أدرج المجلس الفرنسي للمستثمرين في إفريقيا المغرب ضمن البلدان الإفريقية التي لها صورة “جيدة” عبر القارة السمراء.
بارومتر المجلس وضع المغرب في الرتبة الثانية ضمن قائمة البلدان التي تتمتع “بصورة جيدة” بعد جنوب إفريقيا، تليه في القائمة كل من غانا ورواندا ومصر.
وتحدث تقرير المجلس عن تحسن ملحوظ في درجة المغرب في مناخ الأعمال في إفريقيا، موضحا أنه “من حيث ممارسة الأعمال التجارية يحتل الرتبة الأولى في إفريقيا، بنتيجة 3.2 من 5 مقابل 3.1 في 2019”.
وتحتل المملكة الرتبة الأولى في هذا المؤشر، وتتعادل مع موريشيوس التي تم تجريدها من 0.4 نقط.
وبالمقارنة حصلت جنوب إفريقيا على 2.9، ومصر على 2.9، وتونس على 2.8، وموريتانيا على 2.6، والجزائر على 2.5.
وأكد التقرير أيضًا على تأثير أزمة كوفيد 19 على الاستثمارات ومناخ الأعمال بإفريقيا، حيث أثرت الإجراءات المتخذة لاحتواء انتشار الوباء بشكل كبير على الاقتصاد.
ويقدر حجم الأعمال الفرنسية في القارة بنحو 60 مليار يورو.
في حين أن المجلس الفرنسي للمستثمرين في إفريقيا هو منظمة فرنسية خاصة لأصحاب العمل، تجمع بين الشركات الصناعية والخدماتية والمجموعات الكبيرة والمتوسطة والصغرى التي اختارت الاستثمار في القارة السمراء، ويضم حوالي 80 بالمائة من الشركات والمؤسسات المتواجدة بإفريقيا.
ويُجري المجلس الفرنسي للمستثمرين في إفريقيا مسحًا سنويًا لمديري الشركات الإفريقية التابعة للشركات الدولية المنشأة في القارة، حول آفاق نشاطهم وتقييمهم لمناخ الأعمال وما إذا كانوا يخططون لأي استثمارات جديدة؛ وهو المقياس الذي يقيس التقدم ونقاط الضعف في مختلف البلدان، كما أنه أداة مرجعية للمستثمرين وصناع القرار.
يذكر أن المغرب دائما ما يحتل مراكز متقدمة في ما يتعلق بجذب الاستثمارات الأجنبية بالقارة الإفريقية.
وقال تقرير سابق لمنظمة مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الأونكتاد) إن المغرب “مستمر في الاستفادة من الأداء الاقتصادي المستقر نسبياً، إضافة إلى الاقتصاد المتنوع الذي يجذب الاستثمار الأجنبي في مجالات التمويل والطاقة المتجددة والبنية التحتية وصناعة السيارات”.
أفظل، أنا شخصيا، تطوير التعاون شمال/جنوب/جنوب، في قطاع البناء والاشغال العمومية، بدل من شمال/شمال، للحفاظ على سمعة المملكة المغربية في المدى المتوسط والبعيد. دول الشمال متقدمة في البحث العلمي والتقني وشعرب دول إفريقيا في أمس الحاجة لتقنيات ومناهج تدبير تساعدها على حُسن تدبير الندرة وتحقيق أكبر عدد من الطموحات والانتظارات.
صحيح مذا تقولون وعلى هذا ترى المواطن المغربي فرحان بالحياة افضل والرفاهية حتى توصل الامر بينهم الانتحار بسبب الرفاهية
بصراحة للاستثمرارت التي تتفاخرون بيها لا تخدم حتى 20% من المواطنيين ومن قوة القهر والحياة البائسة أصبح المواطن يفضل الانتحار وانهاء حياته بدلا من عيش الذل والهوان
اللهم زد وبارك , الاخبار التي تصدم بعض الناس. امام المغرب طريق سيار لتحسين مناخ الاعمال عبر الاستفادة من الدول الصديقة.
كل مشروع يستنمرونها في افريقيا تتسبب في تدمير 14 وضيفه
الإخوان الجزائريين لكم حرية التعبير في جرائدنا، فنحن نتحسن بملاحظات الآخرين، أما جرائدكم العسكرية البولشيفية، فلا تسمح بالرأي الآخر، فمرحبا بكم في بلاد الحريات، المغرب جنة أفريقيا.
وما من نعمة إلا بفضل الله ذو الجلال والإكرام انعم علينا بملك طيب ذو حنكة ورؤية عالية لما فيه الخير والصلاح للشعب المغربي. اما المسؤولين من وزراء وبرنمانيين ومدراء والولات والقياد …إلخ غير ديكور ينهبون ويفسدون ولا هم يشبعون. اللهم إحفظ ملكنا العزيز محمد السادس نصره الله وادم عليه الصحة والعافية وطول العمر وعلى أسرته وجميع الشعب المغربي
فين هي جارة السوء من القائمة ؟ ولا ماحسبوش الاستثمار في صفقات الأسلحة؟؟؟!!!
الحمد لله، هذا من فضل الله، على حامي حمى الملة والدين، الذي يجني ثمار مجهوداته الهائلة، والله لا يضيع أجر المحسنين.
أتمنى من الإخوة الدين علقوا من الجزائر أن يراجعو ترتيب الإنتحار فيى العالم العربي لسنة 2020 . الجزائر في المرتبة الرابعة ب 1299 حالة و المغرب في المرتبة السادسة ب 1014 حالة ( 613 إناث و 400 دكور )
هاد البلاد السعيدة من بعد الله سبحانه وتعالى جل جلاله خدامين فيها 2 رجال ولا ثالث لهما هما ملكنا محمد السادس حفظه الله والرجل العظيم السيد المحترم بوريطة.
الحمدلله على هده النتائج السارة و التي لم تاتي صدفة بل اتت بكد و اجتهاد مغاربة غيورين على بلادهم نكن لهم كل التقدير و الاحترام بتعليمات مولوية سامية حفظ الله مولانا الهمام و نصره و ادام عليه الصحة و الامن و وفقه في كل ما يصبو اليه