اكتفى المنتخب الوطني المغربي بنتيجة التعادل الأبيض ضمن مواجهته اليوم للمنتخب الأزبكستاني لحساب ثاني دورات مرحلة المجموعات من كأس العالم للفتيان التي تقام بدولة الإمارات العربية المتحدة، وجاء اقتسام المغاربة للنقاط مع الأزبكيّين بعد الـ”شُو” الذي بصم عليه أشبال عبد الله الإدريسي ضمن الجولة الأولى وهم يهزّون شباك الكرواتيّين بثلاثية.
مواجهة المنتخب المغربي للفتيان ضدّ نظيره الأوزبكستاني أتت عقب انتصار الكرواتيّين على منتخب بَانامَا، لحساب ذات المجموعة الثالثة، بنتيجة هدف دون أي ردّ.. وقد استُهل اللقاء من لدن المهاجم المغربي أشهبار يتسديدة نحو مرمى كريموف الذي أبعد الكرة، وذلك في الدقيقة السادسة التي عرفت أيضا هجمة مضادّة للمنتخب الأوزبكي، واختتمت بتسديدة عالية.
أولى الفرص الحقيقية للتهديف كانت من حمزة الساخي، بحلول الدقيقة الـ17 من عمر التباري، وذلك عبر رمية من خارج مربّع العمليات ارتطمت بالعمود الأيمن لمرمَى الأوزبكيّين قبل أن تستقر فوق خط المرمى وترتدّ إلى خارج الهدف.
وبدا رهان التسديد من بعيد خيارا فرديا أوّلا للنخبة المغربيَّة ضدّ الأزبكيّين المفضلين للأداء الدفاعي عبر التكدّس حول مشارف مستطيل الـ18 مترا، إذ حاول الساخي، من جديد في الدقيقة الـ24 تهديد مرمَى الخصم، لكنّ ركلته جعلت الكرة تنحو بعيدا عن يمين كَرِيمُوفْ.. أمّا أشهبار فقد أخفق، عند الدقيقة الـ27 من عمر الشوط الاول، في تحويل تمريرة الجعدي إلى هدف، رغما عن موضعه الجيد وتسديده الكرة من على بعد 5.5 أمتار عن شباك أزبكستان.
واستمرارا على نهج تضييع الفرص الممكّنة للمغاربة من تحقيق تقدّم قبل نهاية الجولة الأولى، أصر ابراهيم الصبار، في الدقيقة الـ34، على التلاعب بالدفاع الازبكستاني قبل التسديد خارج المرمَى، وذلك بالرغم من كون الهجمة الناجمة عن استلال الكرة من دفاع الخصم سنده فيها اثنان من مهاجمي أشبال الأطلس.. أمّا رأسية أشهبار، التي تلت تمريرة نحوه بالدقيقة الـ37، فقد اعتلت مرمَى الخصم.
وبدا على فتيان عبد الله الإدريسي، خاصة عند قرب نهاية الشوط الأول، الإصرار على إسقاط الكرات من الجوانب وسط معترك عمليات المنتخب الأزبكي، متجنبين لعب كرات مخترقة لعمق دفاع الخصم.. إلاّ أن النصف الأول من التباري انتهَى ببياض لم يُكسر بالرغم من إضافة الحكم لدقيقة كوقت بدل الضائع.
أولى تهديدات الجولة الثانية كانت من المنتخب الأزبكستاني ولاعبه سِيدِيكُوف الذي حاول اختراق الدفاع المغربي بعد تلقيه تمريرة في العمق، إلاّ أن نباهة خط الظهر المغربي أفلحت في افتكاك الكرة منه حين محاولته التهديف عند الدقيقة الـ47.. فيما كان الردّ عليها من لدن الأشبال بعد 6 دقائق من خلال تسديدة الساخي التي جاورت مرمَى الخصوم.. وقد لجأ أشهبار إلى الاستعراض، في الدقيقة الـ64، وهو يحاول تسجيل هدف بضربة مقصّ من على بعد 18 مترا عن خط المرمَى.
البديل بنمرزوق، وفي انسلال ضمن الدقيقة الـ67، ضيّع هدف السبق للمنتخب الوطني المغربي، إذ راوغ آخر مدافع أزبكِيّ قبل أن يقرّر التسديد فوق العارضة.. بينما بقي الحارس كريموف يراقب الكرة وهي تندفع خارج الملعب.. كما ضيّع نفس اللاعب فرصة مماثلة، بعد 3 دقائق من الأولى، وهو يوجّه الكرة لجوار القائم الأيسر من عرين المنتخب المنافس.
بحلول الربع ساعة الأخير من التباري، وأمام استمرار البياض في السيطرة على النتيجة، زيادة على نيل العياء من لاعبي الفريقين خاصة مكونات المنتخب الأزبكستاني، شرع أشبال الإدريسي في رفع إيقاع اللعب بتسريع وتيرة تمرير الكرات.. ليأتي اختراق الناصري، في الدقيقة الـ79، دون أن يجد من يركن تمريرته بالشباك.. بينما الدقيقة الـ81 شهدت إخفاق هجوم أزبكستان في التهديف رغما عن تحويل ضربة خطأ جانبية بضربة رأسية اعتلت مرمى المنتخب المغربي.. وهو ذات الإخفاق الذي لقيته أيضا تسديدة أزبكية في الدقيقة الـ83.
وكاد عبّاسُوف، المهاجم الصريح للأزبكيّين، ان يلسع فتيان المنتخب الوطني المغربي بتسديدة قويّة أعقبت تمريرات قصيرة اخترقت دفاع الأشبال، إلاّ أن تحكمه السيء بالكرة جعل مرمى الحارس بلكوش تسلم من الاهتزاز في الدقيقة الـ89.
هاذوا فنظري أحسن من ولاد الطاوسي لي كايدي 20 مليون من الدولة وهو في راحة دائمة.الله يعطينا زهر الطاوسي قولوا آمين
التعادل يتحمل مسؤولتيه المدرب
تفوق عليه مدرب اوزبكستان كتنقيط 10 مقابل صفر لادريسي.
مدرب اوزبكستان قام بدراسة موروك ولعب امامهم بـ بدفاع تام وشكل جدار بشري منيع.
في حين الادريسي ضل يتفرجع وبم يقم باي قراءة للخصم.
امرابط لعب ماتش فور,, وكرة ساخي التي نزلت على خطء المرمى لم نكن محظوظين فيها والا كنا فزنا ,, وكان ساخي سجل اجمل هدف في البطولة
نتمنى لهم التوفيق في المباراة القادمة
و باذن الله يفوزوا بكاس العالم اقل من 17 سنة 2013
bravo pour les vrais lions de l atlas il faut profiter de la vitesse des attaquants par des contres attaques
اداء باهت .مشكلتنا هو اننا كنفقدو اللياقة البدنية في الشوط التاني .هل بهدا المستوى سنواجه .البرازيل هيهاااااااااااااات
Bonne chance dans le prochaine matche contre PANAMA il faut avoir au moins un matche nule pour qualifier au seconde tour.
الحمد لله على هده النتيجة
لامجال للمقارنة بين الفريقين
اقول ان المنتخب المغربي عرف كيف يمتص هجوم الازبكستان
قياسا مع مستواهم
لايجب ان ننتقد مناخبنا لانه لم يتم جمع شمل هذا الفريق الا قبل 4 اشهر
اما الفريق الازبكي فهو بطل اسيا
المهم انهم لعبو كرة راقية و كانو قاب قوسين ان يفوزوا لولا العارضة
كل لاعب اراد ان يسجل ولا احد فكر ان يمرر لزميله
في نظري يجب التفكير في اللياقة البدنية .و السلام
Not bad at all
They played nice clean game,accurate long passes.
Very good start for the youngsters,i wish them the best in theire journey ahead.
Ils sont très bien techniquement mais comme d habitude mentalité égoïste est amateure
عقلية المدرب المغربي لا تتغير. المدرب هو الذي اضعف المنتخب، بحيث كان يبحث عن التعادل وقد بدا ذلك واضحا بحيث لم يترك الفرصة للعرجون لمساندة الهجوم كما فعل في اللقاء الاول. اتمنى ان تتغير العقلية المغربية.
اندفاع المغاربة في الشوط الأول دون تسجيل الهدف أربك حساباتهم في الشوط الثاني الذي ظهر فيه العياء واضحا على اللاعبين و كاد الازباك ان يسجلوا بعد إحساسهم بعياء المغاربة و ثقتهم بالنفس .الشبان المغاربة يفتقرون للتركيز اقتناض الفرص أي التسجيل ’ كما أن المدرب الوطنى و مساعديه لم يجدوا حلا للغر الازباكي و يظهر تسيير الهواة .
راه لعبوا خير من الماتش الفايت كنتمن ليهوم يربحو كأس العالم بالتوفيق إنشاء الله
بإذن الله سينتصر الفريق الصغير. فمستواهم حاليا أحسن بكثير من منتخب الكبار منتخب الشيشا. بالتوفيق للمدرب النثقف أبو غيتا
Bravo, et fiere de vous, continuer
لا اعرف سبب تراجع المنتخب اليوم حيت انه كان يصل للمرمة في مرات نادرة اعتقد ان الاختيارات المدرب هي السبب ام بالنسبة للياقة البدنية فهناك خلل واضح خصوصا ادا قرناها مع المنتخبات الاخرى في المجموعات التي توجد فيها اليابان والبرازيل …هدا المشكل الاخير يعتبر مشكل رئيسيا وراء تراجع الكرة المغربية بشتى فئاتها وانديتها لهدا يجب النظر في هدا الجانب من اجل اصلاحه
je n'arrive pas à comprendre le comportement d'un joueur de l'EN qui lors du premier match à l'occasion du 1er et 2ème but alors que les autres joueurs fetaient les buts devant la camera, le gars faisait en sorte de demander de l'argent,,c honteux wallah;;ou est l'education et l'encadrement
منتخب الناشئين قدم مستوى أحسن من منتخب الطاوسي وغيريتس ولومير
إلا أن الحظ لم يحالفهم في تسجيل الأهداف
نتمنى حظا أوفر في المباراة القادمة
منتخب تم تكوينه في أقل من سنة ويقدم أداء بهذا الشكل
والطاوسي يقول أن المنتخب لا يمكن تكوينه في سنة أو سنتين
ونفس الخطاب يكرره وزير الشباب والرياضة
لكن الإدريسي وبيم فيربيك برهنا غير ذلك
في الحقيقة نتائج طيبة يحققها منتخبنا وجميع المتتبعين يقرون بان كل هذا بمجهود الشباب فقط لا غير في غياب تام للمسة المدرب الذي ارتكب اخطاء تكتكية كارتية ولم يكلف نفسه عناء دراسة الخصم الذي عرف كل صغيرة وكبيرة علينا .السي الادريسي اجمع راسك وحاول ان تغير من خططك لتمويه الخصم.لدينا اشبال يمنهم صنع المستحيل لا ينقصهم سوى من يحشد هممهم ويشحنهم ويحثهم على المثابرة وعدم الغرور لان الهدف هو النهاية وليس المشاركة من المشاركة.
لا ننسي ان المنتخب الاوزبكستاني فاز بلقب اسيا فاز على يابان و كوريا وايران وفاز في المقبلة الاولى على بنما بفريق هدف اما المغرب تم تكوين الفريق قبل اربع اشهر يعنى لن يكون انسجام لكن الفضل يرجع للمدرب الذي عرف كيف يوضف اللاعبين لان المبارة اليوم كانت مصرية فالهزيمة ليست في صالح المنتخب والفوز ضمان التاهل للدور الثاني وتعادل بنسبة كبيرة يضمن التاهل والان المغرب في الرتبة الاولى ب 4 نقط اوزباكستان 4 نقط في المرتبة الثانية بالنسبة العامة في المقابلة الثالثة سيدافع المغرب على المركز الاولى وبتالى ضهور تشكيلة للعب الدور الثاني لان حسابيا المغرب سيمر اولا او ثانيا او احسن ثالث لمن نريد اولا انشاء الله
attention a deux points
la condition physique au deuxièmes mi-temps il faut bien la gérer fournir juste le nécessaire au première mi temps sans courir pour rien et gaspiller de l énergie sans rien et prévoir de bon remplaçants
ne pas rater plusieurs occasion et il faut marquer plus de but la première mi temps sans encaisser de but
الاشبال فعلوا كل شيء إلا التسجيل ثم أن المنتخب الاوزبكي متواضع إلى أبعد الحدود لم يفعل أي شيء يذكر طيلة 90دقيقة لاأضنه سوف يكون من المتأهلين لدور الثمن خاصة أمام عمالقة الكروات كان بامكان الاشبال كسر الريتم العقيم لو سجلت تسديدة الساخي لكن القائم كان له رأي أخر كنا نمني النفس بمشاهدة مباراة مفتوحة وكرة جميلة لكن الاوزبكيون نهجوا خطة "ملاعبنش" مما صعب من مأمورية الاشبال وهذا يحسب لصالح المدرب الذي أبان على نضج تكتيكي كبير على خلاف الادريسي الذي إكتفي بالتشجيع والمشاهدة بالاظافة إلى ان لعبينا يتألقون في الشوط الاول ويغيبون في الشوط الثاني فالياقة تخدلهم في أنفاس المبارة الاخيرة وهذا ما سوف يعجل بخروج كتيبة الادريسي مبكرا من المنافسة لذلك وجب الوقوف على هذا الجانب وتحسين تنافسية اللاعبين فربما سوف ننتصر على البرازيل في الشوط الاول بثلاثية وتنتهي المبارة بهزيمتنا في الشوط الثاني ب 3/7 وحظ موفق لاسود الغد .
المدرب الاوزبكي دخل من أجل التعادل والخروج باقل الخسائر:تكتل دفاعي طيلة المبارة وغلق المساحات .وهو يعرف أنه لو فتح اللعب فمهارة وسرعة المغاربة ستتفوق على فريقه خاصة في الهجمات المرتدة. العيب الوحيد الذي ظهر به المغاربة هو عدم مساندة وسط الميدان للمهاجمين بحيث شاهدنا اكثر من مرة كرات عرضية وتواجد مهاجم واحد مغربي في المربع أمام خمسة مدافعين. الكثافة العددية أثناء الهجوم كانت ستحسم اللقاء. نتمى لهم حظا أوفر في المباريات القادمة. وشكرا للجمهور المغربي مرة اخرى على التواجد بكثرة في المدرجات.
1
بعد مباراة منتخب الفتيان تفاجأت من بعض التعليقات !! لا أعرف هل هو توالي الخيبات و النكسات أو المعرفة السطحية بكرة القدم من جعل البعض ينتظر الفرحة و لو من فتيان في طور التكوين !!
الأكيد أن هناك اسماء جد واعدة في هذا المنتخب ، و لكن
التألق في هذا السن ليس شرطا لنجومية مستقبلية ، أتذكر لاعبا فرنسيا إسمه سيناما بانجول (Sinama-Pongolle ) تألق في كأس العالم للناشئين 2001 و سجل 9 أهداف و فاز بها ثم إنتقل إلى ليفربول و في نفس الفترة كان هناك لاعب ناشئ يمارس في القسم الوطني الفرنسي ، إسمه فرانك ريبيري ، و لكم أن تعقدوا مقارنة بين اللاعبين الأن !!
اليوم خاض الفتيان مباراتهم الثانية و الأكيد خرجوا بدروس مستفادة لباقي مشوارهم الكروي ، و أكتشفنا أسماء ربما سيكون لها مستقبل مشرق إن شاء الله ، خصوصا سفيان أمرابط الذي كان نجم وسط الميدان و كذلك عمر العرجون و محمد البوعزاتي كالعادة و لكن ما يهمنا في كل هذا هو العمل القاعدي .
2
القصد أن المنتخبات السنية هي مرحلة تكوينية فقط لا غير ، الهدف منها إعداد منتخب أول قوي و ما حصل في الثلاث سنوات الأخيرة يعتبر سابقة في تاريخ كرة القدم الوطنية ، فلم يسبق أن أعددنا منتخبا للفتيان و صعد لاعبوه لفئة الشبان كما حصل مع منتخب بنعبيشة الذي بالمناسبة كنا نتمنى أن يكمل دورة تكوينه في كأس إفريقيا للمحليين التي لن تنفعنا بشيء إن فزنا بها أو أقصينا منها في الدور الأول ، بقدر ما يهمنا أن نربح لاعبين للمستقبل و أكيد أن الجميع متفق أن لاعب محلي تجاوز 26 سنة بمردود تقني و تكتيكي جد متوسط لن ينفعنا بشيء إستدعائه لهاته الدورة .
فالأهم هو الإستمرارية يعني مباشرة بعد كأس العالم يجب العمل على برنامج لمنتخب تحت 16 و التركيز على إقصائيات الألعاب الأولمبية بمنتخب تحت 20 ، هذا هو ما يسمى بالعمل القاعدي الذي يخلق نوعا من التراكم في الكم و الكيف لمنتخب المستقبل ، و كذلك خلق طريقة لعب موحدة ، لأن من يظن أن تكوين منتخب يمر عبر الحفاظ على نفس الأسماء بأسئلة من قبيل ( و فين الدراري ديال 2005 ؟) مع أننا لم نكمل العمل بعد ذلك و نتسائل لماذا منتخبنا الأول عقد معاهدة توأمة مع الهزيمة .
إبن مرزوق لاعب كبير وسيقول كلمته في المستقبل
Le football marocain ne verra jamais son grand jour tant que nos joueurs n'arrivent pas à se détacher de cet esprit du quartier " derb" ; se voir héro avant une réalisation concrète , une star avant de briller toute la saison comme une vraie étoile dans le ciel , buteur avant de marquer plusieurs buts, et non pas des buts du hasard et que se font aussi rares. Le jour le joueur marocain se détachera de son esprit égoïste, de son individualité, et prendra conscience de ses responsabilités et ses devoirs sur le terrain, sera le jour ou on peut aspirer pour un avenir meilleur pour notre football. Evidement c'est la tache du coach pour remédier à cette situation. Une tache pas si simple car nos joueurs sont nés amateurs et ont grandi dans un milieu qui manque beaucoup au professionnalisme dans tous ses aspects. Alors on a que leur souhaiter bon courage et bonne chance.
في الحقيقة لانعاتب اللعبين ادواالمطلوب منهم واكثر كان المطلوب منهم التعادل هذا طلب المذرب المنتخب الخصم ليس المنتخب الصعب لكن جماعي في اللعب ودفاعي لايريد لعب الكرة وتراجع للوراء التحكيم ليس في المستوى المطلوب لولعبوا الكرة لاكانت الفرجة والمتعة
المنتخب من حيث اللعب الفرضي هو اقوى من فريق اوزبكستان الخمسة عشرة الدقيقة الاخيرة كانت احسن بالنسبة المنتخبين لان اللمنتخب اوزبكستاني اراد تغير لعبه ولماللحظ المنتخب المغربي ان شباكه في خطر استيقد ولعب الكرة المطلوبة
لو لعبوا الكرة بنفس الطريقة الاولى مع كرواتيا لاربح المنتخب هذه المقبالة
حداري هذا المنتخب يسقط في اخطاء سادجة مند ان شارك في الإقصائيات التي جرت في المغرب و المدرب المقتدير بين قوسين لم يصلح منها شيئا
و ضعف اللياقة مشكل كبير في الكرة المغربية و اصبح مشكل بنيوي فيها
ناهيك عن تضييع الفرص المرتبط اساسا بضعف اللياقة البدنية
ثم الثقافة التكتيكية غير موجودة في هذا المنتخب فإن حقق نتيجة فبفضل قتالية اللاعبين غير انه عندما نواجه منتخبات كبيرة فالقتالية وحدها لا تكفي
ادعوا السيد المدرب إلى مراجعة اوراقه فبل فوات الأوان
Il faut être franc : Il est vrai que les U17 sont mieux que leurs ainés mais il doivent avoir les pieds sur terre. Bravo au commentaire N° 17. Contre le Venezuela, le Ghana ou même l'Espagne si présents, ils auraient perdus par un grand score. Alors ayez les pieds sur terre Mrs. Je comprends qu'ils nous font oublier les grands mais ce n'est pas terrible !!
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله المشكل عندنا اللياقة البدنية في الشوط التأني مقارنة مع المنتخبات الأخرى فيجب على الناخب الوطني مراجعة أوراقا والسلام
السلام :
الحمذ لله لذينا منتخب رائع و حتى الآن آقنعنا بأدائه الجميل رغم التعادل