أعلنت وزارة الصحة التونسية، اليوم الأحد ،عن 17 حالة وفاة جراء فيروس كورونا المستجد، بجانب 625 إصابة جديدة، وهي أعلى حصيلة يومية تشهدها تونس منذ بداية تفشي الوباء.
ويتعلق هذا التحديث بالتحاليل التي أجريت يوم 17 من الشهر الجاري، ليصبح اجمالي عدد المصابين منذ مارس الماضي 9736 بالإضافة إلى 155 حالة وفاة.
وبحسب الوزارة؛ تحتضن مستشفيات البلاد 170 مصابا بالفيروس مقابل 55 حالة في غرف العناية المركزة، و18 مريضا يخضعون لأجهزة التنفس الاصطناعية.
قاليك الجزائر كتسجل حتى 200 اصابة فالنهار و6 وفيات تقريبا كل يوم هادي كذبة برقا منين كان المغرب كيسجل من 10 حتى 30 حالة فالنهار كانو هوما عندهم المئات ودابا سبحان الله وقفوا فالعشرات …وتونس لي كان الوباء توقف فيها مدة طويلة وانعدمت فيها الوفيات انذاك تصرح الان بمعطيات جديدة ومرتفعة… الله يحفظ اشقاءنا التونسيين والجزاءريين ويهدي الحكومة الجزائرية من التدليس.
نفس الخطا اللي وقعات فيه الحكومة المغربية.و الاردنية هو السرعة بالخروج من الحجر الصحي. اما اللي الدول العربية اللي تتحاول تغطي على الواقع باحصائيات مغلوطة فراه الكل عارف الواقع الصحي فدول العالم الثالث.الله يلطف بنا من عنده و يرحمنا برحمته
أين المطبلون الذين قالوا أن تونس شعبها واعي و مثقف و ملتزم وووو. طبعا لا أتشفى و أسأل الله أن يعافيهم من الوباء لكن الواقع أن الحجر مهما كان طويلا و قاسيا لا يستطيع سوى تأجيل انتشار العدوى، الفيروس صنع حديثا و جسم الإنسان لا يعرفه فمن الطبيعي أن يصاب به جميع البشر لطريقة انتقاله السهلة، مثلا من في العالم بأسره لم يصب بنزلة برد او الزكام على مر العصور طبعا الكل، إذن كان على المسؤولين التفكير في طرق أخرى و لكن لغاية مقصودة بعينها فرض الإغلاق و مازال يفرض حتى ينهك البشر و الحجر.
هدا دليل قاطع على أن الفيروس لن ولن يختفي بالحجر الصحي ولا حالة الطوارئ.فالحجر الصحي فقط هلاك للبلاد والعباد ولا توجد دولة في العالم عادت إلى الحجر الصحي الشامل لأنه تدمير لاقتصاد ومجاعة لشعب ولن يقضي على الفيروس ولو بقيت الناس في الحجر ستة الحل الوحيد هو التعايش مع الفيروس وإستعمال والوسائل الوقائية وأغلبية الناس سوف تموت بغير كرونا.والبقاء لله
fariss
الجزائر اذا أراد تزوير الأرقام كان زورها في بداية الجائحة وليس الآن في وقت كل بلدان العالم ترى أعداد الحالات والوفيات تتناقص…احصائيات الجزائر طبيعية ومنطقية الأرقام في منحنى تنازلي في كل بلدان العالم المشكل في البلدان مثل المغرب التي كانت تزور الأرقام لشهور طويلة ولم تبدأ تصرح ببعض من هذه الأرقام الصحيحة الا الآن بعد نهاية الموسم السياحي وفيه منح وقروض ومساعدات من المنظمات الدولية مستهدفة.
تونس كان فيها 0 حالة، إلا أن الفيروس رجع إليها من حيت لاتدري،هذا دليل على أن الحجر الصحي لا يسمن و لا يغني من هذه الجاءحة ،الحل الوحيد هو التعايش معه، وإجراء المزيد والكثير من الفحوصات السريعة والإلتزام بالتدابير الوقائية إلى أن يرزقنا الله بدواء اولقاح، أما الحجر فهو هلاك للاقتصاد وللقدرة المالية والشراءية للمواطن خاصة الفقراء الذين لاحول لهم ولا قوة، نسأل الله تعالى أن يرفع عنا هذا الوباء إنه سميع مجيب.
تونس ابتليت بجار السوء الغربي الموبوء، الذي تنخر شعبه جائحة كوفبد19 ويتنكر ويزور أرقام الإصابات والوفايات ويسوق لصورة على أنه يتحكم في الوضع الوبائي، على العلم أن عدد التحليلات اليومية التي يقوم بها لا تتعدى 1000 تحليلة والتي تكشف عن مئات ألإصابات ! فماذا لو كانوا يقومون ب20 ألف تحليلة في اليوم كما يفعل المغرب ؟ أضن أنهم سيكتشفون على الأفل 10 ألف إصابة كل يوم والوفايات لو كانوا صادقين في تصريحاتهم لما وصلت أرقان الوفايات الى المئات كل يوم.
أخطأت عندما فتحت الحدود مع الجار الموبوء الذي يعمل بمنطق : قضينا على الجائحة التي تنخر الشعب بالتنكر إليها.
دولة موبوءة بكوفيد الجنرالات الجهلة قبل أن يصاب شعبها بوباء كوفيد19
الرد على 5 سمير
المغرب هو رقم اثنين في القارة من حيث عدد التحليلات لذلك شيء طبيعي تكون عدد الإصابات مرتفعة هذه معادلة بسيطة واضحة
الأرقام التي تقدمها الانظمة العسكرية مثل الجزائر و مصر…. لا يمكن لعاقل أن يثق بها فهذا النوع من الأنظمة معروف ب الرياء و المظاهر و التزوير… نظام يقطع الانترنت على كل البلاد من أجل امتحان الباكالوريا لا يمكن اعتباره نظام عاقل
1 – fariss
على ما يظهر انك متابع جيد للتلفزيون والأخبار الجزائرية اشجعك من قلبي
Bravo Faris c’est la réalité amère de nos voisins de l’Est