دقت الجامعة المغربية لحقوق المستهلك ناقوس الخطر حول الخبز التي يعتبر المادة الأكثر استهلاكاً من طرف المغاربة، إذ أشارت إلى أن إنتاجه لا يخضع لمراقبة صارمة من طرف السلطات للوقوف على مدى احترام الجودة والسلامة.
وأوردت الجامعة، ضمن بلاغ صحافي توصلت به جريدة هسبريس الإلكترونية، أن الخبز يعتبر المادة الأكثر استهلاكاً من طرف المغاربة، بحيث يقتني مواطن مغربي واحد خبزة ونصف خبزة كمعدل يومي.
وقالت الجمعية إن المنتج الزراعي الحالي مغير جينياً مقارنة مع القمح العادي الأصيل، وهو التغيير الذي نتج عنه ارتفاع في كمية النشا وأعطى مردودية كبيرة للفاعلين الاقتصاديين في التصنيع.
كما كشفت الهيئة أن “زيادة المواد الإضافية والملح والسكر (تضاف حالياً أكثر من 3 غرامات من السكر في كل خبزة)، واستعمال الخميرة الكيميائية والماء المشبع بالكلور، وإزالة الألياف الغذائية، أمور تكون سبباً مباشراً وغير مباشر لإصابة المستهلك بعدة أمراض، منها سرطان القولون والزيادة المفرطة في الوزن والاكتئاب والإكزيما وحساسيات مختلفة، منها حساسية الكليتين”.
وذكرت الجامعة أن القمح يبقى في جميع مراحله الإنتاجية والتصنيعية، كيف ما كان مصدره، وطنيا أو مستورد، من الزراعات الخاضعة للمعالجة بعدد كبير ومختلف من المبيدات، وهو ما يجعله مشبعاً بالمواد المسرطنة إذا لم يخضع لمراقبة صارمة.
وأكدت الهيئة المدنية شبه انعدام تام للمراقبة، وخاصة على صعيد المطاحن ونقط القمح والدقيق والمخابز ووسائل توزيع الدقيق والخبز، كما أشارت إلى أن قطاع الخبز عرف تنامي القطاع العشوائي، ما زاد من تعقيد أي برنامج لحماية المستهلك؛ ناهيك عن الغش في الوزن القانوني للخبز.
ووصف البلاغ الصحافي ما يعيشه قطاع الخبز بـ”الفوضى العارمة التي تنتج عنها أضرار صحية واقتصادية”.
ومن أجل تجاوز هذا الوضع، نادت الجامعة بإجبارية استعمال دفتر تسجيل المبيدات عند الفلاح والمنتج ووضع نظام فعال للمراقبة الصحية عند الاستيراد، واعتماد إجبارية الاعتماد الصحي لاستغلال المطاحن والمخابز ومستودعات الحبوب.
كما تضمنت توصيات الجامعة تنظيم قطاع توزيع وبيع الخبز ومنع استعمال الدقيق الخالي من الألياف لإنتاج الخبز، وتشجيع بذور القمح الأصيلة، وتنظيم وتأهيل القطاع غير المهيكل إدارياً لإنتاج الخبز في ظروف ملائمة للمعايير الصحية.
وطالبت الجامعة أيضاً بتحديد نص قانوني لكميات الملح المضافة في الخبز، ومنع زيادة مادة السكر فيه، لما لذلك من أثر سلبي على صحة الإنسان، إضافة إلى مراجعة النصوص القانونية المتعلقة بالوزن القانون للخبز وأنواعه.
وأوضح الدكتور بوعزة الخراطي، رئيس الجامعة، في تصريح لهسبريس، أن “الخبز الذي يباع حالياً في الأزقة والمخابز لا علاقة له بالخبز، لأنه عبارة تركيبة كيميائية محضة”، وأثار انتباه السلطات المسؤولة إلى أن هناك خطراً على صحة المستهلك بسبب ما تتم إضافته إلى مادة الخبز دون مراقبة.
وذكر المتحدث أن القمح خلال إنتاجه وتخزينه يُعالج بمبيدات تخلف رواسب في الدقيق، مشيراً إلى أن هذا الأمر يستوجب إلزام منتجي القمح باعتماد سجل استعمال المبيدات للتوفر على مسار التتبع على الأقل.
وختم الخراطي بأن “الوقت حان لحماية المستهلك المغربي في صحته وجيبه من الفوضى التي يعيشها قطاع إنتاج الخبز، لأن العنصر المهم في تنمية الاقتصاد يبقى دائماً هو المستهلك”.
المصائب لا تأتي فرادى ،وراه جاي لي غادي يبين لعيوب بزاف ،الحاج تلقيح ،ياأيها الشعب المغربي اتقي الله في أبناء المملكة الشريفة
الخبز الصحي هو خبز الشعير بالخميرة البلدية.
غير ذلك تعتدون على اجسامكم
أودي ماتراقبو لا شروط السلامة ولاشروط النظافة، راه مناعتنا صارت صديقة له، ولا مشيتو حتى درت شروطكم غتلفو مناعتنا وغيولي خاصتها لقاح الخبز بدل لقاح كورونا وبراكا علينا من اللقاحات
سرهم لمغاربة علی العكز لي فيهم علاش مايعجنوش
أود غير قتلو بوه مسكين هاد المستهلك شوفو من بعدو شكون غيستهلك ليكم الفضلات ديالكم ساليو معاه وصيفطوه خلاص روضة. حسن من هاد البلاد لحتا حجا فيها متتحترم الدرويش كلشي كيعفط عليه.
دخلنا عليكم بالله شكون مازال كيعجن الا من رحم ربي واعطاه العاطي مرة مرضية أو مازال عندو مو فالدار
استغرب وأنا أقرأ في هدا المقال مدى استهتار الدولة بصحة المواطن كيف والخبز بالنسبة للمغربي مادة أساسية في وجبته اليومية أي نعم لابد لنا أن نرجع لما كانت تقوم به جداتنا وأمهاتنا من عجن وخبز داخل البيت او خارجه لكن نسبة كبيرة من المواطنين مضطرين بحكم ظروف عملهم اقتناءه من المخابز اظن أن المراقبة عندنا موسمية فقط خلال شهر رمضان ، لنا الله هو الدي يحمينا بما فعل ويفعل السفهاء منا.
زد على حمله ووضعه في أمكنة تنعدم فيها النظافة وكل من أراد اقتناء خبرة يلوث العشرات بيده غير النظيفة
من لا يخشى ربه في السر والعلانية سيغش ويفعل ما يشاء ولو وضعت له ألف قانون وألف مراقب وألف كاميرا
منذ مدة و كل ما له علاقة بالقطاع الفلاحي و الاستهلاك اليومي للمواطن المغربي بدون مراقبة أو جودة …..
إن غياب آليات المراقبة و ضعف ثقافة الاستهلاك و الغذاء لدى المغاربة تجعل صحتهم في خبر كان..
الخبز في المغرب كور واعطي لعور
المشكل ليس في الخبز بل ثقافة استهلاك الخبز فكل شيئ يأكل بالخبز,, الدلاح مع الخبز الديسير بأنواعه بالخبز السندويتشات بالخبز أما موائد رمضان فكلها معجنات لا فائدة منها عاد الناس تخلات على خبز الدار ويديه الفران وتحضير الخميرة المنزلية.. الله يلطف بينا وصافي
الخبز الذي يظهر في الصورة صنع مغربي “تجاري” عندما كنت آكله من بعد وقت قليل جدا تحس بالجوع (رغبة في الأكل مرة أخرى) بدون شك اهل البادية او من يعملون جهد في العمل سوف يعلموا الفرق. يعني مباشرة عند وصوله للمعدة يتحول الى ماء.
ونشكر، “هسبريس” على مثل هذه المعلومات التي عندها خطر على صحتنا.
كل هذا في الخبز الذي يقتنيه كل المغاربة وحكومة العثماني لا تراقب الا الزيادات في الضرائب والصناديق التي تستنزف جيوب المواطن ، وقطاع الصحة عندنا لا يتحمل كل هذا . لماذا كل هذا السبات يا أعضاء حكومتنا ؟ أفيقوا واعملوا فالأجر مقابل العمل اما جزاء سباتكم العميق فعند الله عظيم .
سأقول شهادة رأيتها بأم عيني و سأحاسب بها يوم القيامة.
انا مستثمر فلاحي منذ وقت طويل و كنت ابيع انتاجي من القمح الطري للمطاحن الصناعية هنا بفاس و كنت ادخل الى المخازن حيث يتم تفريغ البذور و أقسم بالله العظيم انني دائما اجد الكلاب و القطط تتسمع فوق اكوام القمح ناهيك عن انعدام كاااامل لأبسط شروط التخزين النظيف و السليم..براز الكلاب و القطط منتشر في كل مكان و بزق الطيور و الاثربة و الادخنة….وهلم جرا.
انني اتأسف حقا لإنعدام اي شكل من اشكال المراقبة على شركات انتاج الطحين…
خلاصة القول ان جودة الخبز منعدمة نهائيا في الوطن بدءا من الطاحونة مرورا بالتجار بالجملة وصولا الى المخابز.
بالله عليكم…هل الخبزة التي تشترونها من اي مخبزة في الوطن تزن 200 غرام كما هو منصوص عليه في القانون المنظم.
اما النظافة فحدث و لا حرج…
في نظري المتواضع…المواد الكميائية التي تضاف الى الخبز هي الحلقة الاضعف في سلسلة جودة الخبز الذي نستهلكه.
لقد قلت شهادة احاسب بها امام الله و لا تهمني فيها لائمة لائم.
على الدولة تشديد المراقبة على الاشياء التي يدخلها المواطنون لبطونهم…فهي سبب كل الامراض.
سلام عليكم أنا منشرشي لخبز د زنقا وخ نمت بجوع ديمة كنعجن واخ نشري كيلو طحين أو نعجنو حت شغت شنو كاين
بسم الله الرحمان الرحيم المغرب بلد الخير انعم الله عليه بالخيرات لاكن المغاربة لايستفيدون من خيرات بلدهم فجل الخيرات تصدر الى الخارج بينما يحصل المغاربة على ارخص واخطر انواع الطحين الابيض المستورد من امريكا وغيرها من الدول التي تصدر لنا الطحين الابيض الرخيص المليء بالمواد الحافظة والمشعة بعد ذلك يصل الى ايدي التجار وصانعي الخبز والحرفيين الجشعين الذي يريدون جني المال والربح السريع فيصبح المنتوج مليء بما لايفيد اذا تم تحليله في المختبر فستتعجب من مكوناته الله يستر وصافي انتشار الامراض المعدة والحساسية والجلد لماذا ياترى ؟
بالفعل هذه اشكالية كبيرة يجب اعطاؤها اهمية لمعالجةه ويمكن اضافة شيء اهم وهو الحفاظ على القدرة الشراءية للمستهلك البسيط لاسيما الخبز المقنن هنا اذكر شيءا لافت للانتباه ، خبزة من حجم 200 غرام تباع ب 1.20درهم بالرباط الدار البيضاء سلا…و1.50 درهم بطنجة لماذا الله اعلم
المرجوا من اصحاب المخابز ان يتقوا الله في المستهلك هم و المراقبين . شبعنا من الصودا .
اللي عطاه الله مرا مرضية او باقا ام ديالو عايشة !!! المرا المرضية راه كتقلبو عليها خدامة باش تعاونكوم على الزمان. والامهات الكبار في السن ماتسناوش منهوم يهزوكوم كتر من جهدهوم….. حقيقة لا مفر منها خبز الدار صار ناااادرا. ايلا قدرنا كنعجنو في الويكاند مرة مرة.
لهذا وجب فعلا مراقبة المخابز والمحلات والافران التي تقدم الخبز البلدي. وطريقة وزنها للخبز لأن فعلا يختلف الوزن من مخبزة لأخرى ومن مدينة لأخرى
ااااه كنزيرو راسنا وناخدو خبز القمح الكامل او خبز الشعير واخا زايد فتمن. وكنقولو باسم الله قبل الاكل. والحافظ الله. ومن غشنا دعيناه لله
كنتمنى منبقاوش نستهلكو الخبز كمادة أساسية، نوليو مرة مرة ناكلو بالموس و الفورشيط، حنا أي ماكلة مادوزش بلا خبز؟؟!
مقاربة جامعة حماية المستهلك،مشكورة،في واد وتصور ذوي القرار وجشع صانعي وبائعي الخبز ،بمختلف أنواعه_بما في ذلك الحلويات،والمسكرات،وغيرها كثير_،في واد ٱخر،يعكس تسابق الفلاحين،أرباب المطاحن،صانعي ومعدي الخبز،وبائعيه_،على الربح السريع ،وكما أشارت المقاربة ،فمن الامراض المنتشرة بنسبة عالية،داء السكري أيضا،
وأمام هذه المعضلة،فالدولة غير مبالية بذلك،علما أن من بين المسفيدين أيضا “لوبي” صناعة الادوية والمصحات الخاصة،غير أنه يمكن القول أن المغاربة _غالبيتهم_غير ٱبهة بهذه المخاطر،فتراهم يتسابقون على شراء الخبز،ومن يستهلك الخضر بالنسبة لهم ،منبوذ،فالخبز في التمثل المغربي هو الاساس،لذلك عليهم مقاطعة _أو على الاقل الحد من استهلاك _الخبز،وتعويضه بتغذية أخرى ،وهي كثيرة وأقل ضررا.
منذ أن تولت العدالة والتنمية السلطة سنة 2011. بداءت العشوائية في الخبز حيث نشاهد المحلات العشوائية تنمو مثل الفطريات في الازقة والاحياء الشعبية بدون رقيب ولا حسيب. بسبب صعوبة الحصول على رخصة افتتاح مخبزة عصرية وكذالك دفتر التحملات من ضمان اجتماعي وتأمين وضريبة…على المخابز العصرية. والمشكل ان الحكومة لاتحمي المحلات المرخصة من العشوائي المنتشر. البلاد كلها تعرف العشوائية في الميادن الاقتصادية
* بالنسبة للمدن يجب المراقبة الصارمة على المخابز حيث نظافتها
و جودة الدقيق المستعمل و سلامة أدوات و الآلات و الأفران .
* كما يجب إستعمال القفازات عند لمس الخبز و تسليمه للزبائن .
* كما يجب منع البقالين من بيع الخبز ، لأنهم هم و الزبائن يلمسون
قطع الخبز كثيراً بأيدي غير نظيفة ، يلوثون كل الخبز عند إختيار
نصف خبزة .
* و إن كان مسموحاً للبقال ببيع الخبز ، عليه أن يكون ملفوفاً في
أكياس واقية ، لكي لا يلوث .
هاد بلا بلا رانا عرفينها هادا شحاااال. و الأبحاث قريناها هادا شحاااال. واش كاين شي صح و لا غي تخرخير ؟
ساهل باش تقتل الشعب اعطيه الخبز مسموم شوية شوية وتتهناوا منه وهكذا يتم تحديد النسل وعند الله تجتمع الخصوم
أولا لاحظت عند تناول الكومير التصاقه بالأسنان وهو مايثبت أن مادة الطباشير موجودة فيه.
عادات المغاربة في الطبخ سيئة جدا لأنها تعتمد على الخبز كعنصر أساسي، المغاربة يكونون كثر جدا في المنزل ويجتمعون على طاجين واحد وهو مايتطلب الخبز لكي يشبع كل فرد ويكفي الطاجين مجموعة بأكملها في حين أنني عندما كنت في المراكش والصويرة كنت أجد السياح الفرنسيين يشترون طاجين لكل فرد ويأكلونه بالشوكة والسكين ونادرا مايتناولون معه الخبز وأما عند المغاربة تجد طاجين يكفي لشخص أو شخصين مجموعة عليه قبيلة، في فرنسا تجد عائلة واحدة تشتري كوميرة أو جوج لأن الخبز ليس أساسي في المطبخ الفرنسي الذي يعتمد بكثرة على البطاطس واللحوم وأما في المغرب فكل فرد يحصل على ثلاثة كوميرات في اليوم كل شيء في المغرب تيتكال بالخبز.
رحم الله عبدا عمل عملا فأتقنه…..فمن عشنا فليس منا…
أضف إلى ذلك جل المخابز لا ترد الصرف د10سنتيم.
زد على ذلك هيئة ناقلي الخبز من الافران الدكاكين وقد رأيت احدهم يشتغل بفرن بصفرو يسوق سيارة الخبز واصبعه قريب من ان يحترم مخه من اتفه. الله يحفظ
اخير شيء يفكرون فيه هي صحة المواطن فليموت ويذهب الجحيم كل شيء مغشوش في المغرب من تعليم وصحه إطعام
خاصنا نعرفو بان اغلبية الساحقة ديال المواطنين كايبغيو الخبز ديال المخابز الخالي من الااياف والله انا كانعجن فالدار دقيق بنخالتو اوديال البلاد او ممداويش بحتى شي مادة وكاندير فيه ازرارع حبة حلاوة جنجلان زريعة الكتان ….ولكن ولادي كايخرجو اشريو الخبز من برا .اوما غير ولادي ݣاع هاد الجيل عزيز عليه خبز المخابز.
فيما يخص الكلور الدي تحدث عنه المقال فهو يتبخر بسبب حرارة الفرن
لكن الخطر مصادره هي:
كمية الملح الكبيرة المضافة (ارتفاع الضغط)
السكر : اضعاف المناعة، الادمان (و هذا يفسر تفضيل الاطفال لخبز “السوق” على خبز المنزل)
المبيدات الموجودة في القمح: تسبب اضطرابات متعددة (سرطان، مشاكل انجابية، سكري،….)
هناك الكثير مما يجب و يمكن فعله لحماية المستهلك و هذا من مهام “اونسا” شريطة تزويد هذه المصلحة بما يكفي من الموارد البشرية و المادية
علاش غتحمي هاد المستهلك لي هو شايف الخبز جاي في الرونو 4 فوق الرويضة وكيشريه غير خليو المغاربة هما مولفين.
في عهد الحكومات السابقة كننا نلاحض تفتيشيات (‘service d’hygiene)، لجنة تراقب اﻷفران تزن الخبز وتراقب النظافة واﻷثمنة وكداك المتاجر والمقاهي وووو كل شهر يتم اغلاق محل او اثنين مع وضع لافتة فوق بابه توضح سبب الاغلاق مع الغرامة والمدة أما اﻵن فلا لجنة ولا مراقبة دائمة ، ويدعون حماية المستهلك ، بلله عليكم هل من أحد قام بوزن كيس الدقيق ? هل فعلا وزنه صافي 25 كغم ? هل الخبزة وزنها 200 غ ?
أين كنتم عقود من الزمن.في هذه الاوقات بدأتم تتكلمون عن الخبز. ومتى كان الخبز الذي يباع في السوق صحي؟ هذه حاجة في نفس يعقوب.
الانتخابات على الابواب.
المشكلة يا أختاه تكمن في الطحين الذي تشترينه فهو وصلك بعد مروره بمراحل التهجين والبزق وبراز الحيوانات….
شعب فاشل كل شيء يحمله للدولة في أوروبا يستعملون نفس الا يشاء السكر والمواد الحافظة الدولة تستورد الدقيق بالعملة الصعبة وانتم ترمون نصفه في القمامة
المرجو من المراقبين وهم كلهم يعلمون غش المخبزات والمطاحن على الخصوص الكل يشتكي وأرباب المخابز العصرية ثم نجد في كل درب نجد مخابز أخرى تطبخ الخبز وهنا مربط الفرس من أعطى الرخص لهذه المخابز التي نبتت نبقى صاروخية في جميع احياء الفقيرة والمتوسطة والخبز يباع بدون رقيب ولا حسيب .هناك من يضيف السكر وآخرون يضيفون الملح. فاتقوا الله في البشر انكم تاكلون المال الحرام بأعمالهم.لان الغش وشراء الدقيق الفاسد ويعملون به الخبز الفاسد وتريدون فيه الصودى. والسكر .فغدا ماذا سيقولون لله يوم الحساب.
خبز اش. من خبز كور و اعطي ال عور ولا مراقبة ولا شي ولي قال شي حاجة يلصق افيه
و الحل الوحيد وهو انتشر ي من عندفلاح سوا الشعير او القمح و تنتج الخبز الممتاز
اماالخبازة راهم غ كيمرضوا عباد الله
وحتى من الحلاوياة غ زواق ولا دوق عامرا غ سكر ç est dégueulasses c’est du poison c’est une honte pour tous les boulanger………
انعدام الضمير الحي و الاحساس بالمسؤولية يدفع الكثير من الناس الى الغش وفي شتى الميادين ليس فقط المجال الفلاحي ولكن أرى أن المراقبة الصارمة والضرب على يد كل من سولت له نفسه الغش بغرامات مادية و سجنية إن عثر أنه من المخالفين – رحم الله من عمل عملا فأتقنه .
مادة الخبز و باقي منتوجات المخبزات لا تخدع الى مراقبة قد تضمن جودته و بالتالي حماية صحة المستهلكين !!! فليستفتي المراقبة نفسه في هدا الباب !!! ان مادة السكر تظاف الى الخبز و الحلويات دون معيار ! و الشعب يتخبط في مشاكل صحية عدة بكافة شرائحه !!!! قطاعات وطنية عدة تتحمل المسؤولية !!!
هناك بعض المغالطات في هاته الشكاية.
لا توجد خميرة كيميائية في الخبز… و الا لن يكون خبزا.
الخميرة الكيميائية تستعمل فقط في الكيك. نتكلم عن خميرة بيولوجية وليس كيميائية.
من ألفينة للاخرى تقوم مصلحة المستهلك بمثل هاته البلاغات حتى تبرر عملها…في حين لا نرى اي دفاع عن المستهلك… المستهلك هو الحلقة الأضعف في المغرب.
المعلقين حتى واحد ما فهم شي حاجة راه المشكل ماشي في خبز الزنقة او خبز الدار راه المشكل الاساسي جاي من عند الفلاح، راه ضرر الادوية ولاسمدة اكبر بكتييير من ملعقة سكر زايدة في العجينة
جمعية حماية المستهلك.ولو إنها جاءت متأخرة إلا أن كل ما جاء على لسانها جيد… المشكل أن استاذ الاغدية وااتغدية في المغرب وهو الأستاذ الفايد ما فتىء ينادي بهذا الموضوع ولا من سميع ولا رقيب .نادى بخطر خبز المخبزات المعجن والمخلط بالسكر والملح وبعظ الكيماويات التي يبقى مصدرها مشكوك فيها!!!@ الغريب في الأمر أن المصابين بمرظ السكر في المغرب تزايدت إعدادها وفي سن مبكرة من اكل خبز المخابز!!!!! راجعوا قنوات الدكتور الفايد على اليوتوب والفايسبوك و ستجدون كل ما يهم المغاربة خاصة الخبز!!!! لقد حدر المغاربة والحكومة لاكن هاته الأخيرة عوظ أن تحمي المستهلك ظلت ناءمة ولا من مجيب!!!!!
و تعالو مدينة سيدي بنور حدى المارشي تشوفو الحالة لي ناس كتبيع الحوت قديم و الخبز معا حدى زبالة لي عامرة بطايرة بقر بسباب دود و ناس كتبيع و تشري حداها في الخضرة و الحوت زائد مالين الحوانت لي جنب سويقة كاع دبان ديال زبل حشاكم تيجي الخبز لي تيتباع في هاد الحوانت ..أش غنقول ليكم شفنا حتى عيينا أومالينا ..الله ينعل لي ميحشم ..بغينا غنعرفو واش عايشين في دولة ولا في غابة ..وااا سيدنا راه هادشي فات القياس شوف شي حل الله يجازيك بخير ..المارشي راه مكرفس أومكرفس معاه عيباد الله أما السوف كاعما نهضرو عليه.
علمو ناس لعكز الحمد لله مكاينش فحال خبز دار لي شاط تحطو فالثلاجة وملي تبغيه تسخنو ياااسلام
قال رسول الله ثلى الله عليه وسلم..من غشنا فليس منا…اللهم احرسنا من داء
je me souvenais mes parents allah yrhamhoume ne mangeaient jamais le pain de la rue.
لي بغا الخبز الحقيقي عليه بشراء القمح وطحنه على يده وعجنة وطبخه بالبيت، حتى الفران لم يعد كما كان، في الامس القريب كان الفران مقدس أما الان فعماله مجرد كمايا ومرضى ولا يبالون بصحتهم فكيف تريدونهم للاعتناء بكم.
انه ليس خبزا….انها الرداءة بكل معانيها…..عجينة من القمح اللين جلها مصيره القمامة او يباع كعلف للجيوانات خاصة الابقار….وكل من يستعمل هذا الخبز لابد وان يصاب بامراض المعدة والامعاء. وقد نبه الكثير من اطباء التغذية بان لبن الابقار التي تتغذى على الخبز يتميز بخطورة كبيرة.المشكل كيف يمكن التعرف على ألبان الابقار التي تتغذى على الخبز.؟الماساة ان المغرب يصرف الملايير لجلب الحبوب من الخارج جلها يدخل في صناعة الخبز الذي يرمى اكثره في القمامات …وقد يساوي ثمن تكلفة الحبوب المستوردة. لابد من مراقبة صارمة في هذا الميدان.على الاقل تجنب استيراد القمح الطري .
هذا ماقاله ويقوله دائما للدكتور الفايد جزاه الله خيرا ولكنم داءما تهينونه وتقللون من علمه ولكن في النهاية لا يصح إلا الصحيح
ومن يفكحر فى مصلحة المواطن هل الحكومات هل أصحاب المخابز هل أصحاب المطاحن هل من يدخرون ويخزنون الحبوب فيستعملون لها مبيدات سامة خطيرة لا أحد من هؤلاء فهم لا يفكرون إلا فى الربح السريع وملأ جيوبهم على ظهر المستهلك المغلوب على أمره …. لقد ضاع كل شئ فى مغربنا الحبيب فلله المشتكى وحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم لا وازع من ضمير ولا وازع من دين يردعهم …
الافضل اءن يتم خبزه بالاءلة ضمانا للنظافة و المهم هو اءن يكون الخبز متوفر في السوق واءن يكون في متناول كل مواطن مغربي اءو مواطن اءجنبي يتوفر على مقابل ثمنه الذي يباع به للعموم بالعملة الوطنية المغربية التي هي الدرهم وبلا عراقيل ولا تعسف البائعين اءو الفضوليين المتطفلين اءو هما معا .
La plus grande catastrophe sanitaire dans ce pays viens de la population elle même
On vend le pain sur le trottoir et a côté des sacs de poubelles. Rendez vous a Saidia en période estivale .laisse tomber , tout le monde est content tout le monde est joyeux
في الحقيقة تهرب من مشكل تلقى مشكل أكثر منه حتى ولو اعجنتي بيديك فين هما الفرارن اللي اتحط عليهم الراس وتقول مزيانين موالين الحرفة قلو الله يرحمهم ولا يحرق فيهم اعظم، وما بقي إلا العربازة الخبز كله عامر احموم وأصبحوا يهتمون أكثر بالخبز الموجه للسوق أكثر مما يهتمون بالعجين الذي يأتيهم من المنازل يبقى الحل الوحيد هو فران الدار ولو أني لاأفضله خصوصا إذا كان من الغاز.