بداية فبراير 1933، كتب الضابط هنري دو بورنازيل برقية إلى زوجته من مكتب الشؤون الأهلية بورزازات يخبرها:
” حبيبتي، لقد كُلّفتُ بمهمة في منطقة جبلية، لكن لا بأس سأمارس تسلق الجبال “.
هنري دوليسپيناس بورنازيل المزداد في 21 فبراير 1898 بمنطقة ليموج وسط فرنسا، لم يكُن يعرف أن مرتفعات صاغرو تختلف كليا عن الجبال التي اعتاد تسلقها في كل المهمات التي كُلّف بها في تازة وفي الريف ومستعمرات فرنسية أخرى.. فكانت تلك آخر برقية يبعث بها إلى زوجته الفرنسية التي أحبّها واقترن بها في أكتوبر من سنة 1927.
عندما كان بُورنازيل يتنقل من مدرسة إلى أخرى لدراسة “فنون” القتال والتدرب على استعمال أحدث الأسلحة الفرنسية وأشدها فتكا وتطبيق مكتسباته في المستعمرات التي احتلتها فرنسا بالحديد والنار، لم يكن يعلم أن الرجل البدوي الذي سوف يضع حدّا لحياته بطلقة من بُوشفر يرعى أغنامه حافي القدمين في منخفض إمساعدن. فالرجال الذين سيقاتلهم كانوا يجوبون منتجعات صاغرو أسيادا لا يعترفون بسلطة أحد، يعيشون حياة بدوية هانئة لا يُكدّر صفوها سوى بعض المناوشات العرضية بين هذه القبيلة وتلك، يتسوقون مرة في فاس ومرة في مراكش ويجوبون الجبال بحثا عن الكلأ والآمان.
درس تعليمه الأولي بمدرسة سانت لويس دو كونزاك بباريس، بعدها درس بديجون، ثم بمدرسة سانت فرانسوا. وفي 1917 سيجرب أولى دراساته الحربية في جبهة القتال في الحرب العالمية كمتطوع في الجيش الفرنسي. وقد حاز تنويها عسكريا في نونبر 1918 بفضل شجاعته في ساحة الوغى. ليدخل إلى المغرب سنة 1921 إثر تعيينه بمكتب الشؤون الأهلية بتاهلة نواحي تازة.
في سنة 1923 شارك في عمليات قتال المجاهدين المغاربة في محور فاس تازة من الرافضين للتواجد الفرنسي على أراضيهم، وقد أصابت طلقاتهم رئيسه في المرس، ليُعيّن بُورنازيل بدلا عنه رغم جروحه الغائرة بوجهه إثر مواجهة دامية مع المغاربة. حينها وشحه الجينرال ليوطي. ليُرقّى في 1924 ضابطا للشؤون الأهلية بمركز تازة.
“الرجل الأحمر” كما يسميه أصدقاؤه وكذلك خصومه، بسبب لون ملابسه، كان مزهوا بنفسه لدرجة كبيرة، فقد ذكرت مراجع فرنسية خلال حرب الريف أن الأمير محمد بن عبد الكريم الخطابي وعد من يقتل الرجل “بُو فِيسْتة حمرة” بـ 50 ألف دُورُو بداية 1926.
قضى سنة 1931 بتافيلات و 1932 بالريصاني في إطار ما تسميه فرنسا ” التهدئة ” ثم ليلتحق بجبال بوڭافر بداية 1933.
يعترف مقاتلو أيت عطّا ببسالة بُورنازيل وشجاعته، فقد كان يخرج بردائه الأحمر على رأس فرقة الڭوم لمقاتلة المجاهدين بلا خوف. وأغلب الوقت كان يصدح بصوت عال أغاني سيزار فرانك، أو يردد بفمه صفيرا أغنية ” Couchés dans le foin, avec le soleil témoin” . وقد نبهه الكثير من زملائه في الجيش الفرنسي إلى خطورة ملابسه التي تجعله هدفا سهلا أمام قناصين تُجبرهم قلة السلاح على عدم الخطأ. فعدد الرصاصات التي يتوفر عليها كل مجاهد يجب أن يساوي عدد القتلى الفرنسيين.
يوم 28 فبراير 1933 صوّب أحد مقاتلي أيت عطا طلقة أصابت بورنازيل في بطنه وخلفت جرحا غائرا، خَرّ الرجل الأحمر طريح الأرض، لكنه لم يمت وقتها، تحدى الموت بشجاعة رجل خاض معارك كثيرة، تحسس موضع الجرح وسال الدم مندفعا بين أصابعه، ابتسم ابتسامة رجل أَلفَ رؤية الموت عيانا. وتكفل جنود فرنسيون بنقله إلى الخيمة الطبية شرق جبل بُويْتبيرن هناك حيث ينتظره الطبيب الفرنسي ڤيال المكلف بعلاج الجنود الفرنسيين ومن يحارب تحت إمرتهم، كما يعالج أحيانا بعض المقاتلين الأسرى الذين ينزلون من الجبل رافعين الراية البيضاء طلبا “للآمان “، كما وقع عندما نزلت امرأة حامل من الجبل في حالة يُرثى لها.
حينما وصل الخيمة الطبية، قال مخاطبا الطبيب :
” دعني أُحلّق بنظراتي الأخيرة لهذا الجبل الذي أُريقت فيه دماء أبناء فرنسا الحرة ” . لكن الموت لم يمنحه فرصة تأمل جبل عرف معارك ضارية. ليفارق الحياة في خيمة الطبيب ڤيال.
وإن كان مقتل النقيب هنري دو بورنازيل في الثامن والعشرين من فبراير 1933 قد خلق هلعا كبيرا في صفوف القوات الفرنسية وزاد من ثقة مجاهدي أيت عطّا بعد 15 يوم من بداية المعركة، فإن موته كان وبالا على المجاهدين. فقد جُنّت القيادة الفرنسية، وانتقل اللواء هوري إلى أساليب قتالية أكثر وحشية . منها استهداف البئر الوحيدة بقذائف ثقيلة، وقطع كل الطرق التي تؤدي إلى القلاع الطبيعية للمعسكر العطّاوي ثم قَنْبَلَةُ الجبل بلا انقطاع ليل نهار وبشكل عشوائي، دون أن نغفل تزامن الحرب مع طقس سيء : رياح قوية وزوابع ثلجية وبرد قارس.
قُتل بُورنازيل في بُوكافر وعمره 35 سنة، ودفن ليس بعيدا عن ضريح الولي الصالح خويا ابراهيم لأيام. لكن ما أن وَضعت الحرب أوزارها حتى حملت فرنسا جُثمانه ليُدفن قرب أجداده الذين قدّموا أرواحهم قربانا لأفكار فرنسا ومصالحها. لكنه بقي في المخيال الفرنسي بطلا شهما، سُميت مدارس باسمه ومسابقات وماروطونات ، وحملت شوارع وأحياء اسمه في فرنسا وفي المغرب أيضا.، كما أن حيا كبيرا في الدار البيضاء سُميّ باسم هذا النقيب الفرنسي.
وفي ذات الوقت طمرت المياه قبور المجاهدين الذين قتلهم بورنازيل وزملاؤه، حتى الرجل الذي أطلق تلك الرصاصة على بطنه لا أحد يعرفه، وأغلب الظن أنه قُتل قبل أن يُسِرّ لجاره ” أنا خلصتُ الجبل من الرجل الأحمر “..
وإن كان هناك من ينسب قتل هذا النقيب لرجل يُدعى حساين أوعدّي وسخوف المزداد بقرية ويحلان سنة 1875 من قبائل أيت إعزّا ، إلا أن المكان الذي قُتل فيه بورنازيل كان يضم مقاتلي أيت عيسى وبراهيم.
فالمقاتلون كانوا يحاربون العدو دون أن يطمحوا لتخليد أسمائهم في الأساطير. وأغلب الظن أن شمس 28 فبراير ما غربت حتى مزّقت الآلة الفرنسية قاتل بورنازيل وحولت جسده وجسد عائلته وماشيته إلى أشلاء. لأن ذلك اليوم، شعرت فيه فرنسا أن كرامتها مُرّغت في وحل بوكافر..
مقال رائع
شكرا للكاتب على هذا المقال المفيد والنوعي بمعنى الكلمة. أرجو أن تستمر في هذا الخط وتعرفنا على جوانب أخفاها الاستبداد عنا.
الرحمة لأجدادنا الشرفاء والأمجاد، أما المستعمرين والظالمين ومن معهم من خونة فعليهم من الله مايستحقون.
تحية حارة لأسد الريف الخطابي الذي لم ينصفه التاريخ وتحية لإخواننا الريفيين الذين لاينصفهم الحاضر
bonne idée c'est lavirité des grand marocannes les amazigh l'origine de maroc
اخيرا فهمت معنى اسم الحي الذي كنت اقطن فيه.
و الله اشتقنا لتلك البطولات. حيت لم تكن لاجدادنا معدات وﻻ عتاد وكانو يدافعون عن كرامتهم اما في ايامنا هاته فكل الدول الاسلامية عتادها كثير لكنه معرض للصدأ لعدم استعماله. من غير المعقول كذالك ان يتدوال اسمه في بلدنا الحبيب فهو بطلهم ﻻ بطلنا بل الاولئ تسمية حي بورنازيل بتسمية الشهيد الذي قتله…
ومادا استفاد ايت عطا مما يسمى **الاستقلال*. من زار المناطق التي يعيشون فيها الان سيعلم علم اليقين ان الاتفاقية التي بموجبها *خرجت*فرنسا من المغرب بها شروط لا يعلمها الا الموقعون عليها .ابناء ايت عطا يتمنون لو عادت عقارب الساعة الى الوراء ولن يضعوا السلاح الا بعد اخد جميع حقوقهم غير منقوصة.ابناء الاعيان ايام الاستعمار هم انفسهم ابناء الاعيان ابان **الاستقلال**. مادا فعل المخزن في منطقة صاغرو.. بل في جميع مناطق ايت عطا من تخوم ازيلال الى حدود مراكش فورزازات فزاكورة فالراشيدية حتى حدود الجزائر.هدا هو المغرب *الغير النافع*الا من المعادن التى ينهبها الهولدينغ المعروف دون ان يعطي شيئا للساكنة.في هده المناطق يوجد مناجم الدهب والفظة والنحاس وووو…وسكان من افقر فقراء المغرب.الا تسنحق هده المنطقة مستشفيات وجامعات وطرقات كالتي يتمتع بها من لم يقدم حتى عشر ما قدمت هده المنطقة من تضحيات في سبيل عزة وسيادة هدا الوطن.اليس في خريطة مسؤولينا الا خريطة محور طنجة -اكادير.ان غالبية ابناء ايت عطا يهاجرون بلدتهم من اجل العمل في المغرب **النافع** ومنطقتهم تعج بالمناجم.عار عار عار عار على جبين هدا الوطن.
نعم لقد مرغ اجدادنا كرامة دولة قوية بحجم فرنسا بين احجار وجبال صاغرو الصامدة لكن الطريق يا احفاد عدجو موحا وعسو اوباسلام لا زالت طويلة نحو تحقيق الحرية الكاملة عندما يغيب اسماء مجرمي الحرب وتغييرها باسماء الذين قدموا أرواحهم من أجر حريتهم على شوارع واحياء المدن المغربية فكيف يعقل ان يطلق المخزن اسماء المجرميين على احياء الدار البيضاء ويهمش مناطق قدمت اوراق قوية استغلها الخونة للتفاوض على مصالحهم الشخصية
مجاهدينا كانوا بسطاء حتى في تفكيرهم ، تمت الملاعبة بروسيهم بإسم ألدين حتى اصبحوا لا يميزون بين صديقهم وعدوهم. كم من مشروع تمت مباشرته أيام الاستعمار وإيقافه بحصول المغرب على استقلاله ؟.
رحم الله المجاهدين الذين ابلو البلاء الحسن
لا تحتقر كيذ الضعيف و إنما الاءفاعي تموت بسم العقارب.
تحية للمغاربة الاحرار الذين صاذقو الله على ماعاهدوه عليه
فمنهمم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر.
مقال ينم عن حس تاريخي رفيع وبحث دقيق عن تاريخ كاد ان نسى رسميا ولا يذكر لالا في شذرات وفي بضع اسطر رغم مساهمته الواضحة في صناعة التاريخ الوطني بامتياز.شكرا لميمون على مقالاته الشيقة ونتمنى منه المزيد تكريما تللمنطقة التي ندين لها جميع بالشء الكثر وعرفانا بالجميل لاجدادنا الذين ضحوا بالغال والنفيس من وطن حر ومستقل …
سبحان الله قتل المجاهدين الابرار بوحشية وفي الاخير سمية حي باسمه هذا هو الحماق بعينه ثرى اسم المجاهد الشهم عبد الكريم الخطابي موجود في احد احياء فرنسا افيدوني
هؤلاء هم الأسد الحقيقيون الدين يجب أن يحتفى بهم وبعائلاتهم وليس بشخات الاأطلس الدين تصرف عليعم الجامعة أمالا طائلة
Allah yrham dok sho8ada limatou pour un maroc libre…mais ce qui est bizzard dans l'afffaire c'est qu'on a donné les noms de ces colonisateurs à nos rues soit à casa ou ailleurs, chose que ma petite servelle n'arrive pas à comprendre : au lieu d'appeler le quartier bournazil pourquoi pas l'appeler hssayen ait…càd la personne qui a combattu pour la liberté de son peuple et son pays…
si qlq un pourrait m'eclairer?! je serai reconnaissant !
vous reprenez exactement les termes des officiers des affaires indegenes :qui considerent bournazel comme un heros national… et transformé sa mort en mythe allant jusqu'a dire que sa mort est prevu elle viendra le jour ou il n'apporte pas sa punique rouge..ect sa mort est entoureé de charalantisme…car il est isu des nobles français qui dont la tradition française du 19siecle i ses nobles sont dans la plupart du temps des chefs militaires… et meme la tradition orale des ait atta on dit qui il a eté tué avec une balle en argent…comme si il s'agissait d'un surhumain..et pourtant l'armeé françaises a perdu des officiers superieurs au grade de bournazel comme le colonel laverdue dans la bataille de el herri…et jamis aucun officier tué n'est entouré de cet aspect comparable a la mort de bournazel….car a l'epoque il y a des considerations strategiques et politiques…nous sommes en pleine recureperssions de la crise de 1929en france et des voix s'elevent contre la guerre au
رحم الله شهداءنا وابطالنا الشجعان الذين حرروا بلادنا من بطش المستعمرين وهيمنتهم دون ان يطمحوا لتخليد اسماءهم في الاساطير لكن التاريخ لم يغفلهم بل سجلهم بمداد الفخر والاعتزاز .
الدول المتقدمة لا تنسى أبطالها و تخلدهم في التاريخ و الدول المتخلفة تتخلى عن أبطالها و تنساهم و ينساهم التاريخ و تمجد أبطال وتاريخ غيرها بل حتى أبطال و تاريخ أعدائها.
تطبلون و تمجدون من قتل أجدادنا و تسمون شوارعنا بأسمائهم فياعجباه "كما أن حيا كبيرا في الدار البيضاء سُميّ باسم هذا النقيب الفرنسي." أليس من الأولى كتابة مقال حول مجاهدينا الأحرار.
اللهم إرحم أجدادنا وإغفر لهم ,وإجعلنا نسير على منوالهم في حماية هذا الوطن.و سائر بلاد المسلمين,أسالك يا الله أن تجعلهم في أعلى عليين ياااااارب …..رجال و قول رجال و أكرر رجال …أحبوا و تمسكوا بهذا الوطن و دافعوا عنه تحت راية الاسلام .
تحية المجد و الصمود الى كل امازيغي دافع عن ارضه ونقول لهم اننا لن ننساكم يا اجدادنا رغم ان الدولة نستكم
تحية إجلال للبطل المغربي الدي قتل الرجل الأحمر
ورحمه الله وجعله من الجاهدين وأسكنه وأصحابه فسيح جنانه.
أولئك أبطالنا فأين أبطالكم أبطال الظلم؟
لا تحزني يا جبال الاطلس فقد كرمنا من اباد الرجال فيكي بتخليد اسمه في اكبر مدينة مغربية و هي الدارالبيضاء
رجال عاهدوا الله الا يتراجعوا ولو بشق تمرة في مقاومة الغزو الامبريالي الظالم الذي مايزال منغرسا في احشاء البلد دون ان نعلم , رجال خيبت امالهم فينا ضحو بالغالي و النفيس من ارواحهم و ابنائهم لاكن ليس بعرضهم كما نرى الان , رجال امازيغ لايعرفون للخوف معنى يؤمنون بنبل قضيتهم , فاين نحن منهم ¿ لو اعاد التاريخ نفسه لاسموهم ارهابيين , لمالا نطالب باعادة المحاكمة ولو سورية ردا للاعتبار لهؤلاء الاسود الحقيقيين ¿ لمذا نمجدهم وهم من غيروا مجرى التاريخ الى الاسوء ¿ لماذا نهمش المقاومين وننعتهم بالتخلف وهم من حرروا الوطن من الذل ¿ *الله ياخد الحق منك يا من كنت سبب خدلانهم* الفاتحة على ارواحهم
، وحملت شوارع وأحياء اسمه في فرنسا وفي المغرب أيضا.، كما أن حيا كبيرا في الدار البيضاء سُميّ باسم هذا النقيب الفرنسي. ايا امة ضحكت من جهلها الامم صدقت يا متنبي
"وأغلب الظن أن شمس 28 فبراير ما غربت حتى مزّقت الآلة الفرنسية قاتل بورنازيل وحولت جسده وجسد عائلته وماشيته إلى أشلاء. لأن ذلك اليوم، شعرت فيه فرنسا أن كرامتها مُرّغت في وحل بوكافر.."
لكن ما هو مؤكد يقينا ان بورنازيل وامثاله من الغزات في نار جهنم خالدين فيها اما الرجل المغربي الشهم الذي قاوم هو وامثاله من الرجال الشرفاء المخلصين المستعمر بصدور عارية لاعيش "انا " "نحن" احرا را .
هؤلاء الرجال يعيشون في النعيم كما وعدهم بذلك ربهم
( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون( 169)
هذا تاريخ فرنسا الدموي الاستغلالي لمن يجهل التاريخ ويغني بروح ماما فرنسا
أنا ساكن فحي – بورنازيل ف الدالر البيضاء-، لا نريد اسم هذا القتال الذي قتل أجدادنا أن يكون اسمه اسم حينا، المقال صوره أنه شجاع لكن شجاع في الإعتداء على الناس مع وتواجد الإمكانيات عنده، أما شجاعة أجدادنا فهي تفوق شجاعته بمراحل.
الشيئ الجميل أن سكان هذا الحي أغلبهم من أبناء المقاومين وقدماء جيش التحرير، وفرنسا نفسها استغاثت بالرجال المغاربة لتحريرها من هتلر،
مع فجر الإستقلال خرج الجنود المغاربة من التكنة العسكرية بالدار البيضاء فسكنوا حي بورنازيل وأنا حفيد أحد هؤلاء الجنود الشجعان,
وتحية لكاع الرررررجال ديال المغرب.
السلام عليكم
لأول مرة أقرأ موضوع مفيد ينتقل بنا إلى عهد البسالة والمغاربة الحقيقيون الدين حرروا الوطن و ساعدوا الجيران على تحرير وطنهم
رحمة الله على شهدائنا أجمعين
خالد بن الوليد قاد 100 معركة لم يخسر معركة واحدة و انتم تتكلمون عن امجاد الفرنسيين فعلا ان عيد الاستقلال اكبر كذبة في تاريخ المغاربة فالفرنسيون لا زالوا يستعمروننا فكريا و علميا و ثقافيا تكلموا عن الصحابة و امجادهم عن الرجال الذين قاتلوا بانفسهم و اموالهم لتكون كلمة الله هي العليا
صراحة أنا لا أعترف لعبد الكريم الخطابي بكلمة أمير ، لأن المقصود بها آنذاك هو أنه يريد أن يصبح أميراً على منطقة في الشمال و يجعل منها جمهورية له و هذا ما أعارضه كلياً ، لأن وحدة مملكتنا المغربية من طنجة إلى الگويرة هي مصدر قوتنا ، لأن فكرة جمهورية وسط مملكة ستجعل من المغرب عشرات الجمهوريات المضحكة ، ستكون أكبرهم مساحة أصغر من الڤاتيكان ، و أغناهم أجحف من الصومال ، و أقوى جمهورية ستكون أضعف من جزر القمر ، عندئذ سترون توسع جمهورية سبتة (الاسبان) ، و دخول الجزائريين على المناطق الصحراوية بسهولة ، والله أعلم من سيفترس كذلك بعد التقسيم ، إذن و بدون مغالطات شئنا ام ابينا تكمن قوتنا في مملكة مغربية حدودها البحر الأبيض المتوسط و الأطلسي و موريتانيا والجارة الجزائر أبعد الله عنا شر جنيرالاتها ، قوتنا تكمن تحت حكم ملكٍ واحد لتبقى كل القبائل متساوية
فلتحمي يا ربنا مملكتنا العلوية الشريفة .
Merci hespress pour cette parenthése historique, c'est un plaisir de venir souvent sur votre site, je dirais même que c est parfois une addiction. Bien des hommes d'honneur et de valeur sont passés par le Maroc, les combats étaient chevalresques, ni ils ont humilié les Marocains ni ceux là les ont humiliés , ce sont ces noms que l'histoire retient, les autres l'histoire ne les cite qu'au bout des lévres.
mille merci hespress
لم أستوعب بعد الهدف من وراء المقال، هل تخليد ذكرى لبطل فرنسي ضحى من أجل إرساء قيم فرنسا البالية، أم تخليد شجاعة المجاهدين الذين أبيدوا بكل وحشي؟ الخلاصة : سحقا سحقا للإحتلال الصليبي الفرنسي وتاريخه و أذنابه، والعزة للمجاهدين و المقاومين الذين ضحوا من أجل حريتنا.
قتل بورنازيل وترك ورثته يعيثون في بلدنا فسادا ليلا ونهارا سرا وجهارا ، والقاتل بالأمس أصبح حبيب اليوم وشريك البلاد والعباد في كل صغيرة وكبيرة بل ويتدخلون حتى في الأمور الحساسة وما الحادث الأخير إلا دليل على صدق هذا الكلام.
"وحملت شوارع وأحياء اسمه في فرنسا وفي المغرب أيضا.، كما أن حيا كبيرا في الدار البيضاء سُميّ باسم هذا النقيب الفرنسي."أما أسماء الأ بطال الأمازيغ جيش التحرير فتم تغييبها حتى في المناهج التعليمية المزورة وذلك على حساب أسماء الخونة الذين باعو ما حرره الأبطال بسنتيم واحد ؛ومع ذلك فهم من كرموا
، وحملت شوارع وأحياء اسمه في فرنسا وفي المغرب أيضا.، كما أن حيا كبيرا في الدار البيضاء سُميّ باسم هذا النقيب الفرنس، كما أن حيا كبيرا في الدار البيضاء سُميّ باسم هذا النقيب الفرنسي.
المستعمرون و الخونة يمجدون في المغرب و المجاهدون و اولادهم و أحفادهم منسيون يعانون!!!
أستغرب لماذا ما يزال حي بالدار البيضاء يحمل اسم هذا القاتل المجرم . الذي قتل إخواننا
نص الخبر أعلاه لم يوافنا بالوصف الكافي لبسالة وشجاعة سكان الريف، كما لم يتطرق لوصف وحشية الجيش الفرنسي، وكيف تصدى لهم سكان الريف الأشاوس رغم عدم التكافؤ معهم في العدة والعدد والعتاد والمؤونة. فقد واجه الريفيون ببنادق عتيقة، واجهوا آلة حربية وعتاد وطيران جد متطور بمقاييس ذلك العصر. حتى أن المصادر التاريخية الفرنسية نفسها تعترف بذلك، وحتى أن زعيم جمهورية الريف الإسلامية (من دون شك أنه كان يؤمن بقوله تعالى "إن ينصركم الله فلا غالب لكم". ويطبق "اصبروا وصابروا ورابطوا") حتى صار بعدها أول منظر عالمي في التاريخ البشري لحرب العصابات والتي طبقها بعده هوشي منه بالفييتنام، وكذا ماو تسي يونغ بالصين، وفيديل كاسترو بكوبا.
لكن ما لم يحققه بورنازيل كان الحسن الثاني وصاحبه محمد اوفقير على أهبة الاستعداد للقيام به نيابة عن الجيش الفرنسي.
المارشال ليوطي كان يرتعد خوفا من دولة العظيم الخطابي رحمه الله ليعلن، وهو يعني جمهورية الريف:(لا نقبل بأن تقوم بجوارنا مؤسسة عصرية إسلامية بالقرب من فاس)
الخوف من الريفيين دفع بالعملاء لفرنسا لطردهم عنوة من المغرب بعد ضرب ثورتهم واجتثاث جمهورية المسلمين المغربية.
تعلموا أيها العلمنيين من هؤلاء الرجال
فالأجداد ضحو من أجل تحرير البلاد
من أعدائها الصلبيين
وأنتم تريدون أن تعيدنا الى العصور الظلامية
فوالله ثم والله لن نسمح لكم فأرواحنا لله تعالى
فاستقيموا قبل ان تندموا
معارك مهمة لا يعلم عنها المغاربة الشيئا الكتير للاسف
في الوقت الدي افهم تخليد اسم هدا الرجل في احياء وشوارع فرنسا
استغرب ان يفعل المغرب نفس الشيئ مع احد اكبر احيائه…
لمادا لا يغير متلا الى حي /حساين أوعدّي/
الله يرحم الشهداء المغاربة بكل صراحة كانوا ابطال اقوياء
وجزاء هؤلاء الأمازيغ الدين دفعوا الثمن غاليا من أجل استقلال وحرية حقيقية .جزائهم وجزاء أبنائهم. ما هم عليه ألان من نسيان ونسيان وإهمال وإهمال.وقد قرأت تعليقا لأحدهم قائلا بعد أن شاهد فيديو لمعاناتهم هناك .(ولاش بقيتو معلقين فهدوك جبال نزلوا من تماك)
مقال اكثر من رائع , شكر خالص لصاحب المقال ميمون ام العيد , على اعادة كتابة تاريخ هذه المنطقة(الجنوب الشرقي) التي قدمت الغالي و النفيس للمغرب لا لشيء الا حفظ كرامتنا , و شرفنا , فرحمة من الله عليكم يا مجاهدي بوغافر و بادوو
العجب العجاب هو الإفتخار ببورنازيل الصليبي ٬ هذا الوغد كان من أجبن الجبناء وكل ما قيل عن شجاعته ضرب من الخيال فمند متی إنتصر هؤلاء بالشجاعة أو الإقدام!!!!! لاينتصرون إلا بالدسائس و الأرض المحروقة قتلاهم في النار وقتلانا في الجنة.
هؤلاء الناس عاشوا احرارا وماتوا اسيادا وسيبعتون شهداء
شتان مابين الاخلاص لله والوطن والتزلف الى الالقاب والاوسمة الزائفة
والرغبة في استغلال دماء الاخرين وارواحهم لتحقيق مكاسب دنيوية من شهرة وسلطة ومال ( رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه …..) .
لم أكن أعلم بهذا !!!! و يسمون حيا في الدار البيضاء باسمه !!!! ما هذا الذل ؟؟؟ كلنا مع تغيير اسم " حي بورنازيل " الى اسم المجاهد الشجاع المغربي الذي خلص المغاربة من حقده " حي حساين أوعدّي وسخوف "
شكرا للكاتب على هذه المعلومات الجد مهمة
les dates sont fausses des le depart refaite les calcules de son age de son ,ariage de ça lettre a ça femme et l'age de ça mort vous allez trouver des fautes mais il y 'aune chose certaine y'avait pas pas que la cabile de ait atta qui defend le territoire y'avait beaucoup de tribues ait omrghad les filali il y 'avait je me demande pourquoi on ne site que les tribus berbere
رحم الله كل من ضحى بالغالي والنفيس كي ننعم باستقلال مغربنا الحبيب.
لا ادري لما نسمي شوارعنا و احياءنا على اسماء اعداءنا. لما لا نجد شارع عبد الكريم الخطابي بفرنسا؟ شيء مخجل ولكن ليس بالغريب.
I really want to thank you for this meaningful article.I like it
يُطرح في ذهني العديد من الاسئلة. لماذا لم يفكر اي منتج افلام في فيلم تاريخي حول ابطال المقاومة؟ ام ان موضوع الساعة الان هو المثلية و التحرش ….؟ اعتقد ان هذا ما يسمى استحمار الشعب المغربي عاين باين .
بدمهم ضحوا من اجل هذا البلد ولم تعرف اسماؤهم عندنا ولكن عند الله لهم مقام عال
اظن بل اجزم ان المجاهدين المسلمين المغاربة لو كان لديهم علم ان المغرب سيكون مثل ما هو عليه اليوم من تفسخ وانحلال وفساد ماكانوا ليسمحوا بقطرة تنزل من اجسادهم
و كعادتنا عوض ان نخلد ذكراهم نخلد ذكرى اعدائنا لنؤكد لهم اننا مخلصين لهم مهما ذبحوا وقتلوا فينا وعوض ان تسمى شوارعنا باسماء مجاهدين في سبيل الله دفاعا عن الارض والعرض نسميها ببورنازيل وليوطي وغيرهما كثير
لكم الله ايها المجاهدون ولنا الله نحن في مغرب اليوم
لكم الله ايها المجاهدون ايها المقاومون وهبتم انفسكم لهذا الوطن وهذا الوطن كرم اخرين هربوا خارج الوطن حين كان الوطن في حاجة لهم ولما هدات الاوضاع دخلوا وسرقوا اسماء مقاومين ليصبحوا هم مقاومين وياخذ صفة رجال المقاومة الاحرار
اجزم ان كل من قاوم حقيقة فهو استشهد اما ما نراه اليوم من مقاومين فهم اشتروا اسم مقاوم بالمال والتاريخ سيؤكد ذلك
اتمنى ان تنشر كلماتي لانها فيض من غيض نقد لاوضاع بلدي وليس حقد
" بورنازيل المزداد في 21 فبراير 1889"
"يوم 28 فبراير 1933 صوّب أحد مقاتلي أيت عطا طلقة أصابت بورنازيل "
"قُتل بُورنازيل في بُوكافر وعمره 32 سنة"
الصحيح أنه مات عن عمر 44 سنة وليس 32 سنة، إعتماد على معطيات المقال. شكرا.
هل أحلم أو أني سمعت عن مكان أو حي في الدار البيضاء يحمل إسم بورنازيل؟؟هل يعقل أن يكون هذا السفاح المجرم المستعمر هو اللذي أطلق إسمه على هذا الحي؟إذا كان الأمر كذلك فيجب على أحدكم أن يفتح صفحة في الفايسبوك للإحتجاج أيعقل تمجيد قاتل أجنبي أم فقط لأنه كان خصما لعبد الكريم الخطابي؟ أرجو أن أكون مخطئا.
هل كاتب المقال فرنسي أم مغربي؟ تشريف واجلال لمحتل غاصب يعلم الله ما فعل بأجدادنا .متكبر,متعجرف ,فخور بقتله لأناس لا ذنب لهم الا أنهم ولدو في بلاد مسلمة زمن الوهن والضعف.لا أدري خلفية صاحب المقال ولا أعلم من أين استقى مصادره وأغلب الضن أنه أتى بها من الأرشيف الفرنسي لكن أليس حريا بك البحث عن مصادر مغربية أو محايدة على الأقل؟
"…. في المستعمرات اللتي احتلتها الجمهورية الخامسة …..,"
ليست بالجمهورية الخامسة انذاك وانما ب الجمهورية الثالثة,, بداية الجمهوية الخامسة سنة 1958م ..
لو كان ما جاو الفرنسيين, شكون لي كان قادر ايديرلينا البنية التحتية في جميع المجلات انذاك,? ولي باقيين كنستفدو منها الي يومنا هذا…….
ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون صدق الله العظيم اما الكفار فذرهم يخلدون اسمائهم في الدنيا فهم في النار خالدون
هذا دليل اخر على ان الامازيغ هم من قاوموا الاستعمار لدى دخوله الوطن في الوقت الذي نامت فيه كل قبائل السهول و قبلت بمعاهدة الحماية الا الرجال الاحرار الذين لا يقبلون المذلة. و هم كذلك من حرر هذا الوطن عن طريق جيش التحرير، اذ كانو شوكة في حلق الاستعمار الفرنسي و الاسباني. فالتاريخ يدكر فقط كفاح قبائل ايت عطا، ايت ورياغل، ايت سغروشن، ايت بعمران و زيان… لكن بعد خروج الاستعمار الذي تفاوض معه حلفائه من ملشيات حزب الاستقلال و الحركة الوطنية تم تهميش هؤلاء الامازيغ و احتقار ثقافتهم و لغتهم و تم تعريبهم قسرا؛ و الان هناك من المستعربين المغاربة من يقول ان الامازيغ لا حضارة و لا تاريخ و لا مجد لهم للاسف.
اكراولي
1: هنري دوليسپيناس بورنازيل المزداد في 21 فبراير 1889 بمنطقة ليموج وسط فرنسا
2: وإن كان مقتل النقيب هنري دو بورنازيل في الثامن والعشرين من فبراير 1933 قد خلق هلعا كبيرا في صفوف القوات الفرنسية
3: قُتل بُورنازيل في بُوكافر وعمره 32 سنة، ودفن ليس بعيدا عن ضريح الولي الصالح خويا ابراهيم لأيام
il y a une erreur,l'abruti a vécu depuis 1889 jusqu'au 1933 qui va nous donner 44 ans
بسم الله الرحمن الرحيم
مقال ينم عن احترافية عالية في الكتاب
تحية للاخ ميمون ،
بدون تعليق على رجولة المجاهدين المغاربة الذين افنوا اعمارهم في سبيل الدفاع عن المغرب الحر ، لكن بعد الاستقلال تم تهميشهم ، وشسكل جيش تحرير مزور ، يدعي ما لم يقم به
اولاكان احرى بك ان تبحث عن قاتل هدا الخنزير لتكرمه و بالتالي ترفع من شأن المجاهدين المغاربة لا ان تصف مستعمر مستلب بعبارات البطولة وعزة النفس
رحم الله جدنا البطل عبد الكريم الخطابي اللذي دافع عن شرف نسائنا وامهاتنا
إحتراما لأرواح الشهداء الذين سقطوا في ساحة المعركة ضد الإحتلال الفرنسي الظالم. وجب على المسؤولين في الحكومة المغربية تغيير أسماء الشوارع ، الأحياء، المدارس، المؤسسات الحكومية اللتي تحمل أسماء الضبط الفرنسيين الذين شاركوا بطريقة مباشرة أو غير مباشرة في تقتيل الشعب المغربي واستبدالها بأسماء المناضلين والفدائيين المعاربة أو العلماء والملوك المغربية. فالمغرب له في تاريخه رجل كثيرون ضحوا من أجل الوطن وهم من يستحق أن نخلد أسماءهم في منشآتنا. وليس من قتلوا آباءنا وأجدادنا وسلبوا خيرات المغرب وما زالوا يسلبون.
ce quartier à était construit par les français et à était laissé ensuite. Au soldats mortazika qu ont combattu pour la France comme récompense ses mêmes soldats qu' on combattu les chouhadas amazighs qu' ont combattus soyez fiers les gens de se quartier vous parents étaient des collabos alors que les enfants des mojahidunes sont des les montagnes mais l oragon amazigh viendra et on réglera les comptes en mémoire à nos ancêtres
لقد كتب أجدادنا التاريخ اللذين لا يؤمنون إلا بالكرامة وكان شعارهم «اترز ولا تكنا»ولاكن يا ترى بمادا جزيتم أحفاد هؤلاء المجاهدين منطقة مهمشة بدون ادنى شروط العيش
تنميرت هسبريس
أحست فرنسا بان كرامتها مرغت في الارض لما قتل مجرمها فقامت بقتل الشهيد وعائلته بوحشية.
وفي الاخير يسمى حي بإسم هذا المجرم لا حول ولا قوة إلا بالله المجرمون يصبحون أبطالا ببلدنا وشهدائنا يرمى بهم في مزبلة التاريخ
والمكافأة أن سمي أحد أكبر الأحياء بالعاصمة الإقتصادية باسم بورنازيل العدو المحتل وهمش وأقصي رجال ورزازات الأشداء
سنة 1933 تندرج في عهد الجمهورية الثالثة. صحيح دوبورنازيل صنع الاسطورة وكان من خيرة ضباط الجيش الفرنسي وهو من أقوى جيوش العالم أنذاك ولم يكن يخطر ببال جنرالاته أن جماعة من (المتمردين) حسب تعبيرهم ستصمد امام آلته الجهنمية. وللتذكير فإن المعركة كانت بين جماعة من المجاهدين جاؤوا إلى جبل بوغافر من كل انحاء المغرب لمناصرة ايت عطى الذين كانت لهم الاغلبية وبين فيالق من الجيش الفرنسي حاصرتهم من الجهات الاربع والتي كان يقودها الجنرال هوري القائد العام للجيش الفرنسي بالمغرب ومع ذلك صنع المجاهدون المعجزة فلم يتمكن هذا الجيش العرمرم من هزمهم في المعركة فلجأ الى الحصار ولم تكن الغلبة للرجال إنما كانت للطيران الذي فتك بالماشية والاطفال و الشيوخ. لم يستسلم مجاهدو صاغرو كما يقال و إنما وقعوا معاهدة سلام مشروطة مع فرنسا ومن رمزية الاعتراف لقادة المجاهدين بعلو المرتبة كانت تقدم لهم كالند للند نفس التحية العسكرية التي تقدم لجنرالات العدو حين يتوجهون الى خيمة المفاوضات ب "سلاهيمهم" وعمائمهم الرثة. وما هذه المعركة الا واحدة من معارك مدرسة الجهاد التي اطرها في المنطقة أمثال الشيخين الدرقاوي و السبعي.
اجدادنا كانوا شجعانا ومنهم الخونة طبعا من ساعد فرنسا ولكن اريد ان اسالكم ماذا فعلتم انتم اجدادنا كانوا اميين رغم ذلك كانوا احسن منا لماذا?انظروا لبنت شيخ امي في الخمسينات وانظروا لبنت استاذ جامعي اليوم انظروا لشوارعنا كيف تعج بالعاهرات انظروا من ياتي لاغتصاب اطفالنا انظروا لطريقة اعراسنا في وقتهم كان الرجال لا يختلطون بالنسوة اليوم يرقصون معا اصبح كل شي عااادي هل اجدادنا يرضون بوضعنا لو كان قام احدهم من قبره وشاهد حالنا لمات فورا من ارتفاع ضغطه
عندما بكون القتال والدفاع عن الوطن واجب إسلامي مقدس . الغني بماله ودمه والفقير بدمه وكل يطمع بالشهادة ولاغير الشهادة لا تستطيع أعتى جيوش الارض ان تهزمه هؤلاء الرجال إفتقدناهم في زمان غلبت فيه المضاهر وحب الحياة والكل يبحت عن المزيد حتى أصبحت الوطنية تعراض للمزايدة فالجميع يدعي حب الوطن لكن السؤال لرعات الفساد للدين هربو أموالهم للبنوك السوسرية هل يستحق هؤلاء الشهداء ما فعلتم بالبلاد مند الاستقلال تبا لكم
ماذا سيحصل لو سمينا الحي ب ايت عطا Ait Atta عوض ذلك الاسم القاتل للمغاربة الشهداء المدافعين عن وطنهم? لن يكلف هذا كثيرا. كل ما في الامر تغيير الاسماء بالعقل الاكتروني مع كتابة بين قوسين بورنازيل سابقا. كم من المغاربة رفعوا رؤوسنا في عدة ميادين ولم نشكرهم بتسمية احدى شوارع او احياء مدينتهم باسمهم تخليدا لهم لتشجيع اخرين للاجتهاد ليحظوا بالاعتراف لما سيبدلون مستقبلا.
مقال رائع بكل المقاييس أغنى معرفتنا و باسلوب لا يتوفق فيه الا المتقفين من اصحاب القلم.
رحم الله كل من جاهد بشرف دةن ان يجني شيئا حتى معنويا من جهاده هو الاستبداد الامبريالي و الدي يجعل من الهاجم دون وجه حق بطلافي بلاده والبلاد المستعمرة….و ما زال الاستعمار جاتما على صدورنا
vous voyez ces criminels francais combien ils ont tues ou ils ont voulu tuer. le racisme francais est toujours la et il se devellope de plus en plus
اطلق اسم بورنازيل على احد احياء البيضاء في عهد الحماية و ليس المغاربة من اطلقوا عليه هذا الاسم الحي معروف بعمارات بنيت في عهد الاستعمار و بثكنات جيش و القوات المساعدة .
الى صاحب العليق رقم 30
انا اخالفك الراي محمد ابن عبد الكريم اسطورة صنع التاريخ كانا يجاهد في سبيل الله وجاهد من اجل حرية المغاربة ولم يكن يسعى او يطمع في الرئاسة كما يفعل احفاد الفرنسين الموجوين الان في الحوكومة المغربية ينافقون الشعب محمد ابن عبد الكريم لم ينافق احد بل على العكس حارب من اجل الشعب وضحى بنفسه لذا فهو كان يسحق لقب امير ورئيس فمنذ ان نفي هذا الشخص الباسل وسكان الشمال مستعمرون من سعدية الى طنجة
لقد اعطيت لقائد وحدات المرتزقة و الخونة اكتر مما يستحق، لقد صدقت ماقاله تاريخه عنهم! و عن بطولاته الوهمية!
أين أنتم يا رعاة حزب الاستقلال من هذا أين انت يا شباط ولشكر،هولاه هم من استحقوا لقب حزب الاستقلال وليس أنتم يا ناهبوا خيرات هدا البلد ومرجو المخدرات
رحمة من الله عليكم يا مجاهدي بوغافر و بادوو
نحب نوضح المعلومه
عمر الخطابي هو من مؤسس ورؤساء حركه المقاومة ضد فرنسا في المغرب العربي كان ينسق مع المقاومة في تونس والمقاومة في الجزاءر لردع الفرنسيين وحتهم على الخروج من المغرب العربي .
يا مسعود السيد نحن مغاربة امازيغ وعرب ويهود ومتعلقين بارضنا نعشقها واذا كنت تتكلم عن التهميش انا امازيغية حرة ولا احس باي تهميش واعشق ارضي واعشق اهل بلدي عربا كانوا او امازيغ او يهود وتقاليد بلدي وعاداته نحن شعب مميز اللهم احفظ بلدنا اميين
أشكر المغرب الذي سمى شوارعه بأسماء برنازيل القاتل المجاهدين و نكر و همش المجاهدين الأبرار في الجبال لأنهم أمازيغ رغم أنهم مسلمون…هذا ليس غرببا على قوم سواهم الله أشد كفرا و نفاقا و هم أحفاد قريش و أب لهب
Si il n' y avait les Français c'est qui, qui aurait construit toutes les infrastructures vitales au Maroc
??
Les amazighs on bien défendu leurs terres, le Maroc. Certains l'avais vendu et continuent à le faire aux anciens bourreaux.
تحية اجلال واكبار لكل شهداء الاستقلال اللدين استرخصوا ارواحهم في سبيل عزة هدا الوطن لا فرق بين مجاهدي الشمال او الجنوب او الوسط .وتحيةلصاحب المقال ايضا.
لو عرفوا أجدادنا انتا سنعيش نحن في هذه المحن و الضلم لما حملوا السلاح ضد المستعمر
Un grand homage pour ses grands hommes de l'Atlas et Du Rif et de L'ait Baamrane qui , à pied nus ont combattu l'arrogance des colons francais,le Maroc a depuis Antan était le cemetiere des conquerants grace à la rectitude, la bravoure et la modestie de ses amarzigh resistant qui était , à l'époque du protectorat,qualifiés par ces protégé de la france et ses collabos de terroristes et de rebelles..
لما تحدث عن المقاومة الريفية قال ( المجاهدين المغاربة ) ولما تحدث عن المقاومة في الأطلس ، ذكر كل القبائل ولم يأتي لسانه العفن على ذكر أية علاقة لهم بالمغاربة .
الكتبة المخزنيين المتحاملين على الريف والريفيون . بزاف عليك أبوزبال .
تحية و اجلال و تقدير الى البطل مولاي محند و رفاقه المجاهدين . لن و لن و لن ننساكم و لن ننسى تضحياتكم و شجاعتكم و باسكم و لن ننسى تاريخكم .انتم تيجان فوق رؤوسنا .
سالوا الامير مولاي محند لما قصفت قريته بالكيماوي : لماذا استسلمت و لم تكمل الحرب ؟؟؟
فكان جواب الامير مولاي محند : حتى اعطي الفرصة للاجيال المقبلة فرصة لكي ينتصروا ….
و ها نحن نقول لك ايها الامير نحن ذالك الجيل و نعدك ان نكمل المسيرة و المشوار و سننتصر و لو بعد حين .
رحمك الله يا اسد الريف و جعلك في عليين مع الصديقين و الشهداء و الصالحين.
L'Emir Mohamed Ben Abdelkarim Al-kahattabi
Moha hamou zayani
Assou Oubasslam
Les Trois grandes Figures Amazighs de LA VÉRITABLE INDÉPENDANCE DU MAROC contemporain
Les Amazighs marocains autochtones de ce pays ont sacrifié tout ce qu'ils avaient pour expulser les envahisseurs du Maroc,contrairement à ceux qui coopéraient avec les occupants colonisateurs
Paradoxalement les bénéficiaires de indépendance du Maroc que nos ancêtres ont récupéré avec une main de fer,ce n'est pas ce qu'on attendait!Les descendants des héros glorieux guerriers Amazighs c'est ce qu'on voit de temps en temps resurgir au fin fond des montagnes de l'Atlas et du Rif et de Souss…On dirait que les fruits glorieux des sacrifices de leurs aïeuls ne servirent que les coordinateurs et les assistants des anciens colonisateurs(sachez que je n'aime absolument pas utiliser le terme [TRAITRES])…Sachez également que je ne supporte pas voir cette misère exister toujours dans nos villages reculés dans tout le Maroc
عرف المغرب العزيز وما زال بمجاهديه الأبطال الذين لا تهمهم لا شهرة ولا القاب و لكن لا باس ف جيل اليوم من كتاب و صحفيين و مسوءولين ان يعرفوا لنا بهؤلاء الأهرامات البواسل حتى نشعر بفخر انتماءنا لهذا الوطن الجميل عوض الافتخار بشيخات و مغنيين لا هم لهم سوى الضهور في الشاشات و التبجح بوطنيتهم الكاذبة
there are some people who are ready to do all that needed to do in order to please their country; and this is the big mistake/
we have to love our country but not to that degree of blindness that could makes us hurt innocent people and and destroy other people lives.
in Islam our prophet induces us to obey our parrent and love them but if they ask us to disobey our god and do evil then, we have to wash our hands from thier illness thoughts/
so the most important point is to open our mind and not to be blind in our obedience.
الى صاحب التعليق 58 اقول عليك ان ترجع الى احصاء فرنسا لعدد قتﻻها في الحرب التي سمتها حرب التهدئة ضد المقاومة المغربية و ستجد ان العدد متقارب في جميع المناطق سواء المسكونة من طرف العرب او اﻻمازيغ وعليك مراجعة نفسك فالمغاربة سواسية في المقاومة وحتى في الخيانة وكفى من هدا الكﻻم المسموم الدي لو كان سائدا في مواجهة اﻻستعمار ما وجد ﻻ الخطابي وﻻ عسو با سﻻم
يجب على السلطات تغيير اسم الحي البيضاوي من برنازيل إلى أي اسم آخر من الأسماء ك اسم الشهيد البطل عبد الكريم الخطابي.
لقد قاوم المغاربة البسطاالشرفا الاستعمار،وقدموا أرواحهم فدا لارضهم لكن في المقابل كان هناك من يسمونهم الوطنيين يتعاملون مع الا ستعمار وياتمرون بأمره لانهم كانوا يحضرون لمرحلة ما بعد الحماية ،ربما نحن الامة الوحيدة في العالم التي سمت مستعمرتها بالحامية فقد حمتهم وحموها لذالك فلا غرابة ان تسما شوارع ومواسسات البلاد ومدارسه باسم المستعمر عفوا الحامي فهم ممتنونة له لانه حما مصالحهم
هذا يظهر تماما ان الاستعمار الفرنسي والمخزن كانا جنبا الي جنب ضد المقاومة الحقيقية لابناء الجبال ولما خضع المغرب للاستعمارالفرنسي تم تسليم الحكم للمخزن بوصاية فرنسية فتمت ترك تقريبا جل المؤسسات التعليمية والاحياء تسمي جنود وقادة مفكرين فرنسيين امثال بورنازيل و بالفيدير و اميل زولا وليوطي وجوجنوريس وغيرها والكثير من الازقة وشوارع يعملون علي ازدواجية الاسم حيث تجده بالفرنسية سابقا وبالعربية حذيثا و لكن المغاربة لايعرفون الا النسخة الفرنسة لقدمها وكذلك لتاثيرها الثقافي علي المجتمع المغربي وهذا يظهر ان المخزن لايمكن ان يحكم بدون فرنسا وكذلك الجزائر لايمكن لجنرلاتها ان تحكم بدون فرنسا لانهم اخذوا الحكم من ابناءها المقاوميين الحقيقيين.
رحم الله جميع شهدائنا البواسل و أسكنهم فسيح جناته إنه غفور رحيم.
المشكلة ليست فرنسا بل المتفرنسين ابنائها الذين درسو بها و تزوجو منها واصبح ولائهم لها .دوك لحشيشية لي رجعو بعد استقلال وركبو موجة اخدو اهم مناصب. هولاء اخطر من الافعى فرنسا.الحقيقة ان ايضا كنت منخدع في هذه الدولة الحقيرة والواقع انها لم تتغيرانظرو ماذا يفعلون في افريقيا الوسطى ينزعون سلاح من مسلمين لتقتلهم ملشيات المسيحية.فعلا مرادف كلمة حقارة هي فرنسا.
فالمقال كان اخراجا ناقصا لوقائع تاريخيةلم تستوفي حظها من النقل الموضوعي لما قام به المجاهدون الاشاوس .وختم بوفاة البطل الدي قتل بورنازيل في مشهد اقل مايقال عنه انه ملتبس ولايمث الى حقيقة الموضوع وكانه يوحي بان لافائد من المقاومة . وصور لنا هدا المغتصب انه شخصية عسكرية متمدنة تنشر الحب من خلال رسالة الشوق الاخيرة لزوجته وكانه كان يقوم بعمل انساني في ارض المغرب. ان ساكنة هده البقاع رغم ماتعرضوا له من قصف وابادة باسلحة محرمة دوليا. فقد ابانوا عن جدارتهم وتمكنهم من الدفاع عن ثخومهم وغيروا وجهة المستعمر في الاحتلال ومطالبة الهدنة مع تغيير التصور العام للمعارك وخلق نهضة فكرية للعمل الوطني . كتابنا ارحموا ابطال هدا الوطن من قفشاتكم التي لاتشرف الكتابة حول تاريخ لامجاد من امتنا.
قُتل بُورنازيل في بُوكافر وعمر32سنة
هنري دوليسپيناس بورنازيل المزداد في 21 فبراير 1889 بمنطقة ليموج وسط فرنسا، لم يكُن يعرف أن مرتفعات صاغرو تختلف كليا عن الجبال التي اعتاد تسلقها في كل المهمات التي كُلّف بها في تازة وفي الريف ومستعمرات فرنسية أخرى.. فكانت تلك آخر برقية يبعث بها إلى زوجته الفرنسية التي أحبّها واقترن بها في أكتوبر من سنة 1927. كم عمر بورنازيل يا صاحب المقال أعلاه؟
معركة بوكافر التي شهد لها ببسالة مقاومينا رغم قلة عددهم مقارنة مع القوات الاستعمارية الفرنسية ٠٠٠ يحكى أن المقاومين إلتجؤوا الى القمم وإستعملوا الصخور ؛التي تخترق صفوف الفرنسيس وتطرحهم أرضاً؛ بداية المعركة كان سنة 1933 وقد قاومت قبائل آيت عطا لأكثر من أربعين يوما الشئ الدي دفع بالعدو الى استعمال أسلحة استثنائية لتشديد الحصاروشهدت المعركة مقتل بورنازيل المعروف باسم "الرجل الأحمر" أو "الفارس الأحمر" لحمرة سترته ٠٠٠ أما التواريخ فهي نسبية نظراً٬ لعدم توتيق ايت عطا لما وقع ٬إعتماد التوتيق الفرنسيس المفبرك٠٠٠
تحياتي لهدا القلم الدي يحمل حبراً من دهب
De nombreux marocains surtout casablancais connaissent Bournazel de par les lieux baptisés en son nom et conservé bien apres l'independance comme le sont beaucoup d'autres lieux portant des noms de conquerants français du Maroc Ainsi par exemple le journal d'un parti connu pour ses oppositions et proche des milieux populaires et de la resistance avait longtemps comme adresse la rue du soldat Roche Ni les temerites du capitaine Bournazel ou du soldat Roche ou des nombreux autres militaires coloniaux de Lyautey Mangin Gouraud etc qui ont mené ce qui etait appelé la pacification du Maroc ne peuvent faire oublié aux marocains les luttes à armes inegales de leurs aieux dont le courage et le patriotisme etaient leurs seules vraies armes en face de l'armée coloniale doté d' armements lourds et d'avions Le haut commissariat aux resistants devrait se pencher beaucoup plus d'avantage sur les hauts faits de la lutte du peuple marocain pour l'integrité de son pays le long de son histoire
جل تعاليق الأخوة و بكل احترام ،تتحدث وكان فرنسا أكلت المغرب لحما و عظما،لا ننسا ان الفوضى التي التي اجتاحت المغرب من شماله الى جنوبه قبل تلك الفترة هي السبب في استدعاء فرنسا المشكورة على عملهاماضيا و حاضرا،فقد قضت على قطع الطرق والانفصاليين،وانجزت الطرق وأسست الدولة المغربية الحديثة ولازالت تعمل في دالك كفانا تمجيدا لتلك الأشكال التي أعطاها التاريخ بالظهر،فقد حاكمهم التاريخ وديرتهم قبل أني حاكمهم الله،فلو سنحت لهم الفرسة و لأمثال هم فمزقوا المغرب،والتاريخ يشهد على ذلك tankechen frankrich
تحية أمازغية لهؤلاء الأبطال اللذين كتبوا تاريخ وطنهم بالغالي والنفيس دون أن ينتظروا وراء هذا النضال لا أن تحمل الشوارع و لا المؤسسات الحكومية لأسمائهم لأن ما فعلوه هو واجب لا أقل ولا أكتر يكفيهم أن يعرف أحفادهم هذا التاريخ وأن يصنعوا لأنفسهم تاريخا بدل أن يكتروا من التفاهات ،،،،،،،،،،،
يرجب على الدولة اعادت النظر في اسامي افراد الجيش الفرنسي على الشوارع و المدارس و الاحياء واستبدالها باسماء المجاهدين
شكرا لكاتب المقال ، فعلا إنه مقال رائع ومفيد جدا ، ورحم الله أجدادنا الأشراف المجاهدين الذين حرروا البلاد من الطواغيت
الشيئ الذي أستغرب له : كيف نسينا وحشية وهمجية الفرنسيين ، واعتداءهم على البلاد والعباد ؟؟؟؟؟
لماذا لم نطالبهم برد الاعتبار للمغرب والمغاربة ؟؟؟
بكل صراحة ، أحسست وانا اقرأ هذا المقال بكره شديد لهذا المستعمر الهمجي الحقير
مرة اخرى أترحم على الشهداء المغاربة الأفداد
لست أدري, أتشابه أسماء أم هو نفسه صاحب الرداء الأحمر من يسكن حينا؟ يجب تغيير اسم حي بورنازيل إلى اسم محمد بن عبد الكريم الخطابي. من الوقاحة أن نمجد الغزاة ممن ذبحوا آبائنا ونخلد أسمائهم على حيطان دروبنا..وان تشابهت الأسماء وزخرفت..لن تنال مجد وخلود أسماء مجاهدينا..
Azul à tout le monde
Malheur à tout les vivants (winna immoten atnir7em rbbi), le temps de mettre ceux qui ont perdu leurs vie dans les montagne sur les noms des rues et des places au maroc, on trouve le SAL nom de la personne qui les à tué …
De toute façon, comme il l'a dit Bahlou: Listiqlal n'est pas venu pour nous, mais pour les gens qui dirigent le MAroc …
Ait ATtta sont tjs sous l'ignorance …
Je demande à Hespress qu'il passe avec l'association BOUGAFER de ALNIF pour rendre la visite au lieu de la bataille, des crânes encore sur la terre, des tombres détruites, des bombes encore actifs … et tout cela on trouve même pas un médecin à Alnif centre !!!!!!!!!!!!!! Quel relation …
Awi ollah khss 3nda nuna ibatten
les amzigh sont ignorants dans leurs politique s'ils n'ont pas opposé au français nous leurs enfants on va trouvé l'atlas développer par contre les arabes et lemakhzen ont détruit les amazigh ;il faut que le peuple amazigh révolte contre le racisme des arabes et surtout contre pjd et istiqla (alkhawana..)ç deux parti qui sont dont leurs politique contre les amazighs ,:lutter contre le repli communautaire et le radicalisme des arabes —adopter une législation imposant dans l’exercice de leur fonction la neutralité des agents de l'administration au niveau nationale -renforcer la lutte contre les formes de discrimination en ce compris le racisme …une société ne peut se construire et favoriser au mieux l’intégration ,l’inclusion de tous et le vivre ensemble que si les citoyens partagent un patrimoine commun de valeurs et la libertés fondamentales dans le respect des uns et les autre sans distinction de langue de sexe de l'age ou de la religion …vive le Maroc uni et développe
مقال رائع واظيف ان اطلاق اسم المستعمر القرنسي على الشوارع لنيقيده قي شيء ولك اية اخرى من ايات الله لان المجاهدين لم يموتوا بعد ققد قال قيهم ربهم ولا تحسبن الذين قتلوا قي سبيل الله اموات بل احياء عند ربهم يرزقون صدق رب العزة والجبروط
وان كان قبره مع اجاده الذين ضحوا في سبيل اقكار قرنسا الاستعمارية وقبور المجاهين جرفتهم الميات فتلك اية اخرى من جاهد في سبيل الطاغون فقبره حفرة من حفر النار وموعده جهنم ومن جاهد في سبيل الله و وطنه فقبره رودة من رياض الجنة وموعده الجنة وكفى بالله وكيلا
هنري دوليسپيناس بورنازيل المزداد في 21 فبراير 1889
وإن كان مقتل النقيب هنري دو بورنازيل في الثامن والعشرين من فبراير 1933
قُتل بُورنازيل في بُوكافر وعمره 32 سنة
1933-1889=44 ?????
اللهم انصر اخواننا المجاهدين في كل مكان
قُتل بُورنازيل في بُوكافر وعمر32سنة
هنري دوليسپيناس بورنازيل المزداد في 21 فبراير 1889
كان مقتل النقيب هنري دو بورنازيل في الثامن والعشرين من فبراير 1933
Cherchez l'erreur!
عند ربكم تختصمون اجدادنا دادوا و ابناؤهم غنموا واستفادوا
Que Dieu ait l’âme de mes grands parents au paradis. Ils ont activement participé à cette guerre en vue de libérer le pays. A leur retour, ils ont trouvé leurs maisons délabrées par les gens qui n’ont pas mené cette guerre contre la France
Pour la mort de Bournazel, ma grand-mère répète chaque fois que Bournazel était tué, bel et bien, par Hssain ou Addi, et ajoute que sa ceinture qui brille lui a facilité la tâche. Selon ma grand-mère Bournazel a juré qu’il va prendre un thé sur le col de Saghro mais hélas ! Hssain ou Addi lui a tiré dessus.
Après ce temps révolu, qu’a fait l’Etat de l’arrière pays, champs de la guerre de BOUGAFER
Qu’en t-il de la mémoire collective
شكرا للكاتب على هدا المقال التاريخي الشيق ،بكل صراحة أقولها وأفتخر بها وإنطلاقا من نفسي ولله الحمد نحن رجال نحب الحق والشهادة ولافرق بين أجدادنا وأبنائهم حتى الأن،من قبل انو عملاء ومجاهدين واليوم كدلك ففي وقت الشدة ستجدنا كلنا جنودا ورجلا واحدا هدفنا الوحيد هو الشهادة في سبيل الله والوطن حتى يرتا الله الأرض ومن عليها،أموتنا في الجنة وأموات الطغات في جهنم .
لا اعرف ابدا هذا المسمى"بورنازيل"،وكل ما اعرقه ان عبد الكريم الخطابي هذا القائد الشهم وباعتراف"شكيفار"، اراد عبد الكريم تحرير وجمع شمل دول شمال افريقيا، لكن التاريخ زور جميع الاحدات…..
كيف يعقل ان يسمى حي بأكمله بالدار البيضاء وثكنة عسكرية للقوات المساعدة بإسم هذا المجرم ومعظم سكان القشلة الذين أرغموا للاتحاق بالقوات المساعدة هم من المجاهدين وجيش التحرير. كيف يعقل أن الخونة وعملاء الاستعمار بعد خدعة "الاستقلال" نصبوا في مواقع السلطة والتحكم وأتوا لاكريمات وبعثوا أبناءهم ليدرسوا في السربون بباريس وأما المجاهدين فنصبوا "مرود" ما يسمى القوات المساعدة لقمع أبناءهم في مظاهرات 1965 بالدار البيضاء أو هجروا فيما بعد الى فرنسا كيد عاملة رخيصة لإعادة بناء اقتصادها بعد الحرب العالمية الثانية.
تاريخ المغرب يجب أن يكتب من جديد طال الزمن أو قصر.
خدعة "الاستقلال"ما هي إلا أكذوبة وصدق من قال : "من نهار جا الاستقلال كلشي قلال"
أستغرب كيف أن هذا المستعمر والظالم والقاتل والإرهابي بامتياز، بعد هذه الأعمال الوحشية وسفك دماء المغاربة المسلمين يجازى على أرض الوطن الذي قتل أبناءه . بتكريس تواجده واستعماره بمنح وتخليد اسمه في شوارع مدننا .أليس هذا من العار أن نكرم هذا السفاح ؟ ونترك أسماء الأبطال الذين دافعوا عن دينهم ووطنهم وعزتهم وكرامة الأمة . فهؤلاء أحق أن تسمى الشوارع بأسمائهم تكريما لأرواحم وتخليدا لشجاعتهم . وأتساءل ، هل يوجد شارع أو ساحة تخلد اسم أحد المغاربة الذين ماتوا من أجل فرنسا في الحرب العالمية الثانية ــ مرغمين على المشاركة فيها ــ ؟
Tout d abord je tiens a remercier l ecrivain de cet article.puis j aimerais. Partager ma question avec les lecteurs.pourquoi l Etat commemore un officier français. En nommant un quartier de Casa par son prénom,au lieu de faire commemorer le nom du resistant marocain qui l a tuer?
ما يرغمنا على الإبقاء على أسماء هؤلاء المحتلين الكفرة في أرضنا ؟؟ أظننا لا زلنا تحت الإحتلال
ما جعلني اكتب في هذا العمود هو ملاحظتي ان جل المعلقين أعجبنا بالمقال فعلا اشكر بدوري ناشره وأريد ان أنبه كل من أراد المزيد من المعرفة بمثل هذه المعلومات فهي متوفرة في كتب أعيد طبعها وتتميز بالمنتزهات الرمزيه لتعم الفاء دة المرجوا الا تصال بمكتبة دار الأمان بالرباط الموزع والناشر والمرجوا من هيسبريس النشر وهي مشكورة محمد كيس
Les tributs Ait Atta sont fières que la France n'a jamais pu controler leur térritoire, ils n'étaient jamais colonisés, les gens crois que tout le Maroc à subit le protéctorat en 1912, et bien non, il y a des régions qui n'étaient controlé par la France qu'a partir de 1924, d'autres régions on résisté, ils ne veulent pas d'intrus dans leur térritoires du Rif jusqu'au Sahara, les marocains ont imposé leur volenté, Lyauté avait eu des moments dûrs et il savait que la France et l'espagne vont rester pour quelques années seulement, alors il a fait vite d'annexer le Sahara orientale à l'Algérie francaise, de cette façon il raflera quelques terre "mieux que rien" la dernière partie annexé à l'algérie francaise était Tindouf ses habittants ont réclamé leur retour à la mère patrie après l'indépendance de l'algérie, ils ont dit oui à l'indépendance de l'algérie mais nous sommes des marocain, la réponse des autorités algérienne à l'époque était des assasinats pour les faire taire, dommage!
comment vous donnez le nom d'un terroriste colonisateur francais a une rue au Maroc, malgre tous ces crimes terroristes contre nos mojahidines resistants libres, son nom reste encore dans nos rues, ca c'est la honte aux traitres qui dirigent le Maroc.
le Maroc est encore colonise par la France, reveillez vous les marocains !!!!
…… وحملت شوارع وأحياء اسمه في فرنسا وفي المغرب أيضا.، كما أن حيا كبيرا في الدار البيضاء سُميّ باسم هذا النقيب الفرنسي.
=واش ما فينا نفس=.
تحية المجد و الصمود الى كل امازيغي دافع عن ارضه ونقول لهم اننا لن ننساكم يا اجدادنا رغم ان الدولة نستكم
الاجدر بالمسؤولين ان يطلقوا اسم بونازيل و المقوم الغيور الدي قتله على شارعين متقاربين بمدبنة وارزازات السياحية لكي يعتبر الروم و يحسون برجولات اجدادنا ونضالاتهم
لا حول ولا قوة الا بالله نفتخر برجل قتل المسلمين واعان على اغتصاب اراضيهم بالتمجيد
يسمون احياء مغربية باسماء مستعمرين و قتلة اتوا من فرنسا للتنكيل بابناء المغرب. في حين تظل اسماء الشهداء في طي النسيان.مثل عبد الكريم الخطابي والشريف محمد امزيان وحمو الزياني وغيرهم.
يا له من عار.
قال الكاتب….وحملت شوارع وأحياء اسمه في فرنسا وفي المغرب أيضا …………..
لاتزال فرنسا تستعمرنا بأفكارها ….
لا حول ولا قوة الا بالله
pour l'historien cet article :ne fait que reprendre les termes des citations des hauts officiers français de l'epoque ;qui chante la gloire des officiers français tombés en pleine conquete du maroc…c'est l'apologie de ces heros sans aucune gloire:car ce sont la tete de fleche de la colonisation du maroc quitte a organiser des massacres des pauvres paysans et résistants marocins c'est a dire les valeureux résistants ait atta etc…bournazel a eu le sort qui il meritait car personne n'est allé le chercher en france c'est lui et le systeme colonial qui sont les agrisseurs…et la litterature coloniale l'a transformé en un grand mythe…un heros legendaire ..alors que cette meme litterature coloniale ne parlait de vrais heros ait atta que pour les mettre dans les oubliettes…cette litterature parlait de ces vrais heros comme des dissidents;des horsl la loi..et cette logique coloniale raciste et xenophobe:transforme les resistants les vrais heros en
ennemis du pays puisque
And why we keep this area in Casablanca under his name (bournazel)rather than the moroccan marter who killed him
اتدكر جدتي رحمها الله عندما كانت تتحدث عن الكوم وشدارات البروض كما كانت تسميه في وجهها.و لااحد يدكرهم
ومادا استفاد ايت عطا مما يسمى **الاستقلال*. من زار المناطق التي يعيشون فيها الان سيعلم علم اليقين ان الاتفاقية التي بموجبها *خرجت*فرنسا من المغرب بها شروط لا يعلمها الا الموقعون عليها .ابناء ايت عطا يتمنون لو عادت عقارب الساعة الى الوراء ولن يضعوا السلاح الا بعد اخد جميع حقوقهم غير منقوصة.ابناء الاعيان ايام الاستعمار هم انفسهم ابناء الاعيان ابان **الاستقلال**. مادا فعل المخزن في منطقة صاغرو.. بل في جميع مناطق ايت عطا من تخوم ازيلال الى حدود مراكش فورزازات فزاكورة فالراشيدية حتى حدود الجزائر.هدا هو المغرب *الغير النافع*الا من المعادن التى ينهبها الهولدينغ المعروف دون ان يعطي شيئا للساكنة.في هده المناطق يوجد مناجم الدهب والفظة والنحاس وووو…وسكان من افقر فقراء المغرب.الا تسنحق هده المنطقة مستشفيات وجامعات وطرقات كالتي يتمتع بها من لم يقدم حتى عشر ما قدمت هده المنطقة من تضحيات في سبيل عزة وسيادة هدا الوطن.اليس في خريطة مسؤولينا الا خريطة محور طنجة -اكادير.ان غالبية ابناء ايت عطا يهاجرون بلدتهم من اجل العمل في المغرب **النافع** ومنطقتهم تعج بالمناجم.عار عار عار عار على جبين هدا الوطن.
تحية إكبار و إجلال لروح هؤلاء البواسل المغاربة الذين وقفوا في وجه الإستعمار الفرنسي و الإسباني، نسأل الله الرحمة لهم و أن يلحقهم بالشهداء و الصالحين، هؤلاء المجاهدون هم الذين يستحقون مجال بحوثنا و دراساتنا كما يستحقون أن نعلي أسمائهم على مدارسنا و جامعاتنا و شوارعنا عسانا نتذكر تضحياتهم التي ضحوا من أجلها لينعم المغاربة بالإستقلال، فمن مفارقات مغرب الإستقلال أن تجد أسماء المستعمرين الأجانب على شوارعنا و مدارسنا و لا تجد إسم واحدا من أسماء المجاهدين البواسل، مما يدفعنا إلى سؤال: هل استقل المغرب فعلا عن فرنسا و إسبانيا أم أن المغرب ملحقة فرنسية تنعم بشبه الإستقلال؟؟؟
merci bien pour cette colone. je suis de la regeion de tahla et vraiment je ne savais pas ces infos. merci infiniment
كم اعشق اناملك عندما يبدعون في كتابة تاريخنا ، المرجو المواصلة في الكتابة عن ايت عطا .
اشكرك اخى الكاتب على هذوه الكلمات العذبة وأرجو منك منك أن تواصل فى كتابتك لكي نعرف تاريخ بلدنا ؛
تسمى مدارس و شوارع رئيسية بأسماء قتلة أجدادنا،بينما تم طمس هوية أبطالنا الحقيقيين الذين قدموا حياتهم من أجل هذا الوطن
السلام عليكم و رحمة الله
رحم الله شهدائنا المجاهدين الابرار فقط للتذكير فان هذا الحي يسمى منذ اكثر من ثلاثة عقود بحي الامير مولاي رشيد اما بورنازيل فقد ذهب الى مزبلة التاريخ.
,une richesse historique magnifique
Excellent article
شكرا مقال رائع حبدا لو استبدلت عبارة الشجاعة في وصف هذا الظالم بعبارة الطاغية لان ميزان القوى غير متكافئ فالشجاعة تنطبق على ذلك البدوي الاعزل الذي لم يتلقن مبادئ القتال في الاكادميات الحربية ولم يجهز بالعدة لقتل ذلك الطاغية المدعم بالاسلحة بالاضافة الى انه المعتدي.
يجب تغيير اسم الشوارع المسمات باسم جندي فرنسي الى اسماء المجاهدين المغاربة
أنا من سكان حي بورنازيل بالدار البيضاء و أريد أن أوضح أنه تم تغيير اسم الحي منذ سنوات و سمي بحي مولاي رشيد نسبة لإعدادية قديمة جدا شيدت منذ الخمسينات اسمها إعدادية الرشيد وهي أشهر مؤسسة بالمنطقة من حيث المستوى الجيد و الانضباط و التميز في العمل الإداري و التربوي.
لم يعد يذكر اسم بورنازيل هذا إلا شفاهيا و أغلب السكان لا يعرفون أصلا من يكون و خصوصا الكبار منهم
ا
تعرفون اسم القبائل الان والتي وقفت في وجه الاستعمار واذلته و……
انه المغرب الغير النافع
En tant qu'ancien résistant contre les Français , je rends un grand hommage au noble capitaine Henri de Bournalzel …Il a bien fait de pacifier le Maroc pour le compte du Sultan
Un jour le premier ministre britannique à dit : sans les allemands y aurait pas de force, sans les anglais y aurait pas de politique, sans les américaines y aurait pas de richesse, sans les russes y aurait pas de paix, sans les français y aurait pas de goût, sans les italiens y aurait pas de fois et sans les arabes y aurait pas de trahison
عودوا شيئا ما الى ويكيبديا او الى الكتب التاريخية واقرؤا عن قبائل ايت عطا و معركة بؤ غافر و الهري …. ويحى لا نعرف ما هو تاريخ بلادنا
لابد و ان الجميع يعرفون حي بورنازيل فبمجرد قرائتي لعنوان المقال التاريخي ضننت ان له علاقة بالحي المدكور و لكني صدمت بمجرد ما قرات التفاصيل ةذو السؤال هو لمادا كل هدا الجحود في حق المقاومة المغربية و من المسؤول عن تسميىة احيائنا و شوارعنا فعوض ان يسمى حي بورنازل كان الاجدر ان يسمى حي ايت عطا او حي عبدالكريم الخطابي
خاضت قبائل آيت عطا آكثر من ٢٥ معدكة في الجنوب الشرقي ٫ لم تعترف الدولة بذلك٫ لكن لا بآس فمعظم أبنائهم و بناتهم محسوبين علر الحركة الزمازيغية التي هي امتداد للمقاومة و جيش التحرير