سمع دوي رصاصفي الطريق الرابطة بين جماعة دار بلعامري وسيدي سليمان، اليوم السبت، وفق ما أوردته مصادر متطابقة لهسبريس.
وتبعا للمصادر ذاتها فقد أقدم شخص على إطلاق النار على شخصين كانا يستقلان سيارة خفيفة، فأصاب أحدهما برصاصتين في رجله ويده، نقل على إثرها إلى المستشفى الإقليمي بسيدي سليمان، ثم إلى المستشفى الجامعي “السويسي” بالرباط.
الحادثة مرتبطة بتصفية حسابات على خلفية الإتجار بالمخدرات، والموقوفون من أصحاب السوابق العدلية، جرى وضعهم تحت الحراسة النظرية من طرف عناصر الدرك الملكي لدار بلعامري؛ في انتظار إخضاعهم للبحث القضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
Vue la nature des crimes où les armes à feu commencent à être utilisées en plus des braquage des banques, Ce sont des signes d’une situation de chaos qui s’installe dans le pays !!
Et le rôle de l’état commence à disparaître et personne n’a peur des répercussions car la corruption l’emporte sur la loi !!
سيدي سليمان مرتع أباطرة المخدرات .تجاورها قرى شبه حضارية مثل دار بل العامري التي تسمى عندهم ( كولومبيا)و المساعدة وسيدي عبد العزيز التي يسمونها اكتامة…مستعمرة من قبل مافيات الإجرام والمخدرات تساعدها في ذلك وجود مؤهلات طبيعية وضيعات فلاحية متلاصقة كانها غابات متوحشة بالإضافة الى وجود مؤهلات بشرية غير مكونة وليس لها لا مستوى تربوي او تعليمي تستغل من طرف هؤلاء المجرمين.فلا نستغرب من استعمال الرصاص؛ فإذا بقي الوضع على ما هو عليه فالقادم أسوأ….
اليست حيازة الاسلحة النارية ممنوعة الا بنادق الصيد؟ لماذا كل هذا التساهل مع المجرمين؟