ستكون نتائج كارثية و سيموت ملايين الناس و عندها سيعتمون عن هذا إعلاميا و بعدها سيحاسبون بعض الأشخاص القليلون و يحملونهم المسؤولية حينها ماذا سنستفيد من محاسبتهم و لا حتى من سجنهم.
لماذا الصحافة المغربية تقصي الدكتور محمد فايد في عرض شروحات وتفسير بخصوص اللقاح والاعراض حتى شي منبر اعلامي ماعيط هات دكتور واش متخوفون ايقول شي حاجة صادقة.
حينما ترى الدول المصنعة بنفسها حذرة و تتريث و لا تغامر بشعبها،و ترى دولة مثل المغرب لم تصنع شيء و تهلل و تطبل لشيء مجهول و وزير الصحة يقول في لقاء صحفي ليست لدينا أي فكرة عن مكونات اللقاح و مع ذلك يريدون تلقيح دولة بكاملها هل هؤلاء بكامل قواهم العقلية؟؟؟ لنفترض احتمال و لو 1% أن هذا اللقاح سبب مشاكل صحية خطيرة و أصيب الناس بتشوهات أو سراطانات أو شلل أو وفايات من سيتحمل مسؤوليتهم؟؟؟؟؟؟؟ حين ترى الشركات المصنعة في كل مرة تقدم مبررات و أعذار و تفرض على الدول سن قوانين تحميها من الملاحقة القانونية في حال تعرض الملقحون لمضاعفات خطيرة مثل سراطانات شلل عقم وفاة… هل هذا يدل على أن اللقاح آمن و فعال؟؟؟؟!! حينما ترى أن كل الدول التي بدأت التلقيح بدأ الناس يتساقطون تباعا فأوقفت العملية لتفاذي انتفاضة الشعوب، هل هذا مؤشر يشجع على ادخال تلك المواد المجهولة إلى جسمك؟؟؟؟ هذه هي الأسئلة التي يجب الزاما على المسؤولين الإجابة عنها و ليس احتكار القنوات و عمل إشهار و دعاية بئيسة لمنوج بريطاني أو صيني و لي طراتلو شي حاجة مشات على عينو ضبابة
كيف سيتم توزيع اللقاح على المواطنين علما بأن اللقاحين لهما مفعول مختلف: الصيني في حدود 79% و البريطاني يصل إلى 98%؟
حلل ” انه كلما كان سن الملقح متقدما كلما تقلصت حدة الاعراض ” !!!!!
اعراض التلقيح بعيدة المدى غيكون اللي عطا الله عطاه ياما دعاوي فالمحاكم على اعراض ضهرت عند الاطفال بسبب التلقيح واش صورو مساكن اللي بغيت نقول حسبنا الله ونعم الوكيل واللي قدر يتفادى هدا الكارثة يتفاداها قدر المستطاع سيجعل الله لنا مخرجا
يجب أن يكون هذا اللقاح اختياريا وليس اجباريا خاصة على بعض الفئات التي تعمل على تطبيق المذكرات المديرية حرفيا
لا مجال للخوف ……عبارة ترددت أكثر من مرة واستعمالها في أي موضوع دليل على غياب علمية الحجج. شخصيا ضد التلقيح
شي يدوي على الفايد، و شي مخلط شعبان مع رمضان ما فاهم حتى لعبة و داير فيها دكتور، شي يدوي على المؤامرة…
المغرب يعاني من فيروس خطير “الجهل، الكلخ و الصنطيحة ”
الله يهدي ما خلق.
Plus on est vieux, plus les anticorps travaillent moins donc moins de symptomes après l’injection de vaccin, Logique
السلام عليكم
دبا الناس لي ضد التلقيح اقتارحوا علينا انتما شي حل باش نخرجوا من هاد الورطة او هاد الحبس النفسي؟؟؟؟ واش غانبقاو أبدا ديما بحال هاكا؟؟؟
هيا ما عمرنا نرجعوا لحياتنا الطبيعية او غنبقاو ديما بحال هاكا قولوا لينا نتوما لي ضد التلقيح او كتنتاقدوه كيفاش خصنا نرجعوا للحياة الطبيعية لي قبل من الجاءحة؟؟؟ شنو هو الحل؟؟؟
اوربا و امريكا طبلوا لتلقيحه لي هو احسن من تلقيحنا درجة حرار تحت السبعين هذا يبين واش حمقين خسروا الملايير على التبريد و الكل يعترف بعلماء حيت هما لي صنعين التلقيح ماشي علماء اخرين و مع ذالك تتشوف مئات لي تلقحت في اوربا و امريكا خلاص امريكا حتى الكمامة مكانوا تيديرها حتى جا بايدن رغم التطبيل حيت في كل بلاد كاينين المطبيلين لكن المطبلين ديال اوربا و امريكا تيحشموا عندما تيتفضحوا و الناس تيعيقوا بهم و استفادتهم في حدود لمدة محدودة الصلاحية. ماشي بحال المطبلين ديالهم ما عندهوم علاش يحشموا وجوهم مقجدرين وخا يجري لي جرى وخا يقولوا ليه الطبل لهم وقفوا ما يوقفوا حبا فيهم للاستفادة معهم. عندهم صلاحية التطبيل مدى الحياة يموتوا المطبل لهم و يطبلوا لي وراهم و لا ماتوا ورثتهم يطبلوا في بلاصتهم.
أتفق مع صاحب التعليق رقم تسعة، فحتى الدول المصنعة لهذه اللقاحات تتهرب من تحمل المسؤولية في حالة حدوث وفيات أو شلل او سرطانات للذين تلقوا التلقيح. لا يمكن لبلد متخلف كالمغرب يعيش في العصر الحجري أن يجازف بصحة وحياة الشعب ومن أراد أن يلقح نفسه فليتحدث عن نفسه فقط ولا يقحم باقي المغاربة في ذلك.
“وتصل نسبة فعالية لقاح أسترازنيكا البريطاني الذي اختاره المغرب إلى 98 في المائة”؟؟؟ من أين أتيتم بهذه المعلومة.. حتى لقاح فايزر الأمريكي لا تتجاوز نسبة فعاليته 95%
لا تعليق مهما علقنا فلا تعليق…فيروس فتاك
يتحدث هذا الذكتور بلغة بعيدة عن مبادىء علمية بسيطة و هي انه لايمكن الجزم في حقيقة علمية الا بعد اجراء تجارب على مراحل زمنية قد تدوم سنوات و هو يأكد ان اللقاحات التي انتجت في ظرف زمني قياسي آمنة و فعالة على اي اساس يتحدث ان كانت المختبرات المصنعة هي بذاتها لاتملك أجوبة عن مدى فعالية اللقاح و مدة المناعة و الفعالية اتجاه انواع متحولة محتملة من الفيروس اضافة الا الآثار الجانبية عل امتداد الزمن و اظن ان تتصل هذه المختبرات في تحمل المسؤوليات اتجاه اي وضع خطير قد ينجم عن اللقاح فيه جواب لهذه التساءلات
اللقاح الصيني مشبوه و الدليل هو ان حتى هدا الطبيب لم يعطي رايه لهادا اللقاح و كمغربي لا اثق بكل ما هو صيني الى كان اللقاح البريطاني مرحبا
الى السيد مونو تمعن جيدا هن من الهلال الاحمر لسن ممرضات .كن موضوعيا كفانا انتقادات فارغة
انا خايفه تنتهي بشي مصيبة غادي تبقى في التاريخ اخصنا نعارفو اعلاش جبتو ٢مليون لقاح ديال الهند والباقي الصيني راكم امطورين انتما خايفين اعلى راسكوم وعملو لريوسكم لقاح الصني راه عايقين بكم
انه لقاح لتقوية المناعة ، ليس بدواء لكورونا ،فلماذا هذه الضجة ؟ مع العلم أن حسب التجارب السريرية بعض الملقحين أصيلوا مرة ثانية بالفيروس ،اذن لا حاجة لنا به ،يجب أن نقوي مناعتنا حسب التغدية المفيدة والله المستعان على دلك