يخضع طبيب أسطورة كرة القدم الأرجنتينية، الراحل دييغو مارادونا، إلى التحقيق بتهمة “القتل الخطأ” بعد أربعة أيام من وفاة “الفتى الذهبي” جراء أزمة قلبية في منزله.
وحسب صور بثها التلفزيون ومصادر قضائية، استندت إليها وكالة الأنباء الأرجنتينية “تيلام”، فقد داهمت الشرطة مكتب ومنزل ليوبولدو لوكي، اليوم الأحد، بحثاً عن أدلة بشأن إهمال طبي محتمل أفضى إلى “قتل غير عمدي”.
صافي كل مرة يموت شي حد مشهور كتهمو الطبيبه الخاص بحال الى هما سيكونونا خالدون ولن يموتو زدتو فيه
كان يتبين لي ان وفاته فعل فاعل كما حدث للمغني الامريكي مايكل جاكسون من طرف طبيبه ،حيث ان الماسونية العالمية تقتل كل شخص يريد فضحها منهم شخصيات سياسية وفنية وها نحن نتفاجىء برحيل النجم والاسطورة الخالدة مارادونا عن سن صغير 60عاما ،فالماسونية تقتحم عالم الرياضة ،ربما ان نصب الشيطان لا يضاهي ثمتال مارادونا .
في 1979، استشعر العالم قرب انهيار المعسكر الشرقي. تورط بطعم النهاية في أفغانستان! نفس السنة يولد النجم العالمي الجديد مارادونا في كأس العالم للشباب؛ بعد أفول نجم بيليه. الكرة تخشى الفراغ مثل الطبيعة و السياسة! معه ولدت كرة الصفقات الخيالية؛ و ماتت الكرة من أجل المتعة و القميص! الكرة هي التي عَوْلَمَتْ النجومية و رموزها بعد الموسيقى و السينما! في 1988، وصل الاتحاد السوفياتي لنهاية كأس أوروبا و خسرها. بعد كارثة تشيرنوبيل و ضربات صواريخ ستينجر في كابول، انتصار الديموقراطية الليبيرالية و اقتصاد السوق كما توقع فوكوياما. تقاطع و تصادف نهاية الكرة و نهاية التاريخ! مارادونا كان في أوجه بعد تتويجه سنتين قبل ذلك بكأس العالم. بدأت نهاية مارادونا بميلاد أبنائه الغير الشرعيين في قمة نبوغه الكروي. السقوط جاء سريعا أمام الكاميرون و ألمانيا في 1990. خسارة الافتتاح و النهاية بداية النهاية! مع بداية التسعينيات انتهت الشيوعية و الكرة الجميلة! بداية كرة السوق بكل معانيه مع انتصار الليبيرالية! معها فقدت الكرة معالم الروح الرياضية؛ و لمست و ذاقت طعم القذارة! لم نفرح بهزيمتك يا دييغو إلا أمام الكاميرون!
علماء و مثقفون بارزون توفوا في صمت تام و لم نعرف ان ماتوا بتسمم او بخطا طبي بينما مدمن كوكايين اهتم به السياسيون كما لو انه غير مجريات التاريخ
مات رجل و الدوام لله عز و جل
تعازينا الحارة إلى الى الشعب الأرجنتيني!
البطل ولعب الكبير لم يكن فقط ارجانتيني بل كان عالمي.
مؤخرا ظهر في الملاعب يظهر عليه تناول شيء من ..
شخصيا اصوت لصالحه: انه احسن لعب في العام.
اما على الحياة وبإختصار: "ان الى ربك الرجعى"
الله يرحمو ويغفرلو من احسن ماعرفت كرة القدم على مر التاريخ
اسطورة الغناء مايكل جاكسون مات بخطا طبي نتيجة جرعة زائدة من دواء مسكن اعطيت له من طرف طبيبه، واليوم تموت اسطورة اخرى بخطا طبي محتمل وهو مرادونا احسن لاعب عرفتة كرة القدم. العباقرة يعيشون حياة غير عادية ويموتون موتة غير عادية.
اذا شفي المريض فالله شافاه واذا مات فالطبيب هو المخظء.مثل صيني
على هدا الاساس فالطبيب لا يساوي حتى شعرة من نجومية لاعب كرة
هدا الطبيب الاختصاصي سيندم على السنوات التي ضيعها في الطب
الله يرحمنا بالشتا و صافي
السلام عليكم
هاذه هي مشكلتنا نحن المتمسلمين .حتى الآن لم نبحث في ديننا ولم نفهم ديننا بعد .فنعطي وقتنا كله
الى امور الترفيه والدنيوية.
الى المعلق ( فاتن) اولا لا يجوز شرعا الترحم على الكافر .أتعرف ما هو الكافر هو الذي،كفر بما أنزل
فمن لا يؤمن بأن محمد صلى الله عليه وسلم. رسول نبي .فقد كفر .وما معنى الشرع هو ما أوتي به من عند الله .فلا تقل للكافر أخي. ولاتترحم عليه .ولا تذهب في جنازته .تعامل معه في محياه كما تتعامل المسلم ..لا تظلمه ولا تسرقه .فهو مخلوق كسائر البشر .فنحن نتعامل الى في حدود ما اوصى به الله ورسوله .والسلام .
شكرا هسبريس
التعليق الثالث..نهاية الكرة…تحليل جميل جدا…فعلا كلامك صحيح…لازلت أتذكر الفرحة العارمة التي غمرتنا ونحن شبان صغار يوم فوز الكاميرون على الأرجنتين في مباراة افتتاح مونديال إيطاليا بالرغم من حبنا الكبير لهذا اللاعب الأسطورة العملاق والرجل اليسرى التي لن تتكرر.
ذلك أجله، لا دخل للطبيب في موت بشر، كلما هنالك، في حياة ماردونا لما كان يتناول المخذرات وقبل خروجه من المشفى كان على شرطة بلده أن تسأله عن مصدر المخذرات وتسجنه كأي شخص متورط، أم القانون يسري فقط على الفقراء المتحششين٠
عجيب امر هذ الناس هذا مات بسكتة قلبية ورغم ذالك غادي يحققو مع طبيبه واتهموه بثهمة خطيرة القثل غير العمد وحنا ماتو وتقثلو اطفال وتبثرو اعظاء داخل مستشفى ولا حسيب ولا رقيب ولا من يحرك ساكن اسابيع عديدة وهاراضونا اربعة ايام بدى التحقيق هاذي ماينقلوها ههههه
إلى 11. يبدو أنك جناح أيسر و حصلت على رقم 11. يذكرني اسمك بالمرحوم عزيز الدايدي. شكرا على تجاوبك. الكرة كانت مصدرا للثقافة و محفزة لها. كنا أطفالا نتفرج في مباريات كأس العالم بالأبيض و الأسود لغالبيتنا العظمى؛ لم نكن نعرف أين تقع البلدان! كنا نتصورها قريبة من أحياءنا و دواويرنا. الكرة حفزتني للاهتمام بالتاريخ و الجغرافيا. و كنت أهتم بالخرائط كثيرا لفهم العلاقة بينهما. كان أصدقائي في الإعدادي يمازحونني كثيرا و لقبوني باسم بلد لن أقوله هنا حفاظا على الحياد! كان بعضهم يناديني باسمه! جدار برلين سقط و أخذ معه مارادونا اللاعب و الكرة من أجل الكرة. جاءت كورونا وأخدت معها مارادونا الإنسان بمجده، مواقفه، محاسنه و مساوئه. في 2026، ستكون كأس العالم مشتركة التنظيم بين دول أمريكا الشمالية. المشكل في جدار برلين الذي أصبح باسم المكسيك. نحتاج عودة الرئيس ريغن ليخاطب رئيس أمريكا :" مِيسْتَرْ بْرِزِدَنْت، أو مَدَامْ بْرِزِدَنْت، أُوْبَنْ دِيسْ جِيْيْطْ، تِيرْ دَاوْنْ دِيسْ وُوُلْ". إنها كأس الجدار، وُوُلْ كَابْ وليس وُوُرلْدْ كَابْ.
السلام عليكم
أولا لابد للإشارة لشيء مهم .لابد ان يعرف ان كان .
أنني مند ان بدأت في التعليق .وإبداء رأيي في ما المشاكل أو الأحداث التي تنشرها هسبريس .
لتأكيد لا يهمني من يضع لايك او العكس .اقسم بالله .انني لا أنظر بتاتا الى الأسفل لملاحظة هل هناك إعجاب. او غير الإعجاب. وهناك شيء آخر اا يهمني من يرد .فأنا أثق في نفسي وعندي خبرة في هاذا المجال
لا تحركني .المعاتبة .اساليب النقد
وانا ماضي في أسلوبي. هسبريس مشكورة
بصفتي مذمن على كرة القدم، و عاشق للفرجة منذ 1978، واكبت الأسطورة في كل لقاءاته و لا يمكن أن يقارن بأحد. صحيح أن لكل زمانه، رونالدو البرازيلي، زيدان، رونالدينيو ثم كريستيانو و ميسي كلهم عباقرة و لكن يبقى ديغو ذو اللمسة الفريدة.
الله يعلم أنني بكيت يوم رحيله. رحمه الله و غفر لنا و له.