بلغتْ العائدات المالية التي دخلت خزينة الدولة من تصوير الأعمال السينمائية الأجنبية في المغرب، خلال سنة 2015، أربعين مليار سنتيم (400 مليون درهم)، حسب التحويلات الفعلية كنظام جديد للاحتساب، وكانت تلك العائدات خلال سنة 2011 في حدود 98 مليون درهم؛ وذلك وفق المعطيات التي قدّمها محمد غزالي، الكاتب العام لوزارة الاتصال، في افتتاح اليوم الوطني للسينما.
وسارت وتيرة تصوير الأعمال السينمائية الأجنبية في المغرب، خلال الخمس سنوات الماضية، في خطّ تصاعدي؛ فقد انتقلت من 52 عملا سنة 2011 إلى 78 عملا خلال السنة الماضية.
وبخصوص إشعاع السينما المغربية في الخارج، فقد شارك 33 عملا سينمائيا مغربيا في مهرجانات دولية ضمن المسابقات، و37 خارجها، وتُوّجَ 12 فيلما وطنيا. واعتبر غزالي أنّ هذه الأرقام تعبّر عن أنّ “بلدَنا رقم صاعد بكلّ المقاييس”.
وفي تقييمه لحصيلة القطاع السينمائي خلال السنوات الخمس الماضية، قالَ الكاتب العام لوزارة الاتصال إنها “حصيلة، من دون شكّ، جدُّ مشرّفة”.
واعتبر المسؤول ذاته أنَّ الرسالة التي وجهها الملك محمد السادس إلى المناظرة الوطنية الأولى للسينما المنعقدة شهر أكتوبر من سنة 2012 “تعتبر إنجازا في حدّ ذاته واعترافا ذا دلالات بالغة الأهمية لهذا القطاع، الذي أعطى ولا يزال”.
ووفق الأرقام التي قدمها غزالي، فقد بلغ عدد المهرجانات السينمائية المُنظمة في المغرب 68 مهرجانا؛ 54 منها حاصل على الدعم، بقيمة حوالي 29 مليون درهم. في حين بلغ حجم الدعم الموجه إلى الإنتاج السينمائي خلال السنة الماضية حوالي 68 مليون درهم، بزيادة 10 ملايين درهم، مقارنة مع سنة 2012.
وإذا كان إغلاق القاعات السينمائية يثير قلق المشتغلين في المجال السينمائي بالمغرب، فقد قالَ غزالي إنّ المجهودات المبذولة في وقف نزيف إغلاق القاعات مكّنتْ من الإبقاء على 31 قاعة سينمائية بـ57 شاشة للعرض، حيث لم تُسجّل أيّة حالة لإغلاق قاعة سينمائية خلال الفترة الممتدة ما بين سنتي 2012 و2016، بفضل دعم تحديث ورقمنة القاعات المعتمدة سنة 2012. وفي هذا السياق، كشف المسؤول ذاته أن عدد القاعات التي جرت رقمنتها بلغ، إلى حدود السنة الماضية، 24 قاعة.
غزالي اعتبر أنَّ القطاع السينمائي بالمغرب “يشكّل، في الوقت الحالي، تحدّيا حضاريا حقيقيا ينبغي ربحه؛ وذلك عبر اتخاذ إجراءات تكون في مستوى طموحات المغرب”.
وفي هذا الصدد، ركّز المتحدث ذاته، بالخصوص، على تشجيع الإنتاجات الأجنبية بالمغرب والرفع من قدرات المهنيين وتنافسية وإشعاع السينما المغربية، مضيفا “هذا تحدٍّ لا يمكن ربحه إلا بحيوية الجسم السينمائي المغربي، وبالثقة فيه، وبالإيمان بإمكانياته”، ومؤكّدا أنّ أساس النهوض بالقطاع هو التنافسية، ومباردة المبدعين في المجال السينمائي.
40 مليار و العدس ولا ثمن ديالو 30 درهم
العفووو هاد الفلوس منعرف فين كتمشي
Salaire de messi a lui bouhdou
تبارك الله هاد لفوس الي كتدخل بالله عليكم فين كتمشي حنا كنشوفو الحالة فالمغرب اديالنا هيا هيا حتى حجا مكتزيد للقدام بما فيهم البطالة المستشفيات الطرق كل شيء فهمونا الله يرحم ليكم الوالدين
العشوائية هي سيدة الموقف في المغرب حتى في الميدان السينمائي. ليس هناك اي نضرة مستقبلية. يجب احدات فعﻻ صناعة سينمائية باستوديوهات داخلية و خارجية و إنتاج او المساهمة في إنتاج افﻻم دولية وليس فقط انتظار هوليود حتى تصور فيلما عن العراق او الصومال المهدم في القنيطرة او فيلما تاريخيا بالحمير والنعال بورزازات….
اما بالنسبة للواردات فهي اكثر من ذلك حيث ان السينما تعد اكبر اشهار الذي يصل الى جميع سكان العالم.
ايوا على الله يوظفوا بها المعلمين ويسدوا الخصاص في التعليم،ولا حتى هي فرقتوها على خدام الدولة
وماذا استفادت مدينة ورزازاتمن التصوير والإنتاج السينمائي غبر الإقصاء والتهميش الممنهج ؟!
الأرباح بالسنتيمات ليظهر المبلغ كبير جدا
والمصاريف بالدرهم ليظهر المبلغ ضئيل جدا.
ولكن شتان بين مليون سنتيم ومليون درهم!!!
سياسة التماسيح والعفاريت لنهب المال العام.
الخلاصة اين هي40 مليار؟ماذا استفاد المواطن البسيط من هاته المداخيل؟ المشكلة ليست في الارقام .فنحن نعرف ان بلدنا غني بموارده المتعددة من فسقاط وصيد بحري وغيرهما.لكن اين هي تلك الملايير المتحدث عنها؟من واقعنا اليومي ؟ الشعب يعيش في فقر وحرمان فعلى من تضحكون؟ على مواطن ضعيف ااتمنكم على تسيير شؤونه فخذلتموه بسرقة قوته.اما موضوع السينما فهو خارج اجندة ثلثي الشعب الذي جعل تامين قوته اليومي شعاره هدفه
اين تذهب هذه الاموال للشعب للجيوب على حسب الدول الاوروبية ترجع هذه الاموال للمنطقة الموجودة بها تصوير الافلام
ألهم زد وبارك لكن أين دهبت ربعين مليار سنتيم هل استفادة منها شعب مغربي او دهبت إلي حسابات مسؤولين عن هادا قطاع وأصحاب خدام دولة
الى اين ذهبت تلك الأموال إذن. هل استفادت إحدى القطاعات الحيوية من ذلك كالصحة و التعليم مثلا؟
دائما ما نسمع عن أموال كثيرة تجلب للبلد لكن يبقى السؤال المحير اين تذهب ؟ و كيف تصرف ؟ و من يستفيد منها ؟ كل هذا يفسر أن الشعب المغربي هو المعني بالتماسيح و العفاريت عوض المسؤوليين. لك الله يا وطني و الله ياخذ الحق في الظالمين و يفرج عن المستضعفين …….أين الثروة؟؟ في جيوبكوم نعام اس
بلغة أخرى يعني ربح 4 ملايين دولار. بالله عليكم واش هذا ربح. االطنز هذا. واش كتعرفوا شحال الاعتمادات المرصودة لكل فيلم. أقلهم 300 إلى 400 مليون دولار. كم من فيلم صور إذن؟ وما هو معدل ربحنا من وراء كل فيلم؟ إنه الفتات. الله يهديكم. يجيو ياخذو كل شي وفي الآخر يرميو لينا جوج دريال. وانتم تسميوه ربح؟ الله يرد بنا كاملين.
هي 400 مليون درهم.ماشي بزاف. فيلم هوليوودي واحد كيدخل اضعاف مضاعفة د هاد المبلغ.
لا يليق بالمغرب الإفتخار بأرقام هزيلة كهذه حتى لو تم تضخيمها بذكرها بالسنتيم لتصبح مليارية…
اللي قالو قليلة غير ما يخافوش راه 40 مليار غير اللي كاتدخل لجيب الدولة رسميا اما الخير لكبير هو اللي كايدخل الجيوب مباشرة. فين عمركوم شتو شي مسؤول كايسني شي رخصة بلا ما يتخلص فيها. وهنا الخلاص راه بالدولار.
٤٠ مليار سنتيم هي ٤ مليون دولار.=تساوي لا شئ أي فتات صغير
لم ينجحوا في مخططاتهم في جعل المغرب مثل العراق أو دول الصراع فقرروا اذاقته ويلات الحروب ولو على طريقة هوليوود.
40 مليار سنتيم = 400 مليون درهم = 40 مليون أورو …..يعني "جبل ولد فأر"
كل من تابع ضجيج "الإنتاج سنمائي في المغرب" يحسب أن هذه الصناعة تجلب مليارات الدولارات
هذا يغني فشل لأن المغرب بإمكانه تحقيق ذلك ولكن يجب طرح السؤال على المسؤولين عن هذا القطاع
مدننا تشبه بعشوائيتها خراب الشرق الاوسط من دون حرب, لهذا تتخدها هوليود ديكورا لافلامها دون تعريض الامريكان للخطر
هذه الأموال طبعا تذهب لبعض العائلات المحظوظة كدعم لبعض الافلام المنحطة والرديءة وعلى راس هاته العاءلات آل عيوش .الله يعطينا 1/1000من زهرهم.
40مليار قسمهة على 40 مليون إذن مليار للفرد .وداعا للفقر في المغرب غير يديو التروات
منذ سنوات طوال كان كل مكسب مما تنتجه أراضي المغاربة من مختلف الإنتاجات – بما فيها السينيمائية – تتقاسمه شرذمة اللصوص بما فيهم بعض وزراء الدولة. و لا يصل شيء منها إلى الصندوق الوطني شيء أو الشيء القليل جدا. من بعض أولائك اللصوص عملوا صداقات خاصة مع بعض المنتجين و الفنانين بهوليود و بلدان أخرى يتفقون معهم أن يدفعوا لهم مباشرة وأرخص. و لو شئنا ذكر أسمائهم لفعلنا. أحدهم إذا سمع المغاربة كنيته لإحمرت وجوههم إستحياء لتلك الكنية، و يقيم في مراكش. و لا نقصد الهمة، لأن ذلك كان منغمسا في سرقات خيرات البلاد منذ فؤاد غضا يدرس مع محمد السادس. و إسألوا من إستحوذ على مستحقات فيلم '' لورانس العرب'' الذي صوروه بالمغرب في الستينات. و منذ ذاك الزمن إحتكر أولائك اللصوص تلك المنصة لا ينازعهم فيها أحد ثم مرروها إلى العائلة.
40مليار مقابل اظهار المغرب بمظهر القرون الوسطی
وزير الثقافة يعرف جيدا اين هد المبلغ ربما مخبيها فشي بلاصة فالسويسرا او فليكسامبورك للمستقبل المواطنيين قام بالاحتياط الدنيا والزمن هد شتي الحنانة LOL
بالله عليكم….هذه مﻻيير عائدات ضريبة الافﻻم الاجنبية اللتي صورت بالمغرب…زائد مصاريف المبيت في الاوطيﻻت للممتلين الكبار تأخذ منها الدولة ضريبة 20في المائة .زائد ضريبة المطاعم
وضريبة كراء السيارات…وزيد وزيد…حبدا لو خصصت الدولة في شخص وزارة المالية ووزارة التقافة لو جزء 25في المائة من الارباح واحدات صندوق تدفع فيه لبعض الفنانين المعويزين بعض الرواتب
تدفع عنهم الفاقة وقلة ذات اليد…مع تنسيق مع الوزيرة السيدة الحقاوي…..وعندها سيكون كل المغاربة بخير….وهناك عائدات المقالع الرملية
والحجرية والرخام…..التي يستفيد منها اﻻ رجاﻻت
الدولة رغم انهم يتقاضوا رواتب عالية على حساب دافعي الضرائب …وتفع للمعطلين على ماايحن اعليهم الله…اقول جزء من عائدات هذه المقالع .
ومع ذلك تظل التسهيلات المقدمة لتصوير هذه الاعمال ضعيفة وتفتقر لابسط التدابير، فقد تعرض نجم مسلسل prison break مؤخرا لاصابة بليغة في الرأس اثناء تصوير احد المشاهد في مدينة ووزارات، وعند نقله لأقرب مشفى وجدو انه مقفل لينقل لمستوصف اخر فيقف الطاقم الطبي عاجزا عن تقديم اي نوع من الإسعافات الأولية، لتقوم احدى أفراد طاقم التصوير بلف رأس المصاب بجبرية والاتصال بالمنتج الامريكي الذي قام باتصالاته لنقل المصاب لمستشفى خاص في الدار البيضاء، هذه القصة رواها المصاب اثناء معاناته وحكى ايضا ان القطط كانت تجول المستوسخ الذي زاره في بادي الامر.
هذا حال جميع القطاعات المغربية يتم تسييرها بأبسط واعتق السبل وفي الجانب الاخر نجد التباهي بحجم للمداخيل التي هي هزيلة مقارنة بالوضع المحيط بالمنطقة بالذات في دول الجوار كتونس ومصر التي كانتا وجهة السياح الاولى.
يبقى الشعب المغربي يلعب دور الكومبارس أمام الملايير كما لعبها في الأفلام…
هذا المبلغ ليس أرباح دهبت الى ميزانية الدولة بل هي كل المصاريف التي انفقت للتصوير في المغرب من اجور التقنيين والفنادق والنقل واللوجستية ا ما الدولة استفادتها مقتصرة على الرسوم لأخد رخصة التصوير فقط
وكفى من التعليقات الخاوية
ب 40 مليار سنتيم, يفعل الامريكان بسمعتنا و ديننا و ثقافتنا و تقاليدنا و طبائعنا و تقاليدنا و هندسنا المعمارية المشوهة ما يريدون. و في غالب الاحيان يشوهون سمعتنا و سمعة الاخرين مثلنا. بهذا الثمن البخيس نبيع كرامتنا و نوسخ سمعتنا
السينماو الوثائقيات اصبحت صناعة، المغرب خاصو يزيد يستقطب المسثمرين في هاد القطاع، يزيد ينوع الاقتصاد ديالو..
خيرات المغرب لا تعد ولا تحصى
وفقر المغاربة واحتياجاتهم الاساسية هي الاخرى
لا تعد ولا تحصى
حسبنا الله ونعم الوكيل
40 مليار سنتيم
و بطل فيلم أمريكي واحد يحصل عشرة مراة هذا المبلغ
لإنجاز فلم واحد
واو شحال احنا رخاص
40 مليارا رسومات اما الربح في المصاريف الاخرى من اقامات في فنادق و تشغيل الكومبارس فالمسالة سياحية اكثر بالاضافة الى اشهار المغرب و اي مستثمر طلبت منه مصاريف اضافية سيهرب كما فعل المان عندما عرفوا بان الدولة ستقتسم معهم الارباح بدون ان تساهم باي سنتيم
كثير من المعلقين يكررون نفس قصة ' و كان البستان جميلا ' . الإنسان عندو واحد الجملة خاصو يحشيها بزز في أي موضوع بمناسبة أو بدونها . و من بعدما يسالي يسحب رأسو طيسها زعما .
ادا تساهلت معهم الدولة فالمواطنون ياخدون حقهم فاي حي كانت فيه لقطة لفيلم فان السكان و التجار يطالبونهم بالتعويض عن الضرر و في فيلم المهمة المستحيلة كل دكان و منزل في الاوداية تسلم 1000 درهم مقابل غلق المتاجر و نوافذ المنازل و في سلا كانت معدات فيلم ستبقى شهرا كاملا و جاء عندهم احد ابناء الحي و قال لهم بانه يدرب الاطفال هناك و تفاهموا معه
J ai beaucoup aimé les sequences prise au Maroc dans le film de Tom Hanks: Hollowgram for the King -que je vous invite a regarder
بكل صراحة أنا ابغيتو إخسر 40 مليار..بدل الربح
لأن المواطن ما كيوصلو والو من هاد اربح. بلعكس كايزيدوا اعليه فلمعيشة.
داك اربح كايديوهم لمفسدين لكبار فهاد لبلاد, بحال للبلاد دباهم بوحدهم.