بعد الحكم، الذي كان مترقبا، بإعدام مغتصب وقاتل الطفل عدنان، يتجدد نقاش مدى فاعلية هذه العقوبة، خاصة أن تنفيذها لم يتم بالمغرب منذ ما يقرب من ثلاثين سنة.
ويأتي هذا الحكم الصادر عن غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بطنجة بعد جدل واسع عرفته البلاد في شهر شتنبر من السنة الماضية 2020، عقب اختفاء الطفل عدنان، قبل اكتشاف جثته؛ وهو ما رافقته مطالبات واسعة بالحكم بالإعدام وتنفيذه، الشيء الذي رفضه حقوقيون قائلين إنه “رغم بشاعة الجريمة فإن الإعدام ليس هو الحل”.
الحكم بالإعدام ليس جزاء
ويقول عبد الرحيم الجامعي، منسق الائتلاف المغربي لمناهضة عقوبة الإعدام، إنّه “مع العدالة للضحايا، ومع عدم الإفلات من العقاب حتى يلقى كل مذنب الجزاء الذي يساوي قيمة الجريمة التي اقترفها”، ويضيف: “لكن أن يُقتَل القاتل فهذا ليس حكما؛ لأن الأحكام والعدالة نسبية، والقتل أو الإعدام صار من الثابت أنه لا يؤثر على ظاهرة الجريمة”.
ويزيد النقيب والحقوقي قائلا: “السلطات العمومية لا يمكنها أن تقتل المواطنين؛ وإذا ارتكب أشخاص جرائم فظيعة، مثل الجريمة التي ارتكبها قاتل الطفل عدنان، فلا يمكن أن تؤدي هذه الجريمة البشعة إلى القتل، ولو حتى تحت ستار القانون”.
ويشدد الجامعي على الحاجة إلى “احترام الجميع المادة الـ20 من الدستور، وأن يعطاها المعنى الحقيقي والفعلي الذي جاء به دستور 2011؛ وهو المنع من المساس بحياة أي كان”، قبل أن يجدد تأكيده على أن “الجريمة لا تقابل بارتكاب قتل”، وأن الحكم بالإعدام “ليس بجزاء”، وأن “لا معنى لأن تصدر أحكام تظل معلقة وغير منفذة”.
ويستحضر النقيب القرارات الملكية بالعفو الصادرة في مجموعة من المناسبات، قائلا إن معناها وفق تأويله أن “الملك لا يمكن أن يكون مع عقوبة القتل”؛ فهذه العقوبة “ليست مقنعة وليست العقوبة التي يرتاح لها الجميع، ولو ألقى الشارع بظلاله مطالبا بعدالة الشارع، إلا أن القانونيين والحقوقيين والعقلاء وأصحاب الضمائر يطالبون بإلغاء عقوبة الإعدام”.
نحو إلغاء عقوبة الإعدام
بدوره، يقول شكيب الخياري، ناشط حقوقي، إن المغرب على المستوى الحقوقي “يسير في الطريق السليم نحو إلغاء عقوبة الإعدام”، خاصة أنها لا تنفذ.
ويضيف الخياري في تصريحه لـ هسبريس: “غير أنه يجب إعفاء القاضي من تحمل عبء خرق حقوق الإنسان؛ لأن النص التشريعي يقيده في بعض الحالات، حيث لا يمكن الحكم إلا بالإعدام”.
وانتقد المتحدث التفسير “غير السليم” “للمادة الـ6 من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية”، قائلا إن “هذه المادة واضحة حول وجوب إلغاء عقوبة الإعدام دون تأخر، وإن وضعية التأخر في ذلك “تمس بالحق في الحياة”، وإن الدول المتأخرة “تعتبر في وضع خرق حقوق الإنسان”.
ويضيف الحقوقي: “هذا ما أكدته اللجنة المعنية بحقوق الإنسان التابعة لهيئة الأمم المتحدة”، وهو ما أكده الأمين العام للأمم المتحدة في شهر غشت من السنة الماضية 2020، إلا أنه بشكل استثنائي وإلى غاية إلغائها تمت التوصية بأن “تقصرها على الجرائم الأشد خطورة في إطار محاكمة عادلة وعدم الحكم بها على القاصرين وعدم تنفيذها على الحوامل”.
الإعدام يناقض الحق في الحياة
من جهته، يشدد العربي ثابت، الكاتب العام للعصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان، على أن “استمرار الحكم بالإعدام مناقض للحق في الحياة”، كما يقول إنه “مسيء إلى السلطة القضائية”.
ويزيد المتحدث شارحا في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية: “لا تسيء هذه الأحكام فقط إلى الحق في الحياة، وإلى من يصدر في حقه الحكم، بل تسيء أيضا إلى سلطة القضاء؛ لأن الأحكام عندما تصدر يجب أن تنفذ، وعندما لا تنفذ أحكام تصير صورة المؤسسة القضائية وسلطة القضاء محل مساءلة.. فلا معنى أن تصدر أحكام قاضية بالإعدام، ويبقى الناس محكومين لسنين بها، وينتظرون كل صباح أن ينفذ في حقهم الإعدام أو العفو”.
ويرى الحقوقي أن الحكم بالإعدام في مثل هذه القضايا التي تهز الرأي العام، ويكون لها أثر يخلف خوفا من الجريمة بفعل الخطورة الإجرامية لمثل هذه الأفعال، دفع المشرع إلى التعامل مع هذا الخوف على مستوى التجريم والعقاب من أجل إعطاء “ردع عام، وتحقيق الغاية المرجوة من فلسفة العقوبة”، ثم استدرك قائلا: “لكن، في الواقع، حكم مثل هذا يناقض فلسفة الحق في الحياة ويناقض مقتضيات البروتوكول الاختياري الملحق بالعهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية ويناقض قرار الأمم المتحدة الذي كان المغرب دائما متخلفا عن ركبه، مع الأسف، ويرفض التصويت عليه بالإيجاب”.
ويزيد الحقوقي: “مثل هذه الأحكام صارت عبئا على بلادنا من الناحية الحقوقية؛ لأن هناك مجموعة من الاتفاقيات الدولية، والمغرب عضو فيها، مثل اتفاقيات التعاون القضائي وتبادل المجرمين، تنص على عدم تسليم المجرمين المحكوم عليهم بالإعدام، فلا يمكن تسليم مجرمين مغاربة يسيئون إلى القضايا الوطنية لأن أحكام الإعدام توجد في قانوننا الوطني”.
كما يرى ثابت أن صدور حكم الإعدام في قضية الطفل عدنان “لا معنى له”؛ لأنه “إذا كان وجود النص لم يردع عن القيام بهذا الفعل، فهل صدور الحكم في انتظار الإعدام أو العفو سيحقق هذا الردع؟ لا”. وهو ما دفعه إلى أن يخلص إلى أن “عقوبة الإعدام غير رادعة”، وأن المدان بالجريمة “يستحق العلاج” لا الإعدام.
تجدر الإشارة إلى أن عقوبة الإعدام تحضر في القانون الجنائي، إلا أن مناهضيها يستشهدون بالفصل الـ20 من الدستور المغربي الذي يقول إن “الحق في الحياة هو أول الحقوق لكل إنسان” وأن القانون يحمي هذا الحق.
وسبق أن نادى المجلس الوطني لحقوق الإنسان بإلغاء عقوبة الإعدام، مستشهدا بالفصل الدستوري العشرين الذي يقول إنه “واضح وحاسم دون أي التباس”، مضيفا أن الفصل الـ22 من الدستور رفع كل لبس ولم يترك أي مجال للشك بتأكيده على أنه “لا يجوز المس بالسلامة الجسدية أو المعنوية لأي شخص، في أي ظرف، ومن قبل أي جهة كانت، خاصة أو عامة”.
عن أي حقوق يتكلمو هاؤلاء .أم إن المقتول مجرد ذبابة في نظرهم هاد الحقوقيين الي خرجو على البلاد وكايدخلو في القانون
بنادم ولله متيحشم ، الاعدام قليلة فحقو و الناس لي ضد الحكم ما عندهم لا قلت ولا ضمير
هؤلاء الحقوقيون هم اول من يجب ان يطبق فيهم حكم الاعدام.
انهم عقبة امام تحقيق العدالة
اسيدي بغينا الاعدام !!!…راه في ميريكان او كاين الاعدام. هاد القوم خاصهم غير الاعدام باش يتكادو. باش يون عبرة لكل ما ارادت نفسه القتل. الا ما تعدمش هادا غي عاودها …
سبحان الله حقوقيون غير على الاعدام اما هذاك البريئ لي اغتاصبوه وقثلوه ودفنوه والباقي يعلمه الله هذا الله ارحمو ماعندو حقوق حشمو على عرضكم وخرجو للوجود ايلى شي حد ظلم او ضرب شي حد غير متعمد اما فبحال هذ الحالة غير تخباو افظل لكم عيب وعار تهظرو على حقوق شي حد وتنفيوها على حد آخر الحقوق تسري على الكل على هذ الحساب كتشجعو على هذ الاجرام الشنيع انثم معاه ولستم حقوقيين sorry
اهاه حنتاش مزال مجربوش هداك الإحساس عليها كيقولو هاك لله يهدي ما خلق وصافي
و لكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون
قال تعالى في سورة النور “إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون “
ماذا لو كان الطفل من حفدة النقيب و الحقوقي الجامعي ربما سيدور ب360 درجة.
تعبنا من سماع نفس الأسطوانة.
مع أو ضد، باختصار شديد ،لاحق في الحياة لمن صادر الآخرين في حقهم للحياة.. !!!
نعم للاعدام ، و من يطالب بغير ذلك فل يصفح عن من قد يغتصب و يقتل فلذة كبده.
يسمون انفسهم حقوقيون و لكن من يرد حق هذا الطفل و من يشفي غليل قلب والديه غير اعدام الوحش الذي ازهق روحه الطاهرة .
قال الله تعالى: (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ)
انا لا أتفق مع هؤلاء الحقوقيون بالمرة فمثل هده الوحوش الادمية لا حق لها في الحياة بالمرة حتى تكون عقوبة الإعدام عبرة لمن سولت له نفسه فعل أي شيء شنيع
ليسو ا بحفوقيون بل اعداء الإنسانية كيف يعقل بحفوقيون ان يطالبون بمن يستحق حكم الاعدام ان لا يعدم هاته استهزاءات حقيقية .
أقول لهؤلاء ارجعوا الى القرآن الكريم ان كانوا فعلا مسلمين و يقرؤوا ما قاله الله تعالى في جريمة القتل العمد والغير العمد
فليجرب هؤلاء الحقوقيون حرقة اغتصاب احد ابنائهم او هم انفسهم انذاك متأكد انهم سنفدون القصاص بايديهم ولن ينتظرون حتى العدالة لتقول كلمتها في حق المجرم،الاعدام هو اقل ما تستحق،الحق في الحياة يجب ان يفكر فيه المجرم وليس من يمثل العدالة،واظن ان من ارتكبت في حقه الجريمة له الحق في ان تنصفه العدالة والا فاهله قد يبحثون عن البديل انذاك سنصبح لاقدر الله في مجتمع الغاب…والله اعلم
متساهلين بزاف لانها ماجاتشهمش فواحد من ولادهم و لا فواحد من العاءلة!
العقوقيون دائما ضد تيار الحق و العدالة و الحقيقة الإنسانية.
ما كاينش اللي نزل الذل على هاد البلاد قد الجمعيات الحقوقية، لو بعث فيهم نبي لحاربوه
الإعدام ف حقو قليل.. خاصو الاعدام 10 ديال المرات.. الاغتصاب لطفل بوحدو خاصو الإعدام.. عاد زد القتل العمد.. هذا خاصو الخصي en plein public… عاد فاش إبرا، الإعدام بالرصاص أمام الملأ…
الإعدام يناقض الحق في الحياة
سبحان الله
وأين حق عدنان في الحياة؟
تشجعون الظلم والطغيان
كل من يوافق هؤلاء فهو ظالم وعدنان خصيمه يوم القيامة امام الله
ووجدوا راسكم
سؤال لعبد الرحيم الجامعي، منسق الائتلاف المغربي لمناهضة عقوبة الإعدام. تصور أن إبنك هو الضحية عدنان ، هل كنت ستقول هذا الكلام.
طبعا لانه ليس ابنهم . لو كان أحد أبنائهم لطلبوا تنفيذ الإعدام فورا . اوحكما أقصى منه اذا كان ممكن . سبحان الله حياة الحرباء . رحم الله الفقيد وجعله صدقة مقبولة لوالديه . وهو كذلك موقف صعب على والدي الجاني . الله يكون في عونهم. ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .
هذا الحقوقي يلف ويدور حول موضوع الاعدام. لو كنا نطبق حكم الله ونحتكم الى عدالته لكانت هذه الجرائم اختفت منذ زمان.
الحكم بالإعدام في قتل النفس التي حرم الله حق لا لبس فيه.. فقط أهل القتيل من لهم حق العفو.. اما الجمعيات الحقوقية فأولى بها أن تساند عائلة القتيل أو حتى عائلة القاتل إن أرادت..
اذا، فليمدوا اعناقهم لحبل المشنقة تضامنا معه، تحت شعار: كلنا مغتصب و قاتل ﻷأطفال
ترقصون الإعدام. ارجو ان يكون يوما احد ابنائكم في ظروف الطفل وأهله. وسنرى يومئد ماتقولون.
جمعية المرتزقة.
وهل هم حقوقيون اكثر من الله سبحانه وتعالى الذي خلقهم كلهم وانزل قانونه الالهي المتجلى في كتابه الكريم الا وهو القران الكريم، كيف يتجرءا انسان على خلع روح وهبها الله لعبده، من اعطاه هذا الحق، هل هوءلاء الحقوقيون ام من؟
نحن مهاحروا أمريكا الشمالية و ممثلوا الجالية المسلمة و اليهودية في كندا و أمريكا لن نسافر و لن نرسل دولارا واحدا الى المغرب حتى يعدم هادا السفاح المغتصب .أما عصيد فالله يخد فيك الحق سبب المشاكل و الإجرام في تلك البلاد .
نصر الله محمد السادس
شكرا هسبريس
وماذا يريدون الحكم عليه بالبراءة لان المغتصب ليس بابنهم انا اقول ان الإعدام قليل في حقه.
بطبيعة الحال سيدافعون عنه و يخلقون أعذار للمجرم .. لأن الضحية ببساطة ليس إبنه أو أخاه الأصغر.
وأسأل هذا الحقوقي و كل من يتفق معه … أ كنت ستدافع عن المبادئ و القيم, و الحق في الحياة للمجرم لو كان عدنان إبنك ؟
الاعدام للقاتل والاعدام كذلك للخونة المدافعون على المنكر انتم حقوقيون خاءنون اخسؤوو ايها الكذابون نحن نطالب الاعدام والتنفيذ عاجلا لا آجلا
واش مخالفة ماجاء به القران حق عندكم يا حقوقيون فانكم تريدون ان تخربوا ما جاءت به الشريعة
هل من قتل نفسا بريئة يحكم عليه بالسجن هو الحل في نظركم
الحل من قتل يقتل اذا ثبت ادانته يا من تنادون بالحقوق
وسقط القناع، و تم وضع ما يسمى بالجمعيات الحقوقية تحت مجهر الشعب ، ليتبين أن هناك من بيننا من يصفق للباطل طمعا في الاسترزاق ، و يكفينا دلالة مجموعة ملفات فساد و اغتناء فاحش كان موضوعها الرئيسي ثلة ممن يمثل هاته الجمعيات، بل و إن الإدانة كانت من نصيبهم، و ما كان لشعب يؤمن أشد الإيمان بكتاب نزله رب السموات و الأرض و ما بينهما، و أشار فيه إلى أن القصاص فيه حياة للناس أي فيه الخير الكثير للمسلمين و غير المسلمين ، ذلك أن تنفيذ الإعدام يطفئ غضب المكلومين و يحيي نفوس المظلومين و يقهر و يردع مرضى مرتكبي الجرائم او حتى من يفكر في اقترافها……قضي الأمر الذي فيه تستفتيان أيها الحقوقيون .
الغاء عقوبة الإعدام يعني التشجيع على الجريمة، ترقبوا ضحايا من أمثال الطفل عدنان
الدفاع عن المغتصب تيجيني بحال تعاطف معاه وان الإعدام لا يستحقه واش هاد الناس حاسين بألم الأب والأم ديال المتعرض للإغتصاب هم تابعين فقط منظمات تعارض عقوبة الإعدام لأنهم لم يكتووا بحرقة ان يغتصب احد قريب من قلبك ترى أثر وعواقب الفعل الشنيع دائما في حياته الم لن يمحيه حتى الإعدام فما بالك بالتخفيف وإصدار حكم اخف ؟
ان العقوبة التي يستحقها قاتل عدنان بوشوف هو المؤبد مع عدم الاستفادة من العفو ،وبذلك سيعرف مسبقا انه سيقضي ما تبقى من حياته داخل السجن ،وهذا الحكم يمكن ان يكون رادعا لغيره من المجرمين. ونفس الحكم يجب ان ينطبق على سفاح تارودانت الذي اغتصب وقتل 9 اطفال.
شخصيا أنا ضد عقوبة الإعدام و أرى أن المؤبد هي أقصى عقوبة ؛ رغم فعله الشنيع الى ان الكل لديه الحق في الحياة.
أي حقوقيون هؤلاء ؟
ألم يرو حق الطفل في الحياة الذي أفقده إياه هذا الوحش البشري .
هاد الحقوقيين خاص اللي يغتصب أسهم ولادهم ولا خوتهم ولا خاصهم يتغتاصيو حتى هما بس يعرف يتكلمون ويدافعوا على هاد الاوباش
هؤلاء الحقوقيون يقولون لا لإعدام بحجة الحق في الحياة. حسنا اليس الشخص المقتول أيضا سلبت منه حياته؟ الإعدام كان مناسبا في حقه.أما الحقوقي فعندما يقتل واحد من عائلته فليحكم هو عليه بما شاء غير الإعدام حتى يعطيه حقهفي الحياة
ماعليكم أيها “الحقوقيون” إلا إكرام وفادته بإرسال أبنائكم وبناتكم وأخواتكم لاغتصابهم ثم قتلهم بدم بارد لتعلنوا عن حسن نوايكم .
زدتوا فيه….
أيها السيد الحقوقي، لو كان إبنك الضحية، لتمنيت للمجرم الإعدام مرتين.
لو كان أبنك الذي حصل له هذا الجرم، هل ستقبل إلغاء عقوبة الإعدام.
هادو الرباعة د العقوقيون وليس الحقوقيون حيث لو كانو كيدافعو على الحق والحقوق لطالبو بتنفيد حكم الاعدام على جميع القتلة والمجرمين ومغتصبي الأطفال. لكم الله يا أطفال .
عقوبة الإعدام و قليلة في حقه هي الحل ليكون عبرة للجميع ، واش يالله ضهر صحاب الضمائر ، ما ذنب ذالك الطفل الصغير ليقتل بأبشع الطرق و ما ذنب والديه يحرمهم من ابنهم …
سؤالي لما يسمى بحقوقيون لو كان طفل عدنان رحمه الله ابنك او اخوك ماذا تفعل؟؟؟؟؟؟؟؟
اخ من هاد الحقوقيين
لو كان احد الاخوة او الاولاد ديال واحد من دوك الحقوقيين
( تيبان ليا كون دافعو على هاد الملعون ديال المجرمين
لو كان المغصوب و المقتول من احد أفراد اسرتهم، ماذا كان سيكون رأيهم………………. .! ؟
الحكم كان صاءبا و معقول و يتماشى مع الشريعة الإسلامية. أتمنى أن ينفد الحكم بسرعة.
لو كان ولدكم هل كنتم يرفضون حكم الإعدام ايها(الحقوقيون؟)ان كان الأمر كذلك فإنكم فاقدوا الغيرة على ابناءكم ونساءكم وعشيرتكم.
رفضوا إعدام قاتلي،و تقبلوا ٱتصابي و إعدامي.
الغريب في الأمر أنه في هذا المقال لم يتم التطرق بتاتا الى ما يقول حكم الله في الأمر . اهو نسيان ام تناسي….
هل يمكنني إغتصاب وقتل إبن أحد الحقوقيون الدين يرفضون هدا الحكم؟؟
السيد الذي يتكلم على الردع للقاتل بعد القتل لا يفيد هذا الانسان لم يفهم مفهوم الردع
فالردع ليس للقاتل ولكن لمن سولت له نفسه ان يقتل انسانا بعد ان حكم عليه القاتل في شرعه بالاعدام لا بشريعة الله ولا بالشرع الوضعي
ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب فإن كان لك لب ستفهم
ولا ارجو لك ان تكلم في احد ابنائك حتى تعلم وتدوق لوعت من قتلت فلدة كبده
فاعلم انك حين تحارب القصاص للقاتل تحارب الله
وان كنت مسلما أعلم أن القصاص كفارة للقاتل في الآخرة ولذلك كان ياتي الصحابة ليقام عليهم الحد فيغفر الله لهم
وفي الاخير الله يهديكم على دينكم
لايوجد حقوقيون بل يوجد انتهازيون فقط ولا يهم سوى مصالحهم
و هل تريدون من المجرم ان ينعم بالاكل و الشرب و الراحة في السجن . فإنكم تؤدون اهل الضحية بدفاعكم عن اعدام المجرم فالاعدام سيكون ارحم على المجرم مقارنة بما فعله بالطفل من اغترار و اغتصاب و ضرب و خنق حتى الموت
ومن لم يحكم بما انزل الله فأولئك هم الكافرون والظالمون والفاسقون ، افحكم الجاهلية يبغون.
على اي حق تتكلمون ايها الحقوقيون، اين ذهب الحق في الحياة التي كان و مازال ان يعيشها الطفل عدنان رحمة الله عليه، كل قانل يجب اعدامه، اينما كنتم عندما عدموا الارهابيون الذين قتلوا الفتاتان الاجنبيتين، فعدنان له نفس الحق ان يحكم فاتله بالإعدام.
والله معندكم علاش تحشموا
هادا راه الإعدام وجب تفعيله وتنفيده في الحال وأمام الملأ
أما هادوا لتيقولو حقوقيون ضد الإعدام
كون وقعات لييك الولدك وغاتقول هاد الكلام تاع التنديد بالإعدام
سيروا والله معندك علاش تتحشموا
هؤلاء الحقوقيون يريدون أن يستفزوا الشعب المغربي واشك في أنهم يريدون مصلحة البلاد وأشك أنهم يقبضون شيئا ما من الخارج فلا يعقل أن يدافع عاقل عن سفاح مغتصب. اقول لهم أن الأغلبية الساحقة من المغارية مع التطبيق الفعلي لعقوبة الإعدام وهؤلاء المسمون حقوقيون لايمثلون إلا انفسهم
يجب فتح سجن تزمامارت لمثل هؤلاء المغتصبين القتلة و معهم كذلك المدعين بحقوق الإنسان
إذا تعلق الأمر بإبنه ،
سيطالب بأن ينفذ حكم الإعدام بنفسه.
اتقوا الله يا أشباه الحقوقيين.
والله ما كاين اللي غاذي يخرج على هاذ البلاد قد هاذ المداويخ وخا تعمل معاهم اللي عملتي والو طارت معزة والمشكل الكبير كل واحد كينتمي ليهم راه بريء ولو يقتل أو يسرق أو يزني وبلا حيا ولا حشمة
هذا الناس سبحان الله نوعية غامظة بزاف
وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ
عفاكم رحمونا من الفلسفة ديالكم القاتل يقتل و هدا راه ماشي غا قاتل راه ختاطف طفل و غتاصبو و كمل قالو بدم بارد .بحال الى كلا بيتزا و لاح الكرطونا.ضميرو ميت بغيتو بحال عدو يبقاو عيشين معانا خلوه يكون عبرة لمن يعتبر.و هد الحقوقيون يتخيلو ولدهم فبلاصت عدنان و غيسكتو ولا لحقاش ولادك فاحسن المدارس و احسن نوادي كتكتر فيكم لفهاما
كاع هاد المعلقة الأدبية والأعدام مكيتنفدش اوا لو كان الإعدام كيتنفذ كن كتبتي مجلد… بما انك قلتي العقوبة خصها تكون مساوية الجريمة فراه خصو هو كذلك الأغتصاب والقتل.. صراحة لا أعرف ردة الفعل لهذا الشخص في حالة وقعت نفس الجريمة وسط اسرته
هذا تحريض على المزيد من الإغتصاب والقتل من طرف هؤلاء الحقوقيين.
الاعدام رميا بالرصاص مع التعذيب الجسدي لو كان الامر بيدي و لجميع الحقوقيين الرافضين للحكم تبا لكم
اللهم إن هذا منكر . هل هذا المخلوق المسمى بالجامعي بعثه الله تبارك وتعالى رسولا بعد محمد بن عبد الله عليه الصلاة والسلام ليحرم الإعدام عن من يقتل النفس بغير حق.
ايها الذين يسمون انفسهم حقوقيين أليس للطفل عدنان حق.
هؤلاء الحقوقيون هم من ساهموا في تفشي جميع أشكال التمرد والجريمة في المغرب. أليس الضحية جدير بالحياة. سبحان الله يريدون الحياة لمجرم ادمى قلوب المغاربة جميعا وأحدث جرحا عميقا لا يندمل في قلوب والديه. ومع كل ذلك يريد هؤلاء الحقوقيون ان يبقى المجرم حيا تقوم الدولة برعايته وخدمته. رحم الله الفقيد ورزق والديه الصبر والسلوان.
يجب حل هذه الجمعية التخريبية التي تسمم المجتمع
لم يغتصب احد من ابناءهم لذالك لم يريدون الاعدام
دالك المغتصب المجرم يستحق عقوبة مرحبا الإعدام وكل مجرم قتل نفسا بغير حق يستحق كدالك عقوبة الإعدام لان جرائم القتل قد ارتفعت ويجب تطبيق عقوبة الإعدام لردع القتلة والمحرمين للحفاظ على الأمن وأرواح المواطنين لا حقوق الإنسان ولا الحيوان في متل هاته الجرائم لان الضحية هو كدالك له حقوق ولا يمكن أن تدهب سدا تحت الشعارات
إلغاء عقوبة الإعدام تعني بالواضح تكريس السلوك الاجرامي تجاه الأطفال وغيرهم
اظن ان هؤلاء الحقيقيون لهم يد في هذه الجرائم أو ان الضحية لا تربطه أي علاقة بهم
ليبغى الإعدام لغيره الله يعطيه ليه هو النيت، دابا يسلط عليك الله شي تابعة ليغادي تضطر بزز منك تقتلوا وديك الساعة ملي يحكموا علك بالإعدام ويبغيوا يطبقوه عليك شوف ديك الساعة واش مازال غادي يبقى يبان ليك الإعدام هو الحل.
موقف الحقوقيون هؤلاء مثير للاشمئزاز حقا. اتحدي احدا منهم ان يحصل لابنه او بنته و ذويه نفس الفعل و يطالب بالرافة للقاتل المغتصب.
رجاء ايها الحقوقيون احترموا مشاعرنا
هاذو ماشي حقوقيون هاذو ماشي وطنيون. او لي كيخلي ناس بحال هاذو يبانو في الصحافة حتى هذيك الصحافة ماشي وطنية و عندها اهداف اخرى من قبيل زعزعة استقرار البلد لان تصريحات مثل هاذي تؤدي لخلق الفتنة. نحن بلد أمازيغي عربي اسلامي و من ارتضى غير ذلك فإنه يلعب في الماء العكر. هذاك را القتل المتعمد لقاصر و عقوبته الإعدام و تعليق جثته لأخذ العبرة لمن سولت له نفسه ان يرتكب جريمة شنعاء و من ارتضى غير ذلك فهو ليس منا.
لو كان عدنان ابن احد هؤلاء المدافعين على المرجرمين، لتمنى قتله بيده. لان عدنان اغتصب و قتل و دفن وردم عليه التراب من طرف هذا الوحش . لقد دافع عليه محام و حكم عليه بالاعدام طبقا للقانون ، فماذا يريدون ؟ يريدون تشجيع آخرين لارتكاب نفس الجريمة و يعفى عنهم. ليسوا حقوقيين ، يريدون تكييف القانون حسب اهوائهم.
موقف الحقوقيون هؤلاء مثير للاشمئزاز حقا. اتحدي احدا منهم ان يحصل لابنه او بنته و ذويه نفس الفعل و يطالب بالرافة للقاتل المغتصب.
رجاء ايها الحقوقيون احترموا مشاعرنا
لا حول ولا قوة الا بالله عن اي حقوق يتكلمون امثال هذا لمجرم لا يكفي في حقهم الاعدام بل يجب انزال عقاب اشد بهم كي يكونوا عبرة لمن تسول له نفسه المريضة وضع يده على طفل بريء الا يكفي انه اغتصب الطفل وقتله وايضا قام بدفنه ؟ اليست هذه ابشع الجرائم على وجه الأرض؟ الم يقتل الطفل بعدما اغتصبه؟ وماذا تعني عقوبة الاعدام ؟ اليس ان يتم قتله كما قتل الطفل اذا نفذ الاعدام اصلا؟ ارى ان الاعدام رحمة له اتركوه يكفي ما سيعانيه في السجن الله ياخد فيه الحق اللهم امين..
اذا كان كذلك حسب الحقوقيين اذا وجب إلغاء الشريعة الإساامية وكفى. أعوذ بالله ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
هؤلاء الخفوقيون هم من يشجع المجرمين وهم أول من تجب معافبته .
أرى أنه يجب إعدام كل هؤلاء الحقوقيون الذين بتصرفاتهم هاته يسيئون إلى روح عدنان الطاهرة و إلى كل المغاربة الأحرار الشرفاء.
أي عبث هذا؟ عن أي حق في الحياة يتكلم هؤلاء؟
تحية إجلال و تقدير إلى هيئة القضاة التي أشرفت على الملف.
” الإعدام يناقض الحق في الحياة” اغتصاب طفل بريئ ثم قتله ألا يناقض الحق في الحياة،
ان اظن ان الاعدام ليس كافيا لعقاب هذا المجرم فالطفل المسكين قد ذاق عذاب الاختطاف،عذاب الخوف، التعذيب الجنسي تم تعذيب القتل يجب ان يعاني القاتل بنفس الطريقة على الاقل حرقه، الاخصاب ،الجلد امام العلن ……عذرا لقساوة ماقول لكن احمل في قلبي غليانا مما تحمله الطفل المسكين ….
اما بالنسبة لمن يدافعون عن حياة القاتل لا المقتول فحسبنا الله ونعم الوكيل منكم لكم دينكم ولنا دين
انشري هسبريس ارجوك
ماذا لو كان الضحية إبن لكل واحد من هؤلاء المناهضين لعقوبة الإعدام؟هل كانوا سيتشبتون بنفس الموقف؟ اعتقد بل أجزم بألف لا . بالعربية تاعرابت راه حتا عقوبة الإعدام لن تشفي غليل والديه و لن تعوضهم أو تطفي ناره في قلب أمه و ابيه.
على الاعدام
لم اجد بدا لاتصفح هدا المقال حول الحكم بالاعدام ضد قاتل الطفل عدنان. اعتقد انه حكم صاءب 100%. حكم بالاعدام له احقية. عدنان كان ابن 11 سنة. بريء اوجدته الصدفة بين براثن هدا المجرم. هؤلاء الذين يدعون حق الانسان في الوجود. الم يكن لعدنان نفس الحق. تخيل لو كان عدنان ابن احد هؤلاء الدعاة. اكان يقبل بالعفو على قاتل و هاتك عرض طفل. بدون مراوغة ولا لغة الخشب لا. نتمنى ان يكون الحكم عبرة لمن يعتبر. رحم الله عدنان. والهم اهله و ذويه الصبر و السلوى. اما السفاح فسوف ان شاءالله ينال جزاءه في الدنيا. اما عند ربه. فهو اعلم به. عمتم مساء.
اذن ايها الحقوقيون انتم من تحمون الاجرام المجرم فعلا سيتمتع بالحق في الحياة والضحية لا حق له ولا حياة والمجرم حسب الحقوقيين يرتكب الجريمة الفضيعة ويخرج حراا طليقا هذا ماتريدونه ايها الحقوقيون المجرمون واصحاب التشرميل كلما تكلمو ا وهددوا يقولون لك حنا باغين نيروا علاش نمشيو للحبس لاننا لان السجن بالنسبة لهم فندق مريح افضل من الحياة التي يعيشها وهو على يقين انه سيخرج بعفو بكل بساطة انا اذا ارتكبت جريمة قتل فالقانون يكفل لي ويضمن لي حق الحياة والافلات من العقاب بالامس عدنان واليوم اخرون لان الَمجرمون يعرفون انهم محميون بقوانين فرنسا ومنظماتها وزلامها يحتى ينشغل بعضنا ببعض القاتل يغتصب ويقتل ويخرج منها حرا طليقا تبا لكم ولحقوقكن ولقوانينكم يادعاة السيبة
واين حق الضحية في الحياة؟؟ قال تعالى:من قتل نفسا بغير نفس فكانما قتل الناس جميعا…….عقوبة القتل العمد في الاسلام هو الاعدام
نحن بلد إسلامي. و حكم قاتل النفس هو الموت. لو كان يطبق حكم الإعدام لما تجرأ شخص على قتل النفس التي حرم الله. أما الأبواق العلمانية أو الملحدة فلا تفقه شيئا في حكمة القصاص. انتهى الكلام.
لكن الدولة الى حد الان ليس لها النية في اصلاح او ايجاد عقوبات بديلة، او التفكير في السبب وراء ارتكاب مثل هؤلاء الاشخاص هذه الجرائم البشعة، الدولة لا تريد ان تخسر النقود في البحث العلمي لدراسة هذه الظواهر، اللهم الاعدام.
بغيت نعرف اعضاء هاج الجمعيات واش غاجي يكون عندهم نفس الراي يلا ولادهم تعرضوا لنفس الجريمة
بالنظر إلى هذا الاهتمام الكبير بالحق في الحياة، كان يجب أن نرى هؤلاء المتكلمين أول المطالبين بتجريم الإجهاض لأنه تعدٍّ على حق الجنين في الحياة.. لكن للأسف لا نجدهم هنا بينما نجدهم هناك يدافعون بشراسة عن حق قاتل مغتصب في الحياة، بل و توفير حصص علاج لمرض نفسي (يتوهمونه).. علماً ان الجنين لا ذنب له أصلاً لكنه يُقتَل و يدافعون عن “الحق في إجهاضه”.. لا أدري من أين لهم بهذه الازدواجية في المعايير التي تخرق المنطق و تنسفه..
عندما كان عدنان صغير يغتصب و يخنق أين كنتم يا حقوقيون ولا حوقوقيات مات مسكين و هو يقاوم من أجل تنفس كانو مجرمين بدون رحمة و الآن أنا ك مسلم و مغربي و انسانييييييي أؤيد حكم عليه بي الإعدام اصلا لا دنيا اخيرا مهم الله يرحم جميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات
لا يجوز ان يعدم هذا الشخص. حكم قاس. فليحل محله احد من المدافعين. وليبينوا لنا عن بطولتهم وتضحيتهم ونبل مشاعرهم.سيفديه احدهم بنفسه .فهم مع قضيتهم حتى الموت.
هاد الحقوقيين هما سباب السيبة والضسارة الي وصلو ليها المجرمين فها البلاد
كيف تريدون ان يطبق القانون اغتصاب وقتل طفل بدون دنب لأنه ليس ابنئكم تطلبون حكم محدد وايداعه في السجن وصرف عليه مدة معينة اي دوعات تترافعون عليه انسان مجرم ودئب يعيش بين الناس وغدا سنسمع قضايا من هدا النوع جمعيات حقوقية تحبون السيلفي والبوز على حقوق الشعب هدا يحب إعدامه بساحة امام الناس وادخاله الاسد في حديقة الحيوان حتى يعطي درس ليعض من تسول له نفسه بهدا الاجرام
كون وقع داكشي لولادهم ونشوفوهم على حقيقتهم ، وديك نشوفو يرفضون كيدايرة
نتمنى من قضاء الغربي الإعدام ثم الإعدام
القصاص في الفقه الإسلامي، هو: عقوبة مقدرة شرعا، تقضي بمعاقبة الجاني بمثل ما فعل. والدليل على مشروعية القصاص في الإسلام قول الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثَى بِالْأُنْثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ سورة البقرة
لماذا يا أستاذي لم ترجع للكتاب والسنة،
الم يقل ربنا جل في علاه في كتابه الكريم:وكتبنا عليهم فيها ان النفس بالنفس والعين بالعين الخ الآية….
ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك الكافرون “الاية”….
الى الحقوقيين عليكم بالله ما يكون طلبكم اذا كان المغتصب هو ابن أحد وإن كان المغتصب والقتيل هو أحد أبنائكم.
اجيبون على هذه الأسئلة وبدون نفاق، الحقوقبون يقولون ما لا يفعلون مثلهم مثل الشعراء.
هاذ الحقوقيو الذين يعارضون حكم الإعدام هل يرضون أن يفعل بأحد من أبنائهم هذا الفعل الخبيث الدي نستحيي أن نتكلم فيه وأغلبية المغاربة يريدون تطبيق الشريعة الإسلامية ويطبق الإعدام حقا وليس الشفوي ويبقى في السجن يأكل ويشرب يزيد ميزانية أخرى على الدولة
لو كنت مكان مغتصب الطفل وقاتله لاغتصبت هؤلاء الحقوقيين على الاقل هم فيهم ما يغتصب مثل هذه الجمعيات هي التي دمرت المغرب
القاتل يقتل شرعا واذا كان احد الحقوقيين يشفق عليه فليتقدم هو مكانه ليعدم
جمعيات الكيلو لماذا لاتتكلمون على ساكنة الجبال والكهوف الذين يعيشون المحن والظلام لماذا لا تتكلمون على الفساد والمفسدين لماذا لا تحاربون الخمر والمخدرات والرشوة لا تحاربون الله الذي اليه ترجعون وعندها ينبهكم بما كنتم تعلمون فإذا كانت محكمة الدنيا فانية فمحكمة السماء باقية واذا كان قاضي الارض يحكم بما تشاؤون فقاضي السماء يحكم بما يشاء اتقوا الله في انفسكم وفي اولادكم فالظلم ظلمات يوم القيامة اريد الاعدام لكل من إعتدى على حرمة غيره وانتم طبلوا وزمروا للغرب الذي سلخكم من دينكم شكرًا هسبريس
استغرب لهؤلاء الذين عارضوا الحكم.!وماذا لو كان عدنان احد ابنائكم ولقي نفس المصير؟ هل ستبقون على نفس الموقف؟.ما يحس بالمزود غير المخبوط بيه.
هاد لحقوقيون فشي شكل الا بغيتو دافعو على لمواطن راكوم عارفين القضايا لي كتهمو بصح ، هذا هو تعريف النفاق بالنسبة لي ما عارفش شنو هو النفاق .
قال الله تعالى :” ولكم في القصاص حياة يا أولي الالباب ”
لا يدافع عن هذه الجريمة وعن صاحبها إلا من انسلخ عن جميع القيم والأخلاق الإسلامية بل والإنسانية النبيلة
إن من يتعاطف مع مجرم قاتل مفترس مغتصب مشارك له في جريمته وهو إما ميال لهذا النوع من الجريمة أو خائن عميل يتلقى بضع دولارات ويوروهات من أسياده مقابل هرطقات كلامية لا قيمة لها بتاتا
لو كان الضحية من ابناء هؤلاء الذين يسمون انفسهم حقوقيون ، لمًا طالب بتغيير الحكم.
يجب معقبته بالاعدام من الاجل العبرة
عادي لي يرفض حكم الاعدام يمشي يقدم ليه احد ابنائه ليستمتع به نحن مع اعدام المجرمين
قاليك السيد العربي ثابت في المقال : استمرار الحكم بالإعدام مناقض للحق في الحياة”!!!
يا العربي ثابت… و أين حق عدنان في الحياة؟
للأسف مازال لدينا قوم يدافعون عن المجرمين تحت غطاء الحق في الحياة و ينسون أن موت طفل واحد فهناك اسرة حية ميتة.. فأين حقهم.
نطالب باستفتاء وطني حول عقوبة الإعدام…. و متأكد أن النتائج ستكون مع الإبقاء على العقوبة.. و نتمنى تطبيقها على ارض الواقع.
الحق في الحياة حق من حقوق الانسان، كما ان الحرية حق من حقوق الانسان وعليه لا يجب سجن احد مهما ارتكب من جرائم.
على الذين يدعون الى الغاء الاعدام لمن يقومون بجرائم فظيعة ان يتذكروا ان هؤلاء هم من مس بقيمتين من قيم حقوق الانسان وهي الحياة والكرامة فهم قد سلبوا طفلا بريئا حقه في الحياة واهانوا كرامته بالطريقة البشعة التي قتل بها
مثل هذه الأعمال الاجرامية حكم الاعدام هو حكم منصف لعائلة عثمان.هذا هو المنطق….
ماكين لي خارج على المغرب قد هاد جمعيات اخر الزمان لي كيغنيو علينا بشعارات حقوق الانسان و الحيوان فالظاهر و لكن هما كيدافعو فالباطن على اليسارية الراديكالية و الافكار الثورية الماركسي و اللينينية لي مات ليها الحوت..و هوما لي الشعر ديالهم خالف تعرف و السباحة ضد التيار و ديما عندهم توجهات ضد الدولة (سواء كانت صائبة او لا) و هوما لي كيداغعوا على اي واحد دار شي جريمة بحال قاتل و مغتصب طفل طنجة و بحال توفيق بوعشرين و غيرهم و غيرهم و اخرهم المعطي منجب المهم شادين الزكير و صافي ضدا و زكارة فالدولة و عندهم كلشي كدوب و ديما ماعاجبهم حال والو و زيد عليهم عصيد و لي بحالو ..هوما لي كيدافعوا على تقرير المصير و مامعتارفينش بمغربية الصحراء بسبب مخالفتهم و معارضتهم لتوجهات الدولة بشكل و توجه و نهج عام و بسبب خاص يتمثل في كون الرئيسة السابقة لجمعية حقوق الحيوان و المثليين و الديوثيين المدعوة خديجة الرياضي كان لها عشيق (صاحب) مع احد المرتزقة الانفصاليين من اتباع سنطيحة البوليزباليو و الدي كان يقيم في الرباط ههههه…نتمنى رؤية ردود فعلكم و ان تبقوا على نفس الموقففي خالة اغتصاب و قتل اقاربكم و ابنائكم
السلام عليكم اولا الشخصية التي تطلب رفض حكم الاعدام في نضري يجب ان يخطف طفلو اي ابنو اي كبدو يغتصب و يقتل نفس الجريمة و سننضر مدا سيفعل
أتمنى لو كان الإعدام ينفد على متل هاد المجرمين في أسرع وقت ممكن
هؤلاء الحقوقيون بدون إحساس ولاضمير نعم الإعدام قليل في حقه والصواب هو الرجم امام الملأ في ساحة كبيرة ليتذوق العذاب حتى الموت ولكي يشفي أهل الضحية غليلهم وليذهب هؤلاء الحقوقيون الى الجحيم إنتهى الكلام.
يجب تنفيد عقوبة الاعدام فورا. واي دقيقة نتاخرها هي زيادة عدد الاغتصابات والقتل.
مادام تنفيد عقوبة الاعدام متوقفة ومادام هؤلاء يدافعون عن الغاءها فالمصائب ستكبر.
هل ترضى وتقبل ان يغتصب ابنك ويقتل ويحكم على الجاني بعقوبة غير الاعدام .حيت ياكل ويشرب ويتلقى العلاج وقد يستفيد من تخفيف العقوبة لاحقا.
من اجل ايقاف النزيف يجب تنفيد الاعدام للردع.
عدة جانحين اصبح السجن لا يردعهم ويقترفون جرائم من اجل العودة للسدن قال لي احدهم يوما. الحبس فيه كلشي اش غادي ندير برا.
ادن ما قد يردعهم هو تنفيد الاعدام .
اما هؤلاء اتقوا الله في هدا الوطن .دافعوا عن حقوق الناس في الصحة. الشغل. وووو. اما الدفاع عن المجرمين وخاصة مغتصبي الاطفال وقتلهم فعار في جبينكم.
روح القاتل المجرم ليست أغلى من روح الضحية. من يقتل طفلا بريئا يستحق حكما أكثر من الإعدام لو كان موجودا. هكدا سيتم ردع كل من سولت له نفسه الإعتداء على الأطفال. “و لكم في القصاص حياة يا أولي الألباب”
والله تمنيت لو هدا المجرم اغتصب أحد ابناء هاد الحقوقيين ونرى كيف سيكون رد فعلهم هاؤلاء الحقوقيين هم الذين اوصلونا إلى هذا الإجرام الذي نحن فيه
عجبا لبعض الناس يدافعون عن المجرم وينسون حق الضحية
اليس للمقتول حق اليس هو المظلوم المغتصب
{ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب}
الدعوة إلى إلغاء عقوبة الإعدام هو تسطيحٌ مفضوح للمسألة وتعاطفٌ مرفوض مع المجرم على حساب الضحية، وهو هدرٌ لكرامته وتنازلٌ عن حقّه في الحياة كذلك (وكأنّ حياة المجرم أقدس من حياة الضحية)..
و الإدّعاء بأن عقوبة الإعدام لا تخلق حالة الرّدع: نرى أن الدول التي ألغت عقوبة الإعدام قد تزايدت عندها الجريمة وتطوّرت أشكالها وعادت إليها بقوة، ولذلك نجد دولا ألغت هذه العقوبة ثمّ عادت إليها، وأنّ:36 ولاية من أصل:50 من الولايات المتحدة الأمريكية تعمل بها
اشنو بقا فيكوم ولاكيفاش اوا سبحان الله وش بحالهداك المجرم كيدافعو عليه الناس.
قرأت تعليق النقيب الحقوقي فتمغصت و شعرت بالغثيان.. كيف يجرؤ من لا ناقة له و لا جمل في قضية قضت مضجع الاب و الأم المكلومين، و معهم ملايين المغاربة، أن يلوي اعناق الكلام، و يقلب الحقائق ظهرا لبطن، و يشرعن لنفسه حمل النصوص القانونية على غير مقتضاها، و يزح بشخص الملك في نقاش عمومي، مؤولا حقا خاصا بجلالته/ العفو كما يحلو له .. حقا، نحن في زمن الرويبضة !!
بمن تتقوى هذه التنظيمات الكانونية و الهيئات الحلزونية التي تظهر في مواسم ” الأخطار ” لتغيب دهرا .. دون أن تمارس توعية، و لا تأطيرا، و لا استباقا … إن تبرير الجرائم الشنعاء مشاركة في الجرم المشهود، و صرف النظر عن فظاعة جناية تمت بإصرار و تدبير .. إطلاق لأيدي الإثم و تشجيع لعتاة الجانحين لاقتراف مزيد من الشنائع !!
ليس الإنسان بالأعلم من خالقه، و لا هو مقدر لمصلحته الفضلى، و الله عالم الغيب و ما تنطوي عليه النفس الأمارة بالسوء، لذا فقتل القاتل ليس انتقاما، و إنما هي شريعة رب السماء لأهل الأرض لحكمة الردع، لذا قالت العرب القتل أنفى للقتل . رجاء.. كفوا عن شنيع الكلام، فبعض كلمكم كِلام !!
كل من يدافع عن هؤلاء المجرمين لايعتبر حقوقي بل نفايات ناطقة ومعبرة عن المجرمين المكبوثين في صفوفهم ( كحقوقيين).
الحكم باعدام المجرم يعتبر مصادرة لحقه في الحياة على حسب هاد الحقوقيين. ايوا و هاد المجرم لي اغتصب و قتل و شوه جثة طفل بريئ ماشي مصادرة حق طفل فالحياة ؟! و الواعرة هي هاداك لي قال ليك مخاصوش الاعدام هادا خاصو العلاج … واش غنقول ليك اخويا بغيت نقوليك عطيه ولدك يتعالج بيه ولكن معطاتنيش نفسي نقولها وخا غا بالضحك . و ما حد المصيبة بعيدة على الواحد راه كيبدا ينظر كيف بغا. النهار لي يقيسو ليه ولدو يبدا يطالب هو الاول بالاعدام و ينسا ديك الساعة كاع هاد المبادئ الخاوية .
يجب ان يعذم لانه ليس في قلبه مثقال ذرة من الرحمة لما استعطفه الطفل عدنان ولم يبالي به فياايها الجمعيات الحقوقية احترسوا انفسكم مما تقولون وخافوا ربكم ستلقونه في يوم وستكونوا امام الخق
ان كنتم ضد حكم الاعدام عندي طلب صغير،اطلبو من المحكمة أن يبقى عندكم مع العائلة بعض الوقت
لا أحد يتمنى الموت لغيره كيفما كان الجرم المقترف. لكن للصبر حدود كما يقال. (ترصد، تغرير، اغتصاب قتل،…. ) اي انسان هذا؟.وماذا ينتظر منه ومن أمثاله؟. فإما أن يعدم ليكون عبرة لغيره، واما ان يبقى حيا ويكون بذرة شر تنتشر و تمتد جذورها. و نتمنى أن يصمت البعض حماية لنا جميعا. فلو تعرض أبناؤهم لمثل هذا الغذر لكانوا سباقين للمطالبة بالإعدام.
بالنسبة للناس المطالبين بالغاء عقوبة الإعدام… اقول باختصار…لو تعلق الأمر بفلذة كبدكم… لو ان طفلك هو الذي عبثت بجسده الضعيف اياد آثمة.. تجردت من كل صفات الإنسانية… بل وحتى الحيوانات لا تفعل الا ما خلقها الله لأجله ولا تخرج عن طبيعتها… لكان قولكم غير الذي تقولون اليوم… حسبنا الله ونعم الوكيل
الاعدام عقوبة بشعة ،والقتل العمد جريمة أبشع ،وعقليا ليس من المنطق ان يقتل المجرم نفسا بريئة ببرودة دم ويظل يمشي على الارض.هذا ليس من العدل في شيء.
عجيب امر هؤلاء الحقوقيين … لو تضامنو مع ضحايا الاغتصاب و التشرميل لكان اصح ووافضل ، يجب تطبيق الاعدام فورا ووتطبيق الحدود الشرعية و الى فان البلد يسير الى قانون الغاب و مثل هؤلاء المجري
مين ليس لهم اية حقوق لانهم تجردو من انسانيتهم
عقوبة الإعدام رحمة من الله حتى يتبين للناس قيمة النفس والإنسانية وعظمة الجرم فمن إعتاد القتل وسفك الدماء لن يردعه إلا الإعدام. وعقوبة الإعدام مازالت تطبق في امريكا وهي التي تندد بحقوق الإنسان
هؤلاء الذين يسمون أنفسهم حقوقيون ولا يفقهون في الحقوق يجب أن يحاكموا لأنهم يشجعون المجرمين لارتكاب المزيد من الجرائم. القاتل المغتصب الوحش له الحق في الحياة أما الطفل البريء الذي اغتصب و قتل فلا حق له .لعنة الله على القوم الفاسقين
لا حول ولا قوة الا بالله هؤلتء العقوقيون يساندون اغتصاب وقتل الاطفال بوحشية مقابل بعض الدولارات من المنظمات المشبوهة
يا تجار مآسي الناس ، الشعب باكمله يمقتكم ، من انتم???? من اعطاكم الحق لتتكلموا باسمنا??? من انتم ???? حتالات الفكر الماسوني المتعفن !!!
اقول للشعب المغربي هل ستتركون هؤلاء الامعنة، حفنة من المتعفنين التحدث باسمكم ? ??? تحياتي للقضاء المغربي و هنيئا لاسرة عدنان رحمة اللّٰه عليه
هاد الحقوقيين صحاب المنظمات هما اللي خارجين على البلاد،
باغيين الحرية الجنسية،
باغيين المساواة فالارث،
باغيين حقوق المثليين،
بالنسبة لقاتل الطفل عدنان هذا هو العقاب المناسب ليه،
باش يكون عبرة لمن اعتبر
اشمن حقوقيون عندنا فهاد البلاد. غير لي ناض الصباح اقول لينا انا حقوقي. حقوقي هو شمر دراعك على النهب و السرقة المال العام التي تتم على أعلى مستوى فهاد البلاد. على الاختلالات فالمشاريع و الصفقات التي تخرج بالمليارات الدراهم. على الفقراء و الضعفاء و الساكنة التي تضررت من الامطار الاخيرة. تكون عندكم جرأة تناقشوا مواضيع ممنوعة و التشهير بالرؤوس الكبيرة المستبدة فهاد البلاد و فضح اختلاساتهم. اما حقوقي باش تعارض القصاص الدي هو شرع الله في مجرم ارتكب كبيرة من الكبائر فهؤلاء ليسوا حقوقيون و انما يطبقون اجندات خارجية لكسب بعض الفتات من المال.
ah bon ils veulent le torturer alors ou quoi?
عندما يتعلق الامر بالقتل وسف الدم على الارض فان القاتل مهما كان عاقل غير عاقل مريض نفسيا سليم عقليا غنيا فقيرا حقوقيا حرا عبدا ملكا مملوكا وزيرا خفيرا فلا بد ان يعدم كما اعدم هو غيره .
إلى متى سننتظر تفعيل عقوبه الإعدام، من قتل وكانت الأدلة بينة وواضحة ومتبة فيجب تنفيذ الإعدام في حقه جبرا للضرر للعائلة . أما الحقوقيون يدخلوا سوق راسهم.
ومع عدم الإفلات من العقاب حتى يلقى كل مذنب الجزاء الذي يساوي قيمة الجريمة التي اقترفها”. هانتا قلتيها، هو قتل طفل بعده تعديبه اذا فجزاءه التعديب ثم القتل. والسلام
هاد الحقوقيين هما لي كيساهموا باش تزيد حالة اغتصاب وهتك العرض والقتل
Dites à ces gens de grands sentiments
Si on leur a violé leurs fils s’il peuvent prendre l assassin chez eux à la maison le nourrir et l entretenir pendant vingt ans
Pendant cette période s ils lui assurent un enseignement il pourra sortir avec un doctorat
لو انه ليس حراما ان ادعو على اولاادكم ان يصيبهم مثل ما اصاب الطفل عدنان رحمة االله عليه …لفعلت والله لتذوقوا مقدار الالم والصدمة اللذان تجرعاه والديه..ساعتها فقط ستكونون انتم بانفسكم من سيطالب بالاعدام في حق كل مجرم سولت له نفسه سلب حياة الاخرين والطامة العظمى اذا كان طفل بريء .
“ولكم في القصاص حيااااااااة يااااااااا أولي الالباب”
فلا فلسفة بعد كلام رب العالمين العليم الحكيم
ا واش هاد الحقوقيون ديال لكدوب بغا يكون ارحم بالخلق من الله لي خلق الخلق سبحانو لي قال من قتل يقتل وهدا قاتل الطفل عدنان ماشي غي قتل راه غتاصب وقتل ونكل بالجثة يعني هدا خاصو يتقتل ألف مرة وقليل عليه ولا حول ولا قوة الا بالله حسبي الله ونعم الوكيل فهاد الحقوقين الله ياخد فيهم الحق
الف نعم الإعدام.الله عز وجل خالق الكون والانسان’شرع القصاص حفاظا على حياة الناس.اذن كيف اتبع القائلين بالغاء الإعدام.والله هذا المدعو الجامعي وجميع الجمعيات التي على شاكلته يحب ان يحقق في مصادر تمويلهم.سنجد العجب العجاب اكيد مصادر مشبوهة.انهم سديسعون فسادا في الارض.وفي الختام اتمنى من الجهات المعنية ان تبحث في مصادر تمويلهم.
الواقع اننا نتمنى أن يكون المغرب ديمقراطيا… لكن باعتقادي ان الديمقراطية وحقوق الإنسان تتطلب مجتمعنا واعيا بالحقوق والواجبات… مجتمع يتخلص من الأمية…. مجتمع يتخلص من كل أشكال العنف الأسرى… مجتمع يتخلص من الظلم والحيف والاقصاء الممنهج… كل هذه المساويء تعد من مسببات الانحراف بكل أشكالها ولعل مقتل الطفل عدنان بهذه الطريقة البشعة يدخل ضمن هذه المساويء السالفة الذكر… لذلك اعتقد بأنه من السابق لاوانه تدشين دمقرطة المغرب والتقليد بقوانين أوروبية مدافعة عن حق الحياة لمجرم سلب حياة اخر سيما اذا تعلق الأمر بطفل صغير سلبت منه حياته بعد هتك عرضه… باعتقادي مازلنا في أمس الحاجة إلى تطبيق عقوبة الإعدام في حق هؤلاء الذىاب… فلا فرق بين قتل الكلاب الضالة و الخنازير و إعدام حيوانات بشرية مع ان البشري يرتكب جرائمه وهو مميز عن الحيوانات بالعقل… لذلك اعتبر المجرمين الادميين أخطر على حياتنا من الحيوانات الضالة… بالمقابل وفي انتظازَر تدشيننا لمرحلة الديمقراطية وحقوق الإنسان على الدولة المغربية ان تهيء الأجواء لهذا المولود حتى لا يولد خدجا وذلك بإصلاح الحال
طلب الحقوقيون كلام فارغ لو اغتصب اطفال الحقوقيون و قتلتو لو أنهم جربو مرارة فقدان فلدة الكبد لما تجرأ احدم على الاعتراض على الحكم مغتصب وقاتل عدنان الإعدام قليل عليه العدل يجب ان يغتصب اولا وبعد ذلك يعدم هذا هو العدل
اذا كنا مسلمين في دولة الإسلام.هذا حق شرعي . والولايات المتحدة الأمريكية تطبق الاعدام.اذا كان ذلك مطلب حقوقي.فلماذا لا يناقشون من يحرم اي انسان حقه في العيش وحرم اهله منه وربما حرم الوطن من هذا الطفل الذي قد يكون في المستقبل عالما في الأوبئة اوفي الطب او مهندسا في الفيزياء والكيمياء ينقذ وطننا ويخلصه مما نحن فيه من الازمات .الا يستحق ذلك المجرم التخلص منه.لانه ببساطة يضره لا رجاء فيه
عن اي حقوق تتحدثون انه القصاص وشرع الله
اليست امريكا هي اكبر دولة ديمقراطية في العالم ومازلت تنفذ فيها عقوبة الاعدام . الم يقم هذا المجرم باعدام طفل بريء واغتصابه ..والله انها اقل عقوبة يمكن تنفيذها في هذا الوحش والى جهنم غير مؤسوف عليه..وكفاكم يا ابواق حقوق الانسان من فلسفة الديمقراطية ..فتخيلو معي ان ماوقع لعدنان المسكين قد وقع لاحد ابنائكم ..عندها ماذا سيكون ردكم ..
فعلا لا ينكر أحد أن الجريمة شنعاء و تخطت كل الحدود المعقولة .لكن الإعدام ليس هو الحل و لن يعطي العبرة المرجوة .أظن أن السجن المؤبد مع الأشغال ,و ضرورة العلاج النفسي و تقويم سلوك المجرم سيكون له أثر إيجابي .و يمكن لنفس الشخص الذي إرتكب هكذا جريمة أن يتوب و يراجع نفسه بل و يمكنه أن يكون داعية للخير و مشاركة تجربته مع إظهار الندم على جميع وسائل الاعلام و تقديم النصيحة للآخرين حتى لا يرتكبو نفس الحماقات . في القنوات الأجنبية أرى الكثير من المجرمين التائبين يحكون قصصهم و دوافع اتكابهم الجريمة و يقدمون النصح لباقي المجتمع…
من يدعون هذه الخزعبلات هم لايفقهون في القول شيئا. الاعدام والقصاص هو حياة لاهل الضحية. بدون تنفذ عقوبة الاعدام سيكثر الهرج والقتل والفتنة . نحن مع اطالة البحث والتدقيق وجمع الادلة الكافية لكي لاتظلم اي نفس.
من سلب حقا جزاءه حرمانه من حقه
عدنان سلب حقه في الحياة = الجاني يجب ان يحرم من حقه في الحياة
هذه هي المعادلة الصحيحة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواني المحققين أنا مع الحق الإعدام ثم الإعدام وليس كافي بالنسبة للعائلة الذي اغتصب أبنها والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته حسبي الله ونعم الوكيل
الحقوقيون ينادون بإعدام الاجنة والخدج والاطفال في احشاء امهاتهم فقط لانهم غير مرغوب فيهم في المجتمع او لانهم ربما عندما يكبرون يكونون عبء . وينادون بعدم اعدام المغتصبين بدعوى حقه في الحياة.
أتمنى من كل أعماق قلبي أن يذوقو هؤلاء الحقوقيين من نفس الكأس التي توفي بها الطفل عدنان
لقتلتيه راك غير هنيتيه. أما والدين المرحوم عدنان راه معمرهم غادي يتعوضو واخا تقتلو.
هد الحقوقيين كون كان هد الطفل ولد من اولادهم السؤال كيفاش كان غدي يكون رد الفعل ديالهم
العدل السماوي هو الحق ..السن بالسن و العين بالعين .ومن قتل فمن العدل ان يقتل ،ليكون عبرة لمن تسول له نفسه الاعتداء وقتل خلق الله.
هولاء الحقوقيين يستحقون ان يعدمو معه او ان تكون الضحية احد ابنائهم حتى يشعرو باهل الضحية قالك حقوق واين حق عدنان ونعيمة وغيرهم من الضحايا هذا اسمه النفاق وهولاء الحقوقيين لن يكونو افضل من شرع الله الدي شرع القصاص وحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
واخيرا القاضي المحترم ااخذ قرارا صاءبا لصالح الطفل المرحوم .ونشكره جزيل الشكر على هذه الشجاعة .والان يجب تطبيق الحكم وفي اقرب الاجال. اما عن رد فعل اصحاب الحق في الحياة للمجرمين وعلاجهم وايواءهم في فنادق خمس نجوم والاعتناء بهم اقول لهم من خالص قلبي اعطوا ام المرحوم ولدها عدنان ونحن نعطوكم هذا المجرم واسكنوه فسيح جناتكم وتهلاو فيه من جيبكم .
حقوقيون يرفضون بل قل مبطلون يرفضون تحقيق الحق ويريدون تغليب الباطل على الحق باسم الحقوقيو
يايوحهم يوم يمثلون أمام الله الحق يوم القيامة
هذا الحكم بالإعدام حكم عادل ويجب أن ينفذ. ام كان هؤلاء الحقوقي ن يتوقعون حكما بالبراءة على هذا الوحش. الم يكن لعدنان الحق في الحياة؟
وا الناس راه خاصكم تفهمو واحد الحاجة راه الاعدام راه أسلوب وحشي راه منافعش واش بعقلكم حنا عرفنا بلي هادشي ليرتاكبو القاتل راه خايب و لكن فكرو معايا بالمنطق دابا الى تعدم واش غادي ترجع الروح ديال هاداك لمات !!!؟ اذن لا ! راه مخاصناش نرجعو ريوسنا العصور الوسطى راه خاصنا نقلبو علا البديل بحال الأعمال الشاقة او المؤبد و هانا كنعاودها راه الاعدام ماغايفيد فوالو راه زيد الماء زيد الطحين و راه اصلا الله غايعاقبو
لو حصل لأبنائهم ما حصل لهذا الطفل لطاالبوا بأن يسمح لهم لتنفيد الاعدام بأيديهم.
“ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب”. يجب ان يعدم ليكون عبرة. سلب حياة طفل برئ بعد اغتصابه وتعذيبه، وهؤلاء المسمون حقوقيون يدافعون عنه؟؟؟؟ لو كان احدهم وقع لابنه ما وقع للطفل عدنان لطالب باعدام القاتل مليون مرة.
للحقوقيين الغامضة مواقفهم، لننفذ الاعدام في حق المجرم المغتصب أولا، ثم نبحث آنذاك عن الحلول.
فأين كنتم وأين كانت حلولكم قبل ارتكاب هذه الجريمة الشنعاء؟ وماذا فعلتم لتحولوا دون ارتكابها؟ أنتم باعتراضكم تؤذون مشاعر الأم والأب المكلومين. فكفى من الكلام الذي لا يعلو إلا بعد فوات الأوان…
كل هدا هراء أقول للحقوقيين فما ذنب الطفل عدنان ان يغصب في طفولته وما ذنب أسرته في مقتل ابنهما أظن أن لو اعدم كل قاتل لما وصلنا إلى ما وصلنا اليه من كثرة الجرائم .
كراكيز بشرية تنادي بإلغاء حكم الاعدام ويضربون بعرض الحائط كتاب الله. أتساءل عن موقفهم لو تمت الجريمة اتجاه احد أبنائهم…؟؟؟؟؟؟
فعلا أنا ضد حكم الاعدام على الانسان، لكن السؤال هل مغتصب طفل بريئ وقتله بدون دنب انسان؟ هؤلاء القتلة قد تجردوا من الانسانية و هم ورم خببث في جسم المجتمع و الطريقة الوحيدة لازلة الاورام هي التخلص نهائيا منها لانك ان سمحت لها بالبقاء فانها ستتكاثر وتتقوى من جديد و ترجع لعادتها القديمة.و هناك وقائع لمحكوميين تم العفو و عادوا من جديد لما كانوا عليه، لما لا يستحضر هؤلاء المدافعين عن المجرميين و القتلة الابرياء الدين يقتلوا و ينكل بهم بدون دنب و اولى لنا الدفاع عنهم. أتمنى من قلبي ان يعيش الكل بسلام في ارض السلام.
ماذا لو كان احد ابنائك هو الضحية؟ فهل ستكون مع إلغاء عقوبة الإعدام!
هؤلاء ليسوا حقوقيون بل مغتصبوا الاعراض و يجب الحكم عليهم بالاعدام هم اولا
ربنا يقول ((وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس)) والباطليون يقولون الإعدام ليس حلا ونحن نقول صدق ربنا وكذب الجامعي وأصحابه.
هاد الحقوقيون ما عرفتش كيفاش كانوا غادي يتعاملو مع هاد الملف لو كان يتعلق بابناءهم أو بعائلاتهم، الحقوق ماشي هي الا لا عقاب. للي دار شحاجة يتحمل مسؤوليتو ؤ نبينا عليه السلام.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بالنسبة لي والله أعلم فلتقطع اطرافه من خلاف حتى يكون عبرة لمن يعتبر والفتنة أشد من القتل وهكذا يكون نادما على ما اقترفة يداه أما الموت فهي راحة له
Ne perdons pas notre temps à commenter cet article
متى يتعلم هؤلاء الذين يحسبون انفسهم فوق القانون ان التعليق على حكم قضائي امر ممنوع !!
تستطيعون الحديث عن الاعدام كما تشاؤون لكن التشكيك في الاحكام القضائية غير مقبول .
طبعا هم ضد الإعدام لأنهم لم يُسبق لأحدهم أن أُغتصب ولده أو بنته وبعد ذلك تم التخلص منه خنقا حتى الموت .
لو قع لهم ذلك لكانوا كلهم مع تطبيق وتنفيذ الإعدام بدل أن يبقى حبر على ورق.
هاذ الحقوقيون المجرمون بأي صفة يتكلمون بصوتي انا مع الاعدام
حقوقيون يرفضون… وكل المغاربة بمن فيهم حقوقييون آخرون يرحبون بحكم الإعدام .. بعض هاد الحقوقيين القبلة ديالهم الغرب .. وحنا القبلة ديالنا الإسلام والعدل .. (ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون)
ؤ هاد الكلام كااامل وحكم الإعدام لا ينفذ منذ عقود .. سفاح تارودانت باقي عايش مع راسو
وش عمركم قريتو القران الكريم ، لو كان القصاص ، لما وقع ما وقع !!!!
الاعدام لمغتصبي الاطفال
السلام عليكم
حقوقيون ماهذه الصفة و ما هو مرجعهم و ماهي اعتقاداتهم نحن لا نفهمهم فهم يخوضون في نقاشات دون تبريرها بقوانين شرعية او انسانية، كم كانت حصرتنا لوفاة عدنان و كم من عدنان قبله اقول لهم ضعوا أنفسكم مكان ذلك الأب و الام لعلكم تحسون بمرارت الوقع و العجز اللذان كانا به إذ كنتم تحسون اصلا فلم انسى ما صرحتم به و بمقدمتكم المدعو عصييييد في الموضوع دون المبلات بشعور الأسرة المكلومة في فلذت كبدها، يالكم من جبناء منافقين تحت مضلت الحقوقيين الانتهازيين، مثل هؤلاء لايجب ان ترئفوا بهم حتى لانضعكم بمرتبتهم فالقانون و الشريعة السماوية و كل الاعراف اجتمعت في كلمة واحدة و هي القصاص حتى يكونوا عبرة و هو جزائهم في الدنيا، نقول نعم لما جاء في الحكم و نريد تطبيقه حتى لاتكرر مثل هذه الجرائم و يسود العدل و مرة أخرى نقدم التعازي لأسرة عدنان و نترحم على روحه الطاهرة و لن ننساه بالدعاء وان لله وان اليه راجعون اللهم اغفر له وارحمه واسكنه فسيح جناته يارب
إتقوا الله، تصورا إن أثابكم أو أحد من أولادكم لخرجتم في نضالات و احتجاجات إقليمي وطنية وحتى عالمية
مشكيييلا مع هاد المعارضين على حكم الاعدام …اوا كل واحد فيكم يحط راسو فمكان هداك الصبي لي عانا فديك اللحضات باشد الوحشية وردو علينا ديك ساعة شنو هو الاحساس ديالكم هادشي الي بقيتو على قيد الحياة بعد الواقعة …… انا باين ليا هادو كيعارضو غير باش يعارضو فقط.
واش ذاك الإعدام لي نفذ هو فحق ذاك الطفل البريئ عاجبكم لاحول ولاقوة الابالله
لو كان في امريكا وخاصة ولاية تكساس لأعدموه وعائلة الضحية تنضر اليه وهو يتلدد في موته
منكم لله ياصحاب الجمعيات الموالين لدعاة التغريب
إن أصل كل حكم قضائي في العالم و منذ تأسيس مفهوم التقاضي الذي يعد الإسلام هو من إبتدعه وفق منهجية البينة على من إدعى و البراءة لمن ليس عليه دليل يرتجى
هو إنفاذ العدالة و تحقيق الإنصاف للضحية و معاقبة المجرم حسب نوع الجريمة آلتي ارتكبها و ليس إتباع الأهواء و الخواطر آلتي يراد من وراؤها مصالح ظيقة دون أي غاية يرجى منها تحقيق العدالة فقط
و لهذا أعتقد أن عقوبة الإعدام مستحق و مع تشديد وهذا عضفا على الجريمة آلتي إهتزت لها جل الأسر المغربية و كل من يقول عكس ذلك فهو مجرم شريك في قتل أطفال المغرب و يبيع لحموهم وفق اقدر السبل وهي الإسترزاق بدعوى حقوق الإنسان و هذا موضوع آخر يجب إعادة النطر فيه من طرف الدولة المغربية عن طريق فتح تحقيق في تمويلات هذه المنظمات الناشطة في أرض الوطن و آلتي لا تقدم شئ سوى عرقلة تقدم البلاد و أحيانا تعاكس مصالح الشعب و الدولة و خير مثال قضية صحرائنا المغربية آلتي حسمت و الحمد لله
بغيت التعليق ديالي يوصل لسي الجامعي بغيت نكوليه واش هداك للي تقتل صغير ماعندوش الحق فالحيلة وبغيت نكولو سير كون تحشم نت وهاديك المجموعة دالشلاهبية للي معاك
يقول الحقوقي ان الدولة لا يجب ان تقتل القتلة المغتصبين لانه ليس جزاء لكن يا سيدي الحقوقي ان يصرف على هؤلاء القتلة من اموال دافعي الضرائب جزاء معقول في نظرك ؟!!! ثم لماذا الزج بالملك في كل مناسبة و تأويل تصرفاته حسب أهوائكم الملك امير المؤمنين و بصفته كذلك فهو مع تطبيق الشرع و القانون المغربي و الاخير من اهم مصادره التشريع الإسلامي فلا تحاولوا الصيد في الماء العكر
هؤلاء الحقوقيون الدين يتدخلون في احكام الاعدام هل يمكن يوما ان نخفي لهم احد أبناءهم ليوم او اسبوع حتي نراقب أحكامهم و ما هم فاعلون. حينما يعفا القاتل و يحكم بالسجن فقط؟؟؟؟
واين هو حق الطفل المغدور واين حق امه وابيه واين حق فلذة الكبد التي بترت لهما بسبب هذا المجرم.
كيف تنتقدون حكما عادلا وتطبلون للما تمليه عليكم بعض المؤسسات الدولية فقط لتكون لديكم صفة الحقوقيون.
الله عز جلاله حرم الظلم على نفسه فكيف تدافعون عمن ظلم وخطف واغتصب وقتل؟.
هاد الحقوقيين منين هادشي يطرى لولد شي حد فيهم نشوفوا رأي ديالهم واش غايبقى كيما هو
لو كان شرع الله يطبق لما سولت لأي مجرم على وجه الأرض أن يجرأ على فعل جرمه بل حتى أن يفكر في الإجرام
لو كان عدنان ابنك مادا كان او سيكون رايك في حكم الاعدام العين بالعين و السن بالسن المرجو عدم الركوب على الامواج
لماذا الرفض وهو وحش ادامي بل الإعدام يجب أن يكون أمام الناس والتعذيب حتى الموت لكي يكون عبرة للوحوش الاخرى لأن هناك ليس فقط عدنان بل عدنانات عدنان فقط النقطة التي افاضت الكأس هذه ظاهرة أصبحت خطيرة اصبحت كفيروس لذى الوحوش الادامية المشكلة اصبح الخوف ليس فقط على الطفلة وكذلك على الطفل ماهو الحل ماهو العلاج سؤال يحتاج لجواب وفي نفس الوقت السؤال يطرح نفسه كارثة اظن انها اصبحث كارثة بشرية وعلاجها اظن انه يستحيل علاجه وما خفي كان اعظم
يا حقوقيوا آخر الزمان، الطفل عدنان، أنا متأكد انه ليس ابنكم او ابن أحد أقارب جمعيتكم التافهة،
انتم اعلم ام الله والاه لو نفد حكم الاعدام كما جاء في كتاب الله لنقصت الجريمة هذا هو الصحيح
لا أدري اي حكم يريد هذا لا تبديل لكلمات الله ولو كان هذا المجرم فعل ما فعل بإبن المعارض للحكم وربما امر بقطع اطرافه لكن كما يقال< لا يحس بألم الجرح إلا المضروب بالسيف. اللهم اهدنا إلى سواء السبيل
“وأن المدان بالجريمة “يستحق العلاج” لا الإعدام…”!!!!
راه كيستحق التكريم بأساليب الورود…أن لم تستحيي فقل ما تشاء…هذا استفزاز لمشاعر أسرة الطفل…
مشكلة الحكوكيين عفوا الحقوقيين انهم يتضامنون مع المجرم وليس مع الضحية.أهم اصدق ام الله” ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب”
المطالبون بالاغاء حكم الاعدام اتمنى من الله ان تصادفوا في حياتكم اصحاب السيوف و المرقبين و الشماكرية ليعدموكم في الحياة او ليتسببوا لكم في عاهة تقعدكم عن الحركة لتذوقوا من نفس الكاس التي ذاقها الضحية البريء القاصر او ابويه المكلومين من هذا المنبر و يا احرار المملكة فعلوا الاعدام حتى يكون رديعة لمن تسول له نفسه بالساس بامن الوطن و المواطنين . انا لا افهم امريكا و ديمقراطيتها و فيها الاعدام بالحقن او بالكرسي الكهربايء
السلام عليكم.والله مفهمتش هاد ولاد لحرام علاش تيقلبو واش باش تقتل طفل بريئ لا حول له و لا قوة و دون ان يرف لك جفن ماشي يستاهل الاعدام كون كان شي حكم اقسى من الاعدام خاصو يدار ليه .ماذا عسانا ان نقول لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم . و الله مكرهتش هادشي لي وقع للطفل عدنان كون وقع ل شي ولد من احدى هاد المطبلين و المزمرين بالغاء عقوبة الاعدام .الخلاصة ان كنا مسلمين حقا فهذا في الشرع يعتبر قصاص
اتقوا الله في شرع الله ولكم في القصاص حياة
مابال هؤلاء العقوقيين البلهاء ؟ لماذا لا يتحدون للدفاع عن 350000 مواطن مغربي مطرود من الجزاءر للحصول على حقوقهم ورفع دعوى لدى المحكمة الدولة وتدويل قضيتهم لفضح حكام بنو خرخر لكونهم طردوا ظلما وعدوانا وسلبت ممتلكاتهم وحرموا من ازواجهم وابناءهم ، واتعجب كيف هؤلاء الاغبياء ان يدافعوا عن المجرمين القتلة وهل يريدون ان نستقبل كل مجرم بالتمر والحليب والورود ؛ المجرم القتال يجب قتله لانه حرم شخصا اخر من حياته ويجب ان يشنق امام الناس في ساحة عامة
لو اغتصب أحد أقرباء من يطلقون على أنفسهم اسم “حقوقيين” لطالبوا بأكثر من الإعدام للمجرم.
ماذا لو كان عدنان رحمه الله ابنا لأحد المنادين بعدم تطبيق حكم الإعدام؟؟!!هل سيتغير الموقف ؟يجب تطبيق الحكم لأن الجريمة بشعة،رهيبة وفوق كل وصف،ولو كان بالامكان تطبيقها أمام الملأ لكان أحسن،ليكون ذلك رادعا حقيقيا لكل الحيوانات المتوحشة الآدمية.أشمن حقوق الإنسان مع هاد الوحش؟؟!!
اعدا الدين خرجو ليه ديركت كيف لمجرم قتل طفل برئ بدم بادر بمشاركة افراض ان تتنازل المحكمة الموقره لمطالبكم. َتبرئه من هتك العرض والقتل العمد أثمن من الله سبحانه أن تصيبكم مصيبه أعظم واثقل من لي وقع لهد طفل وتهتك اعراضكم وأعراض أطفالكم ويتم تشويه جتتهم هذك لوقت طالبو باعفاء لمجرم كل من يريد تخريب الوطن والدين الإسلامي يخرج لنا بمدونتت صهيونيه ماسونيه تشجع على تطاول عل لبلاد والعباد باسم تفتح وحريه تعبير وحقوق الإنسان شوفو فين وصلتو لبلاد كتحمو منافقين وزوامل ولمحرضين وتجار لمخدرات ولحرمين ولقتل ولفاسقات وناهبي لمال العام ومتطالولون عل مقدسات وثوابة الوطن وتحمو خونه اوباش انفصاليات مقابل أموال تلقونه من بني صهيون ولماسونيه لتخاربو الوطن والدين الإسلامي شتت الله سعيكم انه سميع مجيب امين يارب العالمين
لا احد يهمه ما يقوله هؤلاء، نتمنى تنفيد حكم الاعدام
بعد اتهام المعطي منجب فتحنا عيوننا على عمل الحقوقيين في المغرب ، اكيد لو كان عدنان ابن احد الحقوقيين لما تجاوز القانون ليعدم المنفد
لا حول ولا قوة إلا بالله اتخيل لو كان ابنك هو مكان عدنان هل ستقول نفس الكلام وتدافع عن هذا المجرم بالطبع لا والف لا غير بنادم كيطبق المثل ديال تفوتني غير أنا وتجي فمن بغات
هؤلاء الحقوقيون هم من يشجع المجرمين على ارتكاب جرائمهم البشعة، ومن هنا أدعوا الجميع أن لا يبالي بالبالي فكريا.
لانه ليس لديهم اطفال معضمهم ديوتي او جنسي متلي يعيشون في الرديلة و المجون.و يهاجمون الاسرة بمكوناتها .
سير يا هاد الحقوقيين الله اجعلكم دوقو المرارة اللي داقت هاد السيدة فكبدتها وديكساع دافعو نيت على المجرم
بالنسبة للطفل عدنان ألم يعدم.الم يحرم من طفولته وبراءته كل من يدافع عنه فهو مثله. بقا فيك هو و الطفل شكون لرحمو
حيت ماغتاصبلكش ولدك وقتلو حيت لي يديه فلما بارد يقول ليبغا
Je sais pas dir o comment comancais ce comentaire. A dire vrait la pein de la mort ( 7OKM AL I3DAM) etait bien pour cet animal qui a viuler et tuer un enfant… Avant de parler i dire que cet animal ne merite pas la mort. Imaginer que quelqu’un viul to enfant et le tuer. Comment tu vas sentir.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
أصبح القصاص لا يحقق العدالة عند أشباه المفكرين. ماذا تقول لو كان الطفل عدنان إبنك؟ هل سيكون لك نفس الرأي؟
حسبنا الله ونعم الوكيل
المصاب جلل وماذا يهم الحقوقي غير حقوق الناس القاتل انسان والمقتول انسان أين الحق في الحياة؟؟
من هو ضد الإعدام نقول له ‘عطيه ولدك’ و متعدموش.
الإعتداء بالأسلحة البيضاء و الإغتصاب و القتل أصبح رياضة وطنية نسمع عنها كل يوم أكثر من أخبار الطقس.
اللي غلط يودي باش اللي بغا يغلط يتعظ أو يختفي.
اسيدي الجامعي عطيه ولدك اغتاصبو ويقتلو من بعد عفو عليه مانزيدوك غير الخير انا ارى ان سيد الجامعي لم يحترم اسرة الضحية ولا اراء جل المغاربة. الحل نديرو استفتاء وسوف نرى هل المغاربة ضد او مع الاعدام
اودي الله اهديكم واش معندكوم نفس راه الاعدام راحة ليه انا بغيت ليه العذاب الاليم هنا قبل لهيه واش روح عدنان رخيصة حتى لهاد الدرجة…!!!!!!
كون عدنان كان ولد شي واحد فيهم و كانوا غادين يطالبوا باقل من الاعدام !!!!؟؟؟؟؟
تطبيق الحدود رد للحقوق و ردع لكل واحد سولت له نفسه
غريب مجرمون يغتصبون ويقتلون أطفال أبرياء وحقوقيون يدافعون عنهم ولايدافعون عن حق الطفل المغدور مادا يريدون منن وراء دلك هل يريدون مزيدا من الجرائم والإغتصابات والقتل لأبناء هدا الوطن أم يريدون الركوب على الأحداث لإيصال صوتهم وأنهم موجودون كان عليهم مساندة القضاء الدي قال كلمته في حق المتهم كما يجب أن ينقد ال|إعدام في حقه وفي حق كل من أدينو به حتى يكونون عبرة للأخرين وانتهى
من السهل على اي لسان ان يتفوه بما يشاء ، ما دام أن القلب لم ينفطر ، من هول اغتصاب طفل بريىء وقتله بوحشية .
صدقوني ، لا أحد يحس بمرارة فقد فلدة الكبد إلا الأبوين، خصوصا ان كان الجاني راشد ، والضحية قاصر ، ووحيد والدية ، أما من يسمون انفسهم جمعويون وحقوقيون ضد عقوبة الإعدام، ما دام أنهم لم يوضعوا في نفس الوضع ، فلا تنتظر منهم لا شعورا ولا إحساسا، ولا وجعا .
يا ايها الحقوقيون كان حريا بكم ان تقولوا بانه يجب تنفيد حكم الاعدام في حق هذا المجرم فورا و دون تاخير و دون استكمال اجراءات النقض ليكون القاتل عبرة لامتاله و لاشفاء غليل عاءلته الصغيرة و الكبيرة. فامتاله لا يستحقون الرعاية داخل السجن لانه خطر يجب استءصاله.
هاد الحقوقيون ماوالدينش؟ ما عارفي ما معنى الضنى و الكبدة؟ ا
حكم في محله . الإعدام هو الحل الوحيد . محاكمة عادلة .
القصاص هو القضاء والمسرحية قطع يد السارق حتا هو ومن يقول غير هذا فهو يريد أن تكون دولة للزبانية
عجبا لهؤلاء لو حدث هذا الفعل الاجرامي لفلدات كيدهم لما قالوا هاته الطرهات و دافعها على القتلة الذين سلبوا حياة أبرياء و لا نادوا بإلغاء عقوبه الإعلام هذة العقوبة التي تطبق في دول تجاوزنا بسنوات في التقدم مثل الولايات المتحدة الأمريكية واليابان لان الإعدام في حد ذاته يحمي حق الإنسان في الحياة لمن سولت له نفسه قتل نفس بريئة متعمدا
اظن ان كلمة حقوقيين لا قم لا تناسبهم …هل لو جرى لهم شخصيا أو لابناءهم ما جري للطفل عدنان رحمه الله سيكون عندهم نفس الموقف
واش هاد الناس عندهم شي إحساس
اتقوا الله واش شي واحد فيكم يرضى ولدو يطرا ليه هاد الشي لا قدر الله؟
باراكا من المتاجرة في مآسي الناس بدعوى حقوق الإنسان. العقوبة السالبة للحرية لا تنفع جزاء القاتل المتعمد القتل. ديننا الحنيف واضح فلا داعي للمتاجرة بماسي الناس
اعباد الله، الاعدام راه عقوبة و تحقيق للعدالة بالاضافة الى انها تنظيف للمجتمع من المنحرفين و الوحوش الادمية ،و ليست حلا كاملا لجرائم القتل، اذا بغيتي الحل و سير تكلم على الامور الجذرية اللي هي تعليم و تربية و مساعدة الاسر التي تعاني مشاكل في تربية ابناءها لكي لا تخرج لنا افراد منحرفين نفسيا و اخلاقيا
، اما تجي تقول ليا واحد كايقتل بنادم بحال لبخوش خاصو حق الحياة راك حتا نتا معاه فسكة لانك كاتعاطف معاه.
هذاك حق الحياة ديال الضحية شكون يردو ليه نتا
قال الله عز وجل : ” و لكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون “
يبدوا ان دول غربية قرصت بطن بعض كلابها لينبحوا ….كما العادة…
من يريد ان يتطوع من هؤلاء الحقوقيين ان يسلم لنا بنته او ابنه .ليغتصب مع الخطف..ويقتل خنقا او ذبحا وبدفن في حفرة…..من سيتصور هذا المشهد .الذي هو اكبر ارهاب ..ارهاب عالمي …
وبعدها نسمع اراء الحقوقيين ….سيتغير كل شئ..
ان الإعدام شنقا لقاتل عدنان هو لاشيء…..اود و اتمنى ..ان تصل اولا الزيت بدرجة 300 درجة حرارية عليه…ويعطونه للكلاب الضالة تنهشه…كما نهش واغتصب الطفل..
اما الإعدام فهو رحمة لذالك الخنزير….
في امريكا عقوبة هاته الجريمة.الاعدام حقنة او كهرباء…و تذويب الجتة.
هاد الناس لي هما بعض الجمعيات كيدافعو على على هاد الضالم لي قتل الطفل عدنان وكايقولو. مخصوش الاعدام. لو كان وقع ليهم هوما هادشي وتقتل ليهم ولدهم. كون كان عندهم هدرا اخرى. اما انا شخصيا اقول عن بعض الجمعيات. الله يجازيكم بخير بعدو منا. حنا في غينا عنكم ولا نريدكم ولا نزيد ارائكم. واشهد الله انكم انتم السبب فيما وصلنا اليه من قلة الحياء والعربدة وتشتيت للاسر. الله ياخد فيكم الحق.
الكل مع عقوبة الاعدام نظرا لبشاعة الجريمة.والكل يعرف هؤلاء الحقوقيون كيف يفكرون يعارضون ما هو منطقي و معقول ويدافعون عن الباطل.لو كان عدنان ابن احد الحقوقيين لقالوا نعم الاعدام.
قال عز وجل؛ ولكم في القصاص حياة يااولي الألباب لعلكم تتقون .صدق الله العضيم…….انتهى الكلام…….
اريد ان اقول لهؤلاء الجمعيات الحقوقية، انه لو كان الذي قتل من أفراد اسرتهم لطالبات اكثر من الاعدام.إنهم يخالفوا لكي يعرفوا.اتقوا الله فيما تقولون.
من يرفض حكم الإعدام عليه أولا أن يكون قريبا للضحية! أين الحق في الحياة للضحية و القانون؟ أين الحق في العدالة؟ أين هؤلاء الحقوقيين من حقوق نشطاء الحراكات في الحسيمة و جرادة؛ من نهب الثروات؛ من اعتقال المناضلين، من قضية الديموقراطية؟ بعض من هؤلاء يتاجر في حقوق الإنسان من أجل الاسترزاق بالتمويلات المشبوهة
بل العكس الرادع الوحيد هو الإعدام والا انتم تتكفلون بالمبيت والطعام والشراب النفاق
هاد الجمعيات براسهم خاصهم الاعدام لحقاش كيخذموا اجندات خارجية .اصلا هما اغلبهم مكرهش اديروا الاعدام ولكن خاص يرضي الغرب لكينفقوا عليه .هادو كنغتصب شي واحد الطفل ديالهم من بعد قتلوا ديك ساعة لسولتيهم شنوا بغيتوا تحكم على لقتل ولدك غاذي قليك الاعدام .
راه المجرم لمتعدمش غذا اقتل شي واحد ولو في السجن
السلام عليكم ورحمة اللة وبركاته، لا ادري من أين كوكب نزل هؤلاء الذين لم يجدوا اي عمل سوى تسخير كامل قواهم للمطالبة بإلغاء عقوبة الاعدام، وانتم مذا يضركم! وما دخلكم؟ ومذا تريدون بالظبط؟ عجبا! ألم تسلب حياة الضحية ظلما وعدوانا؟؟ أين العدل والحق هنا؟! كفانا استحمارا للعقول بدعوى المواثيق الدولية و وو وكاننا في عالم مثالي ( الي دار الذنب يستاهل العقوبة) وكفى ،ابحثوا لكم عن مواضيع اخرى ودعوا السلطة القضائية وشانها وإلا اتهمناكم بالتدخل بعمل السلطة القضائية. هناك كثير من مواضيع الاسترزاق…
لو كان ابن احدهم من وقعت له الواقعة..ومات مغتصبا على يد جبان خارج طاعة الله .ومجرم ..قتله بدم بارد…هل كنتم ستقولون يا منافقون ما قلتم على هذا المجرم و نوع الحكم عليه…نحن نريد ان يطبق الحكم ويموت شنقا امام الملا ..ليكون عبرة لمن يعتبر…فالحكم بالاعدام قصاص يا من تحورون كلام الله..”.ولكم في القصاص حيواة يا اولي الاباب. “….ابناءنا ..اكبدادنا على الارض تمشي……نريد القصاص من هذا المجرم..ونريد ان تكفوا وتلجموا افواهكم عن مثل هذا الهراء الذي تسترتزقون منه من دول غربية اباحت حتى الجماع مع الام والاخت والابنة..وتريدون عدم تجريم الخيانة الزوجية.واللواط..والسحاق…اليس لكم ضمير ام اقفال على قلوبكم..؟ الم تعلموا ان الموت تجر الالاف يوميا..وغدا تكونون امام الله…فلا تفتروا على الله كذبا….فإن بعد احكامه ليس لكم الخيرة…..ولا تبرير……
المغاربة والمسلمون عموما يظنون ان التطبيق الاعدام المتعارف عليه حاليا من الشريعة وهي لاعلاقة . الاعدام في الاسلام هو اما بالرجم بالحجارة او ضرب الرقاب بالسيف اي قطع الراس ويكون امام الجمهور اطفالا ونساء و شيوخ في ساحة . الاعدام لن يحل المشكل الحقيقي للجرائم حتى ولو ظلينا 1000سنة المقبلة نطبق الاعدام الجريمة ستبقى هي هي. يجب حل اصل المشكل في حدوث الجريمة اي العمل الاستباقي قبل حدوث الجريمة عموما
اريد إجابة على سؤالي من طرف هؤلاء الحقوقيين المدافعين عن المجرمين لو وقعت هذه الجريمة البشعة الشنعاء التي تحمل مجموعة من الجرائم (الاغتصاب التعذيب و القتل) يعني ان الطفل مر عبر مراحل من العذاب وقعت لاحد من ابناء المدافعين عن الغاء الاعدام سيكون نفس كلامهم
العين بالعين و السن بالسن و البادي أظلم
هؤلا الحقوقيون ربما هم من المسونيون
ضروري جدا، أن تكون هناك أحكام صارمة وقاسية، ضد هؤلاء المجرمين اللذين يعتدون جنسيا على أطفال صغار، ثم يقتلونهم، يجب على الدولة أن تطبق عليهم عقوبة الإعدام لتكون عبرة للأخرين.
أنا مع عقوبة الإعدام ضد المجرمين القتلة.
هل الطفل عدنان اعدم أم لم يعدم؟هل له الحق بالتمتع بالحياة ام لا؟ ماهو جواب الحقوقيون؟
لكل انسان الحق في الحياة.هذا ما تنص عليه المواثيق الدولية
اذافما رأيكم في من يجهض حياة بريء و تحت وطأة الاغتصاب و تشويه الجثة و يجهض كذالك حياة عائلته و ذويه .
كفاكم تشدقا و ركوبا على الأمواج و المخالفة من اجل الظهور . ضعوا أنفسكم مكان من اغتصب ابنه و قتل . او قدموا أبنائكم لكي يغتصبو و يقتلو ثم بعدها سامحو المغتصب و القاتل حتى نقتنع بمذهبكم و اتجاهاتكم.
اذا لم تستحيي فاصنع ما تشاء
أضن العقوقيون من يرفضون حكم الإعدام في حق الطفل عدنان أكترهم من العلمانيين الدي يتشدقون بالديمقراطية الغربية التي تشجع الفاحشة و الرذيلة زائد على دالك لم يقاسوا في فلذات أكبادهم لو أستفتينا المواطنين المغاربة في هدا الموضوع. لنجد الآغلبية تطالب بتطبيق حكم الشريعة و هو القصاص
هؤلاء العقوقيون،عديمو الإنسانية والضمير الحي، هم طرف في جريمة ازهاق روح بريئة. ويحكم يوم بةلقاء الله تعالى. كيف تناصرون مجرما سفاحا ازهق روح صبي بريء بعد أن اغتصبه واحتجزه؟، كل المغاربة تجرعوا مرارة هذا الجريمة النكراء، إلا انتم ياتجار الحقوق، ويا مرتزقة المنظمات الأجنبية، لا سامحكم الله تعالى، اما قضاتنا فنحييهم على هذا الحكم العادل، ونطالب هم بعاجل التنفيذ وحذاري من الانصات إلى دعوات الباطل من هنا وهناك، المغاربة سيتابعون خطواتك في احقاق الحق، فنتمنى الا تخيلوا انتظاراتهم، لأنه سيكون أمرا صعبا
Que la peine de mort ne soit pas une solution,d’accord mais que le pédocriminel ôte la vie à un petit ange et qu”il continue à partager l’oxygène avec nous et avec les malheureux parents du garçon,désolée pas du d’accord.Il doit disparaitre,il doit payer de sa vie pour ce crime crapuleux qui de plus est.Non et non à payer de nos impôts le toit et la nourriture d’un criminel qui mérite la peine de mort et de la pire manière.
على ما يبدوا انكم تريدون ان يتحول المغرب الى وكر للمجرمين والمنحرفين والقتلة ،من يستحق الاعدام فيما اقترفه من اجرام يجب اعدامه بدون انتظار :لا يعقل مجرم قاتل ثم ندافع عنه مادا تريدون ان تنتجوا من هدا المجرم .الاعدام النافد حتى يعرف كل واحد جزاءه قبل الاقدام على اي فعل اجرامي من هدا النوع .
تمنيت لو وقع لاحد الحقوقيين ما وقع لهذا الطفل حينذاك سنرى ماذا سيحدث
هاد الحقوقيون الدين يتكلمون و يدافعون عن القتلة والمغتصبون للأطفال. ربما هم من يقوموا بهاته الأفعال. لو كان الطفل عدنان ابن احد هاد الحقوقيون مادا كان سيفعل. ان سيطلب باعذام المجرم. لهادا نطلب منكم أن تسدوا افواهكم وما انتم الا ابواق فارغة اتركوا العدالة تقوم بواجبها.
أي نوع هدا من حقوق الإنسان يغتصب طفل تم يقتله أين حق الطفل ألدي قتل هدا يسحق أكتر من الإعدام يجب ان يعذب قبل ان يعدم ويجب ان يكون عبرة لكل من يفكر ان يقون بمال هدا العمل الشنيع الغير مقبول حقوق الإنسان يجب ان تفكر في حق الطفل ألدي قتل
هذ حقوق الانسان هي لي خرجات علينا.لي دار الدنب استاهل العقوبة.ملي الواحد تايشوف ولدو كبتو تغتاصب اتقتل وجي واحد اكوليك حقوق الانسان.انا مع الإعدام امام الملا.باش تكون عبرة لعندو نفس الافكار.
واش كون كان عدنان ولدكم كنوتو غطلبو لهاد المجرم بالسراح….ويمكن تعرضو علبه لعشا …وعلاش لا… تزوجوه شي بنت من عندكم …
الغريب في الامر عندما يأتي شخص يتبجح باسم حقوق الإنسان وانه شخص مثقف وعالم ذرة وهو بالاصل طالع بوساطة او لعاق اجل الطفل الذي تم اغتصابة وقتلة مالة حقوق ولا الاخ الي متضايق على القاتل هو نفس منوالة وخايف يجئ اليوم ويعرفوا انه مغتصب أطفال بامريكا نفذوا اليوم حكم الإعدام بأمرأة قاتلة لماذا من لبس كرفتة ولدية جنسية فرنسية صار يتفهم على المجتمع واذا كان صادق هذا المدافع عن حقوق الوحش البشري لما لا يعطيني بنته او قريبة ليه قاصر اغتصبها ويسامحني ولو اني لن أقبل الجنسية الفرنسية لا تعني ان الشخص صار فهيم بوحدة والمجتمع غبي اصلل الجنسية الفرنسية لا تدعي لاي فخر لانه بلد لا يختلف عن بلدان الدول العربية بشيء متخلف فقر طبقات مجتمع عنصري لا يوجد لدية جامعة مضنفة بالعشر الاوائل بالعالم كل مكاسبة هي بسرقة ثروات افرقيا وزعزعة استقرار اي بلد يرفض هذا وحش بشري وهذا قاتل طفل لعل هذا الطفل كان له مستقبل لذا نقول لأصحاب ميغسي خليك بعياقتك وشفنا وشهدنا شغالاتكم بلا تأمين بلا تمثيل بالنسبة للكرفته صارت ب عشرة ريال
إذا اعتبر ”الحقوقيون” أن الحكم بالإعدام ليس حلًّا، فليرسلوا إليه ذويهم في السجن الذي يقبع فيه إلى أن يُنَفَّذَ فيه الحكم قريباً إن شاء الله.
هاد الجامعي كيخربق انت كتفهم احسن من مريكان والصين وغيرها يجب تنضيف البلاد من هؤلاء وتكون رادع لكل من سولت له نفسه القيام بمتل هاته الأفعال يجب تطبيق عقوبة الإعدام وليس هناك اي معارضة من الخارج لتطبيق عقوبة الاعدام
إصدار عقوبة الإعدام في حق قاتل الطفل عدنان من طرف محكمة الجنايات بطنجة ،حكم عادل وتنزيل العقوبة في حق الجاني سيترتب عنها تحقيق الردع العام والخاص، وسيتحول منحي ارتفاع الجريمة الخطيرة في الأطفال الاعتداء الجنسي والاغتصاب والقتل من منحي تصاعدي الي منحي تنازلي،وكفي من لغة الخشب لو ان الضحية ابن احد المنتقدين لهدا الحكم ،لتغير الامر ،يجب تنفيد حكم الإعدام فور استنفاذ المساطر القانونية، ليصبح قطعي مباشرة بعد صدور قرار محكمة النقض،
الجرائم الخطيرة في حق الأطفال تتطلب الحزم والتشديد لتوفير الحماية في اقصي مستوياتها.
لا أستبعد أن يكون كل من هو ضد حكم الإعدام ، مصاب أيضا بمرض إن……
أقول لهذا الحقوقي : أصل كلمة إعدام هو عدم الشيء .
ونحن نريد أن نطهر بلادنا بعدم وجود أشخاص لا يصلحون لا لأنفسهم ولا لعائلاتهم ولا للمجتمع ككل.
وليصرح لنا الجامعي ما هو الحكم المناسب لمجرم ارتكب ما هو مخالف لعقل البشرية ،
كان من المفروض والحتمي إنهاء وجوده في هذه الحياة.
الحمد لله ، أفرحنا حكم الإعدام ولو أننا ما زلنا تحت الصدمة.
أتخيل لو كان هذا الطفل الضحية البريء ،أحد أبناء هؤلاء الحقوقيون هل كان سيكون موقفهم نفس هذا الهراء الذين يتكلمون عنه ،بالطبع لا ،لأنهم دائما يسبحون ضذ التيار
<> هذا طعن فحكم الله عز وجل…. بحال هاذ الحقوقيين هما اللي خرجو علا البلاد.
السؤال الذي يطرح نفسه، ان من حق المجرم الحق في العيش، واين هو حق الطفل الذي تعرض لجميع انواع الاهانة والتعذيب واخيرا القتل؟ من وجهة نظري هذا لا يعتبر دفاعا عن حقوق الانسان بل دفاع عن ترسيخ قيم الظلم والقتل والفاحشة باسم حقوق الانسان.
من سلب حياة غيره و حرم غيره من الحق في الحياة يجب أن تسلب حياته و يحرم من هذا الحق ، هذا هو العدل و أي حكم غير هذا هو ظلم و جور ، أما القول بأن عقوبة الإعدام أو القصاص كما يطلق عليها في الشرع غير رادعة فهو قول فارغ و سفسطة لا أساس لها لأن حب الحياة فطرة بشرية لا تنفك عن الإنسان ، لأن الإنسان إذا كان يعيش في مكان غير آمن يصبح و يمسي على صوت الرصاص فلن يحلو له لا طعام و لا شراب و لا نوم و تطبيق عقوبة الإعدام هو العلاج الناجع و الداوء الفعال لأنك بتطبيقه ستعالج أشخاصا قبل إرتكابهم للجريمة و ليس بعد ترميل نساء و تيتيم أطفال و خسارة الآباء و الأمهات لفلذات أكبادهم و قرة أعينهم كما قال تعالى ,, و لكم في القصاص حياة يا أولي الألباب,,
اسأل هؤلاء الذين يعتبرون انفسم حقوق بالله عليكم لو فعل باولادكم ما فعل بعدنان أسيكون لكم نفس الموقف .اكيد لا . كفى من الكلام الفارغ . كيف لكم ان تدافعوا على القاتل المجرم . ما ذنب الطفل . عن اي حق تدافعون . ارجعوا الى رشدكم.
دبا بغيتو نديرو ليه بيت في السجن فين يعيش و ياكل على حساب الشعب المغربي مدى الحياة. باش الحقوقيين يبقاو على خاطرهم. و ذاك العائلة تتبقى تتألم مدى الحياة. شرع الله باين لا للمزايدة و الهضرة الخاوية
في نضري الحل الامثل هو أن يعدم داك الوحش و معه هؤلاء اللذين يتحدثون بإسم الحق. نعلكم الله
بالنسبة لاغلبية المغاربة، اي الشعب اي بلغة ديمقراطية، الكثير مقارنة بحفنة اتخذت من تسمية الحقوق، وصفة لكسب لقمة الحياة.بالنسبة لهم الاعدام هو بداية الحل!!!
الحقوقيون ليسوا مقدسين، و لم نوكلهم امرنا و لا راينا!!!
النشاز هو ما خالف الإجماع!!!
و حقوقكم لا تطبق حتى في اقوى الدول!!@
و لا توقيت لتدخلاتكم، timing,تتكلمون في لا شيء..و لا تتكلمون فيما هو كل شيء!
انا كمواطن مغربي بسيط اعبر عن اسفي لسكوت الناس على ترهاتكم، من باب التعبير عن رفضهم لمواقفكم بطريقة صريحة، مع احترام حقكم في التعبير ، دون محاولة فرضه علينا باسم حداثة نعتبرها تفاهة!!
بعد الاستئناف و النقض ،اذا ما بقى الحكم واقفا،يجب في الحقيقة تحديد تاريخ اعدامه و ايضا المجرمين الذين حُوكِموا من قبله بالاعدام.
في نظري يجب عليهم أن يقطع له جهازه التناسلي ليكون عبرة لمن سولت له نفسه أن يغتصب طفل أو طفلة أو امرأة
سبحان الله، حتى بعض البشر ارجع كيقاقي مثلهم مثل الديكة إيوا قوقي.
واش عندكم شي وجه علاش تحشموا أيها المفسدون في الأرض. ما عندهم لا دين لا ملة.
حذاري من هؤلاء المسترزقين الذين يخدمون أجندات أجنبية ويريدون أن يعثوا في الأرض فسادا .
على عائلة الضحية أن ترفع دعوى قضائية ضدهم وأن يآزروها السادة الأساتذة المحامون الشرفاء مشكورين ليكونوا عبرة لمن أملت عليه نفسه الأمارة بالسوء ضد الحق والعدالة.
كيف في دولة غير مسلمة مثل أمريكا جريمة اغتصاب قاصر حكمها الإعدام بلا هوادة، وفي المغرب دين الدولة الإسلام يطل علينا هؤلاء بشطحاتهم المقززة منددين بحكم الإعدام بحجة “الحق في الحياة”.
لا حياة لمجرم يهدد حيات الآخرين.
أرجوا من الحقوقيين أن يقترحوا حلا مناسبا ينصف الضحية المغتصبة المقطعة والممثل بجثتها ، وكيف نردع المغتصبين قتلة الأطفال ؟ سؤال أتمنى أن يجيبون عنه جوابا مقنعاوهو لو كان ذلك الطفل أحد أبنائهم ماذا كانوا سيطلبون من المحكمة في حق قاتل ومغتصب طفلهم؟
تعليقي علي هذا المجرم أن هذا المجرم خصو السجن مؤبد فقط اانتهى الامر لم يخرج من السجن أبدا حتى لا يرتكب الجريمة التانية لا حاجة في القيل والقال
إلىsalim salim تطبيق القصاص هو عمل استباقي قبل حدوث الجريمة ، و تقوية الوازع الإيماني و الديني و حظر المواقع الإباحية هو كذلك عمل استباقي قبل وقوع الجريمة
ردا على تعليق جلال الدين الرومي هل تريد أحدا أن يغتصب لك إبنك ويقتله إذا كنت ترضاه لنفسك فأنت ليس لك إحساس وديوثي أما المسلمون الأحرار والله والرسول لايرضون ما فعله هذا المجرم يامجرم
Ces organismes qui prétendent défendre les droits humains manquent d’humanisme.Cest des malades.
اتمنى لو كان ابنكم لنظرتم نظرة اخرى كيف تدافعون عن وحش . هل تتخيلون ذلك الطفل وهو تحت قوة هذا المجرم كيف احساسه وهو يعتدي عليه ثم يقتله بالنسبة اليكم عادي . هذه جريمة شنعاء لا يريدها لا الله ولا العبد كيف تدافعون عن هذه القيم بئس لكم لو كان الامر بيدي لقطعت لحمه وهو ينظر امام الجميع يتمنى الموت ولم يجده حتى يصير عبرة لمن طوعت نفسه ان يعتدي على الاخر حقوقيتكم اشربوها نحن بلد اسلامي لا بد من تطبيق القصاص . اف بكم ولافكاركم .
كنتمنا لهذوا ليعارضول الحكم ومبغاوش الاعدام يضر اقرب الناس الى قلوبهم واخة عيب واحرام نقولها باش يحسوا بالحرقة لتحرقات الام وكذلك الاب حسبي الله ونعم الوكيل بزاف عليهم يكونوا كيدفعوا على حقوق الانسان را حيوان ويبقا فيك
عطيونا الحل الفلاسفة إذا كان رب العزة حكم على القاتل بالقصاص فالمسألة محسومة من وجهة نظر شرعية وليس لأي حقوقي أن يحمل الموضوع أبعاد أخرى!!!
اظهار الرجولة والشهامة الا في الضعفاء، أ ما الأقوياء كالعراقي ذي الجنسية الاسبانية مغتصب ما يزيد عن 13 طفلا فيرحل الى اسبانيا ليستفيد من كل التسهيلات التي يخولها له القانون. أليس للمغرب سجون وقوانين ليكون عبرة لكل مغتصب؟ لماذا لم تسمعوا انذاك للشارع والان تسمعوا له؟
مثل هؤلاء الأشخاص المعارضين لعقوبة الإعدام مهما بلغت قوة الجريمة إنما هم في صراع مع الله سبحانه وتعالى حيث يعارضون أحكام الشريعة
سؤالي للرافضين حكم الإعدام هل كنتم يوما ضحية قتل عمد أو عدوان شنيع عليكم او على أحد أفراد عاءلاتكم و ذقتم مرارة ذلك الاجرام في محيطهم
إخواني ما تسمونهم بالحقوقيين ليسوا كذلك لسبب بسيط أنهم يتجاهلون حق المظلوم القتيل وأهله جملة وتفصيلا . أما هذا المدعو عبد الرحيم الجامعي أقول له لو حصل لإبنك ما حصل لذلك الصبي البريئ كيف سيكون ردك ،هل ستصافح هذا القاتل المجرم المغتصب تحت مقولتك الإعدام يناقض الحق في الحياة؟ كفوا عن تراهاتكم الحقوق هي للجميع ونحن فيها سواسية . من قتل يقتل فما بالك إن اغتصب وقتل . حقوقيون قال ،لاحولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
البارحة نفد حكم الإعدام في امرأة في أمريكا اكبر دولة ديمقراطية في العالم فهل يستطيعوا ان يتكلمو هاءلاء العقوقيون المجرمون أعداء الإنسانية دعات الانحلال والخراب قبحهم الله واخزاهم
ويقول عبد الرحيم الجامعي، منسق الائتلاف المغربي لمناهضة عقوبة الإعدام، إنّه “مع العدالة للضحايا، ومع عدم الإفلات من العقاب حتى يلقى كل مذنب الجزاء الذي يساوي قيمة الجريمة التي اقترفها”، ويضيف: “لكن أن يُقتَل القاتل فهذا ليس حكما؛ ما هذا التناقض ، أليس من العدل كما أزهق روح الطفل يجب أن تزهق روحه , أم أنكم فقط تريدون معارضة الإعدام لترضون سيادكم و مموليكم
من قتل نفسا بغير نفس فكأنما قتل الناس جميعا.يدعون انهم حقوقيون ومابينهم وبين الحق الا الخير والاحسان..حكم الله لا يناقش النفس بالنفس.بل الحق هوان يتم تطبيق الاعدام لا تعطيله وهنا السبب في عدم تحقيق الردع.ومن اعطى الحق للقاتل حتى يقتل. كفى من الفتنة. واتقوا يوما ترجعون فيه الا الله…
يجب على هؤلاءيضبط الميزان لانه لايقبل التناقض له كفتان اما ان تكون متساويتان او هناك فرق بينهما والحقوقيون ومدافعون عن الحياة والغاء الاعدام جعلوا الميزان وراء ظهورهم لانهم لم ينصفو الهالك ولا اسرته ويدافعون عن المجرم وينفرون من جراءمه ادن هم في واد والامر الواقع فيواد بمادا يستبدلون عقوبة الاعدام كل الاقترحات لن تجد نورا لان القصاص حق وامر الاهي الدي اراه ان الحكم بالاعدام يجب اعادة النظر في المساطر المؤدية لاقرار الاعدام وتعليق الاعدام اشد من تنفيده وهواعلى مرتبة العقوبات ……………..الحياة للجميع والاحترام من الجميع للجميع واهل الاختصاص ادرى بشيعاب القانةن
لو كنا نطبق احكام القران بالحرف لما وصلنا إلى هذا المستوى من الجريمة. السرقة بقطع اليد. الزنى بمائة رجمة و هي مؤدية إلى الموت إذا فهي بمتابة الاعدام بالاضافة إلى معانات و عذاب الرجم المؤلم بالحجارة. ولكن قراننا الحنيف عوضته قوانين الغرب لحقوق الإنسان. هل ديننا بحاجة لهذه القوانين؟!
حقوقيون برقوقيون هل لستم حقوقيون عند اغتصاب الطفل و قتله لو كنت احكم أعدم كل من يدعي حقوقي و هو لا يعرف اصلا ما له و ما عليه و يعوي انا حقوقي …..؟
يجب الكشف على هؤلاء الحقوقيين والحقوقيات الذين ينصبون أنفسهم محامون ومعارضون للعدالة ودولة الحق والقانون في قضية البريء قيد حياته الطفل المرحوم عدنان وتقديمهم للعدالة ،قد يكونوا لهم يد في الاغتصابات المتكررة هنا وهناك للأطفال.
ماهو الحل اين حق الدي قتل هل يمكن أن تردوه الى . الحياة العين بالعين والنفس بالنفس
وأين هو حق الحياة يا حقوقيون : كل نفس بما كسبت رهينة صدق الله العظيم. القاضي والعدالة جزاكم الله خير الجزاء رفعتو راية الحق وان شاء الله ديما
حقوقيون نامبورت كوا ففي أمريكا والدول المتقدمة، مازالت تحكم بعقوبة الإعدام، وتأتي شردمة تطلق على نفسها جومو نفو ما تسمي نفسها وتسبح ضد تيار الشعب، لأنها تدافع على المجرمين وحتالات المجتمع اونسونفو برأيكم…. لأن في البلاد قضاء ويصدر أحكام باسم جلالة الملك نصره الله حامي هذه البلاد السعيدة.
مثل هذه الحالات الشاذة يبنغي دراسة أسباب شذوذها، لأخد الاحتياطات من حالات مشابهة لها
فقد يكون غيره الكثير
انا مع العقوبة واتمنى التنفيذ العاجل وخصوصا لمغتصبي وقاتلي الأطفال بالذات.
وجوابا على الرافضين الإعدام اقول لهم :
ماذا لو كان الضحية ابنكم وربما الابن الوحيد لديكم.
العقوبة قبل أن تكون قصاص فهي ردع.
ياجماعة الحقوقيون بلا حق ،لو كان إبن احدكم ،مادا سيكون
رد فعلكم .
كل يوم ، تقوم الدولة بإعدام شخص أو إدانته بالإعدام كعقوبة على بعض الجرائم ، وأحيانًا على أفعال لا ينبغي المعاقبة عليها. في بعض البلدان ، قد يتم فرض هذه العقوبة على الجرائم المتعلقة بالمخدرات ، بينما في بلدان أخرى ، تكون مخصصة لأعمال الإرهاب والقتل.
تقوم بعض الدول بإعدام الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 18 عامًا وقت ارتكاب الجريمة ؛ يطبق آخرون عقوبة الإعدام على الأشخاص ذوي الإعاقة العقلية والذهنية ؛ وآخرون يطبقونه في سياق محاكمات دون ضمانات حقوقية ، في انتهاك واضح للمعايير والقانون الدولي. وهكذا ، يقضي الناس سنوات محكوم عليهم بالموت ، دون أن يعرفوا متى ستأتي اللحظة أو إذا كانوا سيتمكنون من رؤية أسرهم مرة أخرى.
عقوبة الإعدام هي أشد أشكال العقوبة القاسية واللاإنسانية والمهينة. عقوبة الإعدام عقوبة لاإنسانية في جميع الحالات دون استثناء ، بغض النظر عن هوية المتهم ، وجرمه أو براءته ، وطبيعة الجريمة وظروفها وطريقة الإعدام.
لو كان هذا المجرم ارتكب جريمة اغتصاب وقتل في حق أحد ابناء هؤلاء الحقوقيون. بماذا كان سيطالبون ليشفي القانون غليلهم ؟ على ماأظن ان هؤلاء ليس لهم أحاسيس ولا شعور بالغير . شرع الله فوق كل المواتيق الدولية. عن أي حقوق تتكلمون أمريكا وتعدم المجرم بأبشع الطرق.
رغم انني ليبرالي وعلماني ، الا انني اعتقد ان الاعدام هو الرادع الوحيد للبيدوفيليين و حاملي السيوف والارهابيين الوهابيين… هكذا يتخلص المجتمع من شرهم الى الابد
الحقيقيون الدين ينتقدون هذا الحكم يدافعون عن الرديلة و الانحال الخلوقي و يتجاهلون أن منطوق الحكم قد يجنب المجتمع تكرار هذه النوازل و يخفف الألم عن الوالدين وكل من تعاطف معهم
الإعدام في هذه النازلة يبعد المجتمع من الإسراف في القتل و الاخد بالثأر و هذا ما يتفق عليه أغلبية الشعب
كل يوم ، تقوم دولة بإعدام شخص أو إدانته بالإعدام كعقوبة على بعض الجرائم ، وأحيانًا على أفعال لا ينبغي المعاقبة عليها. في بعض البلدان ، قد يتم فرض هذه العقوبة على الجرائم المتعلقة بالمخدرات ، بينما في بلدان أخرى ، تكون مخصصة لأعمال الإرهاب والقتل.
تقوم بعض الدول بإعدام الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 18 عامًا وقت ارتكاب الجريمة ؛ يطبق آخرون عقوبة الإعدام على الأشخاص ذوي الإعاقة العقلية والذهنية ؛ وآخرون يطبقونه في سياق محاكمات دون ضمانات حقوقية ، في انتهاك واضح للمعايير والقانون الدولي. وهكذا ، يقضي الناس سنوات محكوم عليهم بالموت ، دون أن يعرفوا متى ستأتي اللحظة أو إذا كانوا سيتمكنون من رؤية أسرهم مرة أخرى.
عقوبة الإعدام هي أشد أشكال العقوبة القاسية واللاإنسانية والمهينة. عقوبة الإعدام عقوبة لاإنسانية في جميع الحالات دون استثناء ، بغض النظر عن هوية المتهم ، وجرمه أو براءته ، وطبيعة الجريمة وظروفها وطريقة الإعدام.معدم مدنيا
.. وهو ما دفعه إلى أن يخلص إلى أن “عقوبة الإعدام غير رادعة”، وأن المدان بالجريمة “يستحق العلاج” لا الإعدام !!!
لا حول ولا قوة الا بالله
نتمنى أن يعيش هؤلاء الحقوقيون كما يدعون ما عاشته أسرت الفقيد وهي لازالت تعاني أن يدوقو طعم العذاب حينها سنرى أي عقاب سيؤيدون
طلعو لينا فراسنا هاد الحقوقيين اين حق الطفل البريء فالحياة اين حق ديك الام مسكينة اللي حرموها من كبدتها انا ام ولدي غير الى طاح وبدا يبكي قلبي تايتقطع عليه فما بالك اغتصاب وقتل والباقي يعلمه الله الله ياخد الحق فهاد الحقوقيين حسبنا الله ونعم الوكيل فكل من يقف ضد كلام الله “لكم في القصاص حياة يا اولي الالباب” الاعدام ردع لكل النفوس المريضة التي تتربص بأكبادنا …..
انا مع عقوبة الاعدام وليذهب هؤلاء الحقوقيون الى الجحيم.
لو كان المرحوم عدنان ابن واحد لهؤلاء الدين يطلبون عدم إعدام هدا المجرم السفاح هل سيكون طلبهم عدم تنفيذ الاعدام
الذين يدافعون عن إلغاء عقوبة الإعدام ماهم إلا بيادق في يد جهات لا تحب هذا الوطن وغرضها التخريب تحت غطاء الحريات والإسترزاق على حساب الضحايا ،بئس نواياكم المبطنة
وهل ترضى لابنك ان يقتل ويفعل به ما فعل لعدنان. إن كان حكم الله سلوك وحشي فنعم السلوك هو
ليجيب الحقوقيين وعلى رأسهم عبد الرحيم الجامعي ماهو الحكم العادل لمغتصب وقاتل طفل في نظركم
ما اتمناه من الله عز وجل أن يتم اغتصاب أبناء هؤلاء الحقوقيين وقتلهم حتى نرى ردة فعلهم. كفى استرزاق بآلام الناس ومصاءبهم.
اشمن حقوق الإنسان الاعدام و عداب الدنيا والآخرة
ياربي رزاه مسكين طفل صغير الاعدام امام الملأ
ردا عل الحقوقي سي ثابت. اليس للطفل عدنان حق في الحياة. أم أن حق الحياة الذي يوجد في الدستور هو للقاتل فقط؟
هؤلاء مموليهم معروفين. لو قطعوا عنهم الدولار والاورو لقالوا العكس تماما.لا يعنينا كلامكم ولا تبريراتكم الشيطانية الواهية لالغاء عقوبة الاعدام مادام اغلبية الشعب المغربي مع عقوبة الاعدام وبطريقة ديموقراطية يؤخد رأي الاغلبية.
الاعدام عدالة الاهية كقصاص العين بالعين و السن بالسن يجب تطبيق الاعدام للحد من مثل هذه الجرائم.
لو عملنا بما أمر الله في احكامه لما وصلنا إلى هذه الجرائم البشعة
لا يجوز المس بالسلامة الجسدية أو المعنوية لأي شخص، في أي ظرف، ومن قبل أي جهة كانت، خاصة أو عامة”.
هل القاتل لم يمس بالسلامة الجسدية و المعنوية للمقتيل
تأملوا ما يقوله الدستور و ما يقوم به المسترخسون لحياة الناس و الحكم لكم
اسيدي ديرو استفتاء للشعب كلنا مع الإعدام ومع تنفيذه ولي مابغاش يضرب راسو مع الحيط
بغيت التعليق ديالي يوصل لسي الجامعي وارباعتو اشباه الحقوققيين
بغيت نكوليهم واش هداك للي تقتل صغير ماعندوش الحق فالحياة وبغيت نكولهم اشنو غادي يوقع للمجتمع اذا اعدم هذا السفاح القاتل للقاصرين وغير القاصرين بدون اي سبب. انتظر الجواب من هؤلاء اشباه الحقوققين . من وجهة نظري الدفاع عن هؤلاء القتلة هو تحريض على القيام بجرائم اكثر مادام انهناك من يدافع عنهم واطلب من عائلات الضحايات بتقديم شكايات ضد هؤلاء الحقوقيين لأنهم يشجعون هذا النوع من الجرائم انشري يا هسبريس
3
ماهو الحل إذا.. هل تعلمون أن جريمة الإغتصاب وليس أي إغتصاب إغتصاب طفل تستحق الإعدام فما بالك إذا قرن بالقتل وتشويه جثة.. عن أي حل تتحدثون.. القاتل يقتل فتقولون الحق في الحياة وأين حق من قتل في الحياة؟؟ لسنا دعاة قتل ولكن ياحقوقيين ماهو الحل بنظركم؟؟ الحل هو الردع والردع يكون بالقصاص والقصاص ليست كلمة تقال بل تنفذ ويوم تنفيذها يجب أن يكون يوم عطلة وأن يحضر أغلب الناس للمشاهدة ليكون عبرة.. عن أي حل تتحدثون لا يوجد حل في هذه البلد هناك شيء واحد كل على هواه لا أنتم ولا حكومتكم تبحثون عن حلول.. لو كنتم تبحثون عن حل ربما تكون الجريمة قد انقرضت في البلاد ولكن هناك مستفيد من هذه الأحداث لذلك وجب أن يبقى الحال على ماهو عليه ليستفيد المستفيد ويبقى الشعب وحده ينازع ويقاوم حتى ينتهي الأمر بفشل وسقوط وعندها سنعض أصابعنا ندما على ما فرطنا.. سؤالي للحقوقيين لو كان المغتصب ولدك لو كان المغتصب ابنتك ولم تكن هناك محكمة بل المغتصب القاتل أمامك ماذا ستفعل.إذا كان جوابك أنك ستقتله فما عليكم أيها الحقوقييون إلى أن تعالجو أنفسكم من إنفصام الشخصية وإن كان الجواب أنكم ستسامحون فما عليكم إلا رمي أنفسكم في البحر
ان الاعدام اذا نفذ سيكون بلسما للجاني بالدرجة الاولى لكن اذا الغي اوبقي معلقا فهذا يزيد من المحن النفسية له ولاسرته سيزيد من الضغط والانهيا ر النفسي للجاني في ظل امكانية الثوبة الوارد .لكن الابقاء على احكام طويلة الامد فهذا انهاك لكل الاطراف نفسانيا وماليا وليس احتراما للحق في الحياة كما يدعون في الشق الحقوقي لو لم يكن ذا جدوى ماكان ليذكر القصاص
الحل و العدالة هو تطبيق عقوبة الإعدام.
فبترك القاتل على قيد الحياة سيتسبب في مقتل العشرات.
فهناك احصائيات و لا ينشروها عن مدى نفسيته الإجرامية بعد المرة الأولى.
فلذلك نطالبكم بجمع حقائبكم الرحيل للدولة التي تمولكم و أنا على يقين أنها ستتنكر منكم و تقطع دعمها و تترككم.
النفس بالنفس هدا أغتصب واعتدى وقتل اليس الإعدام أدنى عقاب يستحقه.
عن أي حق في الحياة يتكلم وهل الطفل البريئ لم يكن له الحق في الحياة التي سلبت منه
يعجز القلم واللسان والقلب عن التعبير
ما يحز في النفس هو اننا ندعي الاسلام وبنوده منسية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، لو كان الضحية عدنان ابن أي حقوقي ، لطولب بإعدامه
معلوم أن عقوبة الاعدام لن تحقق الردع التام لجرائم القتل ولا أنتظر شخصيا منها ذلك ،فجريمة القتل حصلت على الارض منذ أن كان عليها ستة أفراد وشيطان فقط.ولكن على الاقل إن لم تمنع أو بالاحرى تخفض من وقوعها مستقبلا فهي قد تشفي صدور قوم مسهم الضر.
ووفقاً ما صدرته المحكمة يجب أن ينال عقابه و سلام عليكم طنز قاليك متعدمش.
أنا غير موافقة بالعكس خاصو اطبق الإعدام في حقو باش اكون عبرة لغيرو
لمن يدافع عن عقوبة الاعدام سؤال (ماذا لو طبقت على الأبرياء …) هل هذه العقوبة ستطبق بالشكل الصحيح ام انها ستطبق على الابرياء اكثر من المجرمين (المغرب صادق عن مجموعة من القوانين الدولية تلغي هذه العقوبة و القانون الدولي أسمى من القانون الوطني في حالة المصادقة عليه و نشره في الجريدة الرسمية و عدم مخالفته لتوابث الدولة)
عقوبة الاعدام ليست الحل لردع الجريمة ضعف السياسة الجنائية هي السبب
moi personnelement je m,en fou de ce que disent ces perroquets cet animal doit etre executer cette semaine
انا مع تطبيق الإعدام لكل من سولت له نفسه. الإعتداء على طفل أو طفلة.حتى يكون عبرة .ويفكر ألف مرة.كلنا عدنان آلله يرحمه
في أمريكا أم الحريات تقتل تعدم تغتصب تسجن مدى الحياة وليس هناك عفوا او صراح مشروط الاحتجاز والاغتصاب والقتل الإعدام ويأتي غبي جاهل مكلاخ يهدر على حق مجرم في الحياة وهو من سلب طفلا حياته وكأنه ليس له الحق في الحياة
السلام عليكم ورحمة الله الحكم بالإعدام هو الحل لهذا النوع من الجرائم لمذا يدافعون عن مغتصب وقاتل ودافن بدم بارد إذا لم ينفذ الحكم في حقه سيشجع اخرين
باش البشر يحس بان عقوبة الإعدام راها قليلة في حق مثل هدا الشخص .اولا خصك تكون ساكن في احياء شعبية وكتسمع الاحاديث التي تدور الزناقي والدروبا او خيار ثاني هو أن الضحية يكون احد افراد عائلتك عند دلك
دافعوا ايها الحقيقيون عن عقوبة الإعدام .
نعم بكل جدية وبكل وضوح يجيب تطبيق الحكم بالإعدام في حق قاتل الكفل عدنان حتى يكون هدا المجرم عبرة للاخرين
يجب اعدام كل مسؤول نهب اموال عمومية ليكون عبرة وسترى المغرب بلون اخر
لمعرفة اهداف و توجهات هؤلاء “الحقوقيون” يجب معرفة الخلفيات الاديولوجية التي تحركهم و المدرسة الفكرية و الحقوقية التي تربوا عليها و التي هي علمانية و “تنويرية” بالدرجة الاولى و في الظاهر لكن خلفيتها ماسونية شيطانية في الجوهر لان الماسونية تعادي كل ما يمت للديانات السماوية بصلة و لا تتحمل تطبيق التشريعات السماوية في حياة الانسان بحكم ان الانسان هو “اله نفسه” في الادبيات الماسونية و هو المرجع الاخلاقي الوحيد و بالتالي فهم يعتبرون كل شيئ “نسبي” من الاخلاق الى العدالة و هلم جرا هههه شيئ اخر جد مهم فيما يخص الموضوع و هو ان هؤلاء يطرحون مغالطة كبيرة حين يتحدثون عن الاعدام ك”حل” للجريمة هههه عند وقوع الجريمة المجتمع لا يبحث عن الحل بل عن العدالة في مرحلة اولى اي تحقيق و احترام حق الضحية اولا (القصاص) اما الحلول فليست من اختصاص القضاء بل من اختصاص المجتمع ككل و الدولة بكل اجهزتها و ادا كان الاعدام لا يقضي على الجريمة فالمؤبد او السجن بضع سنوات او العفو لا يقضي عليها ايضا هههه هده مجرد سفسطة ماسونية خبيثة
النفس بالنفس هي العدالة ، و قد يكون هذا القاتل تعرض للاغتصاب في طفولته ،وانتقم بجريمته،كوارث تتوالد
الاعدام هو الحل باش اتحد هاد الجرائم البشعة
يجب تطبيق احكام الاعدام ، لا حل اخر ، القاتل يقتل .
هؤلاء الحقوقيون آخر الزمان مرغمون ان ينتقذوا أحكام القضاء و يدافعون على المثليين والقتل والمغتصبون للاطفال والفتيات وحتى النساء لأنهم يتقاضون اجورهم من جمعيات خارجية في كل مناسبة ينتقدون أحكام القضاء حتى وإن كان إجماع وارتياح من عامة الشعب بقرارات المحكمة ضد هؤلاء الحيوانات التي تغتصب الأطفال فإن هؤلاء ما يسمون بالحقوقيون لا يبالون بمشاعر الاسر التي أنقلبت حيلتهم إلى جحيم. حسبنا الله ونعم الوكيل في هؤلاء.
هؤلاء الحقوقيون يستحقون الاعدام لأنهم شركاء في الجريمة ومدافعون عنها و ممرضون عليها، ليست فيهم ذرة واحدة من الانسانية، طفل بريء يغتصب ويقتل وينكل بجثته ، ثم يقولون يجب الحفاظ على حياة المجرم ووضعه في سجن من خمسة نجوم مع تمتيعه لكافة حقوق السجين في انتظار إطلاق سراحه، أليس هذا اكبر استفزاز لمشاعر أسرة الضحية وللشعور البشري بشكل عام
شواد وديوتيون ومنحرفون ، اتفو على ملتكم
قال عز وجل (أأنتم أعلم أم الله)… والسلام.
الحل المناسب هو أن يشهد الحقوققققي مأساة ابنه يغتصب و يقتل بعدها نسأله ما هو الحل
هاد الحقوقيون يتكلمون هكذا ويدافعون باستماتة لانهم خايفين على روسهوم لان اغلبهم بدوفيل وشاذ جنسيا …والا ماكينش مبرر لهاد الموقف ضد من يغتصب البراءة ويقتلها دون شفقة ولا رحمة ، الاعدام ثم الاعدام ثم الاعدام
نتوما الحقوقيون لخرجتو على المغرب. ٩٠% من الشعب المغربي يستغل كلمة حقي في مكانها الغير المناسب حقوق الانسان في المغرب هي التي ادت بنا الا الحضيض في تقافتنا الاسلامية.سواء داخل الاسر او في المجتمع.فكفانا منها.
الإعدام حتى على المفسدين الذين ينهبون ثروات الشعب المغربي وكل من تطاول على القانون من المسوؤلين الكبار
لا حول ولا قوة الا بالله ، الحقوقيون في المغرب يدافعون عن المثليين و القتلة ،اما حق الطفل المقتول فيرون انه لم يكن له الحق في الحياة ، لعنكم الله و قبح سعيكم ، يستاهلوا ابادة جماعية
الاعدام تم الاعدام تم الاعدام و كنتمنى يكون فالشارع العام عبرة لمن لا يعتبر
اشمن حقوقيون و لا زمر خليهم حتا يتغتصب واحد من ولادهم و يتقتل و نشوفو شغيديرو حسبنا الله ونعم الوكيل
وقتل النفس التي حرم الله حلال ؟؟؟؟؟؟
هاد الحقوقيون يتكلمون عن الحق في الحياة لبني الانسان انا متفق معهم، و لكن هاد المجرم الذي سولت له نفسه اغتصاب و قتل و دفن طفل بريء بكل برودة دم، هل من المعقول تصنيف هاد الكائن ضمن البشر، بطبيعة الحال لا و الف لا، كمثل الكلب المسعور الذي يهدد سلامة السكان فيقومون بقتله كي لا يلحق الاذى باي كان. ادا فان عقوبة الاعدام تحق لهذا الكائن 200٪ كيفما كانت فصيلته حشرة ام حيوان، لكن ان يكون انسان فلا، نحن نتبرؤ منه الى ان يرث الله الارض و من عليها
الى صاحب البدلة السوداء الذي يريد ان يتقارن مع بدنطيرbadinter الذي الغى حكم الاعدام بفرنسا وتخليد اسمه بدل رؤية الواقع.اليس القاتل قد حكم على المعدوم بالقتل ودون وجه حق واذا كان قياسه العقلي يقول بان حكم الاعدام ليس له تاثير على الجريمة نستفسره ان يحيلنا على الدراسات الجدية الغير المءدلجة.التي استقى منها هذا الاستنتاج.وجدلا اذا لم يعط حكم الاعدام اي نتاءج على الجريمة فما بالك بحكم اقل عقوبة في حق الجاني والذي خطى الخطوة في القتل.فالعكس هو الثابت ان كل من اقترف القتل او الاغتصاب او اي جريمة فاحتمال العود كبير بالنسبة لمن لم يقترفها.والواقع يشهد في العالم ككل فما ان يسرح المحكوم عليه من السجن الا ويعود لفعله في الاشهر ان لم يكن الاسابيع او الايام بعد تسريحه.
لوكان عدنان ابن الجامعي هل سيظل يتبجح بالدفاع عن القتلة،الخياري لو اختطفت ابنتك واغتصبت وقتلت بطريقة بشعة هل ستحتفظ بنفس الموقف؟كيف نقنع والدي عدنان ان من انتهك براءة ابنهما يمرح في السجن ياكل ويشرب من المال العام ويشاهد التلفاز ويمارس الرياضة وقد يخرج يوما من السجن لان امثال الجامعي والخياري لا يهمهم من قتل وكيف قتل لانهم حقوقيون اكثر من الحقوق نفسها؟
الإعدام يناقض الحق في الحياة,???
والقتل لا يناقض الحق في الحياة!!!!
يعني هاد الحقوقيين رجعوا نفسهم كيفهموا ويعرفوا صالح البشرية أكثر من خالقها عز وجل أستغفر الله العظيم. لو لم يكن إعدام من ثبتت في حقه جريمة القتل وسلب حياة الآخرين في صالح البشرية لما شرعه الله تعالى ونزل حكمه في كتابه العزيز. حسبنا الله ونعم الوكيل هادوا مغتصبي الحقوق وليسوا حقوقيون. لأن من حق المرحوم عدنان ووالديه أن ينفذ القصاص على مغتصبه وقاتله.
قرار الإعدام في حد ذاته تخفيف لأن المؤبد أشدد قصوة ♂️
واش ديك الولد مجرد لعبة ولا شنو منين كان شادو وكيغتصبو شكون معاه مسكين ومنين قتلو بدم بارد ودفنو حدا دارهم هذاك راه وخا يتقطع طراااف متبرد لحتى واحد خاصو يتعذب مزيان عاد يتعدم الله ياخد الحق فكل مغتصب.
Non je ne suis pas d’accord il ne s’agit pas d’un être humain mais d’un montre
اصبحنا نتبجح بحقوق الإنسان و ننسى أن الإعدام اكبر رادع لمن سولت له نفسه إباحة طفل أو راشد لهتك عرضه و قتله.
استباب الأمن و النظام و استمرارية دولة الحق و القانون تستوجب إنزال اقصى العقوبات و تنفيذها في أقرب الأجال لمحو هذه التصرفات المشينة و لا مقبولة لا أخلاقيا و لا عرفيا.
الله يرحم عدنان و جميع موتانا
اقول ل عبد الرحيم الجامعي ان يقتل الضحية لا بأس به لكن ان يقتل الجاني ليس حلا قبحكم الله وقبح سعيكم انتم سبب ظهرو هذه الكوارث الاجتماعية وامثالكم
تريدون ان يعم الفساد وتخدمون مصالح اعداء الله بدراهم معدودات
عليكم من الله ما تستحقون
بل يجب تطبيق حكم الاعدام على داك المجرم وعلى امثاله وعلى امثالك ايضا
يجب استئصال الورم من جذوره كي لا يفسد جسد المجتمع
أيــــــــــــــن كان الحقوقيون لما في الظلام حكم ونفذ هذا الوحش حكم الإعدام في ذاك الطفل البرئ ؟؟
الضحية البريئة هو الإنسان. أما الوحش المفترس والقاتل فلم يعد إنسانا حتى تكون له حقوق
الضحايا الأبرياء، بتنفيذ حكم الإعدام فيهم في جنح الظلام، ما عادت لهم أصوات ليدافعوا بها عن أنفسهم وما لهم من حقوقيين ينوبون عنهم في غيابهم. أما الوحوش القتلة فلا يزالون على قيد الحياة، وبجنبهم “حقوقيون” يدافعون عنهم باسم حقوق الإنسان.
الضحية فقد الحياة بصفة نهائية. أما الوحش فيقد فقط الحرية لمدة معينة ثم يتمتع من جديد بالحياة التي سلب مثلها نهائيا من ضحاياه. وقد يعود من جديد لسلبها من ضحايا أبرياء آخرين.
والوحش هنا هو من يقتل مع سبق الإصرار والترصد مهما كان الدافع، وليس القاتل غير العمد أو في حالة غضب.
الاعدام لكل من ازهق روح متعمدا بعد غتصابها والتلاعب بها وتعديبها حتى الموت فقط نطاب التساوي لا اكتر
هؤلاء الحقوقيون المرتزقة الذين يقتاتون من تمويلات أجنبية معروفة لتمرير أجندات خبيثة، هؤلاء لو كان أحد أفراد أسرهم هو الضحية (عوض المرحوم عدنان) لطالبوا بتفعيل الاعدام على الفور. لكن بما أن أبناءهم في مأمن فإنهم يحللون من وراء الفيلات الفارهة و المكيفة. يقول المثل العربي القديم (المتفرج فارس). نتمنى أن يصابو في فلذات أكبادهم حتى يجربو وآنذاك سنطالبهم بالهدوء والتريث واحترام حقوق القاتل.
بالعكس الإعدام هو الحل الوحيد، يجب الضرب من حديد على كل من تسول له نفسه الإعتداء على الأطفال ليكون عبرة لمن يعتبر.
السلام عليكم بغيت غير نعرف هاد الناس لي كيقولو الاعدام ليس حلا فين عايشين الله ينعلها سلعة بغيت شي سفاح يجبح ولادكم كاملين عاج غتعرفو بحق الكبدة وحريق الفراق تفو على حيوانات عايشين معاهم فهاد البلاد وشنو هو الحل ابني كلخون اما بزاف تكونو بني ادم
اتمنى من الله ان يقع ما وقع لعدنان لأحد اباء هؤلاء الحقوقيون ليتجرعو نفس الكاس التي شرب منها ذوي عدنان و ساعتها يطالب هؤلاء بما يحلو لهم
متافق معاهم ميمكنش نعقبوه بنفس الجريمة ليدار خصو حياتو كاملة تبقى معدبة
أتمنى أن يمر إبنك أو ابنتك من هذه التجربة ..عندها دافع عن المجرم و انصره بدعوى حقوق الانسان ….الله ينعل لي مايحشم .
قال تعالى :ولكم في القصاص حياة يا اولي الألباب ٠٠٠ هؤلاء الحقوقيون خاص يوقع لشي حد من أطفالهم ما وقع لعدنان باش نشوفو واش غادي تبقى عندهوم هاد سماحة النفس ولا يطالبو باعدامه الف مرة لو استطاعوا ٠٠٠
يقول تعالى : ” النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنفَ بِالْأَنفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجروحَ قصاص”
فليذهب هؤلاء الحقوقيون الى الجحيم
آآه لو بيدي الحكم، سأطالب بالإعدام و أنفذه في حقكم أيها الحقوقيين الظالمين، مثلكم مثل المجرمين المغتصبين للطفل و الطفولة، كيف سولت لكم أنفسكم الدفاع عن مثل هذا الوحش المجرم، المنعدم الضمير، القاهر…، الكلمات لا تسعني لنعته بما يستحقه فعلا. لو أن ما نزل الله سبحانه في كتابه، يُطبق و يُقتضى به لكنا في حال أفضل الآن، العين بالعين و السن بالسن و الأذن بالأذن و الحرمات قصاص، فمن اعتدى عليكم فاعتدو عليه بمثل ما اعتدى عليكم. الحمد لله أن الله سبحانه حي و كلنا سنقف أمامه ذات يوم و سنحاسب، و ستحاسبون أيها المجرمون، هذا فقط ما يشفي غليلي، أما الإعدام الغير المنفذ أو المنفذ، لا يشفيني، و ليس بكاف لأخد حق الطفل البريء عندنان و غيره من الأطفال المغتَصَبين في حقهم الشرعي و القانوني ألا و هو الحياة.
مصدعينا ب شوف أمريكا عندها وعندها ومنين يجي الإعدام يبقاو يفتيوا بهواهم. الحقوقيون المهم عندهم هو إبعاد وانتقاد أي شئ له علاقة أو نابع من الشريعة.
نحن مع شرع الله فمن أنت يا نتن
اكتفي بطرح سؤال واحد:
لو كان الطفل عدنان ابنك ،هل كنت ستقف نفس الموقف من الحكم على الجاني ؟
كفانا شعارات فضفاضة !
من المجرمين من قام بجريمة قتل بشعة دخل بسببها السجن وحكم بالمؤبد ومع توالي الاعفاءات قضى اخونا عشرين سنة فقط في السجن ليخرج طليقا حرا بعدها بايام قليلة قام بعملية قتل ابشع من الاوولى ليعود اليه ثانية هدا هو ما يريده هؤلاء الحقوقيون الفاشلون قال تعالى ولكم في القصاص حياة يعني لكي تستمر الحياة لابد من احكام قانون القصاص الرباني
اغلبية هاد الحقوقيون خايفين على رؤوسهم، الاعدام سيكون عبرة للاخرين،
لا اتفق قتله سيريحه فقط و لن يكن عبرة لمغتصب اخر
في نظري لا اريد ان يعدم اتوسل الى ان يتعدب من طرف سيادتكم و اما المواطن و ان يستشعر بألمه اي مجرم اخر فكر في اغتصاب طفل او اي شخص
نعم لإعدام الوحش البشري
ولكم في القصاص حياة .
الإعدام قليل في حقه يجب ان ينكل به قبل الإعدام
كون كان هذا الطفل عندنان ولد واحد في هذا الحقوقيين واش كان ايكون عندهم نفس الرأي
الإعدام قليل فحقو والله. يجب أن يطبق عليه
القصاص في الفقه الإسلامي، هو: عقوبة مقدرة شرعا، تقضي بمعاقبة الجاني بمثل ما فعل. والدليل على مشروعية القصاص في الإسلام قول الله تعالى.
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثَى بِالْأُنْثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ
وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ
لو كان ابن احد الحقوقيين ماهو ردة فعله
العقاب هو ردع هذا الاجرام و كبح هده الافعال
نهار يتغتاصب شي واحد في ولادهم وديك ساعة رجعو عندهم نشوفهم واش مازال محافضين على كلامهم
مجرد سوال ; ماذا كان سيكون رد فعل هؤالاء الحقوقيين لو ان صغارهم تعرضو لمثل نفس هذه الجريمة ؟ والسوال الثاني هو : هل انتم احسن من امريكا التي تطبق حكم الاعدام ? ام انكم تتبجحون وتتطلهرون بالحضارة والتمدن وتقليد الغرب في الخوى الخاوي تحياتي ولا عزاء للمنافقين
رحم الله الطفل البريء عدنان ،
هذا المجرم لم يقتل عدنان فقط ، ولكن قتلنا جميعا، خلف فينا جميعا جرحا لن يندمل ما دام هذا الوحش على قيد الحياة وإذا كان إعدامه لن يعيد عدنان، فإنه سيساعدنا ويساعد أسرته على استعادة توازننا، والنظر إلى الحياة نظرة أكثر إيجابية ، نعم نريد الانتقام وفِي أعدل صوره التي نادت بها كل الشرائع السماوية والأرضية
أطالب بمحاكمة هؤلاء الحقوقيين بتهمة التحريض على الجريمة والتشجيع عليها واستفزاز الشعور الجريح لأسرة الفقيد ولكل المغاربة المحبين للعدل والأمن ،
“والقتل أو الإعدام صار من الثابت أنه لا يؤثر على ظاهرة الجريمة” من اي اتيت بهذا، على عهد الاسلام الحق عندما كان تطبق شرائع الاسلام لم يكن ما نراه الان.
كلما اجتمع شردمة من مرتزقة اموال الدعم الموجهة من الغرب لكل ما (وليس من) يجهر بمحاربة مظاهر الاسلام سميناهم حقوقيين و ( كبرنا ليهم الشان) نحن المتابعيين. لم اكن انو قراءة الموضوع و لا الرد لولا قراءة انه من اكثر الموضوعات تعليقا.
في نظري الحقوقييون الحقيقيون هم اهل المقتول، وهم من لهم حق الصفح عن القاتل، كما هي سنة الاسلام، فحتى لو صرح واحد فقط منهم فان حق القصاص يسقط.
ولتكملة الدفاع عن السفاحين فلنمتعهم بحرية التجول “إحتراماً” للدستور ولنوفر لهم كل الحقوق التي تمكنهم من التخطيط لجرائم أخرى.
كفى إستخفافاً بعقول الناس.
الحقوق الدستورية هي الأصل. أما العقوبة فهي تستوجب الحرمان من بعد الحقوق حسب خطورة الجريمة. ولذلك هناك عقوبات حبسية (ضد حرية التجول) وهناك مصادرة أموال (ضد الحق في التملك) ..
أما الحديث عن الحل فليس مجاله في المحاكم الجنائية بل يبدأ بالوقاية وليس بعد حدوث مجازر
القتل قليل في حق المغتصبين ..امريكا اعظم دولة في تطبيق حقوق الإنسان وعندها الإعدام يطبق يوميا وفي جراءم ممكن القول عنها أقل مايكون من هادشي اللي دار هاد خاينة …القتل جزاء كل من اجرم وهدوك الحقوقين يمشيو يعاودوا ليهم شردمة ديال الكذابين
كانت جريمة بشعة ومركبة ستةجرائم متتالية،إستدراج طفل ،خطفه ،واغتصابه، وقتله،وتمزيق جثته ، وإخفائها في تراب مزبلة، مازال الشعب المغربي تحت الصدمة وسوف ننتظر قول الحقوقيون وموقفهم من الواقعة لما يأتي الدورعليهم ويحدث لأحد أبنائهم أو حفذتهم ماحدث للطفل عدنان وكثير من الأطفال المغاربة الذين راحوا ضحية المجرمين أحباء الحقوقيين وأعزائهم.
ما هو موقف هؤلاء الحقوقيين لو كان عدنان من صلبهم؟ كن على يقين أنهم سيطلبون بإعدامه بساحة عمومية.
لو كان ابنك هو عدنان ايها الحقوقي هل ستدافع عن سحب الحكم بالاعدام. عن اي حق في الحياه تتكلم هل عدنان وامثاله ليس لهم الحق في الحياه. لا تكن متناقضا مع نفسك ايها الحقوقي عفو ا يا رجل.
أقول لكل الجهال الذين هم ضد الاعدام والغاءه :اذا اغتصب مجرم امك او زوجتك او اختك او ابنتك او قتل احدهن ماذا يكون ردكم. ? الجواب معروف مسبق ولا حاجة لنا به.
انكم تطبلون في الماء وتحلمون ببيض الديك وحليب العصافير وهذا لن يحدث ابدا.
لو كان ابنك يا حقوقي هو الضحية لكان لك راي اخر يجب تطبيق حكم الاعدام امام الملاء
اعددددااااااام ألف مرة وإعادة الإعدام الى٦يوم الدين
أنا لا اتفق معهم الإعدام قليل في حقه الإعدام ثم الإعدام ثم الأعدام
الم تقرؤو قول الله عز وجل في القران الكريم .النفس بالنفس والعين بالعين والجروح قساس .اتريدن ان تغيروا حكم الله .بقوانينكم ؟ ومن لم يحكم بما انزل الله فؤلائك هم الظالمون .الفاسقون ..الكافرون .
هذا الظالم المتعدي قاتل الطفل البريء يستحق الاعدام اكتر من مرة
الاعدام يسيء للقانون …ويحرم القاتل من كرامة العيش…
هذا راي الحقوقيين الاجلاء ….معذرة ..
ايها الحقوقي..ما صانع انت لو قتل طفلك واغتصب ….ما رد فعلك لو حرم ابنك من الحياة بطريقة وحشية وخيم على اهلك وعليك ظلام الفراق الاليم وهول المصيبة وحرمك من سعادة وكرم حياة دافءة بين الاهل والاحبة؟؟؟؟كيف سيكون شعورك وانت تلملم الجراح كلما تذكرت الواقعةالمصيبة ؟؟حتى الاعدام لن يشفي غليلك…المؤبد كدلك لن يضمد جراحك…
فلا تنافقوا وتفسروا الامور على هوى الحداثة والتحضر وحق الانسان في الحياة …
صدر الحكم عن هيءة تمثل القضاء المغربي بصفة شرعية قانونية
وعوض قبول الحكم..تدافعون عن الغاء الاعدام..والغريب ان منكم
من يمتهن وظاءف وحقوقيين واعضاء جمعيات مجتمع مدني ومثقفون وووووو..فما هدا التناقض؟؟؟
هؤلاء لا يمثلون كل المغاربة
هناك آراء أخرى تنادي بالابقاء على عقوبة الاعدام بل في الشروع في تنفيذها ، ولها مبرراتها وتفسيراتها لوجهة نظرها ، من قال ان المغرب ماض في إلغاء عقوبة الاعدام فهو واهم ، الاعدام كعقوبة هو جزاء بشع لجرائم اكثر بشاعة …
لا يحاول البعض التحجير والوصاية على المغاربة، ولا يسعى لفرض رأيه عليهم ، لنعرض الامر على استفتاء شعبي او لاستقصاء الرأي .
مع الابقاء على الاعدام وندعو الى تنفيذه ، وكل ذلك تحت عين القانون .
انا مع عقوبة الاعدام، باركا من تزويق في الكلام يا دعاة الشيطان، كما تدين تدان قتلت طفلا بريئا فتستحق القتل كذلك، واذا بقا فيكم المجرم القاتل حنا بقا فينا الطفل البريء عدنان، لتذهب حقوقكم الشيطانية التي تدعون اليها