مواضيع ذات صلة
صوت وصورة
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19
المنافسة في الأسواق والصفقات
صوت وصورة
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 11:41
حملة ضد العربات المجرورة
صوت وصورة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
صوت وصورة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
صوت وصورة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08
بيع العقار في طور الإنجاز
صوت وصورة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:35
مستفيدة من تأمين الرحمة
تعليقات الزوار
17
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
tu es belle sofia,je t’aime
شيئ جميل جداً أن نرى ممثلون فرنسيون ينشطون برامجهم بالمغرب
و سيوا الله إفدحكم
كنت أعتقد فقط أن 2M هي التي تشكل خطراً علينا لكوني من الشمال لا أشاهد براكج راديو مارس لاكن الأن بعدى رأيتي لبرامج هذه الإذاعة أصبحت أغني أغنية غريب في وطني
لا غرابة ما دام اعلامنا الخاص و العام اسما لا مضمونامستورد الشكل و المضمون,واللة انه استخفاف بالمشاعر و الاخلاق وكرامة المواطن البسيط الذي يدفع قسطا من فاتورة هذه البرامج المروجة للعري و الرقص و عرض الممتلكات الصدرية في عز ربيع الثورات الشبابية
Le ridicule ne tue pas ,les pseudos artistes produits par la télé réalité bas de gamme.Elle monnaye la célébrité par le corps.
وفظحتونا وباراكا بغيتونا نوليو نصارى بزز وناري هادوزيم ها راديو تاهوا موصيبة هادي
شرف كبير للمغاربة بحضور الفنانين الفرنسيين ببلادهم واستقبالهم استقبالا حارا مع طرد الفنانين المغاربة من فرنسا بطريقة تعسفية بدون مبرر رغم توفرهم على دعوة الحضور هد هو الدل بعينه
tres belle merci.
c une vrai artiste et elle fière d’être marocaine bonne chance sofia
Mes chères demoiselles. Pouvez-vous nous proposer autre chose. Les jeunes marocains s’affairent à essayer de faire bouger le Maroc vers un avenir meilleur, alors que vous ne faites bouger que votre corps. Votre pays a besoin d’aute chose . réveillez-vous.
bravo sofia c’est quand ta prochaine concert
أصبحنا فرنسيين أكثر من الفرنسيين أنفسهم ..
l’animatrice est enceinte MABROK mais pas assez professionnelle
عادي جدا أن تكون نظرة الخليجيين إلى نسائنا كما هو معلوم
“المزوق من بارا آش خبارك من الداخل؟”
Je me demande comment La pauvre arrive à se sentir encore marocaine avec toute la transformation que ses parents ont réussit à lui faire subir en profondeur non seulement dans la forme mais aussi et surtout dans le fond fond de l’âme. Il ne s’agit certainement pas de la langue arabe qu’elle a volontairement perdu , mais bien dommage c’est de l’aliénation identitaire totale qu’il s’agit
و الله لا أدري ما أقول ؟؟
لا أدري واش هذه أجنبية أم نحن اللي أجانب ما بقيت فاهم والو ؟؟
هذه النماذج اللي ما عندو لا أصل و لا مفصل .. و عندما تسألها لماذا هذا العري و المسخ تقول لك أنا أقدم رسالة و إن شاء الله يوفقني فيها .. ؟؟؟
صراحة ما لقيت ما نقول ..
آش غادي نقوليك ؟؟ الله يمسخك الله يمسخك
واخا عليك هسبرس مانشرتو كاع التعليق ديالي
قممممممممة الانانيه ههههه