بمناسبة عيد الأضحى المبارك، أصدر الملك محمد السادس، عفوه على مجموعة من الأشخاص، منهم المعتقلين ومنهم الموجودين في حالة سراح، المحكوم عليهم من طرف مختلف محاكم المملكة، وعددهم 225 شخصا وهم كالآتي :
– العفو مما تبقى من عقوبة الحبس لفائدة : 09 سجناء
– التخفيض من عقوبة الحبس أو السجن لفائدة : 120 سجينا
– تحويل السجن المؤبد إلى السجن المحدد لفائدة : 02 سجينين اثنين
– العفو من العقوبة الحبسية أو مما تبقى منها لفائدة : 33 شخصا
– العفو من العقوبة الحبسية مع إبقاء الغرامة لفائدة : 09 أشخاص
– العفو من عقوبتي الحبس والغرامة لفائدة : 03 أشخاص.
– العفو من الغرامة لفائدة : 49 شخصا.
يجب وقف هده المهزلة ,فالعفو على مجرمين بعد ادانتهم من طرف القضاء لن يفيد المجتمع في شيء .
بل يسيئ الى القضاء والمجتمع .فكيف يستقل القضاء في الدولة والملك بنفسه يتجاهله ويعفو عن من يشاء قصدا لكسب مزيد من حب المواطنيين او شيء اخر.
عنداك يكون من بينهم شي دانيال اخر
الله واعلم شحال من دانييل خرجو باش يعيدو بالاطفال مساكن الله يحفظ ولادنا من هاد العفو
الله يعفو علينا تحنى نهربو من هد البلاد
الله يعفو علينا تحنى نهربو من هد البلاد
يتم العفو عن اللصوص والمجرمين ليعودوا لسرقة ابناء الشعب الضعفاء مرة اخرى
هل تم العفو على انزولا ?الله يعفو علينا من السيبة
نشكر صاحب الجلالة على عفوه ونتمنى لمن غادرو أبواب السجن التوبة والصلاح والندم على ما فات ومواكبة الركب
قال تعالى(وعفوا وأصلحوا) قال كذالك من لايرحم لايرحم. كان الرسول الكريم يدعوا الله للمسلمين بالرحمة والمغفرة . وكان يدعوا للاموات
والاحياء المغفرة. اين المشكل في العفو عن السجناء الكثير منهم مضلومين ليسوا كلهم مجرمين.ان الملك يدخل السرور الى ابناء المضلومين رغم وجود بعض من لايستحق.لكن الذنب يعود الى من يدرج اسماء من لايستحق .الملك من الصعب ان يضبط تلك التجاوزات
فلينصره الرحمان.