حكومة التطبيع مع قتل النساء

حكومة التطبيع مع قتل النساء
الإثنين 16 يونيو 2014 - 19:02

أعدت وزارة التضامن والمرأة والأسرة مشروع قانون لمحاربة العنف ضد النساء ، أعدته بدون أي تعاون أو شراكة أو استشارة مع المنظمات النسائية المغربية التي ما فتئت تناضل منذ عقود طويلة من أجل حق المرأة المغربية في الكرامة والمساواة، وسلمت الوزيرة المشروع على علاته لرئيس الحكومة الذي سكت عنه وأقبره إلى حدود الساعة، ولم تكلف الأحزاب المشاركة في الحكومة نفسها عناء تحريك الملف بل اكتفت بتقديم “ملاحظاتها”على المشروع، أثناء ذلك تعرضت آلاف النساء للعنف اليومي سواء من طرف أزواجهن أو أقربائهن أو من لا تربطهن به أية صلة قرابة، بل قام رجل بذبح زوجته بالقنيطرة “من الوريد إلى الوريد” كما نشرت صحافة الإثارة، وقام آخر بطعن طليقته بالمحمدية طعنات قاتلة أدت إلى وفاتها على الفور، بعد نجاحها في الحصول على طلاقها منه.

وفي أكادير لم تستطع امرأة العودة إلى بيتها بسبب تهديد الزوج لها بذبحها، وعندما قدمت شكايتها إلى الأمن، “نصحوها” بالعودة إلى بيتها، فعادت وكان زوجها عند وعده فذبحها بوحشية. وفي تارودانت أقدمت سيدة في الواحدة والعشرين من عمرها على الانتحار رفقة ابنيها أحدهما طفل في شهره السابع وطفلة في سنتها الثالثة، وذلك بالسقوط في بئر عميقة، بعد طول عذاب مع زوجها الذي ما فتئ يمارس عليها كل أشكال التعذيب، ليتوج كل ذلك بالزواج عليها، وعكس ما يقوله دهاقنة الإسلاميين وفطاحل الفقهاء في تبرير “حكمة التعدّد”، فالمرأة لم تكن عاقرا ولا هي بالعجوز التي أقعدها المرض، كانت شابة في مقتبل العمر، عقدت العزم على إنهاء كابوس حياة زوجية ما زالت في بدايتها، بسبب عدم استجابة أي من الأطراف التي استنجدت بها لنداءاتها المتوالية، ولو حتى بالسؤال عن حالها.

إنها حكايات دامية لا تنتهي، لكن السؤال قبل أن يتعلق بأسباب السلوك الوحشي للرجال، مطروح على المسؤولين الذين لا يبدو أن ما يجري يحرك مشاعرهم أو يخز ضمائرهم.

ففي الوقت الذي ما زال فيه رئيس الحكومة منشغلا بصراعاته الصغيرة، وتلاسناته السطحية التي لم تعد تسلي أحدا، لا شيء يبدو قادرا على إيقاف عنف الرجال ضدّ النساء، والذي تجاوز طور الحالات المعزولة ليصبح ذهنية سائدة، ترسخها الحكومة بتجاهل الموضوع والتثاقل في إصدار القوانين اللازمة لوضع حدّ لهذه الظاهرة الخطيرة.

تقول الإحصائيات إن العنف ضد النساء قد تزايد بنسب كبيرة (يطال امرأتين من كل ثلاث نساء تتراوح أعمارهن بين 18 و64 سنة)، كما أنه متنوع في مجالاته وأشكاله، فمن المجال الأسري والحياة الزوجية، إلى الشارع العامّ ومؤسسات التربية والتكوين والإدارة والمجال المهني، يشمل العنف جميع الأنواع من العنف الجسدي والنفسي إلى الاقتصادي والجنسي، إضافة إلى العنف الناتج عن انتهاك الحريات الفردية للمرأة، والعنف القانوني.

غياب قانون تجريم العنف ضد النساء يجعل إمكانيات حماية النساء ضئيلا، فالضابطة القضائية والنيابة العامة لا تقومان بدورهما في المواجهة الحازمة للتهديدات التي تتعرض لها النساء قبل فوات الأوان، والعقلية الذكورية تجعل الأمر يبدو كما لو أن جميع أشكال العنف مقبولة وطبيعية ما دام الرجل حرا في تصرفه في جسد زوجته.

أمام هذه الأوضاع المتردية التي تشرعن فيها القوة العضلية كل شيء في غياب العقل والحس الإنساني، تتحمل وزارات الداخلية والعدل والأسرة مسؤولية مباشرة عما يجري، (مع العلم أن الحكومة المغربية تلقت تمويلا أجنبيا هاما من أجل التحرك لوضع حدّ للعنف الممارس على النساء) وفي غياب الإطار القانوني الذي يلزمها باحترام مهامها في حماية حياة مواطنات في خطر، على القوى الديمقراطية أن تتكتل لمحاسبة حكومة أخلفت مواعيدها مع التاريخ ومع المغاربة.

‫تعليقات الزوار

72
  • moha adrar
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 19:27

    pourquoi partout ou il y a l'islam, il y a le sang,l'ignorance, des inégalités, la corruption, la prostitution. pas d’éducation,ni enseignement de qualité, ni santé. les musulmans n'acceptent pas l'autre , ils ne sont tolérants, ils des intégristes.tout cela définit les pays de tiers-monde ou dite sous-développés.tanmirt assid. toujours tu parle des sujets qui touchent a notre realité sans tabou

  • KANT KHWANJI DE RETOUR
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 19:31

    تحية عالية للأستاذ عصيد، أزول

    إذا كان في الكتاب المقدس بندا صريحا يحرض على العنف وضرب النساء فماذا ننتظر من مقدسي هذا الكتاب ؟

  • Amzawrou
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 20:03

    Souhaiter de PJD, de resoudre le phenomene de violance sur les femmes, c' est comme souhaiter d' eteindre l' incendie avec L'huile.
    En effet les causes d' un problematiques ne peuvent etre jamais sa resolution.

  • ادريسي
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 20:59

    هل يصلح النص ما افسده الواقع وهل يمنع القانون ما اباحه المجتمع هل وضعت المدونة حدا لتوزويج القاصرات وهل حمى الدستور حقوق الانسان ومنع القانون الجنائي الرشوة و القائمة طويلة عريضة
    على كل من ما زال في داخله ضمير ومن ما زالت في جوانحه بقايا من الانسانية ان يفكر في الكيفية المثلى لبناء الانسان في المغرب الذي تظافرت كل الجهود لهدم انسانيته و القضاء على مبادئه فعلا لا قولا
    اما الحكومة و الدولة فلن يضيرها ان تضيف الى كل القوائم الموجودة قانونا اخر يمكن مقارنته بارقى القوانين في الدول التي يحترم فيها الانسان وكغيره سيبقى حبرا على ورق او على الاصح خطوطا على صفحات الكبيوترات
    متى سنعي ان الداء وصل حدا لا يمكن لاي ترقيع مهما صلحت نية المرقعا ان يهدا الامه وبالاحرى ان يستاصله ليست الحكومة وحدها المسؤولة عن الاوضاع المتردية
    وقبل محاسبتها لا بد ان نتسا ءل هلل للمغربي احساس بالمسؤولية ايا كان موقعه و هل لدى القوى الديموقراطية – ان وجدت- ما يكفي من القوة و الشجاعة للثاثير في واقعها المزري
    ففي حدود علمي لا توجد الديموقراطية لدينا خارج القول و المقالات

  • ايت صالح
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 21:14

    بالله عليك كم مرة دعوت هذه الحكومة الى شيء فيه الخير للبلاد والعباد ؟
    فهل استجابت لك ؟ لا. وغدا ستكون لك دعوة أخرى. لن يكون مصيرها أحسن من سابقتها.
    احس أن الوضع يتجاوز اعضاء هذه الحكومة
    وبشكل عام يبدو السياسي في الحكم او المعارضة مغلوبا على امره
    ما العمل ؟
    ما أكثر المظاهر البئيسة في بلادنا. وأشك أن القوانين الصادرة باستطاعتها أن تغير شيئا. هل نستطيع أن نقول بكل اطمئنان أن المدونة غيرت من وضع المرأة المغربية بعد هذه السنوات الطوال ؟ خاصة نساء تلك المناطق الواقعة " وراء الشمس " في الجبال ومناطق الواحات ؟
    ستكون هناك حلول جادة يوم ينخرط المغاربة – بشكل كثيف – في أعمال جمعوية بعيدا عن أية أدلجة أو توجيه سياسي مغرض. ودون أن ينتظروا من هذه الحكومة أو غيرها أن تفعل لهم شيئا.

  • مبروك الرجوع
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 21:44

    مبروك الرجوع Kant Khawnji كنت مريض أ م كان ينوب عنك كاره الضلام
    القرائ يفهمون

  • dokkali
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 21:47

    إلى المتمزغين

    moha adrar 1
    KANT KHWANJI DE RETOUR 2
    4 – لشكر

    كيف تفسرون العنف ضد النساء بفرنسا العلمانية

    En 2012, 148 femmes et 26 hommes ont été tués par leur compagnons/es ou ex-compagnons/es

    A ces décès, il faut ajouter la mort de 18 femmes et 5 hommes, tués par leur partenaire dans une relation non officielle

    Le nombre total de décès s’élève donc à 166 pour les femmes et 31 pour les hommes

    Dans le cadre de violences au sein du couple, 25 enfants sont décédés, tués par un parent ou beau-parent

    Source : « Etude nationale sur les morts violentes au sein du couple. Année 2012 ». Ministère de l’intérieur, délégation aux victimes

  • Driss
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 22:03

    L'Islam n'a rien à avoir avec cela
    Que se passe-t-il en occident

    Selon l’Organisation mondiale de la santé
    plusieurs sondages mondiaux suggèrent que la moitié des femmes victimes d’homicide sont tuées par leur conjoint ou ex conjoint. En Australie, au Canada, en Israël, en Afrique du Sud et au Etats-Unis, 40 à 70% des femmes victimes de meurtre ont été tuées par leur partenaire, toujours selon l’OMS

  • chouf
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 22:13

    كيفما كان النظام الذي يحكم مصر خير من ديكتاتورية لخوانجية.الله ينجي البلاد والعباد من سم الظلامية…

  • تجميد الملفات
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 22:22

    بسيمة الحقاوي ناضلت بل انتفضت في مسيرات بشوارع البيضاء والرباط رفقة زوجات الرميد ضد مدونة الاسرة والفيديوهات على اليوتوب عندما كانت نائبة برلمانية دافعت عن حق ضرب الزوجة وعللت هرطقاتها بان هدا جزء من شريعة الخوانجية السبب الوحيد وراء تعينها في هده الوزارة هو تجميد الملفات مند متى تجار الدين يعتبرون المراة مواطنة فهي في عالمهم المكبوت جارية ملكة اليمين سبية حرب حتى البيدوفيليا في نظرهم حلال والطفلات الصغيرات لم يسلمن من امراضهم هوسهم باسنان الحليب والطراوة مرض عضال لا علاج له بن زيدان وعشيرته دئاب ملتحية مشغولون بالكراسي خدعوا الفقراء وحموا المفسدين ثقافتهم ترتكز على النصف الاسفل من الجسد وما قام به الشوباني من تحرش بصحفية في مبنى حكومي ما هو الا مثال عن كبتهم الجنسي

  • marrueccos
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 22:25

    أزمة الإسلام تستفحل كلما إزداد تطور الإنسانية ! يوما بعد يوم تفرز المجتمعات المسلمة أوضاع كارثية تستصعي على الفهم ! كإستنجاد سيدة بالأمن الذي أرغمها على العودة لزوجها فكان مصيرها القتل ! إن صح الحادث ولم يتحرك أحد من سلطات الرقابة فمن حقنا إن نتساءل عن معنى الحكومة والبرلمان وما جدواهما إن إنفلت كل شيء من الرقابة !
    مؤسسة الزواج أصبحت معتقلا للكثيرات ! أنحني إحتراما للطب يكفي فقط أن تعلم المرأة المغربية أن الحق في الإنجاب لا يمر تلقائياعبر فراش الزوجية أو غيره !

  • وهيبة المغربية
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 22:26

    ا زلو مفـكرنـا الكبـير أحـمد عـصيـد : تـحية و إجـلال

    مقــالك كـــالعـادة دقيقــة و تـصب في صميم الإشكاليات التي تتناولهافي كل مقالاتك النيرة

    وتحليلك لدلــيل عــلى "إرتجـــالية إخــوننــا البـواجـدة "

    فـبـمرور الــوقت تـتـعـرى نـويــاهم ـ وتــتنـاقض أفـعــالهم بـأقـوالهم ،

    وقــد ضيـعو من الفـرص مـا بـإمكـانه أن يعطي لهم مصداقية

    فـالمصيبة أنهم لم يستنتجو الدروس في أخطائهم ، فـسيـأتي وقت لا يجدون

    مجـالا واحدا قـد أفلحو في إصلاحه …وحين ذاك لن تنفعهم الندامة أمـام مـا

    أضاعوه من فرص ..يومى يرمى بهم " كقنطرة لوجيستكية ميدانية ومرحلية"

    ، مصيرهـا الإندثار بعد أداءالمهمة التي جعل أسيادهم يمنحون لهم الفرصة من

    أجـلهـا …وهذا غـبـاءبما للكلمة من معنى . لأن للشعوب ذاكرة وذاكرة التاريخ

    عـنيدة و مــريرة …ومواقف البيجيدي ( التي تتبنى الفكر الوحيدة مفعمة

    "ببارنويا " الحقيقة المطلقة التي يظنون أنهم يملكونهـا

    ستأدي بهم إلى مزبلة التاريخ …الكارثة التي ليس بعدهـا أخرى

    وهيبة المغربية

  • yuba7
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 22:30

    a mr dokkali c est vrai la violence contre les femmes et les enfants existent en occidents mais il y a des lois qui punissent ces actions c est pas comme chez nous la loi est du cote de l homme c est a dire le male et c est ce que mr assid denonce et pouquoi tu dis moutamazzighines !!!!

  • الرياحي
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 23:06

    منذ البابليون وضعت قوانين صارمة ضد الجرم والعنف ولم يكف العنف في مده. نضع هذه الارقام للتمعن
    عدد الرجال متعددي الزيجات في المغرب 9900 حلة في امريكا اضعاف الاضعاف في المجتمع الموروني les mormons نفس ابشيئ في دولة الارجنتين.
    فرنسا حسب احصائيات رسمية في السنتين الاخرتين 156 ضحية من النساء اقترفها شركاء الحياة او الاقارب
    650000 اعتداء.
    نعفيكم من ارقام الهند وباكستان التي هي عشرات الملايين
    السؤال هو هل المغرب قارب هذه الارقام ؟
    القانون لا يخيف مجرم ولو وصل الى الاعدام.
    ما ذخل الفقهاء في الموضوع.
    المقال ضعيف الحجة طويل اللسان سياسي محض لا يعالج اي شيئ بل يتهم ويشق المجتمع كالعادة.وكالعادة اهل القبيلة يشكرون العروسة.
    الرياحي
    كفا من المنع

  • لشكر
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 23:07

    مداخلة رقم 8

    السيد الدكالي : لا أنفي ما يحدث من اغتصابات وانتحارت وتعنيف النساء حتى القتل في الدول التي تعيش الحرية المفرطة، فهذه جرائم يعاقب عليها القانون، وهؤلاء المجرمون لا يستمدون الحق للقيام بجرائمهم بإسم الدين بل هم مدمني الخمور والمخدرات والامراض النفسية .
    ينتحر أهل دول الرفاه من فرط الحرية والرفاه، وننتحر نحن في مجتمعاتنا من فرط العبودية والظلم والجهل والفقر والتسلط.

  • sifao
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 23:24

    كذلك فهم الاسلاميون الديمقراطية ، ان يفعلوا ما يشاؤون اذا وصلوا الى السلطة ، في اعتقادهم انهم يعبرون عن تطلعات الناس وحاجياتهم الحقيقية ماداموا قد فوضوا لهم ذلك عبر صناديق الاقتراع ، وما يزيد من ثقتهم في انفسهم اعتقادهم انهم يمثلون ارادة الله في الارض ، فلا يغيضك ان تتصرف الحقاوي حسب هواها بما انها ترى في نفسها نموذج المرأة المسلمة المغربية مفوضا لها ان تشرع ما تراه صالحا وخيرا لهن …
    كل الملفات ذات الطابع الحقوقي تم التعامل معها بنفس طريقة التجاهل ، كتنزيل النظام الاساسي الذي يرسم الامازيغية وملف العنف ضد المرأة ، الاول يُنظر اليه على ان اثارته هو استهداف للعربية ومن ورائها الاسلام ، والثاني على انه تهديد لقيم الاسلام الخاصة بوضع المرأة ، كل الملفات الحقوقية تشكل ثقلا كبيرا على الاسلاميين ، ويقابلونها بالتجاهل وعدم الاكتراث وخلق مشاكل جانبية لعرقة مواصلة بناء الدولة المدنية الحديثة التي تضمن لكل ذي حق حقه وفق قواعد القانون والاحترام المتبادل ، موضوع المرأة في الشرع الاسلامي يعتبر امرأ محسوما ولا مجال للنظر فيه ، لانه احد اهم نقط الجاذبية فيه للرجال ، الطمع والغيرة ….

  • yaknimos
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 23:38

    تناول السيد عصيد مشكلة العنف ضد النساء وهنا أيضا سقطت طائرته في الحديقة فنسي الحديث عن الطائرة وتاه في الحديث عن الحديقة التي ﻻيحسن الحديث عن غيرها وهكذا سرد حاﻻت تعرضت فيها النساء للعنف ؛ وعرج مباشرة على السيد بنكيران ليوجه له بعض الضربات تحت الحزام التي يتقنها عصيد ثم مباشرة جاء دور دعاة التعدد الذين طالهم كرم عصيد .لقد أشرت سابقا في تعليقي على إحدى مقاﻻت عصيد أن هذا اﻷخير يتصيد أية فرصة للنيل من الشريعة ومن دعاتها ومن السيد بن كيران وحزبه ذي المرجعية اﻹسلامية وغالبا ما يصفق له من يبدؤون كﻻمهم ب azul وتعمدت هنا كتابة تحيتهم باللغة التي يحبونها وختاما أقول لعصيد كما قيل لجرير :فانعق بضأنك يا جرير فإنما -أوحت لك نفسك في الخﻻء غرورا

  • ضحايا العنف
    الإثنين 16 يونيو 2014 - 23:44

    يثير الغثيان هي عقلية المتاسلمين يردون كالببغاءات احصائيات دول متحضرة لتعليل جريمة الاغتصاب والعنف ضد المراة متناسين بجهلهم:ان في فرنسا مثلا مجرد سب وشتم الزوجة هناك قوانين صارمة وعقوبة بالسجن من سنة الى عشرين في غياهب السجون المراة الاورببة بمجرد مكالة تليفونية لشرطة تحضر فورا وتبدا التحقيقات وادا كان هناك تهديد لحياة المراة السجن دون تردد جريمة التحرش الجنسي نفس الشيء تجد اششباه الرجال المغاربة يضايقون المغربيات في الشوارع لكن مان يهاجروا الى اوربا لا يتجرؤن على لتحرش بالكاورية ولو مرت امامهم عارية المغرب اليا غابة وليس مجتمع يحتاج الى ترسانة من القوانين واليات تطبيقها وتغير عقلية تعامل الشرطة مع ضحايا العنف

  • محمد أحمد
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 00:00

    الموضوعية تقتضي النظر قبل الحكم والتفكير قبل الكلام …العنف ضد المرأة والعنف ضد الطفل والعنف ضد الفقير والعنف ضد الحيوان والعنف ضد… العنف دائما مذموم ،والتركيز على عنف دون عنف كذلك مذموم .ليس هناك عاقل يرضى أن تعنف أمامه حشرة بريئة فكيف بتعنيف الإنسان وهو المخلوق المكرم المستخلف في الأرض .أما الغمز واللمز فلن يجدي نفعا ،كما هي الأحكام المسبقة ..هل كل امرأة معنفة في الأرض يتهم في تعنيفها مسلم ؟ أما المدونات والقوانين فلا تستطيع أن توقف علة مهما صغرت .لابد من تشخيص مفصل للظاهرة للوصول إلى وصفة علاجية متكاملة والمنطلق فيها سيكون بمحاربة الجهل والفقر أولا والتركيز يجب أن يتوجه إلى تربية المجتمع وتوعيته..

  • كاره الضلام
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 00:48

    ادا وضعت غزالا وليدا في محمية طبيعية حيث لا يرى الا بني نوعه فان دلك لن يمنعه من الترقب و الحدر و الاحتراس من كل شيئ و لو انه لم يشاهد في حياته وحشا و لم يتعرض للمطاردة،و دلك لان الحدر اصبح غريزة في نوع الغزلان حتى في اوقات الامن،فهل ينطبق نفس الامر على النساء؟هل المراة التي تعرضت للعنف و الاخضاع و الاهانة وحدها من تتطبع على الحيلة و المكر ام ان المكر اصبح غريزة في جنس النساء كله جراء قرون طويلة من الاضطهاد و القمع؟كيفما كان الجواب فان مكر المراة نتيجة لظلم الرجل و طغيانه،الرجل الدي يبرر عنفه ضدها بالمكر و الخداع هو من اودع فيها تلك الخصال و هي غير مسؤولة عنها،الحيلة رد فعل على القوة و الغدر جواب الخوف،دلك المكر الدي حوله الدين الى مكر اسطوري و كيد عظيم يزرع في قلب الرجل خوفا منها فيلجا الى ترويضها بالقوة،دلك المكر ليس سوى دفاع المراة عن حريتها ضد سجنه و كرامتها ضد ادلاله
    الدين و الثقافة البدوية حصرت شرف الرجل في امتلاك المراة و جعلت مفهوم الرجولة نقيض الانوثة بحيث لا تكتمل الرجولة الا بالانتقاص من المراة و كل سعي منها لاقتناص احد حقوقها يعتبر اهانة للفحل المستاسد

  • med
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 00:57

    Oui, il y a la violence contre les femmes, c'est juste……
    Mais ce que je ne comprends pas c'est d'essayer d'imputer au Pjd, cette responsabilité …..alors que tout le monde sait que ce phénomène est ancien,et lié aux mentalités des hommes(Assid lui mêmme l'avoue),et il existe dans tous les pays et dans toutes les religions et touche toutes les classes(pauvres,riches, intelectuels,analphabètes….laics ou croyants….).
    En plus, les lois actuels le pénalise…
    Donc,il ne suffit pas d'avoir de nouveaux lois pour le radiquer…mais plutôt de changer les mentalités….or changer les mentalités se fait à long terme….

    Conclusion:Assid veut encore attaquer le Pjd,et ne lui reste que ce sujet…
    Je ne pense pas qu'il a réussit cette fois…

  • arsad
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 01:03

    قتل النساء سبقه قتل الرجال ياأستاذ لهذا صار مجتمعنا اكتر نسويا اما الحكومة الحالية بتركبتها البيلوجية الغير مفهومة قد وقعت في شباك ملخبط نتيجة وفات واعدام النخبة السياسية والثقافية الرجولية .

  • كاره الضلام
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 01:10

    ان اي خصلة و عيب في المراة سببها الرجل،ظلمه و قمعه و ترهيبه و تزمته،يقول.flaubert:
    On apprend aux femmes à mentir d’une façon infâme. L’apprentissage dure toute leur vie depuis la première femme de chambre qu’on leur donne jusqu’au dernier amant qui leur survient, chacun s’ingère à les rendre canailles et après on crie contre elles ; le puritanisme, la bégueulerie, la bigoterie, le système du renfermé, de l’étroit, a dénaturé et perd dans sa fleur les plus charmantes créations du bon Dieu. J’ai peur du corset moral, voilà tout.
    بل انه يمضي ابعد من دلك
    La courtisane est un mythe. Jamais une femme n’a inventé une débauche.
    ان الثقافة البدةي لا تعرف المراة و انما الانثى فقط،يقول فلوبير
    Dieu a créé la femelle, et l’homme a fait la femme;
    elle est le résultat de la civilisation, Dans les pays où toute culture intellectuelle est nulle, elle n’existe pas, car c’est une œuvre d’art, est-ce pour cela que toutes les grandes idées générales se sont symbolisées au féminin

  • براكماتي وعامل للآخرة
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 02:23

    بعض المعلقين وبعض الكتاب يسيرون لا يلوون على شيء عندهم تفكير نمطي والمرأة التي تتزوج فقيرا وتعلم أنه سوف يوفر لها لقمة العيش بالكاد ومن بعد تذيقه من لسانها ما هو أكثر من الضرب إذ تقول له "شوف آش دارو سيادك"وهي تعرف أنهم مرتشون وفاسدون عضلاتها في لسانها وعضلاته في أطرافه المسِولية يتحلها الجميع هناك مضروبون ومضروبات الميل إلى طرف على حساب الآخر قصور في الرؤية لماذا التبجح بعلم النفس والقول بأن التجريح اللفظي أشد من العنف الجسدي ،الجاهل إذا غلب كارثة والجاهلة كذلك وألا يغلب طرفا على الآخر إنه الركوب السياسوي وهم يعولون على المرأة لتحقيق أمور في نفس يعقوب.أنا شخصيا يمكنني تصنيف النساء انهن يحرضن على الرشوة وحتى إذا وجذن في عصابة نقول مغرر بهن هل هذا عطف عليهن أم احتقار لهن.

  • هانيبال
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 03:25

    الى صاحب, التعليق "صحايا العنف"
    تقولين بمكالمة هاتفية يتم ادخال الرجل الى غياهب السجن اليس هذا شطط في استعمال السلطة ، انا اعيش في فرنسا و بعض الفرنسيات يلقين التهم جزافا على ازواجهن من اجل التطليق و يرمى الزوج احيانا في السجن او تفرض عليه غرامة
    و بطبيعة الحال عندما تبكي الانثى فالجميع سيصدقها و يتهم الذكر بالتعدي عليها سواء فعل ذلك ام لم يفعل ، هذا اكبر ظلم للرجل تنادون بالمساواة و اذا بكن تتجاوزن حدودكن ، الاحصائيات التي اوردها احد المعلقين ليس ليبرر التحرش كما فهمتيه بل ليقول ان هذا شيء موجود سواء في الدول المتخلفة او حتى المتحضرة يعني ليس الترسانةا لقانونية فقط هي التي يجب التركيز عليها، في المرة المقبلة ضعي افكارك المسبقة و احقادك على المتأسلمين و ناقشي بهدوء.
    اما بالنسبة للمقال ، فالمغالطة الاولى المقصودة طبعا و هي ان الحقاوي تشاورت بالفعل مع الجمعيات الحقوقية و ذوي الشأن .
    كما اني لا ادافع عن العدالة و لست منهم ، لكن هذه الظاهرة ليس حديثة العهد هي موجودة منذ القدم فلا تحاول ان تلصقها بحزب معين

  • jaouad
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 05:10

    لولا الاسلام لعاشت المراة بدون مساواة في مجتمعنا لقد كرمها الله لكن البشر اهانها ..

  • la peur
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 09:05

    l'éducation musulmane est basée sur la peur,avoir peur de Dieu, avoir peur du jine=afrite,avoir peur des parents, avoir peur du makhzen, tout simplement avoir peur, vivre de la peur dans le ventre,ne pas parler pas de la trouille de la fille et de la femme devant tout le monde et surtout du grand male qu'est le mari propriétaire de sa femme,
    cette peur devient terrifiante à tel point qu'elle fait des uns des esclaves obéissants aveugles et des autres des ratés terroristes qui sèment la mort partout,
    comment peut espérer des obscurantistes du PJD, défendre un statut pour préserver la dignité de la femme qui peut etre ta mère ,ta soeur, ta fille,
    non le PJD veut des gens soumis ,aveugles,c'est le meilleur parti au service du vieux makhzen!

  • جوحيش
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 09:08

    لماذا هذا العنف لا يوجد في دول اسلامية مثل اندنوسيا والجمهوريات السفياتية السابقة ؟ كان على عصيد ان يلوم رجال الامن اللذين لا يتذخلون ولا يحركون ساكن امام مظاهر العنف لانهم ليسو بالعدد الكافي .على الحكومة ان تحدث ارقام هاتف خاصة للاتصال بقوات الامن مثلا.لم يذكر عصيد ان في اعراف مجتمعه لا نقول تزوجت امراة بل اشتريت امراة. ومن يشتري المراة تصبح ملك له واذن يعنفها.في كل اللهجات الامازغية باسثناء القبائلية الزواج = شراء.
    تعنيف المراة في بلادنا منبعه التخلف الامية والفقر وهو فشل ينضاف لغيره من الفشل وحزب المصباح لا يد له في الامر.
    عصيد يستعمل كل الحيل للنيل من غريمه السياسي فتارة بدو نجد واخرى الفقهاء.ماذا يقول عصيد على المورمون ؟les mormons polygames .
    مقال عصيد يظهر مذا تخبطنا وعنفنا اليس عنف ان يتهم عصيد ظلما حزبا معين؟ لا زالت للقبلية مستقبل زاهر انظروا فكل ازول هو porte flingue لعصيد.مهما كتب عصيد من خزعبلات فوهيبة حماد واوشن وازول بجانبه.

  • Khadijakk
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 10:22

    الى المهوسين بدروين ونيتشة ،قارنوا بين أقوال أسيادكم المولوعين بأفكارهم وبين ديننا الحنيف،
    يقول داروين في كتابه أصل الإنسان ص326:- ( المرأة أدنى في المرتبة من الرجل وسلالتها تأتي في درجة أدنى بكثير من الرجل )
    وذهب داروين أبعد من ذلك حين قال :- ( المرأة لا تصلح إلا لمهام المنزل واضفاء البهجة على البيت فالمرأة في البيت أفضل من الكلب للأسباب السابقة )
    يقول المادي كارل فوجوت أستاذ تاريخ الطبيعة بجامعة جنيف :- ( لقد أصاب داروين في استنتاجاته بخصوص المرأة وعلينا صراحة أن نعترف بالأمر فالمرأة أقرب طبيعيا للحيوان أكثر من قربها للرجل
    ويقول فوجوت أيضا :- ( المرأة بوضوح إعاقة تطورية حدثت للرجل … وكلما زاد التقدم الحضاري كلما زادت الفجوة بين المرأة والرجل … وبالنظر إلى تطور المرأة فالمرأة تطور غير ناضج )
    لقيت نظرية فوجوت العلمية قبولا واسعا في الأوساط العلمية الأوربية
    تقول الداروينية الشهيرة Elaine Morgan 🙁 استخدم داروين تأصيلات علمية في تأكيد أن المرأة في رتبة أقل من الرجل بيولوجيا بكثير وأعطى إحساسا للرجل بأنه سيد على المرأة من منظور دارويني مجرد )
    ما رأيكم يا من تتهمون الدين?

  • Khadijakk
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 10:45

    تتهمون الدين بانه هو من جعل المرأة اقل من الرجل،بل العقلية الذكورية المهيمنة،التي ترى في المرأة أنها أدنى،ولا تستحق الا الضرب والإهانة،لما قرات ما قاله الفلاسفة والملاحدة عن المرأة كرهت أنني امرأة،لكن قلت الحمد لله أنني مسلمة ،انضروا الى نيتشة ماذا قال، المرأة مجرد كائن خاوٍ لا عمق له ولا سطح، لأنها كائن ملتوٍ، مخادعة ولا ترى سعادتها إلا في خضوعها للرجل، بل من أجل سعادتها على الرجل أن يخضعا بالقوة، بالسوط والهراوة. وحين تكون للمراة فضائل ذكورية فلا بد للرجل ان يهرب منها، اما اذا لم تكن لها تلك الفضائل فانها هي التي تهرب من الرجل خوفا واحساسا بالدونية: ‘’كتبت هذا لبعض الذين يتهمون الدين ،الدين بريء مما كتبه الكاتب في مقاله ،فهو لا يدافع عن المرأة بقدر ما يزعج الحكومة،همه الحكومة خصوصا وأنها مسلمة،ربما للكاتب أقوال عن المرأة اقبح مما قاله من تتلمذ على يدهم.

  • الحياني :ياكاره النور
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 10:53

    في بلاد الإسلام مسلمون يسمعون بالقرآن فقط ويقرؤونه في لفائف أصحاب الفواكه الجافة " مالين الزريعة "فضيلة الإسلام سهلة ممتنعة تظهر بسيطة وهي غاية في التعقيد مثل جميع المخلوقات تأكل زيت الزيتون وتربط حمارك في الزيتونة وكأن الأمر لا يدعو للتفكير ،إن من قال "مكرهن عظيم" ليس الله إنه ملك مصر ياكاره النور .

  • dokkali
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 11:25

    إلى المتنكر وراء التعليق بعنوان
    ضحايا العنف

    من أين لك هذه المعلومات الخاطئة "ان في فرنسا مثلا مجرد سب وشتم الزوجة هناك قوانين صارمة وعقوبة بالسجن من سنة الى عشرين"؟؟؟

    يا حبيبي
    99 % من القاتليين (القاتل العمد) يُحكمون ب 15 سنة إلى 20 سنة و غالبا ما يعفى على القاتل بعد 8 سنوات لِحُسن سيرته

    أنا أتفهم الخطأ الذي يقع فيه أمثالك
    لا تفرقون بين تطبيق القانون على الجميع وهذا شيء جميل، وبين إنعدام عدل القوانين، الحق شيء و القانون شيء آخر
    هناك قوانين كثيرة بفرنسا غير عادلة

    حسب إحصائيات
    Ministère de l’intérieur, délégation aux victimes

    en France, en 20012 le nombre de décès tués par leur compagnons/es s’élève à 166 pour les femmes (soit une femme tout les 2 jours) et 31 pour les hommes

    30 % من المجرمين مدمنيين على الخمور 15 % المخدرات و تناول الأدوية

    النقاش يحتاج إلى أرقام يا حبيبي، لكن أمثالك وأمثال الكاتب (مقال بدون أرقام) لا يحسنون إلا العنصرية وكراهية العرب والمسلمين، و السب الشتم وإنعدام الإحترام (تجاه المسلم)، و الافتراء والكذب والتأويل المغرض…

  • aladin alami
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 11:45

    Le projet de loi sur la femme marocaine a été largement discuté avec la majorité des associations qui travaillent sur le sujet. tes allégations ne sont pas fondées. j'attend de toi un article sur Feu Si Mahdi Almandjra rahimahou allah!
    je t'informe que ton article ne sera pas rémuneré cette fois ci!
    Feu Si Mahdi Almandjra était un grand penseur parmi les grands de ce monde et il le restera ! Il a beaucoup investi sur notre actualité : éducation, justice et la communication sans distinction entre "arabes" et "berbères" ni entre musulmans et autres ni entre femmes et hommes et sans appartenance : c'est ça l'intellectuel que nous voulons
    Aucune comparaison a Assid

  • sifao
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 12:19

    khadijakk
    ما لم تنتبهي اليه ، ايتها الفاضلة التي لا سيد لها الا حبيبها محمد ، هو ان الفلاسفة الذين اتيت على ذكرهم ادلوا بدلوهم وانصرفوا الى حال سبيلهم ، لم يسنوا قوانين ولم يصدروا فتاوي ولم يحفروا حفرا للوأد ولم يكوموا حصى للرجم او اعدوا السوط للجلد ، هناك فرق كبير بين قول فيلسوف وحديث نبي.. ..الاول مجرد ثرثرة والثاني حريص على اجرأة الاقوال بقوة العضلات..
    المرأة تم اضطهادها عندما كانت القوة العضلية هي الحد الفاصل بين الحق والباطل حسب قانون الغاب ، واعتقد ان الانسان قطع اشواطا كبيرة منذ ذلك الحين الى الآن ، القوة العضلية لم تعد عنصر حسم الا في المصارعات الرياضية والمشاجرات الفردية ، الدول المتقدمة تتجه الى اراحة الجسد وانهاك العقل في البحث وابداع وسائل اراحة العضلات من الاعمال الشاقة ، قانون الغاب تم الانتهاء معه بصفة نهائية ..
    لا حاجة لنا الى التذكير بما قاله نتشيه او محمد او الله تعاالى عن المرأة ، فواقع الحال يجيب على اسئلتك بكل صراحة ، انظري الى المرأة المتحررة من قيود اللاهوت وقارنيها بالمرأة التي تعيش تحت رحمته الواسعة وستجيبين على اسئلتك بكل هدوء ووضوح وصراحة …

  • مير
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 13:01

    كنا ننتظر أن يكتب المثقف شيئ عن سي المنجرة وسيرته ومساره الطويل منذ النضال من أجل الإستقلال إلى وفاته مرورا بعدة محطات لكن الرجل كتب مقال لم يذكر فيه أي رقم أكتفى بكلام نسمعه عند الحلاق وفي الأخير لفق للحكومة تهم جائرة.أين هي العقلانية والعلمانية والمقارننة ونبذة تاريخية.ما كان ذلك أن يحدث لو لم يكتب كل متطفل في أشياء لا يفهموها
    الرياحي

  • sifao
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 13:11

    khadijakk
    تقولين ان سبب اضطهاد المرأة ليس الدين وانما سيادة العقلية الذكورية ولم تكلفي نفسك عبء السؤال ، من اين يستمد الرجل عقليته الذكورية ؟ اذكري آية او حديث يتوجه الى المرأة كمسؤولة عن شيء من غير طاعة الزوج وتنفيذ أوامره ، القرآن والسنة خطاب موجه الى الرجال ولا يأتي على ذكر المرأة الا في آيات خجولة ودائما في حالة تابع ويتحدث عنها كزوجة…
    الاسلام يحفظ المرأة كرامتها ، والكرامة هي نطفتها ، مما يحفظها ؟ يحفظها من اداء وظيفتها الطبيعية ، اذا لم يحالفها الحظ ، لسبب من الاسباب ، أما ستصبح عاهرة وإما حالة مرضية تنغص رغد العيش على المحظوظات من بنات جنسها و تقوم مقام الشيطان ، حسب شهادة الحبيب قبل الجيران والعاءلة !! اي ، ستصبحح "عاقسة" …
    حفظ انوثة النساء من ذكورة الرجال مثل حفظ وردة من قطرات ندى صباح يوم ربيعي مشمس…هناك اشياء جميلة يتقاسمها الذكور والاناث من وحي الطبيعة ليس بالضرورة تحت وصاية فقيه او في اوكار دعارة ، عفة الانسان لا حود لها… لا كرامة بدون حرية ولا حرية بدون استقلال ولا استقلال بدون انعتاق من قيود العبودية والدين هو اكبر القيود واسوء حالة استعباد…

  • عبد الصمد جاحش
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 13:12

    حين تتحد النيات والمقاصد في حماية المرأة من العنف ضد المجرمين من الرجال الذين يتجاوزون الآية الكريمة :" إمساك بالمعروف أوتسريح بإحسان." هؤلا ي المجرمون خاصة منهم المرضى النرجسيون (anvert narsesiques) وهم عرام كما يقول المامون الدريبي الاخصائي النفساني الذين يمارسون كل اشكال العنف ضد المرأة من الضرب المبرح المؤدي إلى العاهات المستديمة إلى الاغتصاب الجنسي في غير مكان الحرث مع استجابة المرأة القهرية لهذا العنف خاصة إدا كان عندها أولاد لاتستطيع أن تعيلهم إدا طلبت الطلاق ،قلت حين تتوافق الإستراتيجيات لخدمة واقع المرأة هذا جميل لكن حين يتجاوز هذا الترنح إلى حد المطالبة بمساواتها مع الرجل في الارث ضدا على شرع الله تعالى وضدا على شعور المغربة هنا تتفكك هذه المقاصد وتندثر اندثار أبي القاسم الشابي أم حق يراد به باطل فهذا من قبيل حركة النعامة التي تغرس راسها في الأرض لأن الجانب الايديولوجي مستحكم في التوجهات النضالية تدركه النخبة وهو مغيب عن الطبقات الشعبية بسبب التخلف فلتتحد النوايا والمقاصد لخدمة الرأة المغربية المسلمة ضد كل اشكال العنف الجسدي والنفسي حتى يتم وصد الباب ضد المعتوهين

  • Khadijakk
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 13:22

    أريد ان أقول بان الدين ليس هو السبب فيما تعيشه المرأة،بل العقلية الذكورية والنظرة الدونية للمرأة،والمرأة بنفسها أهانت نفسها،لم تعطي لنفسها القيمة التي تستحقها،طول حياتي وأنا أتساءل لماذا يقال عنا ناقصات عقل ودين (رغم ان للحديث فهم اخر،ولم اعرف ان مصدره الرسول صلى الله عليه وسلم او قيل عنه فقط ،لكن انا اتحدث عن هذا الحديث بمفهومه عند جل الناس،)وأنا انظر لنفسي وأحس ان لي عقلا كبيرا ،لكن بمعاشرتي الطويلة
    للمراة استنتجت في الكثير من المرات ان هذه القولة صحيحة لأنني رأيت ان الكثير من النساء لا تستعمل عقلها،المراة تهين أختها المراة في جميع الحالات الا إذا كانت زوجة فتريد السيطرة على الكل،إذا كانت المراة أم تقول لابنتها يجب ان تسمعي رأي أخوك ،إذا كانت حماة تريد ابنها الحاكم الناهي،إذا أرادت المراة الحرية والاحترام لنفسها فيجب ان تستعمل عقلها بطريقة جيدة،وان تنهض بنفسها ولا تتباكى على حالها وتنتظر من ينقذها،مازال الوقت لم يحن لإعطاء المراة كل حقوقها،ليس لدينا أرضية نعمل عليها ،هل المراة المغربية مثقفة بما يكفي ، هل هي منفصلة ماديا على الرجل، …لا نريد قوانين على الورق فقط،نريد واقعا ملموسا.

  • هند عمرو
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 13:26

    لا غرابة في هذا:

    مقال ضعيف من حيث الاسس المنطقية ، واه من حيث الادلة الحجاجية ، فيه نبرة التشفي والانتقام ، مليء بالكراهية وعدم التسامح مع تيار وطني اصيل ..

    ولا غرابة في هذا . مادام أن الذي صاغه وكتبه مفكر ديمقراطي حداثي ؟..
    لايزال يعيش على امل إحياء الثقافة الحمراء ، ثقافة المنجل والمطرقة ..

  • Khadijakk
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 13:49

    هل أرضيتنا هي أرضية أوروبا ،قبل سن القوانين وطيها مع من سبقوها في الخزانات المنسية،يجب ان نحسن تعليمنا،يجب ان يكون لدينا شعب مثقف يعرف ما لديه وما عليه،أم سن القوانين فقط في أرضية ينخرها الفساد من كل جهة،أضنها ستبقى في الدرج إلى ان تتعفن.
    لا المراة الأوربية ولا المراة التي تعيش بين المسلمين أخذت حقها،تعيش المراة الأوربية إذلال من نوع آخر،استغلال،احتقار لعقلها،أصبحت سلعة،تجد صورتها حتى مع قارورات سم الفيءران،إذا لم تجد ما تأكله تتجه للدعارة لجني بعض المال،حيث تجد صورة النساء في كل الأوضاع في الجرائد ،ما يدهشني عندما أرى صورة لامرأة كبيرة في السن تطلب من يجامعها بدون مقابل،وهناك الكثير ما تعانيه لا يتسع المجال لذكره،فانا أعيش بينهم واعرف معاناتهن،اما المراة التي تعيش بين المسلمين فهي تعاني في صمت وأنا لا انكر هذا،ما أردت قوله هو ان الدين بريء مما تسمعونه ،وحكومة عامين لا أظنها قادرة على حل كل هذه المشاكل،عالجوا الموضوع بطريقة عقلانية،

  • الحياني بيت الرسول
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 13:55

    يقول النبي عليه الصلاة والسلام :خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي وما هي عقيدة السكيرين والحشيشين الذين يرفهون عن أصدقاء السوء في المقاهي ويذيقون أهلهم مر العذاب أليست الإلحاد أو العصيان من طبيعة المؤمن الرحمة. بيت النبي عليه الصلاة والسلام كان شفافا قدوة للمسلمين كان عشا للرحمة .قال خادمه زيد بن حارثة خدمت النبي صلى الله عليه وسلم عشر سنين لم يقل لي لما ذا فعلت هذا ؟أو لماذا لم تفعل هذا؟وكان لقب زيد عند الصحابة :"الحِب" ولقب ابنه أسامة "الحب بن الحب " فما بالك بأهله ؟تفرجوا على داعش فهي تصلح لكم وتريحكم وترضيكم كي تصبوا جام حقدكم.

  • خالد ايطاليا
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 14:53

    بعض التعليقات تهاجم الاستاذ احمد عصيد ,دون فهم مرامي مقالته ,العنف ضد النساء معروف منذ القدم ولا أحد ينكر هذا .ولا يستسيغه الا من يجد مبررات لهذا العنف في تقافة البؤس التي تشبعنا بها ,وفي بعض النصوص الدينية القابلة للمغالطات والتأويلات السخيفة .الاستاذ احمد عصيد يعاتب الحكومة على تقاعسها لتفعيل مجموعة توصيات وقوانين قدمت لها لحماية المرأة ضد العنف .هذه التوصيات التي تم تجاهلها وعدم الاستجابة لمناقشتها واخراجها حيز التنفيذ والتطبيق للحد من معاناة المرأة ,هذا ما يقصده الاستاذ احمد عصيد من انتقاذه للحكومة .ولكن مع كامل الاسف المريدين يفهمون كل شئ بالمقلوب .

  • كاره الضلام
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 15:18

    dokkali
    اولا يا سيدي هدا ليس مقالا للمقارنة بين المغرب و الغرب او الاسلام و الغرب،المقال يتحدث عن جرائم في المغرب يجب التصدي لها بحزم فيحيبونه بان فرنسا ايضا فيها جرائم، و مع دلك سنسايرك و نقارن هنا بهناك
    ادا كانت جرائم في فرنسا ضد النساء فهدا لا يعني عدم وجود قانون يحميهن،وجود من يخرق القانون لا يعني عدم وجود الحق
    تانيا الاسباب التي وراء الجرائم تختلف،هناك الجرائم تنتج عن حزازات و احقاد بين الزوجين اكثر منها من نظرة تحقيرية للمراة،هنا قد يقتل زوجته لانها اتخدت صفحة في الفايسبوك مثلا بينما هناك لا تجد رجلا يعارض حق زوجته في العمل مثلا
    الاحصائيات التي دكرتها في فرنسا قد يكون من بين ملاتكبيها اجانب من المسلمين اد اصبحوا يشكلون نسبة مهمة من الفرنسيين
    الفرنسية ادا اتصلت بالشرطة لتبلغ عن تهديد زوجها بالقتل لن تقول لها عودي الى بيتك و واجهيه
    الشتم في فرنسا جريمة جنائية،اما هنا فالزوجة لا تفكر مجرد التفكير في ان شتم زوجها لها شيئ يحاسب عليه
    قد يكون في فرنسا افراد بعقلية دكورية و لكن الامر ليس ثقافة،لو انك دكرت روسيا مثلا سيكون مثالك اقرب الى الواقع،في روسيا تعنيف النساء يشكل ثقافة سائدة

  • هواجس
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 15:21

    هند عمرو
    آخر من يحق له ان يتحدث عن الوطنية هو الاسلامي (ة) ، لان الاسلام لا يعترف بالحدود ولا بالسيادة الترابية ، اما الحقد والكراهية فمن اهم مقومات الدين ، اذا كنت ترين غير ذلك اذكري يهوديا بخير …..
    كيفما كانت الراية الحمراء والمطرقة فهي اقل سوء من الراية السوداء وسيف المقصلة …

  • كاره الضلام
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 15:38

    khadijak
    تقولين ان السبب في وضع المراة ليس الدين و انما العقلية الدكورية، و هل الدين شيئ آخر سوى العقلية الدكورية و الثقافة البدوية، الاسلام ليس سوى البداوة مقدسة،الوئد اصبح تزويج قاصرات و جرائم الشرف جلدا للزناة و الجواري اصبحن مملوكات اليمين
    قبل ان تنبشي لنا في كلمات الفلاسفة الميزوجينيين و ما اكثرهم كان عليك ان تقرئي كلمات النص الديني،الفلاسفة يبقون بشرا يخضعون لتقلبات النفس و عقدها و لا يدعون ان كلامهم الهي لا ياتيه البطل من امامه او لفه،نيتش احب امراة و لم يعرف انه ضربها او اساء اليها
    ثم من قال لك ان الكاتب او المعلقين مهووسون بنيتش او داروين؟هل تجيبون على ما يكتب ام على اوهام و خيالات؟نيتش كتب اشياء يناقض فيها داروين فكيف نكون مهووسين بالشيئ و ضده؟و لمادا لا نكون ضدهما معا او نوافقهما في شيئ و ننكرهما في آخر؟نحن لسنا بصدد نصوص مقدسة ،انتم من يقدس نصوصا بعينها و يشعر بالحرج من مخالفتها للفطرةو يجشم نفسه مشاق الدفاع عنها على حساب عقله ودلك لانه بنى توازنه النفسي على الايمان بها،نحن لن نندهش ان انكرتم اساءة الاسلام بنصوصه الى المراة فانتم تنكرون الشمس ان خالفت ظلامكم

  • Antidote
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 15:44

    قل لي آسي عصيد لماذا لا تكتب لنا عن رأيك حين يساق الرجل الفقير إلى السجن لأنه فقد عمله و لم يعد يقدر على النفقة على زوجته التي ما تفتأ تطالبه بالمصروف و مؤخر الصداق وو…و تشبعه سبا و شتما لأنه ليس كأسياده الرجال الذين لهم مدخول قار. فيزج به في السجن و تنتهي المدة و لا يقوى على الأداء فيزج به ثانية و ثالثا..اليس من حق الزوج ما دامتم قد سلبتموه أنتم "المتنورون"و هي صيغة مبنية للمجهول أي المتحكم بهم عن بعد، سلبتموه حقوقا شرعية كثيرة تصون كرامته..بما أنكم وضعتم الأسرة تحت المسؤولية المباشرة للزوجين معا فلماذا تركتم واجب النفقة و المصروف سالبا لحرية الرجل دون المرأة.. أم أنكم تخافون أن تقلب عليكم النساء الطاولة..أنتم تبحثون فقط عن التأييد و المزيد من اختراق المجتمع عن طريق النساء لتمرير أفكاركم الشادة و معها العنصرية و الانحلال الأمازيغي الذي يعرفه العادي و البادي غي كنحشمو على وجه المواطنة..
    إلى المعلق "كنت خوانجي" واضح أنك لا تعرف سوى التطرف و العيش في الهامش فأنت كنت خوانجي أي متطرف إسلاماوي لا يقبل الاعتدال ذو فكر استأصالي و أنت الآن متطرف مزغوي يزور التاريخ و يريد مسخ الحاضر

  • ZAKARIA
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 15:52

    كنا ننتظر منك أن تتكلم لنا عن النساء البربريات باعالي الجبال ومعاناتهن
    المتعددة من عنف وهجر ومعاملة سيئة إلى زواج القاصرات
    بل اكتفيت بسرد ما تكتبه الجرائد من جرائم بالمدن العربية المغربية وهو أمر واقع لا ينكره إلا جاهل، غير أن هذه الجرائد لا تهتم بالنساء البربريات وما يعشن صباح مساء من ظلم وتعدي من لذن أبناء جلدتك
    إن ما يحصل بأعالي الجبال للنساء البربريات لا يعلم به إلا الله وأن العنف والجرائم في حقهن مضاعف وبكثير مما هو حاصل بالمدن المغربية العربية
    غير أن المقصود في مقالك ليس معانات النساء بقدر استعمالهن لأغراضك الدنيئة ضد الحكومة المغربية وضد السيد بنكيران لاأقل ولا أكثر
    وهذا هو العنف الكبير والجريمة التي لا تغتفر
    ونأمل من المشرع المغربي تجريم استعمال المرأة والأطفال و الأشخاص ذوي الإعاقات ةالمرضى المزمنين لإغراض سياسية دنيئة وحقيرة

  • yaknimos
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 15:54

    السيد sifao في جوابك على مذاخلة khadijakk قلت – التي ﻻ سيد لها غير محمد – فإذا كان قصدك النبي محمد عليه أفضل الصﻻة وأزكى السﻻم فنعم السيد هو لنا جميعا والقائد والقدوة والمشرع وسمومك التي ذكرتها من قبيل أنهم مضوا(أي علمائك) ولم يحفروا حفرا للوأد ولم يهيؤو السوط للرجم فﻷن هؤﻻء المرضى النفسيين من أمثال داروين و فرويد رمى التاريخ بهرطقاتهم في مزبلة التاريخ ﻷنه اتضح أنهم كانوا من الجهل ومن المرض النفسي بحيث ﻻيصلحون أن يكونوا طﻻب علم فكيف باﻷحرى أن يعتبروا علماء. والحدود الشرعية التي ألمحت إليها يقابلها في الترجمة القانونية العقوبات الجنائية أثبت فقهاء القانون الدولي (غير المسلمين ) إعجازها أتعلم لماذا: ﻷنها من تنزيل الذي أحاط بكل شيء علما ؛ إن الموضوع الذي حاول عصيد بمحاولته المتواضعة الخوض فيه وحاد عنه هو قبلك موضوع محدد لكن دأبكم أصبح معلوما في مثل هذه المواضيع

  • dokkali
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 16:09

    إلى
    sifao-34

    تقول "انظري الى المرأة المتحررة من قيود اللاهوت وقارنيها بالمرأة التي تعيش تحت رحمته الواسعة…"

    المرأة المتحررة من قيود اللاهوت
    femmes et Maison close
    femmes prostituées en vitrine
    Publicité et sexisme
    call girls
    femmes et alcool
    femmes et drogue
    femmes et tabac
    femmes et film porno
    femmes et divorce, 60% des couples se séparent au bout de 10 ans
    …………..

    لك أن تعطينا عيوب التي تعيش تحت رحمة الله

  • chouf
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 16:17

    ا الاسلام بريء من منكرات بعض الجهلاء.يحز في نفسي ان اقرا تصرفات صبيانية لبعض البشر في هاذا القرن فين تعاليم الدين وما جاء به خير الخلق الذي شهد له بالعدل والرحمة والتسامح.ارمينا كل شئء واصبحنا نتبع الغرائز كالحيوان لا رقيب .و لاناهي ولا زجر ولا هم يحزنون.ولا اتمني تطبيق قطع الايادي ولاالجلد ولا …ولا…اللهم رد بنا رد جميل لما فيه خير الامة والعباد.امين.

  • عبد العليم الحليم
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 16:22

    بسم الله الرحمان الرحيم

    قيمة المرأة في الدّين الاسلامي

    في حديث معاوية بن جاهمة أنه جاء النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا

    رسول الله أردت أن أغزو وقد جئت أستشيرك ؟ فقال : هل لك أم ؟ قال : نعم .

    قال : فالزمها فإن الجنة تحت رجليها . رواه النسائي ( 2 / 54 ) ، وغيره .

    قال الألباني :سنده حسن إن شاء الله

    وعن أنس قال، قال رسول الله : ((من عال جاريتين حتى تبلغا جاء يوم

    القيامة أنا وهو كهاتين وضم أصابعه)) [رواه مسلم].

    وعن جابر: ((من كان له ثلاث بنات يُؤويهن ويكفيهن ويرحمهن فقد وجبت

    له الجنة البتة، فقال رجل بعض القوم: وثنتين يا رسول الله، قال: وثنتين))

    [أحمد / والبخاري في الأدب المفرد].

    وعن أبي سعيد: ((لا يكون لأحد ثلاث بنات أو ابنتان أو أختان فيتقي الله

    فيهن ويحسن إليهن إلا دخل الجنة)).

    عن أنس قال: قال رسول الله : ((من كان له أختان أو ابنتان فأحسن إليهن ما

    صحبتاه كنت أنا وهو في الجنة، وفرق بين إصبعيه)).

    كذلك من أواخر ما تلفظ به المصطفى صلى الله عليه وسلن قبل أن يفارق

    الدنيا: ((استوصوا بالنساء خيراً)).
    ………….

  • خ/*محمد
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 16:38

    قيمة المرأة ليس في تقليدها او منافستها للرجل ، وانما في إستقلالها بشخصيتها ، في تعاونها في حياتها مع الرجل وفي تفهمها للنفس البشرية وقدرتها ، ويجب أن تدرك المرأة ان المساواه التي حصلت عليها كانت حصيلة احساس الرجل بوجودها بجانبه وقيمتها في الحياة ,حتى وقت قريب كانت المرأة تعيش نصف حياة وكانت تنظر للدنيا من نافذة ضيقة ، فترى الرجل كما لو كان شبحاً يمشي في الدنيا وحده ، فالقوانين سنها الرجل والحكومات والمؤسسات اقامها الرجل البلاد بلاد الرجل ، أما هي فلم يكن لها مكان في أي شئ من هذا كله ، ولكن مؤخراً ظهرت المرأة كقوة مؤثرة فاعلة وتبوأت أعلى المناصب والرتب ودخلت التاريخ *

  • كاره الضلام
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 16:42

    dokkali
    النمادج التي دكرتها ليس فيها اكراه و تقوم بها النساء بحريتهن، المشتغلات ي الاشهار تشتغلن بارادتهن و موديلاات الموضة تفتخرن بعملهن و تحققن المال و الشهرة و كدلك من تتعاطى المخدرات و الكحول فلا احد يكرهها على دلك و متى ما ارادت التوقف فستفعل و حتى ان ارتكبن اخطاء فالخطا بشري و وارد مع الحرية، لا حرية بدون خطا و لا حلاوة للحياة بدون اخطاء، اما الطلاق فلا يسبب مشاكل هناك لا مادية و لا معنوية،الاب و الاخ و المجتمع لا ينظرون نظرة تحقيرية الى المطلقة، انت تحاكم الغرب بمعايير البداوة
    لنات الآن الى وضع المسلمة
    تضرب ان نشزت
    لا حق لها في العمل و ان سمح لها فلكي تساعده ماديا
    لا تسافر الا بادنه
    لا تتخد صديقة الا بموافقته و تكون غالبا صديقة صديقه
    لا تستطيع الاعتراف بمعاناتها مع الزوج الا نادرا
    ان تطلقت فستنهشها الالسنة و العيون
    تعتبر عورة حرام مصافحتها
    لا تستطيع ان ترتدي ما تشاء ولا تغير الا الالوان
    لا تستطيع المطالبة بحقوقها الجنسية
    نادرا ما تختار الزوج بل يكون المعيار هو الدين فقط
    لا تستطيع التصريح بالجرائم الجنسية في مجتمع محافظ
    بكلمة معاناة الغربية من حريتها و معاناة المسلمة من عبوديتها

  • sifao
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 16:51

    انت كمن تشعر بالالم ولا تعرف مصدره ولا سببه ، تشتكي وتئن ولا احد يستطيع ان يقدم لها يد المساعدة في غياب الطبيب ، تشكين حال صورة المرأة في اذهان الرجال وجشع العقلية الذكورية وتدفعين الشبهة عن الدين ، فمن اين لك بالعلاج ؟
    اذا كانت الآيات والاحايث التي تنص على اخضاع المرأة "مدسوسة " فأول عمل يجب القيام به هو تنقية المقدس من الشوائب ، حيث سيفنى "سيزيف" الاسلام حياته مرة اخرى
    ".. ما يدهشني عندما أرى صورة لامرأة كبيرة في السن تطلب من يجامعها بدون مقابل.."هل كان سيدهشك لو طالبت مقابلا ؟ التي تطلب مقابلا ، تتاجر في جسدها ، والتي لا تطلبه تبحث عن حقها في اللذة ، تريد ذكرا لانوثتها وهذا الحق ليس متوفرا للمرأة المسلمة ، حق الاستمتاع بجسدها متى ارادت ذلك و مع من تريد ، حق طبيعي نبذه الدين ، فكرة الجنس مقابل المال شرع لها الدين وفرضها امرا واقعا والمهر او الصدق رافضل دليل ، المرأة يجب ان تمنح جسدها لمن يدفع لها وليس لمن يحبها ، لذلك لا نتساءل ، لماذا تبيع المرأة جسدها للرجل ولا يبع الرجل جسده للمرأة ؟
    تلك المرأة التي ادهشتك انبل بكثير من التي تطلب مقابلا ومن التي تقمع نفسها وما لصبرها حدود …

  • Khadijakk
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 16:56

    إلى sifao
    الدين ليس هو السبب بل قسوة الرجل الذي ورثها من أيام الجاهلية،فالوءد كان قبل الإسلام ،اما الإسلام قد حرمه،عندما اتفحص القران أقرىء الكثير من الآيات التي توءلمني قليلا كامرأة،لكن أقول ان الله هو اعلم بها،وأؤمن به جملة وتفصيلا،لكن ما أريد قوله هو ان ما نراه الآن في مجتمعاتنا لا يمت بصلة للدين لو كان له اتصال بالدين لكان ارحم مما نراه،بل ما نراه من احتقار للمرأة راجع للعقلية الذكورية مع أنني لا ألوم هذه العقليةلانها ناتجة عن تربية خاطئة وعن موروث ثقافي كله احتقار للمراة(الاقوال التي ورثناها عن اجدادنا لعبت دورا كبيرا في احتقار المراة)والفهم الخاطىء للدين ومن الإسرائيليات والجهل والأمية والفقر والمرأة نفسها لها نصيب كبير، وعدة عوامل .المراة الأوروبية فهي لا تعيش أحسن من المراة عند المسلمين،يتم وءدها وهي مازالت في اشهرها الأولى،او عزلها كحيوانات منوية تحمل صفة أنثى او كعلقة انثى وترمى في الأزبال ،يقولون لها تمتعي بشبابك وعندما تصل الثلاثين وتحمل يقول لها الطبيب الحمل في سنك يكون مضرا على الطفل يجب ان تخضعين لعدة تحاليل وما أصعب تلك التحاليل هناك عدة معانات للمرأة الغربية.

  • Ninja
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 17:20

    …حفظ انوثة النساء من ذكورة الرجال مثل حفظ وردة من قطرات ندى صباح يوم ربيعي مشمس…هناك اشياء جميلة يتقاسمها الذكور والاناث من وحي الطبيعة ليس بالضرورة تحت وصاية فقيه او في اوكار دعارة ، عفة الانسان لا حود لها….
    !!!!!!!!!????????tu es un fou homme….Sifao

  • Antidote
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 17:28

    أحيي المعلق(ة) khadijak على إثارة نقط مهمة في شخصية المرأة لم يتفلح التحضر أو العلمانية أو الحداثة أو أي فكر إنساني من نزعها من جينات المرأة ألا و هو حقدها و احتقاها هي نفسها لغيرها من النساء
    منذ طفولتي في المدرسة و في كل الجمعيات التي انخرطت بها و في العمل الآن و في حياتي الأسرية الجديدة داخل الأسر التي تصاهرنا معها ألاحظ ما زكرته المعلقة النساء لا تقبلن النساء.. الزميلات في العمل يحتقرن بعضهن و يتمنين لو أن الزملاء كانوا كلهم من الذكور..التي لا تُحضر طعاما مطهيا من المنزل ينظر إليها من طرف الزميلات على أنها معفونة الحماة تحتقر زوجة ابنها.. من تتزين و تخرج لتستنشق هواءا و تمارس حريتها تعتبرها جارتها عاهرة البنت الصغيرة عندما تخرج نهاية الأسبوع تعتبر خارجة الطريق وتستقبل في المنزل بعد رجوعها بالعنف أما الشاب عندما يتزين نهاية الأسبوع تسأله أمه بمكر شي رانديفو مع شي تويتة..
    هل حكومة بنكيران ستغر كل هذه و في كل المجتمعات..حتى في الغرب فعدوة المرأة الأولى هي المرأة نفسها

  • Khadijakk
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 17:36

    إلى كاره الضلام
    أولا وقبل كل شيء انا لم أوجه كلامي للكاتب وأحترمه كثيرا وتعجبني مقالاته وهذا المقال كذلك ،ما لم يعجبني فيه وهو عندما يقول حكومة إسلامية،أريده ان يتحدث عن الحكومة كحكومة،ويترك الإسلام جانبا لانه دين اغلب المغاربة،اما تعاليقي السابقة وجهتها لمن يخلطون الدين بالسياسة ،إذا أردتم ان تنتقذوا الحكومة فذاك من حقكم ولكن دعكم من الدين،فان رأيتم ان الدين يهين المراة،فهو أهون بكثير من أقوال جل الفلاسفة والملحدين وأجدادنا والعقلية الذكورية،انا مع الكاتب ولست ضده،ضد احتقار المراة ودونيتها،لكن ما أريد قوله اين سنطبق تلك القوانين،وكيف او يكفي المصادقة عليها وطيها كما وقع للكثير من القوانين،هل لنا أرضية تسمح بتطبيق تلك القوانين،هل نساؤنا مثقفات بما يكفي،هل نساؤنا لهم استقلال مادي ،هل وهل..قبل ان نأتي بقوانين أروبا يجب علينا ان تكون لنا أرضية أوروبية ،عقلية أوروبية،المراة الأوربية عندما تنفصل عن زوجها،كل واحد يذهب لحاله بل تودعه ويدعها بالقبل،اما نساؤنا ورجالنا كل يكيد لبعضه البعض مكائد ،تحلف المراة على ان لن يرتاح لها بال حتى تراه في أسوء حال والرجل كذلك.

  • dokkali
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 17:45

    إلى
    43 – كاره الضلام
    تقول
    "الشتم في فرنسا جريمة جنائية"

    ما رأيك يا محب الأنوار في المرأة التي يتبول عليه جماعة من "الرجال" المرضي في أفلام البرنو والتي تنتجها و تبرمجها إداعات فرنسية (canal+…) وماذا يقول القانون الذي يجرم شتم المرأة في هذا

    ما رأيك يا محب الأنوار في النساء المعروضات للدعارة بالواجهات الزجاجية (les vitrines)
    وماذا يقول القانون الذي يجرم شتم المرأة في هذا

    الحقيقة أنه لم ولن يحدث قانون يجرم هذا الإستغلال و الإحتقار للمرأة، لأنه لا يتماشى مع الإستهلاك الذي هو مصدر كل كبيرة وصغيرة بالتحالف الإمبريالي العلماني

    دفاع الغرب على الحريات الفردية ليس إلاّ لإشاعة النمط الاستهلاكي كالخمر، و القمار، و الدعارة، و المضاربة، و الإحتكار … و الإتجار في القروض المالية و الفائدة الربوية، و الرهونات العقارية، والقهر الذي يمارس على العمال، والعقود التي يبرمونها تحت الإكراه ….

    ما رأيك يا محب الأنوار في النتائج التي وصلت إليها نسبة الطلاق بأوربا العلمانية (60 % من الأزوج مصيرهم الطلاق، الشيء الذي يترتب عليه يعيشون بعيدين عن أحد آبائهم، إنظر الإحصائيات)

  • sifao
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 18:09

    dokkali
    اتيت على جرد الفضاءات التي يتردد عليها المرضى والمنحرفين والمدمنين ، من الرجال والنساء ولم تأت على ذكر الفضاءات الاخرى التي تصنع فيها المرأة المتحررة مجدها ، بطلات في مختلف انواع الرياضات ، استاذات ، مهندسات ، سياسيات وعالمات ،عسكريات وزيرات رئيسات … رأيت فقط ما تحب مشاهدته وما يشفي غليلك ، كما انك لم تبحث عن عقائد اللواتي والذين يزرون مثل هذه الاماكن خلسة وعلانية رجالا ونساء ، قد تجد فيهم مسلمون يقومون الصلاة ويصمون رمضان ، كما ان التمرددين عليها ليسوا مرغمين على فعل ذلك بقوة القانون ، خيار شخصي ..
    المرأة في الاسلام غير موجودة حتى يكون لها عيوب ،و عيبها الوحيد انها غير موجودة …

  • كاره الضلام
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 19:36

    السعادة مرض معدي،و الرجل الدي يتعايش مع امراة شقية مصاب بالشلل النصفي.
    الكف التي تمدها على زوجتك هي نفس الكف التي تسرق من كرامتك.
    أن رجولتك تمر عبر كرامة زوجتك،كلما اقتربت هي من كرامتها تقترب انت من رجولتك.
    الرجل القوي يجد تعنيف المرأة ضعفا و الدي يعنفها اضعف منها.
    زوجتك ليست شيئا في ملكك و انما جزء منك،مهانتها من مهانتك،فمن يهين زوجته كمن يحترف التسول او كمن بضبط بالجرم المشهود و هو يسرق.
    ادا كنت تضربها مخافة غدرها فاعلم ان غدر المراة نتيجة لسطوة الرجل،اعمل على ان لا تخافك زوجتك لتأمن غدرها.
    ادا تزوجت امراة تحبك فلا مبرر للعنف و ادا تزوجت من لا تحبك فاللوم عليك لا عليها.
    ادا كنت تعنفها لانك تكرهها أو انها آدتك،فاعلم ان الثار منها مضاعفة للخسائر،ادا سرق منك احد نصف عمرك فان السعي الى الانتقام منه مضيعة للنصف التاني،ادا كان هناك كره ففارقها مهما كانت الكلفة.
    الحب عماد الحياة الزوجية و لكن غيابه لا يقضي عليها،ان تعدر الحب فليكن احترام،الحب ليس حدثا متى راح لا يعود،هو شعور قد يولد في اي لحظة و يبقى احتماله قائما.
    من يعنف امرأة سيعنف اي امرأة،لان المشكل فيه لا في النساء.

  • ع.ف
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 19:58

    لا اخالك ايها الكاتب والمناضل الكبير تنسى ان الباحث عن حقيقة العنف ضد المرأة ينسى اويتناسى ان ابراز هذه الوقائع المتفرقة التي تطالعنا بها الجرائد كفيل باعطاء حقيقة كافية عن حجم الظاهرة واسبابها الحقيقية والكل يتهم الرجل ناسيا ان الرجل كان طفلا يوما من الايام وان التربية التي تلقيناها في البيوت او في المدارس وعبر وسائل الاعلام تحث على العنف شكلا ومضمونا وان هذه الاشكال التربوية لم يكن للاسلام الذي يوضع دائما موضع اتهام نصيب منها فلا نحن ناخذ منهج الاسلام كاملا ولا نحن فهمنا نصوصه وسيرة محمد(ص) العملية في التعامل مع زوجاته وهي يقول (ولا يضرب خياركم) فكيف يتجنى هؤلاء القراء الذي اشبعوا ثقافة التضليل والعماية ولا يفهمون من الاسلام الا اخطاء المسلمين اما عن الحكومة فلها كامل الصلاحية في اتخاد كل القرارات لتجريم العنف ووضع حد لهذه الظاهرة المشينة والغريبة على المغاربة لكن العنف هوظاهرة لا ترتبط بالمراة بل هناك عنف ضد الرجال وننسى ان الذي قتل زوجته قد تكون القوانين المزحفة في حقه هي التي ضيقت عليه الخناق وجعلته يختار السجن فهوداخل اليه اما طوعا او كرها اثناء الامتناع عن النفقة .

  • كاره الضلام
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 19:58

    يقارنون المسلمة الخاضعة بنساء الغرب،يحاكمون الحضارة بمعايير البداوة فيقول لك ان النساء اصبحن سلعة و هم يدينون بدين يحلل ملك اليمين،و يربطون بشكل عجيب بين العفة و الكرامة،و كانما التي دفنت في برقع اوفر كرامة من التي تقضي وقتها مع خليلها،و يقول لك ان نسوة الغرب تستخدمن في الاشهار،و هل عاملات الاشهار في حالة المنقبات دفينات الشرع؟هل نيكول كيدمان اشقى من منقبة تطبخ و تغسل القدم ثم تضرب قبل ان تنام؟
    بالنسبة لتجارة الرقيق فهي جريمة و لا علاقة لها بحرية النساء،الدعارة المفروضة جريمة سن لها الغرب عقوبات ردعية،اما الدعارة المختارة فهي افضل من الخضوع.
    العهر و الخضوع هما صورتان لشيئ واحد و هو تحول المراة الى شيئ يتم تملكه و اقتنائه،غير ان العاهرة اكثر حرية من الخاضعة،العاهرة اختارت طريقها و الخاضعة يختار لها الدكر،العاهرة ضيعت حياتها بيدها و الخاضعة ضيعها لها الاخرون،العاهرة يمكن ان تعود الى حياة سوية و الخاضعة وضعها ابدي،العاهرة تؤدي وظيفة في المجتمع و الخاضعة عالة عليه،يمكن للعاهرة ان ترفض المعاشرة ان لم ترغب فيها و الخاضعة تضرب ان هي نشزت،العاهرة تخبر الحياة و الخاضعة مجرد شاهدة على الاحداث

  • Khadijakk
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 21:33

    إلى sifao
    كل النساء اللواتي يضعن اشهارا في الجرائد عاهرات يبعن أجسادهن مقابل المادة،اما اللواتي يبحثن عن شهوتهن فلهن طرقهن الأخرى ،ما أردت قوله هنا هو ان المراة الغربية عندما يترهل جلدها وينكمش وجهها لا تجد من يرغب فيها فتطلب من يبيع لها الجنس،او لا يدفع شيئا ،الجرائد مملوءة بصورهن فمن يقبل بامرأة مسنة?هل تعيشون معهم أم تسمعون فقط،انا أعيش بينهم واحترمهم تلك حياتهم وهم أحرار لكن ما أردت قوله ان الغرب لم يعطي شيئا للمرأة ،بل آذلها بطريقة أخرى،هل المراة التي تقف في الفيترينا ويأتي الرجل ويساومها ويختار بينها وبين الأخريات ،لها كرامة وعزة نفس،فكم منهن ربطها الرجال وكتفوها هع السرير واغلقوا فمها ،وكم منهن قتلوها في سريرها،هذا رايته بامي عيني في التلفاز في احد البرامج عندما يبحثون عن الفارين من العدالة،وكم منهن قتلت وهي راجعة بالليل لبيتها،يا رجل فانا أقرء معاناتهن التي ترويها النساء بأنفسهن،أتابع التلفاز فنحن نعيش معهم،كفاكم تعنتا وتعصبا،نحن نريد امرأة محترمة قوية الشخصية،وعقلها كبير ،تعرف ما لها وما عليها ،تعرف كيف تبحث عن حقها ،وكيف تعطي الحق لأصحابه،نبحث عن امرأة توءمن حقاً بما تفعله .

  • كاره الضلام
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 22:39

    dokkali
    يا سيدي انت لا تفهم ما يقال
    نحن نحدثك عن حرية و اكراه، اللواتي تمارسن البورنو هنا بالغات و بحريتهم و القنون يبيح صناعة البورنو لانها تدخل في اطار الصناعة السينمائية، الانحرافات الجنسية تدخل في اطار الحرية الفردية و هناك نساء عاديات لسن ممارسات بورنو و تحبدن ممارسات جنسية منحرفة باختيارهن،هل تجدون صعوبة في فهم الفرق بين الجريمة و الحرية؟الشتم جريمة يا رجل و الضرب جريمة و تجارة الرقيق جريمة، اما البورنو فهو اختيار وحرفة تختارها النساء
    القانون لا يحرم لانه ليس دينا، القانون ينظم الحريات فقط، البورنو جائز مادام الممثلون بالغون
    حينما تقول ان القانون الغربي يبيح الاستغلال و النمط الاستهلاكي و الاحتكار، فمادا عن الاسلام؟الم يستقطب الدكور بوعدهم بالنساء اربع و ما ملكت اليمين في الدنيا ثم حور و ولدان لا يشبهن شيئ في الجنة؟الم يبح لهم ضربهن و تملكهن و حبسهن و جلدهن؟
    انت تحاكم الحضارة بقيم البداوة و تحاكم الحاضر بقيم الماضي،محرماتك البدوية لا وزن لها اليوم و ما تعتبره كرامة نعتبره حطا بالكرامة
    دعك من اسماء المعلقين فلا ينتبه اليها الا دو الراس الفارغة يا دوككالي

  • كاره الضلام
    الثلاثاء 17 يونيو 2014 - 23:01

    الى منكري البداهات
    الاسلام يحرم المراة من كل شيئ جميل في الحياة بل ويحرمها من الحياة نفسها
    يحرمها من الطفولة بتزويجها قاصرا و في اسرع وقت في ست او تسع او تفخيدها رضيعة، و ينظرون اليها كانثى بينما هي لازالت ملاكا في جنة الطفولة،
    الاسلام يحرمها من الحب فلا يسمح لها به الا بعد الزواج او لا يسمح به حتى في الزواج و تتزوج اي متدين
    الاسلام يحرم المراة من اظهار جمالها الدي هو جوهر الانوثة و يحضها على اخفائه و يقرن الجمال بالفتنة مع ان الجمال خلقة فطرية و الاغواء فعل بشري,
    الاسلام يحرمها من العمل و تحقيق الدات و اخراج شخصيتها الى الوجود و ابراز طاقاتها الابداعية
    الاسلام يحرمها من حرية اللباس التي هي هوس المراة في كل الازمنة و التزين فطرة نسوية و اهو البصمة التي تتميز بها امراة عن اخرى
    الاسلام يحرمها من حرية الحركة و السفر حيث لا تخرج الا مع محرم، و ان خرجت يقودها كما يقاد العميان ثم يعيدها الى المخبا
    الاسلام يحرم المراة من الفن الدي هو فطري فيها كالغناء و الرقص
    الاسلام يحرمها من الفرح و يحضها على خفض صوتها لكي لا يطمع الدي في قلبه مرض
    افلا تخجلون؟

  • أحميدوش أحمد
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 00:39

    فالقانون وحده لايمكنه احتواء المعضلة التي تعاني منها المرأة . فلابد من ترسيخ عامل الاستنكار في ذهن المجتمع وتظافرالجهود لبث روح الوعي فيه للحد من القدح في عفة المرأة.والكف عن اهانتها والعبث بكرامتها .واذا أمعن النظر في اسباب هذه المعضلة فسيتضح لنا جليا أن هؤلاء تأثروا بالبئة التي ترعرعوا فيها والمتردية أخلاقيا. فالطفل عندما يشاهد والده يقوم بترويض والدته على سقي أصحابه في جلسة خمر وعند انصرافهم يعمد الى تعنيفها كونها رمقت أحدهم بنظرة خاطفة وانها مغرمة به ! لاريب انه سيكون مولعا بتقليد والده ويتخذ ذلك نهجا يطبقه بتفان على أخواته وبنات الحي وزوجته مستقبلا ! فالعقلاء يجمعون على أن هذا ألنوع بمثابة ورم سرطاني ينخرجسم المجتمع. أن تبرير ( كاره الظلام ) ومن في حكمه بمثابة الشجرة التي تخفي عنا الغابة وتؤهم بتحقيق تقارب في الرؤى والتصورات حول العوالم.
    أن تصورات هؤلاء للبئة المجتمعية تصورا فاشلا للتربية والمحيط الأسري .
    دأبوا على اخفاء الواقع في ثنايا الاستعارات المضللة.وخداع الكلمات الهادئة المهادنةالتي لاتسمي الأشياءبمسمياتها.بخيالهم المشاكس بغية طردالايديولجيا
    السائدة.

  • dokkali
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 08:47

    إلى

    – كاره الضلام
    تقول
    'العاهرة تؤدي وظيفة في المجتمع"

    "اللواتي تمارسن البورنو هنا بالغات و بحريتهم و القانون يبيح صناعة البورنو لانها تدخل في اطار الصناعة السينمائية"

    أي سينما هذه؟
    إمرأة يَتَبَوّل على وجهها جماعة من "الرجال" المرضي
    ليس لدينا نفس التعريف للسينما

    هل تسمح لزوجتك و بناتك ليؤدين هذه المهنة المشرفة للمرأة (البورنو و الدعارة…)، التي شرع لها العلمانيين؟؟؟

    ما رأيك في النوادي الليلية الخاصة لتبادل النساء التي
    أصبحت أكثر من النوادي الليلية العادية (شكرا للمشرع) بالبلدان المتحررة، (50% des français sont allé au moins une fois à une boite échangiste)

    يمكنك أن تصاحب زوجتك إلى النوادي الليلية الخاصة لتبادل النساء لكن الإقبال عليكم سيكون أقل وقد تقضيان الليلة دون أن يقابلكما أحد،

    لكن المتحررين وجدوا الحل، فما عليك إلا أن تفعل مثلهم و تصاحب إبنتك (+18 عام)، و زوجتك أن تصاحب إبنها (+18 عام)

    وهناك حل آخر، يمنك أن تقابل عاهرة مقابل 50أورو، رب المقهى فكر في هذا العمل الإجتماعي (رجل مسكين كبير في السن، أدى 100أورو وما بغاث حثى إمرأة تخرج معاه)

    إنشروا من فضلكم

  • sifao
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 08:50

    khadijak
    كل نساء العالم تترهل جلودهن وليس الغربيات فقط ، تأخذ الدولة بأيادهن الى ان يأتيهن الموت ، ويبقى بحثهن عمن يلبي رغبتهن في الجنس خيارا وحظا ، اما حظ المرأة المسلمة فيدوم دوام الزوج وينتهي معه ، وغالبا ما ينتهي بها الزمان الى التسول وممارسة الاعمال المهينة والشاقة اذا فكر الرجل في البحث عن اخرى ، مادام ذلك حق مشروع وبقوة القانون ، الغربيات يعرضن اجسادهن للمساومة في الفيترينات اما المسلمات فيعرضن انفسهن في بيوت مظلمة تحت الرعب ، ما يحدث في الخفاء عندنا يحدث في العلن عندهم وهذا هو الفرق الوحيد ، الدعارة من اقدم المهن وعند جميع الشعوب ، حدثيني عن المرأة الغربية الاخرى من غير اللواتي رايتهن في الفترينات ، لا ترين في الغرب الا تلك المظاهر المهينة والتي تشعرك انك حقا" من خير امة اخرجت للناس"
    يا سيدتي الفاضلة ، عليك ان تميزي بين العنف ضذ المرأة كجريمة يعاقب عليها القانون والعنف ضدها كثقافة يحميها الشرع ، ماتزال جرائم الشرف في بعض البلدان قائمة ، مثل الباكستاني الذي رجم بنته حتى الموت لانها تزوجت على سنة الله رجلا تحبه وابوها يكرهه ،استمتعي بحياتك في الغرب ودع عنك احزان الشرق

  • Khadijakk
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 13:43

    إلى sifao وكاره الضلام
    انا اعرف أكثر منكما معانات المراة وخصوصا في بلادي العزيزة بصفتي امرأة،حتى وان ذكرتما ما ذكرتما لن تعرفوا معانات المراة ،فهي وحدها من تعرف معاناتها،انا لم ولن انكر ما تعانيه المراة،بل قلت لكما اتركاالدين جانبا فهو أهون وأخف على المراة ،لا تخلطوا الدين ببعض خزعبلات الجهال كتفخيض الرضيعة ،نحن نتكلم عن مغربنا وعن دينه الغير متعصب،دعكم من غزعبلات الوهابية او ماشابه .سأعطيكما مثلا الإرث،الرجل لا يريد للمرأة حتى ان تأخذ النصف الذي أعطاها إياه الرب،هل الدين يقول له هذا،الدين حرم الفساد على الرجل والمرأة،ولكن الرجل يحلله لنفسه ويحرمه على المراة،عمل المراة ليس محرما دينيا حتى آمنا خديجة كانت لها تجارة كبيرة لكن الرجل احتكره لنفسه ،أشغال البيت ليست من واجب المراة ،انقرا في جوجل واكتبا هل أشغال البيت من واجب المراة وسترون،تفسير القران كان تفسيرا رجاليا مما فسروا عدة آيات لصالحهم حتى يتغلبوا على المراة،
    الغربيون بأنفسهم يرون المراة العاهرة تقلل من قيمة المراة،فهم فرضوا على الرجل ضريبة لكي تقل هذه المهنة المشينة للمراة،هناك كتب من ايدي نسائية تدين إشهار ودعارة….المراة.

  • sifao
    الأربعاء 18 يونيو 2014 - 16:59

    khadijak
    نحن لا نقول يجب على المرأة ان تظهر في اللوحات الاشهارية او الفيترينات ، وفي كل مواقع الاثارة الجنسية ، نقول انها ليست مرغمة على فعل ذلك ، القانون ينظر اليها على انها راشدة ويحملها تدعيات افعالها ، هناك غربيون ضد الدعارة و المثلية والخمور والمخدرات وضد استغلال جمال جسد المرأة في التجارة ….. في الاسلام هناك اجماع على ان المرأة عورة ، حتى وان بلغت 70 سنة تبقى دائما عورة ، عار على العائلة وخطر على المجتمع ، واذا تزوجت رجلا اصغر منها سنا ، يحق له ان يضربها … تظل طفلة مدى حياتها ، الاسلام الوهابي هو الاسلام الصحيح ، من اراده فليلتحق بداعش او النصرة او طالبان ….الاعتدال في الاسلام موقف سياسي محض ….
    تقولين ،يجب ان نترك الدين جانبا فلماذ تذكريننا بتجارة خديجة وتفسير القرآن في "جوجل"والقراءة الذكورية للنصوص…
    الرجل اكثر معرفة بمعاناة المرأة ، لانه هو المتسبب فيها ويعيش الحالة المعاكسة لشعورها ، عندما تحس هي بالالم يشعر هو باللذة ، ما يعزه هو يحطمها هي ، المسلم يتمنى لو كان جسد المرأة قابلا للتفكيك والتركيب ، يركبه عند الحاجة ويفككه لاخفائه في خزانة ويحكم اغلاق الباب عليه …

  • السعدية
    الجمعة 20 يونيو 2014 - 18:48

    sifao

    تقول إن ( في الاسلام هناك اجماع على ان المرأة عورة ، حتى وان بلغت 70 سنة تبقى دائما عورة ، عار على العائلة وخطر على المجتمع .)

    من قال ان هناك إجماع على ان المرأة عورة ؟؟

    وماهو مفهومك للعورة ؟؟

    نعم بعض المسلمات يعرضن انفسهن في بيوت مظلمة في الخفاء وليس دائما -تحت الرعب- كما تهول ، بل حفاظا على القيم الجماعية ، ورغبة في الاستتار عند الابتلاء في حالة ضعف (كما يدعو الاسلام ) ، وحتى لاتكون مثال سوء للاخريات والاخرين .

    العجب نرى أنك مشحون، ولا ترى في الاسلام الا تلك المظاهر المهينة والتي تشعرك انك حقا" من الامم المتحضرة التي تحترم حقوق الشعوب وكرامة الانسان "

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين