أكد عبد الله بها أن المؤتمر الوطني السابع لحزب العدالة والتنمية الذي ترأسه حقق نجاحا كبيرا في الوصول إلى الأهداف التي تم تسطيرها له، خاصة فيما يتعلق بالملائمة مع الدستور الجديد ومع القانون التنظيمي المتعلق بالأحزاب السياسية، ومع الوضع الجديد الذي بات فيه الحزب بعد انتقاله من المعارضة إلى تدبير الشأن العام للمغرب.
وأوضح بها في تصريح لـ”هسبريس” أن قيادة حزبه كانت تفكر في تأجيل المؤتمر نظرا للسياق الاستثنائي الذي ينعقد فيه، “وإن كان مؤتمرا عاديا من الناحية التنظيمية يأتي بعد أربع سنوات التي حددها النظام الأساسي للحزب”.
وعن اعتماد بطاقة إليكترونية في مختلف عمليات التصويت في المؤتمر، قال بها بأنها مبادرة داخلية وأنه لم يكن الهدف منها التسويق لنموذج معين يمكن اعتماده في التصويت خلال الاستحقاقات الانتخابية الوطنية، ملمحا إلى إمكانية اقتراحه كنموذج لذلك.
وكان المؤتمر الوطني السابع لحزب “المصباح” الذي يقود الحكومة المغربية قد أنهى أشغاله ليلة الأحد 15 يوليوز بانتخاب عبدالإله بنكيران أمينا عاما للحزب، قبل أن ينتخب المجلس الوطني المنبثق عن المؤتمر عبد الله بها وسليمان العمراني نائبين له بالإضافة إلى انتخاب أسماء قيادية أخرى معروفة داخل الأمانة العامة للحزب.
Félicitation, votre parti (PJD) a réussi mais pas les citoyens. Certainement vous avez donner un exemple aux autres partis qui ne sont que des coquilles vide; Mais dites nous que ce que vous pouvez fêter: le taux de croissance qui a reculé, la pauvreté qui monte en flèche, le passe droit de la corruption, l'augmentation des prix à la consommation induite par l'augmentation des prix des carburants. Je reconnais que vous pouvez fêter la présence du Hamas. Ce parti veut entrer en conflit avec l'Espagne (pays ami) alors que le Sahara est en grande difficulté. Monsieur Benkirane n'est pas un Homme d'Etat
le probleme ….est ce qu'il vas reussir pour appliquer les demande du peuple marocain????? le probleme c'est le savoir faire est pas la reussite ….
المؤتمر الوطني السابع لحزب العدالة والتنمية حقق نجاحا كبيرا في الوصول إلى الأهداف التي تم تسطيرها له ، إنه درس جديد قديم في الديمقراطية ليلتقطها السياسيون المغاربة،هذا الحزب صار نموذجا ليس للمغاربة فحسب بل للعالم أجمع في الانضباط التنظيمي، والاحتراف السياسي، و الديمقراطية الحقة، والنضال الجاد..،ولا يصح إلا الصحيح، وأتمنى من باقي الأحزاب أن تأخذ الدروس والعبر.
السي بن كيران رد بالك الشركة راه كبرات عندكم تبارك الله و الدخلاء كثرو و الاختراقات تغلغلات فحزبكم و النتيجة صعود برلمانيين لا يمثون للمرجعية الاسلامية بصلة بدءا من المتبرجات الى الفنانين لي دافعوا على تعري لطيفة احرار من خلال المسرحية ديالها المعلومة و الخطير في الامر ان فيروس حزب الاستقلال انتقل الى حزبكم و المتمثل في تجييش المؤتمرين لخدمة جهة او اشخاص دون آخرين و ;;;; شباط راه واقف ليهم فالحلق ما بغاش يتعاتق . فخروج المقرئ ابو زيد المحافظ و افتاتي المجاهر بالحق و عبد الله بوانو الجريئ و المقتدر من الامانة العامة ماهي الا بداية السيل الذي سيجر معه اسماء اخرى لها وزنها الحزبي
Gaspillage d'argent et la folie des grandeurs on dirait un parti LIBERAL americain. Ou est la modestie dont parle le parti PJD et ses membres c'est seulement la poudre aux yeux.
بكل تأكد مؤتمرات الأحزاب الممخزنة تكون دائما ناجحة فهى تحت الرعاية المخزنية السامية.
مؤتمر العدالة والتنمية هذا منعطف هام, كان للاتحاد الاشتراكي مؤتمر منعطف هام مماثل، كان ذلك سنة 1975 حين رمي (بضم الأول) بتيار الفقيه البصري خارج الحزب لغرض في نفس يعقوب، وقد غير اذ ذاك ااسم الاتحاد الوطني الى الاسم الحالي. وفي مؤتمر العدالة والتنمية هذا، يرمي (بضم الأول) ب "أفتاتي وبوانو" خارج " اتخاذ القرار" وهما العضوان الأكثر ازعاجا في نظر السيد بنكيران. تخلصوا منهم ليحلو لهم اللعب كيفما يشاؤون، كما فعل في 1975 عباقرة الاتحاد الاشتراكي الذي اصبح حينئد الاتحاد الاشتراكي، ولكم ان تتمعنوا صورة ما آلت اليه الأمور اليوم. فلا نامت اعين الجبناء
هو في الحقيقة ظاهريا كيبان نجح لكن اللي تمعن مزيان غادي لقا بللي الدولة اللي نجحات في تحييد مشاكسيها من الحزب والسلام عليكم
les PJDiens ont donné une lecon de democratie aux autres partis politiques et surtout aux syndicats qui demandent au regime des reformes d'ordre democratique au moment ou eux meme n'ont pas parvenu jusqu'a notre jour a vivre une democratie interne et a titre d'exemple arriver a changer les rois eternelles des syndicats
لا أرى أي نجاح والمنتمون لهذا التنظيم قاموا باستقطاب الشبان الغير المنتمين وحثهم على السفر وملئ جنبات المركب في حين أنهم لا يعرفون شيئا ولم يصوتوا أصلا لا على الحزب ولا في كولساته (من الكواليس)..
على أي الرصاصة الأخيرة هي بنكيران والذين معه ، سنراها كيف ستكتمل لأن البداية أصفار وليس صفر..