تقدم المنتخب المغربي لكرة القدم في تصنيف “الفيفا” لهذا الشهر، حيث احتل الرتبة الـ 35 عالميا الرابعة إفريقيا.
وقد جاء المنتخب المغربي في الرتبة الرابعة إفريقيا خلف كل من منتخبات السينغال وتونس والجزائر، ومناصفة مع نيجيريا، بـ1474 نقطة.
وتفوقت النخبة الوطنية في التصنيف الشهري لـ”الفيفا” على نظيراتها المصرية والكاميرونية والغانية والمالية والبوركينابية.
دوليا، تصدر المنتخب البلجيكي التصنيف بـ 1780 نقطة، متبوعا بالمنتخب الفرنسي بـ 1755 نقطة، ثم المنتخب البرازيلي في المركز الثالث بـ 1743 نقطة.
منذ مجيئ المدرب البوسني والمنتخب في تسلق المراتب إلى الأمام مزيدا من التألق .
سلام عليكم من دما حجي في المنتخب معمرنا نطفروه
كالعادة معايير الفيفا في تصنيف المنتخب المغربي كما يشاع او بالأحرى أسميه المنتخب المغربي الأوروبي قد تكون جانبت الصواب الرتبة الرابعة افريقيا و الرتبة 35دولياوالتصنيف الحالي لا يشرف المنتخب و لا يستحقه كم من نهاية لعبنا في 10سنوات الاخيرة و كم من مرة وصلنا الي المربع الذهبي للبطولات ؟وفي الاخير أوجه رسالتي كالتالي المنتخب المغربي يلعب 90دقيقة بلاعبين مزدوجي الجنسية بل ولادتهم و ولادة اباءهم و امهاتهم في الديار الاوروبية و عددهم تقريبا 11لاعب بل و دكة الاحتياط من نفس العيار اما مغاربة الداخل فلا مكان لهم في اللقاءات الدولية و البرهان القاطع تواضع الفرق المغربية وطنيا و قاريا فعن اي منتخب اعتمدت الفيفا تصنيفها؟
نريد فريقا وطنيا المره القدم كالذي خاض المونديال المكسيك ١٩٨٦ . اي خاليا من الذين لا يتقنون اي لغه مغربيه ولا يعرفون معنى النشيد الوطني المغربي.
إلى المتشائمين. لاش طيحو بقيمة فرقنا. شكون فاز بكأس الكاف؟ شكون دار نصف النهاية دوري أبطال أفريقيا؟ لولا هاد الوباء (الله يرفع عنا المرض) كون شفنا نهائي افريقي هنا في المغرب ولا في الأحلام. راكم كلكم شفتو الريمونتادا.
Assez de racisme,sont nes en Europe Mais sont tous marocains
في الحقيقة على المغرب ان يوضع على راس اللائحة والحزاىر ثانيا وان لم نقل الاول مكرر وهذا لا يأتي من فراغ فتاريخنا وعطاءات أبناء الوطن تسمح له بان يتصدر الترتيب فنحن أحسن من يمثل الكرة الافريقية في اللقاءات الدولية وأداىنا بكأس العالم الاخيرة ليس له نظير عربي او أفريقي وباعتراف خصومنا ولولا الفساد التحكيمي لكنا في الدور الثاني ولا احد ينكر ذلك الا اذا كان كاذبا او مزورا او غير مغربي ويقدم نفسه على انه كذلك لاننا نعلم ان أعداء الوطن كثيرون ولكن لانعيرهم اهتماما لاننا متفوقون على الكل فهناك منتخبات عربية نتفوق عليها في كل الأصناف من البراعم حتى الكبار وذوي الاحتياجات الخاصة ومع ذلك يتطاولون علينا ونحن نعذرهم لاننا هم الجلادين بالنسبة لهم واما بخصوص كاس افريقيا ودوره في تصنيف المنتخبات فهو لايعتد به لان الفيفا تعلم ان افريقيا كانت عالم الفساد والتزوير والغش فحتى لو فزت بعشرين لقب لن يشكل ذلك أهمية في التصنيف العالمي والدليل ان الزاكي لم يفز بكأس افريقيا ولكنه اختير كافضل حارس على مر العصور بافريقيا فهل فاز بها احد من اخواننا بالعرب الافارقة وبلجيكا أيضا داىما في الصدارة رغم عدم فوزها بكأس
…الى 3 و4..من اعطاكما الحق لتجريد لاعبين مغاربة من جنسيتهم.المغربي يبقى مغربي ولو كان مسقط رأسه جزيرة الوقواق.المغرب لم يثبث عليه انه جنس لا عبا اجنبيا كما فعلت تونس مع البرازيلي كلايتون.والجزائر مع المغربي بناصر ودول أخرى….اذن لا تتطاولوا على الدستور.المغري.فأنتم اصغر من ان تخوضوا في شؤون القوانين المدنية المغربية.من جهة اخرى المنتخب المغربي يستحق زعامة افريقيا. في كرة القدم وهذا ما سيتأتي مستقبلا.فهنيئا لكرة القدم المغربية..واليذذهب السلبيين المشوشين للجحيم. .
بالتوفيق لأسود الاطلس مزيد من النتائج الإيجابية نحقق مراتب متقدمة انشاء الله. اعتقد انه لافرق بين المحترف القادم من الخارج واللعب المحلي فكلهم مغاربة. عاش المغرب. الله. الوطن. الملك
التصنيف يعتمد على نتايج المنتخبات في آخر اربع سنوات وليس للسنة المنتهية.
Ce n,est que du Sport,y a gagnant et perdants,rappelez vous La defaite de l,allmagne devant l espagne 6:0
ان احتلال منتخب كرة القدم المغربية لهذه الرتبة، يعد تطورا ملموسا في هدا المجال، وأعتقد أن الناخب الوطني خليلودزيتش يسير في الطريق الصحيح هدا بالرغم بوجود هفوات في خطوط الدفاع وغياب صانع الألعاب، لدا يلزم الناخب الوطني ترميم الصفوف قبل الحصول على التشكيلة النهائية.
منذ مجيء المدرب الجديد و نحن نربح جميع المباريات
هناك من يقارن اللاعبين المحليين مع فريق 86 !!! هل يوجد اللاعب مثل تمومي ؟؟ هل يوجد اللاعب مثل بودربالة؟ هل يوجد اللاعب مثل بوليحياوي ؟ هل مستوى كرة القدم اليوم مثل مستوى كرة القدم فرق الثمانينيات ؟؟ في السبعينيات والثمانينيات كنا نصدر المواهب الكروية الى أوروبا اليوم أصبحنا مثل المعز من يقارن من الأحسن أن يبتعد عن كرة القدم و كذالك عن تعليقات الخاوية