لا ننكر أنه وجد في ثقافتنا العربية الإسلامية للأمراء أراء ومواقف وقد حملت كتب التاريخ والتأديب أو السمر عديدا من تلك المواقف غير أن أغلبها هو موضوع مختلق إما للتسلية أو التأديب ونعرف حالة المستكفي الذي نسي شؤون إمارته الصغيرة ليهتم بغرامياته المعروفة وكذلك حالة أبو فراس الحمداني ولوعته المعروفة “نعم أنا مشتاق” ونعرف ما كان مآل إمارة بني حمدان الصغيرة ولمن يريد الاستزادة عليه بكتاب ألف ليلة وليلة أو أحسن منه إذا ابتغى مستوى أرفع من النقاش. ومن غير هواة الشعر والقريض (وهم يتبعهم الهاوون) ولم ينعدم من الأمراء من كان ذا علم واسع موثوق وبصيرة نفاذة ورأي سديد (في الواقع وصلتنا أفعالهم لا أقوالهم) فالإمارة في عرف المسلمين بتلخيص شديد هي شرف وتشريف مع ما لهذا الكلمة من مضمون في عرفنا المغربي، يعني أن لها شروطا أولاها نكران الذات والمنزلة فوق المنازل. وقد فهمتم بلا شك أنني لا أريد الخوض في شروط الإمارة والإمامة في هذا الحيز البسيط.
أريد فقط الحديث عن ظاهرة تزعجني كمواطن بسيط ولكنه مواطن غيور له بقرة ومعزة في الموضوع. فعبد الله – كلنا عباد الله- المقصود بهذا ليس مواطنا عاديا فهو أمير ذي رابع منزلة في هرمنا الملكي المغربي و”سمو أمير” عند أبناء عمومتنا آل سعود بحكم المصاهرة يعني ليس إنسانا بسيطا مثلي ومثلكم يا سادتي الكرام ولا شك أنكم تفهمون مقدار انزعاجي من ذكر اسمه بالحرف.
قيل عنه أنه “أمير أحمر” أو “الأمير الأحمر”، وهي المصيبة بعينها فالإمارة لا لون لها وهذه ثاني مرة في تاريخ العرب القريب التي يوصف بها أمراء عرب بهذا اللون؛ الإمارة حسب ما نعرف لا لون لها لأنها فوق الألوان لا حمراء ولا صفراء، لونها وطني فوق الجميع. ولكن التلوين بألوان الاستثارة سمة من سمات صحافة التشويق ولأننا للأسف في مغربنا السعيد نمر حاليا بمرحلة حرجة وحرجة جدا، مرحلة نخمن فيها لمستقبل يأخذ بعين النظر محيطنا ومآسينا ولا نرغب لا في تشويق ولا في زعتر تركنا “الأمراء الحمر” على وزن “الهنود الحمر” إلى أحمد سعيد وأهرام محمد حسنين هيكل وما كان لذلك من آثار هزيمة 67 التي نعاني منها لحد الساعة لأنه ببساطة َهمّ أحمد سعيد وحسنين كان بقاؤهما مع الهرم مع “حشيشهم” زسهراتهما وإن ضاع نصف مصر. والحمد لله إن مغربنا اليوم في عالم آخر.
قيل عنه أنه مفكر وصاحب علم وباحث وأنه سائر على درب عمه الذي عرف بعلمه الواسع أو هكذا يبدو، والشكر لله ونعمه، ونتمنى أن يكون ليس فحسب الأمراء بل كل المغاربة العاربة والمستعربة مفكرين ودارسين وأصحاب علم؛ والحمد لله المغرب تطور ولنا من خيرة المفكرين – وإن تم تجاهلهم في غالب الأحيان وهمشوا – ما نعز اليوم به أهل مصر ولبنان وقد سبق التلميذ أساتذته في هذا المضمار بشهادة إبداعنا النير ؛ ولكن أسأل أصحاب الرأي السديد ماذا يعني مؤسسة فكرية عربية على بعد عشرة ألف كلم ،ألا يوجد في أرض نفطستان وقحطستان مكان لها من الإعراب؟ وهذا سؤال نتركه مفتوحا.
وعلى ذكر المؤسسة الفكرية ومحل تواجدها نلاحظ، على السبيل المداعبة لا غير، أن تلك البلاد الغنية ومفكريها وباحثو جامعتها كانوا السباقين لدراسة ما تعنيه “إمارة المسلمين” و”البركة” و”أولياء الله الصالحين” في مجتمع تجزئي وبالذات مغربنا السعيد، ألا نستفيد من العلم ولو جاء من الصين، ويا ليتنا لو نستفيد مما يأتينا من الصين الحالية وليس من الكتاب الأحمر كما يفضل البعض الذي لا زال ساهيا عن متجددات الزمن.
ومن ثالث العجائب والمزعجات كيف نعرب مقولة “أمير مواطن” فلا معنى لها إطلاقا، فببساطة سأناقش وأناقض وأطلق عناني للكلام مع من كمواطن بسيط مغلوب على أمره لا وزن له ( وهي حقيقة) ، هل أناقش مواطنا له بالتأكيد رأي فيما يحصل أم مع رابع هرم في إمارة المسلمين وللأسف تسارع بعض أنصاف “المتشاعرين” ممن لا زالوا يعيشون مع الكتاب الأحمر والبؤر الثورية ولو بلون آخر إلى مناقشة مضمون الأحاديث الأميرية وكأنهم في خلايا أيام زمان. أليست بهدلة أن يصل البعض لهذا المستوى من عقم التخمين فيا ستار احفظ بلدنا من كل متشاعر.
وإذا كان ما يقول ويعبر عنه من قبيل النصح؛ والنصيحة فرض على كل غيور (لا يهم أهي فريضة عين أم كفاية) فما بالك بنصيحة ذوي القربى فللنصيحة شروط إذا كانت بغيتنا النصيحة بشروطها المعروفة، أما مضمون النصيحة العلنية التي أسمعها منذ مدة على كل المنابر فأخاف أن أكون ملزما بتعلم قيود النثر والشعر لأعارض من كتب “فيك الخصام وأنت الخصم والحكم” ولا أخال أنني سأصل لهذا الحد.
ما يحلم به يمثل في خانة أضغاث الأحلام، عذرا أيها الأمير أحمرا كنت أو أسود ، سأقول لك نيابة عن كل مغربي حر وربما سأكون أخضرا بعض الشيء، نحب ملكنا أكثر من حبّنا لأنفسنا فقط لأنه كان دائما مع شعبه، أدامه الله دائما لشعبه، وما أحوج الشعوب لملك مثله؛ لا لمن يشبّه بلده لأصدقائه على أنه ضية لعمّه
بمنتهى الصراحة ومع كامل احترامي وتقديري للكاتب أعتقد أن المقال سخيف وتافه لا يستحق الرد !!
أعجب للاخ الذي كتب هذه السطور التي إن صح تسميتها فهي اشبه ما تكون الطلسمات التي ما إن تفهم جملة حتى تجد ان التي تليها لا علاقة لها بالتي تليها , فالاخ لم يعط اي فكرة واضحة او جملة مفيدة في كل واد يهيم “مرة تيشرق مرة تيغرب” كول اشبغيت تكول اهنينا براكا من الفلسفة سير حتى تعلم أعاد اجي توري للناس اش اديرو و العجب أصافي
هذا المقال بان لي بحال شي خطاب ديال القذافي لا مضمون لا أسلوب
سير أولدي فحالك
hello to all, really dont have nothing to write a comment as i didnt understand what he talk about ,Hepsress please and please dont recive the subjects and put it here, that is not good, ,about Hashem Hashak, it’s a shame for him really .
للأخ الذي كتب الموضوع، المرجو الاستشارة من جودة كتاباتك في المرة القادمة قبل أن تنشرها، فأنت لم تأتي بأي جديد أو شيء يستحق الاهتمام، سوى استعمال غير مرتب للكلمات و غير متناسق للجمل و حتى الموضوع الذي تتكلم فيه ليس له أي علاقة بالوضع الراهن أو ما تعيشه البلام من أحداث,
و أما بالنسبة للأخ صاحب أول تعليق marocain pure المرجو أن تقرن الملك بالرسول صلى الله عليه و سلم فهو من يلزم أن تحبه أكثر من نفسك و ليس الملك، أماإخوانك المسلمين ملكا كان أو مواطنا عاديا فعليك أن تحبهم كما تحب نفسك و أن تحب لهم ما تحبه لنفسك و الله أعلم.
أقول قولي هذا و أستغفر الله لي و لكم و للمسلمين أجمعين، رحم الله عبدا قال امين
هاد السيد لي كتب هاد لمقال كان كامي شي حاجة ولا أنا مكلخ تال هاد درجة في العربية؟
ارجو التوضيح
J’ai rien compris, il y a rien de concret de ce que tu dis. Le prince représente la vision de la majorité des marocains qui cherche l’égalité, la dignité et la justice. La démocratie et le partage de la richesse sont des droits pas des dons. Ce que le roi devrait faire est un droit une obligation vers le peuple qui assure la survie de la monarchie.
j aime le prince ml hicham c’est un g grand monsieur, intelectuell’e ,celui la c’est aussi un chercheur a l’universite de stantford et un prof a l’universite de preston new jersy .pour l ‘auteur de l ‘article s’il te plait arrete tes conn.
ce monsiuer mr hicham a donne son opinion et personellement je le respecte
مهما قيل و يقال. و لكل و مغربي أن يعبر عن رأيه, صاحب السمؤو الامير هشام العلوي يبقى ضمير من الضمائر الغيورة على هذا الوطن, كلنا نحب مع التغيير, عاشت المملكة المغربية من سبتة الى الكويرة, عاش الشعب المغربي عاشت الاسرة الملكية الكريمة,عاشت الملكية البرلمانية
اسلوب مبتدئ والله حتى تعصبت مي قريت هاد الدمياطي ديالك وسمحلي بزاف سبيتك حيت قلبتيلي مخي باقي خصك دروس الدعم
الأمير هشام بن عبد الله يعلم ما لا يعلمه المغاربة عن مغربهم.
الله يرضي عليكم كاليكم سيدكم
يا هسبريس
خطاب ديال القذافي لا مضمون لا أسلوب
سير أولدي فحالك
السلام عليكم
مع إحترامي لكاتب الموضوع ،وإن أردنا أن نسميه موضوعا،فالمكتوب كلام مشتت لا علاقة له بالعنوان و لا أستطيع صراحة تحديد فكرته العامة؛كما علمنا ؛ولاحتى مغزاه٠كل سطر يتحدث عن شئ لا علاقة له بما سبق ولا بما سيأتي٠
كلام مملطش كإسم صاحبه٠
je suis desole,mais j ai rien compri…
والشكر لله علــــــى نعمه،
هرطقــــاتــ ســوفسطـــائية و سخــافة لغــوية و تنــطع ميتافيزيــقي
مما لا مراء فيه أن كاتب المقال يتوفر على رصيد معرفي لا يستهان به، لكنه يفتقر إلى فن الكتابة وإلى كيقية التعبير بأسلوب منطقي ومضبوط عن أفكاره.
بكل صراحة وجدت صعوبة في أخذ فكرة عامة جامعة وشاملة عما أراد تناوله في مقاله.
إلا أنني أجيبه مدعيا على أنني فهمت محتوى مقاله بأن المغرب محصن – ولله الحمد – من جميع الأفكار الغير البناءة التي تأتيه من أصحاب النوايا المبيتة ومن ذوي القربى على وجه الخصوص الذين يقول فيهم الشاعر :
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة على المرء من طعن الحسام المهند.
مع كل احتراماتي للكاتب، هذا المقال “لآعلاقة”
أضنه مقال من العصر الحجري لا مغزاه مفهوم ولا هو اصلا مفهوم
أصبت بالغثيان من المقال ومن بعض التعاليق سواء على المقال أو مقالات أخرى من الذين يبدون ملكيين أكثر من الملك ومن اللذين يألهون الناس ويضعونهم مختلفين عن باقي البشر … اعلموا أولا أن النبي (ص) كان يعيش بين الناس والخلقاء الراشدون كانوا مواطنين ورؤساء الدول المتحضرة مواطينين بين الناس … أصبت بالغثيان حينما أرى كم يفصلنا بين أن نصبح مواطينين وبين ما نحن عليه اليوم رعايا … ليس بسبب الملك وإنما بسبب جهل المغاربة فحينما يبحثون عن الأعذار لرفض الديمقراطية فإنهم يدقون مسامير نعش البلد لا قدر الله… وفي الأخير أقول : لو سكت الجاهلون لقل الخلاف
إن كان الأمير هشام يدعي أنه أحمر فأنا وكل من له دراية بكيفية تدبير الأمور سنعارضه لأن الأ حمر يبرهن بالممارسة والفعل في الساحة والميدان وليس أن يضع يده في يد اكبر امبريالية وبيروقراطية في العالم و م أ وأنا اقول ان كان الأمير يريد تصفية حساباته مع ابن عمه محمد السادس فعليه ان لا يستخدم الشعب كوسيلة للوصول الى مآربه لأن دلك صراع عائلي ولا يهمنا في شيء بالإضافة الى هذا فأنت يا أمير لست برسول الديمقراطية حثى تخلصنا من هذا الجحيم وأقول لك اتركنا في حال سبيلنا وسننتصر وسنخرج الى بر الأمان وللإشارة فقط فالأميرهشام من اكبر الإقطاعيين في المغرب وعلى ضوء هذا كله فالأمير لا يمث بصلة الى صفة الأحمر لأن القلة القليلة جدا هي التي تستحق هذا النعت وبالطبع لن يكون الأمير من هذه الفئة
مقال لا يستحق التعليق عليه
ما هدا الأسلوب كأننا نقرأ احد كتب الشعودة،الموضوع سهل لكنك اخدتنا في متاهات معقدة
زنكةزنكة بيت بيت دار دار
لعل من اطلق لقب الامير الاحمر على “هشام العلوي” اولا كان يقصد ان يصفه على حال امراء طالبان كالملا عمر والملا دادالله الى اخره.ذلك لان اوجه الشبه بينهما كثيرة جدا ومن بينها ان امراء طالبان يمشون بحسب هواهم وفي اتجاه ما تمليه مصالحهم.لقد كانو الى عهد قريب اصدقاء امريكا بل ولهم تمثيل هناك.ثم انقلبو بعد ذلك الى مرتزقة.الشبه التاني هو ان طالبان يتحالفون مع الشيطان من منظمات ارهابيةمن اجل الفتنة وقتل اهليهم.فبتحالف هشام العلوي مع اليسار والعدل والاحسان يصبح بذلك دادالله المغرب.الشبه الاخر هو ان طالبان يستفسدون من خيرات بلادهم من اموال المخدرات والمواد النفيسة وفي نفس الوقت يستعملونها لزعزعة استقرار بلدهم.الامير مولاي هشام يتقاضى اجرة من ميزانية القصر ولعائلته مشاريع ضخمة في المغرب وله فيها نصيب بدون اي شك…وما خفي اعظم.
فليكن احمرا او ازرقا لا يهمنا نحن كمغاربة.لعل 20 فبراير التي كان يدعمها بما اوتي من قوةويتمنى بعدها ان يصبح اميرا اخضرا على المغرب اعطته درسا بالغ الوضوح وهو ان المغربي لسي هو المصري او او.فلن نستنجد بمن هو في لندن ضد ملكنا وارضنا.ان اراد هشام فعلا الاصلاح فعليه الدخول الى المغرب ولا احد يمنعه وحينها يمكن له ان يقول ما يشاء.واما ان ينام مرتاح البال في فيلات لندن ويقضى الليالي الحمراء في الملاهي الليلية وبعدها يستفيق الصباح ويحلم بان يصبح ملكي فلا يستسيغ ذلك لاي مغربي.اننا لن نغير ملكا لم يخلع نعليه منذ تولى العرش بامير احمر بعيد كل البعد عن الواقع المغربي ولا يراه الا على الفضائيات.ان العلاقة بين الامير والعدل والاحسان باتت اكثروطادة وارتباطا وهذا ما يجعله اكثر التزاما بالخرافة منه الى الواقع المعيش للمغاربة.
فلا تحلم كثيرا يا”امير” ولتعلم بان المغاربة فعلا يحبون ابن عمك محمد السادس كما كنت قد استنتجت وان رفضت التعبير عنه فصاحة بعد 20 فبراير.ان تكون اميرا لابد من مأمورين:للعدل والاحسان اميرهم وللمغاربة ملك.
ولا إخال أنك ستصل إلى أي حد.
وأنت سميتك أمطوش (بتشديد الطاء وامتناع المؤخرة من الصرف)
والله مافهمت والو
تمخض الجبل فولد فارا بمعنى وفعت عبنب على عنوان المقال فقلت لا باس من الاطلاع على المضمون ولكني وجدت حذلقة وعنترية وتبجح بالالفاظ وادعاء معرفة فاقحم الحمداني والمستكفي ولا ارى اي تشابه بينهما والامير هشام ثم اية نصيحة تعني لا مجال لمفاهيم دينية فى التصؤيحات والروبورتاجات والندوات انه الهراء كل من هب ودب يعتبر نفسه منظرا ومفكرا وناقدا بل ومفتيا واي مفكرين عندنا هلا اعطيتنا اسماء لنعرف اي تفكير تقصد
وسير الله إسمح ليك أنت أو الي خلاك تكتب القدافي أحسن منك في الهدرت
لعفو هد ليام كثرت الظاهرة القدافية كلها كيلغي بلغاه غير لمسطي وخوه هدا شي وباء شي فيروس كينتشر
tout d’abord l’auteur est juste un amateur,aucun norme de litterature,son style d’ecriture est so soft paraport le poids de ce prince nommé rouge,je je voudrais justesignaler que notreroi est un model de ruessite, un roi et aussi un patron, maisce qui me fait mal c’est que personnen’entendsnotre voix,nosambitionsenversce pays.le droit de logement,de santé.de travailler,.vive notre roi maisje pardonne jamaisceux qui mangent notre fortune.notre diginité est mort, svp notreroi ,ton peuple est intelligent pour savoir que tu l’oublies.
ارى ان هناك الكثير من التركيز على الامير مولاى من البعض وكانهم يريدون ان نجعلوا منه زعيم للمعارضة في المغرب لبد من الاعتراف بانه يبدو سياسيامحنكا سيعلب دورمهم في المستقبل
اعتقد ان صاحب المقال من انصار علماء الكلام الذي يترجم عندالغرب blabla
ومع كامل احترامي وتقديري للكاتب أعتقد أن المقال سخيف وتافه لا يستحق الرد
هاد المقال Copier- Coller من دفاتر القذافي المحجوزة مؤخرا ..
كنا نحترم ذاك الأمير لقرابته بمن نحب ,أما وإنه قد سفه عقله فليكن أحمر أو أزرق فهذا يهمه , أما ما يهمنا , فإذا كنت أحمرا كما تدعي أي إشتراكيا فرد لنا الملايير الدولارات التي رحلت بها
إن شطحاتك لم تعد تطربنا فغير رقصتك وإذا أردت نصيحتي فجرب _الهيب هوب_.
للاسف كاتب تعيس جدا
سمحلي نقوليك راك غير كتخربق …
مقالك لا يرقى الى مستوى النشر و أسلوبك *مخربق*..
ان اردت ان تنشر شيئا للناس فليكن في المستوى او توقف فنحن لسنا *مكلخين*..
احترم القراء حتى يحترمو ما تكتب
أخي أنا أتبرء منك كونك مغربيا آعدرني لهذه الكلمة لأنك لا تمث لتمغربيت بصلة تتحدث عن شخصيات تفوقك بكثير فبالأحرى غي ذاتك و أسلوبك لتنتقد الناس بصورة موضوعية و لكن يجب عليك أن تلم بعلومات كافية عنهم لكي لا تقدفهم كما فعلت في هذا المقال السخيف جدا و لا تتحدث كذلك عن شعوب رفعت في الأعالي كلمة عربي فماذا قدمت أنت حاول يا صديقي أن تعيد نظرك في المسلمات التي تعتقدها لأننا في عصر التغيير لأن من لم يغير من تصرفاته و أفكاره…….. سيجد القطار قد مر و سييندب الحظ العثر الذي لم يتغل فيه الفرصة للتغيير في المرة القادمة قدم لنا مقالا يليق بالمغاربة و يعطي صورة أمثل للشعب المغربي لأننا أصبحنا دون المستوى ووصمة عار بالنسبة للأمة العربية الاسلامية
صدقت هدى (تعليق رقم 29) عندما قالت ببراءة:(والله مافهمت والو ).
مقال كاد ان يكون جميلا لولا ان الكاتب الدكتور قرر أن يقتل جماله بيديه..
يمكن ان لا تتفق مع أي شخص ولو كان ابن الملك، وهذا من حقك.
غير ان اسلوب الكتابة، واللف والدوران، وكثرة الجمل الاعتراضية الباردة، والقفز على بعض الحقائق التاريخية ، وفكرة انتقاء بعض المواقف السلبية من تاريخنا الطويل و محاولة الصاقها على واقعنا الراهن ووووو…، كل ذلك قتل النص.
ثم جاءت داهية الدواهي وهي كثرة الاخطاء اللغوية والاعرابية مما يدل على ان الكاتب الدكتور يفقد بمرارة الاحترافية رغم انه يحاول مرات كثيرة ان يدعيها في بعض الاسطر.
أخيرا بالنسبة للاستاذ العلوي (وهو من الاسرة المالكة في المغرب الشقيق) فان ما يهمني فيه هو الاستاذ والجامعي الباحث، وقد تابعتُ بعض تدخلاته، وخاصة تدخله الاخير في القناة الفرنسية الثانية و رأيتُ فيه الرجل الرزين والجامعي المتبحر، والباحث الجاد.
أنا لستُ من المغرب، ولكن حبي لهذا البلد، و حرصي على قول الحقيقة دفعني لانصاف الرجل.
أما كاتب المقال، فدعوتي الحارة له ان يقرأ ويتثبت ويراجع قبل ان يفكر في النشر..
فالكلمة مسؤولية، والكلمة الطيبة صدقة، والحربُ مبدأها الكلام كما قالت العرب.
بشير الشاعر