ثورة تونس..إسقاط على الحالة المغربية

ثورة تونس..إسقاط على الحالة المغربية
السبت 29 يناير 2011 - 09:51

في الواقع هناك الكثير من التشابه بين النظام التونسي وبين العديد من الأنظمة العربية سواء فيما يتعلق بانتهاك الحقوق السياسية للمواطنين وقمع الحريات وخنق المجال السياسي، أو فيما يتعلق بالاستيلاء على الثروة بطرق غير مشروعة، مع اختلاف في الأسلوب وطرق النهب…


إذا تأملنا الحالة المغربية مثلا فإن حجم الاختلالات التي عرفتها البلاد هي نتيجة طبيعية لسعي بعض مراكز النفوذ لاستلهام النموذج التونسي في المغرب، ذلك أن السلوك السياسي للدولة ينزع نحو الهيمنة على جميع المراكز الحيوية (السياسة، الاقتصاد، الإعلام)….


السلطة لها منطقها الخاص، فحينما تسند إلى جهة ما سلطات واسعة تشعر معها بأنها مدعومة من قبل السلطة العليا في البلاد دون أن تكون خاضعة للمحاسبة والمراقبة فهذا يساهم في توليد أوضاع جديدة تجعل الطموح يتجاوز الأهداف التي سطرت في اليوم الأول ليجد الشعب نفسه أمام طبقة سياسية جديدة تحتل مستويات عليا في هرم السلطة وتملك ثروات مهمة، ولذلك فإن منطق السلطة يفرض عليها أن تبحث على جميع السبل للحفاظ على الوضع القائم وتحصينه من جميع التهديدات التي يمكن أن تذهب بمصالحهم وامتيازاتهم المادية والمعنوية، ولذلك فإن الدور المتنامي الذي بات يلعبه بعض أصدقاء الملك يمثل من هذه الناحية تهديدا حقيقيا للمجال السياسي وللمجال الاقتصادي، وقد تحدثت بعض وثائق ويكيليكس عن الدور الحاسم الذي تقوم به شخصيتين مقربتين من الملك في قبول المشاريع الاستثمارية الناجحة، بالإضافة إلى الدور الذي بات يلعبه صديق الملك السيد فؤاد عالي الهمة الذي أسس حزبا سياسيا مدعوما من قبل الدولة استطاع في ظرف ستة أشهر أن يتصدر المشهد السياسي في البرلمان وفي البلديات المحلية!!


إن النظام الملكي في المغرب يتمتع بمشروعية كبيرة معززة بصلاحيات دستورية واسعة تباشرها المؤسسة الملكية، كما أن البلاد تتوفر على حكومة وبرلمان(رغم محدودية أدوارهما وضعف تأثيرهما في صناعة القرار) وعلى أحزاب سياسية(رغم انحصار تأثيرها وتعرضها للتحقير والتبخيس) وعلى منابر إعلامية “حرة ” (معظمها موجه لخدمة أجندات سلطوية، ومن يطمح لممارسة حقه الكامل في التعبير يتعرض للتنكيل بواسطة القضاء ويتطوع بعض زملاء المهنة للقيام بالباقي ) وتعرف انتخابات دورية (يشوبها نزوع واضح نحو الضبط والتحكم…) وعلى مؤسسة قضائية (يجري تسخيرها لحماية الظلم و إضفاء الشرعية على الانتهاكات) ….


إننا نعيش في ظل نظام سلطوي يحرص على استمرار المؤسسات من الناحية الشكلية وعلى إجراء الانتخابات وضمان التعددية لكنه حريص أكثر على تقييد دورها بالشكل الذي يجعلها مؤسسات فارغة من محتواها الديموقراطي ولا تملك صلاحيات حقيقية.


أما من الناحية الاقتصادية فالمغرب لم يصل بعد إلى النظام الديموقراطي الذي تكون فيه المسافة واضحة بين السلطة والثروة، وقديما أفتى بعض الفقهاء بعدم جواز الجمع بين الإمارة والتجارة….


طبعا من شأن هذه الوضعية على المدى البعيد أن تتحول إلى عبئ على مركز النظام السياسي وتجعله أمام تحديات خطيرة، من أبرزها أنه يعرض نفسه للمحاسبة أمام شعور الجميع بأن باقي المؤسسات لا تتمتع بصلاحيات حقيقية وليس لها من الأمر شيء، ولذلك فإن المطلوب من السلطة العليا في البلاد أن تتحرر من أعباء السلطة لفائدة مؤسسات قابلة لأن تخضع للمحاسبة والمساءلة وللعقاب أيضا…


إن دعاة الملكية التنفيذية يدفعون في اتجاه مركزة جميع السلط في يد المؤسسة الملكية ويدفعونها للممارسة اليومية المحفوفة بالأخطاء والمخاطر أيضا، وهم بذلك يعرضون هيبتها و”قداستها” يوميا للتقييم والمحاسبة التي تتم في ذهن المواطن حتى ولو لم يصرح بها في العلن…


إن المؤسسة الملكية تعرض نفسها للمساءلة لأنها اختارت أن تكون ذات طبيعة رئاسية، وهذا ما لا ينسجم مع النموذج الديموقرطي الذي يطمح إليه المغاربة، ذلك أن العزوف عن المشاركة من طرف الأغلبية الساحقة لا يمكن تفسيره بالسلبية السياسية فقط ولكنه شكل من أشكال المساءلة والعقاب وطريقة في التعبير على اللامعنى الذي يحيط بالانتخابات.


طبعا، في غياب مستوى من النضج الديموقراطي وفي ظل أرقام عالية من الأمية (حوالي 40 في المائة، وهنا اختلاف واضح مع الحالة التونسية: أكثر من 78 في المائة يحملون شهادات عليا في تونس) لا أحد يمكن أن يتكهن بصورة هذه المساءلة، يمكن أن تكون في صورة عزوف انتخابي، أو في صورة توترات اجتماعية أو في شكل تبلور مجموعات تؤمن بالعنف …..


في ظل النظام الدستوري الحالي لا يمكن أن ننتظر أدوارا متقدمة للبرلمان المغربي أو للحكومة أو بالأحرى بالنسبة للأحزاب السياسية المغلوبة على أمرها ، وإذا أضفنا إلى ذلك النزعة السلطوية الحاضرة في كل شيء فإنه من الطبيعي أن تبدو المؤسسات التمثيلية فارغة من محتواها الحقيقي، خصوصا مع إصرار الدولة على الاستمرار في صناعة بعض التجمعات السياسية الموالية لها ومدها بكافة أسباب الحياة وطرق الدعم المختلفة، وهي ظواهر سياسية هجينة تمثل إفرازا لطبيعة النظام السلطوي في المغرب، لكن طبيعة الإخراج المعتمد ونوعية الأساليب المستخدمة في سلوك الحزب الإداري الجديد، تحمل أضرارا بالغة الخطورة على مستقبل التنمية والديموقراطية في المغرب….


إن كسب رهان التنمية الاقتصادية والاجتماعية لا يمكن تحقيقه دون طرح القضايا الكبرى في مجال الإصلاح السياسي للنقاش العمومي، في أفق تحقيق توافق بين جميع الفاعلين السياسيين على أرضية إصلاح سياسي ودستوري يضمن التحول التدريجي إلى ملكية دستورية برلمانية، تحتل فيها الحكومة ورئيس الوزراء موقع السلطة التنفيذية الفعلية، بينما يحتفظ الملك بموقعه كرمز لوحدة البلاد وكضامن للحريات و كمرجع للتحكيم مع تمتعه بالصلاحيات الضرورية في بعض الملفات ذات الطبيعة الحساسة كالجيش والأمن والإشراف على الشأن الديني والروحي، بما يضمن التوازن السياسي ويحقق التعايش المطلوب بين المؤسسات.


إن الدولة في صيغتها الحالية أصبحت تقترب أكثر فأكثر من معادلة التنمية بدون ديمقراطية… وهي معادلة خطيرة لا تنسجم إلا مع الأنظمة الشمولية التي- رغم النتائج السريعة التي حققتها في المجال الاقتصادي- فقد فشلت في نهاية المطاف في تحقيق تنمية اقتصادية مستديمة، فكانت الثورة التي لم يتنبأ بها أحد…


إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد….

‫تعليقات الزوار

168
  • ayoel
    السبت 29 يناير 2011 - 11:13

    مجرد كلام
    عن اي احزاب تتحدت ؟؟؟
    كل واحد يبحت حن مصلحتة الشخصية مستغلا الشعب الامي لتنفيد اجندتة
    تخير لو ان اابرنماني سلطات واسعة؟؟؟ كان غادي اخدم قبيلتو كاملة دون مساءلة
    المشكلة في المغرب ان هامش الحرية موجود لكنه محتكر من قبل النخبة السياسوية لحسابها الخاص
    المشكلة في المغرب ان القانون موجود لكن المواطن البسيط جاهل به
    المشكلة في المغرب ليست في المؤسسة الملكية, لكن فيمن يتحلقون حولها, و يدعون الدفاع عنها, في حين انهم يستغلونها لقضاء مصالحهم,,,
    اوزراء باعو تاريخهم من النضال من اجل بقعة ارض
    قضاة ضمنوا جهنم في سبيل الف درهم و اقل
    ,,,,,,,,,
    ,,,,,,,
    ,,,,,,
    اودي شهال قدني نهضر, راه ماكاين ليغادي اسمع ليا

  • adnan
    السبت 29 يناير 2011 - 12:09

    عاش المغرب وعاش ملكنا محمد السادس نحن دولة لا ننتج لا غاز ولا بترول ولاكن نعيش في رفاهية كل شئ موجود ادا اردت ان تنزع نار الفتنة فانصحك ان لا تدخل مع حزب الشيطان

  • أجمو أقديم
    السبت 29 يناير 2011 - 11:11

    كلام نابع من العقل ويستحق ان يقدم كمادة من المواد الإخبارية عدة مرات في النشرات الرئيسية وتنظم حوله حلقات نقاش صريحة لا كالحوارات الشهرية التي ينظمها مصطفى العلوي والتي يغلب عليها التهريج حتى يخيل إليك أنك أمام برنامج فكاهي

  • Morocco
    السبت 29 يناير 2011 - 12:13

    VIVE LE ROI ET VIVE LE MAROC :@

  • Oujda City
    السبت 29 يناير 2011 - 12:17

    Bonne comparaison basé sur des rapproches scientifiquement valable, et étant dans la science la pression génère l’explosion, et depuis peu temps la pression a repris la direction vers l’augmentation après avoir baisser pas mal !!depuis 1999

  • Adilon
    السبت 29 يناير 2011 - 12:15

    حن مغاربة حتى النخاع من طنجة الى لكويرة
    وتحية لكل مغربي اينما كآآن داخل المغرب او خارج المغرب
    تحية اجلال وتقدير واحترام لملكنا محمد السادس

  • El Younsi Mohamed
    السبت 29 يناير 2011 - 09:55

    SI LES MAROCAINS ABONDONNENT “HAND KISSING”, LE MAROC SERA MEILLEUR! CAR CE GENRE DE TRADITION N’EST QUE LE RESIDU D’ESCLAVAGE QUI EST REJETER PAR TOUS LES GOUVERNEMENTS RESPONSABLES DU MONDE! IL EST VRAIMENT LE TEMPS DE LE FAIRE!IL Y A BEAUCOUP D’AUTRE FORMES DE MONTRER LE LOYLISME ET LA FEDILITE; NOUS VIVONS L’ERE D’EGALITE ET DES DROITS DE L’HOMME.

  • moha
    السبت 29 يناير 2011 - 12:21

    trés bon document, mais on a l’impression que ce monsieur appartient aux partis politiques qui attaquent actuellement le PAM ,donc ce qu’il a écris est trés convenable, mais attention, on retire pas des respensabilité au roi que nous aimons beaucoup,pour les donner à des gouvernements mafieux comme celle qui sont sur place,

  • M.lemferej
    السبت 29 يناير 2011 - 12:33

    سلام عليكم، الشعب المغربي واعي ولطلاما كان مساندا للعرب عموما في كل المواقف،والمغرب مقارنتا مع الدول العربية الأخرى في مجال الحريات والحقوق متقدم جدا،فلما الغوغاء !!! الوضع السياسي والسيادة ببلدنا شئ مختلف والأحوال المعيشية تثلج الصدر،سيدنا ديما خدام !نعم هناك شوائب وكثير من الكوادر لكبار فهاد لبلاد لاتكل من النهب وتزوير الحقائق لسيدنا ولكن حملة النظافة دايما خدامةو ختامها مسك
    فلنستدكر جميعا كلمات المقاوم علال تغمده الله بواسع رحمته:
    مغربنا وطننا روحي فداه………..ومن يدس حقوقه يدق رداه
    …دمي له روحي له…………وما ملكت في كل آن
    للحرية جهادنا حتى نراها……والتضحية سبيلنا الى لقاها
    وحسبنا ايماننـــــــــــــا ……..هو القوى هو العتاد
    لا نرهب لا نرغب كيد الاعادي….لكن نزد تفانيا في الاعتقاد
    فما السجون وما المنون………..غير سبيل الى النجاح
    الى الامام تقدموا بني البلاد….نبعث فخار قومنا بالاجتهاد
    بعزمنا وحزمنا……………..نبعث فخارهذه الديار
    صوت الضمير صوت البلاد دوما ينادي….الى الامام تقدموا بني البلاد
    ورددوا بحزبنا…………………يحيا الملك يحيا الوطن
    إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم

  • vérity
    السبت 29 يناير 2011 - 12:23

    c’est là l’un des rares articles clairvoyants,pertinent dans l’ analyse et claires dans le messages.pas de sacralité vaine ni de papotage incompréhensif, le maroc est empêtré autant que les autres pays arabo-bérbére dans la pauvreté et l’exploitation par leurs régimes de traitres, cessez donc d’immuniser le maroc par des articles et commentaires stupides motivés par l’opportunisme, l’ignorance et l’hypocrisie

  • marocain
    السبت 29 يناير 2011 - 14:17

    نهاية المقال هو بداية نهاية التاريخ لفوكوياما لما تطرق الى علاقة التنمية و الديمقراطية , لكن نسيتما “انت و فوكوياما الصنف الرابع الذي هو “اللاتنمية مع اللاديمقراطية” …فماذا يحصل في هذه الحالة ؟؟؟
    هناك فرق جوهري بيننا وبين تونس …لا يكمن في نوع النظام” ملكي ام جمهوري” فهما في الجوهر متماثلان الى ابعد الحدود .. و لكن الفرق يظهر في الشعوب …الشعب التونسي رغم رغم ديكتاتورية بورقيبة و بن علي . فانه لم يتعرض لقصف العقول الذي تعرض له هذا الشعب المسكين بعيد الاستقلال ” عن فرنسا” …هذا القصف الممنهج الذي دام اكثر من اربع عقود خلف جيلا و نصف الجيل من الدمى المذعورة التي لا تستطيع ذكر حروف ” الميم ” و “اللام” و ” الكاف” الا بهمس و برهبة متناهيين …الشعب الذي تعرض لاقصى انواع الترهيب و الاذي النفسي كاد ان يرثه الابناء وراثيا في جيناتهم لولا لطف الله و نعمة “الموت” ..

  • james
    السبت 29 يناير 2011 - 12:29

    pour assurer le develppement et l amelioration de niveau de vie des citoyens marocain moi personnelement je pense qu il faut dabord diminuer les salaires des ministres et les clonels etc …et essayer des les augumetenter pr les pauvres fonctionnaires de l etat tel que les faurces auxiliares et les FAR .les prfesseur .les infirmiers etc….ainsi limiter le pouvoir de la famille fachiste dans le ministre avec ce genre de decision on peut avoir le espoire de voir notre maroc en devellopement concret pas seulemnt sur papier et vive notre roi mohamed 6

  • RAAAAAAAAAAAAAAAAM
    السبت 29 يناير 2011 - 14:21

    The case of the “fasi” family is a vivid example of how crucial familial ties are to social and political ascension in contemporary Morocco. The current government consists of three ministers from the Fasi family: Abbas Elfasi, the Prime Minister; who is [former head of Istiklal Party] Alal Elfasi’s son-in-law. Tayb Elfasi Alfihri, the minister of Foreign Affairs, who is also Abass Elfasi’s nephew and Yassmina Baddou, the minister of Health, whose father Abd Rahmane Badou, was a minister in the 70s. The other Fasis occupy no less sensitive positions. Yassmina Badou’s husband, Ali Elfasi Elfihri, is both the General Director of the “Office National de l’Eau Potable“, “Office Nationale de l’Electricité” and the President of the “Fédération Royale Marocaine de Football“; he is also the brother of Tayb Elfasi Elfihri and Othman Fasi Elfihri, the General Director of the “Société Nationale des Autoroutes du Maroc“. And all the three lucky men are current prime minister Abass Elfasi’s nephews. The Fasi family tree is intricately interwoven through marriages whose aims is to secure continuity, inheritance and fortune.

  • Saladin
    السبت 29 يناير 2011 - 12:27

    السلام عليكم انا اوافقك على ما تقول ولاكن ماتقوله غيرصالح لشعبنا المغربي فنحن نكن كل الحب والتقدير لملكنا ملك الشباب والشيوخ والفقراء والايتام ولانرى اي تقصير من جلالته اتجاه شعبه ووطننا الحبيب وان كان الخلل بالحكومة فكيف تريد عزل بعض السلط عن صاحب الجلالة وهو حامي الشعب من هاؤلاء المفسدين واتحدى اي شخص يقول انه توجد او ستوجد حكومة عربية سليمة مئة بالمئة الا بتوعية ابنائنا وتربيتهم على الاخلاق النبيلة والقيم الاسلامية وحب الوطن والراية الوطنية والملك الله الوطن الملك عاش محمد السادس ملك الشباب رمز الحب و السلام رمز الشهامة رمز التواضع ملك الديموقراطية عاش اعظم ملك في تاريخ الممالك محمد السادس ملك لعصر نموذج النصر ملك العدالة رمز الشهامة نصرك الله و عاش المغاربة من شمال المغرب الى جنوبه واكره من لا يملك الغيرة على وطنه المغرب
    نحن مغاربة حتى النخاع من طنجة الى لكويرة
    وتحية لكل مغربي اينما كآن داخل المغرب او خارج المغرب
    تحية اجلال وتقدير واحترام لملكنا محمد السادس عاش الملك والعائلة العلوية شكرا والسلام مغريبي تالموت

  • شكيب الآسفي
    السبت 29 يناير 2011 - 12:11

    صراحة تبارك الله على المواقف الرجولية أصبت و لكن لا حياة لمن تنادي

  • أمين اليوسفية
    السبت 29 يناير 2011 - 14:19

    يا أخي المغرب له وضعية مختلفة تماما ملك محبوب وعشب متشبث بأهذاب عرش ملك كفى من التبعية الايديولوجية راه مكينش لخرج على تونس ومصر قد الجزيرة والتي تعتبر الشيطان الذي يربي لحية والله لو اعدمة هذه القناة لكان أفضل اكثر الفتن والصراعات هي من صاط على فاخرها نعم الثورة في تونس ومنبعد من الذي يجعل الشعب يعرف نزاهة بن علي الجديد فامريكا واسرائيل هي من تحدد .انا مع التغير في مصر والانظمة الديكتاتورية لكن بضمان النتائج ماشي تقمار بمصير الشعوب اما حنا هنا في المغرب نموت نموت ويحيا ملكنا .فقراء ونحبه .عاطلون ونحبه .مقموعون ونحبه.المهم انا لنا ملك ننعم بالعيش تحت ظله .باراكا متعمرو لناس روسهم بالهدرة الخاوية .والسلام

  • khalid trondheim
    السبت 29 يناير 2011 - 12:31

    شفت دبا وليتُ كتنطقُ علاش متحدرُ شحال هدي الأن يجب تطبيق أفكار بن بركة ولو البعض منه

  • Mol lhot
    السبت 29 يناير 2011 - 14:23

    La democratie c’est quantd la societe choisit son leader. Nous nous sommes nes avec un roi et nos enfants naitront avec un autre. Dire que c’est la faute de partis n’est que pointer l’arbre qui cache la foret. C’est le roi, je rappele, qui choisi le 1er ministre ainsi que les minstres cles. Alors arretons de nous mentir a nous meme..

  • le sage
    السبت 29 يناير 2011 - 14:25

    pour le maroc, j’espère qu(on parle du fait que c’est un pays où l’islam est la religion principale, dans notre religion il n’y a pas un calife ou bien sultan comme figurant, s’il n’exerce pas le pouvoir alors il n’a pas de place dans la société, arrêtons de copier ce que l’occident met en place, car il n’y a pas une démocratie même dans les meilleurs pays occidentaux, je vis aux états unis, j’ai déjà été en europe et je sais ce que je suis entrain d’écrire, le malheur de notre société c’est qu’on n’est ni réel musulmans ni autre chose, نحن قوم ان ابتغينا العزة في غير دين الله اصابنا الذل et c’est la réalité qu’on vit maintenant, au maroc on a besoin de l’application stricte et conforme des lois, c’est tout ce dont on a besoin, et vous verrez où est ce qu’on peut arriver:

  • El Ayachi Bourajla
    السبت 29 يناير 2011 - 14:27

    Voilà, Nous sommes soif de lire des articles de ce niveau ou même un peu osé. il faut savoir que le citoyen lit d’autre journaux mondiaux juste par une clic.. donc du courage et il faut oser plus et dire les choses plus claires.. le reste pas grave..la révolution va venir au Maroc tôt au tard.. va venir..c’est une certitude. c’est une loi scientifique même..

  • vergini
    السبت 29 يناير 2011 - 14:29

    يقول المثل المغربي لي في راس الجمل ، في راس الجمال فمنذ خروج المستعمر و أذنابه يتآمرون علينا فحتى حساباتهم البنكية كلها في الخارج ، يعطوننا الدروس في الوطنية و ينسون أنفسهم ، هؤلاء الكراكيز التي تستعبد المواطنين إنكشف أمرها للعيان ، فلا مؤسسات و لا مجتمع و لا مسؤولين و إنما هي لعب بعقول المستضعفين و يوم ينتفض الشعب فلن يسكته إلا هروب الزعيم و حاشيته

  • dorval
    السبت 29 يناير 2011 - 14:45

    c vrais qu on a un bon roi et qu on doit se reuinir autour de lui,mais je pense ceux qui font la saleté c son entourage et le gouvernement,c est eux les responsables des milliers des diplomés sans travail,et responsable aussi des fonctions qui se vendent,la corruption partous dans tout les corps de l etat meme la justice,la pauvretée,,,faut que le peuple marocain bouge pour changer la situation economique et social,vive le maroc et vive le roi med6

  • fi9o
    السبت 29 يناير 2011 - 14:33

    ناموا ولا تستقضوا ما فاز إلا النومو

  • Matich
    السبت 29 يناير 2011 - 14:35

    عاش المغرب وعاش ملكنا محمد السادس نحن دولة لا ننتج لا غاز ولا بترول ولاكن نعيش في رفاهية كل شئ موجود ادا اردت ان تنزع نار الفتنة فانصحك ان لا تدخل مع حزب الشيطان

  • Fafa
    السبت 29 يناير 2011 - 14:37

    Si on veut que notre pays se distingue et pour avoir la paix social et un développement économique remarquable, il faut changer la constitution au plus vite afin que LE PREMIER MINISTRE SOIR ELU PAR LE PEUPLE DIRECTEMENT sinon on va vers la catastrophe. Le roi représente l’unité du Pays et le rassembleur et un grand symbole et il sera encore plus aimé si ce changement aura lieu croyez moi. Cette solution permettra au roi et au peuple de partager le pouvoir et dans ce cas le peuple peut juger la bonne gouvernance du premier ministre.
    Je lance un appel en tant que marocain aimant son pays à tout les esprits vivants de militer dans ce sens et que DIEU nous protège. salam

  • Lah ykhli lina le Roi
    السبت 29 يناير 2011 - 10:39

    لست متفقا معك يا اخي، ليس هناك اية غلاقة، لولا ملكنا لاكلتنا الداب فحالك انت، الشعب ليس متفقا معك، و امسح هدا المقال لانني اندمت على قراءته بكل صراحة، و اضعت وقتي لاجابتك.

  • marocain et fière
    السبت 29 يناير 2011 - 14:39

    vive le roi mohammed 6 et vive le maroooooooooooooc

  • khalid
    السبت 29 يناير 2011 - 10:35

    vive le maroc ,vive le roi ,vive le peuple marocain.

  • Abou zayd
    السبت 29 يناير 2011 - 10:43

    c’est le débat que nous devons entamer dans les jours à venir sans crainte et sans complexe.le Maroc a tous les moyens pour passer cette phase pour instaurer une monarchie constitutionnelle, parlementaire et moderne.

  • said
    السبت 29 يناير 2011 - 10:53

    merci si abdelali je crois qu’on doit multiplier ce genre de discours, il est temps de mettre les points sur les i . nous voulons un roi fort par le peuple et pas par une élites , c.à.d un roi monopolisant les ministères de défense, affaires religieuses et étrangères laissant tous les autres prérogatives au gouvernement qui doit être élu démocratiquement présidé par un premier ministre qui nome les autres ministres.
    en résumé il faut faire des réformes constitutionnelles dans les mois proches à venir.

  • Cherifmaachi
    السبت 29 يناير 2011 - 14:43

    Je vous remercier de cher frère de votre article et les autres frères pour leurs commentaires.ma modeste participation c’est que la majorité des marocains sont avec la royauté.Notre problème nous les marocains c’est les partis politique qu’ils faut les dissoudre et les institutions parlementaire qui ne joue pas leurs rôle.il faut donner aux jeunes la place, nous les marocains Hamdouli Allah ont a les compétences, il faut aussi que certaines personnalités veillées à la tête des partis politique partent et laisse la place aux jeunes compétent pour gouverner le pays

  • المهرج
    السبت 29 يناير 2011 - 10:47

    تطرق المقال ان نسبة الأمية مرتفعة هدا أمر مغلوط لان هناك مثقفون وجمعويون وعلماء وأدباء وفنانون يعزوفهم عن الذهاب لإدلاء بأصواتهم فيتركون المجال فارغا لجزاري الانتخابات الدين ينزلون بعصاباتهم ويفوزون ، الديمقراطية تسمح بهذا لهدا هم موجودون ،أما الطبقة الأمية فإنها تبحث فقط يوم الاقتراع عن زوج كيلو لحم أو عظم وتنسى بان الدكاكة ستمر على ظهرها سنين ،فتهرع لصناديق الاقتراع لمؤازرة أمثال هؤلاء بدل التصويت على أشخاص على الأقل يخجلون من أنفسهم ، انا ضد كل من ينادي بمقاطعة الانتخابات ، البديل هو ان يتحمل المجتمع المدني والأحزاب وكل شرفاء هدا الوطن وينددون بالاحتجاج والتوعية ويوم الاقتراع يجب قطع الطرق عن السماسرة ودلك بالحضور وليس بالعزوف،أفضل محاربتهم بنفس السلاح الا وهو الحضور القوي يوم الاقتراع طبعا دلك يكون متبوعا بالتنديد والتوعية والاحتجاج كل ما زاغت أرجلهم عن الطريق الصحيح . مادا تنتظر من أناس شبه تقدميين يربضون في المقاهي ويتلصصون على المؤخرات وحينما يطلقون ألسنتهم يبدؤون في تقييم الوضع كأنهم ابن خلدون زمانهم؟بالنسبة لحزب التراكتور فانه ظاهرة ايجابية لأنه عرى عن فشل الأحزاب وضعفها وتدبدب مواقفها، حتى تلك التي كانت تتبجح الديموقراطية في زمن كان كل من يتكلم يسيل الدم من انفه “كيرعف”

  • tarik
    السبت 29 يناير 2011 - 10:41

    desole mr mais je ss tt a fait contre votre article,le maroc est tres different d autres paye arabe il faut les visite pour voire la diference

  • شلح من قلعة السراغنة
    السبت 29 يناير 2011 - 12:25

    من الواضح أن هناك نقط تشابه بين المغرب و تونس،كماأتيت على ذكر بعضها؛غير أن هناك نقط اختلاف بين القطرين سوف لن تؤدي إلي نفس النتيجة التونسية،وقد تؤدي إلى نهاية أخطر وأعقد،ويمنك أن نجملها في ما يلي:
    * الفساد متفش في كل مستويات وبنيات المجتمع من الموظف الصغير إلى المسؤول الكبير،فمن سيحاسب من يا ترى،خلافا لتونس فالمفسدون معروفون والشعب كله كان ضحية،أما في المغرب فالحكومة فاسدة(الفاسي وفضيحة النجاة)لاحزاب كلها فاسدة والنقابات ورجال الشرطة والشيوخ والمقدمين وووو
    فالفساد في المغرب منتشر كأخطبوط يمتد إلى الجميع
    * المغرب يتشكل من عرقيات وحساسيات اجتماعية مختلفة:الأمازيغ،العرب،الصحراويون ،وإن حدث ان وقعت ثورة في المغرب فلا مجال للحديث مجددا عن دولة المغرب بل دويلات صغيرة

    من رأي أن الثورة قادمة لا محالة طال الزمان أم قصر،وبماأن الملكية هي الخيط الناظم بين مختلف العرقيات في المغرب فمن الأفضل تتخذ موقفا واضحا من الحكومة،وتترك المسؤولية لها حتي يمكن للشعب ان يحاسبها على كل صغيرة او كبيرة،لا اتحدث هنا عن حكومة الفاسي ،وانما عن حكومة تتشكل من احزاب جديدة بعد حل كل الاحزاب الحالية التي كان للدولة اليد الكبيرة في تشكيلها…
    وإما ان تتخللى الملكية عن الاحزاب وتتولى المسؤوية بموظفين أكفاء تعينهم المؤسسة الملكية وتتحمل نتائج ذلك. فالشعب لم يعد يثق في الاحزاب ولم يثق يوما فيها،وما الامتناع عن عن الانتخاب الا تأكيد لعدم رغبة الشعب في الاحزاب، والذين صوتوا في الانتخابات هم عائلات المرشحين فقط،فعائلة آل فاسي هي من صوتت على حزب الاستقلال، والتي تحكمنا اليوم….
    ثم كيف يمكن للمرء ان يقبل بأن تسير جماعات محلية من طرف أناس أميين،إنه الاستهتار والاستخفاف والعبث ،بالنظر الى ماينتظر من الجماعات المحلية القيام به…

  • حسن الحقاني
    السبت 29 يناير 2011 - 10:45

    لا نسميها مؤسسة ملكية ولكن امارة للمؤمنين وحامية حمى الملة والدين الملك يقوم بواجبه على خير حال ولكن الشردمة من بعض الاحزاب والعائلات هي التي تستحود على خيراتنا بعض الدول المجاورة وحتى البعيدة تنظر بعين الحسد والحقد للمغرب لا غاز ولا بترول ومسيرين بلدنا باش مااعطى الله سيادنا فخرنا واستقرارنا وامننا وهويتنا مرتبطة اتباطا تاما بالعرش العلوي الله الوطن الملك

  • عاش الملك
    السبت 29 يناير 2011 - 14:49

    عاش الملك محمد السادس وعاش الوطن احب من احب كره من كره نحن شعب سيظل يعيش خالدا بملكنا ونحن فخورون بملكنا ونحن وراءه للابد وادا كنت ايها الكاتب تريد لبلادنا الشر فدهب الى بلد اخر غير مغربنا الحبيب فنحن نعتز بمغربيتنا وملكنا والحمد لله

  • .aitmellou HAKIM
    السبت 29 يناير 2011 - 10:59

    au maroc on a un roi bien et tres aimès par le peuple mais le problem est c est gens la qui se manifaistent devant le roi comme des serveurs de roi et de peuple et en rèalitè des voleurs et des mafia qui aspire toutes la rèchisse de notre chère patrie et ouvrent des compte a l ètranger alors il faut faire vite le mènage le maroc a très envie

  • mafioso
    السبت 29 يناير 2011 - 11:01

    mon commentaire sera en deux mots: LE PEUPLE MAROCAIN NE S’EST PAS ENCORE Libéré DE LA PEUR QU’ON LUI A INCULQUER PENDANT 50 ANS…C TT

  • Marocain de tiers monde
    السبت 29 يناير 2011 - 13:37

    Très bien, vraiment très bon analyse de l’état politique au Maroc. Le Maroc doit comprendre que le développement a une base, c’est le peuple Marocain. Et pour avoir un peuple bien encadré efficace et rentable, il faut une bonne base sur les deux niveaux : le secteur de l’éducation et l’enseignement, et le secteur de la santé.
    Ces deux secteurs se sont la colonne vertébrale de chaque pays, ces deux secteurs donnent une valeur au peuple qui la main du développement.
    Concernant les élections au Maroc, on parle du pourcentage de participation de 40% !! Ce 40% des participants sont des alphabétismes existants au pays.
    Tous les ministères, les directeurs responsables et les contrôleurs dans les secteurs publics ont des mains sales.
    Le Maroc des établissements sans bases, sans cœur de responsabilités, ne donnent pas au Marocains de la deuxième et troisième catégorie, oui c’est vrais, on sent que nous sommes des Marocains en bas mal classés………………………..

  • Omar aus Deutschland
    السبت 29 يناير 2011 - 11:07

    الله الوطن الملك، اللهم احفظ أميرنا وملكنا محمد السادس، وأره الحق حقا وارزقه اتباعه، والباطل باطلا وارزقه اجتنابه. ربما أوافق في شيء واحد لا غير وهذا إن تبت قوله من طرف العلماء وهي الجمع بين الملك والتجارة، أما غيرها فأدعو الله أن يحفظ ملك المغرب الذي يتعب ولكن الناس لا يعرفون ما يقوم به لا يرون إلا أنه ملك غني له شركات، سيارات……كل ذلك ولا يرون حمل الهم والمسؤولية التي يحملها أعانه الله عليها، وأشدها 34 مليون مغربي، وما أدراك ما مغربي…………الواحد منا له طفلان في بيته لا يستطيع أن يظبطهم ويصرخ في وجههم وينادي أمهم، خذي ها لبراهش ماخلاونيش نعاس…………..أرجو النشر

  • مواطن
    السبت 29 يناير 2011 - 10:55

    هناك نسبة كبيرة من الصواب فيما تطرقت إليه فالسلطات المغربية بوعي أوغير وعي تنحو منحى سياسات بن علي المخلوع في ميادين عدة . وأناشد السلطات العليا في البلاد الى تبني إصلاحات فورية خصوصا في مجال الحريات العامة والإسراع إلى التخلص من الانتهازيين الذين ييستغلون مناصبهم لنهب ثروات الشعب والغناء الفاحش الحل في تحقيق تكافؤ فرص جميع طبقات الشعب في الاستفادة من ثروات الوطن

  • lahcen el kabir
    السبت 29 يناير 2011 - 11:09

    الشعوب المغاربية والعربية من الان تترقب اللصوص و اللصوص تستعد لكل احتمال و لكن الشفار احصل احصل

  • سمير
    السبت 29 يناير 2011 - 10:57

    اشاطرك الرأي تماما
    ما اتوقعه في الايام القليلة المقبلة هو تكرار النموذج التونسي في المغرب فالشباب اصبح مكبوتا و يريد ان ينفجر لان حجم الحريات و الضغط الممارس عليه و التمييع المستهدف و و و كل ذلك سيؤدي به الى الانفجار

  • wahid mahad
    السبت 29 يناير 2011 - 12:19

    ماذا تنتضر من شعب لا يعرف ما له من ما عليه ………أنا أرى أنه من الأفضل أن نتفرج في التلفاز ونموت في صمت ………………….فنحن شعب يجمعه المهرجان والبندير …..وتفرقه هراوة السيد المردة …………..

  • مازيغي مغربي حر
    السبت 29 يناير 2011 - 12:37

    نداء إلى الملك: أولا تعديل الدستور يضمن الانتقال إلى ملكية ديمقراطية تتحمل فيها الحكومة كامل المسؤولية وبرلمان حقيقي يضمن له مراقبة حقيقية. ثانيا: حل البرلمان وإلغاء مجلس المستشارين، ثالثا: حل حزب السلطة الجديد PAM رابعا: فصل السلط فصلا حقيقيا خامسا: إطلاق جميع المعتقلين السياسيين، سادسا: طرد جميع المافيوزيين وتجار المخدرات من دواليب الدولة البرلمان والمجالس الجماعية، سابعا: إبعاد من يقدمون أنفسهم أصدقاء الملك من الحياة السياسية، ثامنا: إطلاق حرية الصحافةوالتعبير والتنظيم

  • مواطن
    السبت 29 يناير 2011 - 12:39

    ادا الشعب يوما اراد الحياة فلابد ان يستجيب القدر واضح ان الشعوب بدات تنهض اما حان الوقت كي ينهض الحكام و يستجيبو لطلبات الشعوب دون مضاهرات و دون اي عنف الضغط يولد الانفجار

  • مصطفى العوماري
    السبت 29 يناير 2011 - 12:41

    السلام عليكم انا اوافقك على ما تقول ولاكن لا حياة لمن تنادي
    الله اكبر

  • nodo
    السبت 29 يناير 2011 - 12:43

    les marocains sont des tapettes vous savez que embrasser les mains de vos responsables je ss un marocain et je suis pas fieire de l’etre et j’ai honte de l’etre

  • الحسام
    السبت 29 يناير 2011 - 12:55

    إلى صاحب التعليق رقم واحد “سير الله يرحم بها الولدين”

  • amin
    السبت 29 يناير 2011 - 12:49

    المعدلة بسيطة: الدكتاتورية تولد الظلم, الفقر, الفساد, الرشوة, سرقة المال العام, ووو
    الدمقراطية تولد العدالة, المساوات, التنمية الحقيقية, العيش الكريم لكافة ابناء الوطن….
    اين نحن من الاتنين؟

  • hassan
    السبت 29 يناير 2011 - 12:47

    المغرب في خطر بسبب إنتشار الفساد والرشوة في مؤسسات الدولة وإسلوب تعامل المسؤولون مع المواطنين

  • المغرب بلادي
    السبت 29 يناير 2011 - 11:53

    إن سعى بعض الأيادي الخفيه لمحاولة إتارة البلبله في المغرب لهو محاولة يأسة …لأننا كمغاربه نعتبر جلالة الملك حفظه الله ورعاه بمتابة صمام امان للمغرب والمغاربه والمساس به هو مساس بالشعب المغرب وهو خط احمر دونه الموت ومن يسعى الي زعزعة الوضع الرهان فهو حتما جاهل ولا يعرف مدى تعلق المغاربه بالعرش العلوي المجيد

  • almaghribi
    السبت 29 يناير 2011 - 11:55

    إننا نعيش في ظل نظام سلطوي يحرص على استمرار المؤسسات من الناحية الشكلية وعلى إجراء الانتخابات وضمان التعددية لكنه حريص أكثر على تقييد دورها بالشكل الذي يجعلها مؤسسات فارغة من محتواها الديموقراطي ولا تملك صلاحيات حقيقية.
    أما من الناحية الاقتصادية فالمغرب لم يصل بعد إلى النظام الديموقراطي الذي تكون فيه المسافة واضحة بين السلطة والثروة، وقديما أفتى بعض الفقهاء بعدم جواز الجمع بين الإمارة والتجارة….

  • mohasat2000
    السبت 29 يناير 2011 - 11:57

    VIVE LE MAROC ET VIVE NOTRE BRAVE ROI .LE PROBLÈME AU MAROC C QUE NOTRE ROI ET SEUL LA PERSONNE QUI
    BOUGE ET QUI TRAVAIL AVEC AUDACE ET LES RESPONSABLE SONT VRAIMENT DES PURS PLÉTHORIQUES.POUR MOI LA SOLUTION EST D APPLIQUER UN VRAI SYSTÈME DE CONTRÔLE ET D EVALUATIONS OPÉRANT. ET BON COURAGE POUR TOUT SA VOUS SAVEZ CE QU IL FAUT MAIS A EVITER L ETINCELLE PARCEQUE VRAIMENT ON UN ROI UN HOMME UN VRAI FRERE ET QUI A VRAIMENT BESOIN DE NOTRE SOLITUDE.

  • مغربي و أفتخر
    السبت 29 يناير 2011 - 14:41

    مقال موضوعي تحليلي رائع
    شكرا للكاتب على شجاعته

  • هنــــــــــــــــــــــــــــ
    السبت 29 يناير 2011 - 10:33

    دع الملك وشأنه وهذا الاسقاط الذي حاولت القيام به هو اسقاط باطل ليس فيه من الصحة إلا “إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد….” ولا تحاول التلاعب بعقول المغاربة لتحولها لخدمة مصلحة شخصية ,,, فلطالما قلت ” لقد اشتقنا اليك أيها الحسن الثاني ” هو لكايعرف للمغاربة

  • reda
    السبت 29 يناير 2011 - 13:49

    hesspress je vois trés bien que ce journal ne represent plus le ponit de vue du peuple!!
    aujourd’hui tu viens nous raconter des salades !! arretez de dire n’importe quoi on aime notre roi et notre pays !

  • مغربي واعتز
    السبت 29 يناير 2011 - 12:57

    مع كامل احترامي لشخص الكاتب
    لكن ماراح في ما بين السطور هو ما يلي
    ركوب موجة الاقلام النقد للانطمة
    اسلوب الفتنة المقننة
    اين كانت اسقاطاتك قبل شهر بيننا وبين تونس وهل كانت بالفعل نفسها عندك ان وجدت او العكس
    اسقاط مبالغ فيه فيه مع حسر العناوين واخفاء التفاصيل التي يكمن فيها الشيطان
    بيننا وبين تونس فرقا شاسع
    1 النسمة اربعة اضعاف
    2 المساحة وما يليها من صراع مفتعل
    3 نظام الحكم
    4 ديماغوجية الشعبين رغم الاسلام والعروبة والجغرافيا هناك فرق تفكيري وتعبوي ونظرة للسلظة والحكم
    5 السياسة التنموية التي ينهجها هرم السلطة في المغرب وهرم السلطة في تونس اكيد هماك فرق كبير
    6 في سابق كانت لنا نكسات اثرت بشكل كبير على سياسات التعليم و الاقتصاد وهذا ما جعل تونس تتقدم علينا في هدا الشان نهجت سياسة سريعة وفعالة اتت اكلها لكن بتناول المنشطات كعلمنة المجتمع وتطبيق حلول جاهزة من اروبا
    وهنا فرق بيننا وبينهم في هدة النقظة حاليا تنهج عندنا سياسة هادئة في مجال التعليم والاقتصاد لا اقول بطيئة ودليل التحول الكبير في هدا العقد الاخير دون ان تشعر بالمكانيزمات التغير
    اظن ان هدا يكفي ان تمعنت النظر فيه
    وفي الاخير اريد ان انوه الى هدة النقطة انا لست بوق السلطة ولا مدمن الامل والاحلام الوردية
    بل انا من ادنى طبقات المجتمع حسب مؤمن الطبقات
    انا فقط مغربي واعتز

  • amezrou
    السبت 29 يناير 2011 - 14:03

    كلام إنفعالي ديماغوجي بعيد عن الواقع. فملكنا الشاب محبوب ديناميكي ،لايحسن الكلام كثيرا كالكثير منا. و اتحدى كل من يرى عكس دلك ان يقدم لهدا البلد ربع ما يقدمه جلالته لمصلحة هدا الوطن. اما الاحزاب المسكينة الثي تتحدت عنها فهي في نظري اكبر طامة.فالعزوف الدي تحدتت عنه ليس سببه هيمنة الدلة على المشهد السياسي كما تدعي ، إنما سببه هده القيادات الحزبية الهرمة، الثي ميعت كل شئ. واختم بان هناإجماع لدى المغاربة على انه بالقدر الدي يحضى فيه الملك الشاب بالحب و التقدير ، نجدهم يعتبرون فيه عباس الفاسي اضعف بل امقت وزير اول عرفه المغرب عبر تاريخه.

  • Hakim Almaghribi
    السبت 29 يناير 2011 - 13:51

    يخبرنا القرآن أن فرعون مصر كان يملك الدولة و كل ما فيها بما فيهم الشعب:
    “و نادى فرعون في قومه قال: أليس لي ملك مصر و هذه الانهار تجري من تحتي، أفلا تبصرون” الزخرف، 51
    عندما يتمتع الحاكم بحكم طلق لدرجة تصبح فيه الدولة و كل ما فيها ملكه الخاص. قراراته غير قابلة للنقاش. يعطي و يأخذ كيفما شاء و متى شاء؛ يصدر اوامر بالقتل و السجن من دون محاكمة. يتصرف في اموال البلاد و العباد كمُلك خاص. حاكم كهذا انما يتصرف كإلاه.
    و هذا بالذات ما كان يعتقده فرعون. تمتعه بالسلطة المطلقة جعله يتوهم انه الرب العلي القدير:
    قال وهويخاطب النبي موسى :”قال: لإن اتخذت إلاها غيري لأجعلنّك من المسجونين” الشعراء، 26
    فالحكام العرب الذين يملكون سلطة مطلقة و يتصرفون في الدولة كمزرعة عائلية، و يعتبرون الشعب كعبيدهم، هم كذلك صاروا آلهة؛ لدرجة ان المواطنين صاروا يخشونهم اكثر من خشيتهم لله.
    و الله لن يسمح بهذا الشرك ابدا و لذلك سيسقط الحكام العرب كلهم بما فيهم المخزن الفاسق في المغرب الذي يدعي القداسة باسم انتسابه لنبي قال فيه الله “و ما محمد الا بشر”

  • بنت البلاد
    السبت 29 يناير 2011 - 13:53

    تحليل جيد في هذا المقال فالكل يرمي الكرة للملك واراهنكم انهم سيقولون يوما لم يكن لنا هامش الحرية والتحرك وكنا فقط نطبق الاوامر لكن من سيصد قهم انذاك يجب ان يعلم هؤلا ء ان المغاربة يمكن ان يتوروا لكن يضل ارتباطهم بالعرش شيء مقدس فانتبهوا قبل ان ياتي يوم لاينفع فيه مال ولابنون ونرجوا من جلالته ان يجنبناذلك بابعاد المفسدين عن حاشيته وان يطلب من مخزنه ان يقل من شططه ففي زمنه مازال الباشا يعطي اوامره بعدم اعطاء شهادة السكنى لفتاة تريد انجاز بطاقة وطنية لاجتياز الباكلوريا رغم ماتوفرها على كل الوتائق التي تتبت ذلك في نضركم مع من سستتخندق هذه الفتاةهذه الواقعة لمن يهمه الامر وقعت في سيدي بنور

  • bouawal
    السبت 29 يناير 2011 - 12:45

    ha ha ha , je suis désolé, mais nous sommes chanceux d’avoir le meilleur chef d’état au monde mis à part Obama…mais Mohamed VI a qqch de plus, il a l’avantage d’être le notre.

  • simo
    السبت 29 يناير 2011 - 14:31

    vous savez, une chose est sûre pour moi, grâce au roi, nous avons une unité inébranlable, le défunt roi Hassan II a été critiqué après sa mort, certes mais c’est aussi grâce à lui qu’on a pu arrivé à avoir plusieurs droits,dont rêvent d’autres citoyens arabes. le Roi actuel a démontré son intention de travailler, et les résultats sont visibles même à l’oeil nu, ce qui me dérange, c’est (et je rejoint par là d’autres commentaires) ce que j’appelle le manque de maturité politique qui existe tant au niveau des partis, comme au niveau de leurs représentants (qui se doivent d’être représentants du peuple).. nous avons un roi qui doit aller sur tous les chantiers pour superviser, et la seule explication que je trouve est qu’il ne peut pas compter sur eux, le Maroc, mes amis, est entrain de suivre des plans clairement définis, avec des chiffres et des prévisions qui sont entrain d’être vérifiés et qui tout simplement prouvent la véracité de la volonté royale de faire du Maroc un pays à la pointe au niveau continental. Le Roi n’est pas un despote, bien au contraire, les despotes sont ceux qui veulent tirer profit de la situation.
    les similitudes avec la Tunisie ou l’Egypte existent, mais il ne faut pas oublier un facteur déterminant, et qui est celui de l’histoire, notre dynastie a plusieurs siècles, notre Roi est aimé par son peuple, je le dis haut et fort, j’aime mon Roi, parce qu’il ne nous voudra jamais de mal, vous pouvez en être sûrs. ceux qu’il faut combattre ce sont les sangsues, et pour ça, pas besoin d’une révolution, mais plutôt de maturité politique de notre part, nous qui faisons le Maroc d’aujourd’hui.
    vive la Maroc et vive Notre Roi.

  • سيف
    السبت 29 يناير 2011 - 12:51

    معركة المغرب الأولى هي الوعي… من ينهبون هذا الوطن ويساهمون في التخلف الذي يخدم مصالحهم هم ثلة ممن يستغلون جهل وفقر الناس في القرى المنعزلة والمدن الهامشية للوصول لمنافذ القرار بديموقراطية المال والرشوة وشراء الأصوات على غرار حزبي الاستقلال ومرتزقة البام. لا أعتقد أن المواطن الواعي سيعطي صوته لمن يدفع أكثر.
    في مصر وتونس، الشعب وصل إلى درجة وعي كافية للوقوف ضد الظالمين. في المغرب لا زال الأمر بعيد المنال وكل من يعتقد أن الإسقاط صحيح فهو واهم ويتمتع بقدر لا بأس به من السذاجة العاطفية.

  • MAROC PUR
    السبت 29 يناير 2011 - 13:59

    premierement nous sommes avec la stabilite de notre pays et aussi avec la monarchie qui est ancre dans notre imaginaite collectif il y a des siecles mais la chose qui ne va pas et que le roi doit fournir des effots pour plus d egalite sociale ce que nous voyons dans nos jours et vraiment va emmener notre pays a une situation chaotique dans l avenir une elite riche qui s empare de tout et une large couche pauvre qui augmente de jour en jour nous voulons une vrai lutte contre la corruption combattre le vol de l argent publique mettre en oeuvre un vrai justice pour assinir le pays de vrais voleurs qui volent en liberte au vu et au su des gros tetes de l etat et c est ca qui nous fais vraiment mal au coeur donx ou est la volonte royale ou est le travail des responsables donc tous sont des complices

  • Mouwatine
    السبت 29 يناير 2011 - 14:07

    Bonne analyse.Hespresse nous donne quelque fois des articles à réflexion.Le Maroc,contrairement aux avis des pro-pouvoir réunit tous les ingrédients d’une révolte mais il n’y a pas de révolution sans révolutionnaires!! on a une main mise d’une infine partie de la population sur la majorité des richesses du pays.Le systéme politique est à essence despotique donc anti démocratique et ce malgré les apparence. Au Maroc on a un handicap majeur à savoir l’opportunisme et la corruption qui ravage non seulement les rouages de l’état mais aussi la majorité des partis politiques et des syndicats.Au niveau des jeunes la drogue aussi a fait des sévices.
    Il y’a un grand vide politique qu’il faut combler par des gens honnetes et à vision réellement démocratique. Malheuresement c’est ce qui nous manque actuellement.

  • lamarocaine
    السبت 29 يناير 2011 - 11:59

    Arrêtez de nous comparez avec la tunisie, nous sommes sour le régime d’une monarchie qui correspond parfaitement à l’esprit marocain si je puis dire…notre Roi a été formé depui son jeune age a gouverner ce pays et il le fait avec amour pour son peuple et pour son pays , aucun leader arabe n’est aussi proche de son peuple comme notre Roi que Dieu le garde. Alors assez de manipuler les gens avec des articles mensongers de la sorte,les marocains adorent leur Roi et notre pays a fait d’énormes progrés depuis l’accés au trone de Sa majesté Mohamed 6,!!!!! Alors, A bon entendeurs, Salut!!

  • يوسف
    السبت 29 يناير 2011 - 12:01

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ‘المغرب على باب السكتة القلبية’ كما قال الحسن الثاني رحمه الله ،
    فاذا لم تتالف الحكومة من الشعب فلا محيد من الطوفان ،
    نريد حكومة مستقلة عن الوصايا .
    كما قال احد المحللين السياسين “نريد ملكا يسود ولا يحكم “
    اذا الشعب يوما اراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر ولا بد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر.
    الله سبحانه وتعالى هو الذي يحدث التغيير فهذه سنة الله في الكون.

  • fatima zohra
    السبت 29 يناير 2011 - 10:27

    لو كان من كتب هذا المقال في تونس او مصر لاعتقل في الحين. و هذا أبسط دليل عن الحرية في البلاد. الله ينصر الملك والمملكة و الشعب المغربي الحر الغيور على بلده و المحافظ على أمنها.

  • suiyef
    السبت 29 يناير 2011 - 10:37

    Tout d’abord un grand merci à l’auteur de cet article car son analyse de ce qui se passe en Maroc est honnête et pertinente. Arrêtons de se mentir , Le régime marocain n’est pas mieux que ses cousins dans les autres pays arabes. La pauvreté ; l’injustice et la corruption dont ses devises. Je trouve que la situation en Maroc est encore pire qu’en Tunisie car les tunisiens ont souffert de la dictature « benalienne » mais au moins on leur donné la possibilité de s’instruire pour ensuite pouvoir se révolter. Les marocains sont peut être un peu plus libres mais ils sont ignorants à plus de 50%. De plus Les marocains sont plus pauvres que les tunisiens, il suffit de lire les chiffres . Les systèmes de l’éducation et de la santé sont pourris en Maroc etc. …La classe politique est corrompus jusqu’à l’os etc. .. Maintenant à qui la faute? certains commentateurs considèrent que c’est la faute du gouvernement et des responsables politiques mais de quel gouvernement parle-t-on? En Maroc tous les pouvoirs sont entre les mains du roi, c’est lui qui nomme le gouvernement , c’est lui qui créé les partis politiques et c’est lui aussi qui prend toutes les décisions politiques et économiques. Le rôle du gouvernement se limite à exécuter ses ordres. la justice libre et indépendante n’exciste pas non plus. Comment peut-on sanctionner nos responsables corrompus? sanctionner politiquement?Voilà une petite contribution modeste sur la situation de notre cher pays . Vive la liberté d’expression et à bas la sensure!!

  • سارونة
    السبت 29 يناير 2011 - 10:29

    في المغرب ألف حزب و شي حاجة ما كاينة في بريطانيا حزب حاكم و الملكة متكية مع راسها و الكل يحبها لانها لا تضع نفسها موضع الانتقاد
    اعتقد أن ما يدفع ملكنا للقيام بكل شيئ هو ايمانه العميق أن حكومته عقيمة
    أعتقد أن ملكنا المحبوب عليه أن يركز جدا على النمودج البريطاني في انتخاب الحكومة و التخلص من كل من تنتهي اسمهم بالفاسي و الفهري و برادة فلقد نهبو من الشعب ما يكفيهم لقرون
    هناك شباب مثقف غيور على الوطن اعطوه فرصة
    الثقافة و المستوى الثقافي يجب أن يكون هو المعيار و ليس الاسم العائلي
    العائلة الملكية لا تشارك الملك بأية أنشطة فعلية؟؟اليس هدا وطنهم أيضا
    أليست لديهم غيرة عليه لو تسلم كل منهم مهمة جدية وسعى في تحقيقها لساعد هدا الشيئ ملكنا كثيرا لتحقيق ما يصبو اليه بدل تضييع الوقت في التجوال في البلدان الاوربية
    انا لا أشك أن ملكنا يحب المغرب لكن في رأيي يجب التركيز على الصحة و التعليم و محاربة الرشوة
    الصحة لن تستقيم الا بحاربة الرشوة و التعليم لن يستقيم الا بتوعية الشعب و محاربة الرشوة بانشاء مراكز تستقبل شكاوي المواطنين أو أرقام تيليفونية هوت لاينز
    الدوزيم بدل أن تستغل الوقت بالرامج التوعوية على مدار اليوم تستغل الوقت بالبرامج الخاوية التي تصيبني بالغثيان لتفاهتها
    ما يقهرني أن أغلب المغاربة يتفرجون على دوزيم يعني أسهل باب للدخول الى المواطن و توعيته يستغل لأهداف فارغة جوفاء
    عار و عيب يا مسؤولي الدوزيم
    نريد برامج توعوية توعوية و بالدارجة بدل ترجمة الافلام التركية و المكسيكية التافهة للدارجة حرام عليكم أعباد الله الشعب مكلخ و كتزيدو تكلخوه
    Publiez SVP

  • bouifoulenr
    السبت 29 يناير 2011 - 14:09

    chacun sa vision, et au niveau de comparaison entre Maroc et Tunisie, on peut pas généraliser , autrement dit on peut pas faire la comparaison dans tous les domaine…

  • amtergane
    السبت 29 يناير 2011 - 10:49

    أريد أن أتدخل لكنني أخاف ,,,ما رأيكم في المملكة المتحدة و المملكة اليلجيكية و المملكة الاسبانية ،
    من ناخية سلطات الملك والحريات و دساتيرهم
    قارنوا الدستور المغربي 1996 و دساتيرهم أم أن الشعب المغربي مازال لم يستحق ذالك

  • مقهور
    السبت 29 يناير 2011 - 13:55

    يا أخي المغرب له وضعية مختلفة تماما ملك محبوب وعشب متشبث بأهذاب عرش ملك
    “يا امة ضحكت من جهلها الامم”
    كتبت في تعليقك الذي يشبه نعيق “مصطفى العلوي” عندما يمر الموكب الملكي …
    لكن الغريب في تعليقك هو كتابتك كلمة “عشب ” مكان “شعب” و هذا ليس خطأ مطبعيا و انما فلتان لاشعوري…
    فالشعب في لاشعورك هو مجرد “عشب” لا يصلح الا ” للدوس” عليهو اعطاءه علفا للبهائم و ادمغة هذا الشعب هي للتعبئة في معلبات استهلاكية جاهزة لاستعمالها في مهرجانات “السيدة” الداودية و “الحاجة” الحمداوية و “المناضل” رويشة …

  • galaxy9999
    السبت 29 يناير 2011 - 10:51

    لم أتق يوما في الذين يقولون عاش الملك و أن الملك مقدس و لا يخطئ ليس لأني ضد الملك بالعكي فأنا أحب الملك و أحترمه و لأني أحبه أطلب منه أنا ينأى قليلا عن السياسة و أن تكون ملكيتنا دستورية رمزية و إذا أراد الملك أن يكون رئيسا للحكومة فمن حقنا أن ننتقذه دون المس بشخصه أما النفاق فنتركه للمرتشين و أصحاب المصالح الشخصية الذين سيذهبون حثما إلى مزبلة التاريخ

  • الحلول الذاتية
    السبت 29 يناير 2011 - 09:57

    مقال ممتاز وينقصه شيئ واحد يلخص أزمتنا الحضارية كأمة مغربية لها تاريخها وحضارتها المستقلة، ألا وهو عجزنا عن صنع حلول خاصة بنا بدل التقليد الناجم عن فقداننا الثقة بأنفسنا .
    الحلول الذاتية في جميع المجالات مع الحفاظ على الإنفتاح هي السبيل نحو إعادة بناء مجدنا.

  • مروان
    السبت 29 يناير 2011 - 14:01

    السلام عليكم حماية المملكة لا تكون بالشعارات الفارغة وانمابالاشتغال على القضايا الكبرى للبلد
    للاسف جيوب الفساد كبيرة وخطيرة وهي تريد للمغرب الاسوء لنقف لحظة ونساءل انفسنا عن احوالنا من يقول ان المغرب بخير فانه لايكتوى بمشاكل الفقراء فهو ياكل اللحم يوميا والفواكه ….
    مؤسستنا مغشوشة قضاءنا مغشوش تعليمنا مغشوش برلماننا مغشوش الخبز الدي ناكله والماء الدي نشربه مغشوش كل شء يحيط بنا مغشوش لدلك نحن بحاجة ماسة لوقفة مع الدات من اجل مراجعة انفسنا فتونس معيشيا احسن حالا منا ومصر تحترق واليمن والاردن والجزائر بالطريق
    لايجب ان نكون كالنعامة لدينا الكثير من الوقت من اجل الاصلاح لديناملك شاب يحبه الجميع وبطانة فاسدة تحيط به من فؤاد الهمة وزبانيته ….
    نحتاج لمؤسسات حقيقة وبرلمان حقيقي وحكومة مسؤولة تتوفر على صلاحيات حقيقية ودستور عصري ينتمي لهدا القرن ..
    اتامنى لهدا البلد الخيرو لملكه ولاهله وحفضنا الله من اهل الشر ومطباتهم امين

  • maricaine
    السبت 29 يناير 2011 - 10:31

    Sortez de là, bande de Polisario et d’Algérie !!!!!

  • BENHAMOU
    السبت 29 يناير 2011 - 12:53

    Vive le Roi Mohamed VI, je souhaite que notre ROI,fasse une deuxième Révolution après celle commencé depuis 2000,contre la corruption,ainsi qu’un amendement de la constitution, le Maroc à la chance d’être un Royaume ,sinon se sera le néant, vive le ROI,l’avenir est difficile,il faut le préparer maintenant,

  • ولد آسفي
    السبت 29 يناير 2011 - 12:03

    بغيت غير نعرف منين كايجيبو بحال هادشي؟؟ صراحة راه لا علاقة !!
    ماغاديش نكدبو على روسنا ونقول المغرب 5/5 ومافيهش الشفرة ولكن غادي نقول لكم المغرب الضو على الدول العربية الأخرى والحمد لله… على الأقل فينما بان شي شفار كيطير في البلاصة والدليل على ذلك التغييرات الأخيرةاللي قام بها صاحب الجلالة ومن بينها حتى المريني مدير التشريفات والأوسمة اللي عرفناه من شحال من عام في هذا المنصب.
    مغربي قح من طنجة إلى الكويرة تحت الرئاسة الملكية الشريفة ولو كره الحاقدون.

  • ملكنا واحد محمد السادس
    السبت 29 يناير 2011 - 13:57

    الشعب المغربي جميعا يدرك اسباب انتشار اعوان الفهري
    انا بغيت نعرف واش ملكنا فاهم مدى حب المغاربه له او انه يشكك بمدى اخلاص الشعب المغربي للملكيه
    انا متاكده لو لمس المحبه والتأيد غادي يبادر الملك بالتغيرات و ماغاديش يخاف من شي احد
    لا ننسى ان هناك ضغوطات على الملك نفسه وحنا كاملين عارفين هالدشي من زمان
    الحل الوحيد هو ان الشعب يعطي ثقته الكامله بالملك و يحسسوا بللي هو جنبوا باش يتحرك حتى هوا ومايخافش من الانقلاب من هادوك اللي دايرين بيه

  • BENHAMOU
    السبت 29 يناير 2011 - 11:03

    Vive le Roi Mohamed VI, je souhaite que notre ROI,fasse une deuxième Révolution après celle commencé depuis 2000,contre la corruption,ainsi qu’un amendement de la constitution, le Maroc à la chance d’être un Royaume ,sinon se sera le néant, vive le ROI,l’avenir est difficile,il faut le préparer maintenant,

  • المعتصم بحبل الله
    السبت 29 يناير 2011 - 14:15

    لا فرق جوهري بين تونس مصر و المغرب. باختصار في كل هذه الحالات هناك اقلية مستفيدة تمتلك كل شيء, في مقابل أغلبية ساحقة محرومة مجبرة على الاكتفاء بالمشاهدة. الفرق الوحيد يبقى هو اقتناعنا بشرعية المؤسسة الحاكمة أي الملكية كضامن لوحدة البلاد.
    نحن أمام مرحلة تاريخية تضعنا ملكا و ملكية و نخبة و شعبا امام خيارين : تبني النموذج البريطاني أو على الأقل الاسباني لبناء وطن قوي بنظام ملكي دستوري و نخبة ديمقراطية مثقفة تقود البلاد و شعب يتمتع بجميع مظاهر الرفاهية في اطار منظومة حكم قائمة على جميع الضمانات القانونية و الدستوريةاللازمة لضمان مصالح جميع الاطراف.
    و الا فالانفجار ات لا محالة و حينها لن يكون هناك مكان للعيش الامن لأي أحد كائنا من كان…!!
    أناشد كل من بيدهم مفاتيح الأمور ان يتدخلوا فورا لنزع الفتيل بتوفير العيش الكريم للمواطنين, سكن لائق و عمل شريف و لقمة سائغةلكل مواطن مغربي حل سهل لمن يريد تفادي أحداث مشابهة لثورتي تونس و مصر..أما الحل الأمني القمعي الذي يحلو لبعض الكبار تبنيه فلن يجدي نفعا حين يجد الجد..و لو كان يجدي لما فر زين العابدين بجلال قدره الى الحجاز هربا من غضب الجائعين.
    لا حول و لا قوة الا بالله.

  • مغربي حر
    السبت 29 يناير 2011 - 14:51

    بسم الله الرحمان الرحيم أرى الكل ينافق و يخشى العباد بدل رب العباد أريد أن أقول ألا يوجد فساد بالمغرب ألا توجد الزبونية و المحسوبية ألا يوجد مظلومون بالسجون ألا يتربع على المناصب الهامة عائلات بأسرها أيوجد قضاء حقيقي بالمغربألاتوجد بطالة …ما أريد أن أقول هو تغييرجذري للحكومة الفاسدة أما الملك فهو ما يزال شابا و يعمل و يتحرك بجد بشهادة الجميع وأي آستمرار في الظلم ستكون له نتيجته

  • gaross
    السبت 29 يناير 2011 - 12:05

    vive le roi et vive le maroc; on a rien avoir avec la tunisie et l egypte.n encourager pas l anarchie

  • ولد البلاد
    السبت 29 يناير 2011 - 13:31

    مقال تحريضي لانه لا مجال للمقارنة
    فالمغرب عانى الكثير ولسنوات رصاصية رهيبة لم يعشها صاحب المقال
    اما الان فالكل راض عن الوضع من معارضة سابقة وحالية بعد طي صفحة الماضي
    اما الفساد فيعم سائر الدول وله طرق حضارية لمعالجته
    ولهذا فكل تحريض ضد الملكيةمصيره الفشل لان المغاربة اذكى من ذلك

  • محمد حسان
    السبت 29 يناير 2011 - 13:43

    المغاربة و غسيل الدماغ..نعم لملكية دستورية,نعم لدستور جديد,نعم لتحديد صلاحيات الملك,نعم لقضاء مستقل,لا لأحزاب مخزنية,نعم لتساوي الفرص بين جميع المغاربة وليس فقط لأال الفاسي و الشريف و و…كلنا مغاربة ولكن للأسف أنتم تفرقون بيننا..المغرب ماشي بخير بلا ما تكذبوا على روسكم..عندما يقدم الشباب على الإنتحار أمام البرلمان,عندما تثور سيدي إفني و العيون و تنغير وو..هؤلاء ماشي خونة او عندهم أجندة..هؤلاء مغاربة أبائهم و أجدادهم ضحوا من أجل إستقلال هاد البلاد ولكن نسوا و همشوا و أفقروا..اللهم انا هادا لمنكر..التغير قادم قادم و كما حارب أجدادنا حبا في هذه البلاد فنحن لها.. نريد العيش بكرامة ماشي نسعاوكم..

  • OPPORTUNISTES
    السبت 29 يناير 2011 - 13:33

    ceux qui ne cessent de repeter vive le roi sont ces opportunistes qui profitent du pouvoir ,regardez les ils ont tous les privileges que ce soit au niveau du travail,de l’education de leurs enfants( ou au college americain) tous à la mission francaise ,la santé :ils ont beaucoup de facilites pour se soigner à l’etranger .par contre la majorite du peuple vit de la debrouille corruption oblige .sincerement qu’a fait ce roi au maroc pour qui ils font le baise main et se prosternent,l’argent qui coule à flot sur le maroc n’est pas de son oeuvre c’est l’occident qui faute d’avoir reussi le nouveau proche orient a orienté ses efforts sur un pays qui ferait l’affaire et qui serait une vitrine et une reference et ce roi n’a fait que suivre les directives de ses maitres allant jusqu’a brader des villes entieres du pays .il ya aussi les prisons qui sont remplies de soit disant terroristes et qui ne sont en fait que de simples citoyens qui exercaient leur foi comme en tunisie….etc alors pour ceux qui crient vive le roi je dis qu’ilny a pas une fatalité à garder un pouvoir pourri et gangrene le peuple a su donner des patriotes et il saura en donner d’autres meme s’il faut payer par le sang ce passage à la vraie démocratie

  • madrane abdelaziz
    السبت 29 يناير 2011 - 13:45

    مقال جميل ويخاطب العقل ولكنه نظري ويقفز على الواقع المغربي الذي هو واقع متخلف على مستويات عدة ويحتاج للكثير من العمل لكي يتجاوز نقط ضعفه التي ذكرها صاحب المقال. كما يقال السياسة هي فن تحقيق الممكن وإلى حد الآن المغاربة نجحوا في تخطي الأزمات التي تعرضت لها البلاد وبنجاح والحمد لله. والنتيجة هي هنا واقعية وليس نظريات. عاش الملك محمد السادس. والمغاربة كلهم مطالبون بالعمل معه وأن يكونوا جندا مجندون وراءه من أجل تحقيق التنمية وأتمنى من المغاربة أن يتعلموا من ملكهم الشاب كثرة العمل وقلة الكلام.

  • oussama de taza
    السبت 29 يناير 2011 - 13:47

    لا توجد اي مقارنة بين الملكية في المغرب و الديكتاتوريات الموجودة في عالمنا العربي ، فمند تولي الملك محمد السادس زمام الحكم و المغرب يعرف تطورا على (كلّ) المستوايات ، و لا اضن ان ما حدت في تونس سينتقل الى المغرب ، ودلك لمجموقة من الاسباب : 1ـ تعلق الشعب بملكه .
    2ـ العمل المتواصل و الجاد من طرف الملك و دلك لاصلاح ما افسدته الحكومة ؛على سبيل المتال ما حدت في الحسيمة او ما يعرف بزلزال الحسيمة.

  • samir
    السبت 29 يناير 2011 - 13:39

    vive le roi vive le maroc

  • reda
    السبت 29 يناير 2011 - 14:53

    نداء عاجل لكل مغربي حر
    يا شباب المغرب ونساؤه ورجالاته واطفاله لا تفوتوا فرصة لتبدأوا التورة ضد “بوليساريو ” أو من لا يؤمن بالوطن و الملك والله
    انها فرصتكم لا تضيعها

  • الحوس المغربي
    السبت 29 يناير 2011 - 14:55

    المغرب لن يشهد ثورة مثل ثورة تونس ..ولكن علينا ان نعي اننا بعيدون عن دولة المؤسسات بمعني الكلمة .النمودج الاسباني هو الانجع والاجدر ان يتبعه المغرب ..

    يجب علي الحكومة القادمة ان تحاسب حكومة عائلة الفاسي التي اتت استولت علي كل المناصب العليا بالبلاد بتعيين افراد من عئلة الفاسي الفهري واصبح المغرب مقاولة لهم والمغاربة مجرد خدام .
    انا اطالب اكثر من مرة حل الاحزاب التقليدية المقاولاتية وانشاء احزاب سياسية اخري .واعطاء مزيد من الحريات بما فيها دسترة الامازيغية والاعلام الجهوي الحر بكل اللغات واللهجات التي تتداول في المغرب ..
    وفي الاقتصاد نحن بعيدون عن تحقيق تقدم كبير ما لم تعطي الفرصة واعطاء كل منطقة حكما داتيا في مملكة فدرالية قي تقسيم جهوي علي اربعة مناطق فقط ..الريف وعاصمتها طنجة زيان عاصمتها البيضاء سوس عاصمتها مراكش وتاملالت العيون ..
    واعود واكرر ان المغرب في الثورة ملكا وشعبا ما علينا الا ان نطالب بمحاسبة المسؤولين الفاسدين شيئا فشيئا ..

  • Hamza Smlali
    السبت 29 يناير 2011 - 14:57

    The Moroccans are very upset about the the wide spread of Nepotism within the Moroccan Government. Al-Fassi Fehri family members and its cronies are holding all the major posts in the Moroccan government. King Mohammed VI must tackle this big problem very soon; otherwise unhappy Moroccan youth will begin to protest and ask for high demands that can not be met. Al-Fassi Fehri family members, and its cronies, are openly robbing the dreams of many young Moroccans by their shady business dealings. They are corrupt, along with many Government Ministers , officials and senior military and police officers. King Mohammed VI must also address the injustice problem throughout the country court system by prosecuting the Moroccan courts from the crooked judges and otherhungry Ministry of Justice personnel. Also, King Mohammed VI has to resolve the chronic issue of the high unemployment among the Moroccan peoples. If these major issues are fixed Morocco will stay ahead of its social problems.

  • marocaine
    السبت 29 يناير 2011 - 13:41

    الله يحفظ لنا ملكنا القائد الهمام الذي يقود الثورة ضد الفقر يا اخي لا مجال للمقارنة بين المغرب و تونس

  • Ahmed
    السبت 29 يناير 2011 - 15:01

    Je suis d’accord en bout de ligne avec l’auteur mais vous êtiez ou avant les manifestations de la Tunisie et l’Egypte. je vois que ce n’est le moment de dire ou d’écrire comme ces articles parceque nous avons besoin du roi pour notre intégrité territoriale. Et j’éspère que le roi investit d’avantage dans le côté sociale et le bien être de son peuple.

  • MAGHRIBI TALMOUT
    السبت 29 يناير 2011 - 15:03

    نحن مغاربة حتى النخاع من طنجة الى لكويرة
    وتحية لكل مغربي اينما كآن داخل المغرب او خارج المغرب
    تحية اجلال وتقدير واحترام لملكنا محمد السادس عاش الملك والعائلة العلوية شكرا والسلام مغريبي تالموت

  • مغربي حر
    السبت 29 يناير 2011 - 15:15

    الفرق بين النظام المغربي و التونسي كالقرق بين السماء والأرض و ادا أردت أن تزرع الفتنة في مجتمعنا فاعلم أن القارئ المغربي دكي يميز في مقالاتكم بين ما هو صالح له و ما هو غيرصالح و انصحك أن تحتفظ بمقالك هدا لنفسك ونحن وراء ملكنا محمد السادس الى أن يرث الله الأرض و ما عليها

  • البيضاوي
    السبت 29 يناير 2011 - 15:05

    مقال جميل ومنطقي وواقعي ولا يرفضه الا من لايزال يعيض في القرون الوسطى
    المؤسسة الملكية هي الضامنة للوحدة ، لا أحد يشكك في ذلك.
    ولانرفضها بل نعتز بها بل صارت جزء من تراثنا لكن هدا لايمنع ان نتحاور ونتبادل الراي ونميز بين ما هو صحيح وواقعي وبين ما هو وهمي وغير سليم
    عندما قال صاحب المقال كثر الله من امثاله ان الامية متفشية في هدا البلدوتمثل 40في المئة فهدا كلام صحيح والدليل على دلك الردود اللتي تهاطلت عليه فارغة من اي تحليل ورد منطقي فالردود كلها عبارة رفع الشعارات وكأننا في درس من دروس التربية الوطنية فقد مللنا من الشعارات ادا كان اصحابها لايفقهون منها شيئا ولا يدرون ما يحاك بهم
    لابد من اصلاحات سياسية حقيقية
    وجدرية وفتح مناخ الحريات السياسية والاعلاميةواستقلال القضاء وعلى الملك ان يوفر هدا
    المناخ لشعبهان كان يحبه فعلا
    ولابد ايضا من الصرامة من محاكمة المفسدين اللدين يأكلون
    ثروات هدا الشعب المغلوب على امره
    وادا اردتم ان تعرفوا قيمة البلد ومستواه السياسي والفكري
    انظروا الى القنوات الفضائية للبلد بدون تعليق
    شكرا لكم

  • moh
    السبت 29 يناير 2011 - 14:59

    تحية لملكنا المحبوب الذي يسهر على راحة المغاربة، وتحية لكل مغربي مغربي يحافظ على الشعار الخالد “الله الوطن الملك” تحية لكل من يشهد على أن صاحب الجلالة يفعل المستحيل لأجل المغاربة، ويسعى إلى تحقيق الديموقراطي في البلاد، وهلاكا للحكومة ووزرائها ونوابهم بالأقاليم، والذين يريدون معاكسة ما يريده صاحب الجلالة. فالوزراء يتدخلون في كل شادة وفادة، ويقتسمون الكعكة مع أتباعهم بأنحاء المغرب من نواب الوزارات ومنخرطي الأحزاب التي تنجح في الانتخابات بالتزوير والمال، والنقابات التي تقل عنها ثعلبة ، واسألوا أهل السيد المالكي الوزير، والاقتطاعات التي مست نساء ورجال التعليم المشاركين في الإضراب المستقل، ومن هنا نتوجه إلى صاحب الجلالة ان احذرهم، إنهم أصحاب مصالح، لقد سيطروا على كل شيء بالمال والجاه، فرفضوا الاستقلال الصحافي والقضائي والنقابي ….
    سيطروا على أحسن الأراضي وعلى نصيبهم في الصفقات العمومية، ونقلوا أذنابهم بغير حق وعلى حساب أبناء الشعب، انتقالات بالمجان لأتباعهم وترقيات إلى سلاليم عليا لا يستحقونها، وسيطروا على القوانين ففي كل مرة يصدرون قانونا جديدا لتنحية الديموقراطية التي تريدونها. وللحديث بقية وأتمنى أن يعطي صاحب الجلالة تعليماته لإصدار قوانين لتقليص الفوارق في الرواتب الشهرية، لأنه من العيب أن يتفاوت شخصان يقومان بنفس العمل في الراتب والسلم، كما انه من العيب ان يحصل البعض على الأرض وعلى الشغل، والآخر يموت غيظا و…….

  • abbdo
    السبت 29 يناير 2011 - 15:07

    ان تمييع المشهد السياسي بالمغرب و غياب معارضةحقيقية وغياب الجدوى من اللإنتخابات أصلا و الإفلات من العقاب هو: التيئيس بعينه وانه لأمر خطير على المغرب

  • fatima
    السبت 29 يناير 2011 - 13:27

    عاش الملك وعاش المغاربة من طنجة إلى الكويرة.لا أحد يقدر أن يزعزع هدا الفكر المترسخ.أخي كاتب المقال أرجو أن تذهب وتعيد كتابة مقال آخريتحدث عن حب الوطن أوعن تنظيم مسيرة حب لملك وضع جل وقته للرقي بالأمة المغربية إلى الأفضل.ألا وهو الملك محمد السادس نصره الله وحفظه.
    الله الوطن الملك

  • ralfe
    السبت 29 يناير 2011 - 15:11

    كل ما جاء في المقال هو واقع المغرب الأليم وواقع عدة بلدان عربية, فساد و ظلم و قمع …
    أنا بكل صراحة أحب ملكنا حتى النخاع لكن ليس لأنه عاهل البلاد ,إنما لكونه يخدم البلاد و يسعى وراء التنمية و السير قدما إلى الأمام ,لكن للأسف الشديد اليد الواحدة لا تـُصَفق ,لأن هنالك أشخاص يدمرون و يخربون ما ينجزه ملكنا بقهرهم و ظلمهم لشريحة واسعة من الشعب ,هؤلاء الأشخاص يفعلون ما يريدون فينا و نحن صامتون ننتظر الذي يأتي أو لا يأتي, لأن الخوف ولد و ترعرع معنا عمدا ,لكن تساءل إلى متى الخوف؟؟
    بلدنا الحبيب يملك أعظم قائد شهده تاريخ المغرب ,و بلدنا كذلك يملك أحقر حكومة شهدها تاريخ المغرب ,نحن لسنا كالأخريين ولن نكون لكن لدينا مطلب واحد ألا وهو تغيير وجوه الفساد و الظلم الذي تملأ حكومة علال و من معه ,هذا ما نريده .
    لقد دِقنا ذرعا و نريد حكومة قريبتا منا, مُـلِمَّة بمشاكلنا و معانتان خصوصا الشباب.
    أخيرا وليس أخرا نتمنى خيرا من قائدنا لأنه أملنا الوحيد بعد الله سبحانه و تعالى.

  • man
    السبت 29 يناير 2011 - 15:09

    نعم نريد انتفاضة ضد الاحزاب الفاسية الفاشلة الفاشية الناهبة والاكلة لاموال الشعب نريدها ضد حكومة ال فاسيين ليس ضد الملك .الملك للشعب والشعب للملك حفضك الله.
    اما الشغل يا نبيل بن عبد الله واتباعه فانتم عنصريين 100/100.فهناك نسبة كبيرة من المعطلين بمختلف انواع شواهدهم .هناك الخدام هناك الفقراء المساكين المعاقين… كل واحد يريد حقه.الى طفيتو انتفاضة اطر عليا تجي انتفاضة المعطلين اخرين واتجي انتفاضة الخدام واتجي انتفاضة الفقر وووووو..

  • gabba
    السبت 29 يناير 2011 - 14:47

    we need change , anyone must leave the chair we need peopl to choose who deserve it not presidents or king forever , each 6 years change and thats the democracie brothers , what do u think

  • ahencher
    السبت 29 يناير 2011 - 15:17

    و اديهى فراسك وتكمش

  • hicham dakhla sahraoui
    السبت 29 يناير 2011 - 12:59

    انـــــــت مــــــن مـــرتـــزقـــة الـــبـولـيـزاريــــو احــــدروا اخـــــوانــــي مـــــن الـــوقــــــوع فـــــي افـــــكــــار الــــمـــــرتــــزقــــة انــــهـــــم يــــســــتــــغــــلــــون الــــوضـــــع للـــــتـــــاثـــــيــــر فــي فـــــيــــنـــا لــــكـــنـــنا عـــلـــى يــــقـــضـــة و ســــنــتـــصــدى لـــهـــم

  • RAAAAAAAAAAAAAAM
    السبت 29 يناير 2011 - 12:07

    le roi pour les marocains n est pas la personne du roi mais c est un symbole d unite. et ts les marocains sont attaches a ce symbole. le probleme du maroc vient des familles qui se sont enrichis grace au repercussions de la colonisation. vive le roi comme symbole, et la mort aux familles fassis

  • Free
    السبت 29 يناير 2011 - 15:19

    Tout à fait juste, mais la population n’est pas consciente de ces réalités, on vis dans l’obscurité totale, et jamais on ne vas comprendre ce qui se passe réellement dans ce pays.

  • ABDO
    السبت 29 يناير 2011 - 09:59

    notre pays à besoin de la monarchie pour garder son unité c’est un fait incontestable mais le problème c’est notre gouvernement et partie politique qui ne représentent qu’eux même et qui j’ai l’impression de voir un ancien film en blanc et noire des années 1920 avec ses stars qui sont révolues ou mort malheureusement nos stars tiennent toujours à leur vie de star sous les projecteurs . Plusieurs générations se sont succedées mais nos parties politiques non seulement sont toujours là pour nous réciter une chanson largement dépassée et révolue mais veulent concurrencer notre monarchie en préparant et en substituant leur progéniture qui n’est même pas en mesure de prononcer un mot juste en arabe mais qui ne connaissent même pas leur pays puisqu’ils ont vécu au Canada, USA, ou la France notre souhait qu’une les choses changerons et que cette génération de clown et de dégénérer dégage elle aussi et laisse le les jeunes avec leur jeune roi prendre les choses en main pour aller de l’avant

  • سليمان
    السبت 29 يناير 2011 - 10:01

    نعم كثر الله من أمثالك يا صاحب هذا المقال، لقد لخصت الوضعية الحالية للمغرب و قلت ما يجب أن يقال، بركة علينا من سياسة كولوا العام زين و بلادنا زينة و بخير راه و الله ما بخير … الان غسيل الدماغ الذي يمارس على الشباب المغربي قد تجاوز التلفزيون و الإعلام المكتوب ليصل إلى الفايسبوك إذ هناك بعض الكروبات المشكوك فيها تستغل سذاجة شبابنا غير المثقف و غير المؤطر سياسيا لتطالبه بوضع صور و شعارات داعمة للاستبداد المخزني و الديكتاتورية و القيام بترديد شعارات تمجد الملكية و تحمل المسؤولية للحكومة و للفاسيين و كأن الملك ليس هو من يقوم بتعيين هذه الحكومة بالإضافة إلى أنها مسؤولة أمامه حسب الدستور… و الله حرام ما يتعرض له الشباب المغربي اليوم من تهجين و استغباء وا ديروا معانا شي حل ا الإخوان راه خاصنا نتصداو اهاد الظاهرة خصوصا على الفاسبوك و هذا ما نستطيع فعله لحد الساعة لذا ينبغي ألا نبقى مكتوفي الأيدي

  • ahmed meknassi
    السبت 29 يناير 2011 - 15:21

    je suis tout a fait d accord avec l’écrivain sauf la derniere phrase.au maroc y a pas de développement economique.les statistiques ne sont pas réelles.d’ailleurs aucun pays ne peut realiser le développement sans la démocratie et la justice

  • essmlali moulay rabii
    السبت 29 يناير 2011 - 10:05

    vraiment c’est du n’importe quoi et je souhaite que celui qui a rédigé cet article qu’il soit condamné a mort a la chaise électrique, parce qu’il touche a la stabilité du royaume et a la citoyenneté marocaine, la situation du royaume du maroc est très stable et en développement continue, on est leader sur le continent africain dans presque tous les domaines, et la situation économique, politique et social du pays est en développement durable et c’est grâce aux efforts et aux instructions de SA le roi Mohamed 6 qui bouge a gauche et a droite et qui veille au bien être de leurs citoyen et au peuple marocain et qui vire toutes personnes qui ne contribue pas a la réussite de ce projet. et récemment SA le roi a changé pas mal de personnes au sommet de la pyramide du pouvoir juste parce qu’ils n’étaient pas a la hauteur de leurs responsabilité et de leurs engagement.
    Jeune homme veuillez actualiser vos information et essayer de garder tes commentaires pour vous ou va chercher un autre pays peu stable pour te montrer intellectuel et pour publier ce genre d’article .
    vous avez le droit d’exprimer ton point de vue selon la constitution et la charte des droits de l’homme mais tes droits s’arrêtent quand ca me concerne et ca concerne les autres citoyens et quand ca dérange mes propres droits, vous me provoquer une pollution visuelle et sonore.
    c’est vraiment malheureux mais je suis sur et certain que vous etres pas marocain. Donc je peux rien vous dire. ..a
    ,

  • وردة جميلة
    السبت 29 يناير 2011 - 10:07

    لم أجد أحسن وأجمل من هدا الرد
    مغربنا وطننا روحي فداه………..ومن يدس حقوقه يدق رداه
    …دمي له روحي له…………وما ملكت في كل آن
    للحرية جهادنا حتى نراها……والتضحية سبيلنا الى لقاها
    وحسبنا ايماننـــــــــــــا ……..هو القوى هو العتاد
    لا نرهب لا نرغب كيد الاعادي….لكن نزد تفانيا في الاعتقاد
    فما السجون وما المنون………..غير سبيل الى النجاح
    الى الامام تقدموا بني البلاد….نبعث فخار قومنا بالاجتهاد
    بعزمنا وحزمنا……………..نبعث فخارهذه الديار
    صوت الضمير صوت البلاد دوما ينادي….الى الامام تقدموا بني البلاد
    ورددوا بحزبنا…………………يحيا الملك يحيا الوطن
    ودع عنك الفتنة
    الفتنة نائمة لعن الله من أيقضها

  • abdelmonaim
    السبت 29 يناير 2011 - 15:23

    اريد منا كشعب مغربي الانتفاض من اجل هدف واضح ومحدد وهو الوقوف في وجه الظلم والاستبداد المعلن منذ القدم والذي يستهدف جميع حقوق المواطن في العيش الكريم ناهيك عن قمع الحريات و ابداء الرئ, لقد ان الاوان ان نقول لا و كفى و ان هذه هي الفرصة المواتية في ظل تدعيات الاحداث في المنطقة, ليس نحن اقل نخوة ولا حماسة من اخواننا التونسين والمصرين في ردع امستبد , لكن بالتظاهر السلمي و الراقي متاسيين باخواننا, لا ارى في سكوتنا جدوا ,اذا كنا نعيش حياتا بذون نفس . اما ان نعيشها بفخر او نموت بعز. انا اتكلم من موقفي كمواطن ليس منتميا الى اي جهة, اغار مثل اي مغربي عن وطني وانتظر الفرصة لاقول لا وثم لا وهاهية الفرصة قد حانت, ولكي اضع النقط على الحروف ان لا اكون متحمسا وغير واقعي ان بلدي المغرب شهد تطورا منذ عهد الملك محمد السادس , لكن هذا التطور لم يؤتي اكله للان و لكي يكون مثمرا و فعالا يجب ان نضع حدا للخائني الامانة من وزراء ونواب , وعملاء لحساب انفسهم وان نسير في خطا التغير الذي ولربما وضع لبنته الاولى ملك البلاد.لانريد زعزعة النظام ولاكن بالضرب على يدي الخونة لكي يعرفوا ان للدولة جيش من الشباب الطموح وان لا مجال للمحسوبية وتزاوج المال بالسطة

  • salam
    السبت 29 يناير 2011 - 10:11

    عن اي احزاب تتحدت مجرد فاشيين منافقين و خونة الاحرى هو تفعيل المجلس الاعلى للحسبات وتطبيق القانون بعدالة

  • مهدي
    السبت 29 يناير 2011 - 10:17

    جزاك الله خيرا على هده المقالة الموضوعية والجريئة

  • moh
    السبت 29 يناير 2011 - 10:09

    النصر لصاحب الجلالة والموت للأحزاب والنقابات والجمعيات التابعة لها، كل هؤلاء لصوص، فسدوا في الأرض، وهاهم يضحكون علينا وهم على كراس وصلوا الها بالغش والتزوير.وهمشوا الديموقراطية التي يريد صاحب الجلالة بناءها.
    لم يعد للمغاربة سوى الانتفاضة ضد الذين شحكوا حتى على الموظفين العقلاء باكاذيبهم وخزعبلاتهم، بوعودهم الكاذبة. الانتفاضة ضد الحكومة بل كل من له علاقة بها من قريب او بعيد من عمال وباشاوات وولاة ونواب وقواد …انهم اللصوص اتفقوا على المساكين المغاربة الذين احبوا هذا الوطن وولاته بصدق ولكن ما استفادوا من شيء والله اكبر…يحيى الملك

  • مواطن
    السبت 29 يناير 2011 - 10:13

    من وجهة نظري ان الملكية في المغرب لها مشزوعية,وان القليل الذي يختلف حولعا,وهذا الاختلاف ينصب اساسا حول مفهوم الملكية الدستورية،الا ان النقاش السائد حول النظام السياسي المغربي يدور حول اليات التدبير المعتمدة وكذلك حول مدى اسهام كل من السلطة التشريعية والتنفذية والقضائية في الرهان الديمقراضية,كذلك جدير بالذكر ان المغرب يعرف تحولات سياسية مهمة تسير في اتجاه تكريس الحقوق والحريات لكن لم ترقى بعد الي تطلعات كافة المواظنين،لهذا لابد من متضافر الجهود لتحقيق تنمية شاملة لاتستتني احد وذلك بصياغة سياسات عمومية تستجيب لحاجيات المواطنين خصوصا القطاعات الحيوية كالصحة والتعليم والتشغيل،

  • علي
    السبت 29 يناير 2011 - 10:15

    كلام معقول جدا, لانريد تكرار التجربة التونسية في المغرب, نريد اصلاحات سياسية سلمية تعبر عن رقي المغاربة و حبهم لملكهم, نريد مساحات اوسع للحرية, لا اريد ان يقال لي ان الحيطان تسمع, لا اريد اعتقال مواطن مغربي بسبب تعليف له, العدل اساس الملك, ابحثو عن العدل في المغرب ,لتجدو حجم التفاوت الطبقي, اما الرشوة فحدث و لا حرج

  • محمد
    السبت 29 يناير 2011 - 10:19

    يقولون دائما إن المغرب لديه خصوصية أقول إن المغرب بهذه الخصوصية ،التي ينادي بها العملاء ، بقي في براتين التخلف أنظرو إلى الملكية في الغرب مثل بريطانيا وإسبانيا كيف هي تلك هي الملكية الديموقراطية الحقة وأقول لهؤلاء المنافقين إن اليوم الذي ستسقط فيه الملكية في المغرب أول من سيهاجم عليها هم أنتم أنتم أيها المنافقين

  • فاطمة الزهراء
    السبت 29 يناير 2011 - 10:21

    نحبك يا ملكنا و لن تزعزعنا فبركات الحاقدين لأنك مزروع في قلوبنا و دمنا, عشت لنا حاميا لأمننا و لأمتنا لأنك تجاهد لتقدمنا و ازدهارنا و فتحت لنا طريق الحرية و الانفتاح و التقدم و لم تتكاسل يوما في خدمتناو عشت معنا معاناتنا و تجاهد في توفير العيش الكريم لشعبنا, نحبك نحبك نحبك و القهر للحاقدين

  • mansour slawi
    السبت 29 يناير 2011 - 10:23

    je croie a mon avie que cette discription manque de loiyoute vers ce systeme car tous simplement jour apres jour prouve la justice sur cette terre toi est un enciene millitere egoueste

  • bamou
    السبت 29 يناير 2011 - 11:31

    La constitution Marocaine est dépassée ,doit être sérieusement révisée !
    Le Maroc doit s’attaquer à ces 3 grands chantiers pour avancer :
    *EDUCATION POUR TOUS.
    *SANTE POUR TOUS.
    *JUSTICE ET EQUIT2 POUR TOUS LES CITOYENS.

  • zouair chabah
    السبت 29 يناير 2011 - 11:33

    Je vais pas perdre mon temps pour répondre a ce que tu as écrit mais il sufi juste de faire un copier coller de ce que un simple marocain a dit :
    الفرق بين النظام المغربي و التونسي كالقرق بين السماء والأرض و ادا أردت أن تزرع الفتنة في مجتمعنا فاعلم أن القارئ المغربي دكي يميز في مقالاتكم بين ما هو صالح له و ما هو غيرصالح و انصحك أن تحتفظ بمقالك هدا لنفسك ونحن وراء ملكنا محمد السادس الى أن يرث الله الأرض و ما عليها
    Et pour celui qui parle de الرشوة
    Arrêté de faire les innocents même celui qui a écrit cette article il donne du bakchich direct ou indirect le problème c ceux qui donne un bakchich pour réglé leur truc
    vive le maroc et vive mon roi

  • ولد الشعب
    السبت 29 يناير 2011 - 11:19

    معك حق أخي في كل ما قلته،لكن أغلبية الردودتضن أنك تدعو إلى الثورة في المغرب و هذا ليس بالتحليل المنطقي، فلماذالا يعتبرون كلامك مجردمقاربةترجع الأدهان الشاردة في خيال المال و الظروف الجيدة إلى واقعها المعاش أي واقع البطالة و التهميش و غلاء الأسعار… فمن يقول غير هذا فهو ليس مغربياأو أنه ينتمي إلى طبقات جد راقية لا تحس بهموم أبناء الشعب الفقراء أو ربما يخبأ الحقيقة نتيجةجبنه.

  • simohamed
    السبت 29 يناير 2011 - 11:35

    لك في كل خطوة بركات و سلامة، و دمت مؤيدا بالله، يا ملكنا الهمام

  • مغربي امي
    السبت 29 يناير 2011 - 11:21

    40في المائة من الامية حاجة خطيرة خاص الدولة تقضي على هاد الافة باش متشريش اوتبيع فيهم الاحزاب الملعونة .راه الاحزاب المغربية هي اسباب معناة المواطن غير كيجلسوا على الكورسي فالبرلمان اويضحكوا على الشعب مكين لوعود لابرنامج ينفد …

  • ahmed
    السبت 29 يناير 2011 - 11:23

    لامجال المقارنة بين تونس والمغرب ومصر…يجب ان نكون موضوعيين…تونس افضل منا بكتير في مؤشر التنمية البشرية..وفي جميع الميادن…..المشكل المطروح في المغرب هو ان المجمتع المغربي غير مؤهل بعد للحديت عن ماتم تحقيقه في تونس .لان المغرب لازالت الامية مرتفعة وحتى في صفوف المتعلمين…فاول مطلب هو استرجاع اراضينا من المستعميرين العرب والاسبان .تم المصالحة مع تاريخنا العريق والدفاع عن هوية الوطن الحقيقية …

  • المغربي
    السبت 29 يناير 2011 - 11:25

    نحب الملك ونكره الحكومة

  • مغربي
    السبت 29 يناير 2011 - 11:27

    نحن قادمون ونعدكم بايام ساخنة …

  • مغربي حر
    السبت 29 يناير 2011 - 11:37

    الفساد متفش في المغرب و الأمية…أنا لا أتكلم عن ثورة لكن أتكلم عن الإعتراف بالحقيقة و تحكيم العقل بدل المزيد من النفاق

  • pou
    السبت 29 يناير 2011 - 11:43

    ادا قامت الثورة فانا مع محمد السادس وساستشهد ضد كل من يحاول مس هدا الوطن الحبيب

  • غيور على بلده
    السبت 29 يناير 2011 - 11:39

    الله يحفظ البلاد من الفتنة اللي كيبحث عنها بعض الخونة والناس غير الغيورين على بلادهم. مصر اذا عملت احتجاجات لانها حت الخبز ما كانت شبعانة فيه أما المغرب فكيتباع خبز كارم وزيد وزيد …………………

  • youssef maroc
    السبت 29 يناير 2011 - 11:29

    شكر جزيل لصاحب الموضوع
    المغرب يشهد عديدا من تحولات في مجالات كثيرة…صحيح اننا لم نرتقي للمستوى المطلوب… لكن هناك مجموعة من التغيرات اللتي عرفتها و تعرفها بلادنا مقارنة مع الماضي…نطمح للمزيد خاصة بوجود قائدنا الملك محمد السادس…
    “عاش الملك و عاش الشعب المغربي,و الله يهدي الحكومة”
    الحمد لله

  • iliass
    السبت 29 يناير 2011 - 13:29

    je veux juste vous dire quelque chose! nous sommes tres tres loin de ce qui se passe en tunisie ou bien en egypte. Tous ceux qui veulent la révolution veulent détruire ce pays! le Probleme se trouve pas dans notre Roi! mais plutot dans les personnes qui l’entours. nous devons etre fiére parce que nous avons un royaume! vue k’il est caractérisé par la stabilité par contre des autres systeme!
    Croyez moi. vous trouvrez Pas une personne qui aime son pays et qui veux en sortir de ses problemes économiques et socials mieux que Notre Roi Med6

  • omar
    السبت 29 يناير 2011 - 11:45

    تحية اجلال وتقدير واحترام لملكنا محمد السادس
    tout a fait contre tout ce que ta dit dans tn article
    alah insser sidna

  • rachid
    السبت 29 يناير 2011 - 13:09

    عاش الملك
    عباس الفاسي وصهره الوزير و ابنة اخته الوزيرة ياسمينة بادواوزوجهارئيس الجامعة الملكية لكرة القدم و الاخرون…بربي عليكم الا يعرف صاحب الجلالة من هم وهل رءيتم حكومة عائلية في دولة تدعي الديمقراطية..عاش الملك و حكومته احب من احب و كره من كره.
    merci hespress

  • Déçu
    السبت 29 يناير 2011 - 13:01

    Le régime au Maroc pratiquent toutes sortes de corruption et d’exploitation des ressources du pays comme si il était convaincu que ses jours sont proches: Traffic de drogue, d’or, CDG,ONA, Addoha, PAM…
    Il faut que le roi comprenne que ce n’est pas la France qui va le protéger contre le peuple quand il s’éveillera, il doit procéder à des changements radicales de la constitution et VITE

  • Ahmed Sweden
    السبت 29 يناير 2011 - 13:11

    مع إحترامي للدكتور عبد العلي حامي الدين كمواطن مغربي, أريد فقط أن أشير بأن الدكتور عبد العلي كتب كتاب للحصول على الدكتوراه سماه “الدستور المغربي ورهان موازين القوى” من مطبعة دفاتر: وجهة نظر. الدكتور يطلق العنان ليقول بأن المغرب له التشابه بين النظام التونسي!!! هذا غير صحيح في الحقل السياسي لأن المغرب فيه تعددية ويسمح للإسلاميين بالمشاركة السياسية وهناك تناوب على الحكومة! هامش حرية التعبير والتظاهر السلمي في لمغرب أصبح ثقافة من زمان في المغرب. الصحافة المستقلة في المغرب لها هامش واسع في حرية التعبير وهذا الهامش منعدم تماما في سوريا وليبيا بل حتى في تونس ودول الخليج وخصوصا قطر مثلا!!
    يبقى الطرح السياسي المتعلق بأن الدولة في صيغتها الحالية أصبحت تقترب أكثر فأكثر من معادلة التنمية بدون ديمقراطية! يا سلام!! لما لا تذكر مثلا بأن الدولة حققت بعض المكاسب التالية
    1-الدفاع عن السيادة المغربية!
    2-محاولة تطوير 3 سلطات التشريعية والتنفيذية و القضائية.
    3-الإهتمام بإلاصلاح في مؤسسة الشرطة والأمن الوطني!
    4-جعل موارد الدولة في صالح التعليم والصحة والبنايات التحتية والحفاظ على أمن الأمة!
    يبقى السؤال الموجه للدكتور:
    1-ما هي علامات الديموقراطية التي أنتجتها الأحزاب في هياكلها?
    2-هل سمعت حزبا ما سمح لإمرأة لتكون في منصب رئيسة الحزب?
    3-هل رأيت رئيس حزب في الأحزاب الكبرى يسمح للشباب للترشح لمنصب رئيس الحزب??
    4-هل رأيت رئيس حزب ما يتواصل مع الفقراء في الأحياء الفقيرة ويجلس معهم ويسلم عليهم ويتحاوار معهم في قضايا الأدوية والصحة والنقل?? هل سمعت بأن برلماني يريد أن يعطي قسطا من راتبه للفقراء?
    أريد فقط أن أنبه الدكتورعبد العلي حامي الدين(مع الإحترام) أن ينتقد أدبيات وجهة نظر التي جعلت مصطلح “المخزن” محور بحثها وتفكيرها السويولوجي! الديموقراطية هي حكم الشعب والوعي بتحقيق العدالة والمساواة وإحترام كرامة المواطن بدون تمييز عرقي أو نخبوي أو إجتماعي أو ديني! الديموقراطية هي أيضا أن تنتقد الأحزاب أخطاءها وعيوبها! هل النخبة السياسية مقتنعة بهذا? لا أظن ذلك! إذا البداية لن تكون بإصلاح الدستور وإنما بإصلاح سلوك الأحزاب!

  • غيور على بلده
    السبت 29 يناير 2011 - 11:05

    كل ما قاله صاحب المقال صحيح و لا غبار عليه ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
    الديموقراطية ليست مؤسسات جامدة و لا مسؤولين متنفذين وانما الديموقراطية في الاعراف الدولية هي مزيدا من اشراك الشعب في تدبير شؤونه و الاستجابة لتطلعات المواطنين و اعطاء الصلاحيات اللازمة للمؤسسات كي تقوم بدورها في تأطير و تمثيل المواطنين وتحقيق التنمية المستدامة.
    المغاربة ليس لهم مشكل مع الملكية لانها هي الضامنة لوحدة البلاد.المشكل عندنا هو حاشية الملك التي تستغل النفوذ من اجل نهب ثروات البلادوالحصول على المناصب مما يكرس الطبقيةوعدم تكافؤ الفرص.يجب علينا جميعا ان نكون واعون بواقعنا السياسي والاقتصادي ونساهم كل في موقعه من انقاذ هذا الوطن من جبروت الطغاة و المفسدين.

  • يوسوفو
    السبت 29 يناير 2011 - 13:35

    دام لنا ملكنا ودامة العزة للمغرب ’ عيشين الحمد لله وراضين بما قسمه الله لنا

  • 3ala khota tunus
    السبت 29 يناير 2011 - 13:17

    فمنذ خروج المستعمر و أذنابه يتآمرون علينا فحتى حساباتهم البنكية كلها في الخارج ، يعطوننا الدروس في الوطنية و ينسون أنفسهم ، هؤلاء الكراكيز التي تستعبد المواطنين إنكشف أمرها للعيان ، فلا مؤسسات و لا مجتمع و لا مسؤولين و إنما هي لعب بعقول المستضعفين و يوم ينتفض الشعب فلن يسكته إلا هروب الزعيم و حاشيته

  • سضاقضخعه
    السبت 29 يناير 2011 - 13:15

    احدروا لامجال للمقارنة
    حن مغاربة حتى النخاع من طنجة الى لكويرة
    وتحية لكل مغربي اينما كآآن داخل المغرب او خارج المغرب
    تحية اجلال وتقدير واحترام لملكنا محمد السادس

  • دايز
    السبت 29 يناير 2011 - 11:49

    بعد السلام، أود أن أعرض أمرا هو يقينا تحصيل حاصل، الملكية وآداؤها سواء تعلق الأمر بالملك وما يقوم به، أو أي شخص آخر، ليست قرآنا ولا وحيا ولا أحد منزه عن الخطأ ومجانبة الصواب، وبالتالي فما بال أقوام كلما تم نقاش الملكية وآدائها، باتو يظهرون علينا بشعارات “عاش الملك” وما يليها مما حفظناه من اللوازم، وكأن مناقشة النقط والآداء نداء ضد الملك وما يليه أو كفر لا سمح الله أو لا أدري ماذا.
    واجبنا جميعا في هذه الأمة، مناقشة كل شيء وكل شخص وآداء جميع المؤسسات وميزانياتها الخ، وواجبنا النصح خصوصا للملك، لأنه لحدود الساعة هو يملك الأمر الأول والنهائي في هذه الدولة وفي كل المجالات. والأمر هنا ليس اختيارا، بل واجب بالقانون حيث يجب للفرد التبليغ عن أي شيء “ولو حتى شك” لكي يتم البحث فيه، وتصحيحه وتصويب آدائه.
    مع_احترامي للموظفين الشرفاء والوطنييين والغيورين على البلاد والعباد وهم كثر والحمد لله_،يعلم الجميع، أن_هناك من يرفع اسم الملك لينزل كجزار على البلاد والعباد، بل ويصير المساس به_مسا بالملكية، هناك من_يمارس جميع الصلاحيات وتفتح له_الأبواب لمجرد أنه خادم في قصر أو سائق لفرد من العائلة الملكية، ونزولا لأصحاب المناصب العليا وهلم_جرا.
    الحقيقة هي_أنه هناك من يمارس الارهاب على المواطنين باسم الملكية، والحقيقة أن_الملك والملكية منه براء.
    على سبيل المثال لا_الحصر، كالذي يقول أن_حكومته تتمتع بثقة الملك، وهو جمع فيها حالته المدنية، وشجرة أقربائه، وينزل_بهم وبباقي الوزراء على العباد، ويبدأ في العبث والتضليل والظلم، بداية من غلاب مرورا بتحديث القطاعات، الصحة، التعليم، السياحة العدل والمالية وهلم_جرا.
    هؤلاء الفئة وليس_فقط الواردة في المثال، هم من يخافون أن تدور الدوائر عليهم، وتصير كل كلمة في موضوع، مسا بالأمن وبالسير العادي والملك والملكية.
    شخصيا أكاد أجزم أن هؤلاء أخطر على الملك والملكية من أي فرد تكلم صراحة عن أي موضوع كان، وهم أخطر على الملك والملكية في الدنيا قبل الآخرة.
    أن تتكلم وتنقد هو_واجبك، وليس منة منك أو خيار لك،هو_واجبك_اتجاهه، من جهة أخرى خير الأنام عليه الصلاةوالسلام جهل عليه كثيرون ورده_عليهم_معروف.
    ارجو_النشر

  • دايز
    السبت 29 يناير 2011 - 11:47

    بعد السلام، أود أن أعرض أمرا هو يقينا تحصيل حاصل، الملكية وآداؤها سواء تعلق الأمر بالملك وما يقوم به، أو أي شخص آخر، ليست قرآنا ولا وحيا ولا أحد منزه عن الخطأ ومجانبة الصواب، وبالتالي فما بال أقوام كلما تم نقاش الملكية وآدائها، باتو يظهرون علينا بشعارات “عاش الملك” وما يليها مما حفظناه من اللوازم، وكأن مناقشة النقط والآداء نداء ضد الملك وما يليه أو كفر لا سمح الله أو لا أدري ماذا.
    واجبنا جميعا في هذه الأمة، مناقشة كل شيء وكل شخص وآداء جميع المؤسسات وميزانياتها الخ، وواجبنا النصح خصوصا للملك، لأنه لحدود الساعة هو يملك الأمر الأول والنهائي في هذه الدولة وفي كل المجالات. والأمر هنا ليس اختيارا، بل واجب بالقانون حيث يجب للفرد التبليغ عن أي شيء “ولو حتى شك” لكي يتم البحث فيه، وتصحيحه وتصويب آدائه.
    مع_احترامي للموظفين الشرفاء والوطنييين والغيورين على البلاد والعباد وهم كثر والحمد لله_،يعلم الجميع، أن_هناك من يرفع اسم الملك لينزل كجزار على البلاد والعباد، بل ويصير المساس به_مسا بالملكية، هناك من_يمارس جميع الصلاحيات وتفتح له_الأبواب لمجرد أنه خادم في قصر أو سائق لفرد من العائلة الملكية، ونزولا لأصحاب المناصب العليا وهلم_جرا.
    الحقيقة هي_أنه هناك من يمارس الارهاب على المواطنين باسم الملكية، والحقيقة أن_الملك والملكية منه براء.
    على سبيل المثال لا_الحصر، كالذي يقول أن_حكومته تتمتع بثقة الملك، وهو جمع فيها حالته المدنية، وشجرة أقربائه، وينزل_بهم وبباقي الوزراء على العباد، ويبدأ في العبث والتضليل والظلم، بداية من غلاب مرورا بتحديث القطاعات، الصحة، التعليم، السياحة العدل والمالية وهلم_جرا.
    هؤلاء الفئة وليس_فقط الواردة في المثال، هم من يخافون أن تدور الدوائر عليهم، وتصير كل كلمة في موضوع، مسا بالأمن وبالسير العادي والملك والملكية.
    شخصيا أكاد أجزم أن هؤلاء أخطر على الملك والملكية من أي فرد تكلم صراحة عن أي موضوع كان، وهم أخطر على الملك والملكية في الدنيا قبل الآخرة.
    أن تتكلم وتنقد هو_واجبك، وليس منة منك أو خيار لك،هو_واجبك_اتجاهه، من جهة أخرى خير الأنام عليه الصلاةوالسلام جهل عليه كثيرون ورده_عليهم_معروف.
    ارجو_النشر

  • عبدالدائم
    السبت 29 يناير 2011 - 11:41

    في الحقيقة انا المقال يحتاج الى قراءة متأنية فصاحب المقال نظر الى الصورة المغربية بعق في التحليل ، ومن الصعب جدا عل الغائب عن المشهد السياسي المغربي وغير المتخصص ، أن يستوعب ما جاء في المقال ، لكن للأسف الشديد انا بعض المعلقين ربما لم يكملوا قراءة المقال ،وإما سوء الفهم وعدم الاستعاب وحكموا على صاحبة بإشعال الفتنة وخصوصا صاحب التعليق رقم 2 الاخ عدنان

  • ikbenrifi
    السبت 29 يناير 2011 - 14:11

    طول الله عمرك يا سيدي المهدي المنجرة, لقد صدقت تنبؤاتك بخصوص الثورة القادمة لا محالة, اتمنى أن تكون في حالة صحية جيدة و عمرا مديدا

  • علي
    السبت 29 يناير 2011 - 13:19

    بيادق العدالة و التنمية تحاول أن تفرض علينا طرح التيئيس و الفرق شاسع بين تونس و مصر و المغرب.عبد العالي حامي الدين بيدق صغير فتحت له العدالة و التنمية الطريق. و ما زلت أتدكر مستواه المتواضع بالدراسات العليا و كيف أجهز على عرض بمجلة و نقله بالحرف بئس الدكتوراة و بئس الأفكار

  • kamal le marocain
    السبت 29 يناير 2011 - 11:51

    2011la plus belle anné de ma vie la liberté la liberté et la liberté dans le monde arabe c juste une question de temps.felicitation au peuple arabe .au diables les regimes totalitaire qui gouverne sans punition c mnt qu’ont peux dire qu’on ai arabe avec fiéreté hamdoulah hamdoulilah wa chokro lilah hada min fadli rabi.

  • yassin
    السبت 29 يناير 2011 - 15:13

    bonne comparaison.je suis d accord avec vous 100/100 ce que tu as ecrit est tres convenable,je vois personnelement que la revolution va venir au maroc , c est une certitude il faut un vrais changement sans exception de AaZ J AIME MON PAYER mais c la verité car notre gouvernement ont chercher que le pouvoir

  • mogha arhal
    السبت 29 يناير 2011 - 13:03

    لعربي بن الشيخ يعمل ما يريد ولا مراقب لا تتكلم عنه الصحف ولا يتواجه مع النقابات ولا يابه بوزير القطاع و لا يهمه الدستور في تطبيق اصلاحاته الغريبة انه معين من طرف الملك فهل يسانده الملك في كل ما يفعل التكوين غادي الهاوية يقوده عمي العربي باحصائيات خاطئة كلها ايجابية لكنها مجوفة وخا طئة 11سنة حتى ولو كنت فعلا مصلحا فاذهب لقطاع اخر

  • Ahmed
    السبت 29 يناير 2011 - 13:13

    تبقي الشعوب التي لها تاريخ جهادي و انتزعت حريتها في الماضي هي نفس الشعوب.
    و تبقي الشعوب التي اعطيت لها الحرية … تنظر من يعطيها حريتها.
    نقولها بكل وضوح: شعوب جبانة تخشي التغيير … لا بل تخشي من ظلها.

  • Faical
    السبت 29 يناير 2011 - 11:17

    Our king since he sat on his throne he is working hard every day we see a lot of improvment go take a look in tanger or Tetouane and we are not like Egypt or Tunisie we dont have have people starving for bread as long as there is no hunger we are in a good shape

  • just me
    السبت 29 يناير 2011 - 14:05

    all that was said in your article is true, everything is in the hands of al fassi family so what’s left for the Moroccan people nothing…
    everything is expensive in this bled so what’s the hell are some people writing about: vive.. vive…
    make your little minds work a little bit and try to see what’s going on around you.

  • maroc
    السبت 29 يناير 2011 - 13:05

    بالخط العريض المغرلب واحد وكلنا مع الله الوطن الملك لا تحاول نشر الفثنة لاننا مع هلكنا

  • لطفي
    السبت 29 يناير 2011 - 13:21

    هدا الكلام ملغوم وخبيث وهدا ليس وقته كما ان المغرب متقدم جدا من الناحية السياسية والفكرية والمؤسساتية على غيره من الدول العربية وكما جاء في احدى التعاليق فانه لولا اجواء الحرية لما استطاع الاستاد حامي الدين التعبير عن هدا الموقف
    اما الجدال السياسي والايديولوجي فهناك فضاءاته وزمنه استادي الجليل
    المغرب يسير بخطوات تابثة ومتزنة لانه خبر النضال ويعرف الاصدقاء والخصوم
    عاش الملك
    تحية للقوى الوطنية الديموقراطية الاصيلة

  • alahyane faysal
    السبت 29 يناير 2011 - 13:07

    إن الإلمام بمحتوى المقال المطروح يستصغي علينا فهم الأطروحة المقدمة من خلال ما نشره الزميل والذي ناقشة فيه جوانب دون إستدراك أخرى.والجلي بالذكر مناقشة كذلك الحالة الراهنة بقيادة ملكنا الهمام.فمناقشة ماهو ظاهر للعيان من مبادرة بناءة من قبل جلالة الملك خير من كلام مسعور ومعسول بألفاظ أدبية تهدف منها التأثير على القارئ.فتفويت السلطة التنفيذية للوزارة نعلم عواقبه.فالشعب يحبذ لو تركت الأمور التنموية لجلالة الملك لأنهم في ثقة تامة به.كما لا يخفا علينا ما تقوله الوزاراة من أكاذيب واضحة.فالحكومات العربية كلنا يعرف مآلها وأهدافها……

  • أبو المهدي
    السبت 29 يناير 2011 - 13:23

    الأستاذ الفقيه حامي الدين ” وصلت الفكرة ” كما يقول صاحبكم في قناة الجزيرة السيئة الذكر. إدا كان الذي حرك قلمك من راحته البيولوجية هو الاعتقال التعسفي الذي تعرض له صاحبك المعتصم على خلفية الملف الذي لا ندري مدى صحة معطياته، فالأجدر بك أن تدخل البيوت من أبوابها لا أن تلمز ” للمخزن “من وراء مأساة صاحبك
    مستعملا لغة مبطنة بالتهديد ومحاولة الظهور بالسياسي الاصلاحي ” الواعر ” لكشف أمور يعرفها الناس جميعاوالنظام لا يواريها بل يظهرها بالمكشوف ،
    وأنا أتحداك أنه إذاكنت مقتنعا بأن البرلمان ” مزور فلماذا قبلت بعضويته ؟ وهل الراتب الذي تتقاضاه عن هذه المهمة حلال أم حرام ؟
    لتكن لك الشجاعة وأعلن عن الاستقالة من المؤسسة البرلمانية وأرجع المبالغ التي تقاضيتها.
    الفقيه ” اللي يشطح ما خبي وجهو “

  • SAMI
    السبت 29 يناير 2011 - 13:25

    السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركات
    يجب على كل مواطن ان يقف بجانب هذا الملك الهمام الرائع الذي فتح لنا ابواب الاصلاحات المتكررة كل يوم,و الانقلابات ضد المرتشين الذين لا يخافون الله تعالى,الملك الذي غير المغرب من العهد المتأخر الي عهد التكنلوجيا ,لا يجب علينا ان نأخذه بذنب المفسذين الذين كانوا من قبل توليه العرش الى يومنا هذا,قفوا معه ضد الحاقدين عليه و على اصلاحاتهِ,هو يصلح وآخرون يريدون التخريب, قفوا معه ضد اعداء الوطن الذين يطمعون لسلب كل شيء منا,احذروا جزاكم الله من ا لفتن الداخلية و الخارجية التي ستؤدي بنا الى الهاوية إن تبعناها, كونوا عاقلين يرحمكم الله لكي لا يظفر بنا الأعداء و السلام عليكم

  • محب لمحمد السادس
    السبت 29 يناير 2011 - 15:25

    المؤسسة الملكية على راسنا ولاكننا في حاجة الى التغير وليس هدا وقت المجاملات كما دكر المقال على المؤسسة الملكية ان تسلم الصلاحيات الى مؤسسة رائسة الوزراء حتى يتسنى محاسبتها اما سيدنا فقد فعل الكثير ولازال. ولاكن لابد من الديمقراطية تحياتي

  • مغربية
    السبت 29 يناير 2011 - 15:27

    العالم كامل مافيهش الديموقراطية حتى فالولايات المتحدة بنفسها كلشي كيضرب على مصلحتو ا صافى على الاقل حنا ما عندنا ختى حد كيموت بالجوع ا عايشين فبلاد مامنة او التغيير كيخصو ايكون فعقولناكنقصد رجال التعليم و الاطباء و القضاة و شي بعض الوزراء لي ما كيهمهم غير كروشهم و الرشاوي ماشي في النضام الله ينصر سيدنا

  • البشير
    السبت 29 يناير 2011 - 10:25

    المقال في المستوى ….. ولكن لاحياة لمن تندى في ضل شعب امي وجاهل وفي ضل شعب مازال يمجد الطغاة المغرب يزداد فقرا وامية وبطالةوانتهكات حقوق الانسان…. ونضام المغربي يسيطر علي كل شئ الاقتصاد …. واصدقاء الملك وعائلته اكتر فسادا ونهبا الاموال الشعب في ضل كل هدا مزلنا نسمع عاش الملك…. انها الكارته… وحزب الملك يسيطر علي الاحزاب ويكرس للحزب الواحد انها الدكتتورية …… الا سوء قادم…..

  • wa le3fo
    السبت 29 يناير 2011 - 10:03

    ce genre d’article font partie
    des sédiments des année 60et70..etc beaucoup de militant(surtout ceux de l’extrême gauche) on perdu la vie a cause de ce type de discours qui selon moi ne se base que sur la théorie et sur les rêves des gens qui ont crue en des idéologie(socialisme,communisme..) qui ne sont pas adéquate pour un pays islamique. selon moi même si le roi cède une partie de son pouvoirs a une personne soit disant choisie par le peuple cette personnes ne feras jamais attention a la volonté du peuple (est-ce démocratique)prenez exemple sur la guerre en iraq est-ce que busch ou le président du royaume uni ont organiser un plébiscite pour prendre l’avis de leur peuple avant de détruire toute une civilisation et causé la mort de plus de 1milions de personnes ? la réponse et non. laissez les idées philosophique de carl marx(qui dit que les religions sont la drogue des peuples) et engels et meme weber et tant d’autres dans les livres car l’esprit humain et beaucoup plus compliqué. c’est a dire que ce qu’est dans la théorie et sans preuve scientifique, et très dure a réaliser .la preuve et dans Staline, lignine et compagnie qui ont crue a la théorie et on tyrannisé leur pays sauvagement et qui ont conduits l’humanité dans le trous noirs des guerres et des génocide.et même aujourd’hui(modèle chinois et nord-coréen) .et merci

  • عبدو
    السبت 29 يناير 2011 - 12:35

    تحبة للكاتب، وارحو من الله ان يسمع المسؤولون لمثل هته الكلمات الموزونة من ذهب، لنتفادى اي مكروه, فلا احد بريد الفتنة لهذا البلد العزيز,

  • محمد
    السبت 29 يناير 2011 - 14:13

    يقولون دائما إن المغرب لديه خصوصية أقول إن المغرب بهذه الخصوصية ،التي ينادي بها العملاء ، بقي في براتين التخلف أنظرو إلى الملكية في الغرب مثل بريطانيا وإسبانيا كيف هي تلك هي الملكية الديموقراطية الحقة وأقول لهؤلاء المنافقين إن اليوم الذي ستسقط فيه الملكية في المغرب أول من سيهاجم عليها هم أنتم أنتم أيها المنافقين

  • Marocain Maleuresement
    السبت 29 يناير 2011 - 11:15

    Si c’est un Amir Almouminin, que se qu’on pourra dire à Omar ibno lkhattab.

  • ahmed dh
    السبت 29 يناير 2011 - 09:53

    تحليل منطقي و أفكار يجب تبنيها لأني ومن منظوري الشخصي أرى فيها خيرا للأمة و البلاد

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات