في الصورة عزيز مكوار سفير المغرب في (و.م.أ) رفقة الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش
بعث عزيز مكوار ، سفير المغرب في واشنطن ، رسالة توضيحية إلى جريدة “نيويورك تايمز” على خلفية نشرها لموضوع حول القرصنة كتبت فيه أن السفن كانت تتعرض إلى القرصنة من طرف المغاربة والجزائريين قبل حوالي 200 سنة.
وكتب السفير المغربي في التوضيح الذي نُشر يوم الأحد الماضي أن قارئ المقال يمكن أن يستنتج عن طريق الخطأ أن المغرب كان يساند القرصنة في هذه الفترة وهو أمر غير صحيح ، على اعتبار أن المغرب وقع في سنة 1786 اتفاقا مع الولايات المتحدة الأمريكية تضمن تعهد الدولتين بمحاربة القرصنة .
وذكر السفير المغربي في واشنطن بتصريح أدلت به هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية مؤخرا ،ذكّرت فيه بتاريخ العلاقات المغربية الأمريكية واتحادهما من أجل مواجهة القرصنة.
هل زلتم تضحكون عنا بخرافتكم؟ كيف يمكن لأربعة أشخاص قرصنة سفينة ضخمة بواسطة سلاح خفيف؟ انه من صنع المخبارات الإسرائيلية و الأمريكية. لكي ترفع من الظرائب البحرية في اعماق البحار.
الا كان المغرب كيقرصن السفن منذ 200 عام راه الغرب قرصن استراليا كاملها اوقتل صحابها خاصة لي مبغاوش ايدخلوا فدين المسيحي بالخاطر
حقا كانت هناك قرصنة على المحيط الاطلسي منذ التاريخ الشبئ الذي جعل المغرب يوقع التفاقية لحماية السفن الامريكية وثم بوجبها الاعتراف باستقلال امريكا وبذالك اصبح المغرب اول دولة في العالم تعترف باستقلال هذا البلد العظيم
كانت القرصنة تسمى حينداك بالجهاد البحري ، و كانت الاساطيل المغربية تسيطر على البحر المتوسط ، و قد شكل القراصنة المغاربيين مصدر ازعاج للسفن التجارية الاروبية و خصوصا لمصالح فرنسا و انجلترا و اسبانيا و البرتغال ، هده الدول التي تحالفت لشن حرب ضد حركة القراصنة و اسرت كثيرا من المغاربة يقدرون بالالاف تعرضوا لابشع اشكال الاهانة و الاستغلال و كانوا يباعون و يشترون و يستغلون للتجديف في السفن الاروبية ، كما مات كثيرون منهم اثناء اقتيادهم او اثناء المعارك البحرية ..
هناك تاريخ منسي لهؤلاء و قليلا ما تناولت البحوث مسالة هؤلاء الاسرى خصوصا لدى فرنسا التي تعمدت اهانة المغاربة و تقتيلهم بما هم اسرى حرب ، كما كانت تتحايل على مطالب استعادة الاسرى لديها و تشتري الاسرى المغاربة من مالطا لتقايض بهم الفديات المقدمة
عموما ..هناك تهويل لهده العمليات من القرصنة البدائية التي تجري على سواحل الصومال ، و لربما ستصير مبررا لوضع قدم الولايات المتحدة الامريكية مكرة اخرى بالقرن الافريقي و ليس هنا ملف السودان و ثرواته و الازمة السياسية و حكم محكمة العدل الانتقائي ضد البشير ببعيد عن هدا الملف ….لكن المضحك حقا هو موقف النظام المغربي الدي اعلن استعداده للمشاركة في الحرب على القرصنة كما كان سباقا لاعلان المشاركة في الحرب على الارهاب …انه فعلا تلميد نجيب لاسياده لكن له ايضا مظهر كلب لان يكاد يسقط الى التراب و هو يتملق سيدته امريكا من الدل ..
سلام
القرصنة المغربية بدات في المحيط الاطلسي وهي الان مستمرة في درب غلف. اوا قولو حتى هادي ماكيناش. السياسيون المغاربة يكذبون على المغاربة لطمس الحقائق ودابا بغاو اكدبو على الميريكان.