حلّ المغرب ضمن قائمة البلدان الأقل تضررا من الإرهاب، بحصوله على المركز الـ102 ضمن مؤشر الإرهاب العالمي الصادر عن معهد الاقتصاد والسلام، إذ حصل على معدل شامل قدر بـ0.565 من أصل 10 نقاط.
واستطاعت المملكة أن تحرز تقدما بـ10 رتب مقارنة بالعام الماضي، عندما احتلت الرتبة الـ92، وكانت ضمن قائمة الدول الأكثر تضررا من الإرهاب.
وأشار التقرير السنوي للمعهد الأسترالي إلى أن المملكة شهدت تسع هجمات إرهابية بين عامي 2007 و2019، راح ضحيتها 32 قتيلا، فيما بلغ الأثر الاقتصادي لها 69.6 ملايين دولار.
ترتيب المعهد يصنف البلدان ابتداء من الأكثر انتشارا للإرهاب إلى أقلها، إذ ظل المغرب متقدما على دول المنطقة المغاربية؛ فقد حل في الرتبة الثانية عقب موريتانيا التي حازت على المركز الـ135 عالميا برصيد 0 نقطة، وتعتبر ضمن البلدان الأكثر أمانا، إذ تغيب عنها الهجمات الإرهابية.
وحلت الجزائر في الرتبة الثالثة إقليميا والـ65 على مستوى العالم برصيد 2.696، تليها تونس في الرتبة الـ49 وبمعدل 3.858، ثم ليبيا في الرتبة الـ16 بدرجة عالية تقدر بـ6.250 نقطة.
أما على مستوى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، فقد حلّ المغرب في الرتبة الرابعة بعد كل من الإمارات العربية المتحدة وعمان وموريتانيا التي حازت الرتبة العالمية نفسها وحلت في المركز الـ135.
واستند التقرير على أربعة مؤشرات رئيسية؛ وهي إجمالي الحوادث الإرهابية خلال السنة، وحالات الوفيات في الحوادث، والضحايا والأضرار المادية التي سببتها.
وخلص تقرير الإرهاب العالمي لعام 2020 إلى أن الوفيات الناجمة عن الإرهاب انخفضت، للعام الخامس على التوالي، منذ أن بلغت ذروتها في عام 2014. وانخفض عدد الوفيات، الآن، بنسبة 59 في المائة منذ عام 2014 إلى 13826؛ فيما “لا يزال الصراع هو المحرك الرئيسي للإرهاب، إذ حدثت أكثر من 96 في المائة من الوفيات الناجمة عن الإرهاب في عام 2019 في البلدان التي تعاني بالفعل من الصراع”.
وحدث أكبر انخفاض في الوفيات في أفغانستان ونيجيريا؛ لكنهما لا تزالان هما الدولتين اللتين شهدتا أكثر من 1000 حالة وفاة بسبب الإرهاب. وانعكس الانخفاض في الوفيات في نتائج البلدان، حيث تحسن 103 مقارنة بـ35 حالة تدهورت، و”هذا هو أكبر عدد من البلدان التي سجلت تحسنا عاما بعد عام، منذ بدء المؤشر”.
المغرب لا يوجد به إرهاب بالمعنى الكلاسيكي وإنما يوجد إرهاب الشعب بالشعب
التسامح هو الفكر الذي يقضي على الإرهاب
والتسامح هو عدم تصنيف الناس هذا كافر هذا فاجر هذا يبغضه الله هذا حرام الأكل معه هذا نجس إلى غير ذالك من التصنيفات التي تضع في مخيلة الطفل أن غير المسلم مجرم ويجوز في حقه كل العقوبات
وإلا سنبقى من جهة ننشر الفكر الإقصائي ومن جهة أخرى ندعي التسامح
ولنا المثل في الدول كأندنيسيا وماليزيا البودي والمسلم يعيشان دون صراعات عقدية
الحمد لله بلدنا محصن من كيد الكائدين بفضل الله تعالى ثم يقظة المسئولين تحت تعليمات ملكنا نصره الله الذي يسهر على تحصين هذا الوطن بفضل حنكته وسياسته الحكيمة. اللهم احفظه بحفظك الكريم واجعل هذا الوطن آمنا سالما من كل شر إنك سميع مجيب.
يا حبذا لو أعطانا معدو التقرير تعريفا دقيقا لما سموه الإرهاب و الهجمات الإرهابية لاستفدنا أكثر، هل هو القتل خارج القانون، القتل على الهوية، القتل بدافع عنصري، بدافع طائفي، بدافع سياسي ما هو يا ترى.
تصنيف عالمي يضع المغرب بين البلدان "الأقل تضررا من الإرهاب متفق مع هذا التصنيف او كان نظر لحالنا داخل الوطن فهناك إرهاب الادارات وإرهاب بعض المواطنين ( اتشرميل والسرقة) وارهاب بعض المفسدين لصنفونا في ذيل الدول لكن مع الاسف صورة المغرب دائما ما تكون واضحة في الخارج وغامضة في الداخل وهنا لا ألوم الحكومة وحدها ولكن المواطن نفسه هو الذي أوصل الامور الى ما هي عليه
نحمد الله ونشكره على نعمة الأمن والأمان ،ونشكر الجهات المختصة على المجهودات الجبارة في هذا المجال مكافحة الإرهاب بشتى أنواعه ،فتحيد تقدير وإجلال لسيد الحموشي ولرجال الأمن فبفضلهم المغرب يرقى لمستوى أجمل ،مغرب جنة ، فمزيد من المتابرة والإجتهاد والتصدي لأي شبكة تود أن تخرب بلدي العزيز فنحن لهم بالمرصاد فالله الموفق ورعاكم الله ،والكلام مايزال طويل….
هل فيه من يفسر لي مفهوم الإرهاب
كلمة الإرهاب وسعها في العالم أكبر مجرم مدمر العراق وأفغانستان
هو ((بُـــــوشْ و بْـــــرِيـــــمَـــــة))
وما دام هؤلاء طلقاء يتمتعون بالحرية ليس فيه عدالة فوق الأرض
بالنسبة لي ليس فيه إرهاب أكثر من إرهاب الدول التي تدعي حقوق الإنسان والديمقراطية
أتمنى أن يصحح لي أحد مفهوم الإرهاب
أجي تشوف الارهاب في الأحياء الشعبية والقصديرية
cette année il y a la covid. Donc ce classement ne devrait pas avoir lieu …
بطبيعة الحال ،من يخلق الارهاب ، لن يمسه الارهاب ، حالة الجزائر٠
لأن كلشي بركاك من مول الحانوت ومول الديطاي والكسال دالحمام ومول الزريعة ….المواطن كلو مخزن لأنها عادة زرعت من الاستعمار لحماية ممتلكات فرنسا حين كان الشاوش آنذاك هو من يخبر الاعيان والبعتات الفرنسية سواء في المدينة أو البادية لحماية مصالحها وتعزيز نفوذها الاستعماري وأصبحت فكرة ناجحة مليار بالمءة الى يومنا هاذا السبب الفقر والأمية والجهل وحضيني نحضيك اطاجين الحوت
باراكا علينا غير إرهاب الدولة وإرهاب الشعب.
واه لا ما تضررش بالإرهاب ولكن الاغتصاب والقتل ونهب العقارات والابتزاز لنشر الفضائح الجنسية
والاعتقالات…الإرهاب براسو خاف من الاغتصاب والقرعة مون بيبي