اضطرت عناصر الشرطة التابعة للمفوضية الجهوية للأمن بمدينة زايو، زوال الأربعاء، لاستعمال أسلحتها الوظيفية خلال تدخل لتوقيف شخص يبلغ من العمر 36 سنة، من ذوي السوابق القضائية في السرقة وترويج المخدرات، قاوم عناصر الشرطة وعرض سلامتهم الجسدية لاعتداء خطير وجدي باستعمال أسلحة بيضاء والرشق بالحجارة.
وأوضحت المديرية العامة للأمن الوطني، في بلاغ لها، أن عناصر دائرة الشرطة كانت قد تدخلت من أجل توقيف المشتبه فيه بمنزله بحي “مصنع السكر” بمدينة زايو، بناء على مذكرة بحث صادرة في حقه لتورطه في قضية تتعلق بالسرقة، غير أنه واجه عناصر الشرطة بمقاومة عنيفة من خلال رشقهم بالحجارة وتهديدهم بالسلاح الأبيض وقنينة غاز من الحجم الصغير، الأمر الذي اضطر عميد شرطة رئيس الدائرة الأمنية ومقدم شرطة من عناصر الدعم إلى استعمال أسلحتهما الوظيفية وإطلاق عدة عيارات تحذيرية، قبل إصابة المشتبه فيه على مستوى أطرافه السفلى.
وأضاف المصدر ذاته أن هذا الاستعمال الاضطراري للسلاح الوظيفي مكن من تحييد الخطر الناتج عن المشتبه فيه وضبطه، قبل أن يتم نقله للمستشفى من أجل تلقي العلاجات الضرورية، في أفق إخضاعه لبحث قضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة إليه.
افضل عمل تطوعي ممكن ان يقدمه المغاربة لهدا الوطن هو تربية أبناءهم او بالأحرى تربية أنفسهم قبل الانتقال للأبناء .
الله غالب !!!!!!!
تحية لرجال الشرطة وكان من الأحسن الا تضيع الرصاصات التحديربة وشكرا
هاد النوع او بالأحرى هاد السلالة ديال البشر اللي بغات تفرد الوجود ديالها بالسلاح الابيض وتتعدى على المواطنين وعلى الممتلكات ديالهم لا يجب التعامل معها بحنية ولا المسايسة لا سيما انه خارج باش يسرق ولا يقتل الرصاصات اللي ضاعت في الهواء أحسن منهم…
ان افضل حل للقضاء على هؤلاء المجرمين هو تطبيق الإعدام، والتفكير باستعجال في تحويل السجون إلى سجون حقيقية عوض الدلع الواقع حاليا حتى تحولت بعض السجون إلى فنادق من خمسة نجوم:الأكل والشرب والنوم والخلوة ….إلخ على حساب دافعي الضرائب ،ويستحسن كما في بعض الدول تعليم المساجين حرفة ومعاقبة كل شرير يقوم بالفوضى في السجن والزامهم بالأشغال الشاقة،بالاستفادة منهم في المناجم والأعمال الخطرة،فإذا نجح فذاك وإذا مات ارتاح واستراح منه المجتمع،أما إذا بقيت الأمور هكذا مرعى وقلة صنعة +ما يسمى بحقوق الإنسان مع نسيان واجبات الإنسان وحقوق المجتمع فانتظر الساعة وقل على المغرب السلام.
تحياتي للامن الوطني وعناصره الامنية على هاذا التدخل وحماية المواطنين والمواطنات من المجرمين والانحرافيين ليلا ونهارا.
كان الله في عون رجال الشرطة ولكن حتى الدولة والحكومة عليها الاءلتزام بتوفير فرص الشغل للشباب هناك الكثير من القطاعات التي يمكن الاءستثمار فيها وكما يقول المثل(خدم بريال وتحاسب مع لي كالس) اءما مناداة بعض المعلقين بالاءعدام في الشارع العام للجانحين ليس حلا وهؤلاء المعلقين ربما يقومون باءفعال غير قانونية اءباحية على الاءرجح ويريدون من الشرطة اءن تكفيهم شر المنحرفين اءصحاب شرع اليد وفقط وليذهب السلم والسلام واءيضا لايعنيهم التوافق الاءجتماعي في شيء.
لا داعي للرصاصات التحذيرية، ضياع للوقت و الامكانيات
العز والنصر لقواة الأمن هكذا يجب أن تدار الأمور
رصاصات ضائعة على خنزير ضال و على كل شكرا و تحية لرجال الأمن على هذا التدخل الناجح و كنت أتمنى أن تصيبه الرصاصة بما لا يعود لاجرامه