“رفع قميصي ونزع سروالي..و”دار كلام العيب هنا”..بهذه الكلمات البريئة عبر طفل قاصر، يبلغ من العمر 7 سنوات، ويقطن في أولاد عياد بني ملال، عن مشهد اغتصابه جماعيا، يوم الجمعة الماضي، من طرف ثلاثة مراهقين من أبناء جيران الحي.
وكأن قدر بني ملال هو اغتصاب عجزتها وأطفالها، فبعد قضية السيدة المسنة التي أثارت تعاطفا كبيرا بعد تعرضها لاعتداء جنسي عنيف قبل أيام خلت، جاء الدور على هذا الطفل الذي سرد ما وقع له من اغتصاب بالتناوب أبطاله ثلاثة مراهقين بالقوة، وذلك في مقطع فيديو بثته جمعية ائتلاف الكرامة لحقوق الإنسان بني ملال.
وتعود مجريات القصة إلى يوم الجمعة 2 مايو الجاري في العاشرة صباحا، عندما توجه الطفل الضحية إلى شراء المثلجات، غير أنه التقى بأحد أبناء الجيران الذي أقنعه بأن يذهبا لاصطياد العصافير، حيث وجد في انتظاره وسط أشجار الزيتون ثلاثة مراهقين أجبروه على نزع سرواله، قبل أن يعتدوا عليه جنسيا.
ويتابع الطفل سرده لما جرى له “كنت أصرخ أثناء محاولة الاعتداء علي، ولكن لم يأت أحد لنجدتي”، ليوضح الأب الذي كان جالسا بجواره بأن “منطقة أشجار الزيتون كانت حينها خالية من الناس، وهو ما يفسر عدم حضور أي شخص لنجدة الطفل الضحية.
تأخر الولد عن العودة إلى البيت جعلت أمه تفزع لتخرج مقتفية أثره، قبل أن تتصادف مع أحد المعتدين الثلاثة على ابنها الذي بدا عليه الارتباك، وبعودة الابن إلى البيت ضغطت عليه أمه لتعرف حقيقة تأخره، فما كان منه إلا أن حكى بعفويته ما حدث له وسط أشجار الزيتون.
ولم يجد أب الطفل بُدا من التوجه يوم الاعتداء نفسه إلى دائرة الأمن “حي الشرف” من أجل وضع شكايته، وإلى المستشفى للحصول على شهادة طبية تثبت واقعة الاعتداء الجنسي على ابنه القاصر.
وبالرغم من استعطاف أسر المراهقين الثلاثة، وتوسط الجيران من أجل التنازل عن القضية، أكد الأب أنه لا يمكنه أن يسامح لأن الأمر يتعلق باغتصاب، مضيفا “لو كان ضربا أو رجا لهان الوضع، لكن بعد أن وصل الأمر إلى الاغتصاب فلا يمكن السماح” وفق تعبيره.
النيابة العامة، وفق بلاغ لجمعية ائتلاف الكرامة لحقوق الإنسان بني ملال، استمعت لكل الأطراف، وأحالتهم على قاضي الأحداث للتحقيق في هذه النازلة، فأجيل الملف إلى يوم الخميس 5 يونيو المقبل لاستكمال التحقيق.
أنا لا أدافع عن الاغتصاب
لكن لنبحث عن أسباب كثرة الاغتصاب في السنوات الأخيرة
لا تسامح مع الاغتصاب ولو من طرف القاصرين، يجب الضرب على أيدي كل المغتصبين ولو كانوا أطفالا. نطالب بعقوبات قاسية…
لم افهم الجيران الدين يتوسطون من اجل التنازل . بالنسبة لي الجيران الدين توسطوا لاجل هدا الغرض يجب ملاحقتهم قضائيا.
متسمحش فحق ولدك و الله يعينك و يبعد عليكم كل الشرور و يجبر بخاطر هاداك الملاك البريئ.
تحية لهذا الأب الشهم،لأنه لم يرضخ لضغوطات بعض عديمي الضمير ومساومته في عرض فلذة كبده.
كثير من القضايا مثل هذه تبقى في الخفاء، اما لتدخلات أو اغراءات ويبقى المتضرر الأول ولأخير هم الأطفال الأبرياء.
يجب أن تتخد اقصى العقوبات في حق هؤلاء الدئاب البشرية .بالنسبة لي الإغتصاب هو متل جريمة قتل عمد حيت تتم قتل برائة و طموح طفل بريئ .
لا حول وا قوة إلا بالله
هذا الذي يحدث في بلادنا عار علينا
العجب لهؤلاء الجيران الذين يتوسطون للتنازل, كي يأتي الدور على أبنائهم. لا حول و لا قوة إلا بالله.
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
ما هو نوع هذه البشر حتى كلمة الذئاب كبيرة عليهم ، لا لتسامح في هذ الحالات و على هؤلاء أن يحاكموا و يحالوا على مستشفى الأمراض النفسية و العقلية لأنهم خطر على المجتمع كيف يعقل لعائلاتهم أن يطلبوا التنازل عن القضية بل يجب أن يودعوا في مكان تعاد لهم التأهيل إضافة لذلك فحياة الطفل الصغèير ستتدهور
اللهم أعنه و أعن عائلته أتمنى من القضاء المغربي أن يحكم عليهم بأقصى العقوبات و أن يشدد في مثل هذه الحالات فالمغرب بحاجة لأطباء نفسانيين
يجب تسليط اقسى العقوبات على الجنات حتى يكونوا عبرة لمن سولت له نفسه اقتراف مثل هذه الجرائم في حق الطفولة
أين السلطات
أين المجتمع المدني
هادشي راه بزاف خاص الحكومة تحط حكم صارم بخصوص اعتداءات الجنسية على الاطفال و العجزة و الإغتصاب بصفة عامة هاد المراهقين اللي عملو فعلتهمم خاصهم اقصى العقوبات مع التعديب
أين هي نعمة الأمن اللتي تتحدثون عنها يوميا. أصبح الرجال يخافون الخروج فما بالك بالأطفال و النساء. عندما يحدث هذا في الدول الديمقراطية تقوم الدنيا و لا تقعد. أما عندنا في المغرب فأصبح هذا هو الروتين اليومي.
كما العادة حقوق الانسان ستقف بجانب المجرمون لان المخزن ظد المجرمون
وبما ان حقوق الانسان هي ظد الدولة ظد الحكومة ظد رجال الامن ادا ستقف
مع المجرمون
اقسم بالله لو كان الطفل ابني لدبحت المجرمون امام ابوهم
si on applique la Charia Islamique on rencontre jamais ces problemes !!!
لقد زادت الامور عن حدها،،،،،يجب سن قانون الاعدام للمغتصبين،،،و التشهير بهم و لا رفقة رحمة،،،،
لما علقت على أحد المقالات وقلت'' ضاع المغرب'' لم يستسغ احد كلامي.
فضياع الشباب يتمثل ﻓﻲ انحرافهم و بعدهم عن ﺩﻳﻨﻬﻢ. واذا ضاع شباب دولة ما فتلك الدولة ستضيع لامحالة.
الحكم العادل في نضري علا هده الفآت هو الخصي كما نطلب بنكران عاجلا بمحاربة الفساد الجنسي والتحرش والتبرج والمواقع الإباحية…..
لا ﺍﺩﺭﻱ ﻫﻞ ﻫﻲ
ﻇﺎﻫﺮﺓ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﺷﺎﺫﺓ ﺗﻈﻞ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻟﺘﺰﻳﺪ
ﻣﻦ ﻣﺎﺳﻴﻨﺎ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮﺓ ﻭﻟﻴﺘﺴﻊ ﺑﺪﻟﻚ
ﻫﺎﺟﺲ ﺍﻧﻌﺪﺍﻡ ﺍﻷﻣﺎﻥ ﻭﺍﻻﻃﻤﺌﻨﺎﻥ
ﺍﻟﻠﺬﺍﻥ ﻳﺴﻴﻄﺮﺍﻥ ﻋﻠﻰ ﺑﻼﺩﻧﺎ ﻓﻜﻴﻒ
ﺗﻄﻤﺌﻦ ﻧﻔﻮﺱ ﺍﻵﺑﺎﺀ ﺑﻌﺪ ﺣﻮﺍﺩﺙ
ﺍﻻﻏﺘﺼﺎﺏ ﺍﻟﻤﺘﻜﺮﺭﺓ
هادشي راه عيب واله حتى عبب في نظري الشخصي يجب إعدام كل من سولت له نفسه أن يهس شرف طفل
أولا وقبل كل شيئ أرجو الله أن يبقى الأب ثابتا على رفظه لأية محاولة لإرغامه على التنازل ولو بوزنه ذهبا ،لأنهم قد قتلوا الصبي في كرامته كرجل لأنه سيعيش مصدوما ولن يشفى أبدا خصوصا إن كبر في نفس الدوار، وثانيا أحيي فيه صبره وتأنيه ورفع قضيته إلى العدالة لتقول كلمتها في حق المجرمين ،وذاك هو الصواب وأما من جهتي شخصيا لن أصبر فلا قدر الله لو سولت لأحد من العالمين مس إبني فليتشهد لأني قاتله ،ولن أنتظر الحق والقانون وحقوق الإنسان أن توفر للمجرمين فراش وأكل وشرب مكافئة لهم.
عجبي لهؤلاء الجيران الذين يتوسطون بين أهل المجرمين والضحية. ماعندهومش علاش يحشموا . كيف يعقل لمجرمين يغتصبون طفلا ويحطمون انسانيته ويذلونه ما بقي له من العمر وفي الاخير ياتي أصحاب الحسنات (عفوا أصحاب السيئات) ليضغطوا على الاب ليتنازل. بغيتكم يوقع ليكم ما وقع له اتجربوا مرارة اغتصاب الابن فلذة الكبد
استمرار تهاون السلطة مع ملف الاغتصاب يلزلم المجتمع المدني التتحرك بمختلف مكوناته واطيافه للظغط على قوى الامن حتى تتعامل بروح المسؤولي مع دا الملف ,وذلك بتنظيم مسيرات احتجاجية عرائض وقفات تنديدية
يجب على الأب أن لا يسامح الجناة لإعطاء العبرة.
ويجب التفكير في تغيير السكن لكي لا ينمو الطفل مذلولا وسط من اغتصبوه.
يجب معاقبة هؤلاء المجرمين بأقصى العقوبات وذلك لحماية حقوق هذا الطفل والحد أيضا من تنامي هذه الجرائم الغير أخلاقية . وتجدر الإشارة أن عقابهم هذا سوف يكون عبرة لأمثالهم.
عندما تكثر عوامل الهدم (افلام خليعة تطبع الفساد الاخلاقي -جمعيات تدافع عن اللواطيين باسم حقوق الانسان – الدفاع عن الفساد باسم الفن) فان مثل هذه الظواهر ستكثر وستزداد وستطفو الى السطح وما خفي اعظم.
هذا عيب زعما هادو ولاد الجيران
ces crimes sont memes dans les ecoles coraniques a
marrakech , ca n a rien avec la religion , il faut des lois , le Maroc encourage ces crimes : exemple: grace royale pour un pedophile qui a viole des disaines d enafnts marocains
l imame de casa qui a viole des enfants : 3 ans prison !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!les enfants marocains n ont aucune valeur
لو كانت الدولة المغربية شبه الإسلامية والعلمانية تطبق شرع الله في أرضه لما رأينا أطفالنا يغتصبون ويقتلون على يد الدئاب الأدمية والتي أزداد شرها ومكرها أضعافا بسبب حريت الجنس حسب بعض المحسنين الجمعويين والحقوقيون.
يحسن عوانك أولد راه كيقول المتل المغربي مكيحس بالمزود عير المسوط به،نحن المغاربة الأحرار نطالبو بإستفتا شعبي مع الإعدام أو ضض بعيدا عن جمعيات المسخ والرديلة التي يستعملونها رزقا لهم حتى ولوكانت على هتك عرض أطفال أبرياء .
المجرمين معروفين وباقيين احرار طلقاء ! اين عمل الشرطة ؟؟ ما هذا التقصير ؟؟ بكثرة الاغتصابات ولاّ عندهم هدشي عادي وممشوقينش !
مساكن ناس بسطاء ما داها فيهم حد..
الله ياخذ الحق فاللي كيسير هاد البلاد دابا يتحاسب على هدشي عاجلا ام آجلا
اشعر انني اعيش وسط غابة..
وا الهربة لمن استطاع……..
واك واك عباد الله كل نهار خبر عن الاغتصاب..الاغتصاب..الاغتصاب!!!!!!!!!!!!!
لبد للعدالة أن تتخد مجراها، المرجوا من أب الإبن ألا يتنازل عن القضية تحث أي ظرف كان وإلا فا الإبن سيصاب بعقدة نفسية طول حياته، ويحمل الأب المسؤولية الكاملة
الحل موجود كفى من البلا بلا الله وحده يعلم عدد المواطنين الذي اغتصبوا في كرامتهم سواء أطفال اليوم أو أطفال الأمس الذين أصبحوا نساء ورجالا اليوم. لعلنا لو قمنا باستفتاء عن عدد الذين اغتصبوا في صغرهم لوجدنا رقما صادما. والغريب أن معظم اغتصابات الأطفال يكون أبطالها أبناء الجيران أو المقربين لأنهم يستغلون الثقة العمياء التي توضع فيهم. الكرة عند وزارة الرميد يجب تغيير أبواب القانون الجنائي المتعلق بالاغتصاب وتشديد العقوبات لتصل الى 30 عاما وعند العود يتم الحكم بالاخصاء. هذه هي الوصفة والا فعورات المغاربة تبقى معرضة للمزيد من التحرشات.
لا حول ولا قوة الا بالله هادشي حرام اعباد الله راه مابقيناش قادرين نخليو ولادنا و خوتنا يخرجوا هاد الولد قطاعلي فقلبي وهادوك المجرمين خاصهوم اتعدمو باش يكونو عبرة
الله يمهل ولا يهمل
غالبا هاد الطفل مغديش يلقى العناية النفسية الضروووورية و ملي غادي يكبر و يرجع مثلي غادي يتعرض لاغتصاب من نوع آخر… اغتصاب من اللا وعي الجماعي ديال المجتمع بشكل اوحش من الاغتصاب الجسدي. ارحمو من في الارض راه دوك المثليين اللي كتبينو عليهم الايمان ديالكم ولادكم ومكرهوش يوليو " طبيعيين " فحالكم.
لاكن اللي ضرووري دابا هو العناية النفسية.
شهادة من مثلي مغربي تعرض للاغتصاب في الطفولة… و لازال كل يوم يغتصب من المجتمع
Pour quoi ce père est si faible, pour quoi près tout ces Anne que l'état nous confirme qu'elle protège les violeurs et non les victimes .
Ce père s'il a un peut de fierté il doit prendre ça vengeance ,même s'il passe le reste de sa vie en prison, pour on cherche que l'état nous protège jamais il ne le fera et ne le fera jamais .
L'état et surtout la justice est complice avec la malfaiteur
ا خي ا ب الملاك عليك الامثثال للقنون واعلم انك على حق وان حكم القاضي بعقووبة متسامحة مع هؤلاء الخنازير الصغيرة فعليك بدبحهم جماعة في ا لمكان الد ي اغتصب فيه ابنك وامام عينه حتى يفتخر بك لانك اخدت بدم وجهه امام اصحبه لما يكبر واضن بعد هدا لن يفعلها احد السن بالسن والبادي اضلمم ارجو نشر هدا
يجب علا الدولة المغربية اعادة النظر في قانون العقوبات المتعلق بجريمة اللاغتصاب بشتا انواعه و ان تعتمد علا الشريعة الاسلامية في تحديد العقوبة (الجراح قصاص) ولو كان الجاني وزير لا بجب التسامح في متل هاده الجرائم واسأل الله جلا و علا ان يرزق اب هادا الطفل الصبر و حسبنا الله و انت نعم المولا و نعم النصير
يجب على القاضي تطبيق عقوبة الاعدام بدون تردد ان ثبت حدوت الواقعة, لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
المعلق الاول قال "أنا لا أدافع عن الاغتصاب
لكن لنبحث عن أسباب كثرة الاغتصاب في السنوات الأخيرة"
و لاحظت ان هناك معلقين لم يحبو تعليقه
الا تريدون معرفة الاسباب لمعالجتها؟؟؟؟؟
وره العقاب و الاعدام لي خص هؤلاء المغتصين سواء كانو صغار او كبار.ولليهديكم عيتونا بكترة رواية هد النوع دالجرائم عوض سن اقصى العقوبات
في نظري يكمن الحل الأمثل في تحديد عقوبة رادعة في حق هذه الحيوانات البشرية وهي الإعدام بدون رحمة , و صدقوني ستكون النتائج مذهلة .
لو كان ابن احد الجيران وقعت له الكارثة و الله احفظ لن يتنازلو . و يطلبون من الاب ان يتنازل عن القضية . كان الله في عون الاب و الابن و الاسرة بكاملها و رزقهم الصبر
أقول كلمة حق ..لا عدل وزلا قضاء بالمغرب ..الكل يباع ..حقوق الضعفاء تباع للراشين ..وقضات ما يسمى بالعدالة الكل مرتشي والضائع هم المواطنون الضعفاء المحرومون من أبسط العيش لا حرية حقيقية بالمغرب واتلخونة وأبناء الخونة هم المتحكمون في رقاب الضعفاء المساكين ..لاحول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم ..الرجاء من الصحفي نشر هذا التحقيق ولك المغفرة من الله
اقسم بالله لو كنت القاضي .لاعطيتهم اقصى العقوبة .لكن ادا توفرة الاتباتات الدامغة .اليوم ا
بن هده الرجل غدا ابنتك
il ne faut pas se tolérer avec ce genre de crimes , au maroc la presse ne raconte chaque jour des viols alors que ces crimes sont devenues deplus en plus des choses normaux et c'est a cause de la faiblesse de la loi et de de la punition dans notre pays , il faut protéger nos enfants nos femmes contre toute violation qui touche leurs dignité
اه يا وطني الى اين نحن نمضي. ياوطني ما هذه المصائب .التي تحل بنا .فقد سئمت ياوطني في كل يوم مصيبة مليت من وقوفنا متفرجين و العالم يجمع النسب و الاحصاءات في اخر السنة ليقول ان نسبة الاغتصاب في المغرب تصل 100% .للاسف الظاهرة خطيرة وما اشدها خطورة لا قانون جنائي اعطى اكله ولا صيحات الجمعيات التي تستغل الظاهرة هي ايضا اعطت اكلها غريب و عجيب امرك يا وطني
أعجب من أمر أولائك الجيران الذين توسطوا كن أجل التنازل عن الشكاية. عجبا وكأن اﻷمر هين يرتبط بضرب أو جرح. ألا يدركون أن الطفل تم اغتصابه مرتين( طفولته وبراءته) والثالة من طرف من يريد.الصلح
أملي أت يقول القضاء كلمته وينصف الضحية
لا يقوم بهذه الافعال الا ابناء الزنى ابناء الباغيات وما اكثرهم…انا اعترض على تشبيه المجرمين بالذئاب.الذئاب بريئة من خبثكم يا بني البشر..الاب هو رمز الحماية بالنسبة للطفل فاذا لم يقم برد الاعتبار لشرف طفله فقد تكون بداية رجل مريض او مجرم في المستقبل..مجتمع باع قيمه فضاع مستقبله
السلام عليكم قد سبق وعشنا تجربة اغتصاب ولد أختي من طرف ولد الجيران الذي يبلغ من العمر 18 سنة و ولد أختي كان عمره 3 سنوات ورغم الشواهد الطبية ورغم وقوف جمعية متقيش ولدي و جمعية حقوق الطفل للاميرة ﻻﻻ مريم ورغم ان الطفل يحكي شريط اغتصابه بالتفصيل رغم صغر سنه لم يأخد الجاني جزائه حكم عليه بالبراءة لعدم وجود الشهود من هذا يتشجع كل واحد عند شذوذ جنسي بالقيام بالفعل الشنيع دون خوف ولكم واسع النظر
كان على الاب ان يطب من ذوي المغتصبين ان يمكنوه من ابناءهم حتى يمارس عليهم الاغصاب ثم يتسامحوا
Notre journaliste est allé trop loin et sans scrupule dans son enquete d informations en demandant a l enfant des détails , tel que: As tu mal quand tu t assoies et ….j en passe .Questions du ressort des inqueteurs de justice .
اصبح التساهل في معاقبة الجناة جريمه. معا لعقوبة اﻻخصاء.
ما معنى حقوق الانسان : ليس ما يمليه علينا من يريدوا لنا انتشار الرذيلة باسم الحداثة . بل هو حماية اطفالنا من التحلل الاخلاقي والاعتداء عليهم بالسلاح الابيض والاغتصاب . حمايتهم بالزجر القاسي جدا لكل من سولت له نفسه تهديد اطفالنا بالسلاح الابيض والاغتصاب عقوبة قاسية جدا كالتي تسنها القوانين الغربية اي تلاتون 30 سنة سجنا لكل من سولت له نفسه اغتصاب اطفالنا ومنع امكانية التنازل عن الحكم. وعدم الاكترات بسن المجرم لان المجرم لادين له ولا انتماء ولا وطن ولا سن كمثال المراهقين الدين يقتلون امهاتهم و دويهم من اجل شراء القرقوبي. لمادالا يباغث حاملي السلاح الابيض والحكم عليهم بالاعمال الشاقة 20 سنة . اقسم بالله ستزول الاوساخ من بلادنا بسرعة .
اضم صوتي لصاحب التعليق18 يجب ان يعاقبو بالخصي هم وكل من سولت له نفسه العفنة الاعتداء على اي كان
ربنا ينصرك عليهم من رايي حكم الاعدام يستحقه كل مجرم مغتصب
Slm a tous
C est vrai afreux ce qui se passe au maroc et surtout a des patits enfants, mais tant que ces pauvres mineurs vivent ds un pays qui met le sex , et la pédophilie une base de son économie
Il faut s attendre au pires et c est les pauvres gens qui encaissent a chaque fois
ا نا مع شنق كل مغتصب حتى يكون عبرة لناس الاخريييييييييييين لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
لاحول ولاقوة الابالله
اسباب الاغتصاب متعددة و كثيرة و الكل يعرفها
قلة مراقبة الابناء و تربيتهم التربية السليمة
و الجهات المختصة في القضاء ليست لها احكام صارمة
في هدا الموضوع
لو كانت تطبق احكام الاعدام في هدا الشئن للبالغين لتعضوا المراهقين وقلة جريمة الاغتصاب
مادام هناك شدوجدب في القضاء على قوانين وضعة من ايام الاستعمار
لبدل من مراجعة القوانين
المثليون عموما مورس عليهم نفس الفعل الشنيع في الصغر
تجريم هذا الفعل مسبقا كان ممنوعا ومحتشما واشكر هذا الأب الذي لم يسكت عن هذا الفعل المشين وحرك كل المجتمع المدني من حوله
وأتمنى ان تكون الجرأة عند وزارة الأوقاف الدينية حرق كل الكتب المخلة بالآداب وشطبها من مقرراتنا التعليمية فهي تشجع هذا النوع من السلوك الشاذ . ( مثل انكحوا ) وما شابه
بهذا تكونون قد خدمتم مجتمعكم وحاربتم هذا النوع من الانحراف .
الرب ينور عقولكم وتعبكم
حسبنا الله و نعم الوكيل، واش رفعت اليد عن حماية الاطفال في هدا البلد المسمى في الدستور بلد مسلم؟؟ اين جزاء المغتصب في الدين؟؟ لماذا هدا التهاون و عدم انزال عقولبات شديدة على المعتدين تربية الزنقة و السيبة،
يجب ان تغير العقوبات و تصير اقسى و اشد و تداع لكي يعلم بها المجرمون الذين اصبحو يتكاثرون كل يوم، لو ضربو هاد الطفل بسيارة و هربو كان يكون اهون، مما حدث، يمشي لسبيطار يداوا و يبرا و ينسى، اما الان!! وضع اخراكثر خطورة!! هكدا نصنع المثليين ف المجتمع، ملي يجيو يطالبو بادنى الحقوق لي هيا التقار و عدم اقصائهم ف المجتمع، تينوضو هداوة يحيحو، نحن بلد مسلم، نحن بلد مسلم ! و تبا و سحقا!! الى حنا بلد مسلم لنتحد جميعا ضد ضاهرة الاغتصاب، و مريضنا معندو باس!!
——
شكرا للجمعيات العلمانية التي تسند نفسيا الاسر في مثل هده المواقف، لولاكم لابتلع الاب المفقوص المه و حقرته واهانة شرفه و استسلم لضغط الجيران و تنازل عن القضية، فيكبر الطفل اما مثليا خنوعا، او مجرما يقض مضاجع اطفال اخرين، لانه لم يتم انصافه هو ايضا، و ف الاخر المجتمع من يدفع ثمن سكوته و استخفافه بهاته الظواهر و السلوكات.
أسباب مثل هذه الجرائم أولًا كثرة القنوات الإباحية وكثرة المواقع الإلكترونية الإباحية الثي تهيج شبابنا المراهق بصفة خاصة والذكور بصفة عامة مع غياب أحكام قضائية رادعة وقوية لكل من سولت له نفسه حثى التفكير في آقتراف هذا الجرم الشنيع، اللهم آهدي شبابنا ويسر أمور بلدنا وآهدي قضانا للحكم بالعدل في مثل هده الجرائم.
il faut pas penser qu'a punir les responsable de ce viol mais aussi à la victime , de lui faire un suivi psychologique et en toute urgence, ce qu'à subi cet enfant , est une barbarie , fait par des ados encore inconscients de la gravité de ce qu'ils font! il faut des lois plus sévéres et puis que les parents soient plus vigilants , consiellés leurs enfants de ne partir nul part avec personne et ne pas les laisser seul! communication et communication , il faut apprendre aux enfants de destinguer les choses! que dieu puisse aider ce petit à guérir de sa souffrance actuel !
هذا مشكل التربية،،،،اه يا حسرة على ايام لي كان فيها العائلة كلش يربي الاب والجد والاعمام…اليوم في ضل انشغال الوالدين بأمور الحياة. تولت التلفزة و الانترنيت هذ المهمة اما النتيجة فمنحرفين يصعقون آذاننا
يجب تطبيق اقصى العقوبات على مرتكبي مثل هذه الجرائم الوسخة
كشخص غيور على هذا البلد أطالب بتعديل القانون في هذا الباب إغتصاب النساء أو اﻷطفال ليصبح قاسيا و أتمنى من هذا اﻷب أن لا يتنازل عن الدعوة
Elyas35 أخي إنك لم تولد (مثليا) لقد كنتَ ضحية إغتصاب ،وأنت تعلم وطأة المذلة لما يركب رجل رجلا مثله ألم تفكر يوما أن تضع حدا لإبتزازك جنسيا ؟وتهاجرإلى مكان آخر تفرض على كل من سيعرفك إحترامك كرجل و كجنس ذكر،(المثلية )ليست قدرا وشر لابد منه ،يمكنك التوبة والرجوع إلى الله ،والله سميع مجيب ،عليك أن تقوم الآن و قبل الغذ وتنبذ العادة السيئة ، فتصبح كأي رجل عادي طبيعي ،ولو تهاجر إلى مدينة غير مدينتك ، إترك ذلك المجتمع الذي سرق كرامتك كإنسان طبيعي، ومن توكل على الله فهو حسبه .
لا تتنازل ولا تسامح هؤلاء الوحوش فابنك لن يسامحك ابدا اذا كبر وعلم انك سامحت من اغتصبه..يجب الضرب بقوة ضد المغتصبين واحسن وسيلة في نظري هي اخصاؤهم ورميهم في السجن.
كثيرة هي الاصوات التي تندد بالانفتاح و ضرورة مسايرة الغرب, ويعتبرون ان الاسلام و الشريعة السمحة تشكل عائقا لهم!!!
ها نحن ا ليوم نحصد بعض الذي زرعنا بايدنا……………
يوم تخلينا عن فطرة الاسلام المعتدلة و السوية,بدات تهطل علينا الازمات………….
وافضع ازمة شهدناها هي ازمة الاخلاق, فيا حصرتااااه على ما اصبحنا فيه……
ان لم نعد حساباتنا وان لم نتامل اخلاقنا,فلبدا من اليوم التضيرات لتشييع جنازة جماعية لنا………….و عظم الله اجركم.
مادامو مغتصبين اﻻطفال ﻻيحكمون باﻻعدام فسوف نرى هاته الحاﻻت مرارا وتكرارا حسبي الله ونعم الوكيل ليكونو عبرة
نطالب بعقوبة الاعدام ، لكل مغتصب
خصوصا مغتصب الاطفال فهم ركيزة المجتمع
إلا عدام ثم الإعدام : تصوروا معي ذلك الطفل ابنك أو بنتك! والله حرام يجب القصاص حتى يتعظ الاخرون
كما تدين تدان ايوا يشوفو دابا اش غيوقع ليهم في الحبس
الرجم لهؤلاء جميعا ولمن يدافع عنهم اي المحامي ولاسرهم التي تستعطف اب الضحية ولو تنازل اب الضحية لهؤلاء يجب على النيابة العامة متابعته هو ايضا .كما يجب محاكمتهم عاجلا قبل تدخل المتوسطين بالرشوة وعند استئنافهم للحكم يجب مضاعفة العقوبة لهم حتى يكونوا عبرة لمن سولت له نفسه ارتكاب جريمة الا غتصلب.وهنا يجب على المحكمة ان لا تطالب الضحية بالشهود وحتى الشهود يجب معاقبتهم اذا تبين للقاضي انهم شهود زور باقصى العقوبة .اللهم الطف بنا من قوم لوط .يجب محاكمة هؤلاء على شاشة التلفاز بدون حياء .
والله بكيت حين مشاهدة هذا الملاك البريء يتكلم بكل عفوية وبراءة عن ظلم تعرض له من طرف شواذ جنسيا من حتالة هذا المجتمع الذي ترسخ فيه الظلم والعنف فلم يسلم منهم لا شيوخ ولا أطفال.اقول لأب هذا الطفل ان كرامة ابنه عالية شامخة فوق الجبال وان عديمي الكرامة والأخلاق هم هؤلاء الصعاليك الذين اعتدوا على ملاك لا حول ولا قوة له ووالديهم الذين لم يربوا أبناءهم تربية إسلامية سليمة ترحم الضعيف وتشفق على المسكين فأصبحوا مجرمين منذ صغر سنهم.لا سماح ولا تنازل في هذه النازلة وعلى القضاء ان لا يرحم هؤلاء الصعاليك فوالله لو كان القرار في يدي لحكمت على هؤلاء الصعاليك بالخصي والسجن 20 سنة.
دمرت حياة طفل سيصبح رجلا غير سوي نفسيا عند علمه بحقيقة بشاعة ما اقترف في حقه فما عقاب المغتصبين ؟؟؟؟
اسباب تفشي هذه،الظاهرة هو عدم تطبيق حدود الله لا السجن و لا غرامة مالية تحد من الظاهرة لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
يجب على الحكومة إنشاء موقع خاص على الشبكة العنكبوتية. تضع فيها صور كل المغتصبين مع نص كتابي يصف الجرم.
حتى يلحق بهم العار مدا الحيات كما يلحقوه بضحاياهم .
وشكرا
هادشي ولا كيبكي , ولينا كنسمعو غير الاغتصاب و السرقة و الجرائم فهاد البلاد
يا ربي الطف بنا و لا تسلط علينا غضبك بسبب القوم الظالمين
دابا حتى اللي كيفكر يولد شي ولد كيخاف عليه بالدرجة الاولى من هادشي لاحول و لا قوة الا بالله
c'est pas nouveau ce genre de crime les gens malheureusement se sont "familiariser" avec moij pense que le gouvernement deverait mettre en place une loi plus repressive c'est à dire pour le violeur mineur ou adulte dix ans minimum avec un taitement chimique de castration pour qu'il soit le modele à ne pas suivre et en plus le fiché comme un déviant sexuel comme ca tout le monde saura ans pitié mais vraiment sans pitié comme lui l'a été avec sa victime.
انا اطالب بعقوبات صارمة في حق هؤلاء لازم القانون يطبق العقوبات كانو مراهقين او لا بش يترباو من داب و الوالدين يربيو ولادهم حشومه هدشي يدمرو نفسية ديال ولد صغير عد حل عينيه فالدنيا + مجتمع مكيرحمش انا كنطالب الدولة بش تدخل في حل هذه المشاكل دير تربية جنسية توعي بنادم و تهذف النفوس حيت قلت الاحترام الي كنشوفو في مجتمعنا بزاف هدشي
هذه جريمة نكراء ، لايجب على الأب التنازل ، ولا يجيب أن يخير في الأمر ، لأن الطفل المسكين ستبقى وسمة عار ترافقه وسط أقرانه ، لذلك يجب على القضاء متابعة الجناة و تلقينهم أقصى العقوبات ليكونوا عبرة لمن يعتبر.
Comme je l'ai toujours subjure dans ce support,de prime abord,la catastration des violeurs quel que ce soit leur âge ou quel que ce soit toute autre considération . Cette mesure est en conformité avec la chariaa . Ici,l'objet du crime est le sexe. Un violeur est foncièrement un récidiviste . Pourquoi la justice ne prend pas au sérieux les crimes commis dans le pays . Extraordinaire
أقسم بالله قسما عظما لو كان بيدي لجعلت لمغتصبي الأطفال عوض السجون أفران كبيرة بدرجة حرارة عالية قياسية لكي يذوب فيها في ثواني …هذه الوحوش البشرية لا تستحق حتى قبر فوق الأرض لأنها ستنجسها بأفعالها الخبيثة…كيف للدولة أن تصرف أموال طائلة في السجون على وحوش كهذه ..الأموال التي تصرف على بعض المجرمين أقول البعض و ليس الكل الفقراء أولى بها
إغتصاب قاصر جريمه والتساهل معها وخصوصا من طرف الأولياء يعد جريمة ابشع .فالمغتصب تنحدر نفسيته الى360درجه ولا يمكنه ان ينسى ما وقع له .وبهذا يجب على العداله أن تتخذ مجراها الحقيقي ولو كان القائمون بالفعل أقل سنا من المعيدى عليه ،فإن كان أولياء المعتدى عليه يريدون التنازل فلا يمكن للحق العام أن يتنازل
المؤبد والاعدام لكل من يغتصب !!!!!! لا تسامح عند وجود الادلة الطبية !!!
في علم النفس الطفل لايحكي هده الاشياء الا عندما يكون فعلا قد مست حياته!!!!
البراءة لا تكدب. احلف ان هاد الصبي قد اغتصب فعلا .حركاته تبين !!!! كلامه !! لقذ دمرت حياته !!!
اللهم إنا نستودعك أبناءنا أنت الذي لا تضيع و دائعه، أقصى العقوبة على المذنب لمنع تفشي الظاهرة المرضية التي باتت تنهش مجتمعنا
Sexual abuse is alarming in Morocco. Too many boys and girls are abused daily. They just can't talk about it because they're embarrassed to do so; they’re scared of their families, of their friends and of the society as a whole. Sexual abuse is another taboo that we have to overcome as a society, and have laws that seriously punish the perpetrators. The Moroccan government is not doing enough, and therefore is responsible for the crimes of sexual abuse.
استعطاف أسر المراهقين الثلاثة، وتوسط الجيران من أجل التنازل عن القضية،
ما أثار غضبي هو توسط الجيران ألا تستحون أم لأنه ليس ابنكم كيف يمكن القضاء على هذا الظاهرة لو كان الناس يتوسطون ويستعطفون لمسامحة مثل تلك الوحوش لاحول ولقوة إلا بالله ماهذا الجهل هل أصبح عندكم الفساد عادي ويمكن مسامحة المفسدين ليعودوا مرة أخرى ويكون الدور على أبنائكم.
J'arrive tard
bravo pour le courage du père et au diable ces voisins qu'on ne peut décrire que comme des CONS
En plus de la punition que la justice annoncera, la carte d'identité nationale de ces cannibales doit porter leur mérite : Violeur
Nous verrons après qui osera juste penser faire cette abomination
Castration chimiques pour ces ordures. Notre société va très mal, à force de ne pas parler des vrais soucis qui la ronge, on finit par avoir ce genre de crimes crapuleux. Il faut que l'état crée un fichier pour les délinquants sexuels: prélèvement de leur ADN et suivi médical. Je ne sais pas jusqu'à quand va-t-on persister dans la politique de l'autruche. Il faut que les Marocains apprennent à faire face à leur maux et ne pas se contenter d'aborder la religion et les lieux communs pour dire que tout va bien. Tout ne va pas si bien justement, la preuve!
انا اب ولهاذا ساتكلم.يقول اب الطفل المغتصب انه دفع شكاية لوكيل الملك.ومازال لم يلقى القبض عليهم وربما تبرئهم المحكمة لان الاب فقير ومكفوف هاذا ما قال في اخر كلامه.اذ لم ينصفك القانون فلحق ياخد ولا يعطى.يجب على القانون معاقبتهم . اذ كان الاباء في مكانه لن يسامحو في حق ابنائهم.فلماذا الديوتيون يتدخلون ………..حراااااااااااااااااااااااام.
66 – المثلية ليست قدرا
شكرا جزيلا على تفاعلك… سآفكر مليا فيما قلته وانا الان في طريق الايمان الحمد لرب العالمين
المهم اتمنى ان يتم وضع قوانين جزرية و تغيير النضرة السلبية للمثليين
يجب انزال اقصى العقوبات لكل من له يد في جرائم الاعتداء على الاطفال بمن فيهم الذي عفي عن الارهابي دانييل …..كل من له علاقة من قريب اوبعيد …ولا يجب التسامح مهما كان الجاني اوشركائه
اﻹغتصاب من أكثر الظواهر اللتي تثير غضبي واشمئزازي لو فلو فيه تطبيق لعقوبات زاجرة ومتشددة لقلت حاﻻت اﻹغتصاب بربرأيي عقوبة اﻹعدام قليلة في حق المعتدي ﻷن بفعلته يدمر شخصا الى اﻷبد وينتج كذلك مجرمين اغتصبو في طفولتهم وتستمر سلسلة اﻹغتصاب.
de mon coté je dis à le père de l'enfant va tues les criminelles qui violent ton enfant
avoir violé un ange a l'age de 7 ans malheureusemnt c'est un crime contre l'humanité donc le reponsale doit etre jugé a 30 ans de prison avec des travaux forcés toute cette durée.
المؤبد والاعدام لكل من يغتصب !!!!!! لا تسامح عند وجود الادلة الطبية !!!
في علم النفس الطفل لايحكي هده الاشياء الا عندما يكون فعلا قد مست حياته!!!!
البراءة لا تكدب. احلف ان هاد الصبي قد اغتصب فعلا .حركاته تبين !!!! كلامه !! لقذ دمرت حياته !!!
اسباب تفشي هذه،الظاهرة هو عدم تطبيق حدود الله لا السجن و لا غرامة مالية تحد من الظاهرة لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
الرجم لهؤلاء جميعا ولمن يدافع عنهم اي المحامي ولاسرهم التي تستعطف اب الضحية ولو تنازل اب الضحية لهؤلاء يجب على النيابة العامة متابعته هو ايضا .كما يجب محاكمتهم عاجلا قبل تدخل المتوسطين بالرشوة وعند استئنافهم للحكم يجب مضاعفة العقوبة لهم حتى يكونوا عبرة لمن سولت له نفسه ارتكاب جريمة الا غتصلب.وهنا يجب على المحكمة ان لا تطالب الضحية بالشهود وحتى الشهود يجب معاقبتهم اذا تبين للقاضي انهم شهود زور باقصى العقوبة .اللهم الطف بنا من قوم لوط .يجب محاكمة هؤلاء على شاشة التلفاز بدون حياء .
حشومة عليهم هادوا ماشي بنادم هادوا وحوش على صيفة بنادم
يربون الناشئة بافلام الزبالة وبرامج التكلاخ التي تعج بها تلفزاتنا لا برامج تربوية تربي الاجيال على الاخلاق الحميدة والقيم الرفيعه ماذا تنتظرون غير هذا الا اجيالا من المنحرفين والفاسدين والسراق والرشايويا والفاسقين والممسوخين والانذال الا من رحم الله. والاتي في السنين القادمة ادهى وامر
لو كانت عقوبة الاغتصاب -اذا ثبت – سواء كان اغتصاب طفل او طفلة هو الاخصاء .ما تجرآ اي مريض على الاقدام على هذا الفعل الشنيع
الاغتصاب الاطفال الحقوق خارج السلم للمجازين هده هي التنمية والعدالة والله امابقي نصوت انا ف 11 من 2000 بلا السنوات المغتصبة التسويف تا الانتخابات ندورو بكم الحركة
الشعب يريد اعدااام مغتصبي الاطفال
لاحول ولا قوة الا بالله ، انه في الحقيقة لمشهد تشمئزّ له الابدان، طفل بريء ينتمي الى أب و أم محافضين يتعرض الى مثل هذه السلوكات. والله هذا منكر، عائلة كانت من قبل تسودها كل الطمأنينة و السكون الى حد أنني لم اسمع كلامها يوما، حتى وقعت الواقعة حيث اجتمعوا الجيران عند أب الضحية يطالبون منه القيام بالتنازل لكن الأب أصرّ على متابعة اللصوص قضائياً.
اشكر الأخ ع.المغيث لسرده الأحداث كما وردت دون زيادة ولا نقصان
الكل يجري خلف الحيوان المغتصب و في الاخير لا ياخذ عقوبته لكن اين الضحية ماذا يجري له , المسكين يصرخ في صمت و حياته تنقلب راسا على عقب خصوصا في هذه البلاد السعيدة حيث لا يوجد الا من ينتقدك و ينعتك بفلان و فلان بالرغم انه لم يمد لك يد المساعدة
ان تنقدف فقط فكرة التسامح على فكر الانسان او يتسائل فيها اعدها جريمة يجب على الاب ان يتوب منها , وهي مشكله سببها هو الاهمال الاسري , يا اخي الراعي لا يغفل عن رعيته في المكان الامن فكيف من يرعى في مكان تسكنه الذئاب . الله المستعان .
اقسم بالله العظيم ان سبب كثرت الاغتصاب هو سبب واحد فقط الا وهو مشاهدة افلام الجنس عبر الانترنت و البربول تلفزة
الكثير من المجرمين يقضون عقوبه السجن من أجل الإغتصاب ثم يفرج عنهم ليعاودوا نفس الجرم!!! فإدا تساهل القضاء معهم في المره الأولی لسبب من الأسباب … فالمره الثانيه وجب خصيهم حتی لا ينتصب عضوهم أبدا (ولكم في القصاص حياه يا اولي الألباب)
انا لم أفهم الجران يطالبون بأن يسمح آب الضحية؟؟؟ هذا اغتصاب جماعي، الطفل يجب البريئ يضحكون عليه والله عار،
في المغرب الفساد عم الصغار والكبار والكل اصبح مشتبه به
المعتدي حر طليق والمعتدى عليه يكابد المحن ولا أحد ينهى المنكر
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
حسبي الله و نعمة الوكيل لا حولة و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
ربوا الناشئة على الاخلاق الحميدة والقيم الرفيعه وحيطوهم برعاية .والله ولي التوفيق.
اساند جميع اللا طراف المتدخلةاشاطرهم الراي ولاحول ولاقوة الابلاه
لا للتسامح او التنازل عن هده الجريمة ويجب معاقبة هولاا المجرمين مهما كانوا مراهقين ليكونوا عبرة لغيرهم ولكي لا تكرر هده الجرائم
الله يشوف من حالة المغرب. الاغتصاب اصبح جاري به العمل، و عدم تواجد الأمان حوّل المجرم إلى سجّان و الحر إلى سجين لا يجب عليه الخروج من البيت خوفا من الاعتداء. التربية ضرورية، و التربية الجنسية فذلك.
أعيدو السلطة للشعب و الشعب سيعيد الأمان إلى هذا البلد. فالحكام والله ما كا يخافو، لكل ابن لهم 3 حراس على الأقل. اليوم الذي سيصاب ابن حاكم باحدى مصائب مجتمعنا ستنقلب الأرض من اجل محاكمة المجرمين.
تبا ثم تبا لكل حيوان يتجرأ على اغتصاب البراءة 🙁
تبا ثم تبا لكل من يتعاطف أو يسمح لمغتصبي البراءة 🙁
أطالب بإخصاء مغتصبي الأطفال والعمل على تعديل القوانين في هذا الاتجاه كما أقترح فتح صفحة بالفايسبوك للمطالبة بهذا الإجراء :إخصاء هؤلاء المجرمين وسنرى نقصا حادا لهذا النوع من الجرائم
عدم التربية من طرف الوالدين أو الوسط البيئي هو السبب الرئيسي لمثل هذه الجرائم لأن الإنسان الغير واعي وعدم التربية أحيانا قد لا نميز بينه وبين الحيوان
السبب الاول في هذه الظاهرة هو الفقر,الابناء الذين ينامون مع والديهم في غرفة واحدة يعرفون كل ما يدور بين والديهم .كدلك تحرش بعض الرجال بالفتيات امام مرءى الاطفال لان هذه الضاهرة قديمة واليوم كثرت مع الانترنيت,التلفزة,غياب دور الاباء والمدرسة.والله اعرف عائلة لها اربعة ذكور اكبرهم لم يتجاوز العاشرة ينامون مع والديهم في غرفة واحدة ,ويجلسون مع جدهم امام المنزل ويرونه وهو يتحرش بالنساء,هؤلاء الاطفال يتحرشون بالاطفال ويفعلون ما يفعله جدهم (فيهم الدود)لا يتركون طفلا الا وتحرشوا به.
يجب ان تصل العقوبات الحبسية الى المؤبد او الاعدام في مثل هذه الحالات.فقد اعدمت براءة هذا الطفل البريئ الذي لا حول له ولا قوة.لكي يرتدع كل من تسول له نفسه العبث بجسد ونفسية الاطفال.
على القانون المغربي ان يخرج بعقوبات قاسية جدا على مرتكبي الفاحشة هاته
لكي يتوقف هدا الوباء . اصبحنا نشاهد جرائم اغتصاب بشعة تقشعر لها الابدان
اضف الى ذلك ان جميع الفئات العمرية تتعرض للاغتصاب في يومنا و لكي
تتوقف هذه الظاهرة على القضاء ان يخرج بقانون بثر العضو الذكري للمغتصب
و تعذيبه بالضرب المبرح و الاعمال الشاقة هذا سيجعل هذا السلوك الحيواني
يختفي شيئا فشيئا
اصبح الاغتصاب في المغرب كانه النشرة الجوية ,كل نسمع خبره :اغتصابمسنة ,اغتصاب ابن لامه ثم قتلها,اغتصاب واحتجاز بالصورة,اغتصاب اب لابنه وقتل بتارودانت,اغتصاب رجل عجوز بابن ملال نتح عنه انتحار احدالابناء ,اغتصاب اطفال وفتيات قاصرات ….هذا ماظهر للعلن وربما ماخفي اعظم خصوصا زنا المحارم .
انها ظواهر اجتماعية تؤشر على مدى الانحلال الخلقي الذي نعيش فيه والامراض النفسية التي نحيى وسطها.ان الامر اصبح خطيرا يلزمنا بالوقوف وقفة واحدة للمطالبة بسن عقوبة الاعدام بحق كل مغتصب مادام الاغتصاب هو قتل للنفس ومصادرة للحياة .علينا اذن بمسيرات وطنية عنوانها لاللاغتصاب نعم لاعدام الجاني المغتصب ,وفي نفس الوقت القيام بعرائض تطالب بهذه العقوبة .
انها صرخة اطلقثها الام المسنة العجوز وهي تتمنى من الله ان يقتص لها من من دنس كرامتها وشرفها.اذن كفى بكائا وعلينا العمل لاجتتات الظاهرة.