يرصد تقرير جديد صعوبات جمة يعيشها مجتمع المثليين بالمغرب، من تجريم قانوني، واستهداف مجتمعي، وتشهير، قاد مغربيا إلى الانتحار في السنة الماضية 2020، وشرد آخرين، وطردهم من مقرات عملهم، وأحدث شرخا بينهم وبينهم أسرهم.
جاء هذا في تقرير أعدته مجموعة “نسويات” عن وضعية مجتمع الميم/عين في المغرب سنة 2020، الذي يجمع “مثليات ومثليي الجنس، ومزدوجي التوجه الجنسي، والعابرين، والكوير، وثنائيي الجنس”.
وتهتم مجموعة نسويات، التي أسستها مثليات بالمغرب، من أجل “مكافحة جميع أشكال العنف والتمييز على أساس الميول الجنسي والهوية الجندرية، والتعبير المجتمعي ضد المجتمعات المهمشة، مثل: عاملات الجنس، وثنائيي الجنس، والنساء الفقيرات، ومجتمعات الكوير والعابرات جندريا في المغرب”.
وأعدت نسويات هذا التقرير الجديد، الذي نشر باللغات العربية والأمازيغية والفرنسية والإنجليزية، بتعاون مع مجموعات مدافعة عن حقوق المثليين بالمغرب؛ مثل: “أطياف”، و”أقليات”، “وفيق طيري”، و”سقف”، و”مجموعة العمل النسوية”، و”قصبة تال فين”، و”لقاءات”، و”تانيت”.
وعنون هذا التقرير بـ”لوبيا في زمن كورونا”، ويشرح اختياره هذا بقول: “مصطلح “لوبيا” (فاصولياء) يشير إلى عضو/ة من مجتمع الكوير قبل حملة التشهير في عام 2020، واستخدم هذا المصطلح غالبا داخل مجتمع المثليين، وكان غريبا على السياق الاجتماعي الأوسع. ومع تصاعد العنف وخطاب الكراهية الذي يستهدف مجتمع الميم/عين+ المغربي (…) بدأ المجتمع المغربي الأوسع باستخدام مصطلح “لوبية” كسُبّة”، ولهذا “قرر بعض أعضاء مجتمع الكوير المغربي التطبيع مع هذا المصطلح، وبدؤوا في استخدامه كوسيلة للإشارة إلى هويتهم وهويتهن بفخر، على غرار مسار كلمة “كوير” في الولايات المتحدة الأمريكية”.
ويذكّر التقرير بأول دستور مغربي بعد الاستقلال، وتجريمه العلاقات المثلية بالتراضي، في فصله 489، واستخدام مواد أخرى في القانون الجنائي “لغة غامضة وغير واضحة”، تسمح باعتقال العديد من أفراد مجتمع الميم/عين، مثل الفصلين 490 و491.
وعن “السياق الاجتماعي”، يسجل التقرير أن المجتمع المغربي “لا يزال محافظا للغاية، ولا سيما فيما يتعلق بالقضايا المتعلقة بالحريات الفردية داخل المجتمع”، ويضيف التقرير: “إضافة إلى العنف المؤسساتي والقانوني” يواجهون “أشكالا أخرى من العنف، من طرف المجتمع والأُسر”، يأخذ صورا عديدة “نفسية وجسدية ومجتمعية”، يمكن أن تكون: “إهانات، ابتزازا عاطفيا، اعتداء لفظيا، تهديدات، ترهيبا، سيطرة، تحرشا، مطاردة، إذلالا، تشهيرا”.
ويورد التقرير نفسه أن هذه المجموعات “تتعرض في معظم الأحيان للعنف في الأماكن العامة، خاصة الأشخاص العابرين والعابرات، والأشخاص الذين لا يتوافق تعبيرهم الجنسي مع المعايير المجتمعية”، كما يتعرض “العديدون للمضايقة والتخويف وسوء المعاملة، وحتى الفصل من وظائفهم عندما يشك رئيسهم أو يكتَشف توجههم الجنسي أو هويتهم الجندرية”.
يمكن أن تزوج المثليات قسرا أو تتخلى عنهن أسرهن، حَسَب التقرير نفسه، مما يقود العديدات منهن إلى التشرد. كما يشجع القانون الجنائي المغربي، خاصة المادة 489، “العنف المؤسساتي ضد مجتمع الميم/عين+ وغياب حماية الدولة؛ وهو ما يمكن أن يصير عنفا جسديا ونفسيا، عندما تتعامل السلطات مع حالات الأشخاص المحتجزين، أو المقبوض عليهم، بسبب هويتهم وتعبيرهم الجندري أو ميولهم الجنسي”.
وعلى الرغم من دستور 2011 ينص على حق كل فرد في الحياة والحق في الأمن والأمان، يقول التقرير، فإن “الحكومة لا تزال تفشل في ضمان سلامة وأمن جميع مواطنيها من العنف (…) بغض النظر عن حياتهم الجنسية”. واستحضرت الوثيقة في هذا السياق دراسة لمنظمة “أقليات” قالت إن 14 في المائة فقط ممن كانوا ضحايا العنف، من هذه المجموعات، قد قدموا شكوى، “بسبب الخوف من الانتقام، والاعتقال عند تقديمها، والوعي بالظلم النظامي، وخرق السرية، وعدم الثقة في السلطات المحلية، وبسبب الخوف من الانتقام، أو الفضيحة، أو التأثير على سمعة الأسرة”.
ويذكر التقرير أن فترة الحجر الصحي كانت “وقتا عصيبا بشكل خاص على مجتمع الكوير في المغرب”، مضيفة: “حملة التشهير كانت مستمرة خلال الحجر الصحي، حيث حمل العديدون تطبيقات المواعدة الخاصة بالكوير، من أجل التعرف على ميولات الآخرين، وفي معظم الأحيان نشرت الصور الخاصة على مجموعات التواصل الاجتماعي (خاصة فيسبوك)، وكانت الشرطة تضطهد ضحايا حملة التشهير بدلا من مساعدتهم، والسفر بين المدن كان محدودا جدا، مما أعاق قدرة “الكوير” على مغادرة البيئات السامة التي علقوا بها”.
ووضح التقرير أن كثيرا من العنف الذي عانى منه مجتمع المثليين المغاربة خلال جائحة “كوفيد-19” كان سببه “حملة تشهير من قبل امرأة مغربية عابرة جندريا”، بعدما دعت جمهورها الذي يتجاوز 600 ألف متابع على موقع التواصل الاجتماعي “إنستغرام” إلى تنزيل تطبيقات للمواعدة والتعارف، وإنشاء ملفات تعريف مزيفة، للتعرف على من حولهم من مثليين، مما قاد إلى الكشف عن العديد من المثليين، ونشر معلوماتهم على شبكات التواصل الاجتماعي، ونتج عنه ابتزاز عدد من الضحايا، وطردهم من وظائفهم، وتهديدهم وطردهم من منازلهم، ووفاة شخص على الأقل، من الضحايا، منتحرا.
ويتطرق التقرير، أيضا، إلى “العنف المجتمعي من وسائل الإعلام” مقدما مثالا بمثلي قدم شكاية حول شبهة اعتداء جنسي عليه من طرف صحافي، ليصبح “هدفا لحملات التشهير”.
وفي توصيات التقرير، دعا المجتمع المدني إلى توثيق تاريخ وحالات مجتمع الميم عين، ورصد حالات العنف والتمييز ضد هذه المجموعات، قصد “إنشاء أرشيف مسجل بالكامل، يمكن من مناصرة المغاربة المثليين محليا ودوليا”.
كما يدعو التقرير إلى “وقف القوانين التمييزية التي طُبّقت منذ الفترة الاستعمارية”، مسجلا استمرار افتقار مجتمع المثليين إلى “الخدمات المباشرة” المتعلقة بـ”الصحة العقلية والجسدية، فضلا عن موارد السلامة الرقمية، خاصة للناجين من خطاب الكراهية والعنف، ولزيادة الوعي به”.
هاد الجمعيات كمليين ف المغرب اقسم بالله تم اقسم بالله ادا كان ابني متلي [الله يحفض] افضل له الموت لانه مرض ويوجد الكتير من طرق للعلاج فلا داعي لتسيب لان المتلي المنتحر لا ينتحر للمجتمع او للاسرة بل انه يعلم كامل العلم انه دنيييئ بفعله فكيف يعقل رجل يمارس مع رجل اعد بالله حفض الله الجميع..
C’est honteux et c’est redicule de meme penser a ce sujet pour le moment….
آراء وتقارير منظمات { حقوق الإنسان } وجمعيات المخنثين والمحرفين… مكانها في سلة المهملات { الزبل حاشاكوم } أما بالنسبة للمثليين بجميع أنواعهم… فأقول لهم لا مكان لكم بين المغاربة مالم تتوبوا إلى الله وتعودوا إلى طبيعتكم…
” وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ ”
” وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ ” صدق الله مولانا العظيم
توجد في المغرب جمعيات تدعوا الى الرذيلة اكثر من الجمعيات التي تدعوا للعناية بالمساجد والدعوة الى الله
ما أخجل منه كمواطن مغربي ويثير اشمئزازي في نفس الوقت كثرة قطاع الطرق والمتسولون وسماسرة النصب والاحتيال وما إلى ذلك من سلوكات مشينة تسيء إلى سمعة البلد وإلى أهله أما المثلي المسكين فلا احس بتاتا أنه يشكل خطرا علي أو على حريتي أو أخلاقي.
إن لم تستحيون ففكروا في إنشاء جمعية
تعددت الأسماء و اللواط واحد
الله يهديكوم هذا حرام حرام اتقوا الله في أنفسكم و في وطنكم
يدافعون عن ميولهم الجنسي! يرفضهم المجتمع! يرفضهم محيطهم ! مساكين هؤلاء المثليين! بل انه ميول جنسي في غير محله ترفضه الفطرة السليمة قبل أن يرفضه الدين. خلق الله الذكور والاناث لكي يكون الميل الجنسي من الذكر إلى الأنثى ومن الأنثى إلى للذكر. أما ميل من ذكر إلى ذكر ومن أنثى إلى أنثى فإنه منتهى الانحطاط. عوض ان يدافعوا عن هذا الميل وجب عليهم التوجه إلى الأطباء النفسيين لعلهم يجدون عندهم علاج لهذا الانحراف. لو كان لهم عذر ما كان الله تعالى ليسلط عذابه على قوم لوط وابادهم عن آخرهم.
تعليقي علي الموضوع بالنسبة لي وما علاقة لنا نحن المغاربة بالمثلية في المغرب وكان نصف المجتمع هو مثلي المثلية في المغرب واحد في 100 الف وما يعني المغاربة ولماذا تقارنون المرأة المغربية الفقيرة بالمثليين المرأة الفقيرة لا تدخلونها في التقرير لانكم تهينونها تهينون المرأة المغربية المرأة الفقيرة شريفة لا مقارنة ولا حول ولا قوة الا بالله
لا يسعني ان اقول فيما ورد في هذا المقال:حسبي الله ونعم الوكيل،ولاحول ولا قوة الا بالله.
انما الامم الاخلاق ما بقيت فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا
على ولاة امور المسلمين ان يطهروا البلاد من هاته الأشكال
السلام
و الله هزلت أحد اسباب هدا الوباء هو وجود هده الطينة و العينة من الناس بسبب نجاستهم و شدودهم أصبحنا نخاف على هدا الجيل و على اخلاقهم كيف يعقل أن الحيوانات التي لا عقل لها و لا إدراك. لا تقوم بهده الأفعال لم أرى في حياتي قط انا حمار متلي او كلبة سحاقية او ديك يتزوج بديك الا في بني البشر الدي يمتاز بالعقل و الإدراك و الحس الطبيعي اللهم لا تاخدنا بما فعله السفهاء منا.
استغفروا ربكم و توبوا اليه. .تدافعون عت قوم لوط .أعداء الدين
اذا ابتليتم فاستتروا
هذا مرض وابتلاء يحب على صاحبه الصبر واحتساب الاجر عند الله، أما من بدعمونهم فهم كمن يدعم قوم لوط.
واش أصحاب هاد الجمعيات ما فراسهمش العذاب لي نزل على المثليين لي كيدافعو عليهم اللهم لا تأخذنا بما فعل السفهاء منا
على هذا الموضوع مكانش حتى تعليق هذا دليل على ان كل المغرب مثليين كي هوما كي الملك ديالهم لو كان موضوع على الجزاىر لا لقيتهم بالالاف
في هذا التقرير نلاحظ كلمات ثنائي الجنس عاملات الجنس مثليين مثليات ، لكن التعريف الاسلامي لهؤلاء هو لواطيون، ولواطيات لا غير ، نحن شعب المغرب شعب إسلامي لا وجود لهؤلاء في قاموسنا الإسلامي وعلى الجمعيات المدعومة من الخارج والتي تحاول زرع الفتنة داخل المجتمع الإسلامي( لانه هو الوحيد الذي يعرف تماسكا اسريا بدأ ينعدم في الدول الغربية ) أن ترحل ولن تجد مكانا لها بيننا نحن المسلمين . فقوم لوط عذبهم الله سبحانه وتعالى بالصيحة التي تبعها عهد من الزلازل، إذ جعل الله عاليها سافلها وامطر عليها حجارة من سجيل .يقول بعض المفسرين أن الله قلب عليهم التراب وانزل المطر لمسح الرذيلة
مناقشة مواضيع لا تمس إلا أقلية غير سوية نفسيا و / أو جنسيا و تقديم الموضوع على أنه ظاهرة و أولوية مجتمعية هو مغالطة كبيرة و بئيسة لا هذا زمانها و لا مكانها. و الأكيد أن العنف لم و لن يكون حلا لمشاكل المجتمع بكل فئاته. الجائحة اليوم كشفت العبقرية المغربية ، هذا بيت القصيد.
بمناسبة إقتراب حلول شهر رمضان الابرك،
أتمنى أن تفتح كل مساجد المملكة ، لأداء صلاة التراويح
أولا وقبل كل شيء مادا يقول القران الكريم في هده الفئة من المجتمع وماذا يقول رسولنا الحبيب كذالك في هده الفئة ثانيا نحن دولة مسلمة ويراسها أمير المؤمنين الإمام والراعي للأمة وما مصير هده الفئة يوم لقاء الله وماذا فعل بهم الله عز وجل في قوم لوط عليه السلام لك الله يا وطني
انما الامم الاخلاق مابقيت فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا
لمادادائما الكلام على هاته الفأة المنحطة المنحلة المغاربة جلهم عانى من هاته الجائحة هاؤولاء وجب عليه ان يستتروا و يدعو الله بالمغفرة و التواب .وإن ابتليتم فستترو .وليس المجاهرة بالاثم.اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا .أمين يا رب العالمين.
المثليين عبارة عن قنابل موقوتة ..مزروعة من طرف اعداء الوطن والدين والعرف والتقاليد. .. يجب ان نتصدى لهم . .. باﻻخصى و بإﻻعدام …. والمدافعين عن هؤﻻء النفايات مجرد بهائم بﻻ ضمير من سكارى ومدمنين وبيدوفيلي ومرضى نفسيا يجب كذلك متابعتهم قضائيا ان كانت هناك أصﻻ عدالة .. وﻻ خير يرجى فيهم ! وهناك كذلك بأوروبا ظواهر اخرى كاممارسة الجنس مع الكﻻب … وقريباً ستنتشر بسرعة عندنا ان بقينا مكتوف اﻻيادي ….
على حد علمي نحن دولة إسلامية و الشريعة تحرم مثل ه.ه الأشياء أولا لكم النصيحة لمعالجتهم عوض المنادات بمنحهم حقوق ليست في صالحهم و صالح مجتمعهم
صباح الخير قوم لوط على الصباح (لانسان يتعلم من الحيوان ذكر دكر والانثى انثى هل سمعت او رايت اسدا ياتي اسد او قطا ياثي قطا) لاحول ولا قوة الا بالله
هل تعلمون ان الشواد جنسيا يمنع عليهم هنا في هولندا بلد الشدود الجنسي بامتياز يمنع عليهم التبرع بالدم و هذا ان دل فانه يدل ان العلم يتعارض مع الشدود الجنسي و انه مرض خطير يجب استاصاله
هذا السلوك ( المثلية ) يعتبر غير طبيعي ولهذا فلا يمكن السنمح به واعطاءه الحق قانونيا ، والا فقد يعطى الحق كذلك للصوص والمجرمين ولكل المنحرفين ، الاشياء غير الطبيعية والمرفوضة اجتماعيا لا يمكن ان تصبح مشروعة ، والا فسنعيش في تسيب وفوضى ، وكل عمل منحرف يجب ان توضع له قوانين زجرية من اجل محاصرته لكي لا يتفشى ، وحتى لا يصبح ما هو غير طبيعي طبيعيا ، الا اذا اعتبرنا ان هذه الامور طبيعية ويمكن ممارستها بحرية فهذا شان اخر .
هؤلاء ضررهم على المجتمع كبير ويجب نبدهم من بلدنا وإرسالهم إلى بعض الدول التي تتبنى وتحب هؤلاء المرضى
ينبغي تسمية الأشياء بمسمياتها. هؤلاء لوطيون وسحاقيات ومنحرفون عن الفطرة السليمة. انشروا تعليقي مشكورين.
استغفر الله العظيم واتوب اليه، معانات؟ اي معاناة تتكلم عليها؟ هل عن الجوعى او المرضى او المحتاجين؟ او…… ،ضهر الفساد في البر والبحر….
إن لم تستحي فاصنع ما شئت ، ولكن البلاء سيصيب الجميع إن أيدنا أو سكتنا حتى ؛ قال الحق سبحانه : (واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة ) ونحن في سفينة واحدة إن أخذنا على أيد الظالمين نجوا ونجونا جميعا وإن تركناهم هلكوا وهلكنا جميعا . يا من ولاهم الله أمر البلاد اتقوا الله فينا والله لتسألن يوم القيامة عما استرعاكم الله قال الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم( من مات حين يموت وهو غاش لرعيته رحم الله عليه الجنة )
الطيور على مثلها تقع…
كلها يدافع على عرامو
بدون تعليق اللهم احفض بلادنا وشبابنا وألطف بنا يا رب
لم استطع تتمة قراءة المقال لانه شيء صادم صراحة، هاته اشياء لا يقبلها العقل ولا يقبلها اي مغربي غيور علي همة عزة نفس المغاربة، هاته افكار غريبة نحاول زرعها في مجتع حافظ ولحد ما علي هويته، بل لانعتز بها ولا تقبلها بتاتا، كما انني اطلب من الله عز وجل ان يأخذ نفسي حتي لا اري ولا اسمع متل هاته الممارسات، لقد ذكر القرآن الكريم قوم لوط وما انزل بهم من عقاب لانهم زاولوا ممارسات مماتلة، كيف يعقل ان يقدم وزير متلي رجله بدون حشمة ولا حياظ في حفل تنصيبه لان القانون يسمح بهدا، راه هادي هي التسطية اعباد الله، حتي مجرد نشر هدا المقال لايجب ان ننقله لاننا نغذي ونزكي بطريقة غير مباشرة هاته التقافة الدنيئة، كان في زمننا الرجولة او الفحولة خط اخمر لانقبل بتحاوزه، الله يستر والله العاقبة بهير وصافي…
بقااااو فيا مساكين هؤلاء اللوطيون
الواضح في الأمر أن هاد الفئة ما عندها حتى عقيدة. هادو أناس .دعاة للحرية لي بغاو. والمدافع عنهم مثلهم. أقول لهم جميعا .خافوا من الله ان عدابه شديد. لا ينفعكم لا جمعيات تدافع عنكم ولا منظمات اوروبية تساندكم. هاد الجمعيات والمنظمات يدعونكم إلى النار..وآلله يدعوكم إلى مغفرة منه ورحمة…والكيس. من تاب من الدنب…..قصة صغيرة جدا…(فلما دخل النار سأل عن أصحابه…..الجمعيات والمنظمات…
المدافعون عنكم …….قالوا له ثابوا جميعا من بعدك…..؟؟؟؟؟
قد لا أجد بما اعلق به وعليه ،لا مزاج ولا عقل ولا كلمات ولا أفكار، ،وكل البراءة منها دنيا وآخرة، ومن العيب والعار المضي في هذه المواضيع وعلى المشرع أن يضرب بيد من حديد لهؤلاء انطلاقا من أننا دولة إسلامية دينا وعرفا ،ولا ينجر وراء سموم الحضارة الغربية في شقها السلبي لمجتمعنا .
اللهم ان هذا منكر بلاد اسلامي نسمع فيه الدفاع عن هذه الأشياء المحرّ
مة في القرآن الكريم و السنة النبوية حسبنا الله و نعم الوكيل في دوال الغرب و اوروبا الذين كانوا سببا في ذالك
إذا أردت أن تتعرف عن مجتمع أنظر إلى سجونه، حتى الجزائريين يشهدون بأن سجون المغرب يوجد فيها شذوذ والمغاربة يعرفون هذه الحقيقة والأدهى أنك تجد ذكورهم وإناثهم ولاسيما المتدينين منهم عندما يرون شابا نظيفا وغير منحرف يحاولون إرساله إلى السجن عن سبق الإصرار والترصد لأنهم يعرفون ما الذي سيحصل له هناك أي أن المغاربة أنفسهم ينتقمون من الناس بإرسالهم إلى مراكز الأمن والسجون وهم يعرفون ما الذي يجري فيها من تعذيب وشذوذ جنسيين واغتصابات من جنس واحد
وقد تجد العديد من خريجي السجون من غير المشمكرين ممن تحولوا إلى شواذ جنسيين، هاهو المجتمع يلعب فيها دور مجتمع الكمال والفضيلة الذي ينهى عن الشذوذ وهو في نفس الوقت يصنع الشواذ الجنسيين
وإذا رجعتم إلى صاحب التعليق رقم واحد تستنتج أن المغاربة يكرهون الشذوذ لأبنائهم وذوي القربى منهم فيما أنهم يريدونه لأبناء الناس ضاربين بالحديث التالي عرض الحائط “لايؤمن أحد حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه”
أنظروا إلى سجون النصارى في النرويج وهولندا توجد لكل سجين غرفته الخاصة وحصة خلوة أسبوعية وأنظروا إلى سجون المسلمين حيث الكل ملتصق بالكل وألغوا الخلوة الشرعية همدا لينتشر الشذوذ
بقاو فيا مساكن! مصطلحات غريبة تدل على أن بعض الشباب تعرضوا لغسل دماغ وتاثروا حتى الثمالة بالغرب، لم اسمع يوما أن المغاربة قاموا بالتشويش على هولاء في منازلهم او مضايقتهم، لكن أن تقوم بتصرفات لا أخلاقية في الشارع العام فعليك تحمل مسؤولياتك خاصة الرجال المثلين الذي يتشبهون بالنساء في اللباس والمظهر نحن مسلمين وعندنا عائلات واطفال صغار وزوجات ولن نقبل بهذه الميوعة الا أخلاقية في الشارع. اذهبوا لمنازلكم ومارسوا الجنس حتى مع القرود والسلاحف شكون تسوق ليكم اما أن تفرضوا علينا واقع جديد فلا والف لا
أهل لوط بين ظهرانينا. جمعيات معترف بها وأعضاء مجلس إدارة لواطيين ونساء سحاقيات وأشباه رجال ومغتصبي الأطفال. حياة التقدم والرفاهية. اللهم ارفع مقتك وغضبك عنا اللهم فينا الشيوخ الركع والأطفال الرضع والبهاءم الرتع فارحمنا بهؤلاء ولا تآخدنا بذنب العصاة .
انا عندي سؤال الى المسؤولين الذين يرخصون لانشاء مثل هذه الجمعيات ، في الاصل تلك الجمعيات يدافعون عن الحرام لكي يصير مباحا في مجتمعنا الاسلامي المحافض مثل هذه الجمعية النسويات وجمعيات الدفاع عن الامهات العازبات و جمعية الدفاع على الخلوة بين الرجل والمرأة بدون ان تكون زوجته وجمعية الدفاع عن الاجهاض وووو حسبي الله ونعم الو كيل فيهم
اقرأوا وتمعنوا في ماذا قال الشيطان لما قضي الأمر في سورة إبراهيم الآية22..ياله من وصف عظيم.
هاد الجمعيات يدافعون فقط على المثليين و العاهرات و المغتصبين….. للأسف الشديد نعيش تردي أخلاقي سلوكي
c est un débat comme un autre il faut pas avoir peur de l ouvrir loin des réactions à chaud qui peuvent nous emmèner a des décisions et des préjugés pas rationnelle dutout et qui feront mal à notre société, notre société et entrain de se transformer radicalement..le changement et impératif..il faut accompagné le changement pas l affronter…tout en gardant notre âme religieuse et traditionnelle..c est délicat mais il faut le faire…juste c est pas le moment d ouvrir ce débat actuellement.. récupérons nos intégrité territoriale d abord..et réglons le problème de la pauvreté aussi..
براك من لكدوب المثلي في نظري مريض يجب ان يعالج عند دوي الاختصاصات النفسية اما التباكي على انهم فءة مضطهدة ومحرومة من حريتها الشخصية فما هي الا جعل المجتمع المغربي المسلم ان يتقبل هدا الامر في القانون وفي العلن قال صلى الله عليه وسلم ادا ابليتم فاستتروا
الانسان العاقل لا يقبل هده العادات السيءة عادات منبودة لا يقبلها عقل ولا ضمير شيء مقزز دنيء تقومون به ضدا في الدين والله والمجتمع ربنا استرنا ونجنا من كل الفثن .
بغيت غير نفهم لماذا السلطات تعطي الترخيص لمثل هاد ااكاءنات
أليس هذا في حد ذاته جريمة لقد أصبحنا في زمن السيبة والفوضى نحن دولة عربية إسلامية لدينا تقاليد ومبادئ واخلاق ورثناها عن اباؤنا واجدادنا لا يمكن أن نغيرها مهما كان الكل يتكلم عن دستور 2011 هل دستور 2011 أعطاك حرية الرديلة والفساد اتريدون افساد المجتمع المغربي في الحقيقة مبقاوش الرجال
الرجال ماتوا لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
إيلا جينا نشوفوا الواقع فإن كل هذه الآفات التي نعرفها هي من صنيعة المجتمع المغربي نفسه ولم يولد أحدهم شاذا أو مجرما ولم تولد أحدهن بائعة هوى، أغلبية الشواذ الجنسيين إن لم نقل معظمهم ينقسمون إلى صنفين، صنف تعرض في طفولته أو مراهقته لاعتداء جنسي وصنف ضحية المجتمع من الشباب الضعيف تدبروا له مشكل وأرسلوه إلى السجن وركبوه على العمارية، وتخرج من السجن شاذ جنسي برتبة فارس، والمجرمين فهم أيضا ضحايا المجتمع ولكنهم الحلقة الأقوى في القضية أرسل إلى السجن وطور خبرته في علم الإجرام كما طور حقده على المجتمع وخرج لكي ينكد على المجتمع عيشته، وأما بائعات الهوى فمنهن من أغواهن شيطان ذكر وأسقطهن في الخطيئة واضطررن للهروب من بيوتهن خوفا من الفضيحة أو من انتقام ذوي القربى والاشتغال في الدعارة لكسب قوت عيشهم في بلد لايتعافى فيه الإنسان إذا سقط في المستوى تحت الصفر
المجتمع المغربي مجتمع فاسد يصنع البؤس والشقاء للآخرين لأنه مجتمع خبيث وبغيض تستحكم نزعة الشر في نفوس أهله. فإذا كان يتعلق الأمر بشيء إيجابي الدراسة والشغل والاستقرار يغلق عليك الآفاق وإذا تعلق الأمر بشيء إيجابي كالسجن يجري معاك حتى يلوحك فالغباق
هؤلاء الأنجاس يجب التبرؤ منهم لا نريدهم بيننا و لا نرضى لأي مغربي قح أن يكون مع هؤلاء المعتوهين و أحسن ما فعل الذي إنتحر أما المعانات التي يشتكون منها فالغرب أقرب لهم نحن نريد رجال و نساء بمعنى الكلمة حافظين على شرفهم و شرف عائلتهم
نحن الآن نعيش الأشواط الإضافية .كل ما يحدث الآن هو إنذار رباني والقادم أعظم
اللهم سلم اللهم سلم .تكالب على المغرب من دعاة الفساد .الناس في البوادي تموت جوعاً و عطشا محرومين من أبسط أمور الحياة اليومية أليس هؤلاء أولى أن تدافعون عنهم
لعن الله من يساهم في إفشاء الفاحشة
منظمة الصحة العالمية لاتعتبر المثلية مرض ولاكن مول اللحية اللي مقاري والو مفاهم والو فالطب والعلم او اللي تابعينهوم فالخوا الخاوي ديالهوم
la plus part d eux sont nes dans les annees 90,avant ce phenomene etait rare au maroc.
تسميتهم بالمثليين ليهان الأمر ، فلنسمي الأمور بمسمياتها هؤلاء لواطيين خطيرين على البلد وعلى الجنس البشري بأروبا يندم الآباء على أبنائهنم عندما يتحولون للواطيين .
لهلا ينفسها عليكم والله يجعلكم ديما فالمعاناة لأنكم مسختم الفطرة السليمة.