كشف عبد الصمد بنشريف، مدير قناة الخامسة “المغربية”، التابعة للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزيون، عن مشروع ضخم سيتيح للقناة أن تكون “قناة إخبارية دولية بمخطط إعلامي هجومي، محدد الأهداف والرسائل، قصد التصدي للمؤامرات وحملات التضليل التي يقوم بها خصوم المغرب وأعداء مصالحه”.
ودعا بنشريف، في حوار مع هسبريس ينشر بالصوت والصورة قريبا، إلى “ضرورة تطوير الإعلام العمومي، وعدم إقصاء أي طرف مجتمعي منه”، مؤكدا أنه “من حق الملكية والدولة والأحزاب أن يكون لهم رأيهم في الإعلام، كما من حق المجتمع المدني أن يكون له رأيه هو الآخر، من أجل الدفع بالإعلام العمومي للأمام”.
واعتبر الإعلامي ذاته أن “المغاربة محتاجون لقناة إخبارية تضع المغرب في قلب وعمق المشهد السمعي البصري”، مسجلا أن “هناك صعوبة كبيرة في ترجمة تحويل “المغربية” إلى قناة إخبارية، كما أن هناك إشكالا في تطبيق دفاتر التحملات بمجمل القطب العمومي”.
وشدد بنشريف في ذات الحوار على أنه “إذا كان المغرب يشكل نموذجا استثنائيا في المنطقة على المستوى السياسي، وفي العديد من المجالات، فإنه من الضروري أن يطلق مشاريع إعلامية سباقة ورائدة”، مبرزا أن “حالة التردد والخجل التي تطبع المشهد الإعلامي الوطني غير مفهومة”.
ونبه مدير قناة المغربية في هذا السياق إلى “أنه يحدث في الدول المنغلقة سياسيا توجس في التعاطي مع الحقل الإعلامي العمومي”، معتبرا أن النظرة إليه تتجه إلى “أن يكون أداة للتحكم والضبط وصناعة الرأي بالطريقة التي يفهمها الحكم، وهذه الطريقة أصبحت متجاوزة”.
“الآن يجب أن ندرك أن التلفزات العمومية متجاوزة، لأن الفضائيات استطاعت أن تخترق البيوت والعقول تصل حد إسقاط الأنظمة”، يورد بنشريف الذي دعا إلى ضرورة “الانتقال إلى التلفزيون المبدع المبتكر الذي يعطي الكلمة للجميع دون إقصاء أو استثناء، ويتعامل مع الأحداث بمهنية”.
وأبدى بنشريف استغرابه من كون “الإعلام هو الوحيد الذي لم يتحرك في ظل الحراك الذي شهده المغرب”، معتبرا أنه حتى “عندما صدرت دفاتر التحملات ظل الإعلام جامدا”، ليؤكد في هذا الاتجاه جوابا على سؤال لهسبريس حول الجهة التي لا تريد للإعلام العمومي المغربي أن يتطور، بالقول “والله لا أعرف، ولا أستسيغ أن هناك جهة أو شخصا أو جيبا ما مقتنع بأنه يجب أن يكون الإعلام على هذه الصورة التي هو اليوم عليها”.
وستنافس أكبر القنوات العالمية وسوف تغلق الجزيرة والعربية وفوكس نيوز وفرانس 24 . أودي الله يخلف على هسبربس وفايسبوك ويوتوب لي كايجيبو لينا الأخبار التي لاتذكر إطلاقا في إعلامنا الرسمي
أبطال حقيقيون تجمعهم العفة والقناعة وعدم حب الظهور: سعيد عويطة ومجيد الظلمي أحبهم كثيرا والغالبية الساحقة مرتزقة ونصابون: هل سمعتم بأن الفقيه الزمزي له 2 كيران من العيار الثقيل وأن الممثلة منى فتو لها 2 كيران كذلك !!! فماذا أعطت منى فتو وكيف حصلت على جوج كيران خدامين عليها وهي ناعسة ؟؟؟ أتحدى بنكيران أن يضع يده على اقتصاد الريع ، لأنه غير قادر
Vraiment c’est drôle les chaines marocaines n’arrivent pas a couvrir les événements nationals et elles veulent s’orienter vers l’international, nous sommes marocains et nous recourons aux chaines internationales FRANCE24 et ALJAZEERA pour voir des vraies analyses de tout ce qui ce passe dans notre pays !!!!!!!!!
نتمنى دالك ونتمنى ان ينتدب اليها خيرة المواهب والمهنيين في الحقل الصحفي وليس كل من هب ودب او كل من لا يعرف الا الثلاوة والوجه البشوش نريد ان تكون قناة لن يعمل بها الا الصحفيون المتميزون والوطنيون والمثقفون المبدعون في نفس الوقت نريدها ان تكون مجندة لخدمة المغاربة والوطن تحياتي
فكرة فاشلة بسبب كثرة القنوات العربية الدولية اظن من الافضل تحويلها الى قناة اخبار عن الجهات والمدن والقرى والمجالس المحلية وغلاء المعيشة وبدون اخبار عن الملك والوزراء والبرلمان
Just another channel owned by the Makhzen & what. do you you expect …….waiste of our money .
Please spend this money on schools, hospitals, parks , light & bathrooms in the streets ………..
J'espere que le maroc s'inspire du model de la BBC qui est un groupe de media publique, c'est a dire financer par les taxes des britaniques, mais qui est independent du gouvernement et politiciens.
Cela veut dire, quand la BBC donne deux minutes au premier ministre, elle est oblige de donner deux minutes a l'opposition.
La BBC est presente en force dans tout les medias (radios de musique pour les jeunes, les moins jeunes, radio hip hop, radio pour la musique classique, radion du pop etc., et des chaines de television thematiques par groupe d'age et surtout en internet).
Elle cree une opinion publique forte et elle couvre toutes les grandes manifestations qui se deroulent dans le pays.
Elle est aussi presente dans les regions avec des medias locales, c'est a dire des radios pour chaque region et en langues differentes (anglais, gaelique, hindi, arabe, polonais etc.).
Elle produit des programmes tres interessants pour les vendre a l'etranger a cout de millions de dollar.
نتمنى ان يكون هذا المشروع الاعلامي الجديد نهاية للمادة العقيمة التي تطعم بها قناة المغربية برامجها فالكل يعرف انها تعيش على فتات القنوات الاخرى وطنية ودولية كما نتمنى ان يغير من محتوى البرامج التي لا تسمن ولا تغني من جوع
عبد الصمد بنشريف هو اخر شخص يمكنه الحديث عن الاعلام وخاصة الاعلام العمومي الكسيح وحتى لو تم انشاء هدا المشروع الضخم كما يدعي فانه لن يخرج عن سياق التطبيل و تغليط الراي العام.
il falait initier ce projet mediatique pour faire comprendre au public international la cause national du sahara marocaine, malheureusement on est toujours on retard , le maroc na pa pu profiter de sa situation geographie sa stabilite dans la region et sa richesse culturelle par les langues parles et diplomes pour faire une chaine d information de renommee international difusee en arabe anglais francais et pk pas sous titre en espagnol,
قل لي عن سبب نزول القناة المغربية ! حينها يمكن أن أنظر إلى كلامك بكل موضوعية !!!! وإلى ذلك الحين نمتم على خبر !!!!!!
للأسف المغرب مليئ بالمشاريع على الاوراق، لكن لا شيء من هذه المشاريع على أرض الواقع، فحلمنا فعلا ان يكون لدينا اعلاما متقدما، فالموارد البشرية لا تنقص المغرب سواءا من داخله او عبر بلدان العالم. لكن للأسف نكتفي بالقوانين والمساطر والمشاريع فقط على الورق.
internationale ou pas, jamais vous ne pourrez vous démarquer de la ligne tracée et balisée par les sevices de renseignement,jamais vous ne pourrez être indépendants.Alors arrêtez de jubiler parce que vous êtes muselé et vous allez restetrer muselé.Avant de prétendre à l'internationalisation, il faut d'abord vous affranchir.
Si ce projet à pour objectif de défendre et de contribuer à la démocratie et au développement humain cela serait un excellent projet.kamal de benguerir
وفروا أموالكم واستثمروها في مشاريع أخرى
فقناتكم لن يشاهدها أحد
مع التطور الإعلامي الحاصل سواء التلفزيوني كقنوات الجزيرة والعربية وفرانس 24 وووو
أو على شبكة الأنترنت كالمواقع الإخبارية وشبكات التواصل الإجتماعي
أما قناتكم فهي لن تكون ذات مصداقية وواقعية وحيادية في نقل الأخبار
فالقصر الملكي والحكومة وجهاز الأمن يتحكمون في الإعلام العمومي كما يشاؤون
فكرة مهمة لأنه لكي تواجه أعدائك استعمل سلاحهم مثل الجزيرة حتى ترغمهم على احترامك. كل الدول لها اليوم قناة تخاطب بها العالم الخارجي.
قناة دولية هذا شئء يضحكني فكما نبيل بن عبد الله وزير الاتصال سابقا قال ان قناة ميديtv1 ستكون قناة منافسة للقنوات الدولية مثل الجزيرة ونري الان ميدي1 لاهي دولية ولاهم يحزنون انما صارت قناة عمومية فقط
من يتجرأ ويتحدث في الإعلام السمعي البصري، بدون إشارة من جهة ما؟ من يمكن أن يتحدث عن مشروع في الإعلام السمعي البصري، دون أن يستشير جهة ما؟ أما بنشريف الذي كان " مناضلا " في نقابة الصحاف المخزنية، فيسجل عليه مواجهته لنقابة الإتحاد المغربي للشغل، لكن دون استطاعته أن يهزمها. حاول التقرب من شخصية في البلاط عن طريق السماسرة المنتشرين في كل مكان، وفي أي زمان، أوهمته بأنه هو الأصلح لقيادة مديرية الأخبار مكان سي طايل، لكن حديدية المرأة أوقفت طموحه اللا متناهي، فأخبروه هم ..بالإلتحاق بحزب الجرار ليشتغل مكلف بالتواصل لدى الشيخ بيد الله، لكن سرعان ما انقلبت الأمور مع ظهور حركة 20 فبراير التي ساعدت بشكل كبير على التقريب بين النقاباث: الإتحاد المغربي للشغل والكونفدرالية الديمقراطية للشغلّ، وفي هذه المرة أخبروه بالإلتحاق بنقابة الإتحاد المغربي للشغل في القناة الثانية ليركب على نضالاتها وعلى نضالات حركة 20 فبراير، لتبدأ فصول حكايات ألف ليلة وليلة ….إنهم مستشاروا المخزن في الليل ومنظرون في النهار لكن بعد الظهر فقط. أما إصلاح الإعلام فلن يتم إلا بإرادة سياسية عليا، بعد وعي شعبي بأهميته، والسلام
خبر يفرح القلب ويثلج الصدر ولكن بدون الداودي والبارودي………………………أخبارهم أكل الظهرمنها وشرب
لن يعرف المشهد السمعي البصري اي تغير او تحسن ما دام الصحافيون والاعلاميون لايستطيعون إظهار طاقاتهم ومؤهلاتهم طبعا للحصار والخطوط الحمراًا الموضوعة ضدهم أطول نشرة إخبارية مملة وبدون بصمة اعلامية محترفة هي التي تعرفها التلفزة المغربية وجلها مخصصة لترأس ،دشن،اشرف، غادر، عاد .
لاننتظر من قناة المغربية أن تتحول إلى قناة تنافس الجزيرة أوالعربية, بشبكة مراسلين ومحللين منتشرين في كل بقاع المعمور. وباستوديوهات ضخمة ذات لبوس جيد. واطقم صحفية مدربة وذات تكوين عال. فمن رحم القطب العمومي استبعد مثل هذه البادرة. ولكنني أناشد المسؤولين أن يراعوا سقفا معينا من الشروط الواجب استيفاؤها لأجل إنشاء هكذا قناة. أبرزها شرط الكفاءة. فالإعلام مثل أكاديمية لا يجب أن يلجها سوى المتفوقون. وهم كثر في بلادنا لكننا نهمشهم ونقدم عليهم عديمي الكفاءة ومن ولجوا الإعلام عن طريق الرشوة والمحسوبية. وإذا ما نحن تأملنا المشهد الإعلامي العربي مليا فسنجده يعج بكفاءات مغربية لم نكن نسمع عنها بالأمس القريب شيئا أو إنها كانت تشتغل في قنواتنا لكنها كانت مهمشة. في القناة الأولى وفي القسم الرياضي تحديدا كان مدير قناة الجزيرة الرياضية الإخبارية(bein sport ) محمد عمور أوزميله المعلق الرياضي جواد بادة مثلا بالكاد يجدان مايعلقا عليه من مباريات أوماينجزانه من روبورتاجات أمام جهابدة الإعلام الرياضي المغربي (الحريري,الكماني,لحمر,سعيدأنيس) الأصوات النشاز التي عذبت مسامعنا طويلا وساهمت في تدني مستوى إعلامنا
ذلك ما كنا نبغي عنه حولا,وهذا ما كنا نتمناه لاعلامنا البصري المتجلي في اي قناة لها صلة بالوطن وبهوية المغاربة,واذا كان زمن هذا المشهد قد عرف في عهد بنريشف وزملاءه الذين كانوا يقاسمونه نفس الهموم والمشاغل في ان يكون لنا قطب اعلامي بصري يرقى الى مستوى ما تشهده بعض الدول المجاورة لنا كاسبانيا مثلا,فلاشك ان تحريك المياه الراكضة التي طالت مشهدنا البصري ,وقدفت به الى عمق هذا المستنع الاسن,سوف يجعل هذه المبادرات التي يتولاها من هم اهل لها ويستحقون ان تعطى لهم هذه الادورا في اخراج اعلامنا من حالته هاته الميؤسة الى حال يشعر فيه كل المغاربة بالاعتزاز والفخر بما ينتجه من صوت وصورة تعبر عن طموحاتنا وعن رغباتنا وعن هويتنا الاصيلة..واصالتنا وما يعرفه المغرب من تطور على جميع الاصعدة
bravo monsieur Benchrif , fais nous montrer que tu peux revolutionner les journaux télévisés et sois autonome dans les analyses des situations economiques et politiques , les rencontres et les face á face de politiciens honnetes en evitant les polémiques sont á suggerer
عبدالصمد بنشريف
لم تأتي تلك المرارة التي يتحدث عنها بنشريف من فراغ ، فالرجل قطب إعلامي متميز وجه سهام الانتقاد لمطالبة بالتخلص من إعلام السلطة لتأسيس سلطة الاعلام في المجال العمومي، وهذا رهين بتوفير محددات أساسية، تبدأ من اقتناع الدولة كممول وكمحتكر للاعلام العمومي، بالوظائف والادوار الحيوية التي يمكن أن ينهض بها هذا الاعلام، والمتمثلة في إشباع الحاجيات الجماعية وعرض كل القضايا دونما إيلاء أهمية مبالغ فيها لهاجس الربح والمردودية المالية أو الوقوع في مخالب الهاجس الامني كما أن رسالة الاعلام العمومي لا يمكن أن تتحقق وتتجسد دون إشاعة ثقافة وقيم الرفق العام الذي يرتبط بترسيخ المضامين الجادة وتعزيز مفهوم القرب الاعلامي من خلال التقاط نبضات المجتمع ومساءلة مشاكله وانشغالاته الكبري بمنأي عن غسل الادمغة. فتلفزاتنا لم تفلح في الاقتراب من عتبة التلفزات الوطنية علي غرار ما هو عليه الحال في القنوات العمومية القائمة علي المرفق العام، كما هو الشأن في فرنسا وبريطانيا.
الاعلام الوطني إعلام فاسد متخلف تافه متحجر لا يرقى حتى للعالم الثالث. إعلام جل برامجه رقص و غناء و لهو… للأسف. ثم أكل و طبخ، و اخيراً الزوايا والاظرحة.،هذا هو أعلامنا للأسف. فإذا كان المغرب يريد ان يصبح مؤثرا في محيطه الغرب الأفريقي على الأقل، فلابد ا يكون أعلامناقوي و منفتح. ماذاستنتظر من برلمانين و مسؤولين جلهم أميون،، سوى الهاء الشعب. كلنا نتذكر السيد نبيل بن عبد الله عندما كان و زيوت للاتصال، مجود و عود وأكاذيب ، و البوم هو وزير في مجال اخر ، يفهمون في كل شىء. ولا يعملون شىء.
لا داعي لتبدير اموال في قناة تنقل الاحتجاجات في اكرانيا وتتجاهل الاحتجاجات اليومية في الرباط
ليس المال هو الأهم و لكن الصدق و الصديقين في غابة الإعلام المنافق… فالصدق يهدي إلى البر و الكذب يهدي إلى الفجور… أين هم من يتقوا : ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد… أين هم من يتقوا : وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربى وبعهد الله أوفوا ذلكم وصاكم به لعلكم تذكرون… الطاقات المغربية موجودة و في ربوع الأرض و لكن الصدق و الإخلاص السياسي قليل… و يتمنى المغاربة أن يروا بلدهم قوي بإعلامه و ليس الفساد و المفسدين…
المهنية و الإحترافية هي أساس كل تفوق.
رغم أني قد أختلف معك في أمور تتعدد ،إلا أني أقول لك بالتوفيق و النجاح،و لايغرنك إغواء أصحاب النفوذ،بل كن خير صحفي عرفه المغرب ،بحسن تسييرك و بعد نظرك،حتى يذكرك الناس بكل خير و تظ ذكراك خيرا…أؤمن أنه سيتم التشويش عليك فقط لا يكون التشويش من عندك أنت.
الإحترافية-الإحترافية-لا تعني تكرير ماهو موجود،بل هناك شباب له من المهارات التي يفخر بها المرء؛إستعن بهم.
و كما قلت إبتعد عن كل تشويش خاصة الإيديولوجيا،كن شخصا حياديا الخبر هو السيد.
وناااااااري على قناة
يااااا لطييييف
انا متأكد انه اذا استمر هذا الاعلامي في هذا المنصب بغيرته وايمانه المعهودين انه سيحقق الشيء الكثير .استمرارية موفقة
طموحك ربما اكبر من ان يتحقق.قل لي اين هو العنصر البشري المكون مهنيا .عند توفره يمكنك الحديث عن الاشياء الاخرى وما اكثرها .ليس بالنيات يمكن التاسيس لمثل هدا المشروع
زيد دردك عاود دردك الله اعطينا وجهك تيحطو بقيمتنا وسط العالم بإعلام الشطيح و الرديح ,,,,,,,,,,,,,,,,
et demain vous nous direz que tamazigh n' a pas de moyens. seul 6heurs d'emission que l'etat peut financer. normal parceque tamzight n'est pas langue de vos parents et vos enfants. normal car tamazigh n'est pas votre identité ,ni votre origine. apres c'est nous les berberes qui sont des racistes. tamazight n' pas de moyens ni à l'ecole, ni median ni les tribunaux.ni,ni…..mais comme meme on apprend que notre langue est indesirable par vous. qui somme nous? qui etes vous?. nous on veut apprendre a l'ecole en berbere, vous, nous oubligez en arabe. .la chaine tamazigh est lpelinne que du folklore et rien de culture. 5min d'info, 2min de meteo et le reste c'est Amouddou ou réémettre des emissions de la Une et 2M en traduisant melange des langues
مشروع سوف يزيد من قيمة الضريبة في ورقة الكهرباء
كلشي على ضهرك يا مواطن يا فقير
مشروع فاشل ا ما م القنوات العربية غي يقلبوها قناة لشطيح بحال 2m.
اشد وبحرارة على يد الاعلامي المغربي المرموق عبد الصمد بنشريف. وارجو الله ان يوفقه في مسعاه.كمغربي كنت قد اقترحت عبر هذا المنبر الحر. ان يتم تحويل قناة 2M الى قناة اخبارية .يتصدى للحملات المغرضة التي يشنها اعلام اعداء وحدتنا الترابية.وقد قام حكام الجزائر ومنذ اكثر من سنة باقامة قناة نوميديا نيوز بامريكا. حيث تبث بخمس لغات. ومن يتابع هذه الكوميديا يلاحظ انها قناة معادية وبامتياز للمغرب ولوحدته الترابه .وكيف لا وD R S الجزائرية جندت بعض غلمانها. للتشهير بالمغرب وبتزوير تاريخ الصحراء المغربية ومغالطة مشاهديها.والذي حز في نفسي هو تطاول مديرها العام الغلام. المدعو شريف طلحة غربي على جلالة الملك بعيدة (برفع الباء) الزيارة الملكية الناجحة لواشنطن مؤخرا.كمغربي اترقب بزوغ هذه القناة المغربية لتكون صوت الحق المغربي الذي سيدوي انشاء الله كالقنبلة الهيدروجينية التي ستضع حدا لاكاذيب وترهات وخزعبلات اعلام جزائري. رضع غلمانه حليب الحقد والكراهية لمملكة مغربية عظمى.بالتوفيق انشاء الله لقناة القنبلة المغربية…
فقنوا روطاااااااااااااااااااااااااااااااااار
متى ترفع الدولة يدها عن الاعلام. هل يبقى اعلامنا وراء جدار يمنع عنه ان يسايره الاعلام العلمي الذي عرف انفجارا من حيث المهنية و التكنلوجيا و السموات المفتوحة. الم تستحي الشركة الوطنية من انتاجاتها الهزيلة التي تبعد المشاهد و المتتبع الى اعلام اجنبي وما يحتويه من الغام . متى نحقق اكتفاء داتي في الاعلام في اعلامنا بعد ذلك نفكر في الريادة. الالفية الثالثة زمن العالم الافتراضي زمن التطور الكبير في التواصل و الاعلام. يجب تحرير الحقل السمعي البصري لكي تخلق تنافسية ترقى باعلامنا الى مصاف المؤسسات التي تؤتر عالميا. قطر دولة صغيرة جدا لكن كبيرة بفضل قناة الجزيرة. المغرب الحبيب بلد كبير يحتاج الى قنوات تجعله اكبر.
on aura que DKHLA DE LARACHE la suite sera CHkhir
Avec ses petits moyens humains et techniques LA TV marocaine est à des années lumières du professionnalisme
IL FAUDRAIT VOIR DANS QUELLE MISÉRABLES CONDITIONS TRAVAILLENT LE PERSONNEL tandis que les syndicalistes sont tous des chefs
vive france24 ;aljazeera;euro…. la mort pour les nules
اخوتي المغاربة في خباركم كلام اباحي عرض على القناة المغربية
اكتبو في يوتيب
كلام اباحي+18 على القناة المغربية
mentiarsa como siempre nos promten y nunca cumplen que pena de mentirsos
قال ليك اسيدي مدير قناة المغربية على بعدا هاديك بعدا قناة ياك غا مستودع ديال التعاويد اشمن قناة في نضري لا تحتاج لادارة ولاهم يحزنون
التلفزيون المغربي تلفزيون متخلف, فهو خال من المتعة الاخبارية, تعتمد على الطول الممل ,والمقزز للنفس .ولم يظهرلحد الان مديعي كبار امثال المرحوم الطاهر بلعربي والازرق و بناني وبن ددوش …
كما ينقص التلفزيون المغربي الوقوف على الخبر من عين المكان وارسال مراسلين تابعين لتلفزتنا ..
هدا بالاضافة الى غياب التحليل السياسي للاخبار ,وغياب برامج تحليلية مواكبة للاخبار العالمية والاحداث الدولية.
وتتسم تلفزتنا بتغييب المشاهد المغربي وعدم اشراكه مباشرة في البرامج من خارج الاستوديو…
ولعل خوف التلفزيون من النقد المباشر "والحكة على الدبرة "تجعله يتفادى هدا الاتصال ….
ان غياب الديمقراطية وحرية الراي عن تلفزتنا تجعلها مقوقة في المخزنية
ومنزوية عن الشفافية.
ان التلفزة المغربية يمكن ان تكون عالمية مثل الجزيرة لو انها سلكت طريق الحرية والديمقراطية في الراي والخبر, وسخرت المال الكافي لتفعيل العالمية
وغيرت العقلية البصراوية التي مازالت اثارها تتحكم في تلفزتنا حتى اليوم.
وعملت باحترافية على تتبع الخبر ورصده ونقله لمشاهدي المغرب والعالم
فمتى تكون التلفزة المغربية وطنية وعالمية في ان واحد
نحن ننتظر ، فإن شممنا منها شيئا من التناوش مع الإخوة الجزائريين ، أو شممنا منها شيئا من التحامل الطائفي على غرار ما عليه الجزيرة ، أو شممنا منها عبير التطبيع ، أو لمسنا منها شيئا من ترويضنا على الزبانة لوصلاتها الإشهارية ، أو محاولات أخذنا من أنوفنا لحشرنا في توافه الأمور أوالإستغراق في شؤون الأفراد ، فلن نتردد إذن في محوها من قوائمنا ، فقد سئمنا من كثرة الضاحكين على ذقوننا ، وإلا فلو تنكبت عن السقوط في هذه المطبات ، فنرجو لها الخير إن شاء الله تعالى.
بالسنبة كون كنت فبلاصتو انخليBBC تتكلف كيف ما بنات الجزيرة رغم انها غاديا تقول للعالم ، العام زين وكلشي بخير عندنا
Les marocains ne sont pas capables de copier correctement un concept. Ils ne savent pas travailler correctement et refusent d'apprendre. Ils vont juste faire une catastrophe de chaîne qui ne sera ni nationale ni internationale.