أقصي الملاكم المغربي أحمد برقي٬ أمس الاثنين٬ من الدور الأول لوزن أقل من 81 كلغ٬ ضمن مسابقة الملاكمة لدورة الألعاب الأولمبية 2012 المقامة حاليا بالعاصمة البريطانية لندن.
وخرج برقي (32 عاما) من المنافسات عقب خسارته بالنقاط (8 مقابل 17) أمام متحديه الصيني فانلونغ مينغ (24 عاما).
وبات برقي رابع ملاكم مغربي يودع المنافسات من الدور الأول بعد إقصاء كل من أبو بكر الصديق لبيدة (أقل من 56 كلغ) وبدر الدين الحديوي (أقل من 75 كلغ)٬ والمهدي الخالصي (أقل من 69 كلغ).
تبقى آمال الملاكمة المغربية معلقة في فئة الذكور خلال هذه الدورة على الملاكمين عبد العالي درعة (أقل من 49 كلغ) وعبد الحق عتقاني (أقل من 64 كلغ) ومحمد العرجاوي (فوق 91 كلغ).
السلام عليكم عادي جدا مايقع للرياضة المعربية فهذا مستواها بلد لا صحة فيه ولا تعليم ولا اقتصاد قوي فكيف نريد رياضة متطورة
75 participants ,
je pense que le bilan sera catastrophique
السلام عليكم المغرب لم يفقد ملاكما رابعا فحسب ولاكنه فقد جميع انواع الرياظات وفقد الامن والثقة والاخلاق الفاظلة والادارة النظيفة والتسيير العقلانى ولم يبق لنا الا العري والرقص والخمر والزنا وانعدام الامن والرشوة وفضائح بالجملة وبالتقسيط ووووووووووو مابقا الا ان نقول اعظم الله اجرك يا وطنى واحسن الله عزاءك يا بلادى اللهم تب علينا ولا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا
الرياضة المغربية لا تبشر بالخير مند بداية الالعاب الاوامبياد و نحن لا نسمع الا ما لا يفرح
فلان يودع
فلان اقصي
المغرب يفقد ملاكما رابعا
و مزال
pour gagner un match de boxe, judo ou foot, les joeurs européens ou japonais ou amérocains s'entrainent plusieurs heures par jours ils se fixent un but à atteindre et sacrifient leur vie de famille pour avoir un résultat, et surtout ils ferment la bouche, ne critiquent pas les arbitres quel que soit le résultat,, ce n'est pas comme certains qui ont la langue bien pendue.
لم يعد غريبا ان نسمع الاخفاق تل و الاخر بالنسبة لرياضيينا.
ان البلد الذي يتذيل الدول في الاقتصاد، التجارة، العلوم ، السياسة و العدالة الاجتماعية…، انى له ان يكون مزدهرا فيما يخص الرياضة.
الدول تحرز الميداليات برياضيين لة يتعدو 15 سنة و نحن ننفق الاموال الطائلة عل اشخاص هرموا ولم يحققوا ما يذكر في عز شبابهم، و نستمر في المراهنة عليهم املين ان يظفروا بشئ، دون جدوى، حتى ننهي معا مشوارهم الناجح؛ عذرا الفاشل.
نبحث عن المحال :\
را مبغِناش .. نجاحات فردية .. بغينا نشوفوا منضومة الرياضة عندها اهداف محددة
ڭلسوا ليكوم شي 10 سنين سايبوا لينا ابطال …
الجسم المغربي واهن و مريض منذ زمن على جميع الأصعدة،فكيف للسواعد الوطنية أن تقوم لها قائمة في ظل استرخاء تام للجسد العليل.نحن لن نحزن على ما تحصده رياضتنا في أولمبياد لندن لأننا ألفنا خيبة الأمل وباتت تسكن في وجداننا،لان ما يحصل تحصيل حاصل.وصدق الله تبارك و تعالى اذ قال في كتابه الحكيم:< لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم> صدق الله العظيم
اليوم أصبحنا نعرف معنى المصطلح التاريخي -المغرب الاقصى-فأجدادنا كانوا يقصدون- مغرب الاقصاء-
2milliard pour aller faire le tourisme à londres sans pour autant passer meme au 2eme tour vraimant c'est la honte il y a de quoi protester dans les rues ; wahchmou chiwa"
ويتواصل تساقط الملاكمين كتساقط اوراق الاشجار في فصل الخريف.الرياضة المغربية مقبلة على صيف حار و قاحل. يجب قطع الرؤوس التي اوصلتنا الى هدا المستوى
و يستمر تساقط اوراق الخريف اتباعا. لم يصم الرياضييون و لم يحرزو على الميداليات.
اللهم سترك
و الله العظيم, كون المغاربة و العرب و المسلمين ما يباقوش اشاركوا في اي مظاهرة يشارك فيها الغربيين. راه هادوك الناس بزاف علينا بكثير. ويلا كانت مشاركتنا غير رمزية بلاش, راه المزانية لي تتخصص لي الوفد المغربي زيدا فينا. علاش ما نخلقوش مظاهرات رياضية خاصة بنا ونساميها : الالعاب الاسلامية العربية, وهكذا تكون الحظوظ متكافاة ونحقروا على بعضيتنا وفي الاخير نقلبوها صباط. اسيدي, راه الرياضة صعيبة علينا واش بغينا بها اصلا : لا نملك البنية التحتية, ولا المادة الخام و لا اطر محنكين و لا الجدية في العمل و لاصبر اتجاه الفئات الصغرى. و لكن مذا عسنا سوف نعمل راه الغش و التفريط عندنا فالدم ابا عن جد.
إن الملاكمين الشباب الذين يخوضون النزالات بالأولمبيات بلندن أعرفهم جيدا لهم إرادة قوية وحب للوطن كبير إلا انه لا يمكنهم ان يحصلوا علي أي ميدالية في هذه الأولمبيات او غيرها لأن الملاكمة التي تعلموها بالمغرب تصلح للصراع في الشوارع فقط وليس في الحافل الدولية فالخلل ليس فيهم وإنما في الجامعة برمتها فأغلب طاقمها يعتقد ان اللياقة البدنية فقط وقوة الضربة كفيلة بأن يجتاز الملاكم الصعاب ، كما ان بعضهم ضن أن التحفيز المادي للملاكمين وحده كاف لجلب الميداليات وهدا خطأ فحتى لو وصل التحفيز ان تعطي وزن الملاكم دهبا فلن يستطيع لسبب واضح هو أن الملاكمة اليوم على خلاف ما كانت عليه الأمس