دكاترة يحتجون ضد الحكومة والمجلس الدستوري

دكاترة يحتجون ضد الحكومة والمجلس الدستوري
الأحد 15 مارس 2015 - 20:29

بعد أن رفض المجلس الدستوري مقترح قانون يهم إحداث نظام أساسي خاص بهيئة الدكاترة الموظفين في الإدارات العمومية والجماعات الترابية والمؤسسات العامة، قررت هذه الفئة الخروج إلى الشارع لتنفيذ إضراب وطني، هو الأول من نوعه في الآونة الأخيرة، حيث اتهمت الحكومة بعرقلة ذلك المقترح وتسييسه و”تغليب الحسابات الضيقة والسياسوية” في التعاطي مع ملفهم.

وأعلنت نقابات الدكاترة بالمغرب عن تنفيذها لـ”يوم غضب وطني”، يوميّ الاثنين والثلاثاء 16 و17 مارس 2015، مصحوباً بوقفات احتجاجية أمام وزارة “المالية” وملحقة رئاسة الحكومة والبرلمان، وذلك تنديدا بـ”سياسة الصفع لشهادة الدكتوراه ولحامليها.. وإرساء سياسة التهميش والإقصاء وخدمة ذوي النفوذ السياسي و الاقتصادي”.

وتقول النقابات الغاضبة على الحكومة، إن الأخيرة سعت إلى عرقلة تمرير مقترح قانون الخاص بإحداث نظام أساسي للدكاترة الموظفين بالإدارات العمومية والجماعات الترابية والمؤسسات العامة، منتقدة تعليل الحكومة في ذلك “بحجج واهية”، في وقت تبنت فيه الفرق البرلمانية المقترح و”اعتبرت الملف عادلا ومشروعا وقضية وطنية بكل امتياز”.

النقابة الوطنية المستقلة للدكاترة بالمغرب، من بين النقابات التي دعت للإضراب الوطني، تضيف في بلاغ لها توصلت به هسبريس، أن السياسات الحكومية “غير عقلانية وغير مندمجة”، موردة أن القائمين على الشأن العام “غير واعين بكونهم ينسجون قرارات متناقضة وغير منطقية”، من قبيل القوانين المنظمة للوظيفة العمومية “التي وضعت شهادة الدكتوراه في نفس المستوى مع الماستر ودبلوم الدراسات العليا، وأقل من دبلوم مهندس وطبيب”.

أما الكتلة الوطنية للدكاترة العاملين بوزارة التربية الوطنية، الداعية أيضا إلى الإضراب ذاته، فكشفت عما أسمته الأزمة “التي أصبحت تعيشها شهادة الدكتوراه وحامليها نتيجة سياسة الكيل بمكيالين والضرب والصفع والحصار الممنهج لدكاترة الوظيفة العمومية”، موجهة مدفعية غضبها صوب المسؤولين ممن “جعلوا من العدالة الاجتماعية عنوانا يقتصر على حملات أحزابهم الانتخابية”.

وعبرت الكتلة النقابية عن استغرابها لـ”أسلوب الإقصاء الممنهج في التعامل مع ملف الدكاترة” و”تغليب الحسابات الضيقة والسياسوية في التعاطي مع ملفهم”، محملة الحكومة مسؤولية “عرقلة” مقترح النظام الأساسي الخاص بهيئة الدكاترة الموظفين بالإدارات العمومية والجماعات الترابية والمؤسسات العامة “دونا عن باقي موظفي الإدارات العمومية وعلى رأسهم موظفي البرلمان”.

وترى النقابة ذاتها، وفق بلاغ لها توصلت به هسبريس، أن الحكومة تتعمد “النظرة الدونية” لملف دكاترة الوظيفة العمومية، وأيضا “نهج سياسة الحصار”، معتبرة أن الإضراب الوطني الذي سينطلق بداية الأسبوع القادم ليومين، يكون فرصة لـ”كشف تواطؤ شرذمة الانتهازيين”.

قرار المجلس الدستوري

ويأتي غضب الدكاترة الموظفين، بعد أن أعلن المجلس الدستوري رفضه، نهاية فبراير الماضي، لمقترح قانون تقدم به فريق الاتحاد الدستوري، والهادف إلى إحداث نظام أساسي خاص بهيئة الدكاترة الموظفين في الإدارات العمومية والجماعات الترابية والمؤسسات العامة، إذ برر المجلس رفضه كون القانون “لا يندرج في مجال اختصاصه لكونه شأن حكومي”.

وينص المقترح المذكور على أن تضم الهيئة الأطر حاملي إحدى الشواهد التالية دكتوراه الدولة، ودكتوراه الموظفين بالإدارات العمومية والجماعات الترابية والمؤسسات العامة، مع استثناء حاملي شهادة الدكتوراه في الطب والصيدلة وجراحي الأسنان.

وجاء قرار المجلس الدستوري بعدما تمت مراسلته من طرف مجلس النواب، للحسم في الخلاف الحاصل بين المؤسسة التشريعية والحكومة، حول أحقيّة البرلمان في إحداث هيئة ترى فيها السلطة التنفيذية أنها لا تدخل في اختصاص السلطة التشريعية.

وتابع المجلس الدستوري تبريره للرفض كون المقترح لا يتضمن إلا النظام الأساسي للوظيفة العمومية، أو الضمانات الأساسية الممنوحة للموظفين المدنيين والعسكريين، فضلا عن النظام الأساسي للقضاة الذي خصه الدستور بقانون تنظيمي، مضيفا أن “دكاترة الدولة والجماعات المحلية والمؤسسات العمومية ينتمون إلى مؤسسات مختلفة لا يمكن قانونيا الجمع بينها في نظام أساسي واحد”.

‫تعليقات الزوار

62
  • driss
    الأحد 15 مارس 2015 - 20:50

    Pourquoi créer un statut pour les ingénieurs au sein de l'administration et ne pas le faire pour les docteurs c'est injuste et anti constitutionnel

  • tarik25
    الأحد 15 مارس 2015 - 21:13

    ما ضاع حق وراءه طالب، نتمنى لهذه الفئة المهمشة أن تنال كامل حقوقها

  • الدكاترة باراكا من الفشوش
    الأحد 15 مارس 2015 - 21:24

    هؤلاء الدكاترة دخلوا الادارة دخلوا في غالبيتهم الى الادارة بدبلوم الماستر او الدراسا العليا المعمقة ثم بعد ذلك حضروا للدكتوراه بمحض ارادتهم وليس بطلب او تعيين من الادارة ثم يريدون الان فرض هذه الشهادة على الدولة. من جهة اخرى اغلبهم يقوم باعمال ادارية وليس بالبحث العلمي. الدكتوراه ليست شهادة للتوظيف بالادارة الا في حالات نادرة.
    اذا ارادوا المماثلة مع اساتذة التعليم العالي فما عليهم سوى اجتياز مباراة ولوج سلك التعليم العالي والنجاح فيها.

  • مهاجر مغريبي
    الأحد 15 مارس 2015 - 21:25

    من الغريب ان نجد ان المغرب لايستفيد من هذه الفئة المهمة في المغرب أنا كنت أعيش في تركيا وجدت دكاترة الوظيفة العمومية يشتغلون في الأبحاث العلمية يجب أن يستفيد المغرب من علماء

  • Observateur
    الأحد 15 مارس 2015 - 21:31

    J'espère vivement que le gouvernement fasse un effort de réflexion et prenne au sérieux les revendications de cette tranche importante pour la société et pour le développement de l'administration publique et territoriale. Au delà des salaires, cette tranche demande l'implantation des pôles de recherche et développement au seins de l'administration publique… ce qui prometteur car ce sont des gens ayant le métier de chercher, critiquer et développer … c'est une occasion pour que nos administrations économisent l'argent déboursé pour les bureaux des études étrangers….

  • دكتورة في الحقوق
    الأحد 15 مارس 2015 - 21:34

    ألتمس من صاحب الجلالة التدخل لمناصفة فئة الدكاترة ضد هذا الحيف وعدم العدل أتجاهننا، ونطالب بخلق نظام خاص بهيئة الدكاترة الموظفين في الإدارات العمومية و تحسين أوضاعهم المادية و المعنوية و تسريع ولوجهم مناصب المسؤولية : فالمسؤولية تعطى للعلماء و النخبة و ليس للجهل إذا ما أردنا النهوض بهذا البلد حقا !

  • خالد مساوي
    الأحد 15 مارس 2015 - 21:35

    الحقيقة ان الحكومة الملتحية ﻻ برجى من ورائها خير. زمنها زمن موبوء زمن الكحط وزمن الشحوب والجفاف والجغاء والمصلحة الشخصية.
    ومع ذلك فان غضب هذه الفئة النيرة من المجتمع يدل على انه ما زال في هذا البلد اناس ترفع ﻷجلهم القبعات.
    نفتخر بدكاترة الوظيفة العمومية ونطلب ممن يهمهم أمر ارتقاء هذا الوطن ان يهتموا بهذه الفئة ﻷننا نستفيد منها كثيرا.

  • hamido
    الأحد 15 مارس 2015 - 21:43

    تحية إجلال وتقدير لدكاترة المغرب الكرام ، فرج الله همومنا وهمومكم ، أتمنى من الله أن تسوى وضعيتكم ولم لا باتفاق بسيط مع وزير التعليم العالي لادماجكم بالجامعات , آمين يارب العالمين.

  • عماد
    الأحد 15 مارس 2015 - 21:51

    اتمنى ان تتم تصفيه مشكل الدكاترة من طرف القيمين على الشان التربوي في بلادنا.

  • Dr Leila
    الأحد 15 مارس 2015 - 21:52

    Négliger les docteurs de ce pays est tout simplement
    une énorme perte à plusieurs égards , parce que le pays ne profite pas de leurs potentialités. Seuls les ennemis du peuple oseraient combattre cette catégorie

  • نظام خاص بالدكاترة
    الأحد 15 مارس 2015 - 21:58

    إذا كان لابد من نظام خاص لفئة من فئات الموظفين فنحن أولى من أي فيئة أخرى بهكذا نظام. نطالب بالحق و الانصاف، فالكثير من الدكاترة يغادرون الإدارة لأنه ليس هناك اعتراف بمستواهم العلمي و المعرفي و لا مقابل لشهادتهم ! وحتى المهندسين ينتمون لإدارات مختلفة و مع ذلك هناك نظام خاص بهم، علما أن المهندس (bac +5) يتقاضون أجورا أهم من الدكاترة العاملين في الإدارة (bac+8) و لهم وثيرة الترقي أظمن و أسرع و احسن من الدكاترة الموظفين الذين يعاملون كباقي الموظفين الحاملين لشهادة الماستر (bac +5) !!
    دكتور في العلوم الاقتصادية

  • يونس فنان
    الأحد 15 مارس 2015 - 21:59

    انا أستغرب انا في المغرب يوجد دكاترة لهم نفس الوضعية أصحاب الماستر هذه هي حكومة العدل يجب عل بلادنا استفادة من دكاترها كما هو في الخارج وكيف سيتطور المغرب

  • le maroccain
    الأحد 15 مارس 2015 - 22:11

    j'espère que l'état marocain rend hommage a ce diplôme vue sa valeur scientifique et symbolique, comme ça on va encourager les jeunes étudiants de faire de la recherche scientifique pour aider ce pays d'aller en avant.
    bravo les docteur et bon courage continuez ces votre droit légitime.

  • عبدالسلام
    الأحد 15 مارس 2015 - 22:12

    لقد ظلمت الدكاترة يا ابن كيران كسابقيك من من الحكومات المتعاقبة، و تقوم الآن بمساندة اللوبيات من أصحاب القرار و أعداء العلم و تساعدهم على تشديد الخناق على دكاترة الوظيفة العمومية (لا مهام توافق تخصصهم و لا أجر يوافق شهادتهم و لا أنتم سمحتم لهم بالولوج إلى الجامعات للتدريس بل وضعتم المباريات (القانون 00.01 المجحف) المشبوهة و الخاصة بأصحاب الحضوة و المحسوبية و الزبونية حيث يحدث المنصب لأجل الشخص و ليس لأجل الخصاص، ووقفتم سدا منيعا ضد إحداث نظام أساسي خاص بهته الفئة، لعله كان حلا لمشكلة هاته الفئة. لقد خيبتم ظننا فيكم السيد رئيس الحكومة، الله موجود يا سي ابن كيران، كدكتور و الله لن أسامحك أبدا.

  • Dr Adil
    الأحد 15 مارس 2015 - 22:17

    إلى أمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس حفظه الله تعالى:
    أما بعد:
    فنلتمس من فضيلتكم إنصاف شهادة الدكتوراه وإيلاء الرعاية الخاصة لحامليها، نصرة للعلم وتشجيعا للبحث العلمي ودمتم في رعاية الله وحفظه وجزاك الله خيرا.

  • Anouar
    الأحد 15 مارس 2015 - 22:17

    يجب انصاف هده الفئة نتمنى لهذه الفئة المهمشة أن تنال كامل حقوقها

  • عبد الرحيم
    الأحد 15 مارس 2015 - 22:19

    حقيقة هذا الوضع شاذ في المغرب دكاترة يشتغلون في كتابة العقود والتقارير البسيطة عوض ان يكونوا. في مراكز البحوث والدراسات العلمية و يقومون بواجبهم العلمي وتفاجأت انهم مصنفون متل حملة الماستر ان المغرب يعيش وضعية كارثية في البحث العلمي مقارنة مع الدول المجاورة تونس تفوق المغرب في إنتاج البحث العلمي لكن أرى ان المسؤولين هم السبب لا تجد لهم مستوى نجحوا في الانتخابات بالفساد المالي وبقي نخب البلاد تعاني من التهميش المقصود يبدوا ان وطننا الحبيب سيبقى يعاني أنا كنت أتمنى أن أكون دكتور. لكن لم تتح لي الظروف ولكن نخاف اليوم على أبنائنا من المستقبل ما فائدة الحصول على شهادة الدكتوراه أتمنى ان يجبني أحد

  • أستاذ التعليم الثانوي التأهيلي
    الأحد 15 مارس 2015 - 22:27

    الهدف الرئيسي وراء عدم تطبيق قانون خاص بحملة شهادة الدكتوراه هو العامل المادي ولهذا السبب يحاول المسؤولون الذين لا يتوفرون أغلبهم على هذه الشهادة طي هذا الملف بكل الطرق، ولكن يجب أن تعلموا أن هذه النخبة من حملة شهادة الدكتوراه قادرين على تحقيق مطلبهم العادل والمشروع عاجلا أم آجلا، ولا يفوتني أن أنوّه بالدكاترة المشاركين في الإضراب، وشكرا للمناضلين الشرفاء

  • كريم
    الأحد 15 مارس 2015 - 22:36

    واالله عيب وعار فهاذ البلاد، الانسان يقرى حتا يشيب ويلقا راسوا بحالو بحال مول الديطاي. أمة أهانت العلم فأذلها الله، الله ينصركم عليهم

  • مواطن
    الأحد 15 مارس 2015 - 22:38

    ما دمت في المغرب فلا تستغرب .. كل شيء يسير بالمقلوب .. حماية المفسدين .. وتهميش الأطر العلمية ..

  • مراقب للوضع
    الأحد 15 مارس 2015 - 22:39

    عيب عيب حكومة ابنكيران دكاترة المغرب يتم قهرهم ان دين الاسلامي كرم العلم والعلماء و عتبر قاصده بالمجاهد و رسولنا الحبيب قال اطلبوا العلم ولو كان في الصين نرجوا من حكومتنا التي انتخبنا عليها ان تصحح هذه الوضعية الشاذة لهده الفئة التي لادنب لها سوى أحبت العلم وجاهدت فيه لا نحب ان تكون صورة المغرب في الخارج هكذا فالمغرب له خصوم يجب تقوية البيت الداخلي للمغرب

  • عدو الدكاترة
    الأحد 15 مارس 2015 - 22:40

    سجل يا مغربي، كل من حارب واستهزأ بالدكاترة العلماء، فهو إما حقود و إما ناقم، لا أفهم كيف يتبجح كل من يظهر غيظا لهذه الفئة باتهامها بما لا يليق مقامها إلا ويخدم أجندة فئات أخرى يهابون الدكاترة لكونهم حاصلين على شهادات أقل ويتلقون وينعمون بكراسي المسؤولية ويرتعون، كانوا يعتقدون انهم هم العلماء والرؤساء لا محيص عنهم ركبهم الكبرياء فبدونهم ستتوقف عقارب الساعة وستشل الإدارة، ولكن في السنين الأخيرة أرسل الله عليهم كوابيس كدروا عليهم أحلامهم وكسروا عجرفتهم بحيث أصبحوا يسبون ويستهزؤون ويشككون ويمثلون بذكرهم أن الحاصل على شهادة الدكتوراه أمي انتهازي لا مجال لجوده بالإدارة، يجب ان يلتحق بالجامعة ويجتاز المباراة وينتظر المنة والصدقة والعطف، لا أيها الدكتور طأطأ رأسك، فشهادتك بها تقيم الامم ووجودك أصبح مكون أساسي سواء بالجامعة أو بالإدارة أو بالقطاع الخاص، فآل قافلة تسير … أليس الصبح بقريب

  • عبدو
    الأحد 15 مارس 2015 - 22:44

    حكومة عبد الإله بنكيران تتمادى في تدبيرها المكرٍس للحيف والتماطل في التعاطي مع ملف الدكاترة، ووُزراءها (وعلى رأسهم وزير الوظيفة العمومية وتحديث القطاعات) لهم قصور فهم لملف هاته الفئة. صراحة استهجن سياسة الاستعباط لعقول الدكاترة والرأي العام بمباريات وهمية تنظمها الجامعات المغربية و المراكز الجهوية للتربية و التكوين، لأن تلك المباريات تتسم بنسبة 100/100 من المحسوبية والزبونية. و تؤطرها "لجان تقصي حقائق وهمية".

  • docteur
    الأحد 15 مارس 2015 - 22:48

    je travaille dans une administration (dans les paperasses).
    j'ai eu un doctorat dans (…) seul au maroc ainsi dans le nord Afrique et dans l'union maghrébine.
    je travaille dans les montagnes , ni l’état gagne ni moi gagne. ?????

  • Hilal
    الأحد 15 مارس 2015 - 22:48

    هؤلاء الدكاترة وجب على الدولة ان تخصص لهم مراكز للبحث العلمي مع توفير مايلزم من امكانيات ووسائل البحث وتصرف لهم اجور باجور الوزراء ولكن شرط ان يتوصلوا في ابحاثهم كل حسب تخصصه لشيء له قيمة علمية يجعل المغرب في مصاف الدول المتقدمة ومن نجح تضاعف له الدولة راتبه ومن لم يثبث كفاءته في البحث تستغني عنه ليلتحق باي وظيفة عادية وهكذا يمكن الاستفادة من الدكاترة الفعليين اما دكاترة الشنفرة والعنقاء والعيطة فهم لا يصلحون حتى لابسط وظيفة عمومية

  • مغربية
    الأحد 15 مارس 2015 - 22:56

    Un pays qui meprise la science, la culture, la recherche, ses diplomés hautement qualifiés va surement à sa perte.

  • عنر
    الأحد 15 مارس 2015 - 22:58

    استغرب لما الكثير من الفئات داخل الوظيفة العمومية تتمتع بوضعية خاصة الا فئة الدكاترة مع ان هذه الفئات تتوفر على شهادة اقل من الدكتوراه، انه لحيف وظلم

  • سوف تنصفون
    الأحد 15 مارس 2015 - 23:00

    لا خير في امة لا تعتني بعلماءها الدكاترة رمز الوطنية والعلم والمحافظة على القيم المثلى التي دعا لها مربي الاجيال جلالة المغفور له الحسن الثاني قدس الله روحه وحافظ سره جلالة الملك محمد السادس الدي لا يتوانى في اعطاء هده الفئة من المجتمع ما تستحقه من عناية واعتبار لما تقدمه من خدمات لفائدة العرش والشعب وادا ما كان لها دلك ستعطي اكثر في وقت خابت فيه الموازين وتضاربت المصالح وضاعت الحقوق.لكن ما ضاع من ورائه طالب.
    على المجلس الدستوري اعادة النظر في هدا المطلب لانه يهم فئة عالمة من المجتمعـوهنا احيل هدا المجلس المحترم وممثلي الشعب في البرلمان والحكومة من ان المملكة المغربية لما كان فيها رجال العلم يحتلون الرتبة الاولى في سلم الاجور كان المغرب على احسن حال وعندما تضيع هده الفئة من حقوقها في الاعتبار والاجور وتحمل المسؤولية التي تستحقونها.
    ابن كيران امام الامتحان واعلان موقفه بجرأة وافضال ستحسب لمن اوفى وعمل قبل فوات الاوان.
    الدكاترة في الادارة المغربية خير في خير ندعوا لكم بالتوفيق ونيل مبتغياتكم بدلا من التهميش الدي تتعرضون له بشكل مؤقت وسوف تنصفون من اعلا سلطة في البلاد التي تغار عليكم …

  • النسر
    الأحد 15 مارس 2015 - 23:03

    – الدكتوراة التي تمنح مقابل المال ومقابل القرابة والولاء و….لا يمكن الاعتداد بها كما لا يمكن لحاملها أن يتشدق بها وليس له أن يطالب بأي شيء، وأنا موظف أعلم أن الكثير ممن يتشدقون بتلك الشهادة ليسوا في مستواها سواء من الناحية الأكاديمية والعلمية أو حتى من الناحية الإدارية (مردودية وأداء إداري غير مشرف).
    – مجال الدكتوراة الجامعة، وبالتالي فمن يطالب عليه أن يثبت أهليته للدكتوراه في الجامعة وليس في الإدارة.
    – لا يمكن لمن حصل على الدكتوراه بطرق ملتوية وغير شريفة ولا حتى علمية أن يجعل من تلك الشهادة مطية لتحقيق مآرب داخل الإدارة، تأسيسا على قاعدة "ما بني على باطل فهو باطل".

  • دكتور عاطل
    الأحد 15 مارس 2015 - 23:06

    هل تعلم أن حكومة بن كيران استطاعت أن تجمع أكثر من ألف دكتور عاطل بفعل سياسة الاقصاء … يحق لهم أن يفتخروا.. وليذهب الدكاترة المعطلون في الستين ألف داهيا

  • أستاذ جامعي
    الأحد 15 مارس 2015 - 23:09

    صراحة وضع دكاترة الوظيفة العمومية فيه إهانه لا مثيل لها لشهادة الدكتوراه و للعلم، و هي إهانة لملك البلاد بشكل غير مباشر لأنه حاصل على نفس الشهادة. لقد تكالب الجميع على هذا الملف، لذا نتمنى أن يتدخل صاحب الجلالة لإرجاع الحق لهاته الفئة.

  • أمال
    الأحد 15 مارس 2015 - 23:15

    آن الأوان لتصحيح وضعية هؤلاء الدكاترة و استثمار مؤهلاتهم العلمية في مجال البحث الأساسي و انجاز الدراسات و التأطير بدل حشرهم في مكاتب لا تليق بالمقام للقيام بمهام ادارية ثانوية.
    انكم أيها الدكاترة أصحاب حق ومطالبكم مشروعة لأنكم تريدون القيام بمهام تتناسب و اختصاصكم للمساهمة في تنمية بلدكم .كما أنكم لا تطالبون الا بتسوية وضعيتكم ضمن مقاربة تأخد بعين الاعتبار مؤهلاتكم.
    وفقكم الله.

  • Mohammed
    الأحد 15 مارس 2015 - 23:15

    Un grand salut aux docteurs de la fonction publique. Pour arriver à notre principale but, on doit aller tout droit au tribunal administratif il apparait que le gouvernement ne veut en aucun cas ameliorer les salaires des fonctionnaires
    Docteur en sciences et techniques

  • مغربي وافتخر
    الأحد 15 مارس 2015 - 23:16

    صحيح انه يوجد كثير من الدكاترة وظفوا بالباكالوريا والاجازة والماستر لكنهم استطاعوا اتمام دراستهم فنالوا اعلى شهادة علمية في هذا البلد الأمين. وهذا يجب أن يحسب لهم لا عليهم لأنهم قاوموا العقبات والاكراهات العملية والعلمية.
    صحيح أن مكانهم هو الجامعة لكن المؤسسات العليا عموما ودون استثناء كلها تمشي على نظام من المحسوبية والزبونية. فماهو الحل اذن؟ نترك الدكتور وقد انفقت عليه الدولة الملايين من الدراهم يضيع وسط مهام يمكن ان يقوم بها موظف حاصل على الباكالوريا؟؟؟ اين هو الانصاف ومصلحة الوطن؟؟ او نتركه هدية للشركات والدول الغربية التي تستقطب العقول المغربية المهمشة؟؟ كفانا سيولة وتحطيما للذات. الدولة كون هذه الطاقات ويجب أن تكرمها وان تضعها في مكانها الصحيح. هذا اذا كنا نريد للوطن ان يتقدم في مصاف الدول المحترمة. اما حالة العشوائية التي نعيشها الآن فهي تحث على بقاء الأوضاع على ماهي عليه. بل تدعو الى التغيير للأسوء.
    الدول العارفة بسنن التغيير هي التي تتعلم كيف تستثمر طاقاتها ايجابيا ولا تسمح لأي اطار بالخروج طالما هي قادرة على الاستفادة من كفاءاته.

  • متتبع
    الأحد 15 مارس 2015 - 23:17

    لقد ظلمت هذه الحكومة وغيرها من الحكومات العلم والمكانة العلمية لهؤلاء نرجو من العلي القدير أن يقوم جلالة الملك نصره الله لازالة لباس الظلم عن الحق، وإعادة الاعتبار لهذه الفئة من العلماء

  • جحجوح عبد الكبير
    الأحد 15 مارس 2015 - 23:22

    يبدو أن أن من يقوم بالتدبيرالعمومي في المغرب، لا يخرج عن نطاق ما كان يفكر به ويخطط له المستعمر. رحم الله عابد الجابري منذ الاستقلال والى آخر مقال نشره بجريدة المساء قبل وفاته بشهرين، وهو يدافع على جعل العلم والمعرفة اداة للتدبير المجتمعي. ويالها من مفارقة في مجتمع تسوده الأمية الأبجدية، اما الأمية المعرفية فحدث ولا حرج، نجد ان الدكاترة الأكادميين يوضعون وتعبد لهم الطرق للانتاج المعرفي في الدول المتقدمة، وهم بمآلات الآلاف، ولا تضيق بهم الأرض، وفي مغرب لا زال يتحث هل يمكن ادراجه من جملة الدول النامية، ينخره التخلف على جميع المستوايات، لا يتعدى عدد الدكاترة الذي انتجهم هذا الشعب، لا يصل الى 30000 اذ زدنا في الأرقام، بمن فيهم الذين التحقوا بالرفيق الأعلا، وبمن فيهم من يوجد بالخارج، ومن يشتغل لحسابه الخاص، يجد صعوبة في ان يسمح للدكاترة بالادارات العمومية بالتفكير. القائمين على الشأن العام يرفضون ويمنعون الدكتور من الانتاج المعرفي، وما يطالبون به الدكاترة ان يسمح له بالتفكير وبالانتاج المعرفي وان توفر لهم الظروف لذلك. فيكفينا حجرا على العقول

  • عادل بن مظلوم
    الأحد 15 مارس 2015 - 23:24

    قامت الحكومة بتغيير إطار دفعة من الدكاترة وتوقفت وحرمت باقي الدكاترة(قلنا ماعليش)
    قلتم المباريات وتوجهنا للترشح فمنعتم عنا الترخيص ومنحتموه للبعض ، ترشحنا للمباريات فلم نجد والله غير المحسوبية؟
    مرر مجلس النواب نظاما أساسيا لموظفي البرلمان ونظاما أساسيا لموظفي المجلس المستشارين وتعرضتم للنظام الأساسي للدكاترة.
    هل هذه هي العدالة أو العدل و الحكم بالقسط الذي أمر بهم الله؟؟؟

  • متابع
    الأحد 15 مارس 2015 - 23:44

    إنهم يريدون وطنا يقوده الجاهلون لذلك لا تساوي شهادة الدكتوراه شيئا في ميزانهم ،هم بمثل هذه القراراات يشجعون الشباب على الكسل الفكري بدل البحث العلمي الذي لا تتطور دولة إلا به

  • متتبع
    الإثنين 16 مارس 2015 - 00:00

    هذا هو مغرب العدالة والتنمية، مغرب الإصلاح، لا جديد ولا تغيير، دار لقمان في تراجع مستمر.

  • الحاج عمر
    الإثنين 16 مارس 2015 - 00:01

    السيد رئيس الحكومة اترك شئ للتاريخ انصر العلم اوقف تهميش شهادة الدكتوراه التي تقارن بشهادة الماستر

    رأي من اب ندم على مواصلة ابنائه دراستهم للحصول على الدكتوراه التي لاتساوي شئ في المغرب

  • مناصب المسؤولية للدكاترة
    الإثنين 16 مارس 2015 - 00:21

    لابد من إعطاء مناصب المسؤولية و القرار لحاملي شهادة الدكتوراه، فهم الاجدر لهذه المناصب و الاكثر كفاءة لإصلاح و تنمية بلادنا و الإدارات العمومية !

  • مواطن مغربي
    الإثنين 16 مارس 2015 - 00:27

    الى رئيس الحكومة اتمنى ان يجيب على سؤال مواطن مغربي
    ومن هنا أسأله ، لماذا مررتم نظاما أساسيا لموظفي البرلمان و نظاما أساسيا لموظفي مجلس المستشارين واعترضوا على نظام الدكاترة رغم أنه يضمن ربحا ماليا كبيرا للحكومة بالمقارنة مع النظامين السالفي الذكر.

  • marocain
    الإثنين 16 مارس 2015 - 00:29

    من الغريب ان نتكلم عن فئة من الشعب ضحت بوقتها الثمين في البحث خلفيات الاقصاء والنكران واطلب من مسؤول حكومي ان يعطيني ولو حجة واحدة عن معايير الرواتب والكفاءات للعديد من القطاعات. اما بن كيران فهو عاجز عن فرض مرسوم يتيح للدكاترة الالتحاق بالكان الانسب لللدكاترة البحث والتدريس في الخصص المهول لااساتذة الجامعيين بعيدا عن الراتبالشهري الزهيد مند تقريبا نصف قرن
    في المقابل تدكرو بعب ض الزيادات الصاروخية في رواتب واعيان السلطة والبرلمانيين المتغيبين او النائمين في قبة البرلمان التي تجاوزت راتب موظف السلم11.اين نت يا بن كيران من المتسنؤولية لانها ثقيلة على العبد الذي يخاف الله سبحانه وتعالى

  • دكتور في التعليم المدرسي
    الإثنين 16 مارس 2015 - 00:34

    يبدو أن بعض الآدميين الذين يتمادون في التعليق بأساليب الحقد و الكره لا يعرفون معنى شهادة الدكتوراه و لا معناها، و كل من يظن أنه يمكن أن يحصل عليها بأساليب ملتوية فليجرب ذلك.
    إخواني الحساد، الدكتور يميزه مشواره الدراسي أولا و بعده يتميز بمشروعه العلمي الذي يكون مشتركا بين عدة بلدان قد يفوق عددها 10 و تخصص له الدولة منحة محترمة (2300 درهم شهريا) و بعد ذلك يتميز بمردوده لأنه يقدم تقارير كل 6 أشهر عن مشروعه، باختصار شديد، الدكتوراه تعني الجد، تعني سهر الليالي في المختبرات، تعني أن تضمر على ساعديك لتنجز تجارب في الحقول، تعني مهارة…….و

    كل من يشكك في الدكتوراه فهو يشكك أولا في الأستاذ الجامعي المؤطر و في المهندس المؤطر و في الطبيب المؤطر و في الدولة التي تصرف ميزانياتها على ذلك و في الخبرات الأجنبية التي تترأس لجان المناقشة و تشارك فيها، و وووو.

    كفاكم حقدا و حسدا و اعلموا أن هاته الفئة ظلمت شر ظلم و يجب على المسؤولين أن يعطوا الدكاترة حقهم

  • ملاحظ
    الإثنين 16 مارس 2015 - 00:38

    يسرني كثيرا حصول مواطن مغربي على شهادة الدكتوراة في العلوم الدقيقة واخص بالذكر الرياضيات

  • عبدالمنعم
    الإثنين 16 مارس 2015 - 01:04

    إخواني الدكاترة أخواتي الدكتورات، الملف في عنق الزجاجة، فهل من دكاترة لكي يكسروا هاته الزجاجة؟
    لقد أصبح الدكاترة يحاورون عن أنفسهم، و لا مجال الآن وغير مسموح أن يحاور عن ملف الدكاترة من لا يعلم حتى بشروط مناقشة هاته الشهادة.
    هاته المحطة هي معركة كل الدكاترة، بكل إنتمائاتهم الحزبية و النقابية، و بكل إنتمائاتهم الوظيفية القطاعية، و هي معركة حتى الذين يحظرون الدكتوراه، هي معركة شهادة الدكتوراه.
    يا دكتور لا تقل (لن أناضل ليستفيد بدل الآخر! )، يا دكتور لا تقل (لقد ناضلت، دع الآخر يناضل! )، يا دكتور لا تتهاون (بحجة تحمل المسؤولية الوظيفية !)، يا دكتور لا تتهاون (بحجة تحمل المسؤولية الأسرية !)، يا دكتور لا تتهاون (بحجة الاحتفاظ على مصاريف السفر !)، يا دكتور لا تتهاون (خوفا من الاقتطاع أو الاستفسار!)، يا دكتور (كم ناضلت هاته السنة !؟؟؟)، يا دكتور (ماذا قدمت لهذا الملف !؟؟؟)، يا دكتور (ألا تخجل من نفسك و إخوانك يناضلون عن نفسهم و عنك !؟؟؟)، يا دكتور (دع اليأس و تحل بالأمل)، هو يوم واحد فلنتفرغ له، وما ضاع حق ورائه مطالب.

  • الإثنين 16 مارس 2015 - 02:02

    تستنكر النقابة الوطنية المستقلة للدكاترة بالمغرب الكيل بمكيالين، في خرق سافر للدستور، ولا سيما فيما يتعلق بالتعامل مع المواطنين بالمساواة وتكافئ الفرص والعدالة الاجتماعية من طرف الحكومة، بحيث أنها قدمت دفوعات شكلية متذرعة ظلما وعدوانا بالمادة 71 من الدستور بشأن مقترح القانون المتعلق بهيئة الدكاترة الموظفين بالإدارات العمومية والجماعات الترابية والمؤسسات العامة رقم 5.45.14 في حين أنها لم تقم بأي تعرض فيما يتعلق بمقترحات قوانين سابقة من قبل مقترح القانون بتحديد النظام الأساسي الخاص بموظفات وموظفي مجلس النواب أو مقترح القانون بتحديد النظام الأساسي الخاص بموظفات وموظفي مجلس المستشارين الموافق عليه بتاريخ 05 فبراير 2013.

  • sala
    الإثنين 16 مارس 2015 - 08:40

    الدولة المغربية في حاجة الى هؤلاء الاطر. على السيد بن كيران ان يعي هذا. في مجال البحث و التأطير . فلا يعقل ان يبقى الدكتور كموظف عادي في الادارة المغربية.

  • إدريس
    الإثنين 16 مارس 2015 - 09:32

    رسالة مفتوحة لرئيس الحكومة .كيف تكيلون بمكيالين في التعاطي مع إحداث نظام اساسي خاص بفئة معينة سمحتم بذلك للموظفين بالبرلمتن ومجلس المستشارين ومنعتم دكاترة الوظيفة العمومية من ذلك؟ وتم عرقلة النظام بكل الوسائل، ثم أعتقد أن مرجعيتكم الاسلامية ترفع من شأن العلم والعلماء وتكرمهم، ولكن تعاملكم مع فئة الدكاترة التي تعتبر أعلى شهادة علمية عالميا يناقض ما تروجونه وتؤمنون به وتدعون إليه؟ احذروا من النفاق أن تقولوا ما لا تعملون
    أنصفوا هذه الفئة التي ذاقت كل أصناف التهميش والتحقير وعدم التكريم والاحترام.
    أليس من الظلم والبهتان أن تسوى هذه الشهادة بشهادة الماستر والاجازة؟؟؟؟؟
    أليس منكم رجل رشيد؟ عودو إلى رشدكم، وانتهوا خيرا لكم؟ فالظلم ظلمات يوم القيامة.

  • عبدالرحمن
    الإثنين 16 مارس 2015 - 10:50

    إن هذا الأمر يشكل أزمة حقيقية للدكاترة أولا، ولمختلف الإدارات التي تضم داخلها هذه الفئة من المجتمع ثانيا. فلا الدكتور يستفيد من الإدارة، ولا هذه الأخيرة تستفيد منه، وهذه أزمة حقيقية، لابد أن يوجد لها حلا، وحلا عاجلا وسريعا، ودون تردد أو مواربة، باعتبار الظروف التي نعيشها، ويعيشها العالم بأسره اليوم، والتي تحتم علينا مسايرة الركب الحضاري والتنموي في العالم والنهوض ببلدنا العزيز، وهذا يتطلب منا وضع الرجل المناسب في المكان المناسب، إرجاع الأمور إلى ما ينبغي أن تكون عليه، ومن ضمنها وضعية الدكتور داخل الإدارات الترابية والجماعات المحلية وغيرها من القطاعات، فما يمكن أن يقوم به الدكتور داخل هذه المؤسسات، كثير وكثير جدا، يكفي أن نهيئ له الشروط المادية والمعنوية، فهو جدير بأن:
    – يطور البحث العلمي بما يملكه من منهج في هذا الشأن؛
    – ينجز من الدراسات والبحوث ما من شأنه أن يساهم في التخطيط على جميع الأصعدة؛
    – يكون جسرا بين الإدارات المختلفة والمؤسسات العلمية؛
    – يساهم في تطوير الإدارة وتحسين خدمتها ومردوديتها؛
    – ينسق بين مختلف الإدارات ويدفعها للمنافسة في تحسين مردوديتها.

  • أسعد
    الإثنين 16 مارس 2015 - 11:14

    إذا كنا نتحدث عن استثمار الرأسمال غير المادي في بلدنا العزيز هذا، كوسيلة للتنمية البشرية والمادية، فالدكاترة الموجودون الآن -خطأ أو عمدا- بالوظيفة العمومية والإدارات الترابية والجماعات المحلية (وللأسف الشديد، بمختلف تخصصاتهم، وتعطى لهم مهام لا ترقى إلى مستواهم العلمي) يمثلون أكثر من غيرهم، هذا الرأسمال اللامادي، الذي لا يستفاد منه ولا يستثمر كما ينبغي، لأن المعرفة والخبرة وتجربة البحث العلمي الطويلة، لم يتم استثمارها لديهم ولم يتم توظيفها في خدمة هذه الإدارات التي يوجدون أو وجدوا بها. فلا شرعا ولا منطقا ولا عقلا ولا عرفا ولا عدالة اجتماعية، ولا تخيلا، يمكن أن يقبل بهذه السهولة واللامبالاة واللا مسؤولية هذا التخلي عن كل هذه المعارف العلمية، والخبرات، التي اكتسبتها نخبة المجتمع المغربي، من خلال البحث العلمي والجد والاجتهاد في شتى الميادين، دون أن نسفيد منها، بله نطورها ونستثمرها في الرقي ببلدنا. إن وضعية الدكاترة، الذين يمثلون النخبة في بلدهم، وزبدة مجتمعهم، وضعية غير عادية، ولا سوية، باعتراف الجميع -وللأسف- احزابا، وهيئات و منظمات المجتمع المدني، وحتى الإنسان العادي. ننتضرك يا بنكيران

  • Ghilane
    الإثنين 16 مارس 2015 - 12:06

    إلى أمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس حفظه الله تعالى:
    أما بعد:
    فنلتمس من فضيلتكم إنصاف شهادة الدكتوراه , فكيف لدكتور في الفزياء النووية و تخصصات أخرى أن يقبع في مكتب في حين أن مكانه المختبر ……..

  • كلمة حق
    الإثنين 16 مارس 2015 - 12:19

    فئة الدكاترة العاملين بالإدارات العمومية بالمغرب مظلومة بكل ما للكلمة من معنى، وللأسف المغرب بدوره مظلوم بسبب عدم استفادته منها. سأشرح كيف ذلك
    العديد من هؤلاء أبلى البلاء الحسن من خلال المحاضرات التي كانوا يقومون بها في الجامعات La vacation، والعديد منهم اليوم مهمش في الإدارات ويشتغل بدون بوصلة، ما العيب في أن يتم تحويلهم إلى الجامعات وإعطائهم فرصة البحث وضخ دماء جديدة وحيوية أكبر لهم وللدولة وللبحث العلمي، وأعتقد لو أن وزير التعليم العالي يفكر بعقلانية لساهم وباستعجال وفي صمت في إلحاقهم بالجامعات كما فعل مع دكاترة قطاعه رغما عن الأعراف، إضافة إلى أن الدكاترة الموظفين لن يتعبوا ميزانية الدولة كثيرا، وللعلم أنها شريحة حاصلة على شهادة الدكتوراه الوطنية وليس أقل. في نظري وجود دكتور في الجامعة بدون مهمة خير من وجوده في الإدارة بدون مهمة اللهم إذا كانت له مهام حقيقية ومسؤولية واضحة في الإدارة وهؤلاء موجودون. لذلك وجب تسوية ملف الفئتين من جسم الدكتور الذي كثرت إهانته.
    الحل إذن موجود في وزارة الداودي بصفة استثنائية وليس لدى رؤساء الجامعات وعمداء الكلييات ورؤساء الشعب وأنا أعي ما أقول.

  • كمال
    الإثنين 16 مارس 2015 - 12:27

    موظفين الحاملين للدكتوراه لهم مؤهلات عالية جدا ويقدمون عملا متميزا لإداراتهم ولكن دون اعتراف بهذا العمل و هذه المؤهلات أو بشهادتهم (أعلى دبلوم جامعي)، وهو ظلم واستنزاف لهذه الفئة !

  • قاليك المباريات
    الإثنين 16 مارس 2015 - 13:59

    إلى من يقول (لقد فتحنا لكم مباريات في التعليم العالي، ومن كفئ منكم فليجتاز هاته المباريات بنجاح)،
    واااعباد الله ، و الله ثم و الله لو تقدم السي الداودي بنفسه لإجتياز هاته المباريات بدون أن يستعمل الزبونية و بدون أن تعرفه اللجنة، أوالللللللله لنجحوووووه، هاته المباريات هي أحسن صورة للفساد بالمغرب.

  • docteur
    الإثنين 16 مارس 2015 - 14:17

    qu'il soit à votre connaissance que les concoursde l'enseignement supérieur sont faits pour des personnes spéciales et non pour oulad achaab

  • Abdelhadi
    الإثنين 16 مارس 2015 - 19:51

    آن الأوان لإنصاف دكاترة الوظيفة العمومية وذلك للإستفاذة من قدراتهم العلمية والفكرية!!!!

  • عبد الحق
    الإثنين 16 مارس 2015 - 21:30

    لا أفهم صراحة لماذا لا تستفيد الجامعة المغربية من الكفاءات الحاصلة على شهادة الدكتوراه. فنجد أشخاصا غير حاصلين عليها ويدرسون في الجامعة، في حين بقي الحاصلون عليها في التعليم الثانوي التأهيلي. إن الدولة لم تستفد بشكل إيجابي من كفاءات سهرت الليالي وقدمت إضافات تستحق التنويه في المجال العلمي. فلا الدولة استفادات ولا الدكتور استفاد. إنها مسألة تحتاج إلى إرادة قوية لحل ملف الدكاترة بالمغرب.

  • حميد
    الإثنين 16 مارس 2015 - 23:18

    إن المباريات التي تعلن هي مسرحيات بليدة يمكن أن تكتشف تزويرها ببساطة ، تصوروا نظرا للصراع الكبير بين الوسطاء فالمباراة تلغى للمرة الثالثة ، في المرة الأولى وبعدما حصلنا على الترخيص بمشقة الأنفس قيل لنا إن المباراة تأجلت لأن اللجنة العلمية لا يمكنها الانعقاد في هذا التاريخ ، وبالتالي لزمنا البحث من جديد عن ترخيص جديد وهناك من سيأخذه وهناك من سيكون مصيره الرفض وعليه ستربح إدارة الجامعة المنظمة إقصاء العديد من المنافسين لصديقهم الذي وضع المنصب لأجل عيونه ، وفي هذه المرة تم استدعاؤنا للمباراة لكن حدث ما لم يكن في الحسبان اتضح أن مرشحين اثنين لهما واسطتين كبيرتين فاحتدم الصراع بينهما حول من ينجح فوصلوا الى باب مسدود والغيت المباراة واعلنت للمرة الثالثة دون أن تنشر في موقع الكلية وتركوا الاعلان القديم بتاريخه القديم .. ، وما يحز في النفس أن العديد من المعلقين فشلوا في الحصول على الشهادة الابتدائية وينظرون إلى شهادة الدكتوراه بأنها أسهل من شرب الماء !!!!!

  • ماشاء الله
    الثلاثاء 17 مارس 2015 - 12:54

    محنة الدكاترة حقيقة وبكل انصاف غريبة على بلد يقوده ملك شاب هو ايضا دكتور غريبة على بلد قدم للانسانية عباقرة وعلماء على مر التاريخ غريبة على بلد يريد أن ينهض وينعتق من عنق الزجاجة. الدكاترة لا يريدون مالا. لأن اجرة اطار استاذ التعليم العالي مساعد 13000درهم أكثرهم يتقاضونها وأكثر. نظرا لأقدميتهم في الوظيفة العمومية. ومع ذلك فهي اجرة زهيدة بالمقارنة من التكاليف العائبية وغلاء المعيشة.والقصد من تغيير الاطار التفرغ الى البحث العلمي واستثمار قدرات ومهارات اكتسبوها من خبرتهم في الادارة ومن قاراءاتهم ودراساتهم العليا التي تقبر في دهاليز المكاتب وفي الأقسام مع صغار السن والمراهقين من الممدرسين. منطقيا التوظيف في المغرب بالشواهد. واذا طور الموظف شواهده فالعدل يقتضي تطوير مراتبه لتتسق مع مؤهلاته. أرايتم لو منح المعطل مثل اجرة العامل فهل سيكون عدلا؟ اكيد لا لأنهم لا يستويان. فكذلط الدكتور لا يستوي مع من هو دونه ولا مع من هو اعلى منه. المهم هو انصاف الناس واعطاء كل ذي حق حقه.
    انصفوا الدكتور واعطوه حقه

  • بنكيران
    الجمعة 20 مارس 2015 - 20:44

    الداودي و رئيسه بنكيران عاجزان أمام رؤساء الجامعات لذلك ستبقى المناصب المعلنة بالجامعات حكرا على ذوي التدخلات والنفوذ. وهما أيضا يخدمان مصالح ذوي النفوذ المالي و السياسي ومنهم الكتاب العامون ورؤساء الأقسام بمختلف الوزارات ، ولن يسمحوا للدكاترة بمزاحمتهم في المناصب و "الكاميلات" لأن الدكاترة لن يسرقوا. لذى يتوجب عليكم التوجه إلى الدكتور الأول صاحب الجلالة محمد السادس لينصفكم.

  • عبدالحق السالكي
    الأربعاء 13 ماي 2015 - 22:35

    شكرا لكل صوت يدافع عن قضيتنا ، وأثمن أصوات أصحاب الأرقام 6/15/31/35/52/61 ، لقد قلناها منذ مدة ، ونرجو أن نرفع له صوتنا ؛ فعلى مايبدو هناك نيات مبيتة بأن لا نكون .

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 8

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال