سجلت جهة فاس مكناس، خلال الـ24 ساعة الماضية، 57 إصابة جديدة بفيروس “كورونا” المستجد، ليرتفع بذلك العدد الإجمالي للمصابين بعموم الجهة، منذ بداية انتشار الوباء، إلى 1843 حالة.
وحسب المعطيات التي أفادت بها المديرية الجهوية للصحة عند الساعة السادسة من مساء اليوم الاثنين، توزعت الحالات الجديدة المعلنة على فاس بـ52 حالة، وتاونات بـ4 حالات، والحاجب بحالة واحدة.
ورُصدت، حسب ما أكدته مصادر هسبريس، 9 إصابات بمدينة فاس في وحدات صناعية، في إطار الحملة الاستباقية للكشف عن الفيروس، بينما رُصدت الحالات الأخرى في إطار عملية تتبع المخالطين، التي همت أحياء متفرقة بمقطعات المدينة.
أما في ما يخص الحالات الأربع المسجلة بإقليم تاونات، فأكدت مصادر طبية أنها تخص جميعها نزلاء بالسجن المحلي لتاونات الكائن بمركز جماعة عين عائشة، مبرزة أن الحالة المسجلة بإقليم الحاجب، الذي ظل خاليا من الوباء منذ 21 يونيو المنصرم، تتعلق بحالة وافدة من مدينة إفران.
وعرفت الجهة عينها، خلال الفترة المذكورة، تسجيل حالة وفاة جديدة، تخص مسنا رُصدت إصابته بفاس قبل حوالي أسبوعين، ليرتفع مجموع الوفيات، منذ بداية ظهور الوباء، إلى 31 حالة بعموم الجهة.
وعرفت الجهة نفسها، خلال الفترة المذكورة، شفاء 120 حالة إضافية كلها بمدنية فاس، ما رفع إجمالي حالات الشفاء بالجهة كلها، منذ بداية تفشي الجائحة، إلى 1470 حالة.
وتبعا للبيانات الرسمية، يعالَج من الفيروس بالجهة ما مجموعه 342 حالة.
هؤلاء من كانوا يصدعون رؤوسنا بضرورة فتح المساجد.. المساجد غادي تفتح ولكن ذنوب هادوك الشيوخ -حيت هم الاغلبية الساحقة اللي كايصليو ف المساجد – اللي غاديين يموتو غادي تبقى فرقبة المتأسلمين .
هذه فقط عينات من ساكنة فاس التي ثم الكشف عنها والتي تشتغل بالوحدات الصناعية، أما إذا عممت على التجار وسائقي الطاكسيات وباقي المواطنين سيرتفع العدد للمئات وربما الآلاف.
لماذا لم يتم تفعيل الحجر الصحي في فاس ومراكش مثل ما فعلو في طنجة
أما العوام فقد تخلوا عن الكمامة نهائيا . لا أثر لها لا على أعناقهم ولا على ذقونهم . تراهم ملتفين حول عربات الباعة الجائلين مسترخصين حياتهم وحياة غيرهم . صبيحة هذا اليوم ، وقرب السوق الاسبوعي وجدت نفسي الوحيد الذي يعمل على الالتزام بما تقتضيه الظرفية . الكل يحدق بي كما لو أنني جئتهم من كوكب آخر ، نظراتهم تحمل في طياتها غير قليل من الاستهزاء لسبب بسيط وهو أن هذا الوباء أكذوبة ومكيدة وهم أذكى من أن تنطلي عليهم هكذا أمور . يصافحون بعضهم البعض بالأيادي ويتعانقون .ووو ..سلوكات تحز في النفس حقا وتدمي القلب وتصيبك بحسرةما بعدها حسرة .
لماذا لا يتم إغلاق مدينة فاس وتطويق البؤر على غرار ما وقع في مدينة طنجة
oui pourquoi on confine pas Fès ..bcp de malade chaque jour…..et on verra ce qui va se passer avec la fête inchallah
يجب أغلاق مدينة فاس فوراا بدأنا نرى أشخاصا تسعل ووجوههم حمراء من شدة الحرارة وعندما تطيل النظر يحاولون أخفاء الأمر الله يشفيهم ويعافيهوم ولكن لأمر صار يدعي للقلق لهدا المرجو من السلطات أغلاق مدينة فاس لحين انتهاء العيد لأنه سيصبح الأمر كارتي بعد العيد اللهم ارفع عنا هذا الوباء وعن جميع المسلمين
أكبر غلط اللي سبب هاد الانتكاسة هو السفر بين المدن اللي قرروا يفتحوه. . حتى ما بقيناش خايفين ولينا حاضيين جنابنا. كنا في 0 حالة غير قررتو ترخيو الحجر ولاو الحالات يبانو.
مدينة فاس قنبلة موقوتة الله يحفظ وصافي