سمية .. حكاية مريرة مع زواج الفاتحة والدعارة والتشرد

سمية .. حكاية مريرة مع زواج الفاتحة والدعارة والتشرد
الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 08:00

بخلاف ما يُفترض أن يكون من مشاعر الرعاية والحنان لدى ذوي القربى، وجدت “سمية” نفسها بالشارع العام بمدينة طنجة، وهي ذات 17 سنة، بعدما توفي والدها وتزوجت والدتها برجل آخر طردها من البيت، فلم تجد بدا من اتخاذ الشارع مأوى لها لمدة ثماني سنوات.

وحسب رئيسة جمعية القلوب الرحيمة، حسناء أزواغ، فإن سمية التي جعلت من شارع 20 غشت بمدينة طنجة مسكنا لها، تعرضت للاغتصاب مرات قبل أن تقترن بشخص كان يشتغل حارسا ليليا للسيارات بمنطقة السواني، عبر زواج الفاتحة.

سمية لجأت إلى “زواج الفاتحة”، لكونها لا تتوفر على أي وثيقة إدارية تثبت هويتها، وتساعدها على توثيق زواجها الذي تكلل بإنجاب 5 أبناء، 4 ذكور وبنت.

وبعد زواجها عادت سمية إلى أمها، حيث كانت تعيش معها تارة، وتارة أخرى مع عائلة الزوج، لكن دخوله للسجن قلب حياة سمية من جديد، إذ أصبحت مطالبة من طرف أمها بتأمين مبلغ من المال يوميا، وهو ما دفعها إلى امتهان الدعارة، لتقرر العيش بالشارع.

رئيسة جمعية القلوب الرحيمة أفادت أن الابن الأكبر لسمية، إسماعيل ذو 12 ربيعا، موجود حاليا بمركز الصداقة بمدينة طنجة، أما عثمان، 11 سنة فقد أخذه والده، وهو الذي أصبح يتعاطى جميع أنواع المخدرات، وسلَّمه لعائلة بلجيكية مقابل مبلغ مالي.

احتجاج سمية ضد زوجها بسبب تسليمه ابنها لأسرة بلجيكية، قادها إلى السجن المحلي بعاصمة البوغاز، لمدة ستة أشهر منذ سنة 1999، بتهمة التشرد لتستأنف حياتها بالشارع بعد انتهاء عقوبتها الحبسية.

سمية أوضحت أن زوجها بدأ يتقرب منها فور خروجها من السجن، وأنه كان يضع لها مخدرا لرفضها له، حتى يتمكن من ممارسة الجنس معه، لتنجب ابنها الثالث الذي يحمل اسم نوفل، والذي يبلغ من العمر 10 سنوات.

نوفل أقدمت والدته إيداعه “خيرية” بمدينة طنجة ريثما تتحسن أحوالها، مخافة أن يسلب منها هو الآخر، حيث دأبت على زيارته باستمرار، إلاّ أن مديرة الخيرية سلمته لعائلة دون أخذ رأيها، وهو ما عمق من معاناة سمية.

أما الطفلة زينب، وهي البالغة من العمر 5 سنوات، فتعيش رفقة عمتها التي تضغط على سمية، من أجل تسليمها زينب بصفة قانونية، في حين يعيش زيد، ذو الـ 4 سنوات رفقتها.

أزواغ فندت كل الصفات التي يتم إلصاقها بسمية، من قبيل أنها مختلة عقليا، واستغلال أبنائها في التسول، وذلك استنادا للمواكبة التي خصصتها الجمعية لحياة سمية لمدة ثلاث سنوات.

وتقرر في الفترة الأخيرة، وفي أحد الليالي التضامنية التي دأبت جمعية القلوب الرحيمة على تنظيمها، انتشال سمية من حياة التشرد، من خلال كراء منزل يأويها رفقة ابنها.

وفي نهاية الأسبوع المنصرم، تمكنت الجمعية بمساعدة المحسنين من نقل سمية رفقة ابنها زيد إلى منزل أَبْرَمت عقد كرائه لمدة عشرة أشهر، بشارع الأطلس بمدينة طنجة بسومة كرائية تم تحديدها في 1500 درهم للشهر.

رئيسة جمعية القلوب الرحيمة أفادت أن أعضاء الجمعية يُنَظمُونَ ليال تضامنية مع مشردي المدينة، من أجل مدهم بالأغطية والأكل، مبرزة أن عدد المشردين في عاصمة البوغاز في تزايد مستمر، منهم أطفال وشيوخ جار عليهم الزمن، وتنكر لهم الأهل، مطالبة الجهات المسؤولة بالتدخل العاجل لإنقاذهم من براثين حياة التشرد.

‫تعليقات الزوار

50
  • roche
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 08:24

    جزاكم الله خيرا
    استروا من في الارض يستركم من في السماء
    والضرب على بائعي المخدرات الدين يستغلون الشباب الضائع
    لاحول ولاقوة الا بالله رحمك الله امي كنت ادا فقدت عملي كانت تضمني
    البرد القارس والجوع و المخدرات والاستغلال الجنسي نار جهنم ارحم
    واستغفر الله من كل دنب غليظ

  • Wzir
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 08:30

    Ya Allah, Il est où le Ministère de Mme , Hakaoui, Ils sont où les associations qui n'arrêtent pas de nous marteler la tête avec leur slogans? Ils sont LES VRAIS MUSULMANS (un musulman n'est pas seulement celui qui prie, jeûne….) Vous, nous TOUT le monde est concerné par le drame de nos frères et sœurs.
    Laka Allah Ya Baladi

  • مغربية بصح نيت
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 08:34

    هذه عاقبة زواج القاصرات….
    اللهم احما من الرجال المكبوتين الشواذ الباحثين عن الصغيرات.

  • wislani
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 08:42

    لو احدث بيت مال المسلمين لوجدت سمية و امثالها من يعتني بها

  • samira
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 08:57

    الظاهر ان زوج الام جنا عليها من خلال رميها في الشارع لو كان لديه احساس وقلب رهيف وتشبت بالاسلام لعتبرها مثل ابنته وكسب فيها اجرا كثيرا
    لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

  • أبو هاجر
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 08:58

    باسم الله الرحمن الرحيم
    اين هي المبادرة الوطنية للتنمية البشرية التي تتبجحون بها اين تقاسم الثروة الكل في بطون التماسيح و العفاريت التي حاول المرحوم عبد الله بها ، تغمده الله بواسع رحمته ، مواجهتها بصمت لكن هذه العفاريت كانت اسرع شلت الأيادي التي مدت اليه بشر، أرزاق الناس ضاعت ولم تجد من يحميها ما ذنب هذه الفتاة التي ضاعت في الشارع وقبلها فتيات و فتيان ضاعوا في صمت لا يعرفهم احد ، الآن اعرف أن حزب العدالة و التنمية على حق لان الشرفاء هم الذين يمتون لأجل دينهم أو قضاياهم الوطنية أو الإنسانية . حسن البنا اغتيل لانه أراد الخير لمصر ثم اغتيل المهدي بن بركة لانه أداد المحاسبة على خيرات البلد و اغتيل الشاذلي بن الجديد لانه أراد إصلاح ذات البين و"اغتيل" صدام حسين لانه رفض الغطرسة الأمريكية ليأتي الدور على عبد الله بها رحم الله الجميع لأنهم فقط شرفاء وأرادوا الخير لبلدانهم ، ندائي إلى الأخوة في العدالة و التنمية واصلوا الدرب أكملوا المسار الإصلاحي قاوموا الجرذان التي ثقبت الأكياس أصلحوا نواياكم واجعلوها لله خالصة فموتكم شهادة إن شاء الله من مات دون ماله فهو شهيد وأموال المغرب في ذمتكم .

  • محمد الناصح من المغرب العظيم
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 09:00

    – تربية الألم وألم التربية-
    لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وقد تألمت لهذا الألم الناتج عن سوء التربية والحمد لله الذي عافانا مما ابتلا به غيرنا وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا.‏‎ ‎

  • ياسين
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 09:01

    ما أكثر الافات الاجتماعية
    وما أكثر ما نحكم على الناس من خلال المظاهر

    اللهم أحسن عاقبتنا في اللأموركلها

  • القلوب المتحجرة
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 09:19

    سمعت قصة متشابهة لها من مدينة تطوان, تظهر حقيقة القلوب القاسية.
    ابا كان كاتبا في محكمة تطوان, بسبب انتقام زوجته له, يعيش احيانا في الازقة ويتسول رغم ان ابنه من محاميي المدينة.

    قلوب كالحجارة بل اشد قسوة . تربو على الانتقامات وعلى الطمع , اللهم احفظ المغرب من امثال هؤلاء .

    العلاج لهاته القلوب لا تكفيها علاجات مادية بل تحتاج الى المعنويا اكثر, وخاصة ان النفاق يغلب عليها ويظهر لها انها تحسن صنعا .

    فكيف بامراة تنزع ممتلكات الرجل وابنائه ويلقون به في قارعة الطريق يتسول.
    اليس هو ابوهم الذي رباهم وحين استوفو العمر اصبحوا يضادون اباهم , بدعوات تافهة زينها الشيطان لهم .

    يتوارثون هذا المرض جيلا بعد جيل وينتشر في المجتمع , فهذا هو الادى الحقيقي .

  • لطيفة الرباطية
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 09:39

    الحولة ولا قوة الا بالله سؤال ديالي بما انه هاذه السيدة عندها هاذ المشاكل كلها في حياتها الفقر دعارة الخ الخ لماذا لا تأخذ حبوب منع الحمل او ذير شي عملية لكي تصبح عقيمة تماما وتجنب اطفال أبرياء يعيش هاذ العيشة المقرفة. في المغرب نهار نبغيو نقادة لبلاد مزيان خاصنا نبداو بتوعية النساء وإعطاء هم كل المعلومات والأدوية لمنع الحمل التربية الجنسية للجميع لان هاذ التخلف يتولد لينا جيل مشرد مذمن ومنحرف وأظن انه لا مجال من إباحة الإجهاض في المغرب لان الجهل كبير والناس غير تفرخ بحال الأرانب بالنسبة اللي غاذي يذخلو حرام وحلال في الهدرة أقول واش كاين شي حرام كثر من هاذ القصة كما سردت

  • ياسر
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 09:41

    لوكانت الأموال اللتي تصرف على المهرجنات كموازن او غيرها تصرف على مثل هؤلاء الناس اللذين يعانون الفقر والمأساة لما عاشت هذه السيدة مثل هذه الوضعية ، يجب تغيير سياسة صرف الاموال العامة فإن لم تحفظ كرامة المواطن فلاقيمة لها

  • jasim
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 09:44

    أخدت مضجعي للنوم وشرعت في الاتيان بأذكار النوم وحين وصولي الى ذكر الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا، وكفانا وآوانا، فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي
    واذا بي أتذكر حال تلك الفئة التي تقضي ليلها في العراء وبدون مأوى …
    نعم في أجواء هذا الشتاء والبرد القارس، حيث درجات الحرارة منخفضة ، وغالبا ما تنزل إلى أدنى مستوياتها، وحيث أغلب الناس يجدون صعوبة في تحمل البرد، داخل بيوتهم، فأحرى خارجها،اذا خرجت ليلا لأحد الشوارع أو الأزقة ستجد فئة من الناس افترشوا الأرض والتحفوا السماء يقضون ليلهم يعانون من ضربات الصقيع القاسية دون أن يلتفت إليهم أحد،نعم تستعد هذه الفئة في الشوارع بالكراتين المهترئة وإشعال النيران للتخفيف من البرد القارس يستعد من أنعم الله عليهم بالملابس الشتوية الصوفية الطاردة للبرد وبالسخانات المتعددة الأغراض في المنازل…
    هل تفكرت يوما في حال تلك الفئة؟
    هل قلت يوما وأنت تأوي الى فراشك !!!! الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا، وكفانا وآوانا، فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي .
    هل حمدت الله على نعمة المأوى ؟ ان من دوام النعم شكر المنعم وهو الله على نعمة المأوى فاحمد الله على هذه النعمة وأكثر من هذا الدعاء

  • شاهد على العصر
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 09:51

    سمية عار على الدولة المغربية بجميع مؤسساتها الشرطية والقضائية والدينية وعار على وزارة الأوقاف بأموالها ومبانيها وأراضيها وعار على الأجهزة البوليسية القمعية اللتي لا تعرف معنى كلمة إدماج علاج إيواء ولاتعرف في القاموس سوى شد وهرس وإضرب وسب الرب

  • انا
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 09:55

    لا يوجد اي عذر ولا مبرر لامتهان الدعارة
    حتى لو متِ جوعا
    لا حول ولا قوة الا بالله يا ربي كتب ف راسنا خير وصافي

  • Allemand d´origine marocain
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 10:06

    و"الدولة" نائمة وكانها غير مسؤولة عن هده الحالات الاجتماعية!!!!!
    الاولوية لمزانيات القصور والبرلمان والوزارات ومهرجاناتهم وتعويضاتهم ومعاشاتهم السخية….
    الى متى ستستعبدون هدا الشعب?

  • hanae
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 10:13

    بؤس وفقر ومعاناة كبيرة برد شديدفكيف نطلب من هؤلاء ان لا ينتحروا !جزى الله خيرا فاعلي الخير اما الحكومة فرحمها الله!!!

  • ١محمد١
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 10:14

    سجنت 6 أشهر بتهمة التشرد… !!!!!!!!!!

    هل فعلا التشرد يعتبر جناية في المغرب ؟؟؟

  • mehdi
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 10:14

    L'histoire est vraiment triste comme des milliers de cas d'ailleurs , mais le paroxysme de de cette tragédie est la procréation de cinq enfants alors que les parents unies de manière illégale baignent dans la pauvreté dans son degré le plus bas que l'on puisse imaginer, que vont devenir ces enfants si ce n'est prendre le flambeau pour assurer la continuité de cette misère génétiquement transmise!

  • joe
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 10:25

    لاحول ولاقوة الا بالله رحمك الله

  • سعيد من الريف
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 10:33

    قد يكون الفقر ليس مبررا للعهر
    لكن لا تحاولوا تحميل سمية كامل المسؤولية
    فزوج امها طردها من البيت
    تعرضت للإغتصاب في الشارع
    لا تحمل أي ورقة ثبوت هوية
    حملت سفاحا من زوجها وتم بيع أطفالها
    فماذا تنتظرون من هذه الفتاة

  • mojrime
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 11:02

    هناك ضحيا نعرفهم واخرون يعلمهم الله في مجتمع فقد كل محاسن الاخلاق والدين والمساوات الاجتماعية. الفرق شاسيع عندما هذه المسكينة تكتري 1500درهم اين المسائل الاخرى الدولة هي التي يجب ان تتكلف لانها مواطنة وليس المحسنين في دولة تداعي الاسلام هي لاولى ان تقوم بالرعية . انظر الى ماتسموهم ببلاد الكفر اخدوا كل ماهو ممتاز في لاسلام في التطبيق لاجتماعي. وطبقوه فنجحوا والسلام عليكم.

  • ابن سوس المغربي
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 11:10

    لو كانت تربية من الأساس من الاهل المتعلمين تربية صالحة سبب كل هذه المصائيب في مجتمعنا المدرسة والمسجد، الناس ضيعت البوصلة التربية من أهل واعون متعلمين يولدون الابناء من أن يكونو مشاريع الغد التعليم التكوين التربية الدينية حرام حرام حلال حلال ، لا أحد يقول الفقر هناك مجتمعات في العالم افقر منا ولا نسمع مثل هذه الموبيقات كيف لفتاة أن يضحك عليها صلعوك ويزنى بها في الحرام ويتركها لمصيرها؟ هي تتحمل المسؤولية كما اهلها والدولة المدرسة، كيف أن هناك اناس يعيشون معانا لا يعرفون حتى حقوقهم ليس لديهم هوية وطنية اناس أميين يجهلون أن هناك قوانين في البلد الزواج بطرق قانونية تسجيل ابناهم لديهم دفتر عائلي، سبب خراب المغرب هو اﻷمية التخلف المخدرات الشعودة ، النتيجة أمامنا

  • ما أكرمهن إلا كريم
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 11:14

    إنها مسؤولية المجتمع ،الناس تستنكر ولا تقدم حلا، ومنهم من يستهلك تلك البضاعة ،وهو يقول إن هذا لمنكر،المرأة بطبيعتها تريد الستر والصون ،لكنها في مجتمع لا يرحم ذئاب تنهش اللحم وترمي العظم ،إن ساحة عشرين غشت بطنجة تقصدها النساء المعوزات يقفن ثلاثا ورباعا وزمرا ينتظرن من يشغلهن لساعة أوساعتين في النظافة المنزلية ،يتقاضين دريهمات معدودات ،يقبلنها على مضض لسد الرمق ،ومن بين الزبناء من يطلب خدمة إحداهن حتى إذا ذخلت الدار يشير الزبون لها إلى الفراش كعملها لهذا اليوم بأجرة مغرية ،فمنهن من ترضخ وكثيرات ترفضن عائدات إلى الموقف متوكلة على الله تنتظرن رزقا حلالا،هل نحن رجال؟فإن كنا حقا كذلك فلما نساؤنا ذليلات؟فما أهانهن إلا لئيم.

  • Mohamed
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 11:22

    لكم الله والمحسنين يا إخواني هذا ما جناه اللصوص علي هذا البلد حسبي الله ونعم الوكيل 

  • مهاجر
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 11:24

    جازاكم الله خيرا الله يكثر من امثالكم .
    بلاد الحكرة بامتياز قوانين تطبق على الضعفاء
    مغرب يباع لاجانب كيف تريد ان نعتز اننا مغاربة
    ويل لكل مسؤول فاسد عند لقاء ربه

  • فاطمة
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 11:43

    لا حول ولا قوة الا بالله اش هاد الام اللي تسمح فبنتها على قبل راجلها ياربي تسترنا

  • hanae
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 11:52

    بؤس وفقر ومعاناة كبيرة برد شديدفكيف نطلب من هؤلاء ان لا ينتحروا !جزى الله خيرا فاعلي الخير اما الحكومة فرحمها الله!!!

  • المهدي
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 11:54

    السلام عليكم
    السؤال الذي يطرح نفسه هو كيف للمحكمة ورئيسها ان يدبر امر سجن من لا وثائق إدارية له تثبت هويته ولا يفعل ذلك في تدبير اخر مثل الزواج

  • المامون الناظوري
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 12:17

    انه من العار ان نسمع عن مواطناتنا ومواطننا مثل هذه الرذائل.فسبحانه من قال : نسو الله فنسيهم. فخلف من بعدهم قوم اضاعو الصلاة…..
    غلا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. وقلوب المومنين تدومي دما.أين المسؤلين في هذا البلد الطيب أهله…؟؟؟

  • larbi
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 12:41

    il y'aurais toujours des incidents de ce genre , c'est la vie..

    mais il ne faut pas interdire ce genre d'union qui a fonctionner pendant des siècles .

    par contre , il faut continuer à interdire la prostitution et faire des enfants HARRAM pour demander après à l'état de trouver une solution..

    pas de marche arrière envers ce qui est réglementé par l'islam

  • soha
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 12:44

    احمل في الاول مسؤلية تشرد الاطفال للاباء التي تنعدم فيهم روح المسؤلية او صحوة ضمير بسبب الفقر او الطلاق زيادة على ذلك الجهل والامية و هناك ايضا العنف الاسري

  • بارشيد5123
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 13:25

    لنكن أصحاب فائدة.
    نحن اﻵن أمام حالة اجتماعية مؤلمة ولﻷسف هذا هو واقعنا.
    كلنا مسؤولون بدون استثناء وأقترح لو أنه فعﻻ آلمتنا هذه الحالة أوصادقين وبدون من على الله أن يتكفل أعيان و أصحاب المشاريع التجارية المربحة بكل مدينة كل واحد يتكلف بفقير أو أسرة محتاجة وتبقى هذه صدقة جارية وكذا اكتتاب محلي لمشاركة باقي المواطنين الصالحين والسﻻم.

  • Hind
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 13:26

    لو تبرع كل مسلم فقط ب10 درهم و احد كل شهر لما تواجد الفقر الاسلامي. و ان يكون مشروع الكترونيا لكي يخول للكل معرفة ميزانية التبرع و كم عدد المحتاجيين. احلم ان يوما ما يتحقق ما ارغب رؤياه

  • أحمد
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 13:33

    لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم أين جمعيات حقوق ا لإنسان إرحموا من في ا لأرض يرحمكم من في السماء

  • يوسف
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 13:42

    لاحول ولاقوة الا بي الله الله يرحم لي عندو غيرة على دينو وبلدو ما كنا لنصل إلي هدا الحال

  • mustapha
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 14:15

    لا حول ولا قوة الا بالله الجهل و التخلف سبب كل المآسي و لا زال البعض يطلب بالتحرر الجنسي في بلد متخلف على جميع الاصعدة اوا الله الطف بنا اصافي.

  • oumhani
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 15:15

    التشرد بصفة عامة له عدة اسباب اولها الجهل ثم الادمان و الفقر ,,,,,,لكن ان تتشرد امراة و اطفال فهذا لا يعقل بتاتا فاين هي وزيرة الاسرة ’ اين هم الجمعيات الخيرية و النسوية’’’’’’
    نطلب من الله ان يلطف بهذا البلد وان يهدي مترفيها الى الخير و التفكير في المصلحة العامة

  • nabil
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 15:31

    إحذروا إتباع الغرب، فهم لا يعرفون ماذا يفعلون.
    أكتب في جوجل " نظرية النوع في مدارس فرنسا" لتعرف مدى خبث مناهجهم، و الله العظيم عيب و عار أن نفرط في دينينا.

  • khalid
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 15:56

    هذه مسؤليتانا جميعا و المسؤل الاكبر هم الدين سراقوا المزانيه و اموال المغرب هم اسبب في هده المعانات المواطن المغربي

  • متتبع
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 16:47

    je vais évoquer un autre probleme , cette dame qui fait des enfants a tort et a travers dans la rue il fallait aumoins la stereliser par les responsables de la santé pour aumoins limiter les degats

  • marocaine
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 17:12

    Et les cinq enfant conçus, c’était Zawaj alfatiha qui l y a obligé ? elle ne savait pas prendre un contraceptif ? ok, le premier, serait un par désir. Elle a le droit, le second par erreur….et les autres ? il faut nommer les choses par leur propre nom : Une jeune femme sans conscience, sans moral ni sens des principes sociaux

  • اللهم ان هذا لمنكر
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 17:58

    اولا انا ابكي مجتمعنا الذي ما بقيت فيه لا قيم لا نخوة لا ذرة غيرة على الاعراض كيف نسمي رجلا من يطرد امراة لا حول و لا قوة لها الشارع واش هد السيدة ما عندها عم ما عندها خال ما عندها حتى شبه رجل لتهزو النفس عليها
    ثانيا انا اتساءل الناس الي كيعيشو وضعية صعبة وما لاقينش هوما براسهم ما ياكلو واش كيفكرو قبل ما يولدو
    ثالثا حشوما و حرام ناس ما لاقيا ما تاكل و المهرجانات و الشطيح كيتصرف عليهم بالملاير
    اخيرا اتساءل متى سيعامل المواطن المغربي كانسان

  • المهدي
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 20:45

    Marocaine 41 : vous parlez de relations illégitimes (zawaj alfatiha) et avant de reprendre votre souffle vous dites qu'elle a droit à un premier enfant par désir ou par plaisir ou même un second par erreur ! Vous ne trouvez pas que c'est extravagant comme justification d'un acte irréfléchi ?

  • شاهدة
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 21:45

    هذا الطفل زيد ولد في ظروف قاسية حيث كان يعيش مع امه تحت باب منزلنا و عمره يومان تعاطف معها كل ابناء الحي و ىصبح الطفل طفلنا جميعا حيث كنت اعتني به بنفسي بمنزلنا من ناحية الغسل و النظافة الى ان بلغ السنة بعدها رحلت و عادت لكن الطفل لم ينقصه لا اكل ولا لباس ما عدا دفء بيت و اسرة مستقرة و الشهادة لله حتى لو كانت امه ناقصة عقل الا انها لم تتخلى عنه ابدا و اهتمت به كاي ام و طوال الليل كانت تنام و هي خائفة من ابيه ان ياخذه منها و يبيعه كما باع ابنها سابقا و تقوم بزيارة ابنائها اسماعيل و نوفل كل احد اللهم ارفق بالفقراء و الاطفال المتشردين يا رب

  • الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 22:09

    يجب مراجعة مدونة الاسرة بخصوص الزواج و الا المشكل سيزيد من التفاقم لا تحرموا ما شرع الله سبحانه و لله حكم في تعدد الزوجات

  • صاحب القدر
    الأربعاء 10 دجنبر 2014 - 22:28

    ان الله كتب ان تعيش هذه المرأة بهذه الطريقة ،فلا نلوم ما قدره الله .

  • GHd
    الخميس 11 دجنبر 2014 - 01:22

    الى 46 صاحب قدر. اذا اصبح المسلم يفكر كما تفكر انت لكانت جهنم
    هو ايظا قدرنا. ما هو هدف الصدقة و غرض المودة و الرحمة بين المسلميين.
    حالة هذه الإنسانة هو فرصة للأخريين من اجل الفوز بالاخرة.
    سياتي يوما من الصعب ان ناتي بالحسنات

  • Mohamed 'bel
    الخميس 11 دجنبر 2014 - 04:23

    Salam. Je peux proposer une solution: ce genre de personnes Côme Samia doivent prendre leurs affaires et s installer dans les institutions publics responsables de leurs cas dans les mosquées . comme chaquu'un sera confront33 à sa responsabilité. Éta. Ces associations doivent jouer leurs rôles rôles .

  • حسناء ازواغ
    الخميس 11 دجنبر 2014 - 14:27

    من بين مازيا برنامج سلسلة الليالي التضامنية التي تقوم بتفعيلها جمعية القلوب الرحيمة بطنجة, هو اخراج ووضع اللبنة الاولى لمشروع بيت المنسيين , لتقديم الخدمات الضرزرية للحياة , للفئة المنسية والمقصية من المجتمع , والنمودج من عدة نمادج , قامت بمتابعتها , ميدانيا وبعد منتصف الليل , جمعية القلوب الرحيمة بطنجة , نمودج الاخت المنسية سمية وطفلها الرضيع زيد , تابعنا حلاتها , قبل ثلاث سنوات , اثر تفعيلنا لبرنامج الليلي التضامنية خصوصا في فصل الشتاء والبرد القارس , لتقديم الخدمات الميدانية , وكدا مؤازرة اخوانا واخواتنا المنسيين الدين لا مؤولا لهم , حيث نجدهم بالمئات وهم يفترشون الورق ويتغطون بما ستجود بهم عليه السماء , سمية التي لطالما وجدناها , في عز الليالي الماطرة , وسط ساحة 20 غشت , في حالة يرثى لها جبين الانسانية , حاورناها , عبر ليلي عجاف عليها هي وطفلها , بسلاسة حتى لا نعقر جراحها الدامية , حكت لنا المسكينة وليتها ماحكت ادمت قلوبنا , ورحنا نعيش الامها ونتدوق من معاناتها , حتى وصل بنا الامر حد القناعة , بان هده السيدة عاقلة , وتحتضن ابنها , بل وتؤمن له الحراسة ليلا كالجندي الدي يحرس العدو

  • حسناء ازواغ
    الخميس 11 دجنبر 2014 - 14:48

    في قلب الليالي التضامنية لهده السنة , وعلى اثر خرجاتنا الليلة النتضمنة , ولتثمين واخراج مشروع بيت المنسيين على ارض الواقع , ووضع اللبنة الاولى له , وكدا وصولنا الى حد القناعة , بعد متابعة عدة حالات لاخوان لنا منسيين يئنون تحت جنح الظلام , حالة الاخت سمية وطفلها زيد , ولكون جمعية القلوب الرحيمة بطنجة , اطار مدني , محظ , وبامكانيات وعنوانا من لاشيء نصنع الشيء , لاخوان لنا اكثر منا الما ووجعا , نلجئ الى قوت اطفالنا لنقتسم معم , ونلجئ الى دواليب ملابسنا , ونقتسم معهم , وكدلك كل اعضاء ومنخرطي الجمعية الدي اصبحوا بالمئات ولله الحمد , وعبر ندائنا لهم تكنا ولله الحمد وفي ظرف وجيز , في توفير منزل , وتاثيثه بالفراش الملائم , وقمنا بانتشالها , من العيش في العراء , وبالشارع العام , ووضعنا عنوان انتشالها , اول بند من مشروع بيت المنسيين لتقديم الخدمات الضرورية لهم , لان المجتمع والدولة تنصلت منهم وادار لهم الظرهر معظم المجتمع , وهم في نفس الوقت اخواننا وابنائنا ومن ملتنا وديننا ووطنا وابناء جلدتنا , كل املنا ان لا نرى يوما ما ابنائنا في بيوتهم امينين وليس في الشارع مرميين كالنفايات .

صوت وصورة
حقيقة خلاف زياش ودياز
الإثنين 25 مارس 2024 - 23:58

حقيقة خلاف زياش ودياز

صوت وصورة
هشاشة "سوق النور" في سلا
الإثنين 25 مارس 2024 - 23:30

هشاشة "سوق النور" في سلا

صوت وصورة
الركراكي والنجاعة الهجومية
الإثنين 25 مارس 2024 - 23:04

الركراكي والنجاعة الهجومية

صوت وصورة
كاريزما | محمد الريفي
الإثنين 25 مارس 2024 - 22:30

كاريزما | محمد الريفي

صوت وصورة
رمضانهم | الصيام في كوريا
الإثنين 25 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | الصيام في كوريا

صوت وصورة
الفهم عن الله | رضاك عن حياتك
الإثنين 25 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | رضاك عن حياتك