علمت “هسبريس” من مصدر مطلع أن وزارة الاتصال قد منحت أزيد من 7 اعتمادات لصحافيين جزائريين لتغطية استفتاء فاتح يوليوز.
وحسب ذات المصدر فإن العديد من المنابر الإعلامية الجزائرية تقدمت بطلبات الاعتماد إلى وزارة الاتصال من أجل تغطية سير عملية الاستفتاء ليوم الجمعية الفاتح من يوليوز، وهو ما استجابت له الوزارة التي قررت منح اعتمادات تغطية الاستفتاء أمام كل وسائل الإعلام الدولية، بما فيها قناة “الجزيرة” القطرية التي كانت وزارة الاتصال قد قررت في نونبر الماضي تعليق نشاطها بالمغرب.
وحلّ العديد من الصحفيين من مختلف المنابر الدولية بالمغرب منذ مطلع الأسبوع الجاري من أجل الاستعداد لتغطية حدث الاستفتاء الدستوري، الذي يحظى باهتمام بالغ خصوصا من لدن الصحافة الأوروبية التي أوفدت أطقم كاملة لتغطيته.
اظن اننا بلغنا بهذا قمة الشفافية في الإستفتاء الدستوري كل من يطعن في الإستفتاء بوجه او بآخر بدون دلائل يجب ان يحاكم قانونيا
C'est une preuve de la démocratie au Maroc, seulement il faut suivre de pret les journalistes algériens, ces gens là ne méritent pas la confiance et ne respectent les principes du journalisme. L est de rigueur ..A bon entendeur salut.
نرجو أن يحترم هؤلاء الصحفيون أخلاقيات مهنة الصحافة و ارادة الشعب المغربي و أن يبتعدوا عن تشويه الحقائق و الترويج للشبهات.
اي حاجة مسموح بها في المغرب مسموح للشمكرة يهاجمون الناس في الشارع ويهاجمون حركة 20 فبراير المجيدة ومسموح لوساءل الاعلام الدولية لتغطية هذه المهزلة ما يسمي بالدستور ومسموح للاسلاميين المرور في وسائل الاعلام المهترئة اصلا ومسموح بكل حاجة الا نحن حركة 20 فبراير ممنوع ون من التلفزة ولا من الراديو هذه هي دموقراتييتهم غدا سنري الاغلبية لمن ستكون 10ملايين لم تسجل نفسها اصلا 13 مليون قالو مسجلة 6 ملايين ان شاء لن تصوت وهذا مؤد وسنري هذه المهزلة كيف سيكون الاخراج
c'est tres bon pour le secteur hotelier au maroc.excelente nouvelle.beaucoup de rentree d'argent en perspective.
قناة الجزيرة دكان فتنة ورطت الشعب الليبي واليمني في متاهات لايعلم تاويلها الا الله.نريد لارض المغرب الطاهرة ان تكون خالية من هؤالاء.واننا لا ننتضر منهم المصداقية او التعامل بمهنية قناة عنصرية حقودة على كل ماهو مغربي قاعدتها الاساسية في التعامل مع الشان المغري هي التبخيس والترخيص.فلا والف لا للسماح لهؤلاء بولوج ارض المغرب الحبيبة.هؤلاء يعاملوننا كاعداء وهم اعداء للوطن.
مرحبا بيهم واللي بغا يتعلم الدروس في الوطنية مرحبا حنا شعب مكنخبيو حتا حاجة شعارنا نعم للاصلاح نعم للدستور وديما الله الوطن الملك بلا منسا تاني ديما رجاء
مرحبا بكل صحافي بالمغرب … كيفما كان خطه التحريري … بما في ذلك صحافي الجزائر و قناة الجزيرة … أما الصحافي المغربي فغرموه و أسجنوه وضيقو عليه لعلكم تطفؤون صوت الحق .. فبئس القوم أنثم . و بئس الوزارة وزارة الإتصال
مرحبا بكل صحافي مهني من أقطار العالم … لكن بشرط أن يحترم مهنيته و أن يدلي بالحقائق كما هي، لا أن يبحث فقط عن ما هو مسيء و يغض النظر عن ما هو ايجابي، و تراه يستفسر المواطنين، لكنه يسجل السلبيات و يتهامل الايجابيات لايهام الشعوب…
على يفرح شعب مغرب بان تأتي جريدة الشروق والخبر وووووو لكي ينقل اخباراخواننا لكن اعثصمو في حبل الله جميعا و لا ثثفرقو و عسى ان ثكره شيء و هو خير لكم
ما أن يرتد هؤلاء الجزائريون لبلادهم حتى يحرفوا الكلم الطيب و يضيعوا بين السطور كل مفردات الشقاق و النفاق و اللغو و الحشو و إلا وجدوا أنفسهم تحت مقصلة العدو الأول للأمة المغربية بوتفليقة و زبانيته الأجلاف الحاقدين.
من أجل الترويج للدستور المخزن يتطيع أن يتحالف مع الشيطان ، الآن الجزائر لم تعد عدوة المغاربة لم تعد تحرك الإحتجاجات هههه ،
المغرب بلد ديموقراطي بشهادة الجميع بفضل إرادة ملكه الهمام و نظامه الملكي الدستوري
و بفضل شعبه الأمازيغي الابي و الأصيل
فمرحبا بكل نزيه و ديموقراطي في مملكتنا الحبيبة
من سوس العالمة
le royaume et leur entourage ne connaise pas le mot democrate laisser sa pour l amerique ou l europe le reste des pays ses comme nous au maroc regarder l engleterre ils on un royaume mais le royame ne s occupe pas du gouvernement ses le premier ministre qui dirige le pays ses sa la democratie pour arriver a la democratie il faut faire comme l engleterre ou bien oublier la democratie merci hespress oujdi usa
Qu'ils soient bienvenus !! Mais quand est ce que nous aurons nous aussi les memes occasions en Algérie !!!!Nous n'avons pas oublié le comportement de MOKHABARATES algériennes à l'égard de nos deux journalistes fermés à l'hotel pendant des heures infernales en les cuisinant d'une avalanche de questions comme s'ils voulaient renverser la situation en Algérie en une heure !!!!Que l'esprit de déontologie soit présent chez journalistes et que l'esprit de fraternité soit au dessus de toutes choses!