اتّهم مواطن بإفران الأطلس الصغير، قائد قيادة المنطقة، بالاعتداء اللفظي والجسديّ عليه، يوم الثلاثاء الماضي، رفقة أحد أفراد القوات المساعدة المكلف بحراسة مقرّ القيادة، عندما تقدّم المواطن للحصول على وثيقة إدارية.
وأفاد المواطن المعنيّ، المسمّى محمد أبراغ، والذي يرأس جمعية إزوران للثقافة وحماية البيئة بإفران الأطلس الصغير، أنّه توجّه إلى مقر القيادة على الساعة العاشرة من صباح يوم الثلاثاء الماضي (15 أكتوبر)، قصد الحصول على وثيقة إدارية، غير أنّ القائد، على حدّ تعبيره، “امتنع عن تسليمها، بدون سبب مشروع”.
وأضاف، في إفاداته لهسبريس، أنّ القائد كَالَ له عبارات السبّ والشتم، من قبيل (ضرّك عليا كمّارتك… سير تقـ… عليا…)، قبل أن يأمر –حسب إفاداته دائما- أحد أفراد القوات المساعدة المكلف بالحراسة باعتقاله وإدخاله إلى مقرّ القيادة بالقوّة.
“ولمّا باءَتْ محاولة عنصر القوات المساعدة بالفشل، وعجز عن إدخالي إلى مقرّ القيادة بالقوة، انهالَ عليّ بالركل والضرب والرفس، وقام برميي من أعلى الدرج المحاذي للمركز الصحّي”، يقول محمد أبراغ، مضيفا أنّ القائد هدّده بعد ذلك بالاتصال بوكيل الملك لاعتقاله وإرساله إلى السجن، قبل أن يغادر المكان الذي وقع فيه الاعتداء.
ويروي المواطن المعنيّ، أنّه توجّه إلى المستشفى الإقليمي لكلميم بعد الاعتداء عليه، وسُلّمت له شهادة طبيّة من طرف المستشفى (تتوفر هسبريس على نسخة منها)، حدّدت مدّة العجز في 20 يوما، مضيفا أنّ مجموعة من الفاعلين الجمعويين والحقوقيين بالمنطقة قاموا بالاتصال بعدد من الهيئات الحقوقية والجمعوية لبحث خطوات لاستنكار الاعتداء الذي تعرّض له.
وتتعلق الشهادة التي كان المواطن يريد سحبها من القيادة، نيابة عن أخيه، بشهادة عدم العمل للإدلاء بها، رفقة وثائق أخرى، لمندوبية النقل للاستفادة من أذونات النقل، من أجل التسجيل في سلك الدكتوراه، موضحا أنّ رفض القائد تسليمها إياه “نابع من الرغبة في تصفية حسابات قديمة، ليس معي أو مع أخي فقط، بل مع مجموعة من الشباب والطلبة الذين احتجوا عليه بعد أن دعم رئيس الجماعة لتمرير مشروع تصميم للتهيئة دون رغبة”.
اذا صح الخبر فالواجب التحرك للاقتصاص من هذا القايد لوضع حد للشطط في استعمال السلطة وتقزيم المواطنين وهضم حقوقهم وعلى الجمعيات الحقوقية ولكل من لهم الغيرة على هذا الوطن مساعدة هذا الجمعوي لاخذ حقه كاملا وليس منقوصا
لم يعد ممكنا في مغرب القرن 21 ان يتزايد احد عن الاخر فمؤسسة القضاء مستقلة تماما عن جميع السلطات الاخرى فالمواطن ادا انتهكت حقوقه سينصف ورجل سلطة ادا اهين اثناء قيامه بعمله ستعاد له كرامته . الحقيقة ايها الاخوة ان قائد قيادة افران الاطلس الصغير انسان يحترم الجميع ويحترمه الجميع ويطبق القانون مع الجميع ولم تسجل عليه الى حدود الساعة اي شطط في استعمال السلطة ولم يلاحظ عليه اي ابتزاز للمواطنين اثناء قضاء اغراضهم الادارية . ومن هذا المنطلق يمكن اعتبار هذا القائد من خيرة القواد الذين عرفتهم هذه القيادة مند الاستقلال وحسب شهود عيان الذين عاينوا هذه النازلة فان القائد تعرض للاهانة بالطعن في كرامته من طرف هذا الشخص خارج مقر القيادة وعندما امر القائد باعتقاله اشتبك المعني بالامر باحد رجال القوات المساعدة رافضا الادعان لامر الاعتقال وساعده ابوه للهرب على متن سيارته .والان المسألة بيد القضاء للحسم فيها وتبيان من المعتدى عليه ومن المعتدي ولنا الثقة الكاملة في عدالتنا الموقرة لانصاف الطرف المتضرر من جراء ذلك .
تحية الى المناضل ابراغ
منذ سبعينيات القرن الماضي وبعض الاشخاص سامحهم الله هم من يضعون القائد في غير مكانه وقد رايت بعضهم ينحني الى هذا الكائن اجلالا واكبارا.
بعض القياد استفادوا الكثير من خيرات افران ,وقد اصبحوا من الاغنياء وتراهم يتصرفون في اهل افران كانهم فراعين عهدهم.
والحمد لله الان هناك وعي لدى بعض الشباب بان زمن القياد والبشاوات قد ولى .ولن يسمح اهل افران بنهب خيراتهم بعد الان ,صحيح ان هناك بعض المتملقين …لكن في المقابل هناك شباب واعي ومسؤول فقط يحتاج الى بعض الحنكة والتجربة للتعامل مع بعض الملفات العالقة لدى سكان هذه المنطقة :
– تشغيل شباب المنطقة واستفادتهم من التعيين المباشر كنضرائهم في اقليم كلميم.
– توفير منح للسكان الفقراء ,فالجماعة من اغنى الجماعات في المنطقة.
– طرد بعض الموظفين الاشباح في القيادة والجماعة ,وجعل مكانهم مجازي ومجازات المنطقة.
-طرد رئيس الجماعة الذي ساهم في توفير الشغل لعائلته وبعض المحسوبين عليه في الانتخابات السابقة.وكذلك محاسبته من اين له ان يتحول من استاذ عادي للرياضيات الى صاحب فيلات باكادير.
واخيرا اقول للقائد ان مكانك ليس افران فارحل احسن لك.
اولا كحقوقي ومواطن صحراوي مغربي بالعيون استنكر هده الفعلة الشنيعة في مغرب القرن 21 ونطالب الضحية بمدنا باسم هدا الفرعون الجديد وبعض المعلومات عنه ان توفرت ونحث كل الفعاليات الحقوقية والجمعوية والاعلامية بالمنطقة فضح هدا النوع من مصاصي الدماء ومعرقلي الاصلاح بالمغرب
c'est n'importe quoi comment il se permet ce petit fonctionnaire à mettre la main sur un citoyen nous demandons une enquete et voir la vérité avant de se prononcer parceque nous les marocains on est connu DREBNI WE BKA SBE9NI WE CHKA hespress a le devoir de suivre cet affaire ainsi de nous mettre à jour pour l'autre affaire du mecanicien Hicham qui a été obliger d' embrasser le pied du procureur du roi fine weslate el 9adia
يقولون أن مظاهر الشطط في استعمال السلطة لم يعد لها مكان في مغرب العهد الكيراني البائد الذي وصلت فيه درجة احتقار والتعسف على المواطن المغربي درجة لا تطاق بل ,اكثر من السابق بكثير والأمثلة متعددة خاصة في المناطق النائية ، ألم يجتمع رئيس الحكومة الفالح فقط في الكلام والعويل أمام كاميرات التلفزة مع وزير الداخلية المعين من قبل المخزن لإعطائه تعليمات حاسمة مشددا على ضرورة احترام كرامة المواطنين أمام الغول المخزني المتفشي في كل دواليب الداخلية ألم يقم بتعميم مذكرة تشدد على متابعة وملاحقة أي مسؤول في السلطة المحلية تجاوز خط اللياقة والاحترام مع المواطنين هذه أهم الإصلاحات التي يلزمك تفعيلها يا رئيس حكومة الفشل والتراجعات ، رئيس حكومة لا يكترث لشكاوى المغاربة الذين بفضل أصواتهم يتعنكر ويتبجح أمامهم بلباسه المخزني الذي فاحت رائحته في كل الأوساط ويتركهم يتلذذون طعم الاحتقار والإهانة والحط من كرامتهم في عقر الإدارات التي يقول أنه مسؤول عنها مكانك أتنحى عن السياسة كما فعل سيدك سي اليوسفي الله يذكر بخير
الوثيقة ادارية لا تسلم الا لصاحبها. فمن حق القائد الامتناع عن تسليمها الى الحقوقي المذكور. فاذا كنت حقوقيا كما ذكرت فلم ذهبت لطلب الوثيقة. فصاحب الوثيقة اذن يعمل فليس من حقه الحصول عليها. اما باقي ادعاءاتك فلا اظن انها واقعية.
نحن "محمد أباراغ" في موقع اخر …
التصرفات المريضة التي تقوم بها السلطة المحلية ، و البدور التي يزرعها قائد تلك البناية المحادية لبنايات أخرى جانبها ، بل و الوجبات المتسخة التي يحضرها في مطبخ الداخلية مع كل من يدور في فلكه من مخلفات الاستعمار ستوتي أكلها عما قريب . فالسيل بلغ الزبى ، و رؤوس أينعت حان قطافها ، و موسم الأمطار قادم لينهي ما أنضجه "الصيف الساخن" . و عودتنا الى " الوسائل القديمة" تطرح نفسها من جديد …
إن هؤلاء "المتوغدون" لا يفهمون أنهم أما سيل"واعي" بضرورة "المواجهة الشاملة".
عثمان لوخي
ناشط جمعوي.
لكي نكون موضوعيين لا احد يعلم ما الدي وقع بالظبط داخل مقر القيادة. فانا شخصيا استغرب تصرف القائد هدا ولكن اي شخص ما كان ليتصرف بهدا العنف بدون مبرر.
الى صاحب التعليق رقم 3
*الجماعة والقيادة في افران أ/ص لاوجود لموظفين اشباح فيهما
*رئيس الجماعة لم يوظف اي فرد من عائلته بالجماعة طيلة 3 ولايات وهو رئيس هذه الجماعة فلا مجال للافتراء عليه .
*رئيس الجماعة لايملك فيلا ولا دار باكادير فاذا كان عكس ذلك اتي ببرهان ان كنت صادقا وهو استاذ للرياضيات ويفتخر بذلك وقد خدم اهل افران مند 1997 باخلاص وادا كان ما تقوله صحيحا فسكان افران ليسوا اغبياء الى هذه الدرجة وهم يجددون الثقة فيه كل مرة فلاداعي للمزايدات عليه .
* اخيرا القائد ياأخي من احسن القواد المتعاقبين على المسؤولية بقيادة افران
* الشخص الذي يدعي انه اعتدي عليه من طرف القائد هو الذي شتم وسب القائد حسب شهود عيان .
* خلاصة القول القضية بيد القضاء فلاداعي للمزايدة .
* اذا كنت تنادي لوحدك برحيل القائد فالاغلبية الساحقة من ساكنة افران تقول عكس ذلك اخي .
الحقوقي الحقيقي هو الذي يعرف ما له وما عليه وليس الذي يلج الادارة قصد الحصول على وثيقة غير وثيقته الشخصية ادن هذا الحقوقي المزعوم لايفقه في القانون شيئ للاسف .
ماتصفونه بالحقوقي والمناضل ما هو إلا انتهازي أبا عن جد فالسيد أبراغ محمد كان إلى عهد قريب يحمل الهدايا ويقدمها لقواد فاسدين نيابة عن والده الذي يعد من أكبر اللوبيات بالمنطقة حيث كان في عهد السيد عبد الله أداك ـ رئيس المجلس السابق ـ كان يتلقى نصيبه من الوزيعة فالجماعة القروية تتوفر على مستندات على شكل بونات محررة من طرف والد المناضل المزعوم تضم مئات الكبلوغرامات من الشاي وجافيل والروائح ووووهذا ذليل واضح على أن السيد أبراغ لايناضل من أجل حقوق الانسان ولا من أجل البيئة كما يزعم وإنما من أجل محاولة استرجاع الضرع من البقرة الحلوب التي ألفها في عهد ع الله أداك لكن كل محاولاته وزمرته باءت بالفشل حيث خاض ومن وراء الستار جميع الاستحقاقات الانتخابية ومني هو وزمرته بالفشل لأن سكان افران يعرفونه ويعرفون والده إذ هما من يقيمان الولائم على شرف القواد الفاسدين كمحمد لامين والراجي الحاج الحسين وغيرهما فما على شباب افران إلا استبضاح الأمر من طرف آبائهم أو ممن هم أكبرهم سنا ليقفوا على حقيقة المناضل والفاعل الجمعوي المزعوم .نصيحتي لشباب أفران إياكم أن تنصاعوا وتنجرفوا وراء أكاذيب وأضاليل من أرادواإعادة
للأسف نجد في كل مجتمع بلطجيته وبلطجية إفران هم أتباع رئيسها والقائد من هؤلاء حتى الدي يعلق هنا هو صاحب مقهى للأنترنت وهو نائب رابع للرئيس وتربطه علاقة مصاحبة مع القائد، إمتدت ليجمع له المساهمات المالية في حفل
إزدياد مولودة لدى القائد
هدا الإعتداء يعكس همجية وجهل هدا القائد فليست هده المرة الأولى فقد سبق له أن سب وشتم وضرب عدد من السكان مستغلا جهلهم ووداعة سكان هده المنطقة نطالب كأبناء إفران بإرسال لجنة للإستماع للمتضررين
قيادة افران الاطلس الصغير اقدم القيادات بالمناطق الجنوبية فقد مر في تسيير شونها عدد من القواد وادكر منهم القايد علي القايد عمر القايد امنخرازالقايد المعزوزي القايد العلوي القايد محمد لمين القايد بوعكبة القايد الشافعي القايد بوحزام وقد كانت معانات الساكنة في جل هذه الفترات مع مشاكل الدقيق المدعم مشاكل الحصول على وثائق ادارية كبطاقة التعريف كجوازات السفر كشواهد السكنى كشواهد الضعف ……..مشاكل جمع الاتاوات اثناء المناسبات الوطنية واثناء زيارات بعض الوفود الرسمية التحكم التام في المجالس المنتخبة وتوجيهها وفي عهد القائد الحالي يوسف راشيدي لاوجود نهائيا لكل هذه المشاكل نحييه على عمله الذي يجسد حقيقة المفهوم الجديد للسلطة اي ان السلطة المحلية في خدمة المواطن وليس العكس .اما الذين لايعجبهم انفتاح هذا القائد على المجتمع وتقريبه الدائم من هموم المواطنين فهم يسطادون فقط في الماء العكر . ان من عايش وعاصر الفترات السابقة هو الذي سيلمس حجم التغيير الذي طرأ في المشهد الافراني ويحمد الله على ما ننعم به من طمأنينة وامن بالمنطة . واخيرا لا لاضعاف جهاز الامن بمنطقتنا ومع تقويته ليخدم ساكنتنا .تنمرت
البلطجية يشعرون بالخطر ويهاجمون بكل ما أتوا من قوة لأن قائدهم في خطر ومصالحهم مهددة بالزوال، أبراغ مناضل مبدئي ونزيه والجميع يعرف ذلك وحجم الدعم الذي تلاقاه من طرف المجتمع المدني لا خير دليل على ذلك
أما وإذا كنتم تدافعون على ا القائد فلماذا لا تصرحون بأن المخدرات تباع بالعلالي في السوق المركزي والماحيا يباع أمام بيت قائدكم النزيه وبيوت الدعارة التي فتحت في عهد قائدكم مفتوحة ليل نهار، والولائم التي تنظم كل يوم على شرف هذا الفاسد لا تتكلمون عنها. رجل السلطة يفترض فيه الحياد وحسن الخلق والنزاهة وهي عكس الصفات التي تتوفر في هذا القائد فهو اليد اليمنى لرئيس الجماعة وأعضائه وأصدقائه كما أنه ينفد أوامر مباشرة لهذا الرئيس أما خرقات البناء من رخص وغيرها فحدث ولا حرج فالقائد يسجل محاضر المخالفة فقط مع معارضي الرئيس بأمر منه أين المساطر القانونية أين الحقوق وأين الديموقراطية وحقوق الإنسان
ولمادا لم تقل وتجهر بهذه الافتراءات قبل هذا الحادث يا مناضلنا الفد؟ ايها المناضل القائد ليس اليد اليمنى لسعادة رئيس الجماعة بل الساكنة التي يستمد منها مشروعيته هي تلك اليد. انسيت العداء الذي كان يكنه كل القواد من 1997للمجلس الجماعي ؟ولكن بدون جدوى لان رئيس المجلس من المناضلين التقدميين الذين لايستنجدون بالسلطة ولايحتاجونها الا فيما هو مصلحة عامة غير ذلك لن نسمح لك ايها البيدق بتمرير ادعاءاتك المجانية التي لاتستند على اي اساس .القائد حرر محاضركثيرة في ميدان التعمير بالجماعة لاناس موالين لرئيس الجماعة وهم كثر وكذلك لاناس غير موالين له لان ذلك من اختصاصاته ولكن اتحداك ان تقول وتبرهن انه يتسلم رشاوي في هذا المجال.واريد ان تضيف الى معلوماتك ان رئيس المجلس الجماعي لايحتاج الى القائد لتحرير محاضر مخالفة في ميدان التعمير فهو يتوفر على موظف بالقسم التقني بالجماعة محلف ومؤهل لتحرير تلك المحاضر وكم من معارض للرئيس يباشر عملية البناء ولم تنجز لهم محاضر ؟.اليس هذا القائد هو الذي استطاع محاربة ظاهرة الدعارة بالمركز وارسل جل متزعمات هذه الافة الى السجن ؟ ختاما رئيسنا مسؤول قل نظيره وانتخبناه 3 م