أقدم شخص كان موضوعا تحت الحراسة النظرية بمفوضية الشرطة بمولاي ادريس زرهون، في الساعات الأولى من صباح الأربعاء، على الانتحار باستعمال قميصه العلوي، حيث تم نقله إلى المستشفى المحلي على متن سيارة الإسعاف، غير أنه توفي قبل وصوله للمشفى.
وأفاد مصدر أمني أن “الهالك تم توقيفه في الساعة الثانية والنصف بعد منتصف الليل داخل المحطة الطرقية بالمدينة، بناء على طلب استغاثة من طرف عدد من المسافرين، الذين أكدوا أن شخصا في حالة سكر مفرطة يعترض سبيل المواطنين، حيث تم إيقافه وإخضاعه لتدبير الحراسة النظرية”.
وأشار المصدر ذاته أن “التحقيقات الاولية كشفت أن الهالك كان مطلوبا للعدالة لتورطه في قضية تتعلق بالقتل العمد وقعت في شهر يوليوز من السنة المنصرمة بمنطقة المهاية بضواحي مكناس”، مضيفا بأن قضية القتل العمد المذكورة اعتقل فيها شقيق الهالك الذي يوجد رهن الاعتقال الاحتياطي على ذمة التحقيق الإعدادي، بينما ظل الهالك موضوع بحث من طرف محكمة الاستئناف بمكناس إلى أن توفي أمس بعدما انتحر داخل مقر الامن بمجرد اعتقاله”.
وأوضح ذات المصدر بأن الشرطة القضائية التمست اجراء تشريح طبي على جثة الهالك، وأنها بصدد مواصلة التحقيقات في القضية.
أنا من ساكنة مولاي إدريس والحقيقة التي يريد طمسها شرطة مولاي إدريس (النائمة) أنه تعرض للسب والقذف في عرضه ما جعله يقدم على الإنتحار والقضية واضحة وضوح الشمس لأنه في مدينتي الصغيرة تتوقف حركت السير تماما بعد 12 ليلا فكيف يعقل أنه إشتكى منه مواطنون . قد يكون سكران أما بالنسبة للشكاية من المواطنين فكل الساكنة تعرف أنها كذبة كبيرة وشكرا لجريدتكم لنشر الخبر وإزاحة بعض الغبار عن هاته المدينة المنسية والتي يسودها قانون (أنا بولسي ندير لي بغيت)
لاحول ولا قوة إلى ب الله اللهم رزقنا حسن الخاتمة
بالنسبة للأخ عبد الحق يجب أن تكون موضوعيا في تعليقك فإن زمن الظلم ولى ولأسرة المرحوم لها الحق في طلب التشريح لمعرفة سبب الوفاة ولم يعد فرق فالشرطة مراقبة من طرف النيابة العامة و الإعلام و المجتمع ولولا الأمن لما تحركت أنت وأنا بأمان بالشارع العام فشكرا لشرطتنا المغربية التي تقوم بدور جبار فشكرا لها
سبحان الله عندما يتعلق اﻻمر بحادث وقع داخل مركز الشرطة يظهر الشرطي عدوا للجمبع مع العلم ان هدا الموظف يضحي بوقته و عائلته من اجل السهر على راحتنا لم افهم لحدود اليوم لمادا نعتبر رجل اﻻمن مكروه الشعوب ارجوكم فالشرطي يعمل ايام الاعياد و ايام العطل و في كل وقت وحين متى طلب منه تلبية خدمة لصالح المواطن فهو ﻻ يقدر حتى على المعارضة فبسبب الهجومات المتكررة على رجال اﻻمن سواء من قبل الاعﻻم بصفة عامة و مواقع التواصل الاجتماعي بصفة خاصة اصبح الشرطي اثناء مزاولته لمهامه ﻻ يعمل بروح المواطنة الخالصة لصالح المواطن الصالح بل كل ما اصبح يهمه هو ان تمر فترة عمله دون اية مشاكل لكونه على دراية تامة انه محاصر من جميع الجهات الجميع يعلم ان مدينة مكناس بؤرة اجرام كبيرة و المطلوبون
الى العدالة يحاولون الفرار من قبضة الشرطة في المدينة المعروفين فيها من قبل المصالح المعنية pj على الخصوص و هدا المجرم المنتحر قام بنفس الشئ و التجا الى موﻻي ادريس زرهون و بحكم ان الروح عزيزة عند الله فان مشيئة الله شاءت ان يتم القبض عليه و هو سكران و بعدما فطن صاحبنا للعقوبة التي تنتظره فضل الموت على مواجهة مصيره
بسم الله الرحمان الرحيم .في الحقيقة اجد نفسي مستغربا لبعض المتدخلين( الذين التي ) جاءت مداخلاتهم متحاملة على رجال السلطة .جاعلة منهم اناسا ظالمين غير مسؤولين لا يخدمون مصالح الشعب بل يخدمون مصالحهم الشخصية من مراكزهم ومسؤولياتهم والحقيقة غير ذلك. وانا ﻻانكر وجود من المسؤولين من يغرد على هواه ،ويطير خارج السرب اويسبح ضد التيار. وفي المقابل ليس كل مواطن يدعي شيئا هو على حق.وعلى هسبريس ان تتناول مثل هاته المواضيع بكل احترافية وحياد لانه جاء في الموضوع:اعتداء شبيه يطال مواطن من طرف قائد المقاطعة… وفي الحقيقة ماهو اﻻ ادعاء وحسب الجريدة فان الاعتداء وقع وهذ يحتاج الى تحقيق .
بسم الحق الذي هدانا للحق وما كنا لنهتد للحق لوﻻ هدانا الحق . عبر هسبريس احيي جميع رجال ونساء الامن باصناف رتبهم من حارس الامن الى المراقب العام بل الى المدير العام للامن الوطني واحيي رجال الشرطة القضائية دون ان ننسى عناصر التدخل السريع السيمي وعناصر القواة المساعدة والوقاية المدنية والدرك الملكي و وقواتنا المسلحة الباسلة اقف اجلالا لكم على خدمتكم لهذا الوطن. مقدم شرطة مستقيل اعيش بهولندا
oui je suis d accord avec abdelhaq car la police ont change la verite de la mort de mon frere a meknes sure et certain
انا لست ضليعا في القانون او مثل هذه الامور لكن ان يقدم شخص معتقل تحت الحراسة النظرية على الانتحار يعد كارثة ويتحمل المسؤولية كلها الشرطي الذي كان مناوبا على حراسته
من خلال إطلاعي على هذا الخبر والتعليق عليه من قبل المؤسسة الشرطية التي لا يمكن ان تنشر ردا إلا إستنادا على حقائق ومستندات لتنوير الرأي العام غير أن بعض المشوشين يبادرون إلى نهج أسلوب التكذيب والطعن في هذا الجهاز علما انه ملك الشعب وفي خدمته والسهر على امنه فرغم كل التضحيات التي يقوم بها رؤساءه ومرؤسيه خدمة للصالح العام وذالك على حساب وقتهم وحقوقهم وعلاقتهم بأسرهم إلا ان بعض الجاحدين ينشرون أضاليلهم ليعكسوا اللون الاسود والرؤية المتشائمة محاولين إقناع الشعب بأن المغرب لم يخطوا بعد نحو دولة الحق والقانون فمثل هؤلاء المشككين لن يرضوا ولو بسطت تحت اقدامهم أرائك الورود لان الله اعمى بصيرتهم فيكفيني وانا الخمسيني اني ارى تحولا ديمقراطيا وقرارا فوقيا حاسما في هذا المجال ممن يمسكون بدواليب امور البلاد ويبقى إذن الشطر الثاني على عاتق المواطن٫ والله على ما اقوله شهيد
صراحة لا الأمن والعسكر في المغرب لاعلاقة الفساد الرشوة السمسرية كلشي فيهم عزيز عليهم الحرام كنحشم كل مرة نجي نشوف العائلة ديالي كيفاش تصرفتهم من المطار محمد الخامس وزيد وزيد أجيوا هنا تشوفوا الامن ديال بصح انسانية اخلاق الاحترام ….رأيت مشهدا حياتي كانلة ومنساه بوليسي دا معاه متشرد لدارو مدة 3 اشهر حتى يتقضو البرد ….فاش ناس جابوا ليه الخبر جموا الفلوس ايديرو البوليسي تدكار في المدينة……رمضان كريم للجميع
إن الله سبحانه وتعالى عادل وله في عباده شؤون، ليس بالسهل أن نتقبل موت إنسان مقتولا أو منتحرا فهي روح الله أودعها جسد إنسان وهداه السبيل فإما شاكرا وإما كفورا ،قُدِّر على هذا الشاب قتل أخيه والعياذ بالله فأصابته لعنة جريمته ، تبعته حتى وجد نفسه في قبضة العدالة فلم ينتظر أن يصبح الصبح ،نرجوا الله حسن الخاتمة ،
لا يمكن انكار بعض التجاوزات المعروفة عن الشرطة و هذا في العالم باسره فهم ليسوا بملائكة فيهم من يستغل سلطته ويبتز الناس و من يتعدى على المواطنين جسديا او سبا وشتما ومعروف انهم يئمنون بعالمهم الوهمي خلافا لباقي الناس ( civile) وخصوصا في بلد المخزن و الثقافة المخزنية فمن فظلكم كما يقول المثل ( ما نغطيوش الشمس بالغربال )
الى صاحب التعليق رقم 1، يا ابن مولاي ادريس زرهون، اذا كانت الحياة تتوقف في منتصف الليل في بلدتك، فالشرطة لا يتم استثناءها من هذه المعادلة. هم ايضا يتوقفون عن الجولات، وانت تعرف صحة كلامي جيدا. فكيف سيعرف الامن بوجود هذا الشخص؟
هل انتحر أم مات بسبب التعذيب في مخفر الشرطة؟
الحقيقة لا يعلمها إلا الله
يجب على الجمعيات الحقوقية وأقارب هذا الشخص المطالبة بفتح تحقيق دقيق في ذلك
ماذا كانوا يفعلون مع العلم ان الزنزاناتتتتت مكشوفة ومراقبة ،لن يستطيع ان ينتحر ولم سيفعل ،فهو سيخضع للتفتيش و المراقبة ،هم من قتلوه سواء فعلوا دلك او حرضوا او سمحوا او دفعوه او اهملوه .تم لاشك في انهم مجرمون
في الحقيقة نحن دولة متخلفة، الدولة مسؤولة من جهتها بتدني مستوى التعليم وعدم إعطاء المواطن حقوقه الحقيقية في الصحة والقضاء ووهم المجتمع بأن له الحق في كل ما ذكرت، والكارثة أنه بخصوص هذه الواقعة أن الضابطة القضائية تؤدي الثمن في مواجهة مع المواطن الغافل والمواطن المنحرف الفاسد والمواطن المستغل، الشرطة هي مجموعة من المواطنين أغلبهم مسؤولين يعرفون مهامهم الصعبة ويعيشون في خوف من مستقبلهم ومستقبل أسرهم المجهول ويستحقون منا التقدير والاحترام فهم لا ينامون ولا يحتفلون بأعياد أو مناسبات ومع ذلك منا من يحتقرهم، عيب ما يقول منا في حقهم من ادعاءات كاذبة والأهم من ذلك نجد أن كل من لم يستعمل الشطط في سلطته يتعرض لعقوبات تصل الى الحرمان من الحرية والاعتقال ، إذن يجب احترامهم وكل من تبث في حقه شطط اتجاه اي كان اللجوء للقضاء بطريقة حضرية دون سب او شتم واحترام الباقي،أقول للجميع علينا أن نعرف حقوقنا وكذا واجباتنا وأن يحترم كل منا الآخر وكفى من تحقيق مراد الدول المتقدمة في حقنا. أنا متأكد من أن ذلك الشخص وضع حدا لحياته منتحرا فلا يعقل بتاتا أن تعرضه الشرطة للقتل أو الاهانة وأتمنى أن تظهر براءة رجال الأ
كتيبة عبيد المرشد تعبر عن مرضها الخبيث الذي أصابها بالتبخيس ونقد كل شيئ … هذه هي طريقتهم ومنهجيتهم ليبلغوا "النصاب" معتقدين بأن المغاربة أغبياء مثلهم …
انا شخصيا عاينت الجثة رفقة ام الهالك ورمقنا بام اعيننا اثار التعديب على راسه وانا كيفما كان الحال لا يمكنني ان اشك في تعرضه للقتل من طرف الشرطة
بعد سماع الصراخ وسط المحطة ، إضطر بعض سكان إلى معاينة الحادثة .
اخبرونا ، أن شرطيان يلبسان الزي المدني انهلا على الفقيد بالضرب المبرح ، بينما شرطيان بالزي الرسمي كانا شاهدان على دلك .
في نفس الوقت كان الفقيد يسبهم و يتعهد بقتلهم ,لذلك أفرطوا في ضربه .
ويجمع الشهود على أنه حضرت سيارة الإسعاف الخاصة بالوقاية المدنية ,إلى المحطة حيث نقل فيها .
حتى لساعة لا احد يشك في قتله وحتى من كتب عليهم من رجال الشرطة ان يقتل على يدهم لم يعد لهم اثر في المدينة كما كانوا من قبل يعرضون صدورهم وعضلاتهم في الشارع .
سلام عليكم من يشك في انتحار هدا الشاب فليمعن قليلا
1 يقول التعليق .
في الساعات الأولى من صباح الأربعاء، على الانتحار باستعمال قميصه
ممكن تححقق من هدى اين يمكن ربط هدى القميص ليتتحر
2 يقول التعليق
حيث تم نقله إلى المستشفى المحلي على متن سيارة الإسعاف، غير أنه توفي قبل وصوله للمشفى.
علما ان الستشفى لايبعد سوى بحوالي 150متر
3 يقول التعليق
أفاد مصدر أمني أن "الهالك تم توقيفه في الساعة الثانية والنصف بعد منتصف الليل داخل المحطة الطرقية بالمدينة، بناء على طلب استغاثة من طرف عدد من المسافرين، الذين أكدوا أن شخصا في حالة سكر مفرطة يعترض سبيل المواطنين
يمكن لاي شخص ان يتحقق من هدى بان المحطة الطرقية تكون خالية من المسافرين والمحلات التجارية مغلوقة سوى الكلاب بها
والاكثر من هدى يوجد في هده المدينة رجال شرطة يعتبرون نفسهم هم ربكم الاعلى الخبت على الزوار وعلى المواطنين .وايضا يوجد من بينهم رجال شرطة من اشرف الناس و اطيب الناس .
المهم ان هدا الشخص تعرض لضرب مبرح لمادا هل لانه مطلوب للعدالة ام على انه سكران ام لدية حسابات مع الجنات.