قررت النيابة العامة بالمحكمة الزجرية الابتدائية بعين السبع بالدار البيضاء تمديد الحراسة النظرية لزوجة محمد الوردي، مالك المجموعة العقارية “باب دارنا”، المتابع بتهمة النصب على مئات المغاربة.
وحسب مصادر جريدة هسبريس الإلكترونية، فإن النيابة العامة قررت، اليوم الجمعة، تعميق البحث مع زوجة مالك المجموعة العقارية، وإرجاع الملف إلى الشرطة القضائية، على أن تحال من جديد صباح السبت.
وتزامنا مع إحالة المتهمة على وكيل الملك بعين السبع يوم غد، ينتظر أن يقوم العشرات من ضحايا عملية النصب بالاحتجاج أمام المحكمة الزجرية للمطالبة بمحاسبة المسؤولين عن الشركة، التي تسببت لهم في ضياع الملايين التي قدموها للحصول على شقق وفيلات سكنية.
وتم إيقاف زوجة مالك الشركة يوم الأربعاء الماضي، بعدما قام مجموعة من الضحايا بتتبع تحركاتها وضبطها، حيث حلت عناصر الأمن وعملت على نقلها صوب الدائرة الأمنية للتحقيق معها، بناء على تعليمات النيابة العامة المختصة.
وحسب المحامي مراد العجوطي، دفاع ضحايا عملية النصب العقارية، فإن إيقاف المتهمة جاء بناء على شكايات عديدة تقدم بها المشتكون في حقها، مؤكدين من خلالها أنها شريكة في عملية النصب التي تعرضوا لها.
وأضاف المحامي، في تصريحه لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن عددا من الضحايا أكدوا أن زوجة صاحب مجموعة “باب دارنا” كانت توقع على العقود، إلى جانب المتهم الرئيسي، مما يعني أنها شريكة في عملية النصب وفقهم.
ويطالب الضحايا، حسب تصريحات سابقة لهم، باسترجاع الأموال التي تكبدوا العناء من أجل جمعها، قبل أن يجدوا أنفسهم ضحايا عملية نصب كبيرة.
وتفجرت قضية النصب العقارية سنة 2019، بعد شكايات عديدة تقدم بها المتضررون بسبب عدم تسلمهم شققهم السكنية، التابعة لمجموعة “باب دارنا” التي يملكها محمد الوردي، الذي تم إيقافه وعقل مجموعة من العقارات التي بحوزته.
ملف كبير فيه الملايير على المحك وكالعادة في مثل هذه القضايا تنتهي بالبراءة ويذهب الضحايا الى حال سبيلهم لان من يلعب هذه اللعبة اكيد له يدى طولى ولا يمكن لهذه العملية ان تمر دون تواطء ممن بيدهم الامر الكبار وفِي ضل انعدام وجود منظومة قضاء من المستحيل ان تسفر عن احكام رادعة كالعادة خصوصا في ظروف السيبة والفساد واللاعقاب التي يعيش فيها البلد
الضحايا لي قلبو عليها وشدوها حيت الأمن المغربي تيبانو ليه الإرهابيين في أمريكا وأوروبا وماتيبان ليه والو في الملفات الكبيرة في البلاد،عندو شوف البعد
قام مجموعة من الضحايا بتتبع حركاتها وضبطها .. ومذا كانت تفعل العناصر الامنية ان لم يكن دورها تتبع المجرمين وضبطهم … اعتقد ان الفساد المستشري في البلاد سوف ينجيهم ويخرجهم باقل الاضرار ..
السيدة استاذة الفرنسية في التعليم الثانوي من اسرة محترمة فيها اطباء و محامون لا دخل لها في شركة باب دارنا ولا يعرفها اي احد يشتغل في هذه الشركة و هي معروفة فقط في اوساط النساء حفظة القران الكريم ذنبها انها كا نت تحت تسلط زوجها الذي ادخلها في ودادية سنة 2014 التي غادرتها بعد اسبوع فقط و قامت بتقديم تنازلها بعد مشاورة اخوانها. القي عليها القبض عد ان كانت في زيارة والدها المقاوم و المناضل المعروف في جميع انحاء الجنوب الشرقي الدي يصارع الموت في قسم الانعاش باحدى المصحات
قام مجموعة من الضحايا بتتبع حركاتها وضبطها ….
و سبحان الله الارهابيين يقبضون عليهم قبل ان يفكروا في تنفيذ مخططاتهم في البلاد بل و حتى في دول بعيدة. هادشي زعما ماشي مهم؟ تخليو المواطن هو من يقبض عل المجرمين!!!!
قضية باب دارنا هي قضية متشعبة زوجة الوردي هي مبحوت عنها مند نهاية 2019 لولا تحريات الضحايا و المجهودات التي قاموا بها لا كانت طليقة حرة. الأسئلة المطروحة من وراء هد المجموعة ديال النصابة و الشفارة لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
ويجب احالة كذلك الضحى التي تبني سكنا غير صالح بتاتا وتضيع احلام كثير من المغاربة بالوطن وخارجه.
شكرا هسبريس
لازلنا نحن ونشفق على المرأة…و الكثير منهن أصبحن لصات و بانضيات ومافيوزيات و نصابات …و لهدا يجب تفعيل المساوات كدالك في هدا الميدان….ممكن أن هده السيدة بريئة و العدل سيقول كلمته و تمنى أن تكون انها وقعت في فخ زوجها….لكن كثير من الجرائم تكون فيها نساء أو سببها نساء ….الزيف فقط لتزييف الحقاءق و الشعودة و الطمع و حب الاستهلاك والعيش على المضاهر و حب المال …تدفع إلى ارتكاب مثل هاته الأعمال السلبية
عندما نرى ونسمع مثل هذه الروايات نقول بأن بلدنا ليس فيه قانون و لا مؤسسات هذا يحز في النفس . عندما ترى تعليق الأخ المحترم بأن المرأة مبخوت عنها مند متى و لم يتم القبض عليها. أليس هذا تواطؤ ؟ إن لم يكن ! ماذا نسميه ؟ حقيقة الفساد ٱستشرى في كل شيء ولن يوقف. من لم يكن فاسدا فهو متواطيء أو متفرج .أبهذه الأساليب سيوضع حد للفساد او تقليصه.؟ الله إلطف بالبلاد والعباد.
هذه السيدة هي ضحية طغيان زوجها و دورها في عائلتها هو الطبخ و الميناج و كل الجيران يعلمون انه ترك بيت الزوجية واكترى لنفسه شقة مفروشة .اما ممتلكاتها هي فتنحصر في سكن اقتصادي اخدت من اجله قرضًا على فترة 20 سنة واختفائها ناتج من خوفها من التعرض لنفس المصير الذي طال جميع كل من دكر اسمه في هدا الملف المخيف رغم ان لا ناقة ولا جمل لها فيه و سيبين البحث انها مظلومة