حذّر عبد الصمد الدكالي، رئيس فرع الجمعية المغربية لحماية وتوجيه المستهلك بوزان، من استغلال قارورات مخصصة لمحلول كيميائي يستعمل في حصص تصفية الدم لمرضى القصور الكلوي في تخزين زيت الزيتون، واصفا العملية بـ”القنبلة القاتلة”.
وقال الدكالي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، إنه رصد عددا من مرتادي بعض المعاصر يستغلون براميل ذات أصل طبي مخصصة لتعبئة مواد كيميائية لتصفية الكلي، قد يسبب استعمالها مضاعفات واحتمال انتقال أمراض معدية.
ونبه الفاعل الجمعوي باعة هذه البراميل إلى التخلص منها وعدم المجازفة ببيعها لبسطاء قد يستعملونها في تخزين الماء أو الزيت أو لأغراض منزلية أخرى، مذكرا بالعقوبات التي يمكن أن تطبق في حق كل المتاجرين بها ومعها بمأساة المواطنين.
وأضاف رئيس فرع الجمعية المغربية لحماية وتوجيه المستهلك بوزان أن الوضعية الراهنة لا تتحمل مزيدا من الأوبئة، داعيا السلطات الصحية إلى التحقيق في الموضوع لمعرفة مصدر هذه العبوات؛ نظرا لخطورتها على صحة المستهلكين.
كان من الممكن التخلص منها من المصدر عوض رميها مع مخلفات طبية اخطر منها في المزابل العادية والاخطر من ذلك ان هذه المزابل يرتادها البعض بانتظام بحثا عن البلاستيك والكرطون ومخلفات اخرى لبيعها وحتى بعض المواشي نراها في هذه المزابل
اصلا انا بغيت نعرف كيفاش وصلات هذه البراميل ( لبيدوات) لواحد الانسان لاعلاقة له بالمجال الصحي لكي يبيعها لولاد الشعب، علما بانها Biohazard ويجب التخلص منها بطرق خاصة؟
والله العظيم الاّ الفوضى ياصحبي!
نعم حذاري من استعمال هذه البراميل فهي ملوثة 100/100.فمرضى الدياليز يعانون اولا من خفض المناعة(immunodéprimés) و دمهم ملوث و خاصة بالفيروس الكبدي (hépatite c) السريع الانتشار و التغلغل .زد على ذلك اشياء اخرى .و في الاخير كان الله في عون هؤلاء المرضى حتى عدوك لا تتمنى له ان يصيبه هذا الداء الفتاك.
شكرا "هسبريس" على مثل هذه الأخبار التي عندها صلة بـ صحة المستهلك، الذي يحب العسل وزيتون … لكن لا يعرف او لم يفكر قط من أين يأتون بتلك الكم الهائل من القارورات! هل احدا منا فكر من اينا تأتي القارورات التي كانت تعود للماء المعدني وزيت الرومي.. التي تباع في المحلات التجارية؟ هل بالفعل تم شرائها؟ بدون شك اشتراها من الذين عثروا عليها في القمامة، هل تم تنطيفها كما لو انه سوف ياكل منها هو؟
عدد كبير عنوا من اسهال حاد إسهال المسافر خطورته اكثر من "كرونا" وأوجاع اخرى..
اشكر هسبريس مرة أخرى عن مقالات سابقة عن المعاصر الآن عدت أفكر كثيرا قبل شراء.
Les cliniques et les laboratoires jettent leurs déchets medicaux dans des poubelles publiques. je suis temoins de cette pratique par force majeure vue qu'on stationnant chaque jour devant une clinique pour récupérer mon fils d'une ecole a proximité. je vois ce spectacle macabre chaque jour. les chats se servent à volonté des pansements souillés et des restes de nouriture avariée et de bouteilles de medicaments usés. A vous de juger qui est responsable de l'éparpillement de ces bidons.
يجب التخلص من هذه العبوات عند الانتهاء من استعمالها في مصحاة تصفية الكلي اما البائع لا يهمه سوى ما سيجنيه من مما سيقوم به ولا تهمه اية مزايدات أخرى كيف ماكانت ولو على حساب صحة الآخرين.
اسهل حل هو أن يتم ثقب هده القارورات حتى لا يتم استعمالها مرة أخرى …
السلام عليكم هذه القنينات البلاستيكية سنتين و أنا أستهلك زيت الزيتون منهم و الحمد لله صحتي سليمة أنا و أبنائي الحمد لله و الشكر لله ربما كانت طريقة من عدو ، انشري يا هسبريس
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم حسبنا الله ونعم الوكيل
كان واجبا على المصحات والمستشفيات أن تتخلص من هذه الأوعية منذ البداية ولا تتركها عرضة للتبزنيس من طرف حراس الأمن الخاص والممرضين.
يجب على السلطات الصحية ان تعرف مصدر هذه العبوات في اقرب وقت وان تمنع بيع الزيوت الموجودة فيها لانها خطر على صحة المواطنين
هذه القرورات لا تحتوي الى على مغدية تساعد مرضى القصور الكلوي على التوازن بين المواد الزائدة في الدم المواد التي في حاجة إليها جسم الإنسان . هذة البراميل لا ضرر فيها اليها الفاعل الجمعوي يجب اولا ان تتكلم بلغة العلم وليس بلغة السياسة
الذي يتكلم عن البرورات البلاستيكية تحللها على مدى البعيد وليس في المدى القريب في الجسم والممرضة الذي يقول يحتوي على مغدي صحيح مغدي هل انت تقبل لنفسك ولعائلتك قارورة من هذه القارورات فيها زيت يجب احترام المستهلك فهو يعطي مال مقابل خدمة المستهلك لا يأخذ الزيت مجانا ليضعوه له في قارورات متسخة او مستهلكة عيب وعار وقمة الإحتقار
الى صاحب التعليق رقم 12 واش ما كتشوفش داك الروتور ديال الدم اللي كايرجع من la ligne بعض المرات و يتخلط مع le concentré واش غير انت اللي خدمت في الدياليز انا عارفهم كا يبيعو العبوات و يتقاسمون الحصيصة فيما بينهم.لا تحاول الدفاع عن الباطل.
إلى صاحب تعليق. مواطن مغربي. ليكن في علمك اخي ان الممرض لا تصل به كل هذه الوقاحة ويستعمل هذه القارورة البلاستيكية لغرض منزلي او تصل به الوقاحة يان يقدمها لأي شخص كيفما كان. اولا ضميره المهني لا يسمح له بتاتا في ارتكاب مثل هذه الأفعال وثانيا ليكن في علمك ان كل الممرضين المنخرطبن في وزارة الصحة أناس محترمين ومرتبين في السلم 10 و11و خارج السلم. فكفا استهتارا بهذه الفئة من الموظفين والتمس منهم الاعتذار. أما فيما يخص هذه القارورات فمن الأفضل التخلص منها بعين المكان
برافو اخي الملالي انا ممرض سابق 36 سنة في الخدمة و الان متقاعد سلم 11 و الحمد لله و لا اشاطر الرأي و لا اتفق بتاتا مع المهنيين الذين يشجعون على استعمال هذه البراميل المؤذية.
Depuis plus que 30 ans de résidence au Canada ,je vois beaucoup de mes compatriotes ne jurer que par l’huile d’olives du Maroc malgré l’abondance en quantité et en qualité d’huile d’olives de la Méditerranée autour de l Italie la Grèce ou l’Espagne
Moi personnellement je fais pas confiance au produit alimentaire m’aide on morocco,,,,
سأل بعض المعلقين عن كيفية نزول البيدوات للبيع؟
الجواب: الكثير من مراكز الدياليز تسيرها جمعيات أو تنشط فيه جمعيات مرضى القصور الكلوي الحاد، وهي في الغالب الأعم التي تبيع هذه البيدوات كمورد مالي للجمعية.
وأرجع البعض، كصاحب المقال، مصدر خطورة هذه البيدوات إلى نقلها للعدوى ببعض الفيروسات المنتشرة بين مرضى الدياليز، والمسببة لأمراض خطيرة مثل التهاب الكبد الفيروسي نوع B و C.
وهو كلام غير علمي لأنه لا يوضح العلاقة بين دم المريض المصاب بالفيروس وهذه البيدوات.
وقد سألت شخصيا أطبأء أخصائيين في أمراض الكلي، فأكدوا لي عدم وجود علاقة بين دم المريض والبيدوات، وعدم وجود خطر العدوى بالشكل الذي يصوره البعض.