فتح محمد بودريقة، الرئيس الأسبق للرجاء الرياضي، النار على قيدومي رؤساء النادي تحت مسمى “الحكماء”، بمنشور في صفحته على “فيسبوك” قارن فيه طريقة تسيير الفريق “الأخضر” منذ آخر تتويج بدوري أبطال إفريقيا الثالث في تاريخه، بالخطة التسييرية التي نهجها الأهلي المصري الذي حمل أمس الكأس التاسعة في تاريخه.
ونشر بودريقة في حسابه الشخصي تدوينة كتب فيها: “توج الأهلي بطلا لإفريقيا للمرة التاسعة بالأمس، وظل الرجاء الذي حقق الثالثة ضد الأهلي في مكانه لأزيد من عشرين سنة. فبعد هزيمته أمام الرجاء سنة 1999 وتفوقه عليه في عدد الألقاب آنذاك، شمر رجال الأهلي سواعدهم، وأطلقوا العنان لمشاريع تولدت من حكمة المسيرين، فبحثوا على عقود جديدة مع مستشهرين عالميين، وخلقوا مشاريع خاصة بالجماهير وجلبوا إيرادات مالية مهمة.. فأحدثوا نهضة وثورة بالنادي وضاعفوا مداخيله خمس مرات وظهرت نتائج حكمتهم في الوصول للتاسعة”.
وزاد: “في المقابل، نادي الرجاء وبحكمائه الشيوخ، برز اسمهم بفضل الرجاء في العقدين الأخيرين، كبار رجال أعمال وأصحاب شركات كبرى، لم يستطيعوا حل الأزمة المالية للرجاء. هذه الرجاء التي أوصلتهم للمجد وكانوا لخيرها ناكرين، فلا جلبوا مستشهرين عالميين ولا رفعوا من إيرادات النادي المالية ولا حتى أبرموا عقودا استشهارية بشركاتهم التي زادت إيراداتها بفضل ارتباط أسمائهم بالنادي”، علماً أن بودريقة نفسه تولى رئاسة النادي في الفترة التي ذكرها، دون أن يحقق ما انتقده في حقبة الحكماء.
وأضاف بودريقة: “عمدوا مؤخرا لخلق مجلس المستشارين واعتماده بالقانون الأساسي للنادي ليتحكموا في زمام أموره دون فائدة تعود على خزينة النادي، وكل ما جناه الرجاء في العشرين سنة شح في الألقاب القارية وتعميق للأزمة المالية وتطاحنات داخلية بين مؤيد لمعسكر الحكماء ومؤيد للتجديد والتغيير”، علماً أن بودريقة هو عضو ضمن المجلس الاستشاري المذكور.
واختتم بودريقة تدوينته موردا أن المنارة الوحيدة المضيئة في العشرين السنة الأخيرة في الرجاء الرياضي، امتلاكه أكاديمية خاصة، في إشارة منه إلى أن البقعة الهبة من ملك البلاد محمد السادس للفريق “الأخضر” حصل عليها هذا الأخير ضمن فترة ولايته هو.
جدير بالذكر أن فترة رئاسة بودريقة للرجاء الرياضي كانت المنعطف الحاد نحو أزمة النادي المالية والتسييرية، نظير الرفع من قيمة وعدد العقود التي أحيل جلها على لجان النزاعات في الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والاتحاد الدولي لكرة القدم، وأحدثت “بلوكاج” ماليا داخل النادي إلى اليوم.
عندما تتكاثر المشاكل الكل يتنصل من المسؤولية والعكس صحيح
عليكم بالاندماج مرة أخرى لحل الأزمة شوفوا مع شباب المحمدية…او جمعية البيضة المغربية باش تبقوا في ما هو عضوي وبروتيين…
ويبقى بودريقة أحسن رءيس رجاوي.على مر التاريخ رغم الحقد والعراقيل و كيد الحاقدين و أعداء النجاح.ودادي.
يجب على الرجاويين العقلاء مساندة السلامي والضغط للتمديد له لمدة تفوق ثلاث سنوات نظرا لكفاءته وغيرته على النادي وهذا ما تفعل به الفرق الكبرى مع أبناء انديتها مثل البارصا الريال البايير و و اتركوا الرجل يعمل بدون ضغط أيها الرجاويون .
السلامي من مميزاته كذلك تشجيعه لأبناء المدرسة الرجاوية.
وهذا ما نتمناه للوداد ولباقي الفرق الأخرى.
تحية للعقلاء
الرجاء كان لها فاءض مالي ولاعبين ممتازين عند نهاية كأس عالم الأندية الابطال .لكن عند إقالة بودريقة من الرءاسة أصبحت الرجاء ب الملايير ديون ولاعبين شباب من الآمال. اين أموال كأس الابطال وأموال كأس العالم واموال الاشهار ومداخيل أخرى و الاعبين الذين جلهم بيعوا بعد الإقالة. .لقد اغرقتم الرجاء في مستنقع. يحب المحاسبة .
جميع المشاكل التي مر منها الرجاء كانت في الوقت الذي كان بودريقة رئيسا للنادي. اللهم إن هدا منكر. يحاول أن يظهر نفسه كمسير ناجح لكنه للأسف كان تسييره فاشلا. بالدارجة " سير بحالك وخلي الرجاء للناس لعندهم النفس على النادي. "
جميل أن ينتقد الشخص ذاته فمن خلال ما جاء في المقال فبودريقة قام بإنتقاد داتي وهذا في حد ذاته شيء إيجابي و الآن ما يهم هو النظر إلى المستبقل و المستقبل هو بناء فريق يعتمد على أسس متينة .
إن كل مشاكل الرجاء الحالية كان لبودريقة السبب الكبير فيها و الآن يريد الإسطياد في الماء العكر لقد وجب التحقيق معك في الأموال التي كسبتها الرجاء عندما فازت بالبطولة و كأس افريقيا و نهائي كأس العالم خليك غير في الياجور والسيمة وفرق عليك الرجاء
لا مجال للمقارنة بين الأندية المصرية والمغربية هناك فرق شاسع بين الإثنين في كل المكونات. أما كلمة الحكماء فلو كنتم تعرفون معنى حكيم لما قلتموها ولو مرة واحدة أين تتجلى الحكمة في كرة القدم التي لا تنفع الإنسان في شيء. لقد غرقتم في سبات عميق لن تخرجوا منه. معظم شباب سكان البيضاء همهم الوحيد هو ودادي رجاوي لا عمل لا د اسة لا مستقبل لا لا لا لا……. الكرة الوسخة دمرت شبابنا ولا زلنا لم نفهم بعد. الحكماء يا سلام. إذا لم تستحي فقل ما شئت.
يجب جعل الفرق الوطنية شركات مجهولة الاسم على غرار الدول الأوربية. ويكون المالك الحقيقي المساهمين فيها عن طريق الاسهم فكفى عن رجوع فلان أو فرتلان. نحن مع الشخص المناسب والغيور عن قميص الفريق. وفتح الباب للمنخرطين فلا يعقل فريق لديه الألوف من الجماهير إن لم اقل الملايين. يملك بعض العشرات من المنخرطين.
فُرق إذا عرفت ميزانيتها السنوية و رقم مُعاملاتها ثق بي ستُصاب بالسكتة الدماغية…..!!
أودي ييييييييييييييي نسكت أحسن !؟؟
المهم، إنه العالمي ياسادة. انتهى الكلام.
عندما يسهر أصحاب الشكارة على تسيير نادي عريق متل الرجاء فإعلم ان مصلحة الأشخاص تكون دائما اهم من مصلحة الفريق لدى وجب على الجامعه المغربية لكرة القدم فرض نظام الشركة على كل الاندية المشاركة بالقسم الوطني الأول وان تكون الحصة الكبرى من الاسهم لنادي وليس لأشخاص.
من بين أسباب فشل الرجاء البيضاوي الحبيب على القلب منذ ما عرفنا معنى الكرة.
هو انت وامثالك. انت من يعمل بالكواليس وفي الظلمة
كلكم ومسؤولون…
لو كنا نعيش في عالم فيه المحاسبة لكنت اول المتهمين….
أولا من دخل السياسة الانتخاباوية فلا يصلح للكرة خاصة حزبه المعلوم لأن كلما تدخلت السياسة في اي قطاع إلا افسدته ثانيا الرجاء ابتدأت أزمتها المالية في عهده وما أخرجه من الرجاء إلا الأزمة المالية التي خلفها من وراءه حتى مشكل الرجاء مع فاخر الذي مازال إلى يومنا هذا وكلف خزينتها أموالا طائلة فهو سببه والآن يتحاور ويناور مع حسبان ليرجعوا الى الرجاء ليحلبوا ما تبقى لها أو ما حصلت عليه وتحصل عليه إن شاء الله عند حصولها على كأس محمد السادس للاندية وكذلك عندما إنتهت اوراش الأكاديمية ووجدت .وسير قابل غير حزبك وانتخاباتك واترك الرجاء للغيورين وللمساهمين وللمنخرطين الشرفاء بدون اطماع فيها .
كم مرة تساءلت :" كيف لفريق اسمه الرجاء ويلقبونه بالعالمي ولا يملك قناة تلفزية خاصة به و تحمل اسمه على غرار باقي الفرق العالمية بحق وحقيق ؟
سؤال قلته منذ أن تم " بيع " اللاعب محسن متولي بعد نهاية منافسات كأس العالم للأندية البطلة التي احتضنتها بلادنا و كان المبلغ مرتفعا آنذاك و يسمح بإنشاء قناة تلفزية رقمية إذا علمنا أن القنوات الرقمية اصبحت تكلفتها زهيدة لتطور النظام الرقمي ( ومن المضحك ان يكتفي فريق من حجم الرجاء بقنوات " الترقاع" البث عبر فايس بوك..او اليوتوب..
سؤال :الا يشعر رؤساء الفريق بالخجل وهم يشاهدون قناة الأهلي و قناة البارصا و قناة تشيلسي..و…و..من القنوات التي يحترم رؤساؤها جمهوره العريض ؟
اذكرهم ان القناة تدر على خزينة الفريق أموالا طائلة من إشهار و حقوق البث و في نفس الوقت من تقوية الروابط مع الجمهور العريض داخل المملكة وخارجها..
كنت انتظر خروج القناة التلفزية..و اذا بهم اخرجوا " الصينية " لجمع الأموال..عاون الفريق..الطلبة بالعلالي..والدليل :" والواليدة..الخ لخبار ف راس كل رؤساء الفريق الذين تعاقبوا على ..الهوتة.
تطالب بإنشاء قناة تلفزية للرجاء وتقارنها بالأهلي والبارصا وتشيلسي…. حتى في الحلم لا يمكن أن تقول هذا. يوجد فرق كبير بين الواقع والخيال. Il y a une grande différence entre le rêve et la réalité n'oublie pas
الرجاء كانت داءما تنهي مواسمها بفاءض وخاصة المالي الىً حين مجيء بودريقة حيت بدءت المشاكل …استقطاب لاعبين فاشلين وكبر السن (لاداعي لذكرهم ) وبمبالغ كبيرة جدا …ثم سوء التدبير ….
لعب كاس العالم في عصرهكان صدفة فقط ولم يكن مبني على الأسس المتعارف عليها(فقط المغرب تقدم بترشيح)
أين ذهبت الأموال الطلءلة التي جنيت من كاس العالم للأندية ….
ولماذا لم تتم محاسبته ؟
لقد اغرق الرجاء في الديون وهرب وبعد ان صارت في المسارالصحيح بفضل الحكماء يريد العودة…
قلتها واعيدها استقالة الزيات كانت بتقنية الفيديو..!!..ولازلنا ننتظر ماذا سيقول حكام ال..VAR كي يكون القرار رسميا .
سؤال آخر؛ هل كانت خطة لربح الوقت وامتصاص الغضب الجماهيري ..و اللعب في الوقت بدل الضائع..؟..ام هي مناورة لتأكيد " أنه " المنقذ " و سيقبل " منتقذوه " الظرفية ثم يخضعوا بعد ذلك لكل شروطه و يبتعدوا عن " تبرزيطه" و " يزاوكوه و يداخلو عليه..ويرميوو عليه العار..و يحبو ليه على كتافو و على راسو..كي يستمر في قيادة الأخضر العالمي..و حينها ..يلعب كما يحلو له..
الاكيد ان مسلسلا جديدا بدأ بعد مسلسل " بودريقة" القديم ..هذا المسلسل الجديد..نعرف بطله ولا نعرف عدد حلقاته..
العادي جدا هو أن في كل مرة يطلعون علينا بمسلسل جديد.. اكثر من مسلسل ( ضالاس ) لما فيه من فخاخ و ( خاوية ف عامرة اكبر من خاوية عبد الرحيم )..
اما غير العادي هو أن يعيش الأخضر بدون مسلسل..
ما يقع العالمي هو مجرد صراع بين رجال أعمال" موول الشكارة" من أجل السيطرة و الانفراد بالعالمي ماليا و رياضيا وعقاريا و هو على أبواب التحول إلى شركة مساهمة.
الموضوع غير مطروح بالنسبة للوززز لأن مول الشكارة واحد و منفرد بالمنصب.
إما أنك سادج او أنك جاهل أو أنك " هما معا ..
فمقارنة الرجاء بالأهلي طبيعية ومنطقية و معقولة .ف"تصنيفها بانها " ولا في الأحلام !(sic) على حد تعبيرك تعد سبة و شتيمة في حق فريق عالمي مثل الرجاء سأقول لك لماذا :
ففريق الأهلي يوجد في أفريقيا و ينتمي لدولة عربية و من شمال افريقيا( غير دول جنوب الصحراء ) و يلعب معها في كثير من المنافسات بل وكم مرة انتصر عليه الرجاء في عقر داره كما انهزم معه الرجاء أيضا في ملعبه فهذا عادي جدا و يجعل الفريقين من كبار القارة بقي الآن مقارنة في الإمكانات المالية التي يدور بها كل فريق هنا أهمس في أذنك: فلو كان في الأحلام لما ذهب بانون الى الأهلي و ما ذهب مغاربة آخرون الى الأهلي.. المقارنة تختلف بالنسبة المائوية مهما كانت فهي منطقية وليست في ..الاحلام كما تزعم ..
اما قضية ذكر البارصا او تشيلسي ..
فقد ذكرتمها للمقارنة في الشكل وليس في الجوهر..ولم اقل لك انك سترى مديعات شقروات بعيون زرقاء ولا إشهارات من النوع الذي يتبادر إلى مخيلتك الضيقة..
غالبية المساندين لبودريقة لا يمثون بصلة للرياضة و لفريق الرجاء البيضاوي بل لهم خلفية سياسية داعمة للتجمع للوطني للأحرار.
كثرة القيل والقال والهدف منه در الرماد في الأعين ,وستبدأ البطولة وتنافس الرجاء على المراتب الأولى شأنها شأن الوداد ,بركان , وأخرون ,وستبدأ الرجاء بالبكاء كعادتها لارضائها.