دايزين

الإثنين 4 يناير 2010 - 02:55

المقطع الأول



المقطع الثاني



المقطع الثالث



المقطع الرابع



المقطع الخامس


‫تعليقات الزوار

77
  • باصطوف
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:39

    الله يعطيكم الصحة و ربي يسهل على كل واحد كيعاني فالغربة…

  • AZIZ
    الإثنين 4 يناير 2010 - 03:43

    Franchement ça fait plaisir de trouver des gens courageux pour parler d’une telle réalité, parce que la majorité des marocains au pays croient que c’est la paradis sur terre l’Europe, et le plus important le frère l’a dit à la fin jamais on va s’intègrer à leur façon , surtout ceux qui tiennent à leur religion
    je tiens surtout à remercier les frères qui eux cette idée
    بارك الله فيكم

  • محمد من مراكش
    الإثنين 4 يناير 2010 - 05:27

    شكرا على الفيديو و شكرا للشابين الذين تكلما بالحقيقة

  • طالب من المانيا
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:49

    المراكشيين و الله العظيم مساعدين.الضيافة و يساعدوك للبحت عن العمل.شهادة لله من المانيا

  • mhaido
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:43

    سبحان الله لا يوجد و لو طالب مغربي لم يمر في هته المحن, الحمد لله فرغم كل العواقب فانك ترى اشكال و وجوه لم تتعلم من قسوة الحياة في القارة العجوز و تراها تلطخ في سمعة الطالب المغربي الدي يعتبر كالمجند و سلاحه الوحيد امانه بالله عز وجل. شكرا على هده الالتفاة و توضيح بعض المواقف التي قد يكون تم جهلها من الطلبة الراغبين في الانضمام الى رحلة بدون نهاية

  • un ancien combattant comme vou
    الإثنين 4 يناير 2010 - 05:15

    ra ghaltouha DAYZINE ra 7na gha dayzine mais koulchi yfoute. pour moi c’était ce que j’appelle l’école de la vie.

  • مسلم
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:57

    السلام عليكم،
    عندما شاهدت الفديو بكيت لأنني عشت نفس المشاكل التي عاشها هذين الأخوين.أنا كذلك درست في köthen وقبلها قضيت ليالي عديدة في العراء بطبيعة الحال لأن ليس لي أقارب هنا ولو سردت لكم قصتي لبكيتم لأن قصتي تصلح أن تكون فيلما .لكن كان همي الوحيد هو الدراسة لذلك صمدت وقاومت والأن الحمد لله على كل شيء

  • le_marocain
    الإثنين 4 يناير 2010 - 05:23

    on aurait aimé avoir un pays qui pense à nous et qui nous aide et non un pays ou meme ses douaniers essaient de nous taxer ne serait ce qu’un paquet de chocolat
    Merci àces deux etudiants d’avoir dévoilé ce qui se passe vraiment à l’etranger et sachez qu’en france c’est encore pire

  • khaira min almanya
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:51

    اود ان اقدم شكري الخاص لهشام ثورية, لما قام به من مساعدة للجميع, و على الاحترام الكبير الذي لقيته منه. كما اود ان ابلغ هشام عن اسفي لاني لم اكتب له بمناسبة عيد الاضحى, ذلك لانه لم يجب عن آءمايل السابق. و ارجو من الله تعالى ان يجازيه عنا خير الزجاء وييسر اموره كلها و ان يرزقه الله من حيت لا يحتسب. و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

  • جمال الدين
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:41

    ألف شكر على هذا الفيديو.
    أحيي مبادرة هذان الأخوان المغربيان على شرحهما لواقع المهاجرين المغاربة في ألمانيا. واقع كثيراً ما يخفيه المهاجرون تكبراً منهم و طمعاً في إيصال فكرةٍ عن حياةٍ مثاليةٍ ليست لهم.
    جذيل للذكر أن هاتان التجربتان هما لطالبان (الطلاب يحظون ببعض التقدير)، تخيلوا إذاً كيف تكون التجربة لما يكون بطلها مهاجر بدون تكوين دراسي أو عندما يكون هدف سفره الأساسي هو البحث عن العمل.
    شكراً مرةً أخرى، و حظ سعيد لاخوينا في حياتهم.

  • brahim
    الإثنين 4 يناير 2010 - 05:17

    bravo les gars ,vous fetes preuve de bcp de courage a dire la douleur de la verite vecu en europe.on est passé tous par les meme moments dur mais ALHAMDO LILAH .

  • Adil
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:53

    manifestement les études en Allemagne sont pas faciles, mais bon la plupart des étudiants ici sont mal orientés est son venus ici sans la moindre idée de ce qu’ils veulent vraiment faire et quel genre d’études ils veulent entamer. mais malgré tout on trouve beaucoup d’étudiants brillants, ambitieux et engagés qui arrivent a finir leur études et décrocher des postes intéressant dans des multinationales. je vais pas citer les noms mais je connais beaucoup de camarades qui travaillent chez Infineon, Siemens, Bosch, Daimler Mercedes, Texas Instuments dans des postes de recherche et développement (R&D) avec des budgets incroyables. dans ces équipes de recherche on trouve souvent que les “Head of Reseach” sont des étrangers, pas comme au Maroc si tu es un Benani ou Fehri toutes les portes sont ouvertes devant toi.
    Ce que j’aime bcp en Allemagne, c qu’ils croient qu’en la compétence des gens. si tu es apte d’avoir un poste de responsabilité tu vas l’avoir, indépendamment de ton sexe, religion ou race. Mais il faut comme même admettre que la situation des étudiants marocain à Allemagne de l’est était très difficile a l’époque ce qui fait que bcp entre eu ont du abandonner leurs études.
    Je dis au jeune homme qui a passé par Cologne (Köln)… ne t’en fais pas moi aussi j’ai bossé au Cinedome chez Anna l’italienne 🙂 c’etait à l’an 2000 et je garde de bonnes souvenirs de Anna et Calipo…

  • متعلم
    الإثنين 4 يناير 2010 - 05:13

    ماذا عسانا نقول؟ بعدما قلتموه لقد وصفتم الحقيقة التي عشناها ايضا بدون زيادة, الطريقة والشكل يتغيران من شخص لآخر لكن المعاناة واحدة.
    هذا هو حال الطلبة بألمانيا
    “نسأل الله ان يعيننا جميعا وأن يوصل كلا منا الى مبتغاه انه هو السميع العليم”

  • الأخ
    الإثنين 4 يناير 2010 - 05:21

    تحية كبيرة للخوت ديال لالمان راكم بحالا تتكلمو عليا داكشي لي داز عليكم داز عليا واش غادنقول راكم جبدتوا ليا الهم و المواجيع كنشكركم بزاف بزاف على الفيديو هذا هو الواقع الأخ بو نظارات بحالا شايفو من قبل ماشي غريب عليا

  • sammy from marrakech
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:27

    i think the picture speaks louder than 1000 words.it s the truth.it s too bad that our moroccan brothers and sister had to experience hardship in a foreign land.may allah help them and protect them from all evil.

  • Ayman
    الإثنين 4 يناير 2010 - 05:09

    “Köthe” لي ما داوازهاراه معا ش لا لما ن ١٠٠%. ةتحية كبير ة لهاد لاءخوان والله مع الجميع. تحية للاءخ هشام تورية و الى الاءخ عبد اللطيف الدي سمي ب “حجي”

  • younes stuttgart
    الإثنين 4 يناير 2010 - 03:03

    المرجو من الطلبة المغاربة بالمانيا ان يعلمو ان لهم جميعا الحق في منحة دراسية تقريبا euro 100 في الشهر تعطى من طرف مكتب المنح بالرباط اكدال [email protected]

  • اكاديري
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:37

    لي معرفة كبيرة عن المغاربة في المانيا. اكثرية وليس الكل من المغاربة في المانيا بعد فشلهم في الدراسة يلتجؤون الى اشياء للاسف جد سلبية منها البحث عن المانيا ستزوجها وبعد ثقة الزوجة به وحصوله على الاوراق يتجا الى الحانات واللهو الخ وينتهي المطاف بالطلاق و ضياع الابناء. ما اود قوله ان بعض المغاربة شوهو هاد البلاد وتحية للاخوة في الفيديو واخرون الملتزمون بدينهم .

  • hassan
    الإثنين 4 يناير 2010 - 05:05

    يا الناس ! ره هادي هي المعاناة ديال أدراري لي كاينين في ألمانيا !هدشي كلو مشي كدوب
    هادشي لي كاين! و مازال هدشي كاين ، والله مكرفسين بززااف ، بحال لي مزوج أو لي ممزوجش !كولشي مكرفس

  • yassine elkarne
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:33

    wallah c’etait la pure verité ,ona tous passer par la et le probleme au blad les gens n’ecoute pas ca ou plutot cherche pas a ecouté ca ………..

  • جواد
    الإثنين 4 يناير 2010 - 03:01

    تحية لكل الشباب المغربي المقيم بديار المهجر
    عنوان هذه التجربة ليس فقط دايزين بل ضايعين و ملاوحين بدون أهداف محددة, توجيه معين أو مساعدة مالية(عكس العديد من الدول العربية كاليمن و موريتانيا الفقيرتين = بين 300 و500 أورو شهريا للطالب الواحد)
    شباب ذكي طموح مغامر يريد أن يعيش فاذا به يموت و ينطفئ كشمعة كانت تتباها بنورها الدافئ فاذا بغدر الزمان يثلجها و يقطع طموحه و عشقه للحياة, وبدل أن يثور و يقول لا ثم لا… تجده بين الاستسلام و الموت, بين الاوربية و المغربية, بين الدين و الدنيا, بين التأشيرة و الجواز, بين المساعدة الاجتماعية و العمل المضني القذر…بين و بين ككل المغاربة.
    الآن تريد الدولة أن تجني ما لم تزرع, غريب أمرها, لم تستثمر و تريد أن تربح, تدعوه ان يكون بين ليلة و ضحاها مواطنا مخلصا لدولة لا تعنيه الا في الصيف, نسيت انها لم تدعمه أو تعنه وهو خارج في ساعات الليل الكئيب من عمله القذر في مطعم اليطالي المستبد أو عندما يستيقظ قبل شروق الشمس حتى يذهب الى عمله المضني المتواجد بأطراف تلك المدينة المظلمة… كل شيء من أجل دفع ايجار تلك الغرفة البائسة, و الضمان الغير مضمون و…
    تراه غير مستقر, تائه بين الوسط و الضاحية, بين المدينة و القرية, بين الشقراء و السمراء, بين الصلاة و اللهو, بين المهجر و المغرب… كعادته بين…و بين…
    الى أين؟
    الى أين يا أبناء ما بعد المسيرة؟؟؟

  • bacouch mounir
    الإثنين 4 يناير 2010 - 05:01

    أوراق سوداء غير مرتبة
    ما أصعب الاستيقاض في رمضان على الساعة الخامسة صباحا للذهاب الى العمل، لتعود مساءا للبيت للفطوروحيدا على طاولة فارغة من مأكولاتٍ تفتقدها،
    ماأصعب رؤية كراسي الطاولة فارغة من أشخاصٍ شاركوك صيامك في الماضي،،،
    ما أصعب رؤية مطبخ الغرفة منطفئا، مضلماً بدون أنوار و كأنه يعلن الإضراب عن الطعام ،صامتاً بدون حركة،لا يسمع فيه تحريك الأواني ،ولا تشم فيه رائحة أكل يطبخ من طرف يد أم أحن إليها ،أحن إلى سماع صوتها تنادي عن من يساعدها في احضار الأكل من المطبخ إلى الطاولة ،أحن إلى سماعها تعاتب والدي عن الدخان المنبعت من شوائه للسمك، تطلب منه على الأقل أن يحكم اقفال باب البلكونة وراءه، لكنه يرفض،،،تهدده بإقفال الباب وراءه ليضل مسجونا مع شوائه حتى بعد سماع الأذان، يخبرها بأن أختي الصغيرة ستفتح له باب البلكونة ، أبدأ أنا بالضحك ( عارف لوليد غير شاد فلوليدة )
    أحن إلى ذكريات رمضان، إلى انتضار نهاية أغاني الملحون المملة التي تجعلك تشعر بالنعاس قبل الفطور،،،،،،،،،، يقوم والدي بتغيير القناة المغربية بالاسبانية ليشاهد أخبار الكرة، يسمع صوت الوالدة من المطبخ تطلب منه أن يعيد القناة المغربية لكي تسمع الاذان، يخبرها الوالد بأن نوافد البيت كلها تطل على صومعة المسجد اللذي يبعد عن البيت بدقيقة ، لتبدأ من جديد مباراة كلامية حبية بين الوالد والوالدة تنتهي دائماً بالتعادل الاجابي، أنا واختي من الجماهير نضحك ونراقب كيف انعدام النيكوتين في دم الوالد يجعله يبحث عن أي سبب ليبدأ مباريات سلمية مع الوالدة تنسيه قساوة يوم طويل بدون سجائر،وتنسيه رؤية ساعته اليدوية التي تخبره بأن السجائر المسجونة في جيب سرواله لن تنال الإعدام حرقاً إلا بعد نصف ساعة ،،،
    حتى الوالدة تبحث عن المباريات السلمية لكي تجذب الوالد للمطبخ ،لانها تكره أن تكون لوحدها تحضر الفطور و الوالد مستلقي يتفرج على التلفاز ،فهي تعلم أن الملحون ممل ،رغم ذلك تزعج الوالد اللذي يسقط في كل مرة في نفس خطأ الذهاب إلى المطبخ ،(إن كيدهن لعظيم )

    استفيق فجأتاً

  • mgharba ga3 rjal
    الإثنين 4 يناير 2010 - 05:03

    salam je suis etudiant a paris et c la meme choz ke j ai vecu ici mais on reste tjrs des vrais hommes la marocainté c une responsabilité et on va l assumer inchalah
    bon courage mes freres

  • alwajdi deutschland
    الإثنين 4 يناير 2010 - 05:07

    لسلام عليكم ورحمة الله
    شكرا على الفيديو و شكراعلى هذه المبادرة ,وقد فكرت في يوم من الايام في نفس الفكرة وهوانشاء موقع الكتروني للاخوه المهاجرين ليصف ويحكي كل واحد منهم تجربته المريرة والحلوة منها في هذا البلد المانيا…ولكن الاخوة سبقوني لفعل ذلك.نحن ننتظر الزيدمن التجارب ليستفيد منهاالاخوةالمهاجرون الجدد,مع العلم انني مقيم جديد في المانيا…

  • Pilier
    الإثنين 4 يناير 2010 - 05:33

    Salam; Merci bcp pour vos temoinages; et ce que j’aimerai rajouter c’est qu’il s’agit d’un voyage pour l’inconnu et il faut se péparer à cette aventure; une bon préparation d’avance, au niveau matérial, au niveau soutien (chercher une personne qui habite déja dans ce pays) et surtout au niveau psychique et émotionel; pour aténuer ces soufrance et faciliter l’intégration… malheureusement on a pas une communauté assez instruite ou bien des representations gouvernementales assez responsable pour jouer un role adequat dans ces situations..

  • Student in Deutschland
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:45

    والله يااخى انها تجربة كل طالب في المانيا انا اقصد كل طالب ينحدر من عائلة دات دخل بسيط الى متوسط بالمغرب .اما ابناء اللصوص(اهل فاس) الدين نهبوا المغرب فلهم كل شيء بالمانيا.تحية من Düsseldrof للاخوان.

  • student
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:55

    السلام عليكم ،
    قـد يـرى الناس الجرح الـذي في رأسـك ولكـنهم لا يشعـرون بالألـم الـذي تعانـيه
    ما خفي كان اعضم كم من ليلة بت في مصنع الجورنال وفي الصباح أدهب إلى الجامعة بدون نوم ولا أكل كم فرطت في دراستي لكي استطيع أن ادفع مصاريف الكراء كم بت والدمع على خدي من الوحشة والوحدة اه يا أمي أين أنت ندمت على تفرطي في حقك سامحني فبعدك نهشتنا الدئاب بدون أن تقضي علينا . بالله عليكم كيف يمكننا ان ندرس في هده الأجواء . أبناء جميع الدول يستفيدون من المنح الدراسية ما عدا المغاربة اناشد صاحب الجلالة بصفته اللدي ولاه الله أمورنا أن يتدخل للخفض من معاناتنا

  • echt Marokkaner
    الإثنين 4 يناير 2010 - 03:11

    تحية طيبة لجميع الطلبة المغاربة الذين يدرسون في ألمانيا و- أفخر أن أكون واحداً منهم هاته المعانة التي حقها الاخوان عاشها جميع الطلبة الذين جاو لدراسة لا لتحصيل أوراق الاقامة شخصياً مررت بتجربة أمر من تجربة الأخوين وأنا صديق حميم لهشام ثريا هو الأن الحمدلله يعمل في شركة في المغرب وهناك أخ كان معنا في كوثن لم يدكره الأخوان هو الأخ عبدالكبير الذي مات في مونشن رحمه الله الغريب في الأمر أنا دولة لا تعر أدنى إهتمام لطلبة المغاربة الذين فيما ما بعد يخدمنا ألمانيا في جميع القطاعات وعندما يفكر أحد المهندسين الرجوع للوطن يفاجأ بمجموعة من العراقيل وأولها معادلات الشهادات فيعطى شهادة مهندس تطبيقي وهو يستحق بكل جدارة شهادة مهندس دولة واتحدى من يقول عكس ذلك فلهذا يفضل ٩٨٪ من المهندسين البقاء هنا والذين يحصلون على عمل هنا يحصلون على الجنسية الألمانية بكل سهولة لأن الألمان يعرفون قيمتهم وللاسف تخسر الدولة خيرة شبابها ولا تعطى الفرصة إلى أهل الفاسي و- بنيس وبناني واللائحة طويلة وتعرفونها تحية لهشام ثريا وطلال في البرنوصي ولجميع المغاربة الأحرار

  • Jilali
    الإثنين 4 يناير 2010 - 03:05

    für Abdelatif!
    Nur zu deiner Information, diese 2 Jungs, die interviewt wurden, sie haben beide ihr Studium absolviert, also keine Studenten mehr. Sie haben beide das geschafft, worauf du stolz bist. Sie sind keine Versager wie du sagst, vielleicht sind sie ja mehr fleissig oder erfolgreich als du aber du denkst, dass sie versagt haben nur weil sie den Mut haben sich über ihre Erfahrungen in Deutschland zu äussern
    Wenn du denkst dass du es auch schwer gehabt hast warum hast du denn ein Problem damit, wenn andere darüber reden? Ich finde deine Einstellung ehrlich gesagt komisch
    allah ister ou safi

  • ba9i hassel
    الإثنين 4 يناير 2010 - 05:29

    شكرا على الفيديو لانه يحكي بعض معانات الطلبة بالمانيا .
    اشكر من هدا المنبر الخمليشي لما قام به من مساعدة للجميع.ولد درب الحبوس

  • anas
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:47

    das ist traurig aber wahr kopf hoch und weiter kampfen

  • الشريف
    الإثنين 4 يناير 2010 - 03:17

    تحية إجلال وإكرام لطلابنا بأرض المهجروأخص بذكر الأخ وزميل ع.رياض على مساعدته لنا بمدينة كلونيا(Koeln).

  • Abdelhak
    الإثنين 4 يناير 2010 - 05:31

    Merci et bon courage. Vous me faites rappeller des souvenir il y a mainenant 18 ans.
    Je demande aux etudians marocains du monde entier a nous faire des videos et nous raconter leur expeirences .

  • kan hna
    الإثنين 4 يناير 2010 - 03:07

    tous que vous avez dit بورعدة ,c ete pour moi plus loin de la vérité par ce que la langue allemand
    c est la plus difficile .malgre tou les etudiants marocains sont les les mielheurs par apport les autres etudiants etranges

  • el badla el arbi
    الإثنين 4 يناير 2010 - 03:21

    je veux tout simplement dire ,merci infinement a notre ami qui a pu realiser ce vedio,et je veux noter que les etudes, ou le travail au canada ,c’est bq plus facile ,par rapport a l’europe .en fin je remerci boucach monir ,vous avez un tres beau comentaire.

  • identitee inconnue
    الإثنين 4 يناير 2010 - 03:23

    God bless you brothers you talk about all what a morrocan in a foreign country lives i am one of you in the USA ,the foreign countries for immigrants from poor or middle class are the bravest man to travel without having anybody only God by yourside, your idea is Great and inshallah im thinking to do the same later on, Dayzine is the Best title a allahoma hfad kolla moslimin minna mine kolli dor wa adaa, Amine.

  • Student in Bochum
    الإثنين 4 يناير 2010 - 03:19

    Die beide Studenten haben leider mehr Nachteile als Vorteile erwähnt.Der Bruder,der im Video gesagt hat,dass die leute in Marokko offener oder höfflicher sind als die in Deutschland und da möchte ich eine Frage stellen?
    wenn du die Situation hier so siehst,warum hast du hier troz dieser Schwierigkeiten dein Studium abgeschlosssen?

  • Student in Bochum
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:09

    statt,dass man über eigene schwierigkeiten redet und den anderen Marokkanische Studenten ein schlechtes Bild über Deutschland gibt,muss man die anderen beraten lassen ,denn die Geschichte hat gezeigt,dass niemand die marokkanische Auswanderung nach Europa stoppen kann.
    lah ysahal OMOR für alle marokkanische Studenten.

  • benhassan
    الإثنين 4 يناير 2010 - 03:09

    hallo
    Es ist übertrieben so zu reden über eure leben in deutschland zu reden,was hatten wir für studenten leben in marokko gehabt 5 per in einem käfig nicht mal ein zimmer kann mann das nennen,und auf einmal habt ihr jetzt ansprüche auf luxus.und alles ist schlecht hier ,warum bist du nicht bei deine mutter geblieben,wäre besser außerdemwer sich nicht wohl fühlt soll er nach hause lass andre leute die erfahrung machen das ist ein art decouragement pour les jeunes qui auront l espoire de contunuer leurs etudes ici
    bon courage
    iaakalha wa tawakkel

  • شعيبا
    الإثنين 4 يناير 2010 - 03:25

    الله يعطي لعز المغرب واخا أنا جنسية امريكية أ ساكن ف نيو يورك لخبز أ أتاي والله ماتلقى بحال كبرنا بيه ..راحت البال ماكايناش هنايا واخا كاين دولار حاجة واحدة لنقص ف المغرب خاص يزيدو ف المخزن أل بوليس كحل الراس مابقى سهل كاين شي بنادم شبعوا خبز ما كي لحامد لله والت زيغا بنادم ديال لعصا لكريصاج و ضلم ا و القتل بنادم كيطيح بطانة دوزنا تشوميرا ف المغرب ماكناش كانديرو كيما كانسمعو لكيطرا فاالمغرب god bless america

  • marokkaner
    الإثنين 4 يناير 2010 - 05:25

    السلام عليكم رداً على المدعو بورعده أقول له أنه إنسان جاهل كيف تتكلم عن اخوانك بهذه الطريقة الغير اللائقة وتصفهم بالانتهازين هذا كلام سيحاسبك الله عليه في هذا البلد هناك رجالٌ أقسم بالله هم اتقى منك وأرجل منك والذي يظهر أنك لم تتعدى حدود المملكة ولا تتشدق بحقوق الانسان في أوربا والطالبان اللذان تتكلم عنهما الحمدلله اكملا الدراسة ويعملان في ألمانيا ولا تتكلم عن شيء بدون علم و- غفر الله لنا ولك
    وتحية لكل الطلبة المغاربة الأحرار الذين اتوا للدراسة و وفق الله الجميع لكل خير

  • 3ousfour
    الإثنين 4 يناير 2010 - 03:35

    Also!was diese beide Studenten ich meine die Absolventen gesagt haben war absolut richtig das ist das Leben der Studenten in der bundsrepublikdeutschland die Überwigende haben leider kein Stependium damit sie ihr Studium finanzieren können im vergleich zu Yamen oder Maouritanien es tut uns wirklich leid wenn die andren uns gefragt haben ob wir was von königreich Marokko kriegen Also !ich möchte nur et was hinzufügen und zwar die neue Genaration ist wirklich am schlimsten die denken nur an Papier und solche sachen keinen großenwertlegen auf das Studium
    ich wollte mich eigentlich bei den Beiden herzlich bedanken besonders her Khatab für alles was die zuchauer gesagt haben und sag inchalah werde ich von diesen Fehler was herauslernnen und die anderen zu zeigen dass wir Marokkaner sind ,und muslimen sind übrigens ich habe nicht so viel erlebt in diesem jahr dass ich in deutschland gekommen bin aber nur ein teil und glaub es kommt was vor schön und schlecht
    Wasalamo alaikum

  • Khalid
    الإثنين 4 يناير 2010 - 03:31

    Diese Videoschnitte mit Musikhintergrund fand ich echt gut und sogar Professionelle.
    Die beiden jungen Männer haben ihre Biografie in Deutschland erzählt, das kann man als gute Idee bezeichnen. Aber ich glaube, Sie haben nicht innerhalb 8 Jahren nur negatives und miserables Leben in Deutschland erlebt. Man erlebt auch schöne Momente, man hat auch schöne Situationen an der Uni bzw. an der FH in den Blick genommen. Man soll dankbar sein, dass wir trotzallem in diesem Land studieren dürften.
    Rassismus gibt´s überall auch in unserem Land Marokko. Ehrlich gesagt: Hier wird man nicht auf seine Rasse, Sein Glauben und seine Herkunft geachtet, wenn man fähig und Hochqualifiziert ist, wird man in Deutschland hoch respektiert. Man darf sich nicht belügen, wir (Marokkaner) sind nicht fehlerfrei.
    Die deutschen sind auch nur Menschen, es gibt von ihnen, netten Leuten und bösen, man kann nicht behaupten, dass Marokko nur aus netten und Gastfreundlichen Leuten besteht.
    Persönlich habe ich in diesem Land null Problem und fühle mich hier ganz wohl. Ich habe mein ASK und mein Studium abgeschlossen, aber nicht in Köthen und nirgendwo in ehem. DDR, sondern im Westen(Baden-Württemberg). Das Studium im Osten kann man nicht mit Westen vergleichen.
    Anmerkung: wenn man in diesem Land nicht anpassen kann, dann wird man hinter der Religion verstecken. Unsere Religion ist -Gott sei dank- eine aufgeschlossene Religion. Ich kenne paar Jungs, die religiöse sind, gut in Deutschland integriert und von ihren deutschen Freunden sehr beliebt. Aber solche Jungs sind leider rare. Man braucht Charakter und starke Persönlichkeit haben, damit in diesem Land zu integrieren. Man soll sich beweisen, dass man in diesem Land gerne Leben will und nicht gerne dieses Land ausnutzt.

  • حائر
    الإثنين 4 يناير 2010 - 05:19

    اظن ان الخطاء يكمن في التوجيه فمثلا مادا يفعل حاصل على باك ادبي في المانيا وانا واحد منهم .لقد حبصلت على الفيزا خلال مرحلة الاعداد لامتحانات الشفوية للسنة الثالثة حقوق . خلالها لم ادمل الامتحانات ظنا منى اني ظنت المستقبل,مادا عساي اان احكى -درتها بيدي-والمشكلة ان الندم لا ينفع او بالاحرى التراجع لن يفيد فالواقع الالماني امامك والعائلة وكلام الناس وراءك ولكن مع مهم 😉

  • bachir
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:59

    CHER FRERE,tu as commis plus de 12 fautes pour quelques lignes,celà vaut dire qu’on aura toujours besoin des autres.N’oublies pas que ces jeunes étudiants pauvres seront des milliardaires le jour ou ils auront un poste,ils vont oublier la misère,les lois,les droits…etc tu n’as qu’à regarder ceux qui ont un poste..que de la corruption dans les hopitaux,administrations,facultés…etc AU MAROC? ,ON A PAS BESOIN DE CONNAISSANCES MAIS ON A BESOIN D’EDUCATION JE DIS BIEN EDUCATION c’est la différence entre l’europe et les pays arabes L’EDUCATION

  • alhantour
    الإثنين 4 يناير 2010 - 03:33

    Je pense que ce monsieur بورعدة ne connait rien de la réalité des étudiants en Europe, peut être pour lui ca été facile, bosser comme clando dans le batiment ou balayer les rues,,c’est facile,,car pour lui,la souffrance ne passe pas par les neurones, mais par les muscles,,,Mr بورعدة,,ici , je parle de l’article de ces deux braves HOMMES qui ont souffert du racisme, de changement de milieu, de l’intégration comme les autres impose,,,ca veux dire été devant un défi,,,un défi qui forger a pu leurs âme,,,je pense mnt sont des hommes & fière de leur parcours,,,,enfin je sais que بورعدة ne peut pas comprendre,, il lui faut des Neurones,,,,

  • Casablancais
    الإثنين 4 يناير 2010 - 05:37

    Wir sollten die Jungs 2 maedels aussuchen egal ob marokkannerin oder Deutsche. Danach wird diese Geschischte in vergessenheit geraten.

  • Redouan
    الإثنين 4 يناير 2010 - 05:11

    so ein Schwachsinn!!
    Seid froh, daß ihr geschaft habt hier rüber zu kommen!!

  • kamal düsseldorf
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:11

    Leider ist diese Geschichte was wir gehört haben einbissen übertrieben .der Argument dafür ist dass der junge mit Brille am bahnhoff war , un zufällig war die telefonzelle hinter ihm

  • s
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:13

    besucht jemand studiekolleg kaiserslautern ich brauche dringend hilfe

  • benchekroun Aziz
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:19

    Je vous invite à écouter deux de leur interprétations : Nass  ou nass mais aussi machi maaqouuul.

  • erst die Fremde lehrt uns was
    الإثنين 4 يناير 2010 - 05:39

    rondons nous a l evidence.
    la vie en allmagne est un peu difficile.
    a cause de la solitude et de la nostalgie.d etre seul dans des moment ou tu as besoin de ta famille,pour te feliciter quand tu reussi ,pour te rassurer quand t as des problems.
    d autre part on apprend bcp de choses qui nous rend des hommes capable de liberer leurs pays qui se noit dans l ignorance et l injustice.

  • montreal
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:35

    C’est la verite ce qu’ils ont vecu puisque moi aussi j’ai beaucoup souffert lorsque j’ai etudie en allemagne. Je sentais de la pression durant tout mon sejour en allemagne. J’ai reussi a la fin mes etudes et apr la suite j’ai immigre a canada. J’ai recu ma residence permanente ce qui m’a permis de beneficier de beaucoup d’avantages par rapport a ce que j’etais en allemagne. La vie n’est pas facile a l’etranger il faut beaucoup souffrir avant d’arriver.

  • حائر
    الإثنين 4 يناير 2010 - 05:41

    والحق يقال köthenقبلت بجميع المغاربة danke köthen ohne dich hätten uns immer auf die suche nach einem plaztan einer studenkollege

  • zac
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:29

    salam a tt le monde , b1 je voudrais vous dire que je suis dacord et content de voire aujourd’hui ce video car je crois que ces la dure et la cru et la vrai realite de l’ europe car je suis aussi un etudiat ici a a l’espagne et je c tres bien tt ce qu on dit en fin je voudrais dire a chaqun qui pense que ici c le paradie c pas comme sa ,et wllah jamais vous alle vivre alaise avec dignite integre sans probleme avec respet ……..comme au maroc .

  • Aziz
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:03

    Salam Alikom,ihr hättet mal am liebsten auf arabisch reden nicht halb arabisch halb deutsch weil das video werden die marorrakaner gucken die in marokko leben und die verstehen kein deutsch oder?

  • Hmidou
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:05

    بدات الدراسة في المانيا سنة 1986 حصلت على الدبلوم Uni سنة 1994 واشتغلت مباشرة بعد ذلك كمهندس. سنة 2000 كنت شبعت
    خدمة و شبعت من المانيا عاد جيتو نتوما تحكيو على المانيا.
    راه منين جيتو نتوما كانت المانيا خرفت او التعليم فيها حتى هو. قالك معرفش علاش جا المانيا انا نقولك لان الجامعات الالمانية تقبل كل من هب ودب ماشي بحال فرنسا لي تطلب نقط جيدة فالباك او تزيرك مزيان. انا شخصيا لست من مشجعي الدراسة بالمانيا لان ذالك في تضييع الكثير من الوقت. على الاقل سنة تعليم الغة الالمانية ثم على الاقل سنة شتودينكوليك ثم الدراسة و الشغل يكلف على الاقل 9 سنوات. يعني المدة اطول مرتين من فرنسا.

  • soufiane
    الإثنين 4 يناير 2010 - 03:41

    zu den Brüdern erstmal herzlichen Glückwunsch. ihr habt gelitten aber ihr habt in eurem leben was erreicht, nicht wie die hier geboren und aufgewachsen sind ,die ich nicht unter Marokkaner zähle.
    ihr habt die Wahrheit erzählt aber was unsere marokkanische Familien hier in Deutschland betrefft
    habt ihr gar nicht gesagt ihr habt nicht von Rassismus was wir von unsere( Riafa) erzählt. wenn ein Deutscher mich hast kann ich das verstehen aber wenn mein eigene Landesleute mich hassen kan ich das überhaupt nicht verstehen ?????????????

  • mhido
    الإثنين 4 يناير 2010 - 03:39

    Malheureusement ce sont quasiment les mêmes galères vécues par beaucoup ( étudiants) marocains à l’etranger. la difficulté supplémentaire pour l’allemagne est à mon sens la langue et le climat surtout au début. quand ‘on y pense c’est incroyable, comment on arrive avec quelques miserables dirhame converti en devise kaymaskho et tu ne sais plus où poser le pied en pus tu doit travailler et faire des études… j’aimerais juste attirer votre attention que la tache devient deplus en plus dure pour les nouveaux à causes des nouvelles lois qui ne cessent de se durcir et pour dire à tout les anciens que la meilleur façon de remercier les gens qui vous ont acceuillé un jour c’est d’aider les nouveau à votre tour.votre homologue de paris. hhhhhh je rigole parceque le code que je doit renseigner pour envoyer ce commentaire est : animal wallah ça ma fait trop rire histoire de me rapeller que j’ai vecu comme un animal

  • abdelghani
    الإثنين 4 يناير 2010 - 03:51

    j`ai lance une page sur facebook pour boycotter la companie aerienne la RAM voila le nom de la page لكل مغاربة العالم-Moroccan in the world – maroccains du monde merci

  • Artiste
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:23

    )كل إنسان ناجح لذيه قصة مؤلمة وكل قصة مؤلمة لها نهاية ناجحة تقبل الألم و استعد للنجاح(
    الله معاكم ء الدراري
    ;

  • rouchdi
    الإثنين 4 يناير 2010 - 03:49

    merci bcp pour ces comentaire

  • AMIR
    الإثنين 4 يناير 2010 - 03:45

    DES JEUNES PARLENT BIEN AUSSI SONT EDUQUES CULTUVES ALORS OU EST L ETAT QUI DOIT SUIVRE LES MAROCAINS D L ETRANGER ET AIDER LES IMMIGRES …SAFFRANCE A L INETRIEUR A L EXTERIEUR ET LES FILLES FILS DES RESPONSABLES RESIDENT DANS DES SUITES PAYES CACHE ….REVEILLER VOUS ET PARLER DES DROITS D L HOMME ET CRITIQUER LA SITUATION DES JEUNES QUI SOUFFRENT NOUS SOMMES TOUS DES MAROCAINS ET TOUS SONT EGEAUX DEVANT LA LAOI LA JUSTICE ET LE NIVEAU D VIE …..EN FIN JE DIS KE C L ETAT KI POUSSE DES JEUNES MSAKEN D QUITTER LEURS PAYE LEURS FAMILLES ALLAH YAKHOD ALHHAK

  • برهان
    الإثنين 4 يناير 2010 - 03:47

    تحية لكل مغترب, يبدو ان الصورة المشرقة التي يسمع عنها المهاجر قبل الهجرة تزيد من مرارة معاناته عند اصطدامه بحقيقة المجتمع الراسمالي. المهاجرون العائدون في الصيف يكذبون كثيرا او لا يظهرون كل الحقيقة مما يجعل اجيال من الشباب تطمع في الذهاب الى الضفة الاخرى.
    نصيحتي لكل مقبل على الهجرة ان يفكر فيما سيقدمه للبلد الذي سيذهب اليه و ليس العكس. اللغة مسالة اساسية بالاضافة للمال. الحكومة المغربية لا تدعم الطلبة و لهذا يمكن اعتبار ان العمل السياسي ضروري جدا. يجب الضغط على السفارات المغربية في الخارج حتى توصل الرسالة الى الملك.
    و لكل من يشتكي من العنصرية فاقول له ان المغاربة يرحبون بالاجانب لانهم سياح و لاياخذون وظائف المغاربة و لا يجلبون معهم قيمهم و تقاليدهم بل فقط يجلبون بطائق الائتمان و الكاميرات و الابتسامات. المهاجرون المسلمون لهم قيمهم و تقاليدهم التي يريدون التمسك بها في بلد يرى في تلك العادات و التقاليد اعتداء على حقوق الانسان كتحكم الذكور في الاناث كقمع الاولاد خصوصا البنات كفرض الحجاب على النساء كعدم السماح للبنات بالمواعدة بالرغم من انهن راشدات. انا شخصيا و بحكم تجربتي في المهجر ارى ان مشاعر العداء اتجاه المهاجرين لها ما يبررها. هل رايتم فرنسيا او المانيا يعيش في محطة القطار في كازابور؟ او في محطة اكدال؟ هل سمعتم عن الماني يسرق السيارات في مراكش او يسكن معه خمسة في غرفة واحدة؟ طريقة عيش المهاجرين فيها الكثر من التجني على النسيج الاجتماعي للبلد المضيف. كما ان الانسان المغربي فقير سياسيا عموما و لا يستطيع التنظيم و الدفاع عن نفسه في المهجر بل فقط ينتظر ان يجود عليه الاخرون بالحقوق و كل مهاجر يرى في المهاجرين اكبر المنافسين له.اما من يقول نحن مسلمون لا نستطيع الاندماج الكلي فليجرب العيش في السعودية. يجب علينا كمغاربة القيام بنقد انفسنا و سلوكنا قبل نقد الاخر. المغرب يجب ان يتكفل بابناءه و الضروف التي تخلق الهجرة يجب ان تمحى…اصل المشكل هو الاقتصاد المغربي المتهافت.

  • Abendsland
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:25

    لا يوجد و لو طالب مغربي لم يمر في هذه التجربة.
    ich würde sagen was unser Bruder erlebt hat ,haben wir eigentlich auch erlebt .aber erhlich gesagt das war nicht so schlimm….das wäre schlimmer sein wenn man iligal ist

  • noureddine
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:01

    المانيا موطن النازية في الماظي ادا ماعندك مال جامد لا احد سيعترف بك هناك ونظرتهم لنا نحن كحال الراءس ينظروا لنا كمخلوقات فظائية اصبحت العنصرية تطبق في اروبا بجميع الاءساليب باللائبتسامة بالاءدب وبالءسلوب الخشن

  • 3abir Sabil
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:15

    السلام عليكم،
    كل ما قاله الاخوان صحيح 100% و ما خفي كان اشد، فلو سردت قصتي لوجدتم اكثر عراقيل مما قيل.
    معلومة : كل من رمت به الظروف الى مدينة كاسل(Kassel)
    مرحبا به
    [email protected]

  • hmad
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:17

    الله اكبر الله اكبر
    مساكين قد قصوا كل شيء الصغيرة والكبيرة وما سمعنا منهم انهم صلوا او كانوا في الطريق فوصل وقت الصلاة ثم صلوا.كيف تريدون النجاح وكلامكم مافيه ولااية ولا حديث ولا انكم صليتم ولا سالتم اين يوجد مسجد ما
    wenn ich immer auf der reise bin,erste frage stelle ich mir, wo kann ich beten? wo gibt´s eine moschee? habe ich wasser dabei wudu zu richten ?
    على كل حال اعانكم الله
    اخوكم من جنوب المانيا
    ارجو النشر

  • MAROCAIN DE FRANCE
    الإثنين 4 يناير 2010 - 03:59

    il faut arreter ce délire collectif, faire ses études en allemagne ou en france n’est pas non plus un séjour à Guantanamou…Au Maroc si vous prenez le train 22h et si vous arrivez a la gare de Kenitra ou a la gare de casa vers 23h ..vous ne risquez pas non plus d’être reçu par un comité d’accueil dépêché par le wali avec des bouquets de fleurs a la main..mais il est fort probable que vous dormiez dans la rue si vous n’avez pas de famille sur place et si vous n allez pas a l hotel…ces jeunes ne sont que les victimes de leur propre imagination qu ils font sur l’Europe, ce n est ni la faute au Maroc, ni la faute a la CEE…alors arrêtons le délire collectif…

  • 3abed da3ife
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:31

    شكري الخاص لهشام ثورية.و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

  • kamal pennsylvania
    الإثنين 4 يناير 2010 - 03:37

    salam alaykom
    ich kann nicht verstehen , warum so viele leute die welt mit schwarzen augen sehen.ich moechte eine frage stellen, wer hat ihr gezwungen , nach deutschland einzuwandern.
    ich bin sicher dass alle ein bessers leben bauen moechten , aus diesem Grund wuerde ich euch sagen,sei ihr bitte geduldig und niemlas sich beklagen das leben ist so ueberall . uber dieses thema ist zu viel zu schreiben lmohim fahm yhfm salam alaykom

  • khalid
    الإثنين 4 يناير 2010 - 03:53

    ياإخوتي في الإسلام والله هذا شيء عادي كلنا مرينا بهده التجارب على ما سمعت في هدا الفيديو تجربتي كانت 3 مرات اصعب لكن الحمد للله لم اجد لا مراكشي ولا فاسي ولا مغربي في محنتي تعردضت للسرقة في اول ايامي لكن الحمد للله من طرف مغاربة لذا للقول ابناء فاس لصوص لان لي سرقوني لم يكونو من فاس لا داعية للعنصرية اكتر مما نحن عنصريين كلنا إخوة في الإسلام والحمد للله و السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته

  • Anass
    الإثنين 4 يناير 2010 - 05:43

    ich bin ein sehr guter freund von Hicham Touria, aber leider wurde er abgeschoben, und jetzt hab ich keine Nummer von ihm oder eine email-Adresse. wer hat seine Nummer oder email? ich möchte
    fragen wie es ihm geht. Danke
    [email protected]
    01749199232

  • casawi
    الإثنين 4 يناير 2010 - 05:45

    اخواة بينوا لنا من خلا ل هد لفديو المعانة ديل طلبة في المانيا تنشكرهمعلى صراحةديلهم لآن آغلبية صراحةعشونفس ظروف أو من أحسن أخوةكتبوا تعاليق بالعربية باش ككلشي افهم سلا مم عليكم

  • Hamid
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:07

    ألمانيا لم تقل لك تعالى أدرس عندنا واحمل معك ملابسك وساك أدو وستجد الجنة الموعودة لقد كانوا واضحين معك وقالوا لك مصاريف الدراسة ٦٠٠يورو في الشهر وأدليت لهم بكفالة أنك ستتوصل بهذا المبلغ شهريا، ثم أن ألمانيا لم تلدك حتى تنساك، هذا البكاء إبكيه على المغرب الذي شردنا في بلدان الناس وكن شاكرا لهذه الدولة التي فتحت لك أبواب جامعاتها مجانا.

  • Smilodon
    الإثنين 4 يناير 2010 - 02:59

    il se peux que quelqu un nous diesent, c est quoi la music utiliser dans les videos, merci d avance

  • Hicham
    الإثنين 4 يناير 2010 - 04:21

    السلام عليكم.اظن ان ماقاله الاخوان صحيح فالغربة صعبة خصوصا ان معظم الطلبةالدين يقصدون المانيا يكونون صغار السن (19-24)ولكن ماعساك تفعل الغربة قد يعيشها المرء وهوفي بلده والمانيا لايمكن ان نحملها المسؤوليه فهي على الاقل اعطتنا الفرصة وفتحت ابوابها فى وجوهنا.انتم تتحدتون عن ان الانسان سيتوجب عليه غسل ملابسه وتنظيف المنزل بنفسه والعمل بكترة خارج البيت لتوفير المال.اظن ان هدا يقوم به اغلب الطلبة اللدين يقصدون جامعات بعيدة عن منازلهم هنا في المغرب.كما انني لدي ماخادات على تعاليقكم انكم تعمدتم اظهار السلبيات فقط رغم ان الاشياء الجميلة لابد ان تكون حاضرة ايضا.تقبلو تحيات طالب يريد هو الاخر عيش تجربة الدراسة في المانيا رغم انني حاصل على باكالوريا ادبية.

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 4

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة