تجريم التكفير أم تحرير الكفر من قيود التكفير؟

تجريم التكفير أم تحرير الكفر من قيود التكفير؟
الجمعة 31 يناير 2014 - 22:10

أي حديث عن الكفر والتكفير لا بد أن ندلف معه، شئنا أم أبينا إلى مناقشة موضوع حرية التفكير والضمير والدين، باعتبارها أهم أنواع الحريات التي لا يمكن لأحد أن ينتهكها ويبقى مع ذلك معدودا في زمرة المحافظين على الحقوق الأساسية للإنسان، فالجدل ليس حول أصل هذه الحريات إذ الجميع متفق على ضمانها واحترامها، ووجوب صيانتها، لكن الخلاف هو حول المفهوم الأحادي المطلق الذي تريد الأقلية فرضه على مجموع الأمة، هذه الأقلية التي تستحوذ لنفسها على حق تفسير وتنزيل مفاهيم الحرية والحقوق وفق المرجعية التي ترتضيها، دون اكتراث بموقف باقي الفاعلين الثقافيين والسياسيين والجمعويين.

تتمثل هذه الأقلية في مؤسسات وأحزاب ومنظمات تنتمي نخبتها إلى مرجعية علمانية ترى في الإسلاميين والعلماء العاملين والجمعيات والأحزاب والتيارات ذات التوجه الإسلامي عدوا وخصما لا يستحق الوجود، بل يرى أغلب هذه النخبة أن شريعة الإسلام في حد ذاتها مرفوضة، وأن المشكلة تكمن في نصوص الإسلام بذاته كما سبق أن كتب أحمد عصيد في مقالات له بعنوان “أسئلة الإسلام الصعبة” والذي سبق أن حَكَّم مرجعيته العلمانية في رسائل النبي صلى الله عليه وسلم فخلص إلى أنها إرهابية، مما أثار عليه نقمة الشعب المغربي ومَن سمع بكلامه من المسلمين في الخارج.

العلمانيون يستغلون الحضور القوي للعلمانية على مستوى المنظومة القانونية والسياسية، كما يستغلون الضغط الدولي على بلادنا من طرف الاتحاد الأوربي وأمريكا، في توسيع دائرة مطالبهم لتشمل ما تبقى من أحكام الشريعة الإسلامية كأحكام الإرث والتعدد، ورفع القيود عن الزنا واللواط وترويج الإلحاد، مستغلين صفتي العموم والإطلاق اللتين تكتنفان الألفاظ التي يعبر بها عادة عن حريات التعبير والتفكير والاعتقاد والمساواة بين الجنسين، ومستغلين الحصار المضروب على العلماء الرسميين من طرف الوزارة الوصية، والتعطيل شبه الكامل لمنابر المساجد عن القيام بوظيفتها في الذب عن عقيدة المغاربة المسلمين وشريعتهم، الأمر الذي دفع الغيورين من بعض العلماء والدعاة إلى العمل على صد الهجوم العلماني على مقدساتهم، مؤازرين بتأييد شعبي كبير على شبكات التواصل الاجتماعي.

هجوم العلمانيين على مقدسات المسلمين وشريعتهم وتطاولهم على أحكام القرآن الكريم الصريحة والمعمول بها في القانون، جعل بعض الدعاة يسم بعض العلمانيين بالكفر، مما أثار النخبة العلمانية في حزب الأصالة والمعاصرة الذي لعب الدور الأبرز في إغلاق جمعيات دور القرآن الكريم، والذي صرح قادته منذ إنشائه أنهم أسسوه من أجل محاربة كل مَن يعمل على أسلمة الدولة، فقاموا بوضع مقترح قانون يجرمون بموجبه التكفير ويعاقبون كل من صرح به في حق أي فرد أو مؤسسة.

متعللين في مقترحهم بأن “المغرب أصبح يشهد في الآونة الأخيرة بروز ظواهر دخيلة وخطيرة على أمنه، من قبيل ظاهرة الجهاد بالخارج التي تدعو إليها عصابات إرهابية تحت غطاء الدين والعروبة، وبروز أصوات التشدد والتطرف، لا تؤمن بالديمقراطية والتعددية والحداثة، وتقوم بتكفير كل من يحمل رأيا مخالفا لقناعاتها”(1).
هكذا بكل سهولة ويسر لخص لنا نخبة قادة حزب البام الأمر في:

1- بروز ظواهر دخيلة وخطيرة، تتمثل في ظاهرة الجهاد بالخارج التي تدعو إليها عصابات إرهابية تحت غطاء الدين.

2- بروز أصوات التشدد والتطرف لا تؤمن بالديمقراطية والتعددية والحداثة.

3- أصوات تقوم بتكفير كل من يحمل رأيا مخالفا لقناعاتها.

فعندما كان اليسار يدعم منظمة فتح العلمانية في فلسطين كان كفاحا ضد الإمبريالية والرأسمالية المستغلة للشعوب، واعتُبِر الذين يرسلونهم مناضلين ومتحررين، وكانت كل فظاعات اليسار من حمل للسلاح وتدريب الشباب على القتال في معسكرات الاشتراكيين والشيوعيين في الخارج، ومحاربة الدولة والتخابر مع دول أجنبية كان كله نضالا عندما كان القائمون به يسبلون لحية تشي جيفارا، لكن عندما يذهب شباب مغربي لنصرة قضية يراها عادلة، ويؤمن أنها فرض ديني عليه، يتهم بالإرهاب ويستحق في نظر العلمانيين السجن.

وعندما يرفض الدعاة والعلماء والإسلاميون المفهوم الغربي للديمقراطية والتعددية والحداثة، ويطالبون بِملاءمتها مع مقتضيات الشريعة الإسلامية، ويَرُدون افتراءات العلمانيين من أمثال عصيد ويرفضون مطالب لشكر، يصبحون أصوات تشدد وتطرف تكفر من خالفها الرأي، في حين لما كان الشيوعيون والاشتراكيون، ومنهم من هو اليوم من نخبة البام والاتحاد الاشتراكي، يتسلمون من المركز الثقافي السوفيتي بالرباط نسخا من كتب لينين وستالين وغيرهما من الملاحدة، والمدبجة بالكفر الصريح والإلحاد ومحاربة الدين، ويوزعونها بالمجان على الشباب في الجامعات والمدارس، كان ذلك يعتبر محاربة للرجعية المتمثلة في الملكية والبورجوازية المتحالفة مع الرأسمالية العالمية المستغلة للفقراء.

الغريب في القصة كلها، هو هذا الاستحمار والاستبلاد الذي يتعامل به من يسمون أنفسهم حداثيين وديمقراطيين مع الشعب المغربي، فماذا نسمي من ارتد عن دينه وجاهر بأنه أصبح نصرانيا يؤمن بأن الله ثالث ثلاثة؟

هل نقول له إنك ما زلت مؤمنا؟

إذًا علينا إذَا ما تمكن حزب البام وهو نافد جداً وواصل جداً، من تمرير هذا القانون، أن نكف عن تلاوة قوله تعالى: “لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلاثَةٍ”، وأن نسمح للمنصرين والمتنصرين المغاربة أن يبنوا بجوار كل مسجد كنيسة، ولا مانع عندئذ من أن يصرف عليها من أوقاف المسلمين، لأنه لن يعود هناك معنى للإسلام، ولن يكون هناك أيضا وجود للإيمان أو حقيقة للكفر.

كما على وزارة الأوقاف أن تطبع للمغاربة قرآن مختصرا تحذف منه كل عبارات التكفير والكفر والكافرون وما أكثرها، بل علينا أن نشطب سورة “الكافرون” بأكملها، حتى لا نفاجأ ونحن خارجون من المساجد بمئات رجال الأمن الوطني بأيديهم أمر جماعي من النيابة العامة باعتقال كل من حضر الصلاة الجهرية، فيعتقلون أولا الإمام لأنه قرأ قوله تعالى: “وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ” إذ تعتبر تكفيرا للحكومة والقضاة، ثم يضعون الأصفاد في أيدي المصلين لأنهم لم يُبَلِّغوا على جريمة التكفير التي ارتكبها إمامهم.

حقاً إنها الصفاقة في أوضح معانيها، لم يجد حزب البام شيئا في برنامجه يفيد به المغاربة سوى قانونا يكمم به أفواه العلماء والدعاة، فقد أشار في مقترحه إلى أن عقوبة التكفير لا توجد في القانون المغربي، وبالتالي “تداركا للفراغ التشريعي والتنظيمي الحاصل في هذا المجال تم تقديم مقترح قانون يقضي بتتميم وتغيير مجموعة القانون الجنائي”(2).

على حزب البام أن يشرح للمغاربة أولا، لماذا سحب تبنيه لمقترح تجريم التطبيع مع الصهاينة، واستبدله بمقترح قانون تجريم التكفير؟

ألا يعد نقصا في القانون الجنائي المغربي ألا توجد فيه مواد تمنع التطبيع مع الصهاينة المحتلين للقدس الشريف والسفاكين لدماء إخواننا الفلسطينيين؟

ثم ألم يتفطن أصحاب الأصالة إلى أن القانون الجنائي المغربي لا يتضمن صراحة أن من سب الله ورسوله أو انتقص من جنابهما المقدس يتعرض للعقوبة؟ وأن احترام الثوابت والمقدسات المنصوص عليها في القانون لم تعد تفي بالغرض.

أم أن حفظ جناب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ليس من الأصالة عندهم؟

إن منع التكفير هو محاولة يائسة لتونسة المغرب، والاستفادة من التعديل الذي عرفه دستور تونس حيث زيدت في فصله السادس عبارة “ويحجر التكفير” والتي أقحمت بضغط من العلمانيين التونسيين، حيث صرح الصحبي عتيق، رئيس كتلة حركة النهضة الإسلامية بالمجلس التأسيسي قائلا: “إن التنصيص على تحجير التكفير في الفصل السادس من دستور البلاد الجديد جاء تحت الضغط والابتزاز”.

فلماذا يخاف العلمانيون من التكفير إن كانوا يعتبرون أنهم لا يقولون بالكفر، وليس في مشاريعهم ما يستحقون به تكفير العلماء؟

نائبة البام الرويسي صرحت أن “الأمر لم يعد حالة معزولة، بل إن هناك إصرارا على تكفير بعض الأشخاص، وأصبح الأمر شكلا من أشكال تكميم الأفواه ودعوة إلى الكراهية”(3).

معلوم أن الرويسي ورفاقها لا يفرقون بين الكفر والإيمان، ويعتقدون اعتقادا جازما في أن كل مغربي يحق له أن يؤمن بالله كما يجوز له أن يكفر به، ويعتقد في بقرة الهندوس، أو صليب النصارى، أو أن يكفر بكل المعتقدات فلا يؤمن بشيء، لأنهم يعتقدون أن المواثيق الدولية هي أسمى من القرآن وعقيدة الإسلام، وما دام الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في المادة 18 ينص على أن “لكل شخص الحق في حرية التفكير والضمير والدين، ويشمل هذا الحق حرية تغيير ديانته أو عقيدته، وحرية الإعراب عنهما بالتعليم والممارسة وإقامة الشعائر ومراعاتها سواء أكان ذلك سراً أم مع الجماعة”، فيمنع في نظرهم أن يمارس العلماء التكفير ضدا من يتمتع بحقه في الكفر، لأن التكفير تكميم لأفواه من يرتدون عن الإسلام أو يرون أن شريعته متخلفة، ويحول دون الجهر بمعتقدات الذين يتحولون من الإسلام إلى النصرانية أو أي ديانة أخرى، كما يمنعهم من حرية الإعراب عن ديانتهم وعقيدتهم بتعليم غيرهم.

فإذا كان التكفير تكميما لأفواه تنطق بالكفر والإلحاد، فإن قانون تجريم التكفير من هذا المنطلق هو تحرير للكفر والزندقة وتكميم لأفواه العلماء والدعاة، وحرب على عقيدة المسلمين واعتداء على شريعتهم.

المشكلة/المفارقة هي أن العلمانيين الذين يشكون من تكميم العلماء لأفواههم، لا يتورعون في الصدع بمطالبهم ومعتقداتهم مهما بلغ تناقضها وانتهاكها لمعتقدات المغاربة المسلمين وشريعتهم، بل يحتكرون تفسير وتنزيل كل التشريعات المتعلقة بحرية التفكير والتعبير والمعتقد والتدين والتنظيم، إذ تبقى من الناحية العملية مقصورة على الأطياف والهيآت العلمانية، نظرا لتغلغل قياداتها في مفاصل الحكم، بحيث يُحرم كل من ظهرت عليه معالم الاستقامة على تعاليم الدين من إنشاء الجمعيات خصوصا المتعلقة بالدعوة والإرشاد أو بالأعمال الاجتماعية، وأبلغ دليل على ذلك حل أعرق الجمعيات من طرف السلطات خلال حملات الاضطهاد التي مورست في حق الجمعيات المنظمة لدور القرآن حيث تم حل الجمعية التي أسسها الشيخ تقي الدين الهلالي رحمه الله منذ ما يربو عن الأربعين سنة، كما تم إغلاق أكثر من سبع وستين جمعية تأسست وفق قانون الجمعيات والحريات العامة، فلم ينفع أصحابها ولا آلاف المغاربة المنخرطين فيها، لا الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ولا الدستور المغربي، ليس لأنهم ليسوا مغاربة ولكن لأنهم ليسوا علمانيين.

وأغرب العجائب والمفارقات إذا علمنا أن جمعية “التوحيد والإصلاح” لم تأخذ وصل إيداع ملفها القانوني ولم تعترف الإدارة بها إلا بعد تولي رئيسها الأسبق الأستاذ عبد الإله بن كيران لرئاسة الحكومة بعد رياح التغيير.

إننا لسنا مع فوضى التكفير، بل يحرم على أي كان أن يكفر أحدا من المسلمين، فالتكفير لا يمارسه إلا العلماء ولا يجوز أن يتوسع فيه لأنه حكم شرعي تترتب عليه أحكام شرعية أخرى كالإرث والزواج والطلاق والإمامة وغيرها.

لكن بالمقابل لا يجوز التساهل مع الكفر وأصحابه والمروجين له باسم التعددية والديمقراطية وحقوق الإنسان، فالكفر كفر، ولا يمكن تسويغه تحت أي مسمى.

ومعلوم أن المرجعية العلمانية الدولية التي يجعلها العلمانيون في المغرب أسمى من الإسلام، لا تعترف بشريعة الله ولا يدين مروجوها بعقيدة الحكم لله، بل من مقتضيات الحداثة والديمقراطية الكفر بحاكمية الله، سواء كان من منطلق الإسلام أم النصرانية أم اليهودية، ويعتبرون الدولة التي تحكم بالشريعة الإسلامية دولة تيوقراطية دينية مناقضة للديمقراطية والحداثة.

على العلمانيين المغاربة أن يتجنبوا الكبر والإقصاء وأن يساهموا في استقرار البلاد من خلال تجنب التعرض لعقيدة الإسلام وشريعته، والقبول بمن يطالب بإقامة الشريعة الإسلامية ولو على الأقل من باب التعددية وحرية التعبير وحرية التفكير والضمير على حد تعبير المادة 18 المذكورة آنفا.

ربما يمانع العلمانيون في أن يعترفوا بأننا أصبحنا في المغرب في حاجة إلى فتح نقاش مجتمعي يأخذ بعين الاعتبار قيومية الله وحقه في أن يمتثل عباده شريعته، كرَبٍّ خالق قادر له الخلق والأمر. نقاش ننطلق فيه من أهم مقوماتنا المغربية وهو الإسلام، لنحدد على أساسه مفهوم الحريات ونرسم حدودها ونقدر حجم تداخلها فيما بينها من حيث التطبيق والممارسة، فالاختلاف بين المرجعية العلمانية المستوردة، والمرجعية الإسلامية ليس اختلاف تنوع، بل هو اختلاف تضاد في الأمور التي تمس الشريعة الحنيفية والعقيدة الإسلامية، وإن لم يتعقل من يهمهم أمر استقرار البلاد على المدى المتوسط والبعيد، ويقوموا بما تطالب به الجماهير المسلمة الراجعة بقوة إلى دينها، فسنرى هذا الاستقرار قد آل إلى فوضى وصراع مرير من جراء هذا الإقصاء الممنهج لكل الفعاليات التي لا تدين بالعلمانية دينا، وترفض أن تنطلق من تصور الغرب للإنسان والحياة والكون، كما سيكونون في حاجة إلى تبني مخطط السيسي في مصر واعتبار كل من ليس علمانيا إرهابيا يستحق إما القتل أو السجن.

—————–
* مدير جريدة السبيل.
(1) أخبار اليوم عدد 1267.
(2)- (3) نفسه.

‫تعليقات الزوار

95
  • Maghrebi
    الجمعة 31 يناير 2014 - 22:44

    لو كان عند اليابان فقهاء و ملتحين التكفير لكانت الأن مثل الصومال. ما من سبيل للنجاة من فتنة الملتحين سوى "السجن" في حق كل من يتجرأ على حرمة نفس الغير. و أبو النعيم و أمثاله يستحقون قانون تجريم التكفير حفاظا على حياة المثقفين.

  • حسن المولوع
    الجمعة 31 يناير 2014 - 23:15

    تبارك الله عليك أستاذنا مقال في الصميم ، حياك الله وأتمنى من زمرة الأذناب أن يقرؤوه ويفهموه جيدا ويوقفو هجماتهم الخاسرة والفارغة على الدين

  • كمال
    الجمعة 31 يناير 2014 - 23:15

    بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على سيد المرسلين :
    " فلماذا يخاف العلمانيون من التكفير إن كانوا يعتبرون أنهم لا يقولون بالكفر"
    المنطق لا يضحده المنطق بقدر مايرقه الجهل
    شكرا لصاحب هذا المقال

  • amghribi
    الجمعة 31 يناير 2014 - 23:27

    الإسلاماويون الظلاميون المتشددون أعطوا وجها شَرِسا ودَمويًّا لِلإسلام والمسلمين عبر العالم.هَزُّوا أركان العالم بإرهابهم المجاني وقتلوا مئاة الآلاف من الأطفال والنساء والأبرياء وخربوا أرزاق العائلات.نشروا الحقد والفتنة داخل مجتمعاتهم ومجتمعات الغير.تطفلوا على حقوق الأفراد والمجتمعات بإسم الدين.الإسلام أصلا إنتشر بالسيف والتهديد ومازال.الإسلاميون المتشددون اليوم هم ضعفاء وجبناء لذا يلجؤون إلى العنف والتخريب .ظهروا إلى العالم وكأنهم صُنَّاع الحقيقة.كَلَّفوا أنفسهم بالنيابة عن الله وكأن الله ضعيف ويحب القتل والتخريب.دافعهم هو الحب والتطلع إلى الحكم والسيطرة.كيف لا يَنفر الناس من الإسلام والمسلمين مهما أحاطوا أنفسهم بالبريق والقداسة؟ الشباب المسلم لا يُبدِّل جِلْباب الإسلام بِجلباب المسيحية أو غيرها بل يَفسَخ جلباب الإسلام المُتَّسِخ بالسياسة والتعصب والطاعة العمياء لِالحكام ورجال الدين ويلبس جلباب الحرية والمنطق و الكرامة.هاؤلاء المجرمون يساندهم فقهاء الموت والظلامية وينعتون كل من ليس عربي إسلامي جهادي ولم يخضع لعروبتهم الشوفينية فهو كافر ويجوز قتله وإخرجه من أرضه.

  • SIFAO
    الجمعة 31 يناير 2014 - 23:29

    لماذ تسقطون نواياكم على الآخرين ؟ هل سبق لعلماني ان اصدر "فتوى" القتل في حق اسلامي لأنه يصلي او يصوم او يترك لحيته تطول دون قياس ؟ العلماني يحترم حق الجميع ولا يتكلم بمرجعية الموت وهو يغني للحياة ، حياة الكرامة والحرية ، انتم من تريدون ان تخنقوا انفاسنا بأفكار لم تعد صالحة لهذا الزمان ، لا تحتفظون بقناعتكم لانفسكم وانما تريدون فرضها على الجميع بحجة انها ارادة الهية ، ما يتعبنا ايضا انكم تقحموننا في مشاكل"الامة" ونحن امتنا هي بلادنا واخواننا هم من تربطهم بنا مصالح مشتركة ، بغض النظر عن عرقهم او دينهم او لغتهم والباقي الى الجحيم .
    الضغط الدولي لا يستهدف المغرب والمغاربة وانما الافكار الارهابية والوحشية الادمية ، من يشاهد كيف تُقطع الرؤس في افغانستان والصومال وكل الدول التي تُفعل احكام شريعة "الرحمة" ولا يستنكرها لا ينتمي الى الاسرة الدولية والبشرية وانما الى غابة الوحوش الضارية . هل تعتبر من يهدر دم أخيه في الوطن على رأي او فكرة عالما ؟ اذا كان الامر كذلك كيف تسمي كيف من يفني حياته في المختبرات يعرض نفسه للاشعاعات والمواد الكماوية لانقاذ المرضى ؟ تعقل شوي عفاك

  • خالد تاك
    الجمعة 31 يناير 2014 - 23:42

    كلام معقول وهناك شيء واحد يطمئن اليه المغاربة ألا وهو أمير المؤمنيين حامي الملة والدين لذلك لم يكترتوا لخرجات العلمانيين الذين يطالبون بملكية برلمانية ناسين انها ليست في مصلحتهم ﻷن حين ذاك ستدخل العدل والاحسان في معركة الانتخابات ولن يجد العلمانيون من يصوت لهم لان المغاربة من اكتر الشعوب تدينا ولن تفوز في الانتخابات الا الاحزاب ذو المرجعية الاسلامية .
    يجب ان لا يلعب العلمانيون بالنار لانهم اول من سينكوي بها وان يحترموا إمارة المؤمنين لان الملك هو ضامن التعدد والاستقرار في مغربنا الحبيب .نسأل الله تعالى ان يجنبنا الزلال والمحن والفتن ما ظهر منها ومابطن .

  • hamid
    الجمعة 31 يناير 2014 - 23:49

    فاذا كان التكفير تكميما لافواه تنطق بالكفر والالحاد ;فان قانون تجريم التكفير من هذا المنطق هو تحرير للكفر .لالا لالا يا(فقيه) فهو تحرير للعقول وما ادراك ما العقول ,الم يقل لكم العلمانيون انكم تؤلون كل شيئ على حساب مزاجكم ومصلحتكم

  • لم أجد بعد إسما
    السبت 1 فبراير 2014 - 00:06

    من وجهة نظري، العلمانيون المغاربة يحاولون، بتعرضهم المتعمد للتكفير، الحصول على قانون يكمم الأفواه، للمرور الى السرعة القصوى في مسيرة استئصال جذور الإسلام ليس من عمق الدولة فحسب، بل ومن عمق المجتمع المغربي أيضا. وهذا الأمر مستحيل لسببين موضوعيين :
    1- لا يمكن للدولة أن تسمح بتمرير قانون التكفير، لأن ذلك سيعني وضع حبل المشنقة بنفسها حول عنقها؛
    2- من يعرض نفسه عمدا للتكفير، فهو يكفر نفسه بنفسه.

    ولتوسيع النقطة الثانية، عندما يطالب الزعيم الإتحادي إدريس لشكر بالمساواة
    بين المرأة والرجل في الإرث، فهو يطبق على نفسه بنفسه الآية 19 من سورة الشورى : "أم لهم شركاؤ شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله …"

    وبالتالي فهو لا يحتاج لمن يكفره. ولست أنا من يكفره؛ أنا أبدي برأي فقط.

  • درع الامة
    السبت 1 فبراير 2014 - 00:12

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اكيد فالعلمانيون متغلغلون في البلاد ووصلوا الى عصب الدولة و الضغوطات الخارجية لها دور جد فعال في تزايد هاته الطائفة الخارجة عن القانون ولكي تحارب هذا الفكر الظلامي لا بد للعلماء ان تكون لهم كلمة الفصل في تكفيرهم تكفيرا شرعيا وفق ما جاء بالقران الكريم والسنة والنبوية الشريفة حتى يتبين للناس بطلان ادعائهم الوطنية والاختباء و رائها او التلون كالحرباء في كل ما يخص الاسلام و المسلمين …
    هنالك جنسان فقط في هذا العالم اذا اخدت تتكلم معهم عن الاسلام ترى وجوههم مسودة سوداء من شدة الحقد و الكراهية و الغيض منه هم الشياطين و الكفار فقط فاذا وجدت شخصا يضرب بعرض الحائط دين الله عز وجل ويحتقره و ينتقص منه شيئا فاعلم انه من احد الجنسين الذين ذكرتهم في الاعلى و الا فمن الكافر اذا لم يكن هؤلاء العلمانيون هم الكفار الذين سبق ذكرهم في القران و السنة النبوية الشريفة فالكافر مهما تبدلت به الاحوال و العوالم من حوله يظل كافرا الا اذا تاب فعفى الله عنه ان الله غفور رحيم اما من اخدته العزة بالاثم فلهم عذاب الدنيا و في الاخرة الى جهنم يحشرون .

  • sifao
    السبت 1 فبراير 2014 - 00:23

    ظاهرة الزنا واللواط ، يا سي الفقيه ، ليست وليدة ظهور العلمانية وانما صاحبت الانسان منذ البداية ، اول جريمة قتل في تاريخ البشرية كان سببها الصراع حول من يفوز بمعاشرة امرأة " قابل وهابل" حسب اساطير الرسائل السماوية ، والدعارة هي اقدم مهنة حسب الروايات المتعددة ، لن يسطيع اله كيفما كانت جباروته ان يحد من هذه "الظواهر المرضية"، العلمانيون يحاولون احتواءها ومعالجتها ، قمعها لن يزيد الا من استفحالها ، فهل اوقفت اقامة الحدود الشرعية في البلدان اللاهوتية انتشارها ؟ وهل تستطيع الدولة كيفما كان نوع نظامها ان تحد منها ؟ فرنسا ،مثلا ، تعرف الآن عدد المثليين من مواطنيها ، هل تعرف انت او غيرك كم عددهم في بلادنا ؟ كيف يمكن معالجة هذه الظواهر والحد من استفحالها اذا لم نستمع الى من يعاني من اثرها ؟ القمع لم يكن يوما حلا للمشاكل ، وانتم لا تعرفون اسلوبا غيره في التعامل مع كل ما لا يروق لكم ، هل تريدون ان تحولوا الساحات العامة الى ميادين للرجم والشعب الى "حياحة" ومجرمين ومصاصي دماء وساديين لا يجدون متعهتم الا في تعذيب الآخرين ؟ لذلك نرى ان قطف بعض الرؤوس افضل من التشريع لارتكاب جرئم ضد الانسانية

  • المسلم الغيور
    السبت 1 فبراير 2014 - 00:32

    اصبت عين الصواب يا رجل!
    هكذا علمت سلامة الفكر ووجاهة الرؤية عند المسلم الغيور والا كيف يكون غير ذلك في نظركم؟؟

    فالايمان من الكفر كالزيت من الماء!

    هذا (علماني ،شيوعي ،حذاتي،متنور،متطور،…)=كــــــــــــــــــافر صعوك(وجهة نظري المتواضعة،،)

    هذا(فقيه،عالم،علامة،جهادي،سلفي،….)=الله اعلم بايمانه ولا نزكي على الله احدا.

    لقد اصابهم الهلع عندما تبينوا خطر جحافل البشر تهب الى الاسلام من كل حذب و صوب بل اصابهم رهاب التكفير عندما علموا انهم في غير منأى عنه لذلك شحدوا هممهم علهم يلودون بالهروب منه فاين المفر؟

    قال الراحل الحسن الثاني رحمه الله بعدما علم من خبايا الامور وغزارة فكره وسرعة بديهته ’’لايوجد علماني مسلم على الاطلاق،، (موثق بفيديو)

    اتحدى عصيد العلماني و امثاله ان يضحدوا عشر ما تقدم به هذا المسلم ،
    فليخجوا ما في جعبتهم ان كانوا قادرين، ولياتوا بحديث مثله ان كانوا صادقين.

  • almohajir
    السبت 1 فبراير 2014 - 00:33

    كل من يحمل فكرا مخالفا لفكر الكاتب المحترم فهو لا ينتمي الي ''الامة'' بل هو صهيوني شاذ جنسيا مرتد مطبع والقائمة طويلة.
    من فوضكم يااخي
    اقول للاستاذ انا كمغربي لا انتمي لاي امة انتمي لبلدي المغرب واريد ان اتمتع بحرية المعتقد الذي سنته المواثيق الدولية كما ذكرته في مقالك ولا اريد ان امنعك من ممارسة شعائرك الدينية كما تشتهي لكن لا اريد ان تجبرني عن شيء بالقوة او بغسل الدماغ اوالفكر الدوغمائي لماذا تشتمون العلمانية هل تعني في معجمكم الالحاد كفاكم من هذه الافكار الهدامة نريد مغربا يتسع لجميع اطيافه الدينية واللادينية مغرب يتعايش فيه الجميع باحترام متبادل

  • zorif souss
    السبت 1 فبراير 2014 - 00:39

    و ما هو المعيار الذي يجعلك أغلبية ألم يتزعم الاتحاد الاشتراكي الانتخابات ؟ فهل حينها كان الشعب اشتراكيا شيوعيا ؟ لماذا تخلطون الأمور ؟ كلنا نصلي و نصوم لكن لم نعطي أحدا وكالة حتى يتحدث باسم المؤمنين لأغراض سياسية.
    ألا تحكمون اليوم ؟ فهل أصبحت ضرائب الخمر حلالا ؟ حتى تؤدى بها أجرة وزراءكم ؟إذا حاورك أحدهم بالعقل و المنطق فاكشف عن حججك و إلا فاسكت.

  • الفونتي
    السبت 1 فبراير 2014 - 01:18

    بارك الله فيك واكثر من امثالك لقد اصبحنا مهددين في ديننا من بني جلدتنا الذين ياكلون الغلة ويسبون الملة ارايتم اخواني القراء الى ما وصل له لشكر والعصد تغيير احكام الارث وكان الله ظلم المراة في نصيبها من الارث امام الرجل حين حدد حقها في الارث في نصف حق الرجل مع العلم ان هناك ثلاثون حالة تكون فيها المراة تاخذ اكثر من الرجل او متساويان اما مجموع الح لات التي تاخذ فيها المراة نصف ما ياخذ الرجل فاربع حالات فقط استدراج النساء المغفلات لحزبكم وعلمانيتكم بالمس بشرع الله فذالك لم ولن يتقبله كل المغاربة من الصحراء الى طنجة فالخزي لكما ولمن تبعكما

  • Ahmed52
    السبت 1 فبراير 2014 - 01:28

    الشيخ إبراهيم الطالب يحسبه يلقي درسا في التربية الاسلامية بالمدارس الابتدائية.

    ما لك تكفر وتامن وتزبد وترغد . خد الجنة انت ومن يريدها معك. ودع الناس تدبر امرها بنفسها ام انك لا تعرف قوله تعالا: (إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين) صدق الله العظيم.

    شكرا

  • فوزي
    السبت 1 فبراير 2014 - 01:28

    التكفيريون و من هم على شاكلة أتباع القاعدة و أخواتها يخلقون سياقا استجراميا من خلال قذف تهمة التكفير و تبعات هذه التهمة أي الردة و بعدها- أي بعد مراوغات خسيسة- هدر دم مخالفي الرأي.
    قوة التكفيريين لا تأتي من صلابة أسسهم الإيديولوجية و الفكرية، فلا فكر لديهم أصلا، إنما من التغرير بمراهقين و دفعهم إلى ارتكاب حماقات.
    نحن نلاحظ كاتب المقال يحيل دائما إلى إسلامية الشعب بنية مقصودة لإثارة النعرات الدينية من خلال العزف الحقير على الوتر الديني و خلق جو من الكراهية يمكن أن يدفع بعض المجانين إلى درجة قتل أبرياء…

  • الطنجاااوي
    السبت 1 فبراير 2014 - 01:38

    من حق أي واحد أن يكفر رغم أن الله لا يرضى الكفر لأحد من خلقه…فإن كفر أحد بأركان الاسلام من الطبيعي ألا يكون مسلما…أي كافرا. اختار أن يكفر. وليس لأحد أن يجبره على الايمان، ولا أن يحاسبه على كفره.
    لكن ليس من حقه أن يقول للمسلمين اخلطوا الكفر بالاسلام وألا يكون هناك فرق…هناك فرق بين الاسلام والكفر…بل هما على النقيضان.

    المشكلة عندنا هي:
    هل رأيتم شخصا يسب المسيح و يسب الله ثم يقول أنا مسيحي؟

    هل رأيتم يهوديا يسب موسى ويسب الله و يقول أنا يهودي؟

    هذا فقط يحدث عندنا…يسبون الرسول سيد البشرية، يسبون الله خالقهم وخالق الكون و يقولون نحن مسلمون، لا تكفروننا…

    اكفرا كما تشاؤون ولا تتلاعبوا بالدين…

  • مغربي زوين
    السبت 1 فبراير 2014 - 01:40

    من يصف مخالفه بالكفر كمن يصفه بالتطرف
    العلماني ان كان يخشى من ان يوصف بالكفر
    فالاسلامي ايضا لا يريد من يصفه بالتطرف
    فالحكم بالكفر على الشخص لديه تبعاته
    والحكم على الشخص بالتطرف له ايضا تبعاته
    ان كان وصف شخص بالتطرف حرية تعبير
    فايضا من يصف مخالفه بالكفر من حرية التعبير

  • جلال
    السبت 1 فبراير 2014 - 01:43

    هؤلاء يريدون القضاء على ما تبقى من التشريع…”تعترف وتعرف أن هذا فقط ما تبقى من تطبيق الشريعة الإسلامية،:”التعددوالإرث” بودنا لو. بررتم لنا كيف سلمتم بتعطيل كل الاحكام الشرعية ،ولم يتبق لكم غير. هذين اليتيمين، أليست باقي الأحكام. التشريعية من الدين؟ أم إنكم تؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض؟ ، وبالتالي ألا تريحونا وتعترفوابكفركم البواح،وتطالبون بتطبيق الحكم الشرعي على من كفر ،وهو قطع رؤوسكم بالسيف اليماني،فتكونون أعطيتم أحسن مثال،وطهرتم نفوسكم أمام ربكم وأمام الناس،ياأخي لم تقولون مالا تفعلون،كبر مقتا عند الله أن تقولوا مالا تفعلون”

  • al 3osfoor
    السبت 1 فبراير 2014 - 02:09

    بدون أن أكثر الكلام ، أود طرح سؤال وأرجو الإجابة عنه :

    أنا لست علماني وأعرف ديني ربما أكثر منك، لكن أرى في الآونة الأخيرة أن الكثير ممن يسمون أنفسهم "شيوخ" يسيئون إلى الدين الحنيف بكل ما تحمله الكلمة من معنى. اصبحتم تحللون وتكفرون كل ما وافق أهوائكم.. بدأتم بعد فشلكم في كل أمور الحياة تتخدون الإسلام وكأنه اديولوجية لتمرير أفكاركم بإسم الإسلام ، وهذا أكبر خطر على الدين. لأن العمل بشيء يخالف الشرع ينفر البسطاء من الناس من الدين ويدعو إلى الإلحاد وهذه هي نتيجة أفكاركم الوهابية ويجب أن تتحملوا المسؤولية أمام الله مادمتم تتكلمون بإسم الدين.

    الحمد لله نعرف ديننا ولا نحتاج إلى شيوخ التكفير الذين يتخدون ألدين تجارة ، فبئس صنعكم

  • مغربي
    السبت 1 فبراير 2014 - 02:21

    أجدني مضطرا لتنبيه السيد الكاتب ومعه جماعة كبيرة من المغاربة، إلى أنه ليس المطالبون بتجريم التكفير هم من سماهم بالعلمانيين، أو الملحدين أو الكفار؛ وإنما هو مطلب من كل العقلاء المؤمنين الذين يعرفون ما تؤول إليه الأوضاع عندما يصبح الحق لكل شخص أو لبعض الاشخاص في اتهام المخالفين لهم بالكفر والفسق وما سواهما، سواء بالحق أو بالباطل؛ ويكفي هؤلاء المكفرين أن يجدوا منهم من يكفرهم إذا غيروا رأيهم . كما أنه مطلب قرآني عندما يمنع المؤمنين من سب المشركين، قال تعالى: ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم.
    لقد وصف القرآن كثيرا من الظواهر الخلقية والاجتماعية في القول والعمل بصفتها المناسبة لها، ومن ذلك وصفه للزنا والزانية والزاني، وحرم ذلك على المؤمنين. لكن وصف الناس بعضهم لبعض بالزناة والبغايا أفرادا وجماعات يعد قذفا، إذا قام به أي شخص ولم يرفقه بالأدلة الكافية لإدانة الزانية والزاني، فإن الحد يقام عليه بدل الزاني، ولو كان زوجا أو زوجة، إلا باللعان والتفريق بينهما.
    كذلك التكفير فإنه حق الله، ومن فعله من الناس في حق الناس فقد ارتكب إثما مبينا، وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم.

  • almohajir
    السبت 1 فبراير 2014 - 02:25

    الفرس والسيف والصحراء الجلد والرجم واللحية والحناء
    قطع الايادي والغزو سمي فتوحات الجزية وللرجال في الارث اضعاف
    ياقوم تركتهم قافلة الامم يتعطرون بالمسك مني الغزال قبل الشروع في الصلاة

  • مسلم مغربي
    السبت 1 فبراير 2014 - 03:05

    كتبت فوفيت، بارك الله فيك أستاذي.

  • محمد باسكال حيلوط
    السبت 1 فبراير 2014 - 04:48

    المعضلة تلخصها كلمات الكاتب كما يلي : " لا يجوز التساهل مع الكفر وأصحابه والمروجين له باسم التعددية والديمقراطية وحقوق الإنسان، فالكفر كفر، ولا يمكن تسويغه تحت أي مسمى". هذا معناه أنه لا حرية لكما يا بني ويا بنتي لتصفا الجيران من الصينيين والروس والهنود غير المسلمين والأوربيين وأفارقة الوسط أو الجنوب والأمريكيين، الجنوبيين منهم والشماليين، وكذا الأستراليين واليابانيين، دون أن ننسى بني إبراهيم غير المسلمين… لايمكنما يا بني ويا بنتي أن تنعتا بقية البشرية بنعت آخر غير الــــكــــفــــر. فالعالم بأسره كــــافــــر ويدوخما بمنظومة "حقوق الإنسان" لينسيكما حقوق الله عليكما. فاعلما يا بني ويا بنتي أن الجهاد واجب عليكما مقدس منذ مكة والمدينة وحروب الردة وهو ما ينتظركما. مستقبلكما إذن زاهر، ملؤه المتفجرات والذرات والكيماويات والمدرعات والطيارات وما فخخ من سيارات ويا لها من جماليات ترونها بأم أعينكما يوميا بالشرق الأوسط. يا سلام !

  • arsad
    السبت 1 فبراير 2014 - 05:02

    الىalia
    الحديث في الاسلام له فقه وله واقع ومنازل ولا يمكنكي ان تأخذ به على ظاهر قرأته فبدل ان تصدري الاحكام على حديث لا تفهمين معناه او تشاكل عليك فهمه فدهبي الى اهل التخصص واستفسري عملا بالاية الكريمة فسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون اما التشكيك والطعن بدون علم هو تصغير لعقول عامة فقهاء وعلماء الدين وتصغير لأإمة الاسلام وهذا لا يجوز اخلاقيا
    الى..( تقافة دون خليجية)
    عندما تنظر لغير اليهودي في نصوص الثورات والعقيدة المحرفة ادى البهود ستعلم ان الاسلام دين حق و عادلة وعندما تنظر لغير المسيحي في العرف المسيحي المتخلى عنه ستعرف ان الاسلام دين حق وعدالة احكام الميرات والحضانة بالنسبة للزوجة المسيحية في الاسلام تذخل في مقولتهم الشهيرة وهي ما هو لله فهو لله وما لقيصر فهو لقيصر اي ما هو للاسلام فهو للاسلام وما هو للمسيحية فهو للمسيحية فبه يكون الاسلام دين حق وعدالة
    تقول في تعليقك ردا على تعليقي ان مشكلتنا اننا نسى ان الاديان وجدة لخدمة الانسان وليس الانسان من يخدمها اقول لك لذا السبب يجب الدفاع عن الدين وحمايته من التحريف والاستغلال بابعاد غير المسلم عن شؤن المسلمين

  • Bashar ibn keyboard
    السبت 1 فبراير 2014 - 05:40

    " إن المكلفين بتطبيق الشرائع أخدوا الدين عن رؤسائهم وشدّدوا ورووا أخبارآ توجب عليهم ترك البحث في الدين وتصم بالكفر كل من خالف هده الأخبار ومنها "إن الجدل كفر" …ثم إن سئل أهل هده الدعوى عن الدليل على صحة دعواهم,إستطاروا غضبآ وهدروا دم من يطالبهم بدلك وحرّضوا على قتل مخالفيهم وهكدا اندفن الحق أشد إندفان "
    دوّن أبو بكر الرازي هده السطور قبل 10 قرون, وكأنها كُتبت اليوم لأن الواقع البئيس هو نفسه, وربما أسوأ لأن التعصب اليوم لايكتفي بحرق الكتب. نقد النص الديني ظاهرة قديمة صحابة الصف الأول أنفسهم إنتقدوا قضية جمع القرآن .تحت الحكم العباسي قامت حركة فكرية جريئة مع ابن سينا و الفارابي و ابن رشد و جابر ابن حيان لكن الجدوة خمدت بسقوط المامون وعودة المحافظين للسلطة.بعودتهم تكرّست نهائيا قدسية النص للتدكيرشيخ الأسلام إبن القيم أفتى ضد الخوارزمي واضع علم الجبر. نص الفتوى يقول إن هدا العلم "وإن كان صحيحاً إلا أن العلوم الشّرعية مستغنية عنه وعن غيره" ولم يُغفر للخوارزمي إجتهاده إلّا عندما فهم الفقهاء أن الجبر يساعد في حل قضايا الأرث !اليوم ؟ هل ننتظر في كل قضية مطروحة أن يفهم الفقهاء ؟

  • abdelali
    السبت 1 فبراير 2014 - 05:54

    فماذا نسمي من ارتد عن دينه وجاهر بأنه أصبح نصرانيا يؤمن بأن الله ثالث ثلاثة؟

    هل نقول له إنك ما زلت مؤمنا؟

    Oui
    نعم إنه مؤمن. مؤمن بما اهتدى إليه عن قناعة ٱنه الدين الصحيح

  • شوف
    السبت 1 فبراير 2014 - 08:20

    ىا مسلم الدىن بىن واضح كل ما في الامر ان الانسان في حاجة ان يحرك عقله و يساير التقدم مراعات الظوابط المنصوص عليها.

  • elyoussi
    السبت 1 فبراير 2014 - 08:20

    أولا، ليس كل علماني كافر، كما يدعي أولائك الذين تسميهم ''علماء'' ،لأن مصطلح "علماني" يحيل فقط على اختيار فكري له علاقة فقط بتدبير شؤون الحياة الدنيوية بالنسبة للفرد ذاته أو فيما بين أفراد جماعته الوطنية باختلاف معتقداتهم الدينية.
    ثانيا، مصطلح "عالم " لا يُعقل أن يُطلق على أناس يدّعون امتلاك الحقيقة
    و يعتقدون أن لهم تفويض من الخالق يُجيز لهم الحكم وعقاب كل من خالف معتقداتهم .
    ثالثاً، عندما يكفُر أحدهم فإنه أساسا يكفُر بأمثالك و بالموقف العدواني والإضطهادي ونزعة التعالي لأمثالك ، لأن في سلوك أمثالك زيغ عن تعاليم السماحة والتعايش التي تعتمدها الأديان !

  • aghbalu
    السبت 1 فبراير 2014 - 08:29

    لاحظت أن كثير المفاهيم مختلطة عند كثير من المسلمين. العلماني ليس بالضرورة ملحد. فقد يكون مسلما أو مسيحيا،يهوديا أو مؤمنا في الطبيعة، الخ. العلماني كيف ما كانت ديانته و لونه السياسي يؤمن بفصل الدين عن الدولة . وهذا هو جوهر النقاش.

    فصل الدين عن الدولة تنتج عنه قوانين إنسانية عادلة و قابلة للتغيير و التصحيح. العلمانية تضمن لكل واحد الحرية الشخصية في الاعتقاد و تساوي بين الناس. هذا شيئ مستحيل تحقيقه بجعل أي ديانة مرجعية للقانون. لا داعي بأمثلة في هذا الموضوع فهي لا تحصى.

    التكفير ليس مشكل من ناحية المضمون. قد يكون العلماني غير متدين أو ملحد. نستطيع أن نقول بأن الإلحاد في هذه الحالة هودديانته . كما ان هناك آخرون يؤمنون روايات قديمة يعتقدون انها كلام الله. عكس الملحدين الذي يحترمون كل الديانات، يرى أغلبية المتدينون الكافر و التكفير كرسالة سلبية و مرفوضة قد يتجلى عنها القتل. و هذا هو المشكل.

  • AnteYankees
    السبت 1 فبراير 2014 - 08:50

    Il y a un contingent pro-sioniste de dévoués à la cause Amasikh qui n'ont à la place de leurs cervelles que la morve. Ils sont au rendez-vous des écrits qui les contrarient pour les contredire sur la forme en diffusant leur venin sans apporter la moindre analyse de leurs parts sur le fond. Ils ont des commentaires préfabriqués à l'avance pour les reproduire sans le moindre remords. Ils ont fait orchestrer leurs manœuvres pour montrer qu'ils sont nombreux, mais parfois en analysant soigneusement les écrits on peut détecter que la même personne répète son intervention plusieurs fois sous des appellations différentes. C'est le même troupeau qui va applaudir l'intrusion d'une galeuse parlant le dialecte berbère sous le dôme du parlement pour la première fois dans l'histoire du Maroc au mépris de la majorité arabisée et en voulant minimiser la langue arabe. C'est le même troupeau qui va diffuser des insultes auprès des Arabes et de la religion qui représente la religion de la majorité. fin

  • مغربية
    السبت 1 فبراير 2014 - 09:01

    عندنا حل لا اظنك سوف ترفضه، و هي ان نطبق الشريعة على الاخوان المسلمين و الملتحين فقط، ادا سرقو قطعنا ايديهم، و ان زنو او تزوجو عرفي نرجمهم حتى الموت، و ان تزوجو واغتصبو طفلات صغيرة ترتب عنها عاهة او موت، نعدمكم شنقا، و ان رميتم المحصنات و لم تاتو بشهود كما فعل نعيمكم، ترجمون امام الملا، و نمنع اختلاطكم و ان تم تحبسون، و نسمح لكل اخواني ان يهجم على الاخر لسبي نسائه و جعلهن ملكات اليمين لانكم تحتاجون دلك و مدكور ف القران وخاصكوم تضحيو مع بعضياتكم، و تتدخل الدولة لتزوج طفلاتكم دوات 12 ربيعا بشيوخ، برضاكم او بدونه لانه ستر لبناتكم حتى لا ينحرفن، و ان عصيتم ولي الامر قطعنا رؤوسكم في الحال، حتى لو كان مجرد ابداء راي او تغيير امر شرعي، لانه قد قضي الامر ف الشريعة، لا نقاش،
    و باقي الشعب نعملو لو قوانين مختلطة بين الشرعي و الوضعي
    و العلمانيين نحاكمهم بالقوانين الدولية فقط،
    انت طلبت البيض مقلي، و سنعطيك اياه، و هناك اناس بغاوه مشوي!! ماشي سوقك!! و الا فانكم تبحثون عن الفتنة،

  • sad
    السبت 1 فبراير 2014 - 09:22

    كل من لم يتخد الاسلام كدين وعقيدة فهو كافر بنص القرآن ثم يأتي بعدهم الخوارج الذين تخلو عن الاسلام تم يأتي الموالين للكفار حتى وان كانوا مع المسلمين مصداقا لقوله تعالى ومن يتولاهم فهو منهم اما عن اليهود والنصارى فالايات وضحة وضوح الشمس مثل قوله تعلى قد كفر الذين قالوا ان الله تالث ثلات و قوله لقد كفر الذين قلوا ان الله هو المسيح بن مريم ويأتي دور اليهود بقولهم عزير ابن الله وقولهم يد الله مغلولة
    الشدد في الدين لاشك انه منبود ولكن التساهل والتسامح في و على ضياعه غلو لا بعد غلو فاليحذر الذين امنوا ان تصيبهم فتنة

  • حفيد المعري
    السبت 1 فبراير 2014 - 09:27

    الاسلام دين حنيف / اقتلوا اجلدوا اقطعوا الايادي ارجموا اصلبو………انكحوا : هنا لا اعتبار للمنكوح.
    الاسلام ما هو الا منتوج لطبيعة صحراوية خشنة متوحشة بدائية عبارة عن كوبي كولي لعديد من اساطير. اشور وبابل ومصر …وتكرار لخزعبلات الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد.

  • FASSI
    السبت 1 فبراير 2014 - 09:54

    لقد عريت على مكائد العلمانيين الذين يريدون تغيير شرع الله .لقد اصبح هؤلاء ظاهرين بعد ان كانوا متخفين.المغاربة اصبحوا يلعنون لشكر وعصيد في كل وقت وحين لان هؤلاء تعدوا كل الحدود.المغاربة يصبروا على الجوع والقهر والفقر ولكن لن يصبروا على من مس كتاب الله عز وجل وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.

  • عبد العليم الحليم
    السبت 1 فبراير 2014 - 10:02

    بسم الله الرحمان الرحيم

    العلماء السلفيون في واد والتكفريون في واد

    البعض في نعيم ومساكين في واقع أليم

    انظر في يوتوب الفيديو الخطير التالي:

    أقوى مقطع فيديو هز الشارع السعودي حتى سنة 2014 م

  • mohammadine
    السبت 1 فبراير 2014 - 10:07

    ليس من المعقول دراسة التّاريخ الإنساني أو الأحداث المتغيّرة به دون الالتفات إلى المؤثّرات المحيطة به في مرحلة الدّراسة… ولاشك أنّ قصّة الأديان والعقائد هي الأكثر تأثيراً في متغيّرات التّاريخ الإنساني… فلم يوجد شأن مؤثر ومحرّك وقادر على توجيه الإنسان أكثر من فكرة الأديان…
    إنّ الأديان بشكل عام هي سيطرة وتحكّم أشخاص بالإنسان، أو كما يقول ستندال: "إنّ الأديان تستند على خوف أغلبيّة ودهاء أقليّة، بالتّالي فتحريك الإنسان من خلال الدّين كان وراء اشتعال حروب وتغيير أنظمة وقتل ما لا يحصى من البشر (…)"

    منقول عن مازن الياسري/الحوار المتمدن

  • جلال
    السبت 1 فبراير 2014 - 10:20

    الى مغربية رقم 33
    هو طلب البيض ”مقلي” لأنه يحبه ،لكن عيبه أنه يلزمنا على ألا ”نصلق”بيضنا ،ونأكل من بيضه المقلي بالرغم من أننا نتألم من معدتنا ،بل أصبحت لنا ”حساسية”مزمنة من البيض المقلي وحتى من مجرد رائحة”القليان” وبالرغم من أننا نقدم له ”شواهد ” طبية تثبت ذالك¡¡¡ج

  • homme libre
    السبت 1 فبراير 2014 - 11:02

    ألم يتعايش المسلمون مع الكفا في عهد الرسول (ص) . ألم يكون عمه كافرا? وهل حاربه الرسول أو قطع صلته به? .
    التكفير ليس من اختصاصكم بل شان رباني هو ادرى بعباده. ثمن اختصاص الشخص المعني والدي من حقه ان يعلن كفره او ايمانه . وما عليكم الا ان تكونوا خير داعين الى الاسلام بالسلوك المتزن واحترام الغير مهما كانت لغته او عققيدته بعيدا عن الايديولوجيات المتعفنة والمنفرة حينئد ستكونون خير سفير للاسلام.
    فلا تنصبوا انفسكم وكلاء الله على عباده.

  • moustapha d´allemagne
    السبت 1 فبراير 2014 - 11:19

    السلام عليكم
    إلى الأخ العزيز كاتب هذه السطور المملة:
    المشكلة ليست التكفير في حد ذاته و لكن نتاءجه و عواقبه من استحلال دم مسلم … فإذا أعطيت سلطة التكفير لمثلك من السفها فكيف سيكون مصير الأمة؟
    لماذا لا يجرأ أحد العلماء منكم ـ خزاكم الله – على تكفير الوهابية التي تضرب بعرض الحاءط كل تعاليم النبي ? أم أنها سبب رزقكم؟
    بتكفير مسلم نكون أمام إغلاق باب التوبه و هذا كفر في حد ذاته!!!! و لا يعلم ما في الصدور إلا الله
    من هذا المنطلق فأنا مع سن قانون يحمي الأمة من الجهلة أمثالك و مع تطبيق أقصى العقوبة على من تسول له نفسه تكفير مسلم و استحلال دمه

  • Tasnime
    السبت 1 فبراير 2014 - 11:21

    أيُّ قاضي هذا الذي يقتفي آثار الناس تنقيبا عن" القضايا" ليصنف وفق الخانات: هذا "مجرم" وهذا "برئ"، بحجة الصدام و واقع الأغلبية؟
    القاضي ترفع اليه القضايا، و إجراءات المرافعات تكون وفق ما تقتضيه مواد القضاء، و تحت قاعدة "الكل على قدم المساواة من حيث المواطنة"!

    الفكرة لا تقاوم إلا بالفكرة، و توخي الحذر والحيطة لضحدها لا يزيدها إلا توسعا، ولا يزيد أصحابها إلا إصرارا.
    التشنج و الاحتقان مآلهما "طاقات" تعمل تحت الأرض، في جو مغلق من الشغب الثقافي، أخذا بالجزئيات و دوسا للقواعد( كلا الجانبين)

    فكما أن الافتئات على حق المواطن المنتمي الى دين آخر أو المنكر له ، أسلوب متهافت نظريا و غير ممكن عمليا لما فيه من خرق لحق المواطنة ، و مصادرة أدني الحريات وليُّ العنوق ،
    فإن التشهي من قبل الأهواء -من الجهة المقابلة- ضرب من ضروب التعصب : فليس من الحرية اللغو الذي لا طائل تحته، و ليس من الحرية الاستهزاء!
    وعليه فالدين والإلحاد ، كل منهما بمعزل عن سواه، في ظل التعايش ،معادلة صعبة تحت ضغط الاشتباك والتشابك ،

    و حتى تخبو الجذوة المتقدة في الافئدة وجب اجتثات "تُجَّار الكلام"من الممل والمكرور!

  • فلان أومان
    السبت 1 فبراير 2014 - 11:24

    ورد في مقالك ما يلي:"وعندما يرفض الدعاة والعلماء والإسلاميون المفهوم الغربي للديمقراطية والتعددية والحداثة، ويطالبون بِملاءمتها مع مقتضيات الشريعة الإسلامية،
    وكتبت أيضا "على العلمانيين المغاربة أن يتجنبوا الكبر والإقصاء وأن يساهموا في استقرار البلاد من خلال تجنب التعرض لعقيدة الإسلام وشريعته، والقبول بمن يطالب بإقامة الشريعة الإسلامية ولو على الأقل من باب التعددية وحرية التعبير وحرية التفكير والضمير على حد تعبير المادة 18 المذكورة آنفا".أنا أسأل فقط ما هي الريعة الاسلامية في نظرك؟ وهل أنت ومن يدعي معرفتها مستعدون للالتزام بتطبيق والتقيد بهذه المادة فعلا؟ فإن كان جوابك بالإيجاب، ألم يتضح لك ولغيرك أن من تصفونهم ببني علمان هم أول من يلتزم بروح هذه المادة؟ إنكم تريدون فقط أن تفرضوا مفهومكم للدين وترغموا من لا يراه مثلكم على الانصياع لأوامركم ضاربين عرض الحائط بأوامر الله وكلامه الثابت" فمن شاء فاليومن ومن شاء فاليكفر".
    "وَلَوْ شَاءَ رَ‌بُّكَ لَآمَنَ مَن فِي الْأَرْ‌ضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا ۚ أَفَأَنتَ تُكْرِ‌هُ النَّاسَ حَتَّىٰ يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ ". حفى ديسك ديالكم وتتجاوزون الله

  • OMHEND
    السبت 1 فبراير 2014 - 11:29

    الىى المعلق رقم 32
    يا اخي اراك تكرر نفس اللغو وتعيد نفس السمفونية. اتق الله وابتعد عن الحقد.

  • almohandis
    السبت 1 فبراير 2014 - 11:37

    المشروع العلماني الإلحادي فشل فشلا ذريعا في المغرب. العلمانيون كانوا يعتمدون على الأمية المتفشية في الأجيال الماضية و الحماية من المستعمر و كيف لا و هم الطابور الخامس و العلماء و المجاهدون ضد المستعمر زجوا بهم في السجون فخلا لهم الجو فربوا أجيالا على الإلحاد و التفسخ بحجة التحضر و الالتحاق بالأمم المتقدمة . والآن لقد اكتشف الشباب ان العزة لله و بالله فرجعوا الي دينهم فارتبك العلمانيون و لم يجدوا حلا الا التطرف و القمع و تكميم الأفواه انظر مايحدث في مصر الانتخابات الحرة فاز فيها المسلمون ب 70% من المقاعد يعني المسلمون صوتوا لصالح إخوانهم بينما النصارى و العلمانيون لم يصوت عليهم الا 30 بالمئة بمعنى العلمانية فاشلة و الحمد لله الآن بدأت أسلمة الدولة عندما تجد المتاجر و الشركات تقفل ابوابها عند صلاة الجمعة كما فعلت أسواق السلام قل موتوا بغيضكم ياملاحدة.

  • ناصح امين
    السبت 1 فبراير 2014 - 11:40

    لرفع لعض اللبس على العلمانيين الدين بحتجون على الاسلام باخطاء بعض المسلمين ان يعلموا ان الهطا صقة لصيقة بالبشر والا فما فائدة التوبة والاستغفار وان الكمال لله والعيب قي الانسان وليس قي الشرع وان دين الله حجة على الجميع ولا يحتج باحد على الدين
    اما ادا نم تجريم التمفير كما يدعو العلمانيون الى دلك سيكون جل المغاربة داخل قفص الاتهام

  • م, سقراط
    السبت 1 فبراير 2014 - 11:48

    قال:
    "إننا لسنا مع فوضى التكفير، بل يحرم على أي كان أن يكفر أحدا من المسلمين، فالتكفير لا يمارسه إلا العلماء".
    ولو سألناه: من هم العلماء؟ لقال: "أنا، وأبو نعيم، والنهاري، وغزال والشقيري، وكل من أطال لحته إلى صرته…."
    العلاقة بين المواطنين داخل الوطن الواحد ليست مبنية على الكفر والإيمان، بل مبنية على تبادل الخدمات، والتعاون في شق الطرق وبناء المستشفيات بارمل الإسمنت وليس بالأحاجي والخرافات… ليست هناك ىهندسة إسلامية وهندسة هندوسية، وليس هناك جراحة علمانية وجراحة إسلامية… الدين لله لقلوب المؤمنين: لك في الوطن أن تعتزل في برج وتعبد الله ليل نهار لن يطرق أحد بابك إلا لأداء ما عليك من الماء والكهرباء وتصريف أزبالك الكثيرة أو القليلة…
    الوطن لا يعرف كافرل ومؤمن بل يعرف مجتهد وكسول، مخلص وغشاش، أمين وخائن، … هذه هي القيم التي أدت إلى قلة السجون في شمال الكرة الأرضية وكثرتها جنوب الأبيض المتوسط…
    إنكم تجرون المجتمع المغربي إلى الفتنة…
    هل أنت عالم؟
    أين الكتب التي ألفتها ونالت الرضى من العقلاء مسلمين وغير مسلمين؟
    أين كتب أبو النعيم الذي دافعت عنه بشراسة؟
    ….الخ

  • محند
    السبت 1 فبراير 2014 - 12:14

    بسم الله الرحمن الرحيم (قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ) صدق الله العظيم.
    اني متفق مع صاحب التعليق رقم 13. وخير الكلام ما قل ودل.

  • 7anzaz...fya
    السبت 1 فبراير 2014 - 12:34

    إن تأكيد شخصٍ ما الدائم على إيمانه بمعتقدٍ من المعتقدات هو دليل خوف.

  • Bashar ibn keyboard
    السبت 1 فبراير 2014 - 12:35

    بعض مغالطات الفقيه:

    " فماذا نسمي من ارتد عن دينه "

    – أولآ ليس من حقك أن تسمّيه بغير إسمه المدني, الهوية ليست دينآ ثم من أنت حتى تنبش في ضمائر الناس ؟ إدا غلبت الحميّة على عقلك فردّد في قلبك: من شاء فل يومن ومن شاء فليكفر.
    -للمرة الألف سنظل نردّد: العلمانية لاتهاجمكم بل تحاول إتقاء شرّكم.لانخشى التكفير كصفة لكن نتوجس من حمّام الدم الدي يتبعه ولكم تاريخ في القتل لاحاجة للتدكير به. إبتعدوا عن العنف الجسدي واللفظي ولن يضاقكم أحد شخصيآ أفضل الحديث عن تحديات أخرى أجدها أكثر إلحاحآ. لكن الشيوخ يصرّون على تدويب الأولويات الحقيقية ونضطر نحن للرد عليهم.

    -" فعندما كان اليسار يدعم منظمة فتح العلمانية في فلسطين "

    لايفقيه, لم يكن اليسار يومآ حليفآ لمنظمة فتح ولم تكن فتح علمانية.ربما فهمت الأمور هكدا لأن فتح واجهت حركة حماس الأسلامية في الأنتخابات الفلسطينية وطبعآ كل من يواجه الأسلاميين هو علماني في مفهومكم! ربما قصدت أيضآ تحالف بعض رموز اليسار المغربي مع الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (جورج حبش) وهو تحالف فكري أساسآ لا ميداني.
    هناك فعلآ ما هو أفظع من الجهل وهو وهم إمتلاك الحقيقة

  • يوسف
    السبت 1 فبراير 2014 - 12:41

    جزاك الله خيرا يا شيخنا الهمام.انها امة فسدت اخلاقها ويجب ان نرجع الى تطبيق شرع الله ،يجب قتل كل هؤلاء العلمانيين وقتل كل اللذين لا يسدلون اللحية وليست في جبهتهم الطاهرة علامة السجود ،يجب ان نتزوج بنت التسعة سنين والاواتي لا زلن لم يحضن كما علمنا القرآن الكريم يجب الهجوم على البلدان الكافرة وسبي نسائهم يجب الرجوع الى بيع النساء في الاسواق لنحترم قوله تعالى وما ملكت ايمانكم ويجب و يجب ويجب….ويجب الرجوع الى احكام الشرع التي تحط من كرامة الانسان .
    اني اتقزز من رؤية امثالك والله وتالله لن تعيدونا الى عالمكم المتخلف

  • الملاحظ
    السبت 1 فبراير 2014 - 13:06

    يا عباد الله. ان العلمانية لا تعني ان العلماني ضد الدين. العلماني هو من يريد ان يحيى و يموت كما شاء. و لا حاجة له كيف يعيش الاخرون. العلماني لا يتدخل في اعتقادات الناس و لا يريد ان يتدخل الاخرون في معتقداته. العلماني لا يخدحارب الدين و لا المتدينين. انتم من يفسر مواقف العلمانيين هكذا لحاجة في نفسكم لانكم تستفيدون من ذلك. اما ميالة التكفير . فقد ورد في القران انه من اراد فليكفر و من اراد فليؤمن. فماذا تريدون انتم. انا لا اريد ان اؤمن و لن اؤمن باي دين و لا اريد ان احكم بدين. لنسطر قانونا نتفق عليه و نحترمه جميعا و السلام. هذه هي الديموقراطية التي لا تؤمنون بها و نؤمن بها نحن. لا يوجد في الاسلام ما يجبرني على الايمان به. الله ترك لنا الحرية. و اما ما تذكرون فهو من صنعكم و تفسيركم و قد اضفتم اشياء من عندكم في القران و السنة عندما قسره السابقون حسب هواهم و زدتم فيه انتم اليوم. فاماذا تريدون من الذين لا يؤمنون ان يتبعوكم. صلوا او لا تصلوا فذاك ليس شاننا. فقط لا تتدخلوا في حياتنا و نحن كطلك لا نتدخل في حياتكم. و لنعش على هذا الاساس. فماذا تريدون اكثر. اما عت العدد فهذا لم يقل به حتى القران.

  • ahmed agadir
    السبت 1 فبراير 2014 - 13:26

    مانريده في هذا البلد السعيد هو الحرية الدينية من اراد الاسلام مرحبا به ومن اراد المسيحية مرحبا به ومن اراد اليهودية مرحبا به ومن اراد الوثنية مرحبا به كذلك
    نريد حرية دينية

  • علاء
    السبت 1 فبراير 2014 - 13:59

    قال الله عز زجل: : يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون

  • younes
    السبت 1 فبراير 2014 - 14:04

    " وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر"

    الله نفسه ضمن حرية المعتقد بجملة واضحة فلما تعارضونها انتم معشر الاكليروس

  • SIFAO
    السبت 1 فبراير 2014 - 14:12

    اليساريون الذين كانوا يساندون منظمة التحرير الفلسطينية كانوا يوجهون بنادقهم الى صدوراعدائهم وليس الى صدور ذويهم كما يفعل الاسلاميون ، عادوا من افغانستان ليواصلوا الجهاد في اخوتهم دون تمييز في الاهداف ولا الاشخاص ، كل من ليس على شاكلتهم فهو عدو وهدف مشروع بموجب شريعة الله ، هل سبق ليساري مغربي ان قتل اسلاميا على عقيدته او نفذ عمليا اجراميا ضد الدولة التي تقمعه او ممتلكات الشعب ، هذا هو الفرق بين نضال اليساريين وجهاد الاسلاميين ، ولا مجال للمقارنة بين التيارين .
    عن اية ملاءمة تتحدث يا فقيه ؟ هل تفضلت بتقديم امثلة عن هذه الامكانية ؟ ملاءمة ما هو بشري عقلاني تاريخي بما هو سماوي اسطوري فوق زمني ، اليست هذه هي المهمة المستحيلة ؟ ابن رشد لم يطالب بالمساواة بين الجنسين ولا بتجريم التعدد ، قال فقط بامكانية اعمال العقل في القضايا العقائدية لتخليصها من طابعها الاسطوري الخرافي وملاءمتها مع مقتضيات التفكير المنطقي السليم فوُجه بالعنف ، بالاحرى ملاءمة القطعي النهائي مع النسبي المرحلي ، هذا الكلام لا يستند الى اي منطق ولا الى تاريخ العقيدة المشهود له بالدموية والعنف المجاني

  • مغربي بيضاوي
    السبت 1 فبراير 2014 - 14:13

    الكفر صفة يااخي لايمكن تحريره ;بل يحرر العقل لانه ادات…. وتتحررالافواه.والعصافير من اقفاصها ;كي يدافع الظلاميين عن شيئ يجب ان يحرفوه اولا لانه ادا تركوه على اصله وحقيقته فلا يمكن ان يدافعوا عنه لانها حقيقته ;اذا استمروا في التاويل والتحريف; فسهام الحقيقة والمنطق ترصد كل تخريفاتكم ;والمغاربة على الاقل نصفهم اصبح واعيا وسيزداد لاحقا انظروا الى تونس ودستورها اللذي يجرم التكفير وصلوا لهذا المستوى من التفكير بفضل النظال الحقيقي اللذي يولي للعقل والانسان المرتبة الاولى بدل ان يكون العقل مجمدا ومحجرا والانسان عبدا لاخيه الانسان ;وعندنا في المغرب لمن يسمون انفسهم شرفاء

  • Mohemed
    السبت 1 فبراير 2014 - 14:58

    قال تعالى: ( وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسلام دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ) [آل عمران) …
    كما يقول عز و جل
    وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر

    Allah par le biais de mohamed 3alayhi salato wa salam nous a montré le bon et l'unique chemin a suivre En mm temps il a bien précisé qu'il n y' pas
    d'obligation ds la religion puisque tte personne naît
    libre et par la suite c'est a lui de choisir entre etre muslim ou nn pas etre
    allah est le seul qui peut juger et condamner les gens
    de leurs faits
    C'est mon point de vue avec ts mes respects pour vs et pour vs avis

    Disponible pour recevoir les critiques et pour les débats constructifs

  • mohammadine
    السبت 1 فبراير 2014 - 15:13

    الدستور المغربي يقر بان دين الدولة هو الاسلام ولا يعني هذا ان المغربي مسلم بقوة الدستور.
    الدستوريقر ايضا ان الملك امير المؤمنين ولم يقل امير المسلمين وعليه فهو اميرا للمؤنين المسلمين والمؤمنين المسيحيين والمؤمنيين اليهود ثم المؤمنين بشئ اخر غير هذه الديانات
    ولكن قاسمنا المشترك هو اننا مؤمنون بهذا الوطن……..

  • SIFAO
    السبت 1 فبراير 2014 - 15:45

    لا تجعل من الافتراء اسلوبا للرد الصاع الى المخالفين صاعين ، العلمانيون لا يدعون الى افراغ القلوب والمساجد من العقيدة وانما يدعون الى تثبيتها فيهما وتطهيرها من شوائب السياسة ، العلمانيون لا يحاربون العقيدة وانما يواجهون توظيفها في اغراض سياسية ، لكم دينكم ولي ديني ، هذا ما يقوله العلماني تحديدا ، يقول صاحبنا "نقاش ننطلق فيه من أهم مقوماتنا المغربية وهو الإسلام، لنحدد على أساسه مفهوم الحريات ونرسم حدودها ونقدر حجم تداخلها فيما بينها من حيث التطبيق والممارسة " يعني وبكل بساطة ، ان نفصل مفهوم الحرية على مقاس الاستبداد ، الدين باعتباره الاستبداد المطلق واكثر الانظمة الفكرية استعبادا للانسان سيكون هو المعيار الوحيد لبناء نظام اجتماعي يحترم حق الانسان في ان يعيش مستعبدا ، بل يرغم نفسه على أن يكون كذلك ، الحرية هي احترام ارادة الانسان في العيش بكرامة وفق ما يرتضيه لنفسه دون ان يلحق الاذى بأحد ، فيما يضرك انت ان يقول فلان انا لست مسلما او انا مسيحيي او ملحد ؟ ولكن اذا ارغمت احدا على ان يكون على عقيدة ما ليست من اختياره فأنت مستبد وديكتاتوري من الدرجة الاولى

  • انتهى عهد التكفير والرجم؟
    السبت 1 فبراير 2014 - 16:18

    خلاص؛ لقد ولى وانتهى دلك العصر إلى غير رجعة ايها الفقيه المحترم الدي كان فيه تقطيع الرؤوس وجلد الناس وتكفيرهم ورجمهم حتى الموت.
    ومن لا زال يحلم بدلك العهد، فهو في الحقيقة يستغرق في سبات عميق ويعاني من غباء شديد.

    المملكة العربية السعودية التي كانت الوحيدة في الدول العربية والإسلامية كلها كما هو معروف التي كانت تطبق البعض من الشرائع القديمة أقول البعض منها فقط، قد بدأت هي الأخرى اليوم تتخلى تدريجيا عن شرائعها القديمة وتستبدلها بالقوانين ومقررات الأمم المتحدة لكي تلتحق بالمنظومة والأسرة الدولية.
    لهدا أقول للبعض هنا كفى من المواضيع الإنشائية ومن التهريج والثرثرة والكلام الفاض لأن هده الأشياء كلها اليوم قد أكل الظهر عليها وشرب، ولم تعد تفيد في شيء اللهم لدى بعد الجماعات التكفيرية والإرهابية التي نشاهدها عبر بعض الأشرطة في اليوتوب وغيره تجلد الناس وتقطع رؤوسهم في الشارع وأمام الملأ مثل التي كانت تعيش مثلا في أفغانستان أو التي توجد اليوم في سوريا!
    لكن مثل هده الجماعات الإرهابية كما هو معروف عمرها قصير وسرعان ما تختفي بعد القضاء عليها بالطبع من طرف الجيوش المدربة على هؤلاء الإرهابيين.

  • لماذا لا تنشر تعليقاتي
    السبت 1 فبراير 2014 - 16:30

    و ما الهدف من التكفير يا استاذ الفقيه ؟
    هل تريدون ان نطبق الشريعة و نقتل الكفار ؟
    طيب فنقتل العلمانيين المغاربة كلهم و لنترك فقط حزب العدالة و التنمية و جماعة العدل و الاحسان.
    و لنطبق مذهبنا المالكي الذي يعتبر تارك الصلاة كافرا و لنقتل نصف سكان المغرب الذين لا يصلون و لنقتل كل شاربي الخمر .
    عدد سكان العالم 7 مليار و نصف 1 مليار فقط منهم مسلمون و الباقي كافر فلنقتل 90 °\° من سكان الكرة الارضية .
    و حتى المليار مسلم يكفرون بعضهم مثلا نحن السنة نكفر الشيعة فلنقتل الشيعة كلهم
    و الشيعة يعتبروننا كفارا و السلفيون يعتبروننا ايضا كفارا لاننا صوفيون و نحن بدورنا نعتبرهم كفارا و لا يمثلون الاسلام و يشوهونه بالارهاب و نضعهم في السجون .

  • Z A R A
    السبت 1 فبراير 2014 - 16:34

    —-مجرد ازمة 'موضوع' عندما يعيش المرء الفراغ في البحث عما ينفعه و
    ينفع الانسان–يلتجئ الى موضوع تا فه وينصر اخاه ولو كا ن ظا لما و
    بعيدا عن'السبيل' الحقيقي—
    –الامر خطير على المغرب –التكفير وغيرها مهنة الخوارج غريبة على الوطن
    الله حفظه من اهل الفتنة–الامر خطير جدا لانه مدعم بالبترودولاروالحجدولار
    والعمردولار—يعني –***منا والينا***–
    —-اتركونا والاسلام المغربي المعتدل المتسا مح ووو–اسلام"ازواG"
    الذي لايقطع اليد ولايرجم –وووو–هذا هو 'السبيل' الحقيققي–
    نقي وانصع من الثلج فوق قمم جبا ل غوجدامة— ??!! –اتركونا من فضلكم —

  • Musulman normal
    السبت 1 فبراير 2014 - 16:57

    Cher monsieur votre discours est obsolète, asseyez-vous et réfléchissez (GLESS O FEKER). Les sociétés du 21ème siècle dont le Maroc, sont multiples, vous trouvez dans la même société des écrivains libres hommes et femmes, des philosophes, des croyants, des non croyants, des amazighophones, des arabophones, … etc. Que proposez à ces gens pour qu’ils continuent à vivre ensemble et en paix malgré leurs différences et leurs croyances : ATTAKFIR WA ALKATL. Vous voulez que les uns attaquent les autres, qu’ils s’entretuent, vous voulez transformer le Maroc en Arabie Saoudite, IRAQ, Syrie …. Les marocains ne sont pas d’accord avec vos pensées rétrogrades, ils veulent des lois mettant tout les citoyens sur le même pieds d’égalité

  • Adil
    السبت 1 فبراير 2014 - 17:40

    لم يكن أبدا الإسلام هو المشكل، بقدر ما هو القراءة و المفهوم منه، و هو ما يمكن تلخيصه في الفكر الإسلامي عموما اللذي ساهم فيه كل عالم و عويلمة عبر التاريخ، و هو ما أفضى إلى هذا الإرث الثقيل اللذي إختلط فيه الصحيح باللغط، و هو ما أدى إلى ظهور تيارات فكرية و فرق عديدة مختلفة تمجد النفس و تقصي الآخرين، المذهب عندها أهم من الحق، إلا من رحم ربك. و زد عليه إشكال المنهاج المتبع لذى العلماء في تعليم الدين و اللذي يقتصر على التشريب و الإستهلاك المطلق من طرف المتلقي دون حق النقد بالحق و الحجة، رغم أن ما شربتموه ليس بالضرورة هو الحق المنزل على الرسول بقدر ما هو إجتهاد التابعين.
    و لن يعجب ما أقوله العديد من العباد فقد إعتادوا نمطا معينا، و برمجوا للنفور من المختلف حتى قبل أن يميزوا خطابه، إلا من رحم ربك، فأغلب المسلمين، مسلمون جغرافيون، و لا يعرفون حتى تاريخ دينهم.
    و هذا من بعض الأسباب التي مكنت للعلمانيين حسب ما تسمونهم منكم، و لست أعتقد لهذا الإشكال حلا بسيطا، فإختلاف و خلافات المسلمين أصبحت عديدة و معقدة .. و ربما يحل في العقود المقبلة !

  • abdou
    السبت 1 فبراير 2014 - 17:47

    ministère des habous et des affaires étrangères doit assumer pleinement sa responsabilité pour faire ancrer l'islam malékites au sein de sa population à travers l'acceptation de création des associations caritatives des maisons du coran au lieu de déléguer cette tache au ministère de l’intérieur qui privilégie les associations laïques et qui reçoivent leur récépissé dans les plus brefs délais. soufisme ( zaouia boutchichia,tijania,derkaouiya…) et la laïcité font un tandem pour éradiquer le salafisme ou wahhabisme selon leur dire.mais l'objectif est d'éradiquer l'Islam pur et simple qui met tout le monde dans l'obligation d'appliquer à la lettre la charia comme constitution divin au lieu de vénérer une démocratie dont les lois sont faites par des mortels.

  • alia
    السبت 1 فبراير 2014 - 17:58

    احزاب علمانية و يسارية واحزاب اسلامية عندما يتولى المسؤولية هذا او ذاك لا نرى الا متقاعسين لا يهتدون سبيلا , فالتنمية في الحضيض والفساد و النهب قد استفحل اللهم الطف بنا .

  • walid ed
    السبت 1 فبراير 2014 - 18:18

    "" تتمثل هذه الأقلية في مؤسسات وأحزاب ومنظمات تنتمي نخبتها إلى مرجعية علمانية ترى في الإسلاميين والعلماء العاملين والجمعيات والأحزاب والتيارات ذات التوجه الإسلامي عدوا وخصما لا يستحق الوجود""

    Qui vit de combattre un ennemi a tout intérêt de le laisser en vie

    de Friedrich Nietzsche

    هذه هي حقيقة إسلامكم

    لما تقول أن النخبة العلمانية ليست سوى أقلية فإنك تتبث بعدم نجاح الإسلام لمدة 12 قرن من أن يحقق ربع ما حققته البلدان الكافرة في عصر الأنوار
    مازالت كل أرجاء المغرب عبارة عن بوادي وسكانها لم يرثو إلا خرافات الأولياء الصالحين

    "فالتكفير لا يمارسه إلا العلماء ولا يجوز أن يتوسع فيه لأنه حكم شرعي تترتب عليه أحكام شرعية أخرى كالإرث والزواج والطلاق والإمامة وغيرها."

    أوليس هكذا تشريع هذفه الحفاض على دين بغرض دنيوي أكثر من أخروي ؟

    مطلب الغير مسلمين بسيط ألا وهو لكل من أراد البقاء في الإسلام تطبق عليه وحده هذه القوانين

    شرختم رؤسنا بإتهاماتكم لكل غير مسلم باللواط و الفساد الخلقي والتآمر،لحد اليوم لم أرى أناسا منحرفين و فاسدين أكثر ممن يدعون الإسلام

    كفانا تخوينا للآخر

  • خالد ايطاليا
    السبت 1 فبراير 2014 - 18:21

    ما يجب ان يفهمه الشيخ الجليل وغيره من مشايخ النكد والتشنج اننا في دولة مدنية ,وليست دينية .وهذه الدولة لها مؤسساتها القانونية ,التي يمكن اللجوء الليها .ويتعامل قانونيا مع من يعتقد انه اساء الي المقدسات ,فهناك محاكم ونيابة عامة ومحامين وووو.
    اما التكفير والتحريض والتهجم على من يخالفكم الرأي والفكر ,فهذا يعد اعتداء ,وعدم الاعتراف بالدولة ومؤسساتها ,
    التكفير ليس لفظا عابرا ,بل له ابعاده الاجرامية في حق الوطن والمواطنين ,وبه تشحنون مريديكم من السدج والاميين بالحقد والكراهية .التي تتحول الي اعتداءات غادرة وتفجيرات يذهب ضحيتها كثير من الابرياء .
    فلا احد فوضكم او عينكم لتكونوا اوصياء على ايمان الناس وقياس درجة تقواهم ,ومعرفة مايختلج في سرائرهم .مهمتكم الوعض والارشاد ,والجدال بالتي هي احسن ,وابتعدوا عن التكفير والتزنديق والتخوين .وان كان هناك رأي او وجهة نظر تعتبرونها اساءة فهناك محاكم الدولة ,ارفعوا دعاوي قضائية وكفى من الفثن لأنكم خربتم الاوطان وقهرتم العباد .؟؟

  • ahmed arawendi
    السبت 1 فبراير 2014 - 18:38

    غريب امركم يا صاح!
    اذا كان معتقدكم هو الحقيقة المطلقة; فما يضيركم اذا تم التناظر حوله بحرية; فالحق ينتصر دائما في نهاية المطاف اليس كذلك!?
    نبي الاسلام بشر ل13 سنة في مكة لم يستطع ان يقنع فيها اكثر من 70 شخصا اغلبهم من الخدم و العبيد
    مكة نفسها فتحها حربا ولم يسلم اهلها الا غلابا
    ما يريده الاحرار ليس مهاجمة الاسلام و انما ان يتوقف الاسلام على مهاجمة الاحرار
    الاغلبيات و الاقليات لا تصنع الحقيقة
    نضرية مركزية الارض تمتعت بمساندة كل جهلة و قساوسة العالم لكن كوبيرنيكو و جالليو من بعدهم كانوا على صواب رغم اقليتهم
    المجتمع المغربي هو مجتمع متخلف على كل الاصعدة بسبب هذا الذي تنافحون عنه اي:
    -تفتيش ظمائر الناس
    -تكميم المفكرين ومعاقبتهم اذا لم يرددوا ما ردد منذ 1400 عام
    رغم ان هذا النسق الذي تدعوا اليه لم ينتج اكثر من القمل و المرض و الفقر (اذكر مرة واحدة خرج فيه المغاربة عن هذا الاطار!)
    و لا تضحكني متدرعا ان هذا التردي هو بسبب المريخيين او الصهيونيين
    وان طريقة تفكيرنا و فعلنا, هذه التي تسميها اصالة..الصحيح من الدين لا يد لها اطلاقا في سيرورتنا التعيسة
    في اﻻ خير قلي بالله عليك ما يضيرك في ان يعتقد هذا او ذاك في ما يشاؤون!

  • alia
    السبت 1 فبراير 2014 - 18:52

    الى arsad
    و ما ادراك انني لم اسال و اقارن و اقرا للكثيرين من الفقهاء و الائمة قديمهم و حديثهم ولكن المنطق يحتم علي ان اختار بين بعض الاحاديث وبين القران فما تعارض معه فانه لا يلزمني في شئء ، والنبي لم يكن مشرعا ولا مبتدعا بل كان مبينا ومفصلا لما في القران ولم يحد عنه ابدا . و كمثال حديث الرجم انظر كيف حدد القران العقوبة بمئة جلدة للمحصن و المحصنة بهذه الد قة و يغفل عن الرجم حتى الموت ,و كيف نطبق نصف العذاب بالنسبة للايماء؟ هل نرجمهن حتى يصلن الى نصف الموت! ولنفترض جدلا ان حكم الرجم نسخ من القران فكيف يحتفظ به في السنة فما نسخ من القران هو منسوخ في السنة ايضا .

  • ahmed arawendi
    السبت 1 فبراير 2014 - 19:02

    غريب امركم يا صاح!
    اذا كان معتقدكم هو الحقيقة المطلقة; فما يضيركم اذا تم التناظر حوله بحرية; فالحق ينتصر دائما في نهاية المطاف اليس كذلك!?
    نبي الاسلام بشر ل13 سنة في مكة لم يستطع ان يقنع فيها اكثر من 70 شخصا اغلبهم من الخدم و العبيد
    مكة نفسها فتحها حربا ولم يسلم اهلها الا غلابا
    ما يريده الاحرار ليس مهاجمة الاسلام و انما ان يتوقف الاسلام على مهاجمة الاحرار
    الاغلبيات و الاقليات لا تصنع الحقيقة
    نضرية مركزية الارض تمتعت بمساندة كل جهلة و قساوسة العالم لكن كوبيرنيكو و جالليو من بعدهم كانوا على صواب رغم اقليتهم
    المجتمع المغربي هو مجتمع متخلف على كل الاصعدة بسبب هذا الذي تنافحون عنه اي:
    -تفتيش ظمائر الناس
    -تكميم المفكرين ومعاقبتهم اذا لم يرددوا ما ردد منذ 1400 عام
    رغم ان هذا النسق الذي تدعوا اليه لم ينتج اكثر من القمل و المرض و الفقر (اذكر مرة واحدة خرج فيه المغاربة عن هذا الاطار!)
    و لا تضحكني متدرعا ان هذا التردي هو بسبب المريخيين او الصهيونيين
    وان طريقة تفكيرنا و فعلنا, هذه التي تسميها اصالة..الصحيح من الدين لا يد لها اطلاقا في سيرورتنا التعيسة
    في اﻻ خير قلي بالله عليك ما يضيرك في ان يعتقد هذا او ذاك في ما يشاؤون!

  • ahmed arawendi
    السبت 1 فبراير 2014 - 19:35

    غريب امركم يا صاح!
    اذا كان معتقدكم هو الحقيقة المطلقة; فما يضيركم اذا تم التناظر حوله بحرية; فالحق ينتصر دائما في نهاية المطاف اليس كذلك!?
    نبي الاسلام بشر ل13 سنة في مكة لم يستطع ان يقنع فيها اكثر من 70 شخصا اغلبهم من الخدم و العبيد
    مكة نفسها فتحها حربا ولم يسلم اهلها الا غلابا
    ما يريده الاحرار ليس مهاجمة الاسلام و انما ان يتوقف الاسلام على مهاجمة الاحرار
    الاغلبيات و الاقليات لا تصنع الحقيقة
    نضرية مركزية الارض تمتعت بمساندة كل جهلة و قساوسة العالم لكن كوبيرنيكو و جالليو من بعدهم كانوا على صواب رغم اقليتهم
    المجتمع المغربي هو مجتمع متخلف على كل الاصعدة بسبب هذا الذي تنافحون عنه اي:
    -تفتيش ظمائر الناس
    -تكميم المفكرين ومعاقبتهم اذا لم يرددوا ما ردد منذ 1400 عام
    رغم ان هذا النسق الذي تدعوا اليه لم ينتج اكثر من القمل و المرض و الفقر (اذكر مرة واحدة خرج فيه المغاربة عن هذا الاطار!)
    و لا تضحكني متدرعا ان هذا التردي هو بسبب المريخيين او الصهيونيين
    وان طريقة تفكيرنا و فعلنا, هذه التي تسميها اصالة..الصحيح من الدين لا يد لها اطلاقا في سيرورتنا التعيسة
    في اﻻ خير قلي بالله عليك ما يضيرك في ان يعتقد هذا او ذاك في ما يشاؤون!

  • zak UK
    السبت 1 فبراير 2014 - 19:37

    As we were told that after Mohamed's death, concern arose that his orally transmitted words might be forgotten. it was decided to assemble every living witnesses, together with ''scribbled bits and pieces ''.we were also told that Othman(644-656) ordered Zaid ibn Thabit to bring together the various texts, unifying them and have them transcribed. here is the problem: the written Arabic was not standardised until the 9th century. The undotted and oddly voweled Qur'an was generating different explanations and interpretations. As for the hadith , in order to be considered authentic , it must be supported by 'isnad' (3an abi..). A told B, who heard it from C who think that D had proof that it's buried somewhere near a temple. Bukhari the most reliable compiler died over 200 years after the death of Mohammed. I don't know if you can remember what you had for dinner last Sunday. choose to believe what you want to believe. instead of sharpening your sword sharpen your pencil.

  • درع الامة
    السبت 1 فبراير 2014 - 19:55

    بسم الله الرحمن الرحيم
    العلمانية هي الافلاس بعينه فاذا اردت ان تكون مفلسا عليك بالعلمانية
    اول ما تجده في عقل العلمانية ثلاث كلمات يظل يرددها حتى يوم مماته(الحرية المزعومة-العقلانية او ما عرفت شنو-التقدم و الحداثة) وكل من يخالفه حتى لو نزل من المريخ سيكون متخلفا عاصيا للامم المتحدة جاهلا ظلاميا وكان العلمانيين كان يتغدون من مشيمة العلم و المعرفة داخل ارحام امهاتهم ونحن لا نعلم ذالك ..
    لا يوجد تشريع في كل العالم يضمن لك السلامة و الامن و العيش الكريم مهما بلغت دروة ثرواتهم الزائلة ومهما بلغت بهم سبل الحياة الهائنة الهنية فحتما سيفشلون في اقامة العدل كل العدل لان لو فكرنا قليلا لوجدنا ان هذا العالم ليس من صنيع انفسنا و لا عظمة خلقتنا هي من انشات شجرة القسط و العدل حتى يتمكن بني ادم من العمل بها لارساء الامن و الامان على ظهر البسيطة لا نملك من امرنا شيئا هذا هو جواب الشافي لكل من يعتقد ان القوانين الوضعية بامكانها ان تبدل احوال الناس من حسن الى احسن قد تبدل اوضاع من لا دين لهم او ملة يتبعونها ويحدون حدوها اما نحن فلا و الف لا نحن لدينا شريعة من عند الله عز وجل مكتملة لا حاجة لنا بالوضعيات

  • ahmed arawendi
    السبت 1 فبراير 2014 - 19:58

    غريب امركم يا صاح!
    اذا كان معتقدكم هو الحقيقة المطلقة; فما يضيركم اذا تم التناظر حوله بحرية; فالحق ينتصر دائما في نهاية المطاف اليس كذلك!?
    نبي الاسلام بشر ل13 سنة في مكة لم يستطع ان يقنع فيها اكثر من 70 شخصا اغلبهم من الخدم و العبيد
    مكة نفسها فتحها حربا ولم يسلم اهلها الا غلابا
    ما يريده الاحرار ليس مهاجمة الاسلام و انما ان يتوقف الاسلام على مهاجمة الاحرار
    الاغلبيات و الاقليات لا تصنع الحقيقة
    نضرية مركزية الارض تمتعت بمساندة كل جهلة و قساوسة العالم لكن كوبيرنيكو و جالليو من بعدهم كانوا على صواب رغم اقليتهم
    المجتمع المغربي هو مجتمع متخلف على كل الاصعدة بسبب هذا الذي تنافحون عنه اي:
    -تفتيش ظمائر الناس
    -تكميم المفكرين ومعاقبتهم اذا لم يرددوا ما ردد منذ 1400 عام
    رغم ان هذا النسق الذي تدعوا اليه لم ينتج اكثر من القمل و المرض و الفقر (اذكر مرة واحدة خرج فيه المغاربة عن هذا الاطار!)
    و لا تضحكني متدرعا ان هذا التردي هو بسبب المريخيين او الصهيونيين
    وان طريقة تفكيرنا و فعلنا, هذه التي تسميها اصالة..الصحيح من الدين لا يد لها اطلاقا في سيرورتنا التعيسة
    في اﻻ خير قلي بالله عليك ما يضيرك في ان يعتقد هذا او ذاك في ما يشاؤون!

  • MAROC
    السبت 1 فبراير 2014 - 20:07

    ما لايعرف باسكال حيلوط و هو يفتي فينا
    الإسلام شديدٌ و عتيد ، ماكِرٌ وعنيد،حاربه علماني أو ماسوني ،شيوعي أو إشتراكي، أمريكي أو ألماني،مفكِّر أو مسلح،أحرار أو عصيد فالإسلام شامخ كرهتم أو أبيتُم ،فما مَكرُكم إلاَّ كإبرة في مُحيط خَير الماكرين و لو بعد حين

  • amar
    السبت 1 فبراير 2014 - 20:27

    انقلبت الاية مع بعض الشباب المغربي الذي جرفته مياه العلمانية حتى اصبح يخال له ان الحق باطلا وان الباطل حقا يا سبحان الله ينتقدون الدين ويمدحون العلمانية لا جهل بعد هذا الجهل يهرقون العسل ويشربون السم ويريدون الشفاء ان السفينة تسير في البحر وليس في البر

  • عبد العليم الحليم
    السبت 1 فبراير 2014 - 20:30

    بسم الله الرحمان الرحيم

    الرعب من التكفير والعلمانية

    سُوقت العلمانية في العالم الإسلامي بمثابة المنقذ من الضلال،وجنة الفردوس الموعودة التي يعيش الإنسان في ظلها النعيم المقيم والرفاهية المطلقة

    في كتاب له تحدث أركون عن الإخفاقات الصارخة لعقل التنوير من القرن 18 وحتى اليوم،أي الهيمنة الاستعمارية،والاستبداد الشيوعي والنازية والليبرالية المتوحشة،وتشكيل العالم الثالث ثم التخلي عنه،وتدمير الوعي الأخلاقي،والمنشأ الهدام للمعنى.إلى آخر كلامه

    ولم تخف العلمانية منذ بدايتها مخالبها الفتاكة وشراستها وقسوتها،حيث ظهرت بارزة في:

    – استعمار لئيم وعنصري وإبادي،أفرزته فلسفة الأنوار

    – وفي التطهير العرقي الذي قادته الشيوعية والنازية والفاشية

    – وفي علمانية فرنسا الداعمة للدكتاتوريات العربية والإفريقية

    – وفي ديمقراطية بوش التي أبادت الملايين وما زالت

    وفي القرن العشرين وحده عرف العالم أكثر من (132) حربا بين أنظمة علمانية أو تقف خلفها أنظمة علمانية عدد ضحاياها أكثر من (120) مليونا من القتلى،عدا المشوهين والمرضى والأيتام والثكالى

    و تهجير وقتل وإبادة الشعوب في أمريكا الشمالية والجنوبية قاده زعماء علمانيون

  • ملحدة
    السبت 1 فبراير 2014 - 20:42

    كيف تريدنا ان نحترم المسلمين و دينهم و هم لا يحترمون الاخر..
    و يعتبرون ان كل من يخالفهم كافر يستحق القتل و الزوال.

  • arsad
    السبت 1 فبراير 2014 - 21:03

    Alia
    كذلك انا مثلك لم اقتنع بضاهر بعض الاحاديث ولا حتى شرحها عند بعض الفقهاء ولكني لا استطيع تكذيب روات الاحاديث وخصتا منهم الصحابة والمشهود لهم بالاتباع من الجيل الثاني من التابعين فعليه اخذ غالبا بصدق احاديث المروية في كتاب المسند للامام مالك رضيى الله عنه كإمام وسطي وعالم المدينة المنورة معقل الاسلام وعاصمته

  • Casa Mon Amour
    السبت 1 فبراير 2014 - 22:41

    à 42 – Tasnime
    Bonsoir
    Lire Tasnime en français et en arabe au fil des sujets qui se suivent et se ressemblent sans se ressembler tout en se ressemblant … L'ambiguïté du verbe qui le rend clair et, sa clarté qui le rend obscure, quand "pas de position" devient la plus confortable des positions
    : أخذا بالجزئيات و دوسا للقواعد( كلا الجانبين)
    Les règles d'un jeu où chaque joueur à ses propres règles (les meilleures bien sûr!) et pour tout arranger, l'arbitre a les siennes… et la masse des supporters ? Est-ce utile d'en parler ? Est-ce utile de parler tout court ? Et à quoi bon parler ? Alors je me tais en pensant à toi Casa, ma chienne mon unique amie d'enfance qu'on a sacrifiée parce que la chienne des voisins avait la rage ! Repose en paix, les Hommes, ici bas, ont toujours leurs meutes et,… leurs causes sont toujours moins nobles que celle de ton espèce. C'est en grandissant que j'ai compris ton regard avant qu'on t'arrache à la vie. J'avais pleuré pourtant. Mais, mais, mais

  • إقرء هدا لتفهم الحقيقة
    الأحد 2 فبراير 2014 - 00:42

    خلاص؛ لقد ولى وانتهى دلك العصر إلى غير رجعة ايها الفقيه المحترم الدي كان فيه تقطيع الرؤوس وجلد الناس وتكفيرهم ورجمهم حتى الموت.
    ومن لا زال يحلم بدلك العهد، فهو في الحقيقة يستغرق في سبات عميق ويعاني من غباء شديد.

    المملكة العربية السعودية التي كانت الوحيدة في الدول العربية والإسلامية كلها كما هو معروف التي كانت تطبق البعض من الشرائع القديمة أقول البعض منها فقط، قد بدأت هي الأخرى اليوم تتخلى تدريجيا عن شرائعها القديمة وتستبدلها بالقوانين ومقررات الأمم المتحدة لكي تلتحق بالمنظومة والأسرة الدولية.
    لهدا أقول للبعض هنا كفى من المواضيع الإنشائية ومن التهريج والثرثرة والكلام الفاض لأن هده الأشياء كلها اليوم قد أكل الظهر عليها وشرب، ولم تعد تفيد في شيء اللهم لدى بعد الجماعات التكفيرية والإرهابية التي نشاهدها عبر بعض الأشرطة في اليوتوب وغيره تجلد الناس وتقطع رؤوسهم في الشارع وأمام الملأ مثل التي كانت تعيش مثلا في أفغانستان أو التي توجد اليوم في سوريا!
    لكن مثل هده الجماعات الإرهابية كما هو معروف عمرها قصير وسرعان ما تختفي بعد القضاء عليها بالطبع من طرف الجيوش المدربة على هؤلاء الإرهابيين

  • محمد نور
    الأحد 2 فبراير 2014 - 01:45

    لستُ أدري بناء على أي تعاقد نقول لفلان أو فلانة إنك مرتد!
    مرتد عن ماذا؟
    سيقول لك: مرتد عن الإسلام؟
    ومتى أخبرك أنه دخل الإسلام أصلا، وهل سلمك صكا بالبقاء في دين من الأديان؟
    هذا هو الدخول في الصحة كما يقولون!
    هل الإسلام مما يورث عن الآباء والأجداد؟
    إن كان يورث فليس عقيدة، لأن العقيدة قناعة شخصية.

  • Hilal
    الأحد 2 فبراير 2014 - 03:19

    – لقد طغى الظلام على النور , واجتاح الكفر العالم , واصبح الدين غريبا . فلا داعي للتخوف من الشريعة . كلنا نعلم ان الشريعة الاسلامية هي خاصة بالمسلمين . وما دامت الاقطارالاسلامية. لاطبيق هذه الشريعة , حيث تعطلت فيها جل احكام هذه الشرية ,فلا رجم ولا قطع يد ولا تعزير ولا زكاة ولا فدية …. مع التعامل بالربى والتحايل وارتكاب الموبقات جهارا ولا ناهي ولا منتهي . فتحاكموا بما شئتم ولا ضير .

  • Z A R A
    الأحد 2 فبراير 2014 - 09:56

    —الدين الاسلامي الحقيقي دين الرحمة والتسا مح وبالتي هي احسن —-
    —صراخ ورسا ئل اهل التكفير **موجهة الى الشرق** اكثر منها الى الداخل—-
    –لان من له 3نساء و22 طفل وطفلة—(المجموع اسرة 26فرد–)مسموح له بالصراخ ولو بشرود–ما لم تصرخ و تنتقد الدولة—تدريسهم وعلاجهم–??!!

  • موحـــــــــى أطلس
    الأحد 2 فبراير 2014 - 11:55

    نحن مسلمين ضد سلوك الإرهابيين الهمج الذي يفجرون السيارات في الأسواق وتحت العمارات باسم الإسلام، ولسنا ضد الإسلام.

    وبدل من الدفاع عن الإسلام بالهجوم على من يخالفون نهج الإرهابيين المتطرفين، يجب أن تجتهدوا لكي تعيدوا للإسلام صورته الجميلة التي تركها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم. هذه الصورة الإنسانية الكونية العظيمة التي أبهرت العالم كله، كفار ومسلمين وبودين ومسيحين ولا دينيين، عرب، وعجم ويهود و… وقوضتها مجامع الإرهابيين المتخلفين الهمج.

    ومن الأجدر بكم كذال والأنفع أن توفروا جهدكم لتحاربوا مظاهر الهمجية والوحشية التي يمارسها بعض المنتسبين للإسلام باسم الإسلام، كالتفجيرات الإرهابية التي توقع عشرات الضحايا الأبرياء، وقطع الرؤوس أمام الكاميرات تحت التكبير، وسلوكيات بهائمية كزواج النكاح …

    فسيارة مفخخة يفجرها متطرف إرهابي تسيئ إلى الإسلام عالميا وتشوه سمعته بين خلق الله اكثر من الآلاف الكتب التي يمكن أن يكتبها عصيد أو غيره ممن ينتقدون ليس الإسلام وإنما سلوك الإرهابيين.

    وكفاكم من قول بان هذه المظاهر ليست موجودة أو من فعل أعداء الإسلام لتشويهه فهذا لا يكفي ولن يقنع احد.

  • HIM ECO
    الأحد 2 فبراير 2014 - 12:56

    مادى زادنا متقفيك الدين تتبجح بهم الا فسادا (فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا)

  • anwar
    الأحد 2 فبراير 2014 - 15:31

    التكفير مرفوض من أي جهة صدرت. والذي يبدو انه كما يصدر من جهات دينية متظرفة يصدر أيضا من جهات علمانية متطرفة، وأكيد ان التطرف يولد التطرف، ماذا تسمي اتهام العلمانيين للإسلاميين بانهم رجعيون ضلاليون وظلاميون وغيرها من النعوث القدحية. أليس هذا تكفيرا؟ ام أن التنوير حكر على اليسار اما اليمين فهو دائما متطرف؟ ولماذا هذه الجرأة على المقدسات وثوابت الأمة واركانها؟ أين حرية الاختلاف والتعددية والإيمان بالتعايش السلمي بين الناس؟ نحن في بلد مسلم، الصل فيه الإسلام، فلماذا يريد العلمانيون المتطرفون قلب المعادلة وكان العلمانية هي الأصل والإسلام هو الفرع. هذه الأمم التي تقدمت لم تتقدم إلا بحفاظها على ثوابتها التاريخية والوطنية والدينية، اما نحن فلم يعد البعض يهتم إلا بتقويض الإسلام واعتباره سبب تقهقر هذه الأمة. العلمانيون يريدون شعبا بلا إسلام، او إسلاما بلا شعب. الشعب المغربي مسلم رغما عن انوف الرافضين، لنترك الشعب يعيش في سلام، ولنحذر من ان نحول بلدنا إلى جحيم لا يحتمل. العلمانيون يكيلون بمكيالين: يدافعون عن الحقوق بشكل انتقائي وانتقامي…وهذا ما سيؤلب عليهم أحرار الشعب ويولد الفتنة.

  • فتح نقاش
    الأحد 2 فبراير 2014 - 16:57

    (ربما يمانع العلمانيون في أن يعترفوا بأننا أصبحنا في المغرب في حاجة إلى فتح نقاش مجتمعي يأخذ بعين الاعتبار قيومية الله وحقه في أن يمتثل عباده شريعته، كرَبٍّ خالق قادر له الخلق والأمر. نقاش ننطلق فيه من أهم مقوماتنا المغربية وهو الإسلام، لنحدد على أساسه مفهوم الحريات ونرسم حدودها ونقدر حجم تداخلها فيما بينها من حيث التطبيق والممارسة)
    هذا كلام رائع وجميل إذن فأين هؤلاء الذين يؤمنون بالعلمانية أن يأتوا لفتح نقاش حول الموضوع بدلا من الكلام الفارغ داخل الأحزاب أو من وراء شاشة الحاسوب ليردوا بردود لا تليق لا بالتقي ولا بالفاسق

  • عبدالله العثماني
    الأحد 2 فبراير 2014 - 19:18

    قد تلغي الشريعة من حياتك ولكن لايمكن أن تلغي الموت ولا أن تلغي يوم القيامة وان أدعيت اسطوريتها لن تنفعك الأمم الأمم اامتحدة ولا الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والمسلمون رغم ما الصق بهم من تهم الإرهاب المجانية لم يرتكبوا جرائم الغرب(أوربا.وامريكا )القنابل النووية شاهدة على بشاعة الجرم واحتلال الغرب للبلدان الأفريقية والعربية والآسيوية والماسي الناتجة عن ذلك أكبر دليل على همجية هؤلاء واحتلال أفغانستان والعراق لاتزال آثاره بادية للعيان ومحاكم التفتيش ليست عربية اواسلامية وتهجير الأفارقة قسراوسوقهم عبيدا إلى العالم الجديد ليس صناعة عربية اواسلامية ورغم الأخطاء التي ارتكبها المسلمون طيلة تاريخهم فإنها تبقى ضئيلةبالقياس إلى جرائم الغرب راجعوا تاريخ الرومان والحروب الصليبية وقارنوا بين الاثنين واحكموا وأعلنوا حكمكم علانية دون تحيزاوتعاطف

  • جلال
    الأحد 2 فبراير 2014 - 23:59

    ايها الإسلاميون،لاتتحدثوا معنا بهذا الغموض،الذي لا نفهم منه شيئا،كونوا واضحين معنا،وأجيبوا عن أسئلتنا بصراحة،أنتم تزعمون أنكم تملكون الحقيقة المطلقة،وتؤمنون بها،فأدركونا وارحمونا من هذا الشك الذي أصابنا،وليكن العقل حكما بيننا،فإن لم تستطيعوا ذلك،فمن حقنا أن نتهمكم بالجهل،أو أنكم أيضا حيارى مثلنا ولكنكم تدارون حيرتكم بالجدال العقيم.
    نحن الأن في زمن لا تسعفنا فيه عقولنا بأن نعكف على التأمل فيماهية حركة الظل،بينما نرى العلم يسافر الى حدود الكون ويكتشف حقيقة الشمس،¡¡ نحن الان عندما نقرأ قول الله تعالى”ألم تر إلى ربك كيف مد الظل ولو شاء لجعله ساكنا،ثم جعلنا الشمس عليه دليلاثم قبضناه الينا قبضا يسيرا” نشك في صدورها من خالق هذا الكون المبهر،ونحن عندما يطلب منا الإيمان بمخلوقات أخرى ( مثل الجن والملائكة والشياطين) تقاسمنا. حياتنا وكوكبنا هذا،في الوقت الذي نواكب فيه مجهودات العلم لاستكشاف كواكب بعيدة قد تكون مأهولة، يصيبنا دوار في الرأس، ونريد من يقنعنا بمنطق العقل،لنعرف احقيقة ونرتاح ،نحن نريدكم أن تدلونا على الحقيقةإن كنتم فعلا تدركونها ،علنا نساعدكم
    في إعلانها للعالم…حيران

  • بنحمو
    الإثنين 3 فبراير 2014 - 00:31

    أنتمي إلى هذا الوطن وأعتز به وناضلت سنوات من أجل هذه الحرية التي أنعم بها وتنعم بها أنت وأمثالك.
    أما إحاءتك عن إستقرار البلاد فهو ليس لا بيدك ولا بيد من تحتمي بهم أو ستحتمي بهم.
    العلمانية ليست وليدة اليوم في المغرب,فهي التي ساهمت في بناء الدولة الحديثة التي ترفضها وترفض قوانينها الوضعية غير أنه إذا ما وقعت في مخالفة مدنية أوجنائية ستقع تحت حكمها أبيت أم كرهت. تلك هي العلمانية وليس لا عصيد ولا لشكر أوالرويسي.العلمانية طريقة حداثية لتعايش مجتمع فوق رقعة جغرافية ما.
    أما زعمك أن كلام العلمانيين سيؤدي ب" المغاربة أن يبنوا بجوار كل مسجد كنيسة"فيه شيء من كاريكتور صحبك الخطيب,ومع ذلك ما قولك في مسلمين المهاجرين الذين لهم مساجد قرب كنائس المسيح بالدول الغربية ؟مالفرق بيننا و بينهم إجتماعيا وإقتصاديا وعلما بمنتوجاته التي تستهلكونه صباحا مساءا؟
    المهاجرين ليس لهم صفة المواطنة بالدول الغربية إلا لمن طلبها ومع ذلك يعطونهم الحق في بناء المساجد وقرب الكنائس,فما بالك بأصحاب الأرض من يعيشون بين ظهرانينا إن طلبوا بذلك ؟؟طبعا فقهاءنا يحرمون ذلك.لكن يستحلونه ببلاد المهجر الكافر. أي حقوق الإنسان هذه لديكم؟

  • مسعود السيد
    الإثنين 3 فبراير 2014 - 09:22

    تقدم ما يسمى بالعالم الإسلامي مرهون ومشروط برسم خط أحمر لهؤلاء الشيوخ ورجال الدين عامة وهذا الخط الأحمر يكون أمام أبواب المساجد مباشرة .ليتقي العالم شرورهم .كما فعل الغربيون منذ زمان.فعقليتهم تدور وتدور في حلقة مفرغة حدودها بداية ثورة النبي محمد ونهايتها موت آخر خليفة من خلفائه

  • dada
    الإثنين 3 فبراير 2014 - 14:59

    العلماني يقول فِيما رَآهُ وفهمه ولَمِسهُ وإجتهد في إكتشافه أما الفقيه كالأعْمَى يحكي عَمَّا سمعه فقط.من هم العلماء؟ أولائك الذين يعتمدون على اللسان المَذْهون لإعادة نفس الخطابات مع تحديثها بمستجدات سياسية تصب في تقوية القومية العروبية وضرب الحقوق الكونية للإنسان. أم أولائك الذين يصرفون مجهودات فكرية جبارة و أموال ظخمة في إكتشافات علمية من أجل كشف الحقائق و خلق مناصب الشغل والرِّزْق لمئاة الملايين من العائلات عبرالعالم. تحولون الدين من عقيدة تخصُّ الشخص وما يُؤمن به إلى قوانين صارمة تُؤَوِّلونها حسب ثقافتكم السلفية الرجعية وحسب حالتكم النفساني وتكوينكم الإديولوجي وتُبايِعون أنفسكم على أنكم حُماة لِالدين وفي غالب الأحيان تُقدِّمون أنفسكم على أنكم أنتم الدين نَفسُهُ وتريدون دخول عقول الناس بكل الوسائل.لماذا تحوم أفكاركم و أوامركم فقط حول الحريات الفردية ولا تقترح مشاريع إقتصادية كبرى ولا تتحدث عن البطالة ومشاكل الصحة والإدارة ولا تٌسمِعُنا شيئ عن الإختراعات العلمية الحساسة التي ترسم مستقبل العالم ومصير الأمم؟ أجسامكم تعيش في القرن الواحد والعشرين وعقولكم في غياهب الأزمنة الغابرة.

  • إلى ـ عبدالله العثماني
    الإثنين 3 فبراير 2014 - 19:16

    هل تعلم ياهدا لمادا المسلمون لم يرتكبوا جرائم (أوربا.وامريكا ) لأنهم باختصار شديد جدا لا يتوفرون عن أسلحة الدمار الشامل ولا يصنعوها مثل الصواريخ التي تحمل رؤوس نووية العابرة للقارات وليست لهم الطائرات الحربية الفتاكة ولا يتوفرون على القنابل النووية والأسلحة الكيماوية.
    تصور لو كان المتطرفون الإسلاميون مثل القاعدة وغيرهم عندهم مثل هده الأسلحة الجهنمية لو أبادوا أولا 6 مليار من البشر الموجودين في الدول الغير مسلمة وبعد دلك سيعودن للمليار 1 مسلم لكي يصفوا منهم من لا يحمل أفكارهم الجاهلية المتطرفة حتى يصفونهم ايضا وفي الآخير سيبقى منه فقط الف واحد أو حتى عشرة ألف في العالم كله ثم سينقلون على بعضهم البعض كما فعلوا في أفغانسان طالبان مع جماعة مسعود الإسلاميةعند خروج اتحاد السفياتي لم يجدوا مع من يتحاربون وتقاتلوا فيما بينهم؟!!!

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30

احتجاج أساتذة موقوفين