قالت جريدة لبنانية إن الفنانة جوليا بطرس تعود إلى المغرب، بعد غياب استمر لأزيد من عشر سنوات، ملبية بذلك دعوة مهرجان فاس للموسيقى الروحية في دورته السابعة عشر لإحياء حفل يوم خامس يونيو المقبل.
وأوضحت جريدة (اللواء)، في عددها الصادر الإثنين 30 ماي، أن “جوليا بطرس سعيدة جدا بهذه العودة من خلال مهرجان عريق، لا سيما أنها مشتاقة للقاء جمهور المغرب، الذي يكن لها كل الاحترام و التقدير”.
وأضاف المصدر أن صاحبة (وين الملايين)، التي ستغني بباب المكينة بمدينة فاس، ستطلق خلال حفلها هذا مجموعة من أغنياتها الجديدة، مشيرا إلى أن برنامج الحفل “يتميز بالتنوع، إذ ستغني جوليا بطرس من الجديد والقديم المتجدد، تغني الحب، والوطن، والأرض والحرية”.
وقد بدأت الفنانة اللبنانية منذ أكثر من أسبوعين ببيروت التمارين الخاصة بالحفل مع شقيقها الملحن زياد بطرس وفرقتها الموسيقية المؤلفة من 55 عازفًا بقيادة المايسترو هاروت فازليان.
وكانت آخر حفلات جوليا بطرس عام 2008 في سوريا ضمن جولة “جوليا تغني لبنان”، في حفلين كبيرين على مسرح (قلعة دمشق).
bienvenu julia au maroc en vous aimmes bc tout le maroc aimme julia botrosse wine malayne
حمدا لله ان اسكننا بلدا يقصده الرجال المترفون من الخليج ونساء شهيرات من اثال شكيرا و جوليا وغدا رزان المغربي(هده بعدا شيا ما تكون ديالتنا) اهيب بوزارة الثقافة ان تستعين بوزارة التربية الوطنية على تنظيم هده الزيارات وهدا التدفع والتهافت على الغناء والرقص في بلادنا حتى تتمكن فلدات اكبادنا من استعاب جميع العروض واتقان هده المهارات واكسابهم الكفايات اللازمة للاندماج في السار الثقافي الحداثي في افق = تيلندة المغرب= كل شيئ مباح في وطني الحبيب الا المطلبة بالحقوق فدلك خط احمر لا يوجد بعده الا الرفس والهراوة وووو.خدوا بالكم.
اللي بغا يموت اموت و اللي بغا يشطح يشطح
والله على كل شيئ قدير
شطحوا و غنوا و شفروا و قتلوا فلن يفلتكم عذاب الله
لو سئلت شاكيرا أين كنت ليلة أمس لأجابت كنت عند …
.
.
قوم مسلمون أخروا صلاتهم و أفرغوا بيت مالهم و انتظروني حتى انتهت مباراة البارصا و المانشستر فرقصت و غنيت حتى مطلع الفجر ذهبت إلى الفندق نمت اما الجمهور فقد تفرقو وهم في حالة من الفرح و البعض منهم في حالة سكر و هم في الطريق إلى منازلهم أذن المؤذن لصلاة الفجر و لم يجيبوا النداء بل نامو و أظنهم ما زالو نياما.
تحية الإعتزاز التام و التقدير الكامل و المحبة الدائمة و الود و الإحترام العظيمين للفنانة المقتدرة الرائعة جوليا بطرس.
مثلها قليل في العدد، يعددن على رؤوس أصابع اليد الواحدة، فليس ل”جوليا” و “فيروز” و “ذكرى” من مثيل بين كل الفنانين “العرب”، على كثرة عددهم، ممن يحمل هموم الوطن و يغني للشعب و يحمل همومه و أحلامه و يعبر عن طموحاته و أمانيه؛ قدرة و فنا خالصا أصيلا يدخل على القلوب الفرحة و يزرع الأمل المنشود في النفوس، و يحمس الجماهير للوحدة و للحرية و للإنعتاق و لمعرفة الذات و الثراث و التاريخ.
إنهن حقا الأصيلات النفيسات الغاليات الشامخات الأنفس العاليات الهمم، المتواضعات لخدمة الأهداف النبيلة ، ولسن بالمرة فنانات “البزنس”.
لا يفوتني بالمناسبة أن أحيي الأخت الفنانة المغربية “لطيفة رأفت” فهي أيضا تستحق منا كل المحبة و التقدير و الإحترام لفنها و لجمالها و تواضعها و لحفاظها على أصالتها المغربية.
الشجرة,
جفت عيدانها
والملايين نايمة على ودانها..
الورق تساس, طاح
النواح
جابتو الرياح
وفيق يا العالة
راه الألة
تسوات أوتارها
والموت نشبت أظفارها..
حسن الكانة