تمكنت عناصر فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أمن مولاي رشيد بمدينة الدار البيضاء، صباح الجمعة، من توقيف ثلاثة تلاميذ، اثنان منهم قاصران، للاشتباه بتورطهم في قضية تتعلق بحيازة السلاح الأبيض في ظروف من شأنها تهديد سلامة الأشخاص والممتلكات.
وأوضحت مصادر هسبريس أن مصالح اليقظة المعلوماتية بولاية أمن الدار البيضاء كانت قد رصدت مقطع فيديو نشر على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، مساء الخميس، ويظهر فيه شخصان يحملان أسلحة بيضاء داخل فصل دراسي بمؤسسة تعليمية، ويتظاهران بتبادل التهديدات بواسطتها.
وأضافت المصادر ذاتها أن الأبحاث والتحريات المنجزة على ضوء هذا الشريط أسفرت عن تشخيص هويات المشتبه بتورطهم في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية وتصويرها، مشيرة إلى أنه تم توقيف ثلاثة منهم وحجز سلاح أبيض من الحجم الكبير.
وقد تم إخضاع المشتبه بهم الموقوفين للبحث القضائي، الذي يجرى تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية.
اللهم.خفف مانزل…..استعمال الاسلحة.يشكل خطرا على حياة المواطنين
مابقى غير المؤسسات التعليمية توظف حارس أمن عند مدخل المؤسسة و معه جهاز سكانير صافي، كنا نرى المدير او الحارس العام نتبول اعزكم الله من شدة الخلعة والهيبة، اما الان فالحشيش و المعجون وحتا الاكستازي تدخل المدارس صراحة اشتقنا إلى الزيار القديم
كل نهار تسماع خبار كفس من لي قبل .
دبا هادو ملي غاي كبرو ماتسناش منهم شي حسنة .غا لحبس ولا طبيب اموات.
ولله يهذي ماخلاق.
bravo pour les services de police
عادي هادشي او ما ماكيخلعش لمغاربة حيت كاين المخزن اف لبلاد .هاز جنوية اوداخل للقسم اوا اوليدي سير دابا فين تتربا مزيان والله حتى تندم اعلى انهار اللي اتزاديتي فيه.اللعب هذا.
ما نراه اليوم من انهيار تام للقيم و الأخلاق و الانضباط ما هو الا نتاج لفشل المنظومة التربوية باكملها بل و فشل الأسرة المغربية في تربية و تكوين ابناءها وتعددت الحلول و المناهج و المقاربة الأمنية ولم تفرز الا نشازا و الحل جد واضح هو إصلاح عميق للتعليم و ما ادراك من التعليم من الحضانة مرورا بالسلك الابتدائي و الإعدادي و الثانوي و هنا مربط الفرس و اللغز المحير في التعليم الثانوي بالضبط و أقترح على وزير التعليم باحداث ثورة في المناهج الدراسية للسلك الثانوي و حصره في 4سنوات و إقحام مواد تعليمية جديدة ستحدث ثورة معرفية اجتماعية منها تدريس مواد القانون و المحاسبة و التشريع الضريبي و العلوم الإنسانية لجميع التلاميذ فهي اليوم تعتبر مواد ذات أهمية قصوى ستنعكس مباشرة على سلوك المواطنين .
كان يمنع علينا إرتداء القبعة داخل المؤسسة، فما بالك داخل الفصل الدراسي. أما عن الأسلحة البيضاء !!! فهاذا لما آلت اليه حالة معضم المجتمع من تدني في الأخلاق …
جزاء هؤلاء المجرمين الأشغال الشاقة حتى يستقيموا .إنهم يشكلون خطر على رفاقهم و على الأطر التربوية و على المجتمع
ملي كيكثر الغياب ت الأساتذة بالاضرابات ثلاميذ كيتعلموا الشفرة والانحراف هذا طبيعي لأن هناك فراغ كبير وهذا مايؤذي إلى ذلك…
هيئة التدريس هي السبب الأول لهذا.
قبلوا التقاعد ورفضوا العمل به بعد تذوق الراتب الشهري.
ارجوا من القضاء الضرب من حديد كل من سولت له نفسه بحمل السلاح الأبيض ابتدا من خمس سنوات إلى ما فوق ليكون عبرة لهم كما نطلب من الله ان يحفظ بلدنا بالامن والأمان والاستقرار
للأسف بعض المعلقين الجهلة كالمسمي نفسه السوسيولوجي يضربون اخماسا بأسداس موجههم في ذلك حقد دفين لرجل التعليم. فما علاقة حيازة بعض التلاميذ لأسلحة داخل الفصل باحتجاج اساتذة التعاقد. للأسف مثل هذه النماذج هي التي تنجب مثل هؤلاء التلاميذ لانه بدل تربية الابناء يتجهون الى انتقاد الناس بالباطل. فظاهرة حمل السلاح الأبيض في الفصل هي نتيجة حتمية للمبالغة في اعطاء الحقوق على حساب رجل التعليم فذوقوا مازرعتم
واش هاد خياتنا غير تلاميذ وقتاش غيكونوا طلبة حتى يصبح القرد شيفور ديال الطوبيس السيد اكبر من الطاولة وراه غير تلميذ فهم تسطا
كل مرة نلاحظ انه يتم نشر عملية توقيف متهمين بارتكاب افعال اجراميه لكن لايتم اطلاع الرأي العام على العقوبة التي تم ادانة كل متهم بها،حيث انها تكون كفيلة بثني اشخاص ثانيين عن القيام بالفعل مثله ولو بنسبة معينة .
انهيار كبير في التربية و القيم بسبب منع العقاب في المدارس(العصا) وبسبب تخلي الأسرة عن دورها في التربية ومتابعة أبنائها وتقصير الإعلام في التوعية و التنبيه لمثل هذه الظواهر خاصة الإعلام المرئي.
الغريب أصبح حمل السيف عند الشباب الفاشل (مو ضا) و الكريساج بطولة، و الأغرب الدولة تتساهل معهم ، لماذا ؟ سؤال حيرني
لما كثرت الجمعيات المدافعة عن حقوق في الواقع ليست حقوق بل السماح لكل ما هو مخل للحياء العام ..ومحاربة كل قانون يدافع عن كرامة المرء وعن مبادىء الاسلام..والدفاع عن الفاحشة والمنكر..من زنا.ولواط.وسحاق..والخيانة الزوجية..والفساد بانواعه..
ولما الاسرة المغربية اغراها تقدم الغرب الاعور الذي يرى في الاستقامة والخلق الحسن تخلف..فاتبعت ما هو قبيح عندهم من انحلال خلقي .وعدم الاكتراث لما تفعله المرأة لما اصبحت حرة وفي يدها مفاتيح الوظيفة و المنزل والابناء والسيارة….فتعاملت الاسرة بمنطق التقدم فاطلق العنان للبخث والمال وعدم مراقبة الابناء وما يفعلون .خارج وداخل المنزل.. فلا البنت احترمت والديها ولا الابن كان مطيعا لهما..ولا الوالدين اهتما بشأن ابناءهم واعطاءهم ولو الشيء القليل من ديننا الحنيف الذي ربى ملايين الاجيال منذ بعث نبينا محمد عليه الصلاة والسلام..فخرجنا عن طاعة الله والرسول..والنتيجة….. في المقال…وما هو آت اكثر ان بقينا على حب المال والمباهات بيننا.
الآن الكرة في ملعب القضاء و الصحافة حتى يكونوا عبرة لمن لا يعتبر و حتى يتسنى لأبنائنا العيش بسلام و عودة طمأنينة المدرسة العمومية
فالحقيقة خاص كثير من الحزم مع هاد النمادج، بنادم “ضسر بزاف”.
السيد السوسيولوجي ههههه اسم على مسمى العالم الكبير بمعنى الكلمة ،يقول غياب الأساتذة هو السبب في انحراف التلاميذ !!! وهل سبب تفكيرك السلبي المضحك كذلك غياب الأساتذة ؟ بصراحة يمكنني ان أتحمل االنقاش مع التلميذ الذي يحمل السيف لعله يرجع أبوابه و أتفادى اللقاء بك لأنك أنت الأخطر على المجتمع
عادي جدا أن يتباهون بحمل الأسلحة ،داخل القسم الدراسي،رغم أنهم يعرفون مسبقا أنهم سيقبض عليهم،ويخرجون من الاصلاحية أو السجن بعد شهر على أقصى تقدير، معزّزين مكرّمين،وقد ازداد وزنهم بما لذّ وطاب من الأكل.
إلى المسمى سوسيولوجي أو تخربيقولوجي ما علاقة غياب أستاذ في حالة مرضية مع انحراف تلاميذ أصلا ليس لهم رغبة في التعلم ما كتبت يدعو إلى الانحراف يجب الضرب من حديد على يد مثل هؤلاء المنحرفين لأنهم يشكلون خطرا على التلاميد الذين لهم رغبة في التحصيل و على الأساتذة و النظام العام للمؤسسات التعليمية اتق الله ياسوسيولوجي عفوا يا مخربقلوجي
رحم الله زمانا كان التلميذ فيه تلميذا حاشا واش هادو تلاميذ هادو الكوطا لي دارت منهم تلاميذ أهل المجال يفهمون ذالك
صورة في صالح التعليم الخصوصي لكن اولادنا صيبقون في العمومي تحيا المدرسة العمومية
أتذكر أيام الدراسة فالسلك الاعدادي لم يكن اي شخص كيفما كان نوعه الدخول بالقبعة الى المؤسسة ولن تلج اي فتاة كيفما كانت بدون وزرة وليست اي وزرة وزرة طويلة الى الركبتين وليس ما نراه اليوم هدا بفضل حرص مدير المؤسسة ابو السعد الله يدكرو بخير فهاد النهار كان تا حاجة متاتفلت ليه داخل المؤسسة الانضباط التام .. اما ما نراه اليوم داخل المؤسسات يحز في النفس الكل تخلى عن دوره من اسرة ومؤسسات ومحيط الخ ….