تعليقات الزوار
2
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
00:19
تفاصيل أعطاب محطة "نور 3" بورزازات
-
23:32
"أونسا" يتلف حقلين للنعناع في جرسيف
-
23:03
"سباعية" تكرس تفوق عموتة مع الأردن
-
22:33
السكتيوي يحقق أول فوز مع الأولمبيين
-
22:11
المتهمون بـ"قتل بدر" يلتمسون نيل البراءة
-
21:40
جلسات محاكمة "مومو" تبدأ في 2 أبريل
-
21:31
تشكيلة المنتخب المغربي أمام موريتانيا
-
21:12
الأمن البلجيكي يرصد "مئات المتطرفين"
-
20:31
الملك محمد السادس يهنئ ديوماي فاي
-
20:21
مباريات المغرب وموريتانيا ترجح "الأسود"
-
19:29
جيش إسرائيل يؤكد قتل قيادي في "القسام"
-
19:10
مجلس المنافسة يكشف جديد فوترة العملاء
هذا أحسن بكثير … أنا من إندونيسي
تخصيص يوم مُعيّن أو زمان مُعين بعِبادة مُعيّنة بِدعة مُحدَثة .
فإن النبي صلى الله عليه وسلم صام ولم يَخصّ شيئا من الأيام بِدعاء مُعيّن .
وقد نصّ العلماء على أن تخصيص أشواط الطواف أو السعي كل شوط بِدعاء ؛ أنه بِدعة .
والدعاء عِبادة ، بل قال عليه الصلاة والسلام : الدعاء هو العبادة . رواه الإمام أحمد وغيره .
والعبادات مَبنيّة على التوقيف ، فلا يجوز عمل عبادة إلا بِدليل ، ولا دليل على هذا التخصيص .
كما أن من شرط قبول العبادة أن تكون على السنة ، وهو ما يُعرف عند العلماء بـ ( المتابَعة ) أي للنبي صلى الله عليه وسلم في ذلك العمل ، فإن فُقِدت المتابعة لم يُتقبّل العمل ، لقوله صلى الله عليه وسلم : من أحدث في أمرنا هذا ما ليس فيه فهو رَدّ . رواه البخاري ومسلم
وفي رواية : من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رَدّ .
أي مردود على صاحبه غير مُتقبّل منه .
فهذا العمل بِدعة ، ولا يجوز تخصيص الأيام بأدعية لم تأت السنة بتخصيصها .
قال ابن مسعود رضي الله عنه : اتَّبِعوا ولا تبتدعوا فقد كُفيتم.