طه عبد الرحمن يدشنُ "مغارب" بأخت العلمانيَّة وفصل الدين

طه عبد الرحمن يدشنُ "مغارب" بأخت العلمانيَّة وفصل الدين
الأحد 19 ماي 2013 - 00:21

بعدَما غيبَهُ المرضُ لفترة من الزمن، جعلَ المفكر المغربِي، طه عبد الرحمن، غداةَ حلوله السبت، ضيفاً على افتتاح مركز مغارب للدراسات في الاجتماع الإنسانِي، الدينَ والأخلاقَ لُحمَة واحدة، لا سبيلَ إلى شطرهَا، في نفيه لوجودِ متنفس للأخلاق خارجَ هامشِ الدين.

صاحب “روح الدين” قال إنَّ العلمانيَّة من أبرز الآليات التِي توسلت بها الحداثَة فِي إقامَة مشروعهَا الدنيوي القائم على فصل المتصل، مؤكداً أنَّ الدين كان على الدوام متصلاً بكافَّة مجالات الحياة، إلَى أن جاءت الحدَاثَة لتعطِّلَ قانون الدين فِي المجالات الحيويَّة، ففصلته عن العلم والفن والقانون والسياسة والأخلاق.

وشدد المتحدث علىَ أنَّ فصلَ الدين عن الأخلاق يتعبرُ الفصل الأخطر، فِي سعيِ “الدنيَانيَّة” إلى انتزاع المجالات الحيويَّة من الدين.

الدكتور عبد الرحمن أردفَ أنَّ الفصلَ بينَ الدين والأخلاق يفتحُ الطريقَ لادعاء البعض أنماطاً سلوكيَّة غير مسبوقة تصادم الوجدان، فِي خضمِّ الحديث عن أخلاقٍ بلَا روحيَّة، وروحَانيَّة بلَا إيمان، ومحاولات غدة لنزع الطابع الدينِي عن الأخلاق وجعلها تكتسِي طابعَ الزَّمن الصرف.

وشددَ الأكاديميُّ المغربيُّ، في محاضرته بالمكتبة الوطنيَّة، على أهميَّة تحديد المسلمات والمنطلقات، التِي حددهَا فِي مسلمات التبدل الدينِي، ومسلمَة التخلق المزدوج، وكذَا المسلمَة الآمريَّة الإلهيَّة، التِي تأتمرُ بمَا أمرَ به الله، سواء عقل به عقلُ الإنسان أم لم يعقل، بحيث أنَّ المأمورات هيَ التِي تحققُ أخلاقيته.

وفِي تأكيده حاجَة الأخلاقِ إلى دينٍ تأوِي إليه، سارَ طه عبد الرحمن إلى القول بتهافت افتراع أديان من قبيل الدين الطبيعي والدين الاجتماعي والدين العقلَاني، بحيث لا تستقيمُ الأخلاق، وفقَ الباحث، إلَّا، بدين يعتمدُ على الشَّاهدِ الإلهي.

وفِي غضونِ ذلك، رأَى الدكتور محمد بنصالح، الأمين العام لمركز مغارب، الذِي حضرَ اللقاء بمعيَّة مصطفَى المرابط، فِي حجِّ جموع غفيرة من المهتمين إلى المحاضرة التي أعلن بها عن ميلاد مغارب، فأل خير على المركز الذِي جاء بغيَة فهم التحولات العالميَّة في مختلف أبعادهَا والسعي إلى الوقوف على الجذور المعرفيَّة والقيميَّة للنظام الدولي، واستكشاف المجتمع وفهم عمقه التاريخي والثقافِي.

‫تعليقات الزوار

71
  • samir
    الأحد 19 ماي 2013 - 00:44

    On peut avoir une morale sans être pratiquant ou croyant. Dire que la religion seule permet à l"homme de différencier le bien du mal, c'est affirmer que celui-ci est mauvais par essence

  • ابن حطان
    الأحد 19 ماي 2013 - 00:45

    جازى الله الاخ طه على كلامه القيم منذ ان ابتعدالكثير من المسلمين عن دينهم وعندما حكم الكثير العقل على اوامرالله ونواهيه ضاعوا وضاعت اخلاقهم وعندما انسلخوامن اسلامهم وابتعدوا عن سنة نبيهم صلى الله عليه وسلم انقلبت
    عليهم الامم وتآكلوا واصبحوا القصعة الشهية ولم تعد لهم قيمة ولايلتفت اليهم الاحينما يراد اكلهم .

  • Patriot
    الأحد 19 ماي 2013 - 00:52

    La liberte de religion est guarantie dans la democracie….alors vouloire imposer la chariaa, controler et interdire tous ce que n'est pas a votre gout est la dictature ideoligic….la liberte d'expression et l'independance individuel representent les foundations de la democracie

  • said delyasse
    الأحد 19 ماي 2013 - 01:07

    إنه رد جميل من مفكر عظيم على كل من ينادي بفصل الدين عن الدنبا

  • عبد اللطيف
    الأحد 19 ماي 2013 - 01:09

    أعتقد أن الاخلاق هي نتاج تربية إجتماعية يتعلم فيها المواطن حقوقه وواجباته انطلاقا من دين او عادات وتقاليد اوكذلك من علوم وتجارب انسانية والهدف الاسمى يكون هو تكوين شخص مفيد و صالح لنفسه ولاهله ولبلده ولما لا لكل البشرية.إن التداخل بين الدين والاخلاق والعلم لا يجب ان يكون الا ايجابي لما فيه مصلحة الفرد والجماعة.

  • آني آني
    الأحد 19 ماي 2013 - 01:16

    المشكل ولاد ولادنا غادين يلومو الحقبة ديالنا ، نعم يا سادة ، لان في عهد الحسن الثاني رحمه الله ماكانش الفساد و العرى كيفما دابا ، و داكشي لي كان ، كان بالتخبية ، اما الآن ، داكشي بالواضح و ماكينش لي يدوي ، شوفو غير دوزيم ، نعم بالواضح و في بلاد المسلمين و ماكينش لي يتكلم ، تدوي يردوك متخلف و قديم ووووووو ، المهم ناس كازا غايفهمو مزيان علاش داوي ، و التاريخ سيشهد ان المغرب فقد هويته بعد الحسن الثاني رحمه الله

  • مغربي اصيل
    الأحد 19 ماي 2013 - 01:27

    الخروج من الفلسفة الدوارة الى الفلسفة الفوارة كان عنوان اول محاضرة احضرها للدكتور طه عبد الرحمان كان الدرس عميقا في تحليله واضحا في مراميه و التي تشكل معالم مفكر حامل لمشروع فلسفة عربية اسلامية اصيلة و منفتحة منتجة و منافسة نرجو من العلي القدير للدكتور دوام الصحة و العافية ومزيدا من غزا رة الانتاج الفلسفي المبدع الغير المقلد او التابع

  • dahbi salah
    الأحد 19 ماي 2013 - 01:36

    أنا أسأل الدكتور طه ماذا حقق المسلمون بخلطهم الدين بالسياسة سوى الانحطاط والتخلف الفكري والاخلاقي والمنجزاتي؟ أنظر مثلا الى السعودية التي تطبق الشريعة الاسلامية ، ماذا تنتج عدا الارهاب والفكر الوهابي الظلامي؟ أين هي الأخلاق التي يجزم الدكتور أنها أخت الدين؟ معظم السعوديين نعرف جميعا سلوكاتهم السادية والشادة. لماذا لا نرى للتدين أثرا على معاملاتهم اليومية؟ وكذلك الشأن لكل الدول التي تدعي أنها تطبق الشريعة الاسلامية كالسودان وأفغانستان وباكستان وإيران..وعلى النقيض من ذلك تماما ، نلاحظ أن الدول الغربية التي بلغت مستويات قياسية في التقدم العلمي والتكنلوجي والأخلاقي ، إنما وصلت الى ذلك بفضل فصل الدين عن السياسة ، فهذه الدول على الرغم من علمانيتها إلا أننا نجد شعوبها جد متخلقة ؛ ففي السويد مثلا اظهرت دراسة أجريت على مجموعة من التلاميذ حول مفهوم الكذب ، أظهرت أن غالبية التلاميذ لا يعرفون البتة الكذب ولا يكذبون ، وفي الولايات المتحدة ، الطلبة والاطفال لا يغشون أبدا في الامتحانات وغيرها..أما نحن فلا أخلاق ولادين! وبالتالي فلا توجد علاقة ترابطية ايجابية بالضرورة بين الدين والأخلاق كما يدعي طه!

  • سارة
    الأحد 19 ماي 2013 - 01:41

    " لا تستقيمُ الأخلاق، وفقَ الباحث، إلَّا، بدين يعتمدُ على الشَّاهدِ الإلهي".
    بمعنى أن انه لا تستقيم الاخلاق عند الفرد الا بمراقبة كاميرا سماوية أي يتعذر ان تكون هناك الاخلاق بدافع داخلي
    اي لتكون هناك أخلاق يجب ان تكون مؤمنا بالجنة والنار والجن والعين والسحر وقطع الارجل والايادي خلافا والرجم … !!!!! تم هل يجب أن تكون مسيحيا أو مسلما أو يهوديا ..؟؟ مسلما؟؟ مسلما سنيا ام شيعيا؟؟؟

  • Free Thinker
    الأحد 19 ماي 2013 - 01:47

    دول اوروبا الشمالية هي الاقل تدينا في العالم, و اكثرها انسانية و احتراما و ازدهارا. لكن المعقدين نفسيا, الذين يعتقدون انهم خير امة اخرجت للناس, يظنون ان دينهم يجعلهم افضل من غيرهم, مع ان الواقع يثبت غير ذلك.
    تتحدثون عن الاخلاق و الدول الاسلامية من اكثر الدول سرقة و رشوة و حوادث و عنفا.
    الاخلاق تاتي من الشخص نفسه, و ليس من الدين.

  • benariba mohammed
    الأحد 19 ماي 2013 - 02:14

    الذين هو نسق من التعاليم و الطقوس و المعتقدات التي تؤطر سلوك الانسان فنحن كما نعلم ان الشر جزئ من الطبيعة البشرية من هنا يبرز لنا دور الدين في تقيد الجانب الشرير في الانسان ليتمكن من العيش بسلام وسط مجتمعه
    ادا فالاخلاق هي دالك المسار الدي يرسمه لنا الدين وبالتالي الدين سابق عن الاخلاق
    لاوجود للاخلاق بدون دين وهده حقيقة يتعدر على الكثير استبعابها

  • مغربية
    الأحد 19 ماي 2013 - 02:38

    قديما قبل الهجرة كنت اعتقد ان المسلمين هم الاحسن اخلاقا بسبب الاسلام، ذهلت بعد الهجرة حين وجدت حتى عباد الصراصير و البقر عندهم، مبادئ صارمة و لا يحيدون عندها، من ابرز ما لاحضته عند الهنود حتى مسلميهم انه لا يوجد عندهم تعدد زوجات، لا يتحرشون بنساء اخريات، يحبون زوجاتهم في السر و العلن، على عكس اخلاق العرب المسلمين، ما ان تغيب الزوجة حتى يبدؤو الخيانة ولو باعينهم، تعاملت ايضا في اطار عملي مع اجانب قد يكونون مسيحيين او لا دينيين، شخصياتهم قوية لا يكدبون عليك ابدا، لا يراوغون، احسست مع جنسيات غير مسلمة بقدر كبير من الانسانية في اعينهم حين يتكلمون عن مواضيع معينة، يعرفون كيف يتعاطفون، قلوبهم رطبة، لا ادري ما الدي اصاب المسلمين هل هو خطا في التربية ام قسوة محيطهم الاجتماعي و الاوساط الجافة التي ترعرعو فيها، تحس فيهم هشاشة يكدبون، يخفون، اكثر الناس تعاطيا للتدخين و الشيشة، عكس باقي الاجناس، يميلون للكسل، التسلل من العمل كلما سمحت الفرصة، فيهم نفاق كثير، يسيؤون الظن بسرعة، قلقين، الاسلام لم يستطع ان يجعل اخلاقهم عالية المستوى، الاسلام جيد لكن يجب تقوية الجانب الانساني لانه المفتاح لكل خير،

  • نافع
    الأحد 19 ماي 2013 - 02:41

    انما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق

  • homme d terrain
    الأحد 19 ماي 2013 - 05:56

    Enfin! Un intellectuel qui vient enrichir le débat.
    Je voudrai vous remercier Dr pour la qualité
    du choix des termes utilisés… Tous les frères
    qui sont contre cette union fatale entre la religion
    et tous les domaines de la vie ont cité des preuves
    qui se rapportent à la pratique des musulmans.
    Qu'ils me pardonnent car je suis tout à fait en
    désaccord avec eux sur ce point et d'ailleurs je
    suis convaincu que je ne suis pas le seul à les
    contredire. D'une part le Dr a parlé de la religion
    sans pour autant spécifier s'il s'agit de l'Islam ou
    de tout autre religion monothéiste. D'autre
    part, et même si les musulmans comme vous
    L'avez signalé et en comparaison avec les autres
    pays laïques sont arriérés, chose qui n'est pas
    tres vérifiée du moment que les critères
    d'évaluation diffèrent mais c pas nôtre sujet
    aujourd'hui, est ce que ce retard dont vous
    parliez, la religion en est la cause? L'objectivité
    de l'analyse a prouvé que le problème réside chez
    les pratiquants..

  • بناء الأنسان والمجتمع
    الأحد 19 ماي 2013 - 08:24

    يقول الأمام علي رضي الله عنه وأرضاه مكارم الأخلاق عشر خصال: "الحياء، السخاء، الصدق، التواضع، الغيرة، أداء الأمانة، الشجاعة، الحلم، الصبر والشكر"

    تقوية الأيمان تتم إلا بالاخلاق لان الأخلاق هي دين القلوب وصاحب الأخلاق هو صاحب النفس الواسعة ومن ثم مجتمع رباني لا يكون إلا بالاخلاق: الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

  • احمد المحاسب
    الأحد 19 ماي 2013 - 08:36

    هذا نقاش عقيم الذي لا يفهم شيء لماذا يتطاوال وهو لا يفقه في هذا الميدان فل
    فلعدر الانسان نفسه و ليقبل علي العلم والتعلم ولا يخلط الحابل بالنابل اننا نهدي الجوهر للدجاج كما يقول المثل المغربي 

  • the arrivals
    الأحد 19 ماي 2013 - 08:41

    مدح الله رسوله بقوله إنك على خلق عظيم فالعالم الإسلامي لم يشتت شمله ويبعده عن المعرفة في جميع المجالات إلا هذه الدول المتقدمة و ترسيخ أنظمة الدمار الشامل التي ساعدتهم في إتمام مشروعهم بطريقة موحدة والدليل أن جميع الدول التي كانت مستعمرة وصلت إلى نفس النتائج رغم آختلاف المكان واللغة والعرق والدين ….ولاكن رغم هذا كله فإن العالم يتغير وسترجع المياه إلى مجاريها فهي مسألة وقت فقط إن موعدهم الصبح أليس الصبح بقري

  • عقيل
    الأحد 19 ماي 2013 - 09:18

    معلمة مغربية بامتياز ما يطرحه الدكتور طه جدير بالاهتمام وانصح كل متصفحي هسبريس ان يطالعوا منتجاته الفكرية فهي عزيزة على من هم من طينته فكيف بمن تجرع سموم الجهل المركب من جرائد آخر زمان و إديولوجيات المتسلفة و عباد الاغيار و فلسفات الاهواء علينا ان نقرأ و نقرأ …..

  • احمد
    الأحد 19 ماي 2013 - 09:35

    ليس الاشكال في المبادئء والقيم والاخلاق التي جاء بها الاسلام ولكن المشكل العويص هو يكمن في عقول وقلوب واحاسيس المسلمين التي تحتكك مع هذه المبادئء ومع النص القراني والاحاديث.

  • عبد الصمد
    الأحد 19 ماي 2013 - 09:38

    إن الأخلاق لا علاقة لها بالدين فكم من متدين لا أخلاق له (فقهاء اغتصبوا وسلفيين مارسوا الزنا و محجبات يغشن في عملهن…>
    ويوجد ذوي الأخلاق الجميلة وذوي الأخلاق السيئة في كل الأديان
    كما نجد الناس الطيبين المتخلقين وسط الذين لا يؤمنون بأي دين لكن لهم ضمير وقيم عليا و ما أكثرهم
    ففي أوربا التي لم يعد الدين يشكل إلا جزءا قليلا من حياة الناس نرى كيف هم أرق مشاعرا وأكثر تهذيبا وأحسن تعاملا مع الناس وأكثر حنانا اتجاه الضعفاء في مجتمعاتهم وأكثر تبنيا لقيم التكافل والتضامن والتعاون التي نكتفي نحن في بلداننا الإسلامية من الحديث عنها وتلاوتها في دروس التربية والدين في المدارس
    فمن ينكر هذا ما هو إلا جاهل أو جاحد

    المرجو النشر

  • nbv
    الأحد 19 ماي 2013 - 10:44

    Le monde musulman vit une situation, dont notre auteur est l'exemple éclatant, de négation de l'évidence – que nous pourrons appeler obnévigation pour abréger comme dans les maths et la logique . Les surdoués savent de quoi je parle. Nous avons besoin d'une orientation universitaire associant les sciences pures et les et celles humaines et sociales où ne seront acceptés que les surdoué(es) après une évaluation psychologique -selon les structures psychiques déjà connus – On ne peut pas concourir avec des ânes dans un concours de chevaux.

  • sysaad
    الأحد 19 ماي 2013 - 11:03

    من يدعي أن الأخلاق منفكة عن الدين فهو واهم، بدليل أن الله – ولا أظن أحدا سينكر هذا- هوخالق آدم عليه السلام. فمن علم آدم إذن ؟؟؟؟؟؟ من رباه ؟؟؟؟ من علمه الأخلاق؟؟ ……..؟؟؟ ……….؟؟؟

  • Bnadm
    الأحد 19 ماي 2013 - 11:11

    to Mr dahbi salah#8 I agree with you TOTALLY but Mr TAHA did not say that we should NOT separate religion from ASIYASA but ADIN from ALAKHLAK . The title of this article is deceiving. And people of the DARKNESS thought that Mr TAHA saying that we should not separate ADIN from ASIYASA, but if they read article again and his books and they will get surprised that he asks to evaluating the illusion we heritage from KURAICH
    to sister 12 – مغربية
    I agree with you also and I can tell you the reason why the so called MUSLIMS have hard heart and lairs because they are NOT Muslims in the first place. We are doomed with CHAITIN ALINS and a big lie that is called "ISLAM of KURAICH" but in reality Prophet Mohammad is innocent from these lies.

  • مسعود السيد
    الأحد 19 ماي 2013 - 11:16

    الى مغربية رقم 12
    شكرا لقد سبقتيني الى ما اريد قوله .وهذا هو الكلام وهده هي الحقيقة ولن أزيد على تعليقك شيئا

  • حميد الكرامة
    الأحد 19 ماي 2013 - 11:47

    ان أعظم حدث في الكون هو ان ارسل الله لهذا الإنسان رسولا معه رسالة سماوية من عنده سبحانه تحوي نظاما شاملا للحياة مبسطا وصالحا لكل زمان وفي كل مكان ولكن الناس جعلوا الإنسان الههم المعبود فاستمدوا من عقله القاصر هذا النظام الذي فرقوا فيه بين الدين والاخلاق وحاولوا ان يسموه نظاما كونيا كل من رفضه يعتبرونه متخلفا وارهابيا وبذلك دمروا الأسرة نواة المجتمع ودمروا الاقتصاد والسياسة وقتلوا الإنسان وهم الآن يعيشون زمن الترقب تاهوا في الأرض على متن قطار وبسرعة فائقة متجها نحو الصخور . آن الأوان لعقلاء الأرض الذين يستمدون قوتهم من الله ان يوقفوا هذا القطار .

  • driss mortad
    الأحد 19 ماي 2013 - 12:10

    SVP, dites nous pourquoi, nous les musulmans et particulièrement nous les arabes sommes en dehors de l'humanité depuis environs 1000 ans, depuis la fin du dixième siècle en Andalousie?

    Nous avons arrêté de réfléchir et de travailler et nous attendons que Dieu nous vienne en aide, il ne le fera pas.

    Ceux qui attendent plus Dieu, les sâaoudiens, font sur terre pire que Chaitane. Pourquoi ne pas laisser Dieu tranquille et travailler, travailler, travailler comme le font les pays développés?

    La séparation du domaine de Dieu de celui de la politique est la seule solution.

  • houssame smara
    الأحد 19 ماي 2013 - 12:37

    كثيرا ما نخلط بين الامور .. توحيد المرجعية الاخلاقية أصل لايمكن أن يترك لأهواء الناس ونزعاتهم ..
    وأعجب كل العجب ممن يقول أن سكان أمريكا ..هم الاكثر انسانية واحتراما وازدهارا.. هل تتحدث عن إنسانية أبو غريب أم كونتانامو أم عن الهنود الحمر.. وهيروشيما.. لا تول لي أنك تجهل أن كل ذلك كان بمباركة الامريكيين..
    لقد حقق الرسول صلى الله عيه وسلم النموذج الفريد المتفرد في كمال الاخلاق الانسانية … فلا تنظروا الى أحوال المسلمين ..
    لقد غفل الناس اليوم عن المهمة الاساسية المنوطة بهم .. فظنوا أنهم خلقوا عبثا ودارت بهم الدوائر .. فكرسوا حياتهم للنتافس في الدنيا وغفلوا عن الموت..
    ولم يدركوا سر نعمة الوجود ولم يربطوه بالعطاء الالهي ..فساروا كالانعام بل هم أظل ..

  • ra2y 7orr
    الأحد 19 ماي 2013 - 12:41

    بعض المداخلات المناوئة بناها أصحابها عن أخلاق المسلميب ، بيد أن الأستاد طه عبد الرحمان تكلم عن أخلاق الإسلام

  • mohamed bouanane
    الأحد 19 ماي 2013 - 12:49

    مقال حكيم من مفكر رزين بارك الله في عمرك و علمك
    إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا

  • abo cho3aib
    الأحد 19 ماي 2013 - 13:09

    سيدي د.طه عبد الرحمن إسمح لي كثيرا إذا قلت لك أنت تغني خارج السرب
    وترقص للعميان إذا نويت أن تبين الحقائق وتبدي للكل النصائح لمن يا ترى ؟نحن مظلمون في بلدنا ولا من ينصفنا لا بالقانون ولا بالدين ولا بالأخلاق العالم بأسره يتابع تسيب الأعراب سكان شمال أفريقيا الذين يصرون على النيل من الساكنة بكل الوسائل البوليزاريو السعوديون نموذجا
    أين الدين والأخلاق عندهم جملة وتفصيلا ؟من فضلك أن تناقش الدين والأخلاق على ضوء الظهير البربري المختلق لأجل النيل من الأمازيغ
    قدم لنا خدمة لإصلاح المجتمع ليذكرك التاريخ في بلدك ولو بالنصيحة
    على الأقل وشكرا

  • dahbi salah
    الأحد 19 ماي 2013 - 13:29

    وللتأكيد على نسبية ما ذهب إليه طه ، بل أحيانا تتاقضه الصارخ حينما تؤدي تلازمية الاخلاق والدين الى نتائج عكسية ، أعطي بعض الأمثلة الحية : السلفيون الذين يتبنون منهج السلف الصالح ، نلاحظ أن سلوكم ومعاملاتهم بعيدة كل البعد عن الأخلاق التي يتحدث الدكتور عنها ، فهم يسبون الناس ويشتمونهم ويكفرونهم لمجرد الإختلاف معهم في الرأي ، وكمثال على ذلك الشيخ حسن الكتاني الذي نعت المفكر الأمازيغي بالكلب والمجرم والحقير وعدو الله ، كما نعت الشيخ الفيزازي بعض الاعلاميين الجزائريين "بالشمكارة" ، واتهمهم من دون دليل بالتعاطي " للقرقوبي" على خلفية الرسالة المفتوحة التي بعث بها الى الرئيس بوتفليقة! فهل من الأخلاق سب عباد الله، وأين هنا الثأثير الديني على أخلاق السلفيين؟ قد يجيب الدكتور بأن الدين براء من هذه السلوكيات، ولكن نحن نريد للمبادئ الدينية المثالية تطبيقا وتجسيدا ميدانيا على أرض الواقع ، فمن يا ترى سيمارسها إن لم يكن المتدينين لأننا ولحد الآن لا نرى لها من أثر سوى في الكتب الدينية النظرية؟ ألا ترون أن تفعيلها مجتمعيا يبدو أمرا عسيرا في حدوده المعاملاتية المحضة ، بل وتصبح مستحيلة فيما ذهب إليه طه؟

  • مغربي اصيل
    الأحد 19 ماي 2013 - 13:30

    كثير من الجرائم ارتكبت باسم الدين.
    الاسلام ليس مصدر الاخلاق, مصدر الاخلاق هو العقل.
    كيف تعرف بأن الاسلام هو الحق؟؟ ستقول العقل.
    إذن مصدر الاخلاق هو العقلانية, وكل ما يعارض العقل هو خطأ.
    الجن وقطع الايدي و السحر والعين كلها خرافات لا يقبلها العقل, وبالتالي الدين هو مصدر اللاأخلاق

  • فرحان
    الأحد 19 ماي 2013 - 13:33

    لا أنكر مكانة المفكر طه عبد الرحمان واطلاعه الواسع خاصة في مجال الفكر الفلسفي وبالخصوص فلسفة اللغة والمنطق، لقد كنت متابعا لمعظم كتاباته، وحضرت بعض محاضراته،
    لكن اختلف معه كثيرا، فرغم معرفته الجيدة ان الاخلاق ليس مصدرها الوحيد هو الدين، وان الاخلاق مستقلة، باعتبارها نظام من القيم، عن الدين المتأسس على الايمان، فهو يظل متشبت بضرورة الربط بينهما. انه لا يعتبر الاخلاق مرتبطة بالدين عموما، بل يصر على جعلها منبثقة من الدين الاسلامي وحده، اكثر من ذلك انه يفهم من الدين التصور الصوفي المتشدد للدين فقط،
    وينبغي ان لا يتغافل الناس عن انتماء المفكر طه الى فرقة صوفية (البودشيشية).
    لكني أتساءل مع المفكر طه: هل أخلاق المتدين هي أخلاق انسانية؟ ألا تتميز اخلاق المتدين بالطابع النسبي الذي يحولها الى لاأخلاق اذ تظل مشتملة على العنف والتمييز والاقصاء والاستبداد؟ وهل بالفعل اخلاق الدين صالحة للمجتمعات كلها؟ وأي دين ينبغي ان نعتبره مصدرا للاخلاق فالارض تتضمن الاف الاديان؟

  • نوفل
    الأحد 19 ماي 2013 - 13:36

    من يطمس العقل فإنما يطمس نور الله الذي فضل به الإنسان على الأنعام…وأمتنا طامتها في تعطيل عقلها وإعراضها عن التفكير النقدي…والعصابة التي تحارب العقل فإنما تفعل ذلك بنية الإبقاء على المسلمين جاهلين جهلاء من أجل استغلالهم والتحكم فيهم بأسهل الطرق دون مقاومة….وانظر كيف تحالف السلاطين والفقهاء وأشباه المفكرين تحالفا شيطانيا من أجل محاربة العقل والنقد.غرضهم إبقاء المسلمين تابعين غاضعين غانعين مطيعين مستلمين للذل وأبشه أنواع الإستغلال..فمن يحارب العقل فإنما يحارب الله.لأن الله أعز الإنسان بالعقل ولكن حلفاء الشيطان له بالمرصاد..فهم يريدون عبيدا تابعة لا نفوسا حرة أبية…الإنسان بلا عقل جثة هامدة ومن يحارب العقل فإنما يريد أن يستمع بها..كما اباح احدهم بمعاشرة الزوجة الميتة.

  • Salam
    الأحد 19 ماي 2013 - 13:38

    Il y d’abord l’Islam ( les piliers), puis Al Iman ( les murs) puis à Al Ilhssan ( le fond, le contenu). C’est dire qu’avant tout, l’Islam est une voie pour un homme constructive, perfectible et universel. Malheureusement, nous donnons souvent une mauvaise image de cette religion. On en pratique littéralement les préceptes, sans que cela n’améliore nos comportements, notre manière d’être, notre manière d’appréhender positivement le monde et de lui offrir la lumière et la profondeur qui lui fond défaut aujourd’hui. Nous ne retenons de l’islam que l’écorce et restons vide à l’intérieur
    .
    الله يهدينا و يلاقينا مع احسن منا

  • أبوزيد
    الأحد 19 ماي 2013 - 13:45

    اريد ان اوضح بعض الامور مما قرأت هنا, ننطلق من التنزيل الحكيم,الله جل جلاله أعطى للانسان قيم انسانية’ مستحيل ان يستقيم حال بدونها؛ وهي كل المحرمات التي جاءت مقترنة بكلمة "حرام" بين دفتي المصحف و مثالها ما جاء في الأنعام – الآية 151’" قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ ۖ…" فمجموع هذه المحرمات 15.و معضم سكان الأرض ملتزمين بها مصداقا لقوله تعالى؛"فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا ۚ فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا ۚ لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ"الروم 30, فالناس فطرها الله على هذا الدين.
    نأتي للنقطة 2؛ لقوله تعالى؛"لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ"البقرة 256, نفهم ان جنس الاكراه ليس من الدين, وكل سلطة لا تملك أداة اكراه هي ليست بسلطة, و اقصد هنا السلطة التنفيدية, فالله قد فصل الدين عن السلطة, و بالتالي لا يحق لأي سلطة ان تحكم الناس باسم الدين, فمجال السلطة يتحدد من سلطة الضبط الى سلطة القمع, اما الدين فالقيمة العليا فيه هي الحرية لقوله تعالى" فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر"

  • عبد الله المتوكل
    الأحد 19 ماي 2013 - 14:00

    – إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم،ذهبوا-
    كثير من المعلقين يلتبس عليهم الأمر،حينما يعتقدون أن شعوب الدول الغربية وصلت إلى الكمال من الأخلاق بسبب العلمانية،إلا أنه في حقيقة الأمر لديهم جانبا من الأخلاق جد راق لكن في المقابل هناك جانب آخر جد هابط ؛ و أذكر على سبيل المثال كثيرا من الموبقات المنتشرة عندهم كالشذوذ الجنسي و الخيانة الزوجية …وحالات الانتحار -بسبب الخواء الروحي – التي تسجل أكبر نسبة عندهم في العالم.وبسبب مكرهم وخبثهم، انتشرت هذه الموبقات في معظم دول العالم.كما أن هذه البحبوحة التي يعيشونها ،ما كانت لتكون لولا الاستعمار والاستغلال ونهب ثروات الآخرين، و فرض التبعية بالقوة على الشعوب المستضعفة.

  • said
    الأحد 19 ماي 2013 - 14:04

    السلام
    قرات بعض التعلييقات ورايت ان بعض الاخوة يعتبر ان الاول الاقل تدينا الاحسن اخلاقا وانا وانا ارى ان الفرق بيننا و بينهم هو ان الشيطان قد ارتاح منهم فكلهم في النار فهو يتفرغ لك ايها المسلم كي يرسلك معهم لذا فاكثر المصائب تجدها عندنا اهل الاسلام لذا فضعاف القلوب واقل امانا والاكثرعضتا لارتكاب المعاصى و تدني اخلاقه والسلام

  • cldtctr
    الأحد 19 ماي 2013 - 14:07

    C'est sans doute pour ça que les pays les plus religieux sont aussi les plus développés, n'est-ce pas? Et notre cher Maroc, grâce à sa religiosité, et tout comme le reste des théocraties, est loin devant ces pays du tiers-monde comme la Norvège, l'Islande, le Japon… Bref, il n'est de pire aveugle que celui qui ne veut voir

  • nabil
    الأحد 19 ماي 2013 - 14:14

    Un grand philosophe et penseur de notoriete mondiale.Un sorbonnard et professeur de philosophie à la Soebonne mais a prefere rejoindre son pays et nation pour enseigner la logique et ouvrir un departement d'enseignement de la logique comme le font les allemands.

  • علي
    الأحد 19 ماي 2013 - 14:31

    الاخلاق هي نتاج تجارب وليست حكرا على الدين لو كان الدين ينتج متخلقين لكنا من اعضم الناس واطيبهم واقلهم فسادا لاكن العكس هو الصحيح ما اكثر المتدينين عندنا وما اقل المتخلقين عندنا منتهى التناقض الدي يبين بدون ادنى لبس بان الدين اقل انتاجا لمتخلقين . ربما لان العقل لايقبل الا بالمنطق لاقناعه بضرورة الاخلاق الحسن للرقي والتقدم . فرغم ما يضهره البعض من اقتناع منبعه الدين فهو في باطنه غير مقتنع وهدا ما يجعلنا نعيش النفاق الاجتماعي …

  • dahbi salah
    الأحد 19 ماي 2013 - 15:46

    يقول صاحب التعليق 11 أنه لا وجود للأخلاق من دون دين، أسأله ولماذا نجد الشعوب غير المتدينة هي الأكثر أخلاقا وتقدما ، وتلك المتدينة هي الأكثر انحطاطا في الأخلاق والأكثر تخلفا؟

  • مسلم من المغرب
    الأحد 19 ماي 2013 - 16:13

    الى اصحاب الافكار العلمانية الغربية فصل الدين عن الدولة اتباع الدول الغربية و اسرائيل و الولايات المتحدة
    قال تعالى ( وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقاً لما بين يديه من الكتاب ومهيمناً عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواهم ) [المائدة:48] ومنع الله أهل الإسلام من اتباع شيء غير شريعته فقال ( اتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء ) [الأعراف:3] وهذا يعني أن الشريعة وافية بجميع الأحكام التي يحتاجها الناس، وأنها تنظم جميع شؤون حياتهم، وإلا لما أحال الله عليها وحرم اتباع غيرها.
    على أن الوقوع في الكذب أو أي شيء من النفاق ليس كالوقوع في الردة والطعن في الإسلام والإيمان ببعضه والكفر ببعضه الآخر. بل من النفاق الأكبر ترك التحاكم إلى الإسلام، والتحاكم إلى غيره من الأهواء والآراء، والقوانين البشرية، كما قال الله: ( وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدوداً ) [النساء:61] وقانا الله شر ذلك وأهله.

  • jdidi a rabat(.guizel aissa)
    الأحد 19 ماي 2013 - 16:33

    تحية وتقدير للاستاد الكبير طه عبد الرحمان.رجل متواضع انكب على العلم مند صغره.مازلت اتدكر وكجميع اطفال الحي بمدينة الجديدة (القلعى)في الستينات وكان الاستاد جارنا وكنا تحترمه ونكن له التقدير وهومازال طالبا كان همه الوحيد العلم والمعرفة بمعية والده الراحل السيد طه حميد.
    وفق الله استادنا وارجوا له من الله له دوام الصحة والعافية.
    شكرا لكم.

  • امحمد
    الأحد 19 ماي 2013 - 17:28

    الانسان بلا دين حقيقي حيوان متغطرس ا و اضل يريد فقط ان يشبع رغباته النفسية بدون قيود من الد ين و لا غيره الحرية التي ينادي بها بعض الناس ليست الا كدبا و افتراءفمهما بلغ الانسان من علم وفكر ادا لم يلتزم الشرع فلن يحقق اي شئ فالدين مرتبط بالسلوك و الاخلاق فالنبي صلى الله عليه وسلم عندما بعت انما ليتمم مكارم الاخلاق كان خلقه القران

  • ghalii
    الأحد 19 ماي 2013 - 17:42

    إلى صاحب التعليق 43مسلم من المغرب يا رجل بربك من أحل للأعراب تسيب بلدان التي لا تمت إليهم بصلة العلمانية أم عقيدة غير إسلامية منعوا اللغات والأسماء ومارسوا كافة العنصرية والحكرة هل أمرهم الله ورسوله بهذه الفاحشة التي يستهجنها العالم بأسره ظلماوعدوانا جهرا نهارا أليس هذه سياسة غير مرغوب فيها لماذا هذا الإصرار ؟في نظري لا أخلاق ولا دين لمن يسلك مثل هذا الطريق ويتبجح بالإسلام قرآنا وحديثا

  • Free Thinker
    الأحد 19 ماي 2013 - 18:54

    يريد البعض ان يوهمنا ان اخلاق المسلمين لا تعكس اخلاق الاسلام. و هنا ساذكر بعض الاشياء في الاسلام التي تدعو الى انحلال خلقي خطير:
    -السبي في الاسلام: يحل للمسلم سبي نساء غير المسلمين و التمتع بهن (ملكات اليمين) و محمد امتلك العديد من السبايا.
    -زواج بنات 9 سنوات. محمد تزوج عائشة عندما كان عمرها 6 و اقام العلاقة الزوجية عندما بلغت 9. بدون تعليق.
    القصاص: "لا يقتل مسلم بكافر", و هذا مناف لقيمة العدل و مساواة الروح البشرية.
    -محمد "تزوج" صفية في نفس الليلة التي قتل فيها اباها و زوجها. فقط تخيلوا بماذا احست صفية.
    – القران يدعو لضرب الزوجة " واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن". هل يمكن قبول ضرب الزوجة كخلق جيد?
    -فرض الجزية على المسيحيين و اليهود, وهو نوع من العنصرية الدينية, و يخالف قيمة اللطف.
    -الحث على كراهية "الكفار" في العديد من الايات, مثلا: " محَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ"
    لذلك, لا يمكن تاسيس مجتمع واع, مؤدب, محب و خير على اساس الاسلام.

  • بناء الأنسان والمجتمع
    الأحد 19 ماي 2013 - 18:54

    الاسلام جاء بمقاييس مثلا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أما إذا لم تطبق هذه المقاييس فمن المستحيل أن تفرق بين ما هو ضالم أو مظلوم وهذا يؤدي إلى فقدان الأنسانية و يغلب على الأنسان الطابع المادي، يصبح جسد بلا روح .. الأنسان يتميز بإنسانيته وهو محترم بما هو انسان وليس بماله.
    الدول العربية (الحكام) تسعى دائما إلى عدم تنفيد الاحكام ومن ثم الأمة موجودة ولكن غير حاضرة للاسف وجودها مادي فقط.
    تطبيق وتفعيل الدستور يعطي الأولوية للانسان والعكس صحيح .. والا الكل سوف يتكلم باسم الدين. الأولوية للانسان من لا يحترم الأنسان لا اعتبار له.

  • tche
    الأحد 19 ماي 2013 - 19:07

    لو ان شخصا يرفض الايمان بخالق سماوي فهل سيكون كل شيء مباحا له؟ وهل بفصل الدين عن السياسة سنتهار الاخلاق؟هذه الصورة الكالحة هي تقويم غير موثوق للحالة البشرية.بل على العكس من ذلك لو اننا اكدنا على ان الرب غير موجود,ربما حينذاك فحسب يمكننا التعرف تماما على ان البشر لديهم الاستقلال الذاتي واننا مسؤولون عن اقدارنا .ربما حينذاك فحسب يمكننا ان نستجمع شجاعتنا وحكمتنا كي نطور قيما اخلاقية مبنية على تثمين الطبيعة والوعي لمركزية الاداب والاخلاقية العامة.ان الانسانية العلمانية الاخلاقية تقوم على اساس المعرفة العقلانية للخير والشر.نحن وليس الرب المسؤولين عن قدرنا وتبعا لدلك علينا ان ننقذ عالمنا الاخلاقي علينا ان نبحث في تغيير تىخلاقية العمياء والمرتبكة باخرى اساسها العقل ,نحتفظ بافضل ما موجود من حكمة الماضي ولكن نبتكر مبادئ اخلاقية جديدة ونحكم عليها ونختبرها ضمن سياق التجربة الحية.

  • abdou
    الأحد 19 ماي 2013 - 19:25

    ca fait 1400ans qu' on est musulmans , et ca fait 1400ans qu on est les plus betes

    l' islam n' a rien à voir avec la science ni la civilisation

  • dahbi salah
    الأحد 19 ماي 2013 - 19:30

    لصاحب التعليق 23 أقول ، كلا يا أخي ، الدكتور طه قال بعدم جواز فصل الدين عن السياسة ، ولتتأكد من ذلك إقرأ الفقرة الثانية من المقال : "..صاحب "روح الدين" قال إن العلمانية من أبرز الآليات التي توسلت بها الحداثة في إقامة مشروعها الدنيوي القائم على فصل المتصل ، مؤكدا أن الدين كان على الدوام متصلا بكافة مجالات الحياة ، إلى أن جاءت الحداثة لتعطل قانون الدين في المجالات الحيوية ، ففصلته عن العلم والفن والقانون والسياسة والاخلاق". اذن الكاتب يدعو كما يظهر جليا من كلامه الى عدم فصل الدين عن السياسة وليس العكس. ولكن السؤال المطروح هنا هو ، ألم تحقق الانسانية بفضل فصل الدين عن السياسة والاخلاق والفن والعلم والقانون ما لم تحققه طيلة حياتها الطويلة من تقدم علمي وتكنلوجي وأخلاقي ؟ وما الذي حققه من يدعو لعدم فصل الدين عن السياسة والاخلاق ..عدا ما نعيشه ونلامسه من تخلف وقمع واستبداد وفي جميع المجالات؟

  • yasmina
    الأحد 19 ماي 2013 - 19:47

    les salafistes sont les personnes les plu religieux et pourtant les moins civilisés

    les laiques sont les moins religieux et pourtant lesplus civilisés et polis

    donc il faut avoir plus de laiques chez nous

  • outmazirt
    الأحد 19 ماي 2013 - 20:17

    الاسلام ليس مسؤلا عن تخلف المسلمين
    وا نما من يحملون صفة المسلمين هم الذين شوهوا الا سلام
    نعم كانت الاخلاق الفاضلة معروفة لدى البشر في الجاهلية
    فجاء الاسلام ليتممها كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم
    وقدم ارقى نموذج هو وصحابته
    فمن يستطيع ان ينكر هذا…..

  • Bnadm
    الأحد 19 ماي 2013 - 20:20

    to Mr dahbi salah i am sorry I still do not agree with you because I know Mr Taha thinking ideology. Look at the start of this article: على افتتاح مركز مغارب للدراسات في الاجتماع الإنسانِي، الدينَ والأخلاقَ لُحمَة واحدة، لا سبيلَ إلى شطرهَا، في نفيه لوجودِ متنفس للأخلاق خارجَ هامشِ الدين.
    This conference is not about adin wa siyasa but about a din walakhlak
    مؤكدا أن الدين كان على الدوام متصلا بكافة مجالات الحياة ، إلى أن جاءت الحداثة لتعطل قانون الدين في المجالات الحيوية ، ففصلته عن العلم والفن والقانون والسياسة والاخلاق
    Here he talks about Christian religion was controlling all aspect of life in Europe until french revolution then Europe decided to separate religion from EVERYTHING and rely only on LOGIC an JUSTICE and Mr TAHA criticized Europe of separating religion from ETHIC and not from ASIYASA. This conference is not about ISLAM at all.
    In my opinion ISLAM is NEVER practiced since OMAR Bnu ALKHATAB died. We should go back to the CORAN and re-read it not as KURAICH did it.

  • go
    الأحد 19 ماي 2013 - 21:10

    ادعوكم ان نقرؤو السيد ااقابنجي فهو يشرح الاخلاق والوجدان ولا اضنه يشترط الدين ويقول ان القوانين الوضعية احسن والانسانية اقرؤوا له

  • Amazigh man
    الأحد 19 ماي 2013 - 21:11

    كلام غير صحيح بتاتا.

    الأديان تحتوي على أخلاقيات رفيعة (لا تسرق. لا تقتل..) وأخرى منحطة وهذا دليل على أنها صناعة بشرية. مثلا بعض الأديان تدعو إلى نشر الدين بالسيف وقتل المخالفين وتشتمهم في كتبها المقدسة. وهناك أديان تسمح بتعدد الزوجات والعنف ضد النساء المتمردات، وهناك أديان تسمح بنكاح الطفلات الصغيرات. ثم هناك أيضا أديان وكتب مقدسة مليئة بالوعيد والتهديد من عذاب الجحيم فقط إذا رفض شخص ما أن يؤمن بذلك الدين. هل يعقل أن الإله الذي يهددك بالعذاب والآلام الأبدية إن لم تسجد له يؤمن بالأخلاق والعدالة؟!!

    هناك منظومات أخلاقية جد رفيعة خارج الدين، مثلا المنظومة الأخلاقية الأفلاطونية، ومنظومة حقوق الإنسان الحديثة.

    كما أنه يمكننا أن نبني أخلاقياتنا وفق مبدإ المنفعة الخاصة والمنفعة العامة بشكل متوازن بدون الحاجة إلى الدين.

    الأديان صناعة بشرية يا إخواني ويا أخواتي

    الأخلاق ظهرت إلى الوجود قبل الأديان. الأديان ليست سوى نسخ عتيقة ثابتة متحجرة للأخلاقيات ترفض التغيير

    الرقي بالأخلاق يستدعي التخلي عن كل الأديان القديمة والجديدة والاحتفاظ بالقيم الإنسانية الراقية الحرة والتخلص من كل القيم الهدامة

  • Mohmmad
    الأحد 19 ماي 2013 - 21:59

    أفْهمُ العِلمانِي حين يتكلم كما أفهم نفسي ومحيطي.لأن العلماني من فَصيلتي البشرية وألمس صِحة كلامه أوعدم صحته.لاكن فقهاء الدين لايمكن أن أفْهمَهم لِذا إما أن أُصدِّق ما يقولون وإلا أصبحت كافرا أو زنديقا أو….لماذا الفقهاء يَجرُّوننا ذائما لِالمَبْهوم والقداسي والفَوقْ بشري؟ لأن هذه الأرضية كانت تُلائم عٍَصرها وتتماشى مع المجتمعات القديمة واليوم تَطور الإنسان وبدأ يكتشفئ في كل المجالات.الفقهاء لم يستطيعوا التأقلم مع العصر لأنهم سيفقدون المصداقية والقداسة التي عليها بَنَوا فلسفتهم الدينية.لهذا لم يبقى لهم إلا التهديد والتكفيروحتى الإرهاب والقتل لِكَبْح المُشاكِس.لو كانت القضية مسألة دِينٍ فقط لما سَفَكوا دماء الأبرياء في ربوع العالم وفجروا أجساد الأطفال ورزق العائلات, هي بِإمتياز مسألة سياسية وسُلطَويَّة وقومية ووُجودِية.لماذا يَفْتون فَقط في حُريات الناس وإتجاهِهِم الفِكري أوالجِنسي ولا يَفتُون في ظُلْم الأنظمة التي تٌبْني المساجد لِالناس وتَبنِي القُصور والفِيلاَّت لِنفسها,تُحرم الخمر والزِّنا على الآخرين وتَتَمتَّع هِي كما تشاء.أَ نَحنُ ُبلَدَاء أم نحن من صِنْفِ القِردَة.

  • dahbi salah
    الأحد 19 ماي 2013 - 23:15

    لصاحب التعليق 54 انا آسف جدا ان اقول لك انه يبدو انك لا تتقن اللغة العربية ، الفقرة التي اشرت إليها واضحة ومن خلالها يتحدث طه عن العلمانية التي يرفضها جملة وتفصيلا ، وإلا ما الذي يعنيه لك قوله أن الحداثة هي التي فصلت الدين عن العلم والفن والسياسة والاخلاق؟ فهو يريد أن نحكم الدين في حياتنا الدنيوية كلها وفي جميع المجالات ، فما ذا نسمي ذلك في نظرك ؟ العلمانية هي فصل الدين عن الدولة ، أليس طه مع عدم فصل الدين عن السياسة بقوله "..ففصلته عن ..والسياسة .."

  • أم مؤيد
    الأحد 19 ماي 2013 - 23:19

    والله إلى مكاين ما أخطر من الجهل… الرجل مفكر كبير و له أهميته و قيمته، دارس بكبريات جامعات العالم… ماخلا فين حاضر في مختلف بلدان العالم، أمام نخب ثقافية و رؤساء دول، و في قنوات لها أهميتها… الكل يعترف بقيمة و أهمية فكره…و يجيو شي ناس يالله تيبغيو يبانو متحررين و حداثيين و هوما الجهل ضارب أطنابو في مخاخهم يتطاولو عليه… اللهم إن هذا منكر…

  • Hamza
    الأحد 19 ماي 2013 - 23:23

    العدل, الوفاء, الايثار, الصدق, الكرامة, الامل, الحب وغيرها من طبيعة/فطرة الانسان. او لم يقل الله عز وجل "ولقد خلقنا الانسان في احسن تقويم".

    لن اعلق على مقال قصير لاظنه سينقل راي المفكر في فقرات. علمتني الحياة ان اقرا للناس قبل ان ااتخذ مواقف من افكارهم. انصح بمبدا: "…فتبينوا…" لان الانسان "ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد"

  • kharrobi
    الأحد 19 ماي 2013 - 23:45

    الدين الاسلامي يدعو الى مكارم الأخلاق والشواهد على ذلك كثيرة جدا وإذا وجد متدين غير متدين فالخلل في الشخص لا في الدين

  • medox
    الإثنين 20 ماي 2013 - 00:48

    يبدو أن الاخلاق لها علاقة مباشرة بالجينات أي "الوراثة" : هناك شعوب طيبة بالفطرة ولا تحتاج الى دين ليقوم أخلاقها, لذا لم يبعث الله إليهم الرسل. وهناك أقوام والعياد بالله رغم الرسائل السماوية المتعددة و الرسل والانبياء الذين يتجاوز عددهم المائة ورغم الوعيد والزجر, تزداد هذه الاقوام شرا ونفاقا "الى غفلت طارت عينك. ماقضا منهم الدين والوا او زايدنها تيحسبوا راسهم خير الامم’ باش بالزندقة والنفاق.

  • ابو شعيب
    الإثنين 20 ماي 2013 - 00:52

    الدين ظاهره ترتبط دائما بالثقافات والحضارات المختلفه عبر التاريخ ولايمكن ان نجد حضاره لم يلعب الدين بها دورا ما الا ان فعاليه وتاثير الدين تبقى بنسب متفاوته ،وكما ان هناك أديان فهناك أيضا العديد من نظريات نشوء الاديان وأود ان أعرض وبشكل موجز الى بعض من هذه النظريات.ووفقا لسيغموند فرويد فالدين عباره عن مرض عصاب يصيب الافراد كما يصيب الجماعات وهونتيجه منطقيه للانفعالات النفسيه والاحباط العاطفي ،والدين عباره عن ناتج عرضي للاضطرابات السلوكيه المؤديه الى الكابه والسوادويه .ويقول فرويد انه يمكن القضاء على وهم الحاجه الى الخيالات الدينيه اذا استطعنا بواسطه التحليل والعلاج النفسي القضاء على الاضطرابات والتشوهات النفسيه في الفرد والمجتمع .
    أن هذه النظريه تسلط الضوء على الدوافع النفسيه التي تقف وراء الحاجه الى الدين والمعتقدات الدينيه.ويقول ماركس ان الهدف من الدين هو أبقاء الوضع الاجتماعي كماهو عليه ويسمح الدين للطبقات الحاكمه بأسم هذا الدين من ان تعرقل اي محاوله لتغيير القوانين التي تضمن استمرار استغلال الشعوب والطبقات الكادحه وقمع اي محاوله تغييير .

  • مسلم و لله الحمد!
    الإثنين 20 ماي 2013 - 02:05

    لا يعني تخلف حضارة في ظاهرها تخلف فكرها، فقد تكون حضارة متفوقة في خارجها لكنها تعيش الوحشية و الهمجية في داخلها…لقد أدرك علماء الغرب باستقرائهم للتاريخ أن المعرقل الأساسي نحو التقدم هو الدين "المسيحي" إذ كيف يعقل أن يُضطهد الفلاسفة و العلماء لمجرد إبدائهم الرأي في شكل الكرة الأرضية و الكون…فلم يكن من بد سوى الثورة على الكنسية التي تتدعي أنها ظل الله في الأرض، فماذا حدث؟ لقد تقدموا بعد إلغائهم للدين-الذي نؤمن بتحريفه- فكان هذا دليلا على فساده، لكن المتغربين عندنا الأغبياء الذين استُلبوا ثقافيا و فكريا، ظنوا أننا إذا مشينا وراء خطى الغرب و ألغينا ديننا الإسلام فإننا سنتقدم، فألغينا الدين أيضا مثلما فعل الغربيون، فماذا حدث؟! لقد تخلفنا…نعم تخلفنا فكان هذا دليلا على صدق الإسلام و صلاحيته لكل زمان و مكان…إقرؤوا أيها العلمانيون كتب مفكري الغرب :"سقوط الحضارة" لكولن ولسون -الكاتب الإنجليزي- و"الإسلام بديلا" لمراد هوفمان-السفير و رجل الاقتصاد الألماني- و غيرهم كثير لتعلموا مستوى فكركم المنحط و مدى سذاجة طرحكم، و كيف يُقبل علماء الغرب على الإسلام الذي وليتموه أدباركم… بشرى للاسلام!

  • abderrahmane
    الإثنين 20 ماي 2013 - 02:27

    36 – أبوزيد
    أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض

  • moha
    الإثنين 20 ماي 2013 - 02:48

    القول بان الدين هو الضامن الوحيد لشيوع الاخلاق في المجتمع يدل على ان فيلسوفكم بدا يهذي.الاخلاق معطى انساني انتروبولوجي ,تاريخي لصيق بحيات الانسان منذ عهود قديمة قبل ان تاتي الاديان.الانسان المسلم لم يصل بعد مرحلة النضج فهو يحتاج من يرسم له الخطوط الحمراء ,الدين يعامل الناس كالاطفال :افعل كذا ولاتفعل كذا والا …..اين هو الانسان,اين هي ارادته?
    عندما يصبح الانسان مركز الكون,كائن حر يستمد قوته من عقله ويتحمل مسؤولية افعاله ويتجرا على مواجهة الاسئلة الوجودية بالعلم وليس باجترار تعاليم الحرام والحلال انذاك سيلتحق العالم العربي بالقرن 21
    .الملاحدة,اللاادريون كثير منهم لديهم سلوك انساني راق اخلاقهم تنبعث من احترامهم للانسان وليس من الخوف من العقاب الازلي المزعوم في نار جهنم.

  • dahbi salah
    الإثنين 20 ماي 2013 - 12:13

    لصاحب التعليق 59 أقول ، إن المنكر ، كل المنكر الذي تحدثت عنه هو ما تقوم به أنت وأمثالك من أتباع شيوخ الظلامية والأوهام ، حيث تكتفون بتمجيد أقوالهم وترديدها كالببغاوات وإن كانت خاطئة وتشوبها عيوب منهجية ومنطقية بينة ، هل تريدني مثلا أن استعمل أسلوبكم فأقول للسيد طه الذي أحترمه ، بارك الله فيكم وفي علمكم ، جزاكم الله عنا خير الجزاء ، بحث رائع وقمة في التحليل الرزين ، لقد أسكتتم المتطاولين على الدين ، علينا طبع هذا المقال وتوزيعه لتعميم الفائدة ..وغيرها من العبارات الانشائية العامة التي لا تفيد في شيئ. علو كعب السيد طه وغيره لا يمكن بأي حال من الأحوال أن أنتقد كلامه وأبرز مكامن الخلل والخطإ فيه إن وجد ، فكما تعلم لكل جواد كبوة ، أما الوقوف أمام أفكاره وكلامه كالمنبهر العاجز والمصدق الى حد التبجيل والتقديس فذاك ما لن يرضاه لنفسه هو شخصيا! القول بأن طه درس في أعتى الجامعات ودرس فيها وو..فذاك شأنه ، ولن يمنعني شخصيا من إبداء رأيي وموقفي من كلامه العلمي المطروح أصلا للنقاش. إن من بين أسباب تخلفنا هو هذه الحتمية التي أحكمت طوقها على رقابنا من كل جانب ، ولن نتقدم ما لم نحررها من قبضتها المميتة

  • ايوب
    الإثنين 20 ماي 2013 - 20:04

    اقول لصاحب تعليق رقم 66 الدين هو قوة أخلاقية إيجابية لا يمكن إغفالها . والعقل الذي يفتخر به الانسان المعاصر بانه ساهم في اختراع وابتكار اشياء لخدمة الانسان بدوره أنتج كوارث تهدد وجود الإنسان من القنبلة النووية إلى استنساخ الإنسان والتلاعب في الجينات، … الشيئ الذي يدعو بضرورة مراقبة الدين (الذي يحتوي على مجموعة من الاخلاق) للعقل الانساني وتقويمه ووضعه على سكته لئلا يزيغ .

  • الحارث بن همام
    الثلاثاء 21 ماي 2013 - 01:08

    الى صاحب التعليق 36
    أقول لك دعنا من المغالطات ، بما ذا تثبت أن معظم سكان العالم مجتنبون للمحرمات الواردة في الآية " قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ ألا تشركوا به شيئا ….. " وأول هذه المحرمات الشرك بالله ، والمشركون أكثر من الموحدين : أولا لقوله تعالى : " وما يومن أكثرهم بالله الا وهم مشركون "
    وثانيا فإن الواقع يوافق مضمون الآية تماما فلا يبقى مجال للتأويل ، فالصين عدد معتنقي البوذية فيها يتراوح بين 660 مليون شخص تقريباً، أي 50% من الشعب، ومليار شخص أي 80%، أضف الى ذلك أن الهندوسية هي الديانة الغالبة في شبه القارة الهندية.وهي ديانة وثنية وأما النصارى فإن أغلب الطوائف المسيحية تؤمن أن يسوع هو المسيح والابن أي الأقنوم الثاني في الثالوث الأقدس، وبالتالي فهو إله كامل. وهذا شرك بالله ، وكفر به وأما اليهود ففي عهدهم القديم من انتقاص الذات الالهية ما لا يليق أن يوصف به الرجل المحترم في عشيرته أضف الى ذلك جهلاء العرب ومن ينتسبون الى الاسلام تجد الكثير منهم يعبدون الاضرحة ويتمسحون بها وبعضهم يعبدون أمريكا والغرب بصفة عامة.وام عباد الهوى فحدث ولا حرج

  • نويرة
    الأربعاء 29 ماي 2013 - 23:13

    لم يبق للاستاذ وليس الفيلسوف كما يحب البعض ان يلقبه الا ان يعلن تكفيره للعلمانيين وتكتمل لديه الاطروحة فالنزعة الصوفية واضحة ربما جاءت كنتيجة منطقية لانتمائه واحتوائه من قبل فكر الزوايا
    طبعا الفكر الذي لايجد الجراة السياسية والفكرية ويعجز عن بلورة نظرية فلسفية والبحث عن حلول لمعضلات العصر لايبقى لديه الا الابحار في عالم الميتافيزيقا والحلم بمدينة اسلامية فاضلة على شاكلة افلاطون فالفيلسوف حين لايستطيع مقاومة الاستبداد او على الاقل فضح الفساد يتحاشى الدخول في الصراع مع الانظمة السياسية فلا يجد بدامن الهروب الى الخلف الى الوراء وهذه هي النتيجة المنطقية لصوفية الرجل على شاكلة كبار الفلاسفة المثاليين
    السؤال الان ماذا يريد ان يقول السيد طه للمسلمين حينما يتهكم على كبار الفلاسفة والمفكرين في الغرب فقط لكونه يختلف عنهم في مسالة مصدر وطبيعة الاخلاق الفرد ام المجتمع العقل ام الدين ام المجتمع ثم يترك الجواب معلقا حو نيتشه الذي يستحق فعلااسم فيلسوف في منهجه الجنيالوجا والذي اكد ان القيم بما فيها الاخلاق مصدرها العلاقات التجارية تاريخيا فكل شئ يباع ويشترى وكل شئ يقدر بثمن او كانط الذي اسس

  • نويرة
    الخميس 30 ماي 2013 - 18:19

    او كانط فيلسوف الاخلاق بامتياز في كتابه ميتافيزيقا الاخلاق والذي لم يؤسس منظومة الاخلاق الا على العقل في مشروعه الانواري الذي قال فيه تجرا ايها الانسان على استعمال عقلك زرفض كل وصاية لان هذا العقل البشري هو ما يميز الطبيعة الانسانية الكونية فالواجبات الاخلاقية ذاتية وكونية مصدرها العقل الاخلاقي العملي وهي غير مشروطة وقبلية مطلقة ومنفصلة عن الميولات والرغبات وسابقة على الدين والمجتمع او الجمهور وعن العواطف باستثناء عاطفة الاحترام
    هذه الواجبات ترتبط بالطبيعة الخيرة للانسان كما قال روسو او الاردة الطيبة كما سيؤكد كانط بعده ثم جاءت المواقف التي تربط الاخلاق بالتربية والمجحتمع تجاوزا لمثالية كانط واطروحات اخرى لنيتشه وغيره
    ثم جاءت البعثة المحمدية ليتم بها مكارم الاخلاق وهو ما يعني ان الوعي الاخلاقي فطري في الانسان وانه خير بطبعه الا ان الواقع سيثبت العكس
    لاننا لانعيش الا اخلاق الاقوياء بل ان تطور التقنية والعلم ادى الى انهيار القيم التقليدية لتحل محلها اخلاق العولمة او الاستهلاكية حيث اصبح الخير مرادفا للمنفعة والربح عكس الشر

صوت وصورة
مغاربة والتعادل مع موريتانيا
الأربعاء 27 مارس 2024 - 01:07 1

مغاربة والتعادل مع موريتانيا

صوت وصورة
المخارق والزيادة في الأجور
الأربعاء 27 مارس 2024 - 00:30

المخارق والزيادة في الأجور

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | انتخابات 2011
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | انتخابات 2011

صوت وصورة
قصة | الرجل الذهبي
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 21:30 1

قصة | الرجل الذهبي

صوت وصورة
المدينة القديمة | فاس
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:55

المدينة القديمة | فاس

صوت وصورة
معرض تضامني مع فلسطين
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:47 1

معرض تضامني مع فلسطين