تعليقات الزوار
15
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
15:30
الفكاك ينفي تهم التحريض على المؤسسات
-
15:08
توقيف متهم بالنصب عبر "التسويق الهرمي"
-
14:47
افتتاح المركب المندمج بمدينة شفشاون
-
14:10
تحذيرات من محاولات سرقة بطريق مداري
-
13:42
أشرف حكيمي ضمن أغلى تشكيلة في العالم
-
13:13
مهاجرون أفارقة يصلون سباحة إلى سبتة
-
13:00
منتخب رديف “الفوتسال” يهزم إيران وديا
-
12:32
نقابات تستنكر "الإساءة وشيطنة الأطباء"
-
12:05
لقاء يرصد إسهامات المرأة المغربية المتصوفة
-
11:45
ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب المدمرة في غزة
-
11:24
"هيت راديو" تنفي التورط في "فبركة سرقة"
-
11:14
ميناء طنجة المتوسط يحتل المركز 19 عالمياً
يجب مصاحبة هذا التطبيق بدورات تكوينية لفائدة الآباء قصد معرفة كيفية استخدامه بشكل جيد
إذا اردتم ان تسير هذه العملية بنجاح عليكم أن تهتموا بالسيد او السيدة التي تقوم بإدخال معلومات الغياب فور التوصل بها أي بتحيينها.
فيمكن ان يطلع الاب على التطبيق مع الساعة 9h ويجد التحيين مازال لم ينجز بعد.
ولا يعرف هل دخل ابنه أم لا.
ولهذا فلتهتم الوزارة بهذه الفئة التي ستشرف على إدخال المعلومات
او تشتري بادجات للتلاميذ عليها بقة التموقع يسجل التلميذ كلما مر امام السكانيرداخلا او خارجا السكانير مثبت امام باب المدرسة.
الحل ساهل..التلميذ اطفي تلفون داك ساعة مكاين لا رقيب ولا حسيب… مالكم اغبياء حتى لهاد درجة..هههه
«ومن قال: إن النصراني، أو اليهودي أخ لي فهو مثلهم، يكون مرتداً عن الإسلام؛ لأن هؤلاء ليسوا إخوة لنا».
نجاح التطبيق مضمون مع 80% ديال الأمية ههه
لا حول ولا قوة إلا بالله
هذا التطبيق فكرة صائبة لكنه غير كاف لأنه سيخبر ب حضور أو غياب التلميذ ،يجب تطويره ليشمل المواظبة في العمل والسلوك وإنجاز الواجبات ، لهذا يجب أن يكون صلة وصل ما بين الأستاذ و الإدارة التربوية و الآباء
أنا شخصيا أتواصل مع بعض الآب عن طريق الواتصاب فأخبرهم بمواعيد الفروض و النقط المتحصل عليها
أظن لو كانت كاميرات في القسم لعرفنا افضل ماذا ؤفعلون في قسم و مستوى الاستاذ
الحراس العامون ليس لديهم وقت لتحيين الغياب في ساعته كما يزعمون بحجة الوقت ضيق وهنا نستنتج مصلحة التلميذ في خبر كان لأن الوقت ضيق يا لالالالي
كاستاذ تربوي و بيداغوجيي قبل ماتتخد الوزارة هدا الاصلاح فهومفيد للاباء والتلاميد يجب اصلاح المؤسسة هي الأولى أول شيء نزد غياب المدير والمفتش في دور تكيوين إلا المأكولات وأشياء تافهة
لماذا لا نطرح السؤال بشكل مغاير ونقول لماذا يتغيب التلميذ من المدرسة ؟ وما هي المواد التي يتغيب فيها بكثرة ؟ وما هي نظرة التلميذ للاطر الادارية والتربوية؟ هل تتوفر المدرسة على مؤهلات لجلب التلميذ؟ هل توجد بها انشطة موازية ؟ اذا مشكل الغياب لا يطرح بثاثا لدى التلاميذ النجباء الا ناذرا ، وحسب الشعب وبالتالي اظن انه يجب معالجة الخلل الذي يعاني منه التلاميذ كنقص في مادة ما او علاقة سيئة مع استاذ او اداري ما اما المراقبة اللصقة للتلميذ لن تزيده الا نفورا وانصح الاباء ان يصاحبوا ابنائهم ويستمعون لمشاكلهم
مدارس بدون مراحيض و قاعات دراسية أشبه بزنازين السجن وينفقون الاموال على أمور ثانوية.
هنا في فرنسا الاستاذ يسجل الغياب في القسم ويمرر المعلومات بالحاسوب للادارة فور نهاية المنادات على التلاميذ وفي ضرف نصف ساعة نتوصل برسالة على المحمول بالغياب او التاخير
الى المعلق رقم 8 ليكن في علمك بان الحارس العام يمكن ان يقصر في كل شيء الاالغياب لانه يدرك تمام الادراك بان المسؤول الاول والاخير عن الغياب هو الحارس العام وبالتالي اي تقصير فيه سيحاسب عليه علما بان معظم المؤسسات اصبحت بدون ملحق تربوي وبالتالي فالحارس العام اصيح المسؤول الاول والاخيرعن الساحة وما يجري فيها من مشاكل بالاضافة الى تعبئة وثائق التلاميذ خصوصا الوثائق الخاصة باولى اعدادي والجذوع العلمية كل هذه المهام يمكن انجازها ولو تطلب الامر الحضور خارج اوقات العمل لكن اصعب مهمة تواجهنا دخول بعض التلاميذ بحلاقة غير عادية او ارتداء سراويل ممزقة وغالبا ماينتهي الامر باحضار رجال الشرطة لان التلميذ يعاند ويحضر اولياء امره فتتعقد الاموروماوفاة حارس بمراكش بسبب مناوشات مع تلميذ وولي امره الا خير دليل على ما اقول
التعليق رقم 2: راه الأستاذ لديه التحكم المباشر فالتطبيق، لإدخال المعلومات والملاحضات
مبادرة جيدة. و لكنها ستحد فقط من غياب التلاميذ الذين يحسبون لابائهم ألف حساب. صراحة ظاهرة الغياب بدأت في التوسع أكثر مع تبني الوزارة لمشروع محاربة الهدر المدرسي. هو مشروع هادف و لكن يجب أن يرفق بضوابط. بالنسبة للتلميذ فهو يستخدم هذا المشروع سلبيا و ذلك أنه مرحب به رغم الغياب. بل و إن كان كثير الغياب فيجب أن نغض عنه البصر لكي لا يهدر المدرسة. و بهذا توسعت رقعة الغياب و لم تعد تقتصر على قلة من التلاميذ. المشاريع المنزلة لها سلبيات أكبر من الإيجابيات. باش ترجع تلميذ انقطع على الدراسة و عاش شي تجارب تخليه يجر طبقة أخرى معاه. و يحرم الدرس على ناس اخرين فهذا لا يقبله العقل سوى الا كنا باغيين السلبيات. السؤال لمطروح دائما هو واش هادشي مقصود و إلا مكانش مقصود علاش مكيدرسوش المشاريع من جميع الجهات.