وضعت فتاة في الـ14 من عمرها حدا لحياتها برمي نفسها في خزان أرضي لتجميع مياه الأمطار “مطفية”، وذلك نهاية الأسبوع المنصرم بجماعة “بوطروش” التابعة إداريا لإقليم سيدي إفني.
عناصر المركز الترابي لدرك “تيغيرت” انتقلت فور علمها بالواقعة حيث جرى نقل جثة الفتاة صوب مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي الحسن الأول بتزنيت بعد انتشالها من “المطفية”، كما أمرت النيابة العامة بفتح تحقيق قضائي حول دوافع وأسباب إقدام الضحية على إنهاء حياتها بهذه الطريقة حيث رجحت مصادر من عين المكان فرضية الانتحار.
حتى ألاطفال أصبحو ينتحرو مبقيت فهمت والو
ربي يرحمها ويغفر لها…الله وحده يعلم الأسباب والمطلوب هو تقرب الأباء من ابنائهم خلال فترة المراهقة وتفهم مشاكلهم..
رحمها الله و غفر لها ذنوبها و أدخلها فسيح حناته …اللهم أرزق والديها الصبر و السلوان
لايجوز أن يضع الإنسان حدا لحياته،لأن الروح أمانة يأخدها صاحبها الذي هو الله سبحانه وتعالى.في حياتنا مشاكل وعقبات لكن الإنتحار لبيس هو الحل.على كل حال نسأله سبحانه أن يتجاوز عن أختنا الصغيرة.
حفظ الله بناتنا وشبابها من كل سوء. ونطلب لهم الستر في الدنيا والآخرة
هذا ما حناه على طفلاتنا زواج القاصرات البعض ينظر للطفل في 14 طفلا ويرفض زواجه وينظر للطفلة في 14 إمرأة ناضجة وأداة للمتعة الجنسية ولا يهم رأيها أو مشاعرها فقط جسمها ويضغط عليها او يغصبها على الزواج
us all, fatih and faith and faith may alah forgive it s sad to hear our kids getting to this point
ارتفعت نسبة الانتحار بشكل كبير ومحير،المرجو من السلطات التحقق في كل حالة مخافة ان تكون بينها جريمة قتل مستورة تحت غطاء الانتحار،والله اعلم ،نسال الله حسن الخاتمة لكل مسلم ومسلمة ونرجو المغفرة والرحمة لهذه الطفلة وانا لله وانا اليه راجعون.