بنعبد الله: المغرب كان سباقا إلى إقرار التعددية

بنعبد الله: المغرب كان سباقا إلى إقرار التعددية
الخميس 3 مارس 2011 - 23:59

أكد الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، نبيل بنعبدالله، أمس الأربعاء بالرباط، أن المغرب، وعلى خلاف العديد من البلدان العربية الأخرى، كان سباقا إلى إقرار التعددية السياسية والحزبية واعتماد إصلاحات اجتماعية واقتصادية همت العديد من الميادين.


وقال نبيل بنعبد الله خلال مباحثات أجراها مع وفد عن الحزب الشيوعي اللبناني، يقوم حاليا بزيارة للمغرب تستمر إلى غاية 7 مارس الجاري، إن ما يشهده المغرب من حركات مطلبية ليست وليدة ضغوط إقليمية، بل إن الأمر لا يعدو كونه حلقة في مسلسل يشهده منذ عدة سنوات، مؤكدا أن السلطات دأبت على التعامل مع هذه الدينامية الشبابية بشكل “سلمي وعادي”.


واعتبر بنعبد الله في نفس السياق أن (حركة 20 فبراير) تعبر في محصلتها عن سقف من المطالب التي كانت تتداولها العديد من المنابر الحزبية والإعلامية منذ سنوات، مضيفا أن انخراط الشباب، وخصوصا غير المتحزب منه، في هذا الحراك الإصلاحي أضفى “نفحة جديدة على الدينامية الإصلاحية بالمغرب”، وأنه بات من الواجب “الإنصات إلى هذه المطالب”.


وأكد أن المغرب مطالب بإدخال جيل جديد من الإصلاحات، خصوصا الدستورية والسياسية منها، واتباع نهج متزن إزاء التعامل مع حركية الاحتجاجات، وذلك بما يتماشى مع التعددية والانفتاح الذي ارتضاه المغرب نهجا لا جدال فيه.


وأبرز أن الانخراط في مسلسل الإصلاح يجب أن ينطلق في ظل الاستقرار، بعيدا أن أية مزايدات أو استغلال سياسوي، أو أعمال شغب.


وأشار بنعبد الله في هذا الصدد إلى أن تفعيل الجهوية الموسعة “يمكن أن يشكل مدخلا هاما لأجرأة جملة من الإصلاحات السياسية والدستورية بالمغرب”.


وأوضح أن تفعيل الجهوية الموسعة بالمغرب “يستدعي بالضرورة إدخال إصلاحات تتعلق على الخصوص بفصل السلط وقانون الانتخابات”.


وفي ما يتعلق بتفعيل نهج الإصلاح، ذكر بنعبد الله بأن الحزب دعا إلى اتخاذ مبادرات إلى جانب حلفائه في الكتلة الديمقراطية واليسار والأغلبية وباقي مكونات الحقل الحزبي تروم بالأساس التوافق حول مقاربة شمولية للإصلاح تدمج المطالب الدستورية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية الكفيلة بتحصين المكتسبات وتجاوز الاختلالات وفتح الآفاق.


ومن جانبه، أكد الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني، خالد حدادة، أن “هناك حالة عربية جديدة” في طور التبلور تروم القضاء على الجمود وتحريك قطار الإصلاحات السياسية والاقتصادية وشق طريق التغيير، بعيدا عن أي تدخل أمريكي أو إسرائيلي.


واعتبر أن العالم العربي بعد سقوط النظامين التونسي والمصري لن يعود كما كان عليه قبل ذلك، وأن تأثير هذا التغيير سيشمل أيضا منظومة القيم والعلاقات الجيو استراتيجية السائدة في الأقطار العربية.


وتأتي زيارة وفد الحزب الشيوعي اللبناني، برئاسة أمينه العام خالد حدادة للمغرب، في أعقاب مشاركة حزب التقدم والاشتراكية في لقاء الأحزاب اليسارية العربية المنعقدة أخيرا ببيروت، وكذا في سياق عربي يتميز بحراك سياسي واجتماعي وما يفرزه من تطورات.


ويتضمن برنامج هذه الزيارة إجراء مباحثات سياسية مع بعض المسؤولين الحكوميين والمؤسساتيين وفعاليات سياسية ومدنية مختلفة.

‫تعليقات الزوار

36
  • إبن البوغار
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:05

    أنتم آباءنا ولا ننوي الإنقلاب عليكم( ليس ذلك من شيم أبناء المغاربة)، ولكن إن لم تستحيوا فافعلوا ما تشائون، ولكن احدروا، نحن نؤمن بالأفعال لا الأقوال. أيها الناشر شعند قلبك قاصح، انت البادي لا، راه الشباب اللي كيآمرو ماشي يانا، الله يهديك وخلاص.

  • liberman ibn tachafine
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:07

    يمارس بعض الأشخاص نوعا من السلوكيّات غير الطبيعية ،
    تشبه أنماطا من ا لذبذبات الموتورة ، والتي يبثونها
    حولهم لمجرد الايحاء بأنهم على مستوى معين
    أو من طبقة محددة من الناس ..
    ومن جهة اخرى .. يمارس بعض الأشخاص ايضا
    سياسة التدليس ،
    التي يتميّز صاحبها باللعب على الكلمات والعبارات
    ” كي يصل الى مبتغاه ولخدمة مصالحه

  • متعجب
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:35

    نعم المغرب سباق الى التعددية و لكن الشكلية التي تبكيها الاحزاب نفسها لانها فصلت على مقاس واحد بما فيها حزبك الذي كان عازما بالامس القريب على ان يكونحزبا حقيقيا و قدم من اجل ذلك التضحيات لينتهي به المطاف الى تقليم الاضافر بعد ان و قع في الفخ التوافقي في عهد امثالك. لكن مع ذلك لك ان تكذب لانك امام مسؤول خارجي ترجو ان يسوق الصورة التي تريدها على المغرب و كاننك خارج عالم الانترنيت و الفضائيات الذي يتساوى فيه جميع اهل الارض في التقاط الصورة و الخبر. و الا لماذا لم يتحرك الشباب المغربي بهذه المطالب قبل الثورتين او بعد نسيانهما؟ اذا كانت مطالب و مطالبين اعتياديين؟ كفانا كذبا و تنميقا و ضحكا على انفسنا…انني اخشى ان نصدم بالحقيقة في يوم من الايام حين نستيقظ على الاوهام
    علينا ان نعيش الحقيقة و نعمل على تحقيق الحق و الحقيقة فلا شيء يصمد غيرهما

  • Jamal
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:15

    التعددية في أنواع النصب و الاحتيال،باز ما كتحشموش تديرو بحال هد التصريحات٠اللي يسمعكم كتهظرو يقول راحنا في أمريكا

  • مروان
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:39

    بنعبد الله: المغرب كان سباقا إلى إقرار التعددية
    شباب 20 فبراير سيكون سباقا لفضحك وطردك إلى مزبلة التاريخ . . .
    ستدرس الأجيال القادمة خيانتكم للوطن وللفقراء مقابل بلطجتكم . . واصطفافكم ضد الفقراء والمساكين

  • محمد أفوريد
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:17

    الم تكونوا تنتقدوا تصرف الدولة آنذاك؟ الم تكونوا ترفعون شعارارات الحزب الثوري وحتمية انتصار الطبقة العاملة في صراعها الطبقي وغيرها من الحجتميات التي كنتم تمتحونها من أسفار فقهائكم ورموزكم في “النضال”امثال كارل ماركس وانجلز ولينين وتروتسكي وماو وستالين وغيرهم ممن ذهبوا الى مزبلة التاريخ؟ اي شيوعية بقيت ولا زلت تتحدث عنها وتتبنى افكارها؟ اما زلت في غفلتك؟ ان انك تنافق كالعهد بك دائما…؟ الم يصلك بعد خبر انهيار “قبلتكم” في موسكو؟الم تر بعينيك-ان كانت لك عيون- ان بموسكو تباع لكوكاكولا والبيبسي كولا ومأكولات الماكدونالدز وهي المنتوجات التي كان “فقهاؤكم” الشيوعيون يعتبرونها منتوجات رأسمالية يجب مقاطعتها؟ عن اية شيوعية تتحدث وانت رمز من رموز الراسمالية في بلدنا هذا كما كان ولا زال قائدك السابق اسماعيل العلوي وكما هو الحال بالنسبة لرفاقك في حزب الاتحاد الاشتراكي امثال الراضي واليازغي وولعلو ولشكر وغيرهم من العئلة التي تسمونها ب”الاشتراكية”؟ تتشدق بان المغرب كان سباقا لاقرار التعددية وتنسى ان حزبك كان من انصار الحزب الوحيد:الحزب الثوري والقائد والرائد والمناضل ضد الراسمالية والرجعية وما الى ذلك من المصطلحات التي غررتم بها كثيرا من الشباب قبل ان يحكم عليها التاريخ بالفشل الذريع والمدوي…تتحدث عن التعدية وتنسى ان بعضا من “رفاقكم” القدامى كانوا ضدها ورفعوا السلاح في وجه الحسن الثاني رحمه الله ونظامه الذي كلتم له مختلف النعوت في مختلف ادبياتكم وتقاريركم الايديولوجية التي كنتم تدبجونها بمختلف مناسبات مؤتمراتكم العلنية والسرية…لقد انساك بريق الدرهم والدينار والاورو والدولار وامتيازات المناصب تاريخكم البئيس وشعاراتكم الجوفاء التي حكم عليها التاريخ لالاندحار التام امام فطرة الانسان التي فطر الناس عليها… كيف تدعون الشيوعية وبعضكم يصلي ويحج ويصوم؟ هل تصالحت الشيوعية مع افلدين والغت مقولة كبيركم كارل ماركس ومن معه عن الدين حينما قالوا بان الدين افيون الشعوب؟الا يعني ان تكون شيوعيا ان تكون في نفس الوقت ملحدا؟ كم احتقرمن يدعي الانتماء للشيوعية والاشتراكية وهو يؤدي الفرائض الدينية للاسلام العظيم،لان تصرفه لا معنى له الا النفاق والكذب والانتهازية والوصولية…لكنني احترم الشيوعي والاشتراكي الحقيقي.

  • eve
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:41

    mais que vaut la pluralité des partis sans resultat?vous etes tjs les meme dans les partis, c est comme un echequier qu on passe son temps a deplacer les pions; vous meme ben abdellah qu avez vous fait dans vos differents poste?y compris lhchouma d italie?alors un peu de respect pour les marocains et marocaines svp

  • منا رشدي
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:21

    وافق شن طبقه . بنعبد الله يستقوي بالعروبيين فلا غرابة إذن من أن تعجز أحزابنا على إخراج مجتمعنا من التخلف ما دامت أجندتها خارجية ؟ عقود وأحزابنا لم تبارح مكانها ، كلما استشعر المواطن المغربي عبثيتها إلا وهربت ( إلى الأمام ) رافعة تارة مطلب تعديل الدستور وتارة أخرى تطالب بإدخال جيل جديد من الإصلاحات السياسية . في الحقيقة لا يوجد من يفسد الحياة السياسية غير أحزابنا التي لا تستحق أن يطلق عليها حتى تسمية ” الدكاكين الإنتخابية ” بل أقل ، باعة متجولون لا يخضعون لأي تنظيم قانوني ، فوضويون يجرون المجتمع إلى الأسفل . بنعبد الله واحد من هؤلاء الفوضويين ، يحلمون بمجتمع اللادولة مجتمع الفوضى والقبيلة وثقافة المحميات ، يحاول حزب التقدم والإشتراكية أن يدخلنا اللبننة .

  • ANA
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:37

    قديتوها بهاد التعددية الحزبية، مدابزين غير بيناتكم والشعب كياكل العصا الله اعطينا وجهكم

  • samih
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:23

    نعم السباقون لرشوة والسرقةوالقهر وتجويع الشعب ونهب خيراته وبيع كل ما فيه قيمة فى هدا البلد المنكوب نعم انتم السباقون ونحن لم ننكر دالك

  • soraya
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:09

    لو تصمت، أنتم الأحزاب المشكلة تستخفون بعقولنا فسادكم أزكم الأنوف صه اذن وتوارى عن الأنظار أكرم لك من تريد أن تقنع بترهاتك؟

  • عادل القنيطرة
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:25

    و الله يعطيني وجهك نسعى بيه فالسنيغال… وا سير فحالك اصحبي واش مفهمتيش؟…سير رتاحلك مع رساتك وكتب مدكراتك وعطينا شبر التيساع…كلكم تورقتو مع الشعب المغربي… الله يخليها سلعة…

  • yassin /belgium
    الجمعة 4 مارس 2011 - 01:11

    IL n’ya pas de partis politiques au maroc,mais il ya des clubs pour recueillir une politique laissés encore prendre un souverain et son entourage de gestes et dans le but d’accroitre leur part de chiens que les os tandis que la viande des maitres de les approcher et etre responsable que des méfaits sur les lieux saint

  • مغربي حر
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:13

    الفضل لا يعود للحزب الشيوعي المغربي المتمثل في حزب التقدم و الاشتراكية، و لا في الاتحاد الوطني و لا حزب الاستقلال، الفضل يعود لأناس مثل أحرضان و الخطيب و حدو شيكر و التاريخ واضح في هذا الشأن فلاحق لاحزاب الكتلة الحديث عن التعددية في المغرب و خاصة حزب الاستقلال الذي كان يحلم بالحزب الوحيد إلا ان حلمه تحطم.

  • Marocain de Taounate
    الجمعة 4 مارس 2011 - 01:03

    Va raconter tes salades ailleurs, le PEUPLE MAROCAIN n’est plus dupe. Il vous connait tous bande d’opportunistes et hypocrites.
    Les Marocains savent qu’au fond de vous même, vous êtes contre tout changement, profitez donc tant que ce changement n’est pas encore là.Car quand l’heure de changement sonne, alors il ne vous restera plus, vous et vos semblables, qu’à ramasser vos bagages et notre cher pays à ceux qui l’aime vraiment.

  • عصام
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:27

    للاسف التعددية التي تتبجج بها هي التي أوصلتنا الى اكثر من 40 حزبا كالفطريات…
    ولهذا نطمح الى تغيير هذا الوضع ان نقتصر فقط على 4 احزاب كبرى تحددها انتخابات 2012 اما بقية الاحزاب الفطرية اما تتحالف مع الكبرى او يتم حلها….نريد ان نكون مثل اسبانيا او امريكا عندما تقترب الانتخابات لا نسمع الكلام الا عن حزبين عظيمين..

  • المرابط
    الجمعة 4 مارس 2011 - 01:07

    هذا الشخص عيناه علي الانتخابات من الان . سبحان الله . بدا حملته
    ولا علم له بمايقع في العالم متمنيا
    وزيرا. هذا الحزب كان امينه اكبر طاغية. عمل وزيرا بالتعليم وبالفلاحة. ولم يقدم اي شيء للمغرب
    ماعدا التخلف.

  • Karim
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:43

    Mr. Ben Abdallah before you gave us your useless advise about Political pluralism in Morocco, you should first control your ghetto-raised (Al Kariyan) wife. Did not she have a major argument with the wife of Mr. corrupt & inept Minister of foreign affairs, Taibi Al-Fassi Fehri, in Italy. This incident was humiliating and a added a black eye to the Moroccan diplomacy. Then, your ghetto-grown wife (Ben Abdallah) lost you your Ambassador position in Rome, Italy.
    Now, you come to talk to the Moroccan people about Morocco being the leading country to have multiple political parties.
    My question: Ben Abdallah, What political parties you are talking about? They are all corrupt, ineffective, mismanaged, unresponsive and operated by old-aged persons with 19th Century ideas.
    Ben Abdallah, please go teach your wife some lessons about good manners and how to act when in public. Instead of wasting our time to tell us a big lie about political pluralism in Morocco.
    Ben Abdallah, quit your political career and hide in your house (which surely purchased from bribes and corruption) since your wife seemingly wears the pants….

  • الفا حماد
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:45

    وما الفائدة من احزاب متعددة مناضليها منغمسين في قضاء مصلحها الشخصية.
    استفيقوا من سباتكم”باركا من لكدب!”

  • ابو سلمى
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:19

    وبن عبد الله كان سباقا للانهازية…

  • مغربي
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:11

    يالها من تعددية
    لقد اغتنا المتحزبون و انكشفت الاعيبكم على الشعب المغربي
    فكمانا من الترهات
    فانتم تعلمون ان احزابكم لاتمثل الى نفسها اما 70 في المئة من الشعب قريبا ستسمعون صوته

  • لكم
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:29

    هاهاها يتحدث سي بن عبدالله عن الأحزاب والتعددية هذا الكلام يمكن للشعب المغربي أن
    يستوعبه قبل 20 فبراير 2011 أما الأن لا لا وثم لا لقد إستيقضنا وتفتحت أعيوننا الآن .السؤال الذي أود أن أطرحه عليك أسي عبدالله هل تعتبر هذه أحزاب ؟ لا أعتقد وأنت تعرف ذلك ، هذه أعتبرها أنا مجموعات فولكلورية تلتقي تحت قبة في الرباط لتحيي مهرجان إسمه مهرجان أمزير.

  • مغربي حر
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:49

    عن أي تعددية تتحث؟ تعددية حزبية أم تعددية سياسية؟ الأولى نعم موجودة إلى حد التخمة؟ لكن الثانية لا وجود لها..وإلا قل لي لماذا لم يقبل من العدالة والتنمية تأسيس حزب وأرغموا على الانكماش وسط حزب القصر “الحركة الشعبية”؟ ولماذا حل حزب الأمة والبديل..إلخ؟ ولماذا يمنع ويضيق على حزب الطليعة؟ ولماذا تحاصر العدل والإحسان وهي أكبر فاعل سياسي على الإطلاق؟ ولماذا تمنع وتحل ويضيق على العشرات من جمعيات المجتمع المدني حتى ولو كانت للرياضة أو الثقافة أو الطفولة فقط؟ ولماذا زلماذا ولماذا…؟؟ سير أعمي شوف على من تضحكون..ولمن تبيعون سلعة المخزن الكاسدة…هههههه

  • Maroc houar
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:57

    عن أي تعددية تتكلم أسي ياك الحكومة قسمتها بينتكوم ورينا شي واحد من الشعب أو عايش معهوم قاليك اللي يدو في النار ماشي كيف اللي يدو الماء، أه يمكن بان لي بأنك كتكلم على تعدد الشفارى بحالك اللي مصوا دم المواطن ورموه في البحر، إتقي الله أسي بنعبد.

  • anissa11
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:53

    وهناك أسئلة للأحزاب،هل تسيير الأحزاب ديمقراطي؟،اليس المتحزبون مستفيدون اقتصاديا وإجتماعيا.؟لماذا تركت الأحزاب الشعب ورائها واستبقت لإكتساب نفوذ فان؟
    لننطلق من مبدإ حسن النية ولنفرض أن جميع الأحزاب تريد تصحيح مسارها و الوقوف في الجانب الصحيح من التاريخ،إذن يجب أن نضع الوطن المغرب فوق أي إعتبار،ولنتوكل على الله و نبدأ العمل الصادق ونتحلى بالنزاهة ـوقل إعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله و المؤمنون ـ
    وادعو الله أن يوفق الجميع لما فيه الخير لهذا الوطن الحبيب

  • jar wa majrour
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:51

    عطونا هر التساع مبقيين تنحمل فيكم ولو كلمة واحدة

  • vérity
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:55

    la langue de bois est justement l’art ou excelle notre classe politique apathique, aux idées surannées ,c’est justement votre torpeur , vos manigances , vos combines , votre opportunisme qui ont vidé le jeu politique de sa substance , et de ses réserves alternatives qui sont les véritables bouées de sauvetage en cas de crise.point de particularité marocaine A SI benabdallah, point d’opium que vous voulez inoculer dans l’esprit d’un peuple tétanisé par les pratiques d’un état makhzenien , médiéval et mafieux à la fois.le Maroc d’exception est le votre, toi , et tes enfants et toutes les sangsues qui gagnent des bourrelets sous le menton par le pillage et l’opportunisme.pour les autres le maroc est effectivement particulier par sa dernière position parmi les pays arabes en terme d’analphabétisme, par l’exception de sa classe politique opportuniste et hypocrite, qui s’engrène à dessein dans la machine propagandiste d’un régime totalitaire pourvu quelques miettes de la tarte makhzenienne pétrie par la sueur et la souffrance d’un peuple, abusé, méprisé, et paupérisé par une horde de chenapans abjects et odieux qui ne peuvent survivre que sur les souffrances des autres .votre langue de bois à force de la ressasser est devenu un autre obstacle au changement,son entretien est la cause principale de l’impotence de la classe politique léthargique, et le masochisme d’une population dénudée de tous moyens de defense.à bon entendeur salut

  • Boumahdi Abdemottalib
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:47

    vous ne portez à ce pays que la honte . avec votre marxisme dépassé est qui ne réside que dans vos statuts .laisser le champs aux jeunes faire leurs avenir et partez écouter de la musique en évitant a votre conquéte de se chamailler avec une de ses semblables et de ternir l,image de ce pays

  • oussous7
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:01

    من يكون نبيل بنعبد الله هدا مفكر فيلسوف او حائز على جائزة نوبل حتى يظهر على الساحة ويستشهد باقواله حتى نتوما و مساليين هداك غير مكلخ

  • مريم
    الجمعة 4 مارس 2011 - 01:05

    مافائدة التعددية في ظل ملكية تحكم وتسود؟ سواء كان لدينا حزب واحد أو مائة حزب لافرق.المشكل ليس في قلة الأحزاب أو في كثرتها،الديمقراطية هي أن يحكم الشعب ولا يكون رعية ينتظر العطف والرأفة والرحمة…كل هذه المصطلحات يجب أن يشطب عليها،لأن الحرية والكرامة لاتتفق مع الذل والخنوع …

  • مغربي مطلع
    الجمعة 4 مارس 2011 - 01:09

    حزب التقدم والاشتراكية أو الحزب الشيوعي المغربي سابقا الذي خرجت من رحمه أغلب الحركات اليسارية الراديكالية ومنها النهج الديمقراطي ، يبقى متزنا في خطابه ومواقفه دون مزايدة. بالنسبة إليه فالصحراء مغربية، والجميع يعرف الدور الكبير لعلي يعتة وكتابه الذي كان ممنوعا من النشر وعدد كبير من راديكاليي اليوم سبق لهم أن تبنوا هذا الطرح إلى جانبه، والدستور يجب أن يراجع بتوافق مع المؤسسة الملكية، وموقفه من حركة 20 فبراير التي رحب بها واعتبرها متماشية مع مواقفه، كان واضحا، فالانخراط فيها يقتضي بالنسبة إليه الخروج من الحكومة وموقفه أكثر وضوحا حينما اعتبر أنه لن يشارك إلا في الحركات المنظمة في تناغم مع التزاماته داخل الكتلة.
    أما التوافق مع الملكية فقد حتمته حقيقة أن الملكية بيدها جميع السلط، وكل تغيير يجب أن يمر عن طريقها ومن شأن محاولة فرضه من خارجها أن يدخل المغرب في متاهات لا أحد يعلم نتائجها. ولعل الجميع قد لاحظ أن تظاهرات 20 فبراير لم تنادي بإسقاط النظام.
    إن الإشكال الذي نعاني منه اليوم يكمن بدرجة أولى في الأحزاب نفسها التي لم تعد لها مباديء واضحة ولا القدرة على الجهر بمواقفها ما لم تأتيها الإشارة من القصر وإلا كيف يمكن تبرير كون حزب مشارك في الحكومة يتبنى مواقف المعارضة وأخر في المعارضة يدعم الأغلبية ولا يخرج إلى الشارع أو أحزاب أخرى تنخرط في حركة 20 فبراير ولم تنسحب من البرلمان علما أن حل البرلمان هو من أهم مطالب شباب 20 فبراير… وماذا بعد، النهج الديمقراطي، أين موقفه من الملكية… لا موقف واضح له بل ليست له حتى الجرأة لقول شيء عنها… ولعل نعث الرفيق الحريف للنظام بالديموكتاتوري يؤشر على بداية مراجعته لمواقفه المتطرفة … ولن يكون هو الأول، فقد سبقه إلى ذلك الحزب الشيوعي.
    أقول هذا أنا متفهم لحنق النهجويين على النظام ، فمن غير المقبول أن يتقاسموا نفس الرصيف مع من أقعدهم بالأمس على القناني داخل الزنازين.

  • Not sure
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:31

    لم يعد لي ما أقوله بخصوص المشهد السياسي و الحزبي في هذا البلد، لم أعد قادرا عن تحمل هذه المهازل التي نشاهدها أو نسمعها من رجال سياسة محـَنّـكين في النّصب والإحتيال، من قَضِي على شباب المغرب من أوصلهم لما هم فيه اليوم من معانات: ا لبطالة ، الفقر ، القهر … وما إلى ذالك من أمور خطيرة. تتكلمون عن الديموقراطية بكل سهولة ودائما في كل خطاباتكم !! أولاً لم يكن في تاريخ الدول العربية المعاصر دولة ديموقراطيية، ولن تكون أبدا يآآآآآآآاعآآآآآآالم إن كانت لدينا ديموقراطية نحن كدول العالم الثالث فما الذي يجري في الدول المتقدمة؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هي جنة الله أم ماذا ؟؟؟؟؟؟ أمثال هذه الا حزاب وهذه الشخصيات المقززة و المتخلفة هو سبب تاريخي لنكون متخلفين والنتيجة حثمية

  • casawi
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:33

    ترجمان محلوف في الداراليضاء وستالني حتى النخاع سابقا وحربائ لاحقا يتجرؤ الآن لدغدغة مشاعرنا واقانا الله وإياكم من ذيوت آتم

  • الكواكبى
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:59

    ان زعيم الحزب يوقف سير الشعب موضوعيا.ويعمل جاهدا اما على طرده من التاريخ واما على منعه من دخول التاريخ.ان زعيم الحزب او النقابة يساهم فى لجم وعى الشعب .انه يهب الى نجدة الفئة المحتكرة,ويخفى عن الشعب مناوراتها,ويصبح بدلك من اشد العاملين حماسة فى تضليل الجماهير وتخديرها.البورجوازية الوطنية فى البلدان المتخلفة عاجزة عن تحقيق اية رسالة.رسالة البورجوازية للشعب هى ان يكون تابعا ,وان يظل تابعا.ارجو النشر

  • الكواكبى
    الجمعة 4 مارس 2011 - 00:03

    ديمقراطية الواجهة.ان زعماء بعض الاحزاب فى المغرب يهدؤون الشعب ليس الا.الشعب الدى يتمتع بالكرامة هو الشعب الدى ينعم بالسيادة اليس كدالك؟

  • morad
    الجمعة 4 مارس 2011 - 01:01

    لا تخافوا ايها الشعب العظيم يا من حرر مرابطوه الاندلس مرات عدة يا من حكم اجداده من نهلر السنغال حتى جنوب فرنسا و شرقا حتى مصر. هبوا لنصرة الوطن .فاليوم لا مجال لمن يحتقر الشعب ويجعله يقبل الايادي و الارجل. فاما نظام عادل يحترم الانسان والا سنموت شهداء.

صوت وصورة
اعتصام ممرضين في سلا
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 19:08 1

اعتصام ممرضين في سلا

صوت وصورة
وزير الفلاحة وعيد الأضحى
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 17:34 24

وزير الفلاحة وعيد الأضحى

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12 3

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02 2

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 4

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات