قال حمدين صباحي، المرشح الرئاسي في مصر، مساء الخميس، إن منافسه عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع السابق، “كان جزءً من نظام الرئيس السابق محمد مرسي ويقدم له التحية يوم كنت أقول “تسقط شرعيته (مرسي).
ومضى صباحي زعيم التيار الشعبي (ائتلاف لأحزاب وقوى يسارية وناصرية) قائلا في مقابلة تلفزيونية معه قناة مصرية خاصة، مساء اليوم إن “الجيش لا يملك أن يتحرك بدون الشعب”، مضيفا: “الشعب هو الذي تحرك في 30 يونيو الماضي ثم تحرك الجيش بعده في 3 يوليو الماضي”.
واستنتكر المرشح الرئاسي الأصوات التي تقول إن الجيش قام بكل شيء في أحداث عزل الرئيس السابق محمد مرسي في يوليو الماضي قائلا “كان الشعب البطل وسانده الجيش (..) الشعب وضع روحه علي كفه وبعد ذلك خرج الجيش واضعا روحه علي كفه”.
السيسي كان في الجيش قبل مرسي، ثم تولى وزارة الدفاع بحكم افتراض حسن النية وانعدام سوابق سيئة له، لكن طمعه الزائد وجشعه للتسلط جعله يخون الأمانة ويعض اليد التي امتدت له بعدما أصبح دمية في يد الحاقدين والمتمسكين بمصر الضعيفة والذين رأوا في إصلاحات نظام مرسي تهديدا لعروشهم، فقام بانقلاب ثابت الأركان وقتل وسجن خيرة شباب مصر.
أما أنت يا صباحي فلم تكن سوى كومبارس في آخر الصف ومتنكر للمبادئ التي صدعتنا بها. لقد قبلت بسبب ضعف نفسيتك أن تلعب دور "المحلل" الذي يتزوج امرأة طلقت لثلاث مرات كي يحللها لزوجها السابق. وأنت تعرف حكم الدين في ذلك؛ إذا كان لك دين أصلا… وكما يقال عندكم "إخس عليكم على نذالتكم".
الكومبارس صباحي لم يكن شيئا مذكورا حيث كان ينجح نائبا على قوائم الاخوان المسلمين لكن بعدالانتخابات الرئاسيةالاخيرة2012والتي حصل فيهاعلى الرتبةالثالثةبدعم وتمويل ايراني وعدةجهات مشبوهةمن الدولةالعميقةأصابه الغرور وانتفخت اوداجه وأصبح يحلم بكرسي الرئاسةولا يرى لنفسه بديلا حتى ولو اختاره الشعب.ولهذا طلب من مرسي ان يتنازل له عن خوض جولةالاعادةفي الانتخابات الرئاسيةمع شفيق مرشح العسكرفي تصرف ينم عن النرجسيةوالانتهازية.والآن بعدالانقلاب العسكري الدموي والذي اطاح بأول رئيس مدني منتاخب في تاريخ مصر قزم صباحي ورد الى حجمه الحقيقي حيث وجد صعوبة في جمع25الف توكيل كشرط للدخول في الانتخابات الرئاسيةولولا تدخل الادارة العسكريةلما امكن لصباحي ان يتحصل على التوكيلات المطلوبة. فالمجلس العسكري الحاكم حريص على تمريرمهزلة الانتخابات الرئاسيةالمحسومةلصالح العرص السيسي الحاكم الفعلي لمصر حاليا وذلك حتى يشرعن انقلابه العسكري الفاشستي ويسوقه خارجيا
صباحي يدرك انه يدخل في مهزلة انتخابيةولكنه ليس حرا ولا يستطيع ان ينسحب مثلما انسحب صديقه خالد علي الذي وصفها بالمسرحية.فصباحي له ملفات فساد وستفتح في وجهه ان انسحب
صباحي ولا السيسي هما الاثنين في واحد . comidia chou واحد كيكوي والاخر يبخ لكن يكون في علمكم ان السيسي مستعد يحرق مصر بلي فيها علشان الرئاسة لا يهمه الشعب المهم عندوا الناس لي غاي يسكنوا معاه في السبع فلات هما المهمين وخلاص.
أنا مع الدولة التى تقام على حرية المعتقد ولكن الديموقراطية تبقى الديموقراطية وقد فاز الاخوان فى خمس استحقاقت انتخابية وفاز مرسى برئاسة الدولة ويجب احترام الديوقراطية, كان له اربع سنين فى الحكم وما كان على المعارضين الا تسجيل اخقاقاته طوال حكمه, عزله بعد عام واحد من الحكم كان خيانة للديموقراطية, تسلط الجيش على الحكم كان عقابا لهؤلاء المعارضين على سوء نيتهم وفرصة لحزب الحرية والعدالة فى التامل وفرصة للجميع أن يعرف الخبيث من الطيب وقد وضح خبث الصباحى "المناضل" الدى اصبح السيسى سيده كما اعترف بدلك فى لقاء تلفزيونى والآن هو خادمه الدى يشرعن له هده "الانتخابات" الهزلية المحسومة مسبقا ويقوم بدور "المنافس" الدى ينتقد السيسى بأمر من السيسى نفسه, ان هده اللعبة لن تنطلى على أحد وهو يقول بعظم لسانه أنه لا مكان للاخوان على الساحة السياسية وهو الدى انتخب على لوائحهم, صبرا أيها الصادقون, اهنا الشطحة الاخيرة فى حكم العسكر التى انهكت الحرث والنسل ولم يبقى الا السيسى لينهك مياه النيل, من توكل على الله فهو حسبه والعاقبة للمتقين, ومن بخل واستغنى وكدب بالحسنى فسييسره الله للعسرى, وتلك سنن الله فى الطبيعة
لا خلاص لمصر مادامت تحت سيطرة الثنائي العروبي المتصارع دوما وءابدا:
1- القومجي البعثي
2- الكهنوتي الاسلام ءاموي.
مصر يجب ان تعود لاصحابها الحقيقيين : القبط الفراعنة.
الرئيس مرسي كان جزءا في نظام تتحكم فيه عفاريت وتماسيح مصر.
السيسي عدو الله قتل شعبه فهو الذي دمر مصر الحبيبة، وهو الأن يفتخر بشعبيته و رئاسيته، و لكن كل شيء فان و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الاكرام.
"الشعب وضع روحه علي كفه وبعد ذلك خرج الجيش واضعا روحه على كفه".
بل الصحيح هو ان الجيش خرج واضعا يده على زناد رشاشه.
بل كان جزءا من نظام مبارك الذي تم تنسايه تماما
أكد الشيخ ياسر برهامي، نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية في مصر، إن "دعمهم ودعم حزب النور للمشير عبد الفتاح السيسي في انتخابات الرئاسة المصرية تعبد لله لأنه اختيار أقرب لحفظ حقوق المسلمين وغيرهم، ووحدة مصر ومنع الفتنة والاضطرابات".
وأضاف برهامي، في فيديو نشره موقع حزب النور على حسابه على "يوتيوب" بعنوان "معسكر حزب النور بالإسكندرية لتأييد قرارات الحزب"، قائلا: "نحن لا نجزم بخطأ من اختار مرشحا آخر لدعمه، ولا نرى بعصمة الحاكم، كما أنه ليست كل تصرفات الحكام تتوافق مع الشريعة ولا كل تصرفاتهم تخالف الشريعة أيضا"، مؤكدا أن "السيسي اختيار أنسب وأمثل، كما أنه ليس هو الخليفة الراشد ولا الخليفة المعصوم".
وأوضح أن الدعوة السلفية تحاول الحفاظ على مصر حتى لا نصل لمجازر وحرب أهلية ونحرص على عدم وقوع ذلك للحفاظ على مصر وشعبها وعلى العالم العربي .