هذا الفيديو بالاتفاق مع قناة دابا تي في
تعليقات الزوار
14
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
00:22
الإطار محمد سهيل يتعاقد مع جمعية سلا
-
23:44
ملء السدود يفوق 52% بجهة مراكش
-
23:13
النقابة الوطنية للصحافة تذكر بـ"المهنية"
-
22:53
ماكي سال يلتقي رئيس السنغال المنتخب
-
22:22
زيادة رسوم ثانوية فرنسية تثير الغضب
-
21:49
دوري كرة القدم يشهد تلاعبات بالجزائر
-
21:16
شفيق يرأس "آيت سيدي داود" في الحوز
-
20:52
تقرير يرصد الدعم الإيراني للبوليساريو
-
20:28
صيادون مغاربة ينبهون لنفوق صدفيات
-
19:17
لجنة "الفيفا" تتفقد ملعب مراكش الكبير
-
18:20
مجلس الحكومة يقر تعييناتٍ بمناصب عليا
-
18:08
"الهاكا" تدعو إلى "مضامين إعلامية آمنة"
Sur la laïcite de la tunisie je crois que tu te trompe un peu car je connais differents amis tunisiens et y nont pas lair detre laïques du tout, mais de tt façon vous subjectif dans votre analyse en disant que la laïcité est un acquis
الحقيقة أن هذا الكاتب على رغم اطلاعه فعلا بمجريات العمل السياسي للحركات الإسلامية إلا أنه محايد بشكل كلي للحركات العلمانية الحاكمة فكتاباته عن الاسلام السياسي كلها تهديد للسلطة من هذا البعبع وتقويل للحركة ما لم تقله وقد نصب نفسه وسسيطا بين الأحزاب العلمانية والاسلامية، ولذلك فاقول له اف لك ولمداهنتك ونفاقك ايها المأجور !
…ولماذالانسميها..العلمانية السياسية (أوبصحيح العبارة:العلمانية اللبرالية الدموغوجية)..لقد انفضحت لعبتكم القذرة يافلول “بني علمان”..وافتضحت مؤامراتكم المكشوفةالتي لم تعد تنطلي على أحد لتأليب الرأي العام- تحت ذريعة الخوف عليه من الإرهاب والتطرف – أردتم جعل كل من يدعو لتحكيم شرع الله في الأمة وتقنين شريعة الله لتكون حكما بين العباد..أردتم جعله”بعبعا تخوفون به الناس”..وما أراها إلا أجندات خارجية تتقاضون عليها باليورو والدولار..ومن يدري لعلكم تتقاضون عليها ب”الشيكل” أيضا؟؟(وانشروا تؤجروا )
Monsieur le prof vous avez cachez lontemps votre jeu, désormais vous etes anti islamique au solde du Pam
لا يوجد اسلام سياسي منفتح و لا يوجد قطعا اسلاميون سياسيون منفتحون و كفاك يا هذا ضحكا على الذقون!
المسيحية كعقيدة اكثر انفتاحا من الاسلام لكنها لن تكون سياسيا بمستوى العلمانية و الديمقراطية و الحرية و المساواة و الحق الانساني لان هاته المفاهيم افراز تجربة بشرية لا علاقة لها بالغيبيات.
الاديان جميعها بمتناقضاتها و مبادئها لا يجب الزج بها في وحل السياسة، السياسة عالم و الاديان عالم اخر و قوانين اخرى من طينة حلال، حرام، مسموح، مباح، مؤمن، كافر، تقي، فاجر… يا هذا يا ذاك يا ابيض يا اسود لا توجد منطقة اخرى بين الجنة و النار في المفهوم الديني الشمولي، تماما كالحزب الوحيد الحاكم حيث الحاكم مقدس لا يمكن لومه او نقده او تاويل خطابه فمتى تحدثت عن اي تغيير للاسلام السياسي ستكون في مواجهة مع الاسلام كديانة و ستتهم بالكافر و المحرّف و الزّنديق و الذاعر الوثني الخارج عن الملة و اي ملة! ستغرق في بحر من التهم الجاهزة المدعومة شرعا.
العالم يجب ان يختار لكن متى رضي ان يحكمه قانونان معا قانون سماوي و اخر ارضي فالفشل سيكون النتيجة المنتظرة و بئس المآل.
كفوا عن التلاعب بمصائر الشعوب تارة باسم الدين و تارة باسم العلمانية التي لم ترقوا بعد لفهم اسسها و استيعاب مضامينها.
العلمانية لا يمكنها ان تقود شعوبا متخلفة.. ما تزال رهينة الخرافة و الغيب و الاولياء و القبور!!!
i love hiay of iterpretation of the islamic stream arround the world wow
ALGHANOUCHI est un grand homme car il exilé depuis long tepms pour sa pense.
احترامي للسيد الدكتور محمد ظريف ..
ما يغيب عن تصور المفكرين في العالم العربي هو النظرة بعين الايمان بالنبوءة ..
تغييب الواقع عن سنن الله في الكون و بشائر سيد الأنبياء محمد صلى الله عليه و سلم من أن العاقبة للمتقين و النصر سيكون للمسلمين و هذه بشرى الخلافة الثانية على منهاج النبوة التي سيحكم فيها شرع الله و يقام بها العدل في الأرض ..
و ما حدث في تونس و يحدث في العالم العربي انما يفتل في هذا الأمر و يسير نحوه.
لا ينبغي أن نستحيي من قولها أو على الأقل الاشارة اليها ضمنا .
في البداية حاول الدكتور تشويه صورة الشيخ الغنوشي وذكر انه تعاون مع بنعلي ووقع على كثير من الوثائق ذات الطابع العلماني الخ الخ وكن الدكتور لم يذك اسباب الخلاف مع النظام هذا الخلاف الذي ادى الى المؤبد والمنفى لمدة 22سنة
بطبيعة الحال المجتمع التونسي كما هو معروف مختلف تماما عن المجتمع الأفغاني أوالسوداني أوالصومالي التقليدي والمحافظ ؟ فالمجتمع التونسي مجتمع متشبع بالحضارة الحداثية ومنفتح بشكل كبير على عصره؟ ولا يمكنه أن يقبل من أي حركة أوحزب للرجوع به إلى نقطة الصفر؟
وهدا بالطبع يعلمه جيدا السيد رشيد الغنوشي؛ ويكفي التصريح الدي أدلى به عند وصوله إلى تونس، عندما صرح وقال؛ أن حزب النهضة لايمكنه أن يتجرأ وينال من الحقوق والمكتسبات التي يتمتع وينعم بها التونسيون بصفة عامة؟ والمرأة التونسية بصفة خاصة.
لهدا سيبقى حزب النهضة الإسلامي التونسي؛ يحافظ على دستور الدولة ، كنظيره حزب العدالة والتنمية التركي تماما؟ إن هو أراد أن يبقى يحافظ على مكانته السياسية في البلد، مثله في دلك مثل باقي الأحزاب الإشتراكية والليبرالية والديمقراطية وغيرها.
سيبقى الحبيب بورقيبة للتونسيين رمزا شامخا للأجيال الحالية والقادمة! كما هوعليه الحال بالنسبة لأتاتورك في تركيا؟
حيث تكن له كل الأطياف السياسية والثقافية التركية بمافيهم حزب العدالة والتنمية الإسلامي التركي كل الإحترام.
مثل هؤلاء من شرعنوا الديكتاتوريات العربية بتحليلاتهم الطوباوية التي استهلكت مع نهاية القرن الماضي .فكن من شئت و ما تشاء و ترك الآخرين احرارا في تفكيرهم و اعتقادهم فعصر الوصاية قد فات و انقضى .اترك المسلم يعش إسلامه و المسيحي يعش مسيحيته و اللا أدري يعش لاأدريته .لكم دينكم و لي دين و الوطن للجميع .
Cest toi qui je crois ne comprend pas la laïcite , ou est la tolerance ou, pourquoi discriminer un parti pour ses idees qui soient religieuses o economique comme les communiste , ta jamais entendu parler du parti chretien en Italie , Allemagne , les laïcards comme toi qui se croit au dessus de tout le monde et que cest a eux de diriger le monde car ils connaissent mieux que nous, juste un truc la laïcite est une notion qui evolu donc vouloir la cerner et lui donner un definition stricte est une chose impossible, un homme lisant votre discours va fuir la laïcite et non vouloir la comprendre, cest quoi votre probleme si nous ne voulons pas votre syst que nous ne voulons pas de votre la laïcite, certe pour le develepement materiel la laïcite donne des reponses mais pour les grandes questions, pourquoi je suis la , quest ce que je dois faire , cest quoi la fin , elle ne donne pas de reponse, nous traiter de sous developper a chaque fois que nous ne partageons pas votre vue des choses est un fascisme si tu connais le fascisme bien sur , la relativite des choses et le nonsense sont les plus gros probleme de laïcite , et oui elle nest pas parfaite comme vous laffirmer
حاول ان ترتب أفكارك و إعطائنا فكرة واضحة او بالاحرى جملة مفيدة….