تمّ اليوم ضبط وحجز 20 كلغ من مخدر الشيرا بموقع باب سبتة٬ كانت بحوزة مغربي مقيم بإسبانيا٬ وأزيد من 364 كلغ من القنب الهندي بضواحي تطوان.
ووفقا لمصالح الجمارك، فإن كميات “الشيرا” كانت مخبأة بعناية داخل عجلات سيارة مسجلة بإسبانيا، لصاحبها المغربي الذي حاول تهريب المخدرات نحو شبه الجزيرة الإيبيرية.
وفي عملية أخرى، تمّ حجز 364 كلغ من القنب الهندي و630 كلغ من الألبسة المستعملة و158 كلغ من الأحذية، على مستوى الطريق الوطنية الرابطة بين تطوان وشفشاون، وهي المحجوزات التي كانت على متن 3 سيارات، “عمد المهربون على تزوير صفائحها بغية تضليل مصالح الجمارك”، تقول المصادر.
كل هذا سيناريو من طرف رجال الجمارك لان هم الآن تحت الأعين فمن البديهي أنهم سيكتشفون كل هذه المخدرات لتخفيف الضغط عليهم فالخوف من رجال الجمارك وليس من مهربي المخدرات لأنهم هم السبب في ترويجها في البلاد فهم أخطر المجرمين وهذا باين بالغناء الفاحش عند جل رجال الجمارك
السلام عليكم ورحمة الله
فلنبدأ أولا بالسؤال حول الكيفية التي تم بواسطتها تهريب السلع ولنترك موضوع المخدرات جانبا
يأتي المهربون سواء من مدينة تطوان أو القصر الكبير أو غيرهما وطبعا بواسطة سيارات ذات ترقيم مزور ثم تترك السيارات على مشارف تجزئة باب سبتة المتاخمة للحدود وتخرج السلعة على الأكتاف بعد تأدية صاحب السلعة لعناصر الجمارك للسماح له بالمرور . وبعدها ، تحمل في السيارات المساة بالمقاتلة وتشق طريقها نحو مقاصدها وغالبا عبر طريق شفشاون أو عبر طريق طنجة والعرائش ويمكن أن يلاحظ مستعمل الطريق من السائقين ويوميا وعلى عاينك أبنعدي بأن هذا النوع من السيارات لا يتم توقيفها بالحواجز الأمنية على اعتبار أنه مؤدى عليها .
ومن يرد القيام بالمغامرة التي هي فعل الدكاكة تتم مطاردته وتوقيفه وتيبينو به السربيس آشمن ديوانا ياودي تشفارت مضوبلا عند الحدود وفي الطريق اللهم هذا منكر لاحظوا تصرفات الجمارك مع المواطنين والله ما ميزيتي لا مشيتي السيبة تشفارت بالعلالي