أكد الكاتب الجزائري المرشح للانتخابات الرئاسية التي ستجرى في أبريل المقبل، ياسمينة خضرة، أن “الجزائر تعيش فترة نقاهة لا نهاية لها”، مبرزا أن بلاده تواجه اليوم خطر “انتفاضة” مماثلة لتلك التي شهدتها سنوات الثمانينيات.
وأشار الكاتب، في حديث نشرته يوم الجمعة أسبوعية (ماريان) الفرنسية، إلى أن “لدى المواطن الجزائري انطباعا بأنه يعيش فوق تراب بلد عدو، لأنه لا يجد تعاطفا أو شفقة في أي مكان”.
واعتبر أن “أصل هذا الانحراف هو تشيئ الشباب وغياب أي مشروع مجتمعي وهدم الحلم”، داعيا إلى إعادة الأمل للجزائريين.
وقال إن “هذا البلد بحاجة إلى رؤية مشاريع ملموسة ومستدامة خلافا لهذه الأوراش الضخمة المفتوحة في كل مكان والتي تنهار بمجرد تدشينها”.
وبخصوص دور الجيش الجزائري، قال ياسمينة خضرة، واسمه الحقيقي محمد مولسهول، إن مكانها هو الثكنات “لا أكثر ولا أقل” مذكرا بأن بلاده تواجه تنامي الخلايا الإرهابيةº خاصة القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.
وأشار إلى أن دور الجيش، بالإضافة إلى الدفاع عن البلاد، يتمثل ربما في الدفاع عن الدستور. لكن لو كانت للجيش الجزائري قوة حقيقية، لما سمح البتة بخرق الدستور لتمكين الرئيس من الترشح لولاية ثالثة”.
و شهد شاهد من اهلها. الجزائر معطوبة من الداخل و يحكمها الجيش كثكنة. اسفي عليكم يا اهل الجزائر. بلاد الخيرات المنهوبة.
لك الله ياجارتنا الشرقية أناشد الشعب الجزائري الشقيق أن يفيقوا من سباتهم ويصوتوا على الأصلح ويطردوا عصابة قصر المرادية لذين نهبوا ثروات هذا البلد تحت دريعة التسلح ضد المغرب 10مليار دولار لا حول ولا قوة إلا بالله ،الوزراء دون المستوى مثل بن سلال الفقاقير أما التصريح الذي أدلى به في تونس مستوى منحط جدا.
الله إكون فعوانهم, لا هوما لا حنا
آمييييييييين آميييييييييييييييييين
عين العقل صدقت وصدحت بلسان حال الجزائر…. الحفاظ على المصلحة المتبادلة بين "الجيش "و"الرئيس وحاشيته" هي هاجسهم جميعا، ولا مجال للتفكير في مصلحة الشعب…….وهي نفس عقلية الحكم المسقطة على حكام مرتزكة بوليزاريو…….. ليت الشعب الجزائري يفعل ما فعل الشعب الأوكراني ضد حكامه……. لقد ولى زمن الشيوعوية الفاشلة….
أهل مكة أدرى بشعابها.و نتمنى لإخواننا بالجزائر الفرج القريب
un grand ecrivain n aurait jamais de chance dans un pays d ignorants et de vouyous,l algerien ne sait pas ce que c est qu un livre, il ne parlent que de sexe ,drogue,vol et banditisme donc le meilleur regime pour eux c est la junte militaire
ها ما قلنا تعليقا على ندوة حسناء أبو زيد حول الصحراء النظام الجزائر يعيش أزمة هوية الأنظمة العسكرية تحتضر
شكرا هيسبريس على هذه المواضيع الهامة
فليسمح لي الاخوات والاخوان الجزائريين ان نتناول شئنا داخليا للجزائريين لان شؤون بلدان المغرب الكبير وشمال افريقيا مترابطة ومتداخلة وذات تاثير متبادل ومستقبل ومصير مشتركين ,احب من احب من ذوي النظر البعيد والثاقب , وكره من كره من الشوفينيين المنغلقين .
اجل حكام الجزائر من العسكر الجاثم على شؤون الشعب الجزائري , كما هو الشان في مصر وسوريا على سبيل المثال, وضعوا نظاما سلطويا استبداديا متسلطا تحكميا , سمي في عهد بومدين بالنظام الاشتراكي التقدمي الثوري ذي الحزب الوحيد وبالتالي الفكر الوحيد , والذي فضحته الايام والسنين والوقائع , واتضح انه مجرد نظام سلطوي لا زال يفرض الوصاية على الشعب الجزائري وكانه شعب قاصر غير قادر على تقرير مصيره .
ولكي يضمن العسكر واقلية من المنبطحين له استمرارية نظامه المعادي لمصالح الجماهير الشعبية , استولى على وسائل الاعلام ووضع الصحافة "المستقلة" تحت رقابته ويطفىء نيران الغليان بالقوة تارة وبريع المحروقات تارة اخرى , واستغل رصيد الثورة الجزائرية المجيدة للظهور بالبلد التقدمي امام المغرب الرجعي حسب زعم العسكر المتخلف , وجعل من المغرب العدو الذي يهدد ه والفزاعة ..يتبع
دستور الجزائر هو العسكر وقوانينها يطبقها الجينيرالات وما دامت على هذه الحالة فالشعب لن يذوق طعم الديموقرطية ابدا وسيبقى املهم معلقا مع الحلم الى ان تاتي ساعة الانفراج والفرج .
الله يكون في عون الشعب الجزائري الشقيق و يتحرر من العصابة الطاغية التي تحكمه اما نحن في المغرب نعيش في نعيم و ليس لدينا مشاكل مثلهم و يحكمنا اهل البيت نصرهم الله و الشعب مؤيد لال البيت فعاش بلدنا و عاشت قادتنا الرشيدة على رأسها ملكنا الهمام محمد السادس
أقول لصاحب التعليق 3مغربي
لا مقارنة مع وجود الفارق وإذا أردت ان تتأكد فضعْ تعليقك وسط التعاليق وسترى الفرق الشاسع بين المغرب والجزائر والكمال لله عز وجل
بوتفليقة هو البقرة الحلوب للجينيرالات من 1999 الى يومنا هدا