ضخ بنك المغرب خلال الفترة ما بين 10 و16 دجنبر الجاري ما مجموعه 104،4 مليارات درهم، منها 39.6 مليارات درهم على شكل تسبيقات لمدة 7 أيام بناء على طلب عروض، و23.9 مليارات درهم على شكل معاملات لإعادة الشراء، و33.6 مليارات درهم في إطار برنامج دعم تمويل المقاولات الصغيرة جدا والصغرى والمتوسطة، و7.4 مليارات درهم في إطار عمليات مبادلة للصرف.
وعلى مستوى السوق البنكية، سجل البنك المركزي، في مذكرته حول المؤشرات الأسبوعية، أن حجم التداول اليومي بلغ 5.5 مليارات درهم خلال الفترة ما بين 10 و16 دجنبر؛ بينما استقر المعدل البنكي في 1.5 في المائة في المتوسط.
ولفت بنك المغرب إلى أنه ضخ مبلغ 38.5 مليارات درهم على شكل تسبيقات لمدة 7 أيام خلال طلب العروض ليوم 16 دجنبر (تاريخ الاستحقاق 17 دجنبر).
الحيطة والحذر و اليقظة في العالم الاقتصاد الوطني خاصة وأن هناك بوادر لا تبشر بالخير على متعلقة بأزمة كورونا بعد ظهور صنف جديد ادى قد يؤدي إلى إغلاق من جديد بل تسبب اليوم بإغلاق لبعض يعنى مزيد من أضرار إلى جانب مؤشرات تؤشر ان هناك بوادر في التصعيد بين أصحاب قرار كبرى اقتصادات العالم يعنى الاقتصاد العالمي معرض لرجات أو أزمات هو اصلا يعاني ركود و مفاجآت و ما خفي اعظم في السنة 2021 نتمى تكون تكهناتنا خاطءة لكن معطيات اليوم تقطع شك باليقين أنها سنة صعبة بالجميع المقاييس ابها المغاربة.